• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

الباراسيكولوجي

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • الباراسيكولوجي



    ( مقدمه لعلوم الخوارق "الباراسيكولوجى")

    أنت جالس في غرفتك مسترخ هاديء، وفجأة تفكر في شخص وكأنك تقول في نفسك ( منذ زمن لم أره)! وفجأة يرن جرس الهاتف واذ به هو، هو نفسه من كنت تفكر به!

    تدخل مكاناً غريباً لأول مره فتقول لمرافقيك أنه مكان بديع وجميل، وفجأة تحس لاوعيك بدأ يظهر الى ساحة الوعي لافتة عريضه كتب عليها ونقش فيها ( ألا تظن انك وسبق أن رأيت هذا المكان)؟!


    وأنت جالس مع أهلك في مجلس العائلة اذ بجرس الهاتف يرن.. فتقول لهم أنا أظن أنه فلان! فيكون تماماً كما قلت.. بالفعل إنه هو! كيف؟!


    تصادف فلاناً من الناس فتتأمل وجهه قليلاً.. تضع عينك في عينيه، فترى حروفا تنطق عن حاله.. وترى كلمات تحدثك عن أخباره.. فتكاشفه بها لتتأكد انك أصبت الحقيقه تماماً!

    أنت وزميلك تتحدثان.. تريد أن تفاتحه في موضوع فإذ به ينطق بنفس ما أردت أن تقوله!


    هذه النماذج في الحقيقة ما هي إلا صور معدودة تختصر ما يمكن أن نسميه ( القدرات ما فوق الحسية) أو القدرات الحسية الزائده.. أو ما يشمل علوم التخاطر والتوارد للأفكار والاستبصار ونحوها..



    وكل شخص منا من حيث الجمله سبق وأن تعرض لمثل هذه الصور في يومه


    وليلته أو خلال فترات ولو متقطعة المهم أنه سبق أن مر بمثل هذه التجارب في حياته! بقيت في ذاته وفي تفكيره ربما من غير ما تفسير واضح..



    هو يدرك أن ثمة شيئاً غريباً بداخله.. هو يدرك أن هذه
    من الأمور الغامضة أو نابعة من قوى خفية غير ظاهرة.. المهم أنه يدركها ويحس بحقيقتها ماثلة أمامه حتى وإن عجز عن إيجاد تفسير دقيق وجلي لهذه الظواهر!



    كثير من الناس لا يتنبهون إلى أن مثل هذه القدرات تحدث معهم كثيراً ربما تحدث للبعض في اليوم مراراً وتكراراً لكن يمنعهم من إدراكهم وتنبههم لحدوثها أمران



    الأول: أنهم بعد لم يعتادوا حسن الاستماع إلى النبضات الحسية التي تأتي مخبرة لهم ومحدثة لهم بكثير من الوقائع.. بمعنى أنه لا توجد آلية للتواصل بين الإنسان وبين نفسه وأعماقه ومن ثم التعرف على هذه الخواطر.. اللغة شبه منعدمة..



    فنحن امام مهتمين..

    1- كيف نتعلم بمعنى (ما هي الآليات التي تؤهلنا للوصول الى وعي وفهم هذه القدرات الحسية الزائدة)
    2- كيف نصل الى مرونة واضحه في التحدث بطلاقه بهذه اللغه.. بمعنى التعرف السريع والمباشر على أدق وأعمق ما يرد إلينا من أفكار وخواطر من الآخرين! وما ينطلق منا من أفكار ورسائل ذهنية نحو الآخر




    الثاني: أننا كثيراً ما ننتظر أن يحدث أمر غريب وغامض حتى نشعر
    بأن ثمة أمراً حدث بالفعل!




    تأملوا معي هذين المثالين



    1- فلان من الناس يقترب من بيته فإذ به يحس أن أخاه سيفتح له الباب !
    2- فلان من الناس يقترب من بيته فيظن أن فلاناً الذي لم يره من شهر سيزوره!




    حينما يصدق إحساس ( فلان) في الحالتين! فإنه أبدا لن يهتم كثيراً لنجاح وصدق إحساسه في الحال الأولى ! بل سيتنبه للحال الثانية لأنها بالفعل غير متوقعة إطلاقاً فهي معجزة في نظره إذ(( كيف)) يتوقع مجيء فلان من الناس وهو لم يره منذ شهر! أما من اعتاد رؤياه فهو سيجعل ذلك محض صدفة لكن حين التأمل سنجد أن كلا المثالين له أهميته! فكونك تنجح في توقع أن أخاك من بين عدة إخوة ومن غير دليل منطقي يؤكد لك ذلك هو شيء مذهل ويدل على قدره وموهبة لديك




  • #2
    رد: الباراسيكولوجي

    موضوع حلو يعطيكي العافية

    أنا قريت من زمان عن التوقع الداخلي للشيء

    يعني أنا بكون قاعد بين جمعة بشوف التصرفات والحكي قبل ما يصير هالشي وبعدين بصير نفس ما شفت وبيحكو نفس ما سمعت .

    هلأ يلي قريتو عن هي الحالة أنو العقل الباطني للانسان عندو مخزون من المعلومات والصور الجاهزة ... كيف ؟
    مثال :
    أنا مثلاً فتت على المشفى فالمتوقع بهالمكان شوف ممرضات لابسين أبيض وشوف حيطان بيض وشوف ارض نضيفة وريحة تعقيم هي بتكون موجودة بعقلي الباطن هلأ بيتحرك العقل الباطني وبيعطني صور قبل حدوثها بثواني وهي الصور يلي بتكون متوقعة لديه وبالغالب تكون متوقعة بنسبة كبيري لحتى بتظهر بعقلي وبحسن شوفها وحس فيها انو رح تصير .

    هلأ أكيد بالنتيجة في شي غريب بس توقعات العقل الباطني والصور يلي لديه هيي يلي الها الدور الاكبر .

    وشكرا الك مرة تاني على الموضوع

    أنت الأسد... وقلب الأسد بعيونك نلحظو ... ضلّ ابتسم .... ضحكك زمجره ... خلّي العِدا ...من زمجراتك ترتعد ... نحنا الك
    يا حمص دام عزك, والضحكة إلِك عنوان ................ ليش الشعب هزك, وما خلا فيكي أمان
    كل شي انفجر ..... و صار الحجر يبكي حجر .... دم الضحايا و البشر .... و شفتك يا شام بتدمعي .... لكن ابد ما بتركعي ..... و يا شمس بدك تطلعي .... و ترجع تنور يا قمر

    Comment


    • #3
      رد: الباراسيكولوجي

      مشاركتك الرائعة قد أغنت الموضوع أكثر


      قبل الكلام في هذه الأمور التي تخلق عند الكل حيرة وريبة من التصديق أو حتى التكلم بمضمارها والمسبب بهذا الأعتقاد أيمانهم بكلمتي صدفة ومعجزة

      الحديث يطول وليس فقط كلمات تكتب
      هذا العلم موجود بداخل أحساس كل البشرية

      مثال صغير :
      جميع البشر تحصل معهم أمور غريبة ويصدق أحساسهم بالتهكم والحكم
      النتيجة :
      المزعج في نهاية الأمر يحاولون أتباع نموذج معجزة وليس قدرة هائلة
      ومن يسبب ببرمجة هذه الأمور العقل الباطني الذي ينسخ أموراَ اكتسبها منذ صغره أي اكتساب أسلوب وتصرفات القدماء في هذه المواضيع
      القدماء :
      لم يكن لديهم تعريفات في هذه المعالم الخارقة كونهم ذات باطن متأخر عن فهم مكونات الأنسان فتتعلق العقول بنسيجات متأخرة
      عقلهم يخبرهم ويسبقهم للتعرف على قواهم الخارقة بنوعية (توقف) هذه معجزة أو صدفة

      لكي يكون أحساس كل البشر صادق وكي يعلم العقل كيف يفكر ويسبق ذاتيته ويجعل من نفسه ناجحاَ بفضل قواه العقلية يجب أن يعمل أحساسه بشكل آلية بارتياح ولكن أحساس البشر تعلقت بتلك الأقوال فهي تمنعهم من التعرف على حدة وقرارة صدق تلك القدرات
      يتسأل البشر ماهي الطريقة المثلى والأصدق التي تعرفهم على ذاتية قواهم الباطنية ؟
      الجواب :
      العقول الباطنة حالياَ قد نضجت بمحض أرادة لغات وأقوال قديمة وكيف يضطر الآخرين لتصديق أحساسهم بدون حيرة أو خوف

      مثلاَ :
      كي يتمتع أحساسك دوماَ بالنجاح حاول أن تتكلم مع أصدقاءك عن أمور النجاح وتناقش بقضايا مهمة فهذا سيغذي عقلك الباطني بثمار الأرادة والتصميم ليجعل منك أنساناَ آخر
      السبب هو أنك حاولت زرع أفكار جديدة بدل الأفكار التي أكتسبها عقلك طوال أيام حياتك

      مثال آخر :
      لماذا كلمة سماح أو مغفرة معدومة في هذا العالم
      السبب أحساسهم قد أصابه أتلاف منذ ولادتهم واكتسبو حكمة البشر ويكذبون أحساسهم الذي يريد أن يخلق لهم عالماَ جميلاَ ومحباَ

      يخاف البشر من كسر قواعد ماتعلمه عقلهم من حكم وصفات ولكن لماذا لايكون لهم الشجاعة لاكتشاف نبضاتهم الحسية
      كنتيجة :
      ليصدق كل واحد منهم أحساسه فهو قوة تجعل منه أنساناَ مهماَ بنظره

      وأيضاَ الأحلام تصادف حالات تحدث مع البشر قبل رؤيتهم لها على أرض الواقع
      السبب :
      تكون نائماَ وأحساسك لاوعي لوحده يعمل وعندما تستيقظ ساحة الوعي تعمل

      كنتيجة :
      تشاهد صور وأحداث أمامك سيبدأ أحساسك لاوعي يظهر الى ساحة الوعي لافتة عريضة مكتوب عليها ألا تظن انك وسبق أن رأيت هذه الصور

      كي يتمتع البشر بهذه القوى الخارقة يجب التخلص من أقوال صدفة معجزة أمر ريبة وخوف لأحساس صادق بأنفسهم وأيمان بقدراتهم أي نبضاتهم الحسية التي تتوقع بأمور قبل حدوثها

      مثال :
      شخصاَ يخبره نبض أحساسه بحصول أمر مريب (أصدامه بسيارة) فيجب أن يصدق هذا النبض الذي سينقذه من أمر محتم ولكن المشكلة عقله الباطن سيخبره هذا لن يحصل فهو مجرد رؤية وأحساس ووميض والسبب في هذا التعليل مااكتسبه عقله من أقوال القدماء وهو عدم تصديق هذه القدرات
      وعندما يصيبه ذلك الحادث بعدها سيصدقه ولكن ماهي الأستفادة أن خسر نفسه

      Comment


      • #4
        رد: الباراسيكولوجي

        بخصوص اقوال القدماء اتمنى ان تقرأي هذا الموضوع

        كيف تتم صناعة الغباء؟

        واكيد يجب على الشخص ان يدرك لماذا هذه العادات تتحكم بنا وهل هي صحيحة أم لأ

        وألي رجعة على الموضوع

        أنت الأسد... وقلب الأسد بعيونك نلحظو ... ضلّ ابتسم .... ضحكك زمجره ... خلّي العِدا ...من زمجراتك ترتعد ... نحنا الك
        يا حمص دام عزك, والضحكة إلِك عنوان ................ ليش الشعب هزك, وما خلا فيكي أمان
        كل شي انفجر ..... و صار الحجر يبكي حجر .... دم الضحايا و البشر .... و شفتك يا شام بتدمعي .... لكن ابد ما بتركعي ..... و يا شمس بدك تطلعي .... و ترجع تنور يا قمر

        Comment


        • #5
          رد: الباراسيكولوجي

          العرب
          تعلمو على صناعة الشر بدل الخير
          وهذا تربية كل عصر
          فانهزمت كل مكنونات النفس
          واصبحت الانفس الشريرة هي التجارة الرابحة في هذا الوقت
          فهذا كله ليس اختبار بل صناعة غباء
          تفعله كل الدول
          ومازال الشر في العالم سيظهر في شكل صناعات مختلفة
          وخسر كل شخص عقله الراكز
          خسر كل ذرات محبة في قلبه
          وخسر كل عواطفه وضميره
          مقابل تحقيق ذاته ومصالحه فقط

          Comment

          Working...
          X