• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

تأملات يوميه

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • رد: تأملات يوميه

    Originally posted by كلك حلا View Post
    ميرسي الك ولمشاركتك ... نورت
    الصلاة ماذا تعني :
    1-هي ان نطلب من الله ام هي تسبيح لله؟؟؟ هي تسبيح
    هي كما علمنا يسوع في الصلاة الربانية
    في بداية كل صلاة ان نشكر الله على نعمه التي يقدمها لنا
    2-اذا كانت شكر متى نطلب من الله وكيف نطلب؟؟؟
    نطلب منه ةبعد ذلك نقول لتكن مشيئتك يا رب كما قال المسيح عند صلبه
    3-هل عندما نطلب من الله فيجب ان يستجيب الى صلاتنا فورا؟؟؟ لأ طبعا لانو لكل شي وقتو والرب بيعرف الوقت المناسب
    ليس بالضرورة لانه يعرف متى يستجيب لنا فهو الذي يدير حياتنا
    4-عندما نشعر بان الله لم يستجب لطلبا ما معنى هذا؟؟

    معنا انو خير النا انو ما يتم الشي وكمان مو وقتو ..
    اكيد الله يعلم ما هو خير للانسان وما هو الشر
    5- هل بعدم استجابة صلاتنا من الله لنا واستجابة صلاة غيرنا يعني ان الله لايحبنا؟؟؟

    بالعكس هي محبه

    ان الله محبة فهو يريد ان يقوي ايماننا



    شو رايك يا حلا؟؟؟

    Comment


    • رد: تأملات يوميه

      [QUOTE=كليوبترا;785491]شكراً لك يا ربُّ لأنّك مُتَّ عوضاً عنّا. كم نحن ممتنُّون لك من أجل كلِّ ما فعلت، وما أجلَّ ما فعلت!.

      آميـــــــــــــــــــــــــــــن




      بس ياربت لو الكل فينو يقدر هالشي

      يا حيف بس

      مشكورة القصة معبرة كتير فعلاً قريتا قبل بس قد ما أقراها برجع اكتشف أشيا جديدة فيها


      متابعة أكيد والرب يحميكي
      [/QUOTE

      ميرسي كليو بترا ويا هلا فيكي



      نورتي واكيد ناطره مشاركاتك وشكرا متابعتك للموضوع
      أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

      Comment


      • رد: تأملات يوميه

        Originally posted by lordfady View Post
        اكيد محبة الله تفوق كل العالم حتى تجسد لاجلنا
        الكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله والكلمة صار بشرا ونحن صرنا ابناء الله
        مشكورة
        مشكور الك لمتابعتك ومشاركاتك الغنيه والمفيده
        أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

        Comment


        • رد: تأملات يوميه

          Originally posted by lordfady View Post
          الصلاة ماذا تعني :
          1-هي ان نطلب من الله ام هي تسبيح لله؟؟؟ هي تسبيح
          هي كما علمنا يسوع في الصلاة الربانية
          في بداية كل صلاة ان نشكر الله على نعمه التي يقدمها لنا
          2-اذا كانت شكر متى نطلب من الله وكيف نطلب؟؟؟
          نطلب منه ةبعد ذلك نقول لتكن مشيئتك يا رب كما قال المسيح عند صلبه
          3-هل عندما نطلب من الله فيجب ان يستجيب الى صلاتنا فورا؟؟؟ لأ طبعا لانو لكل شي وقتو والرب بيعرف الوقت المناسب
          ليس بالضرورة لانه يعرف متى يستجيب لنا فهو الذي يدير حياتنا
          4-عندما نشعر بان الله لم يستجب لطلبا ما معنى هذا؟؟

          معنا انو خير النا انو ما يتم الشي وكمان مو وقتو ..
          اكيد الله يعلم ما هو خير للانسان وما هو الشر
          5- هل بعدم استجابة صلاتنا من الله لنا واستجابة صلاة غيرنا يعني ان الله لايحبنا؟؟؟

          بالعكس هي محبه

          ان الله محبة فهو يريد ان يقوي ايماننا



          شو رايك يا حلا؟؟؟

          انا رايي من رأيك لورد فادي ....ميرسي للتوضيح أكتر ... اسمي مجد مو حلا
          أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

          Comment


          • رد: تأملات يوميه

            وين تامل اليوم يا مجودة؟؟؟؟

            Comment


            • رد: تأملات يوميه

              عنجد ... كللك حلا
              ومواضيعك أحلا و أحلا ...

              عفكرة حبيت خبرك :
              ربح بالتصويت الموضوع الخامس ......
              لاتنسو التصويت لموضوع الاسبوع القادم .......

              http://www.christian-guys.net/vb/blog.php?b=295
              نعتقد بأنك ستكون مهتماً بقراءة هذه المدونة:
              http://www.christian-guys.net/vb/blo...eferrerid=6045
              والحقيقة مالقيت ايميل ابعتلك عليه لخبرك ... ولسّا الشباب الطيبة مافعلولنا الرشائل
              الله يعطيون العافية ... وايصبرنا ههههههه
              الاسطورة هي شرنقة غلافها اللاوعي باطنها الوعي ...
              والفكر هو الفراشةالحاملة ثمارالوعي داخلها لتسعدنا ...
              و أمّا الجهل فهو المتمسّك بقشورالاساطير ليشقينا ويفنينا ...

              فالعقل هو الفيصل , والقلب هو المفصل , وصوت الله فينا دعوه يتكلم بلسان القلب و شفتي العقل ...
              ولتذكر أيها الانسان : أنك تراب و الى التراب تعود ...

              Comment


              • رد: تأملات يوميه

                تأمل اليوم :26-11-2010

                العنوان : الإنتصار على الحسد

                "كونوا جميعاً متَّحدي الرأي بحسٍّ واحد، ذوي محبَّة أخويَّة، شفوقين، لطفاء" (1 بطرس 3: 8).

                اقرأ: 1 بطرس 3: 8 - 12.

                عرَّف أحدهم السعادة فقال: إنَّها شعورٌ بالرضى ناجمٌ عن التأمُّل في شقاوة الآخرين. ويا له من تعريف سخيف!.

                قليلون منّا قد يوافقون على هذا التعريف.

                ولكنِّني أعتقد أنَّنا جميعاً نستطيع أن نرى فيه مقداراً من الحقيقة الواقعيَّة يجعلنا نجفَل وننفر.

                فإنَّه أمرٌ معقول أن يرغب المرء في إحراز ما أحرزه جارٌ من النجاح. ولكنَّ من الخطأ أن نقف موقفاً شعارُه: «إنْ تعذَّر عليَّ الحصول على هذا الأمر، فلا أريد لأحدٍ أن يحصل عليه».

                كنت في الثالثة عشرة تقريباً حين بدأت أُدرك أن أخي يملك مهاراتٍ رياضيَّة تفوق ما لديَّ. في بادئ الأمر ثارت في داخلي شائبة حقد، ولكنْ لم يُتَح لها أن تتطوَّر لتغدو شعوراً بالحسَد شديداً. أمَّا السبب فهو أنني كنت أُحبُّ أخي وسرعان ما صرتُ أفاخر بإنجازاته الرياضيَّة، كما شاركته في الشعور بفرحة الفوز وحزن الهزيمة.

                وقد علَّمني ذلك الاختبار أنَّ المحبَّة والحسَد لا يمكن أن يتواجدا في القلب البشريّ معاً. والآن كلَّما ذرّ الحسَد برأسه البشع، أستذكر كيف طرَدَتْه من داخلي محبَّتي لأخي .

                كذلك أتذكَّر تحريض الرسول بطرس لنا على أن نكون «ذوي محبَّة أخويَّة» (1 بطرس 3: 8). وهذا يُقدِّرني على العمل بنصيحة الرسول بولس إذ قال: «فَرحاً مع الفرحين، وبكاءً مع الباكين» (رومية 12: 15).

                أجَل، إنَّ التزامنا محبَّة الآخرين هو سرُّ انتصارنا على الحسَد.


                جرعةٌ يوميَّة من المحبَّة الإلهيَّة تشبُّهاً بالمسيح تشفي مرض القلب بالحسَد.
                أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                Comment


                • رد: تأملات يوميه

                  Originally posted by whiteBird View Post
                  عنجد ... كللك حلا
                  ومواضيعك أحلا و أحلا ...
                  عفكرة حبيت خبرك :
                  ربح بالتصويت الموضوع الخامس ......
                  لاتنسو التصويت لموضوع الاسبوع القادم .......
                  http://www.christian-guys.net/vb/blog.php?b=295
                  نعتقد بأنك ستكون مهتماً بقراءة هذه المدونة:
                  http://www.christian-guys.net/vb/blo...eferrerid=6045
                  والحقيقة مالقيت ايميل ابعتلك عليه لخبرك ... ولسّا الشباب الطيبة مافعلولنا الرشائل
                  الله يعطيون العافية ... وايصبرنا ههههههه

                  ميرسي الك ومنيح اللي زكرتني كنت ناسيه من وين فتت عليه

                  وعقبال وا يتفعلو عندك الرسايل بس شد همتك بالمشاركات بدنا نشوف اسمك بكل المواضيع ها

                  نورت
                  أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                  Comment


                  • رد: تأملات يوميه

                    شكراً كلك حلا على تأمل اليوم كتير حلو أنه نبعد من قلبنا الحسد والغيرة ونملأها بمحبة المسيح مثل ما علمنا " أحبوا بعضكم بعضاً "فَرحاً مع الفرحين، وبكاءً مع الباكين»


                    ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



                    Comment


                    • رد: "إنّكم بثباتكم تكتسبون أنفسكم"

                      Originally posted by merella View Post
                      مميز وحلو يا كلك حلا ... وعن جديد سمحيلي شاركك بتامل صغير .. تأملتو وريحني كتير بوقت كلو تعب وضغط ...


                      "إنّكم بثباتكم تكتسبون أنفسكم"

                      القدّيس أوغسطينُس (430 - 354)، أسقف هيبّونا (إفريقيا الشماليّة) العظة 306

                      "إنّكم بثباتكم تكتسبون أنفسكم"

                      أتريد بلوغ تلك الحياة حيث تصبح دائمًا بمأمن عن الخطأ؟ مَن لا يريد ذلك؟... كلّنا نريد الحياة والحقيقة. ولكن كيف يمكن بلوغ ذلك؟ وأيّ درب نسلك؟ لم تنتهي رحلتنا بعد، لكنّنا نرى النهاية منذ الآن... نحن نطمح إلى الحياة وإلى الحقيقة. والمسيح هو كلاهما. ما هو السبيل إليه؟ لقد قال: "أنا الطريق". إلى أين يقودنا؟ "أنا الحقّ والحياة" (يو14: 6).هذا ما أحبّه الشهداء؛ لهذا السبب بالتحديد، تجاوزوا حبّ المقتنيات الأرضيّة؛ لا تندهشوا أمام
                      شجاعتهم؛ فقد تغلّب فيهم الحبّ على الألم... لنسِر على خطاهم وأنظارنا ثابتة
                      على مَن هو قائدنا وقائدهم؛ فإنّ كنّا نرغب في بلوغ سعادة قصوى كهذه، علينا ألاّ نخشى من سلوك الدروب الصعبة. إنّ ذاك الذي قطع علينا هذا الوعد لصادق حقًّا؛ إنّه وفيّ ولا يمكنه أن يخدعنا... ولِمَ الخشية من درب الألم والعذابات الصعبة؟ إنّ المسيح بذاته قد مرّ فيه.وإذا بك تجيب: "لكنّه المخلّص!" اعلم إذًا بأنّ الرسل سلكوا ذلك الدرب أيضًا. فتُجيب مجدّدًا: كانوا رسلاً!". أعرف ذلك. لا تنسَ أنّ عددًا كبيرًا من الرجال مثلك سلكوا ذلك الدرب بدورهم...؛ ومن النساء أيضًا...؛ ومن الأطفال، ومن الشابّات. فكيف يكون ذلك الدرب صعبًا بعدما وطئه هذا العدد من المارّة وجعلوه سهلاً؟

                      بتوصلني رسالتك يا رب بطرق مختلفة .. منها هالعظة ... بالوقت اللي انا بامس حاجة حس انو يلي عم مر فيه شي طبيعي وعادي .. وخفف من التعب الجسدي والنفسي بس بطريقة بعيدة عن دفن الاشيا .. بطريقة مقنعة ومليانة ايمان ..

                      الحياة العادية متاحة النا وكتير بسهولة .. بس يمكن ما الها طعمة ولا بتخلينا نكبر .. حكيت مع شخص قريب مني كتير عن فكرة اديش الالم والتعب بيجيب من بعدو رياحة الها متعة .. واديش وقت نركي راسنا عالمخدة منقول واو شو حلو ..

                      يا رب .. بعرف انو السعادة القصوى ما بتجي بالاشيا الدنيوية العادية والروتينية يلي منمر فيها .. بس من شدة التعب بتغفل عيني وبينسى قلبي انو ايدك مش عم تفارقني ولا لحظة ... يا رب .. لا بدي قول اي هو يسوع .. ولا بدي قول اي هن رسل .. بدي قول ... اني بوجودك حدي ما لازم خاف بانو الرحمة موجودة .. والايام الحلوة رح تجي ..
                      بوجودك حدي الشوك رح ينحرق ... والجسورة رح تنبنى .. والياسمين رح يفتح ...
                      بحبك يا رب

                      سلام الرب


                      ميمو
                      كتير حلو تأملك الرب يراعني فلا يعوزني شيء


                      ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



                      Comment


                      • السَّماءُ والأَرضُ تَزولانِ وكَلامي لن يَزول"

                        كرومة .. كلك حلا .. احساسكون بالتأمل هو الحلو ..

                        اسمحولي شارك بهالتأمل

                        أوريجينُس، كاهن ولاهوتيّ عظة في سفر التكوين ، رقم 12

                        السَّماءُ والأَرضُ تَزولانِ وكَلامي لن يَزول"

                        "اشرَبْ ماءً في جُبًكَ ومَعينًا مِمَّا في بِئرِكَ" (مثل5: 15-17). حاول، أنت الذي تسمعني، أن يكون لك جبّ ماءٍ خاص بك وبئر خاصّ بك. هكذا، عندما تأخذ الكتاب المقدّس، ستكتشف بذاتك تفسيرات خاصّة بك. نعم، حاول من خلال كلّ ما تعلّمته في الكنيسة، أن تستقي أنت أيضًا من جبّ ماء روحك. ففي داخلك، ستجد ... "الماء الحي" (يو4: 10). هنالك الينابيع التي لا تنضب والأنهار المثقلة بالمعنى الروحي النابع من الكتاب المقدّس، شرط ألاّ يتعثّر جريانها بالتربة والركام. في هذه الحالة، يجب الحفر والتنظيف، أي طرد كسل الروح والتخلّص من سبات القلب...نقِّ روحك حتّى تشرب من جبّك يومًا وتستقي من المياه الحيّة التي تنبعُ من بئرك. لأنّك إن تلقَّيتَ كلمةَ الله وحصلتَ على الماءِ الحّي من الربّ، وإن تلقّيتها بالإيمان، ستتحوّل فيك إلى "عَينَ ماءٍ يَتفَجَّرُ حَياةً أَبَديَّة" (يو4: 14).


                        يا رب ... يوم بعد يوم عم نعطش .. رغم وجود مي بحياتنا ... ومندور مندور على امل انو نرتوي ... وبالحقيقة منشرب .. ومندوق .. بس بعد بوقت .. منلاقي حالنا رجعنا وعطشنا ...

                        يا رب .. بتفكير اعمق منشوف انو الينبوع ما ممكن ينوجد بالشارع والحارة بل على العكس .. بينبع من بين الصخر .. من حياة القاسية .. وبيمشي بمجرى قدر يحفرو بين الصخور .... والسبب رغبتو بأنو يروي البشر .. الحيوان .. والنبات ... رغبتو باعطاء الحياة ...

                        يا رب ... المياة الحية وحدا اللي بتنبع من بيرك .. وحدها يلي قادرة تروينا .. هي مي الحياة ... المي اللي قادرة تحولنا لينبوع ... ينبوع من صخر الدنية ... بدو يمشي .. ويكافح ليوصل لخيو الانسان ...

                        كلامك يا رب بالقلب ... بالروح .. وهو غذاؤون .. وهو اللي قادر يعطيهون الشبع ..
                        ما تحرمنا منون يا الهي ... وعطينا النعمة تنسمعون بحب ..

                        السَّماءُ والأَرضُ تَزولانِ وكَلامي لن يَزول"
                        يا نبع المحبة .. وحدك ساكن بقلبي ... لا تبعدني عنك

                        بحبك يا الهي

                        سلام الرب

                        ميمو

                        ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                        دعني ابحث عن ذاتي
                        فمرآتي مظلمة

                        Comment


                        • رد: تأملات يوميه

                          Originally posted by كرمة View Post
                          شكراً كلك حلا على تأمل اليوم كتير حلو أنه نبعد من قلبنا الحسد والغيرة ونملأها بمحبة المسيح مثل ما علمنا " أحبوا بعضكم بعضاً "فَرحاً مع الفرحين، وبكاءً مع الباكين»
                          نورتي حبيبتي هدفي انو الكل يستفيد وننمي محبتنا لبعض كأخوه بالمسيح
                          أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                          Comment


                          • رد: السَّماءُ والأَرضُ تَزولانِ وكَلامي لن يَزول"

                            Originally posted by merella View Post
                            كرومة .. كلك حلا .. احساسكون بالتأمل هو الحلو ..


                            اسمحولي شارك بهالتأمل

                            أوريجينُس، كاهن ولاهوتيّ عظة في سفر التكوين ، رقم 12

                            السَّماءُ والأَرضُ تَزولانِ وكَلامي لن يَزول"

                            "اشرَبْ ماءً في جُبًكَ ومَعينًا مِمَّا في بِئرِكَ" (مثل5: 15-17). حاول، أنت الذي تسمعني، أن يكون لك جبّ ماءٍ خاص بك وبئر خاصّ بك. هكذا، عندما تأخذ الكتاب المقدّس، ستكتشف بذاتك تفسيرات خاصّة بك. نعم، حاول من خلال كلّ ما تعلّمته في الكنيسة، أن تستقي أنت أيضًا من جبّ ماء روحك. ففي داخلك، ستجد ... "الماء الحي" (يو4: 10). هنالك الينابيع التي لا تنضب والأنهار المثقلة بالمعنى الروحي النابع من الكتاب المقدّس، شرط ألاّ يتعثّر جريانها بالتربة والركام. في هذه الحالة، يجب الحفر والتنظيف، أي طرد كسل الروح والتخلّص من سبات القلب...نقِّ روحك حتّى تشرب من جبّك يومًا وتستقي من المياه الحيّة التي تنبعُ من بئرك. لأنّك إن تلقَّيتَ كلمةَ الله وحصلتَ على الماءِ الحّي من الربّ، وإن تلقّيتها بالإيمان، ستتحوّل فيك إلى "عَينَ ماءٍ يَتفَجَّرُ حَياةً أَبَديَّة" (يو4: 14).


                            يا رب ... يوم بعد يوم عم نعطش .. رغم وجود مي بحياتنا ... ومندور مندور على امل انو نرتوي ... وبالحقيقة منشرب .. ومندوق .. بس بعد بوقت .. منلاقي حالنا رجعنا وعطشنا ...

                            يا رب .. بتفكير اعمق منشوف انو الينبوع ما ممكن ينوجد بالشارع والحارة بل على العكس .. بينبع من بين الصخر .. من حياة القاسية .. وبيمشي بمجرى قدر يحفرو بين الصخور .... والسبب رغبتو بأنو يروي البشر .. الحيوان .. والنبات ... رغبتو باعطاء الحياة ...

                            يا رب ... المياة الحية وحدا اللي بتنبع من بيرك .. وحدها يلي قادرة تروينا .. هي مي الحياة ... المي اللي قادرة تحولنا لينبوع ... ينبوع من صخر الدنية ... بدو يمشي .. ويكافح ليوصل لخيو الانسان ...

                            كلامك يا رب بالقلب ... بالروح .. وهو غذاؤون .. وهو اللي قادر يعطيهون الشبع ..
                            ما تحرمنا منون يا الهي ... وعطينا النعمة تنسمعون بحب ..

                            السَّماءُ والأَرضُ تَزولانِ وكَلامي لن يَزول"
                            يا نبع المحبة .. وحدك ساكن بقلبي ... لا تبعدني عنك

                            بحبك يا الهي

                            سلام الرب

                            ميمو

                            ميرسي ميريلا على تأملاتك الروعه بجد ..ربنا يبارك

                            أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                            Comment


                            • رد: تأملات يوميه

                              تأمل اليوم 27-11-2010

                              العنوان :أصنام في القلب

                              هؤلاء الرِّجال قد أصعدوا أصنامهم إلى قلوبهم" (حزقيال 14: 3).

                              اقرأ: حزقيال 14: 1 - 8

                              لمَّا ذهبتُ، أنا كاتبة هذه الأسطر، إلى الخدمة مع زوجي كمُرسَلَين أوَّل مرَّة، كان يُقلقني كثيراً تضاعُف الماديَّة في مجتمعنا. ولم يخطر لي في بالٍ إنَّني أنا أيضاً قد أُصبح ماديَّة المَيل.

                              وبعد، أ لم ننطلق إلى بلادٍ بعيدة ونحن لا نكاد نحمل شيئاً؟ أ ولم يكن علينا أن نُقيم في شقّةٍ عتيقة، سيِّئة الأثاث، آيلةٍ إلى السقوط؟ لذا خُيِّل إليَّ أنّ الماديّة لن تعرف إلينا سبيلاً.

                              ولكن، على الرغم من ذلك، بدأتْ مشاعر عدم القناعة تتأصَّل في قلبي بالتدريج. ولم يمضِ وقتٌ طويل حتَّى بدأتُ أشتهي أشياءَ جميلة، وأشعر في سِرِّي بالمرارة لعدم حيازتها.

                              ثُمَّ جاء يومٌ فتح روح الله عينيّ ببصيرةٍ أقضَّت مضجعي، ألا وهي أنَّ الماديّة لا تكمن بالضرورة في امتلاك الأشياء، بل قد تكون أيضاً في اشتهائها. وإذا بي أقِف مُذنِبةً بالنزعة الماديَّة!.

                              ولقد كشف الربُّ عدم قناعتي على حقيقتها، فإذا هي صنمٌ في قلبي. يومذاك، إذ تُبتُ عن هذه الخطيَّة الخبيثة، عاد الله فاستولى على قلبي واستوى عليه عرشاً شرعياًّ له. وأنا في غنىً عن القول إنَّ اكتفاءً عميقاً أعقب ذلك، مؤسَّساً لا على الأشياء بل على كفاية الله بالذات.

                              في أيّام حزقيال، ندَّد الله بالأصناميّة في قلوب شعبه (حزقيال 3:14-7). واليوم يريد لنا مشتاقاً أن نُنقِّي قلوبنا من أيِّ شيءٍ يُبدِّد اكتفاءنا به وقناعتنا فيه.


                              الصّنم هو أيُّ شيء يغتصب مكانة الله الشرعيّة في القلب.

                              ذكرني هالتأمل باخطايا السبعه العظيمه ومنها الشهوه والغضب والكسل والبخل والحسد ...ضل كمان تنتين نسيتهم ..

                              على كل حال بتمنالكم الإستفاده
                              أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                              Comment


                              • رد: تأملات يوميه

                                القناعة كنز لا يفنى

                                Comment


                                • رد: تأملات يوميه

                                  Originally posted by lordfady View Post
                                  القناعة كنز لا يفنى
                                  نورت


                                  أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                  Comment


                                  • رد: تأملات يوميه

                                    مشكور مجد بانتظار تامل اليوم الجديد

                                    Comment


                                    • رد: تأملات يوميه

                                      تأمل البوم : 28-11-2010

                                      العنوان :محبه لا تذبل ولا تخذل


                                      فليحمدوا الربَّ على رحمته وعجائبه لبني آدم!" (المزمور 107: 21).

                                      اقرأ: المزمور 107: 21 - 31.


                                      بعدما زار القسِّيس «براوننغ وايْر» زوجته في مصحٍّ لمرضى آلزهايمر، وصف ما جرى إذ همَّ هو وبعض الأصدقاء الأحِمّاء بالمغادرة، قال:

                                      «سلَّمنا على جميع مَن هناك، وشبكنا الأيدي للصلاة.

                                      وما كان أكثر الأمور التي عبَّرنا عن امتناننا لله بسببها! فقد شكرتُ الله على العائلة والأصدقاء، وعلى محبَّته الفائقة التي تحرِّرنا حين نعلق في أشراك الحياة الشائكة».

                                      ففيما نتمهَّل كي نشكر الله على كلِّ بركةٍ بارَكَنا بها، يحسن بنا أن نتذكَّر أنَّ كنزنا العظيم هو كمحبَّته التي لا تذبل ولا تخذل. وما أكثر ما ينحسر شكرنا فيقتصر على صحَّتنا وعلى أماننا الماديَّ.

                                      حتَّى إننا قد نساوي بركة الله بالخلوِّ من الألم والحزن. لكنَّنا، بالإيمان وبالاختبار، نتعلَّم أنَّ محبَّة الله العظيمة المعبَّر عنها في ربِّنا يسوع المسيح تستطيع أن تسكِّن قلوبنا وتهدّئ خواطرنا حتّى في أشدِّ الأوضاع ضيقاً وضغطاً.

                                      وفي المزمور 104 نقرأ أربع مرّات: فليحمدوا الربَّ على رحمته وعجائبه لبني آدم!»

                                      (ع 8، 15،21،31). فحتَّى حينما تبدو الحياة جائرة وقاهرة، نستطيع أن نصرخ إلى الربّ ونحظى بإنقاذه إيّانا من ضيقنا (ع 6، 13، 19، 28).

                                      وما يُحرِّرنا في جميع أحوال الحياة ليس هو الصحَّة أو الغِني، بل محبَّة الله التي لا تذبل ولا تخذل.

                                      للتفكير: أيَّة ظروفٍ من الضغط والضيق غَزَت حياتك؟ علامَ يمكنك أن تشكر الله، ولو في أوقات الشدَّة؟
                                      اقرأ المزمور 107 كاملا طلباً لأفكارٍ في الموضوع.

                                      إن تمهَّلنا كي نتفكَّر، نجد دواعيَ وافرةً كي نتشكَّر.

                                      أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                      Comment


                                      • رد: تأملات يوميه

                                        Originally posted by كلك حلا View Post
                                        تأمل البوم : 28-11-2010

                                        العنوان :محبه لا تذبل ولا تخذل


                                        فليحمدوا الربَّ على رحمته وعجائبه لبني آدم!" (المزمور 107: 21).

                                        اقرأ: المزمور 107: 21 - 31.


                                        بعدما زار القسِّيس «براوننغ وايْر» زوجته في مصحٍّ لمرضى آلزهايمر، وصف ما جرى إذ همَّ هو وبعض الأصدقاء الأحِمّاء بالمغادرة، قال:

                                        «سلَّمنا على جميع مَن هناك، وشبكنا الأيدي للصلاة.

                                        وما كان أكثر الأمور التي عبَّرنا عن امتناننا لله بسببها! فقد شكرتُ الله على العائلة والأصدقاء، وعلى محبَّته الفائقة التي تحرِّرنا حين نعلق في أشراك الحياة الشائكة».

                                        ففيما نتمهَّل كي نشكر الله على كلِّ بركةٍ بارَكَنا بها، يحسن بنا أن نتذكَّر أنَّ كنزنا العظيم هو كمحبَّته التي لا تذبل ولا تخذل. وما أكثر ما ينحسر شكرنا فيقتصر على صحَّتنا وعلى أماننا الماديَّ.

                                        حتَّى إننا قد نساوي بركة الله بالخلوِّ من الألم والحزن. لكنَّنا، بالإيمان وبالاختبار، نتعلَّم أنَّ محبَّة الله العظيمة المعبَّر عنها في ربِّنا يسوع المسيح تستطيع أن تسكِّن قلوبنا وتهدّئ خواطرنا حتّى في أشدِّ الأوضاع ضيقاً وضغطاً.

                                        وفي المزمور 104 نقرأ أربع مرّات: فليحمدوا الربَّ على رحمته وعجائبه لبني آدم!»

                                        (ع 8، 15،21،31). فحتَّى حينما تبدو الحياة جائرة وقاهرة، نستطيع أن نصرخ إلى الربّ ونحظى بإنقاذه إيّانا من ضيقنا (ع 6، 13، 19، 28).

                                        وما يُحرِّرنا في جميع أحوال الحياة ليس هو الصحَّة أو الغِني، بل محبَّة الله التي لا تذبل ولا تخذل.

                                        للتفكير: أيَّة ظروفٍ من الضغط والضيق غَزَت حياتك؟ علامَ يمكنك أن تشكر الله، ولو في أوقات الشدَّة؟
                                        اقرأ المزمور 107 كاملا طلباً لأفكارٍ في الموضوع.

                                        إن تمهَّلنا كي نتفكَّر، نجد دواعيَ وافرةً كي نتشكَّر.

                                        هللي يا محبة رنم يا رجاء بلقاء الاحبة
                                        مشكور مجد

                                        Comment


                                        • رد: تأملات يوميه

                                          نورت فادي

                                          ميرسي ميريلا على thx
                                          أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                          Comment

                                          Working...
                                          X