عقلك أين هو ياآدم...
تمهل لدقائق ولتعلم ماذا فعلت بحياتك
أحببت فتاة وبعدها لم تعجبك فتركتها .., ومن ثم ألتقيت بفتاة جديدة وماذا فعلت أيضاَ .,
تركتها وأعجبت بفتاة أخرى وتركتها ..هكذا ....وهكذا ...كلما صادفت فتاة جديدة تعجبك وتتركها ....والسؤال لماذا تفعل هكذا أمور.
ماذا تحب بها جمالها مفاتنها
وهل تعلم أن هذه أمور ثانوية قد تجدها بكل فتاة., ولكن لتعلم أنها شهوات لاتعمل غير أنها محركات داخلية وشعورية من قبلك وليس لعقلك آي تأثير.
أصمت قليلاَ ولتكلم نفسك هل وجدت نفسك
( أنساناَ شهواني)
ماذا أستفدت أن نظرت عيناك لجمال أي فتاة
أنجذبت حواسك كلها آليها ومشاعرك تستفيق وتشتعل النار
ومن ثم تتوقف بمجرد رؤيتك لفتيات أخريات
أين عقلك....
لماذا تجد نفسك عندما تشاهد أي فتاة جميلة
هذا اسمه (حب المظاهر).
(الحب ذات القدسية)
ماتراه عيناك من جمال بأي فتاة بدون تأثرك بها
لاتشتعل من داخلك بل تقول لها أنك فتاة جميلة العينان., عندما تشاهد فتاة شعرها جميل لن تذوب بها بل ستقول لها شعرك جميل وبأبتسامة عادية ستقولها..
هنا ماذا أستعملت بعض الكلمات البسيطة بدون أنجذاب أو اشتعال لمشاعرك
السبب..
هنا (العقل يفكر) ويتكلم (بأسلوب راقي).
عندما تصيبك الشهوة من الداخل أعلم أنك أنساناَ شهواني لاصلة لعقلك بك., لأن العقل لديه قوى خارقة يستطيع أن يؤمن لك الأمان والمفهوم الصحيح للحياة.
ماذا ستفعل أن أنتباتك تلك (المشاعر ).
توقف قليلاَ وفكر وتكلم مع نفسك
وتقول:
هل سيحترمني الآخرون
هل أحترمت نفسي أيضاَ ., ماذا أفعل بعاطفتي لماذا أضيعها رهينة لمشاعر (الشهوانية).
أين القدسية بكلامي المذوق.,
هل أصبح كلامي كله مجرد كلمات عابرة لاصلة لروحي وعقلي التي خلقهما الله بي
هكذا ستتكلم وستقول .,
حرب داخلية وتأنيب.
حاول أن تبحث عن نفسك لتحقق النجاح الروحي بدلاَ من وقوعك بشر أعمالك.
قصة راهب بسيط..
حاول الراهب مساعدة الملك بتوصيل رسالته للشعب ولكنه لم يفلح بسبب أنانية وشر هؤلاء البشر.
فطلب من الملك أن يعطيه مهلة
لتصفية العقول البعيدة عن الله
ولكن الراهب البسيط لم يعلم أن الشعب قد وصلوا لمراحل (السوء ) والبعد عن (الله).
سألهم الراهب من أنتم فضحك بعض الرجال
نحن ملوك هذه الأرض.
فشعر الراهب بالريبة والخوف من هذا المرض الخطير (الشهوة وحب المال) قد سيطرت ولايعلم ماذا يفعل
لكنه فكر بكتابة خطاباَ جماعي يلقيها للشعب الذي سيفكر ..(سيكون أنساناَ جديداَ) ويستحق الحياة الأبدية والعيش بحضرة ملكوت الله ., والذي سيضحك فهذا لن يصلحه الا (النار) لأنها تشتعل فيها كل أنواع الشهوة وحب المال والأنانية والغرور.
كان خطابة كالتالي :
آيها الشعب المحبوب لماذا لاترى العقول ماذا فعلت بها
عيونهم وأذنهم وحواسهم البعيدة عن الله.
هل تشعرون بالأرتياح جراء هذه الأعمال وذات المستوى الأدنى من أحترامكم لعقولكم
الرغبة تشتعل بدل التفكير
هل أنتم تشعرون بأنفسكم ماذا تفعل
النتيجة ...
فقيراَ قدّم أجابة بسيطة وهو الوحيد الذي استمع لكلام الراهب.
رغبتي هي أن أعيش حسب ماتريده روحي ., وليس حسب الجشع ., لأنني سأخسر نفسي .
وأن طلبت( نفسي ورغبتي) بدلاَ من (عقلي) الذي يفكر بالآخرين
فأنني سأشبع حواسي بنفسي الجديدة والأنانية., ولكني أن فكرت بكل فقيراَ مثلي
فأن نفسي ستشبع بمحبة الآخرين لي.
ولكن الراهب البسيط قد أستوقفه كلام الفقير قليلاَ
هل تعلم آيها الفقير قد أشتعلت روحي ونفسي أكثر من الأول جراء كلامك هذا.
عقلي هو ملك الله وروحي تنجذب لأحباءه أينما تراهم موجودين ., بعقل فقير ..بعقل محارب ذات نية مسالمة .
اذاَ ..
ليكن لديك حق الأيمان أن كانت نفسك شهوانية فلن يخسر الله شيئاَ بل أنت.
ولكن عندما يعمل عقلك لجانب كلامك ويكون لفظك للكلام عادياَ ..(ذات أسلوب محبة ) .فلن تستطيع أي شهوة بالعالم اختبارك .
يجب أن يعمل العقل لجانب الكلام
عندما تكون نفسك شهوانية بدون سيطرة (عقلك ) فأن (رغباتك) ستشتعل من أول نظرة لكل فتاة
أما اذا كان عقلك هو نفسك وكلامك سيكون لطيفاَ ولن تتأثر نفسك لرؤية أي فتاة.
تمهل لدقائق ولتعلم ماذا فعلت بحياتك
أحببت فتاة وبعدها لم تعجبك فتركتها .., ومن ثم ألتقيت بفتاة جديدة وماذا فعلت أيضاَ .,
تركتها وأعجبت بفتاة أخرى وتركتها ..هكذا ....وهكذا ...كلما صادفت فتاة جديدة تعجبك وتتركها ....والسؤال لماذا تفعل هكذا أمور.
ماذا تحب بها جمالها مفاتنها
وهل تعلم أن هذه أمور ثانوية قد تجدها بكل فتاة., ولكن لتعلم أنها شهوات لاتعمل غير أنها محركات داخلية وشعورية من قبلك وليس لعقلك آي تأثير.
أصمت قليلاَ ولتكلم نفسك هل وجدت نفسك
( أنساناَ شهواني)
ماذا أستفدت أن نظرت عيناك لجمال أي فتاة
أنجذبت حواسك كلها آليها ومشاعرك تستفيق وتشتعل النار
ومن ثم تتوقف بمجرد رؤيتك لفتيات أخريات
أين عقلك....
لماذا تجد نفسك عندما تشاهد أي فتاة جميلة
هذا اسمه (حب المظاهر).
(الحب ذات القدسية)
ماتراه عيناك من جمال بأي فتاة بدون تأثرك بها
لاتشتعل من داخلك بل تقول لها أنك فتاة جميلة العينان., عندما تشاهد فتاة شعرها جميل لن تذوب بها بل ستقول لها شعرك جميل وبأبتسامة عادية ستقولها..
هنا ماذا أستعملت بعض الكلمات البسيطة بدون أنجذاب أو اشتعال لمشاعرك
السبب..
هنا (العقل يفكر) ويتكلم (بأسلوب راقي).
عندما تصيبك الشهوة من الداخل أعلم أنك أنساناَ شهواني لاصلة لعقلك بك., لأن العقل لديه قوى خارقة يستطيع أن يؤمن لك الأمان والمفهوم الصحيح للحياة.
ماذا ستفعل أن أنتباتك تلك (المشاعر ).
توقف قليلاَ وفكر وتكلم مع نفسك
وتقول:
هل سيحترمني الآخرون
هل أحترمت نفسي أيضاَ ., ماذا أفعل بعاطفتي لماذا أضيعها رهينة لمشاعر (الشهوانية).
أين القدسية بكلامي المذوق.,
هل أصبح كلامي كله مجرد كلمات عابرة لاصلة لروحي وعقلي التي خلقهما الله بي
هكذا ستتكلم وستقول .,
حرب داخلية وتأنيب.
حاول أن تبحث عن نفسك لتحقق النجاح الروحي بدلاَ من وقوعك بشر أعمالك.
قصة راهب بسيط..
حاول الراهب مساعدة الملك بتوصيل رسالته للشعب ولكنه لم يفلح بسبب أنانية وشر هؤلاء البشر.
فطلب من الملك أن يعطيه مهلة
لتصفية العقول البعيدة عن الله
ولكن الراهب البسيط لم يعلم أن الشعب قد وصلوا لمراحل (السوء ) والبعد عن (الله).
سألهم الراهب من أنتم فضحك بعض الرجال
نحن ملوك هذه الأرض.
فشعر الراهب بالريبة والخوف من هذا المرض الخطير (الشهوة وحب المال) قد سيطرت ولايعلم ماذا يفعل
لكنه فكر بكتابة خطاباَ جماعي يلقيها للشعب الذي سيفكر ..(سيكون أنساناَ جديداَ) ويستحق الحياة الأبدية والعيش بحضرة ملكوت الله ., والذي سيضحك فهذا لن يصلحه الا (النار) لأنها تشتعل فيها كل أنواع الشهوة وحب المال والأنانية والغرور.
كان خطابة كالتالي :
آيها الشعب المحبوب لماذا لاترى العقول ماذا فعلت بها
عيونهم وأذنهم وحواسهم البعيدة عن الله.
هل تشعرون بالأرتياح جراء هذه الأعمال وذات المستوى الأدنى من أحترامكم لعقولكم
الرغبة تشتعل بدل التفكير
هل أنتم تشعرون بأنفسكم ماذا تفعل
النتيجة ...
فقيراَ قدّم أجابة بسيطة وهو الوحيد الذي استمع لكلام الراهب.
رغبتي هي أن أعيش حسب ماتريده روحي ., وليس حسب الجشع ., لأنني سأخسر نفسي .
وأن طلبت( نفسي ورغبتي) بدلاَ من (عقلي) الذي يفكر بالآخرين
فأنني سأشبع حواسي بنفسي الجديدة والأنانية., ولكني أن فكرت بكل فقيراَ مثلي
فأن نفسي ستشبع بمحبة الآخرين لي.
ولكن الراهب البسيط قد أستوقفه كلام الفقير قليلاَ
هل تعلم آيها الفقير قد أشتعلت روحي ونفسي أكثر من الأول جراء كلامك هذا.
عقلي هو ملك الله وروحي تنجذب لأحباءه أينما تراهم موجودين ., بعقل فقير ..بعقل محارب ذات نية مسالمة .
اذاَ ..
ليكن لديك حق الأيمان أن كانت نفسك شهوانية فلن يخسر الله شيئاَ بل أنت.
ولكن عندما يعمل عقلك لجانب كلامك ويكون لفظك للكلام عادياَ ..(ذات أسلوب محبة ) .فلن تستطيع أي شهوة بالعالم اختبارك .
يجب أن يعمل العقل لجانب الكلام
عندما تكون نفسك شهوانية بدون سيطرة (عقلك ) فأن (رغباتك) ستشتعل من أول نظرة لكل فتاة
أما اذا كان عقلك هو نفسك وكلامك سيكون لطيفاَ ولن تتأثر نفسك لرؤية أي فتاة.
Comment