لاتصارحها بحبك من أول لقاء
أسرار البنات قصص وحكايات واقعية حدثت بالفعل أو قد تكون من بنات أفكارهن وعلي الأم أن تقترب من ابنتها لتصبح بمثابة الصديقة الحميمة التي تحتوي ابنتها بكل انفعالاتها وهمساتها دون زجر أو اتهام بالانحراف أو الفساد لتصل البنت إلي بر الأمان
وترى الدكتورة سوسن الغزالي أستاذ العلوم السلوكية
أن الأم لابد أن تعيش حياة ابنتها بكل تفاصيلها ولا تتركها فريسة لتجارب الأصدقاء أو الإنترنت وذلك من خلال التفاهم المشترك والشعور بالأمان والرقي في التعامل حتى تكتسب صداقة البنت من خلال الأرضية المشتركة للهوايات والاهتمامات وإذا تعرضت البنت لأي مأزق سوف تجد الأم بمثابة الصديقة الواعية التي تخلص النصح من القلب.
وأثبتت إحدى الدراسات أنه في نفوس البنات الكثير من الأسرار منها:
- تحب الفتاة في سن الرابعة عشرة لتتسلى
- وتحب في سن الثامنة عشرة لتتزوج
- وتحب في سن الثلاثين لتثبت أنها مازالت جميلة
-وتحب في سن الأربعين كي لا تفكر في الشيخوخة
- تضحك المرأة متى تمكنت ولكنها تبكي متى أرادت.
- تسعة أعشار المرأة دهاء والعشر الآخر فتنة.
- تحب المرأة أولا بعينيها ثم بقلبها ثم أخيرا بعقلها.
- زينة الغني الكرم وزينة الفقير القناعة وزينة المرأة العفة.
- تعرف المرأة من سلاحها:
ففي الدفاع سلاحها الصراخ
- وفي الفشل سلاحها السكوت
- وفي الجدال سلاحها الابتسامة.
ثلاثة أشياء لا تتفق مع المرأة
: المرأة - والسر - والصمت.
ثلاثة أشياء لا تهدأ أبدا :
الماء - و الهواء - و النساء.
ثلاثة تتمتع بها المرأة :
الفطنة - وسلامة الذوق - والغيرة.
ثلاثة تجيدها المرأة :
البكاء - والإغراء - والدهاء.
ثلاثة أمور تزيد المرأة إجلالا
:الأدب _ والعلم _ والخلق الحسن.
ثلاثة لا تحبها المرأة :
امرأة أجمل منها - ومن يسألها عن عمرها - ومن يسألها عن ماضيها.
ثلاثة تهتم بها المرأة :
المال - والوقت - والصحة.
الصداقة غالبا ما تنتهي إلى حب ولكن قلما ينتهي الحب
ثلاثة لا تنصحهم :
مثقف مغرور - وشاب مراهق - وامرأة جميلة.
الحياة فصول والمرأة ربيعها والعجائز خريفها والرجل صيفها أما العوانس فهن شتاؤها.
الحياة في نظر الطفلة الصغيرة صياح وبكاء وفي نظر الفتاة اعتناء بالمظهر وفي نظر المرأة زواج وفي نظر الزوجة تجربة قاسية.
الدمعة تقنع الرجل أما المرأة فتقنعها القبلة..
الفتاة التي تصارحك بحبها من أول لقاء تتركك دون كلمة وداع.
الفتاة العاقلة لا تؤمن بالحب للحب ولكنها تؤمن بالحب للزواج.
في الحب تخلص المرأة لعجزها عن الخيانة أما الرجل فيخلص لأنه تعب من الخيانة.
في الحب تسأل المرأة :
هل الرجل كتوم للسر ويسأل الرجل : هل المرأة جميلة.
في حياة المرأة ثلاثة رجال :
الأب وهو الرجل الذي تحترمه , والأخ وهو الرجل الذي تخافه , والزوج وهو الرجل الذي تخشاه.
الدنيا قلب الرجل , والقلب دنيا المرأة , فالمرأة ترى أعمق بينما يرى الرجل أبعد.
في المرأة دمعة لكل المصائب وابتسامة لكل الأفراح
من الطبيعي وجود أسرار للبنات هكذا بدأت الدكتورة نادية شريف حوارها
وأضافت ومن الطبيعي أيضا أن تحاول البنت إخفاء تلك الأسرار عن الأم لأن الأم هي السلطة بالنسبة للبنت ولكن الأمر يتغير تماما إذا أعطت الأم جزءا من وقتها للتحدث مع ابنتها وخاصة في سن المراهقة بدلا من سلسلة الأوامر والنواهي التي لا تنتهي وتلك العلاقة ليست وليدة اللحظة لكنها نتاج صداقة واجبة يجب أن تجمع الأمهات بالبنات
فلو تعودت البنت على الكلام واحترام رأيها منذ الصغر سوف تنشأ بينهما صداقة رائعة
كما يزول حاجز السلطة الأبوية مع الاحتفاظ بالاحترام والحب ولاشك أن لجوء البنت لصديقتها في الأزمات يمكن أن يوقعها في مشكلات متعددة
كما أن خبرات الأمهات تفيد في مثل هذه الأزمات أما خبرات الصديقة فهي لا تفيد وربما ازداد الأمر سوءا لهذا يجب الحرص الشديد على العلاقة التي تجمع البنات بالأمهات لتنتظم أمور الأسرة وشئونها الداخلية.
أسرار البنات قصص وحكايات واقعية حدثت بالفعل أو قد تكون من بنات أفكارهن وعلي الأم أن تقترب من ابنتها لتصبح بمثابة الصديقة الحميمة التي تحتوي ابنتها بكل انفعالاتها وهمساتها دون زجر أو اتهام بالانحراف أو الفساد لتصل البنت إلي بر الأمان
وترى الدكتورة سوسن الغزالي أستاذ العلوم السلوكية
أن الأم لابد أن تعيش حياة ابنتها بكل تفاصيلها ولا تتركها فريسة لتجارب الأصدقاء أو الإنترنت وذلك من خلال التفاهم المشترك والشعور بالأمان والرقي في التعامل حتى تكتسب صداقة البنت من خلال الأرضية المشتركة للهوايات والاهتمامات وإذا تعرضت البنت لأي مأزق سوف تجد الأم بمثابة الصديقة الواعية التي تخلص النصح من القلب.
وأثبتت إحدى الدراسات أنه في نفوس البنات الكثير من الأسرار منها:
- تحب الفتاة في سن الرابعة عشرة لتتسلى
- وتحب في سن الثامنة عشرة لتتزوج
- وتحب في سن الثلاثين لتثبت أنها مازالت جميلة
-وتحب في سن الأربعين كي لا تفكر في الشيخوخة
- تضحك المرأة متى تمكنت ولكنها تبكي متى أرادت.
- تسعة أعشار المرأة دهاء والعشر الآخر فتنة.
- تحب المرأة أولا بعينيها ثم بقلبها ثم أخيرا بعقلها.
- زينة الغني الكرم وزينة الفقير القناعة وزينة المرأة العفة.
- تعرف المرأة من سلاحها:
ففي الدفاع سلاحها الصراخ
- وفي الفشل سلاحها السكوت
- وفي الجدال سلاحها الابتسامة.
ثلاثة أشياء لا تتفق مع المرأة
: المرأة - والسر - والصمت.
ثلاثة أشياء لا تهدأ أبدا :
الماء - و الهواء - و النساء.
ثلاثة تتمتع بها المرأة :
الفطنة - وسلامة الذوق - والغيرة.
ثلاثة تجيدها المرأة :
البكاء - والإغراء - والدهاء.
ثلاثة أمور تزيد المرأة إجلالا
:الأدب _ والعلم _ والخلق الحسن.
ثلاثة لا تحبها المرأة :
امرأة أجمل منها - ومن يسألها عن عمرها - ومن يسألها عن ماضيها.
ثلاثة تهتم بها المرأة :
المال - والوقت - والصحة.
الصداقة غالبا ما تنتهي إلى حب ولكن قلما ينتهي الحب
ثلاثة لا تنصحهم :
مثقف مغرور - وشاب مراهق - وامرأة جميلة.
الحياة فصول والمرأة ربيعها والعجائز خريفها والرجل صيفها أما العوانس فهن شتاؤها.
الحياة في نظر الطفلة الصغيرة صياح وبكاء وفي نظر الفتاة اعتناء بالمظهر وفي نظر المرأة زواج وفي نظر الزوجة تجربة قاسية.
الدمعة تقنع الرجل أما المرأة فتقنعها القبلة..
الفتاة التي تصارحك بحبها من أول لقاء تتركك دون كلمة وداع.
الفتاة العاقلة لا تؤمن بالحب للحب ولكنها تؤمن بالحب للزواج.
في الحب تخلص المرأة لعجزها عن الخيانة أما الرجل فيخلص لأنه تعب من الخيانة.
في الحب تسأل المرأة :
هل الرجل كتوم للسر ويسأل الرجل : هل المرأة جميلة.
في حياة المرأة ثلاثة رجال :
الأب وهو الرجل الذي تحترمه , والأخ وهو الرجل الذي تخافه , والزوج وهو الرجل الذي تخشاه.
الدنيا قلب الرجل , والقلب دنيا المرأة , فالمرأة ترى أعمق بينما يرى الرجل أبعد.
في المرأة دمعة لكل المصائب وابتسامة لكل الأفراح
من الطبيعي وجود أسرار للبنات هكذا بدأت الدكتورة نادية شريف حوارها
وأضافت ومن الطبيعي أيضا أن تحاول البنت إخفاء تلك الأسرار عن الأم لأن الأم هي السلطة بالنسبة للبنت ولكن الأمر يتغير تماما إذا أعطت الأم جزءا من وقتها للتحدث مع ابنتها وخاصة في سن المراهقة بدلا من سلسلة الأوامر والنواهي التي لا تنتهي وتلك العلاقة ليست وليدة اللحظة لكنها نتاج صداقة واجبة يجب أن تجمع الأمهات بالبنات
فلو تعودت البنت على الكلام واحترام رأيها منذ الصغر سوف تنشأ بينهما صداقة رائعة
كما يزول حاجز السلطة الأبوية مع الاحتفاظ بالاحترام والحب ولاشك أن لجوء البنت لصديقتها في الأزمات يمكن أن يوقعها في مشكلات متعددة
كما أن خبرات الأمهات تفيد في مثل هذه الأزمات أما خبرات الصديقة فهي لا تفيد وربما ازداد الأمر سوءا لهذا يجب الحرص الشديد على العلاقة التي تجمع البنات بالأمهات لتنتظم أمور الأسرة وشئونها الداخلية.
Comment