• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

تأملات يوميه

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • رد: تأملات يوميه

    لقد أخذنا مجاناً، فينبغي أن نعطي مجاناً. كلما ازداد العطاء، تكثر البركات وتزداد قيمة المجازاة.

    مشكورة كتير ويعطيكي الف عافية مجودة يسوع يحميك ويبارك تعبك
    يريدون صلب وطني..
    ألا يعلمون أن بعد الصلب


    قيامة مجيدة

    (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
    ))



    Comment


    • رد: تأملات يوميه

      Originally posted by ابو فروح View Post
      شكرا الك
      عنجد كلك حلا
      نورت ابو فروح
      أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

      Comment


      • رد: تأملات يوميه

        Originally posted by كريستين ويسوع ربي View Post
        لقد أخذنا مجاناً، فينبغي أن نعطي مجاناً. كلما ازداد العطاء، تكثر البركات وتزداد قيمة المجازاة.




        مشكورة كتير ويعطيكي الف عافية مجودة يسوع يحميك ويبارك تعبك

        الله يعافيكي يا رب ميرسي كتير

        نورتي
        أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

        Comment


        • رد: تأملات يوميه

          شي حلو كتير جد رح اتعلم منكون لصير اقدر شارك معكون ربنا يبارك الجميع
          إن لم تعودو كالأطفال لن ترثو ملكوت السماء

          Comment


          • رد: تأملات يوميه

            Originally posted by ciel View Post
            شي حلو كتير جد رح اتعلم منكون لصير اقدر شارك معكون ربنا يبارك الجميع

            يا هلا فيكي منوره اكييد
            أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

            Comment


            • رد: تأملات يوميه

              تامل صغير 16-2-2011

              "أيضا في الضحك يكتئب القلب." (أمثال13:14)
              لا شيء كامل في هذه الحياة. يختلط الضحك بالحزن. في كل قطعة ماس عيب ما. لكل شخص عيب في شخصيته. كما أنه في كل تفاحة دودة كذلك في الحياة.
              يحسن أن يكون الإنسان مثاليا؛ لقد وضع الله فينا اشتياقا للكمال. لكن يحسن أن نكون واقعيين؛ إذ لن نجد الكمال المطلق تحت الشمس.
              يسهل على الصغار الإعتقاد أن عائلتهم هي الوحيدة التي فيها نزاعات. أو أن والديهم هم الوحيدون الذين لا يملكون شخصية تلفزيونية ساحرة.
              يسهل علينا الوقوع في الإحباط من شركة كنيستنا المحلية، ونعتقد كل الوقت أن كل شيء مزدهر في الكنيسة الأخرى عبر الشارع.
              أو يسهل قضاء العمر كله بالتفتيش عن أصدقاء مثاليين تماما. نتوقع الكمال في الآخرين مع أنه لا يمكننا ان نكون نحن كاملين بأنفسنا.
              ينبغي أن نواجه الحقيقة كما هي إذ لكل فرد هفواته الشخصية، ظاهرة عند البعض أكثر مما عند الغير. كل ما ارتفع مركز الشخص تبدو عيوبة بوضوح أكثر. وبدل أن يخيب أملنا من أخطاء الغير يكون من الأفضل أن نشدد على المميزات الحسنة في المؤمنين الآخرين. وتوجد هذه في كل واحد أيضا. لكن تجتمع هذه الصفات الصالحة جميعها في شخص واحد هو الرب يسوع المسيح.
              أعتقد ان الله قد تركنا مع رغبة للكمال يصعب الرضى عنها هنا على الأرض لكي ننظر الى الذي بلا عيب أوخطية. يجتمع فيه كل جمال الأخلاق. لا خيبة أمل فيه.
              أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

              Comment


              • رد: تأملات يوميه

                تأمل اليوم : احمل صليبك


                إن ألمك عميق، ولن يذهب هكذا بسهولة. وهو أيضاً يخصك أنت بطريقة تميزك عن غيرك حيث أنه مرتبط ببعض الخبرات التي اجتزت بها في حياتك مبكراً.إن دعوتك هي أن تأتي بهذا الألم لموطنه. فطالما بقى محل الجرح غريباً عن ذاتك الآن فسيظل ألمك يسبب لك كما وللآخرين مزيداً من الجروح. نعم، يجب عليك أن تأتي بألمك وتدمجه في ذاتك ويصير جزء منك، وتدعه يثمر في قلبك وفي قلوب الآخرين أيضاً.

                هذا هو ما يعنيه المسيح حين يسألك أن تحمل صليبك. فهو يشجعك على أن تدرك ألمك ومعاناتك الخاصة التي تميز حياتك وتعتنقهما واثقاً بأن طريقك نحو الخلاص إنما يكمن هناك. أن تحمل صليبك فإن هذا يعني في المقام الأول أن تصادق جراحك وأن تجعلها تكشف لك الحقيقة بشأنك. هناك ألم هائل ومعاناة هائلة في هذا العالم، ولكن أصعب ألم يتحمله الشخص هو ألمه الخاص. بمجرد أن تحمل صليبك سوف تتمكن من أن ترى بوضوح الصلبان التي يجب على الآخرين حملها، ولسوف تتمكن من أن تريهم الطريق نحو الفرح والسلام والحرية.
                أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                Comment


                • رد: تأملات يوميه

                  تأمل اليوم : احمل صليبك


                  إن ألمك عميق، ولن يذهب هكذا بسهولة. وهو أيضاً يخصك أنت بطريقة تميزك عن غيرك حيث أنه مرتبط ببعض الخبرات التي اجتزت بها في حياتك مبكراً.إن دعوتك هي أن تأتي بهذا الألم لموطنه. فطالما بقى محل الجرح غريباً عن ذاتك الآن فسيظل ألمك يسبب لك كما وللآخرين مزيداً من الجروح. نعم، يجب عليك أن تأتي بألمك وتدمجه في ذاتك ويصير جزء منك، وتدعه يثمر في قلبك وفي قلوب الآخرين أيضاً.

                  هذا هو ما يعنيه المسيح حين يسألك أن تحمل صليبك. فهو يشجعك على أن تدرك ألمك ومعاناتك الخاصة التي تميز حياتك وتعتنقهما واثقاً بأن طريقك نحو الخلاص إنما يكمن هناك. أن تحمل صليبك فإن هذا يعني في المقام الأول أن تصادق جراحك وأن تجعلها تكشف لك الحقيقة بشأنك. هناك ألم هائل ومعاناة هائلة في هذا العالم، ولكن أصعب ألم يتحمله الشخص هو ألمه الخاص. بمجرد أن تحمل صليبك سوف تتمكن من أن ترى بوضوح الصلبان التي يجب على الآخرين حملها، ولسوف تتمكن من أن تريهم الطريق نحو الفرح والسلام والحرية.



                  اسفه على التقصير والتأخير بوضع التأملات
                  اذا الله راد رح حاول احط كل يوم او يومين تأمل جديد
                  أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                  Comment


                  • رد: تأملات يوميه

                    تأمل اليوم 6-3-2011

                    العنوان :ثمر الروح

                    وَأَمَّا ثَمَرُ الرُّوحِ فَهُوَ: ...لُطْفٌ.» (غلاطية 22:5)

                    اللطف صفة الدماثة والهدوء والكرم الذي يَنتج عن عمل الإحسان، إظهار الشفقة والرحمة، وعمل الخير مع الغير. الشخص اللطيف يكون عادة ساكناً، غير قاس، يشعر مع الغير، يُظهِر اهتماماً بالغير، يقدّم العون، ولا يبقى بعيداً، يُبدي المحبة والحُسنى. هنالك اللطف الطبيعي الذي يبديه أهل العالم لبعضهم البعض. لكن اللطف الناتج عن الروح القدس أسمى وأعظم يفوق أي عمل يقوم به الإنسان من نفسه. يُمكِّن المؤمن أن يُقرِض دون توقّع شيء بالمقابل. يمكّن المؤمن من إظهار حسن الضيافة لمن لا يستطيع أن يبادله نفس الضيافة. يُمكّنه من الرد على كل إهانة بأدب. أظهر أحد الطلاب الجامعيين هذا اللطف السماوي لطالب آخر مدمن على الكحول.
                    وقد كان هذا مرفوضاً من زملائه الطلاب وأخيراً تم طرده من مساكن الطلاب. كان لدى المؤمن سريراً إضافيا في غرفته فدعا ذاك السِّكير ليقيم معه. وكان على المؤمن أن يقوم بتنظيف قيء زميله، يخلع عنه ثيابه ويُدخله الحمام وثم يضعه في سريره. فقد كان لطفاً مسيحياً سامياً. وقد جاءت المكافأة في النهاية. في إحدى فترات الصحو سأل هذا الشاب زميله لماذا يُتعب نفسه بكل هذا العمل وإلى ماذا يسعى. فأجابه المؤمن، «أسعى وراء روحك.» وقد حصل عليها.
                    أراد الدكتور أيرونسايد تنظيف وترتيب مخزنه البيت فاتفق مع تاجر خردوات على أجرة نقل الخردة. وبينما كان التاجر ينقل آخر حزمة من الأوراق إلى سيارته، أخرج دكتور أيرونسايد عشرة دولارات من جيبه وصاح إلى التاجر قائلا، «أريد أن أعطيك هذه زيادة على السعر الذي اتفقنا عليه باسم الرب يسوع.» وناوله الورقة النقدية. ابتعد تاجر الخردة وهو يقول، «لم يعطني أحد من قبل شيئا باسم يسوع.»

                    «وَأَمَّا ثَمَرُ الرُّوحِ فَهُوَ: ...لُطْفٌ.»
                    أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                    Comment


                    • رد: تأملات يوميه

                      قليل بهل الايام مين بيساعد التاني الا وتكون الو مصلحة معو
                      مشكورة حلا

                      Comment


                      • رد: تأملات يوميه

                        نورت لورد فادي ..ميرسي لمرورك
                        أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                        Comment


                        • رد: تأملات يوميه

                          تأمل اليوم :7-3-2011

                          العنوان : كل الأشياء تعمل للخير

                          «وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ الأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعاً لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَ اللهَ الَّذِينَ هُمْ مَدْعُوُّونَ حَسَبَ قَصْدهِ» (رومية28:8)
                          هذه واحدة من الآيات التي تُربكنا جدّاً عندما تصعب الأحوال. ما دام الهواء عليل فلا مشكلة عندنا في القول، «أومن يا رب.» لكن عندما تهب العواصف على حياتنا نقول، «أعِن يا رب عدم إيماني.»
                          ومع هذا نعرف أن هذه الآية حقيقية. يعمل الله كل الأشياء معاً للخير. نعرف لأن الكتاب المقدس يقول هكذا. الإيمان يمنحنا هذا، حتى وإن كنّا لا نفهم أو ندرك.
                          نعرف أن هذه الآية حقيقية لأننا نعرف صفات الله. إن كان إله محبة أبدية، حكمة أبدية وقوة أبدية، فيتبع ذلك أنه يخطّط ويعمل لخيرنا المطلق.
                          نعرف أن هذا حق من اختبارات شعب الله. تحكي إحدى القصص عن شخص وحيد نجا من تحطُّم سفينة وقذفته الأمواج على جزيرة غير مأهولة. استطاع أن يبني لنفسه كوخاً وضع فيه كل ما جمعه من الحطام. كان يُصلّي لِلّه لإنقاذه، ويراقب الأفق كل يوم لعلّه يشاهد سفينة مارّة. في أحد الأيام أصابه الفزع عندما شاهد كوخه يشتعل بالنار، واحترق كل ما كان عنده. لكن ما بدا له سوءًا كان في الحقيقة الأفضل. «رأينا إشارات دخّانك،» قال له قائد السفينة التي جاءت لإنقاذه. فلنتذكّر، لتكن حياتنا بين يدي الرب، «تعمل كل اِلأشياء معاً للخير.»
                          أعترف أنه في بعض الأحيان يضطرب الإيمان، يكون الحمل ثقيلاً والظلمة لا تُطاق. فنسأل متطرّفين، «أي خير يمكن أن ينتج عن هذا؟» يوجد جواب. الخير الذي يتكلّم عنه الرب موجود في العدد التالي (روميه29:8) إذ ينبغي أن «نكون مشابهين صورة ابنه.» يعمل إزميل النحّات على التخلّص من فضلات الرخام لكي تظهر صورة الشخص. ومثل ضربات الحياة التي تقذف بكل ما غير مستحق فينا حتى نتغيّر إلى شبهه المبارك.

                          لذلك إن لم تجد أي خير آخر في أزمات الحياة، تذكّر هذا التغيير إلى شبه المسيح.
                          أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                          Comment


                          • رد: تأملات يوميه

                            سلم ايديك على هالموضوع الي برجعنا على عمق ذاتنا
                            يعطيك الف عافية
                            +عرفني يا رب كيف اكون أمنيا على الايمان بك الى النفس الاخير+

                            بعدك يا وطني بعدك لا قبلك ولا بعدك

                            الله سوريا بشار وبس





                            Comment


                            • رد: تأملات يوميه

                              جمال الروح نورتي الموضوع

                              أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                              Comment


                              • رد: تأملات يوميه

                                تأمل اليوم 11-3-2011

                                العنوان: لا شيء في الوسط.

                                «...وَأَنْتُمْ مَمْلُوؤُونَ فِيهِ.» (كولوسي10:2)

                                بِعَكس الفكر السائد بين الناس، لا يوجد درجات وتفاوت في استحقاق السماء. إما أن يكون الشخص مناسباً كلياً أو غير مناسب بتاتاً. يقع الناس في خطأ كبير عندما يعتقدون أنّ سِفر الله يتضمّن على رأس القائمة أسماء البشر أنقياء الحياة، وفي أسفل القائمة اللصوص والمجرمين، وبين الإثنين درجات مختلفة لمستحقّي السماء. هذا طبعاً خطأ فادح. إمّا أن نستحق أو لا نستحق. لا شيء في الوسط.
                                في الواقع لا أحد منّا يستحق السماء. جميعنا خطاة مذنبين نستحق العقاب الأبدي. جميعنا أخطأنا وأعوزنا مجد الله. جميعنا ضَللنا ومِلنا كل واحد إلى طريقه. جميعنا غير أنقياء، وأفضل أعمالنا كخِرَق قذرة بالية.
                                ليس فقط غير مستحقّين بل وليس باستطاعتنا عمل شيء لنكون مستحقّين. أعظم قراراتنا وأسمى مساعينا لا يمكنها أن تنفع لتمحو خطايانا وتزوّدنا بالبر الذي يطلبه الله. لكن الأخبار السارة هي أن الله أعدَّ ما يتطلبه بره، ويقدّمه هبة مجانية. «...هُوَ عَطِيَّةُ اللهِ. لَيْسَ مِنْ أَعْمَالٍ كَيْلاَ يَفْتَخِرَ أَحَدٌ.» (أفسس2: 8-9).
                                بالمسيح فقط يكون تأهيلك للسماء. عندما يولد الخاطيء الولادة الثانية، يقبل المسيح. فلا يراه الله فيما بعد كخاطيء في الجسد، بل يراه في المسيح ويقبله على هذا الأساس. لقد جعل الله المسيح، الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً، خَطِيَّةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ اللهِ فِيهِ. (كورنثوس الثانية21:5).
                                لذلك يكمن الجواب في هذا الأمر، هل معنا المسيح أو لا. إن كان المسيح معنا فنحن كما جعلنا الله نكون أهلاً للسماء. استحقاق يسوع يصير لنا. نستحق كما هو مستحق لأننّا فيه.
                                من الناحية الثانية، اذا لم يكن المسيح معنا. نكون حتماً ضاليّن وهالكين. بدون المسيح نوجد مقصّرين وأهلاً للهلاك. لا شيء آخر يمكن أن يعوّض هذا النقص الأساسي.
                                لذلك ينبغي أن يكون واضحاً للجميع أنه ليس أي مؤمن مؤهّل للسماء أكثر من مؤمن آخر. لجميع المؤمنين نفس الحق للمجد. وهذا الحق هو المسيح. ليس مؤمن يفوق آخر في المسيح. لذلك لا يتفوّق مؤمن في الأهلية للسماء عن غيره.
                                أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                Comment


                                • رد: تأملات يوميه

                                  تسلم الايادي عالموضوع الحلو
                                  الحياة جميلة لدرجة تدعونا للنضال من اجلها
                                  اجمل الايام تلك التي لم نعشها بعد

                                  Comment


                                  • رد: تأملات يوميه


                                    DON'T BE AFRAID.
                                    I AM WITH YOU EVERYDAY...
                                    'TIL THE END OF TIME.

                                    MY LIFE IS REALLY RUN WITH MUSIC!
                                    RAM
                                    RC

                                    Comment


                                    • رد: تأملات يوميه

                                      جورجي و مونيستر نورتوا ..شكرا كتير
                                      أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                      Comment


                                      • رد: تأملات يوميه

                                        تأمل اليوم :16-3-2011

                                        العنوان :غير مندفعين وغير مترددين

                                        «لاَ تَكُونُوا كَفَرَسٍ أَوْ بَغْلٍ بِلاَ فَهْمٍ» (مزمور9:32)

                                        يبدو لي أن الفرس والبغل يمثلان وجهتي نظر خاطئتين يمكن أن نتبنّاهما عندما نطلب إرشاد الله. يريد الفرس أن يعدو إلى الأمام بينما البغل يبتغي التأخّر. يبدو أن الحصان غير صبور ذا روح عالية ومندفعاً. والبغل، من الناحية الثانية، عنيد، لا يلين وكسول. يقول كاتب المزمور أن لا فهم عند كِليَهما. ينبغي السيطرة عليهما بالشكيمة والكبح، وإلاّ لن يقتربا من صاحبهما.

                                        عندما يُعلن الله لنا إرادته، يريدنا أن نكون حسّاسين لقيادته، غير مندفعين بحكمتنا وغير مترددين.
                                        إليك بعض القواعد التي تساعدك في هذه الناحية.

                                        عندما يؤكّد لك الله أرادته على فم شاهدين أو ثلاثة شهود. كما قال في كلمته: «تَقُومَ كُلُّ كَلِمَةٍ عَلَى فَمِ شَاهِدَيْنِ أَوْ ثَلاَثةٍ» (متى16:18). يمكن أن يكون بين هؤلاء الشهود آيةً من الكتاب المقدس ومشورة من مؤمنين أو تجمُّع الظروف بطريقة عجيبة. إن تحصل على إشارتين أو ثلاثة منفصلات، عما يريده منك، فلا يُساورك شك أو قلق.
                                        إن كنت تطلب إرشاد الله ولم تحصل على أي منه، فيكون إرشاد الله لك أن تلزم مكانك. وكما يُقال «ظلمة الذهاب نور للبقاء.»

                                        إنتظر حتى يتّضح الإرشاد وإلاّ فيكون رفضك عصياناً. مُنع بنو إسرائيل من الرحيل حتى يتحرّك أمامهم عامود النار والسحابة. لا حاجة للتفكير من جهتهم ولا عُذر للقيام بعمل تلقائي. كانت مسؤوليتّهم أن يرحلوا فقط عندما تتحرك السحابة لا قبل ذلك ولا بعده.

                                        وأخيراً، ليملك في قلوبكم سلام المسيح. وكما يقول كولوسي15:3 عندما يرشدك الله حقاً، يؤثر في تفكيرك وفي عواطفك ليكون عندك سلام في الطريق الصحيح ولا سلام في الطريق الآخر.
                                        إن نكون راغبين في معرفة مشيئة الله وإطاعتها بسرعة فلن تكون هناك حاجة لشكيمة ولجام تأديب من الله.
                                        أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                        Comment


                                        • رد: تأملات يوميه

                                          "الذي يريدُ أن يخلِّصَ حياتَه يفقدُها، وأمّا الذي يفقدُ حياتَه في سبيلي وفي سبيل البشارة فإنّه يخلِّصُها"
                                          طريق الله هي صليبٌ يوميّ. لم يصعد أحدٌ يومًا إلى السماء براحة؛ نحن نعرف إلى أين تؤدّي طريق الرفاهيّة هذه. لا يدعُ الله قطّ ذاك الذي يكرّس له حياته بدون همٍّ؛ فهو يعطيه أن يحملَ همّ الحقيقة. في الواقع، هذا ما يجعلنا نعلم بأنّ

                                          الله يسهر على هذا الإنسان: إذ إنّه يقوده عبر الأحزان.

                                          كما أنّ العناية الإلهيّة لا تدع أولئك الذين يقضون حياتهم في المِحَن يقعون بين أيدي الشياطين. وخصوصًا إن كانوا يقبّلون أقدام إخوتهم، ويسترون أخطاءهم (1بط4: 8)، ويخبّئونها كما لو أنّها كانت أخطاءهم الشخصيّة. ذاك الذي يريد أن يكون بدون همٍّ في العالم، ذاك الذي يملك تلك الرغبة والذي يبحث في الوقت نفسه عن السير على طريق الفضيلة،

                                          ذاك هو الشخص الذي حادَ عن الطريق.

                                          لأنّ الأبرار لا يكتفون ببذل كلّ جهودهم حتّى يقوموا بالأعمال حسنة، بل يُناضلون رغمًا عنهم في التجارب؛ هكذا يُمتَحن صبرهم.

                                          يريدون صلب وطني..
                                          ألا يعلمون أن بعد الصلب


                                          قيامة مجيدة

                                          (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                                          ))



                                          Comment

                                          Working...
                                          X