صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

أطلق الاتحاد الدولي لكرة القدم شعار كأس العالم القادمة والتي ستحتضنها البرازيل عام 2014، وذلك خلال احتفالية أقيمت في مدينة جوهانسبرغ بحضور الرئيس البرازيلي لولا داسيلفا ورئيس الفيفا جوزيف بلاتر، إضافة إلى رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم ريكاردو تيكسيرا .
كما حضر العديد من أساطير الكرة البرازيلية الاحتفال يتقدمهم الثلاثي الحائز على كأس العالم 1994، المدير الفني كارلوس ألبرتو باريرا واللاعبان ماركوس كافو وروماريو.
وجاء شعار مونديال 2014 على شكل ثلاثة أيادي مرتبطة ممثلة شكل كأس العالم بألوان العلم الوطني البرازيلي، وكتب على الشعار رقم 2014.
وأعلن دا سيلفا في الاحتفالية أن بلاده واثقة وشغوفة من أجل النجاح في هذا التحدي لتنظيم كأس عالم ممتع.
وقال الرئيس البرازيلي: "نجاح أشقائنا الأفارقة في التنظيم يمثل تحدياً هائلاً للشعب البرازيلي كله، فنحن بلد كرة القدم وفزنا بكأس العالم خمس مرات من قبل فكرة القدم هي دين البرازيل".
وتقام فعاليات البطولة في الفترة من 13 حزيران/يونيو إلى 13 تموز/يوليو 2014 في 12 استاداً، وتستضيف البرازيل البطولة للمرة الثانية في تاريخها بعدما استضافت مونديال 1950.
كما ستستضيف البرازيل بطولة كأس القارات عام 2013 وكأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) عام 2015 ودورة الألعاب الأولمبية الصيفية عام 2016 .

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل




عائدون لأننا الكبار

[مشاكس]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

عاشق السامبا متشوووووووووق للكأس السادس على أرض سامبا المونديال القادم ألنا بأزن الله تحياتي.........

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

: brazi:


عائدون لأننا الكبار

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

مينيزيس يوافق على تولى تدريب منتخب البرازيل


وافق مانو مينيزيس مدرب نادي كورينثيانز المتخصص في قيادة الفرق الكبيرة للخروج من عثراتها على عرض لتدريب منتخب البرازيل الأول لكرة القدم بطل العالم خمس مرات يوم السبت.
وأكد مينيزيس أنه وافق على عرض الاتحاد البرازيلي لكرة القدم الذي حاول التعاقد مع موريسي راماليو مدرب فلومينينسي لقيادة منتخب السامبا قبل أن يرفض ناديه ويبدأ الحديث مع مينيزيس.
وقال في مؤتمر صحفي يوم السبت: "أقول لكل البرازيل إنني وافقت بشكل رسمي على العرض"، وأصبح مينيزيس الذي تولى المسؤولية خلفاً للمدرب دونغا على موعد مع مهمة كبيرة تتمثل في محاولة إعادة بناء المنتخب البرازيلي الذي ودع كأس العالم الأخيرة من دور الثمانية أمام هولندا وقيادته للفوز بسادس لقب لكأس العالم عندما تستضيف بلاده البطولة عام 2014.
ويمثل الفوز بكأس العالم التي ستقام بالبرازيل التزاماً لا بديل عنه بالنسبة لسكان البلاد البالغ عددهم 190 مليون نسمة وستكون الضغوط على مينيزيس وفريقه أكبر من أي وقت مضى بسبب تكرار التذكير بفشل البرازيل في كأس العالم التي أقيمت على أرضها عام 1950.
وصنع مينيزيس (48 عاماً) اسمه في عام 2005 عندما قاد غريميو بطل أميركا الجنوبية السابق للصعود إلى دوري الدرجة الأولى البرازيلي، ففي مباراة حاسمة تعرض أربعة لاعبين من غريميو للطرد وأضاع منافسه ناوتيكو ركلة جزاء، قبل أن يسجل غريميو هدفاً ليفوز به ويصعد إلى دوري الدرجة الأولى.
وبعد عامين قاد مينيزيس الفريق إلى نهائي كأس ليبرتادوريس للأندية أبطال أميركا الجنوبية، وفي العام التالي قاد المدرب كورينثيانز وهو أحد الفرق صاحبة الشعبية الكبيرة في البلاد للصعود إلى دوري الدرجة الأولى.
ومنذ ذلك الحين نجح كورينثيانز في الفوز بكأس البرازيل وتعاقد مع الثنائي الشهير رونالدو وروبرتو كارلوس

عائدون لأننا الكبار

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

لقاءان وديان سنوياً بين البرازيل والأرجنتين



تفق الاتحادان البرازيلي والأرجنتيني على إقامة مباراتين وديتين سنويا بين منتخبيهما الوطنيين اثر اقتراح تقدم به رئيسا الاتحادين ريكاردو تيكسييرا وخوليو غرودنونا.
وبحسب الاتفاق الذي تم بين الطرفين ستقام مباراة في بوينس ايرس والثانية في ريو دي جانيرو على أن تقتصر المشاركة على اللاعبين المحليين.
وأشاد غرودونا بالكرة البرازيلية بقوله "من الناحية الرياضية، أثبتت البرازيل بأنها الأقوى على مر السنوات، أما الأرجنتين فعلى الرغم من الصعوبات التي تواجهها فهي أدنى منها بقليل".
وتابع "يتعين على الدولتين أن تبقيا متحدتين في عالم كرة القدم، أما الاختلاف الوحيد الذي يمكن أن يحصل بيننا فهو على أسلوب اللعب على أرض الملعب".

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

في الثامنة والأربعين من العمر يراهن المدرب لويس أنطونيو فينكر دي مينيزيس على الصبر والتواضع وروح التصالح مع النفس ، كي يتمكن من مواجهة التحدي الأكبر في مشواره ، تلك المهمة التي تتمثل في صنع منتخب برازيلي جديد قادر على رفع كأس العالم 2014 التي ستقام في البرازيل.

المهمة التي ستكون أمام مانو مينيزيس وهو الاسم الذي يعرف به أعلنت بصراحة من جانب رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم ريكاردو تيكسيرا.

وقال رئيس الاتحاد أمس الاثنين لدى تقديمه المدير الفني "في 2014 سنحاول أن نجلب للبرازيل لقب بطل العالم المنتظر وأن نحصد السعادة التي غابت عنا لأعوام طوال ، عندما خسرنا كأس العالم (في البرازيل عام 1950)".

وفي أول تصريح له بعد تأكيده كخليفة لكارلوس دونجا ، أوضح مينيزيس أنه يعي المسئولية الملقاة على عاتقه: "أعرف أنني سأتولى واحدا من أهم المناصب في البلاد. نتمنى أن نبني منتخبا قادرا على أن يجسد على أرض الملعب كل طموحاتنا ، كل أحلامنا ، كل أمنياتنا".

لكنه حاول كذلك تبديد أي توقعات بشأن قيامه "بثورة" وشيكة ، وأوضح أن عمله في تجديد منتخب السامبا بعد الفشل في مونديال ألمانيا 2006 وجنوب أفريقيا 2010 لا يعني "شطب ما مضى وفتح حساب جديد"، فيما يتعلق بعمل سلفه كارلوس دونجا.

ورغم أنه استبعد من قائمته الأولى 19 لاعبا من أصل 23 مثلوا الفريق الذي خسر أمام هولندا في دور الثمانية لمونديال جنوب أفريقيا من بينهم النجم كاكا أكد أن قراره ذلك لم يكن عقوبة أو بمثابة إغلاق للباب في وجه أبناء دونجا.

وقال "إننا لا نستبعد أي لاعب من المونديال الأخير ، فقط نعتقد أن غالبيتهم بحاجة إلى الراحة في الوقت الحالي".

ووفقا لمينيزيس فإن البرازيل ستبدأ الآن مرحلة من العمل الطويل المكثف ، في ظل هدفين رئيسيين: تحقيق الميدالية الذهبية الأولمبية للمرة الأولى في تاريخ البلاد في الدورة التي تستضيفها لندن عام 2012 ، والسعي إلى إحراز اللقب العالمي السادس في البرازيل عام 2014 .

وفيما يتعلق بالهدف الأول ، ضم مينيزيس إلى القائمة سبعة لاعبين ستقل أعمارهم عن 23 عاما بحلول 2012 ، وبالتالي فهم مرشحون لشغل مقاعد في المنتخب الأوليمبي للبلاد.

كما أنه يسعى إلى إعداد مجموعة من المباريات الودية للاعبين الشبان ، بمن فيهم الذين يلعبون في بطولات الدوري الأوروبية.

وقال "سنحاول التفاوض مع الأندية الأوروبية. نعلم أن عليهم التزام بترك لاعبينا كي يستعدوا للأولمبياد ، لكننا نسعى إلى تقديم مشروع يتمتع بالحافز. نعتقد أننا بذلك يمكننا تحقيق التعاون وإعداد فريق قادر على تحقيق الذهب الأولمبي الذي طالما تقنا إليه".

وفيما يتعلق بمونديال 2010 ، أبرز مينيزيس أن هناك "طريق طويل لابد من اجتيازه"، واعترف بأن قيادة منتخب البلد المضيف يعني مسئولية إضافية.

وأوضح قائلا "علينا أن نصل إلى الكأس ونحن نتمتع بالقدرة على تحمل ضغوط كوننا أصحاب الأرض وأن نحافظ رغم ذلك على مكانتنا كمرشحين للقب".

وبحسب مينيزيس ، فإنه لبلوغ النجاح من الضروري اتباع عملية "بطيئة وتدريجية" في تجديد الفريق ، لا تقتصر على مجرد تغيير اللاعبين.

وقال "الأمر يتعلق بإعداد أفضل للبنية التي سيقوم عليها الفريق النهائي. بشكل عام ، ما يراه الناس في الملعب ، لكن تلك هي المرحلة الأخيرة من العمل. من أجل الوصول إليها ، هناك أمور كثيرة علينا القيام بها بشكل جيد. علينا أن نتحسن كثيرا وسنفعل".

وبين الإجراءات المسبقة ، يبدو الاختيار الجيد لمنافسي فريق السامبا في المباريات الودية ، نظرا لأن كونها مستضيفة المونديال ، فلن يكون على البرازيل خوض التصفيات.

وقال "إن ذلك أحد مصادر القلق. من أجل تجاوز تلك المشكلة ، علينا أن نبحث عن لعب مباريات ودية أمام فرق تفرض على فريقنا صعوبات ، وتتمتع بمميزات تزعجنا ، كأن تغلق دفاعاتها أو تلعب كرة بدنية. سيكون علينا أن نختار جيدا من أجل تجهيز المنتخب".

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

بعد مرور أقل من شهر على الخروج الصادم للمنتخب البرازيلي من دور الثمانية لمونديال جنوب أفريقيا ، بدأ الفريق أمس الاثنين رحلته مع مدربه الجديد مانو مينيزيس الذي تولى رسميا المهمة التي كان يشغلها كارلوس دونجا ، بخطاب "إصلاحي" أكثر منه "ثوري".

وبعد توليه المهمة التي أوكلها إليه الاتحاد البرازيلي لكرة القدم بعد أن رفضها كل من لويس فيليبي سكولاري وموريسي راماليو ، بدأ مينيزيس رحلته مع منتخب السامبا بإعلان قائمة من 24 لاعبا لأول مباراة للفريق بعد المونديال ، أمام نظيره الأمريكي في نيوجيرسي وديا يوم العاشر من آب/أغسطس المقبل.

وجاءت القائمة مقسمة بشكل شبه متساو بين لاعبي الدوري البرازيلي وزملائهم في بطولات الدوري الأجنبية وضمت أربعة "ناجين" من القائمة التي أخفقت في جنوب أفريقيا هم الظهير داني ألفيش ولاعب الوسط رايميرس والمهاجم روبينيو وقلب الدفاع تياجو سيلفا إلى جانب بعض اللاعبين الذين استبعدهم دونجا قبل المونديال وأسماء أخرى لم تحظ بفرصة من قبل المدرب السابق.

وفي أول لقاء له مع الصحافة ، أوضح المدير الفني الجديد أن غياب أغلب الأسماء التي مثلت البرازيل في جنوب أفريقيا لا يعني الإطاحة بهم: "إننا لا نستبعد أي لاعب من المونديال الأخير ، فقط نعتقد أن غالبيتهم بحاجة إلى الراحة في الوقت الحالي".

ووفقا للمدرب فإن القائمة تعكس فقط المرحلة الأولى من مشروع طويل الأمد ، يهدف في المقام الأول إلى التمكن للمرة الأولى من تحقيق الميدالية الذهبية الأولمبية في الدورة التي تستضفيها لندن عام 2012 ، والسعي إلى إحراز اللقب العالمي السادس في البرازيل عام 2014 .

وبالنظر إلى دورة لندن الأولمبية ، ضم مينيزيس إلى القائمة سبعة لاعبين ستقل أعمارهم عن 23 عاما بحلول 2012 وهم الحارس رينان والظهير رافاييل ولاعبا الوسط ساندرو وباولو هنريكي جانسو والمهاجمون نيمار وألكسندر باتو وأندريه.

وأكد "نقوم بعمل مواز خلال عملية الإعداد حيث نسعى إلى أن يتأقلم هؤلاء اللاعبون مع المنتخب البرازيلي لإعدادهم للمونديال ، ولكن أيضا للدورة الأولمبية".

وبعد أن دعي لتولي المنصب يوم السبت الماضي ، كان أمام مينيزيس يومان فحسب لإعداد قائمته الأولى.

واعترف المدرب أمس بأنه لم يوقع عقدا مع الاتحاد البرازيلي بعد كما لم تتم إلى الآن الموافقة على خطة العمل التي قدمها والتي تتضمن التعاقد مع منسق للمنتخب وطبيب نفسي للانضمام إلى الجهاز الفني.

ورغم ذلك ، أوضح رئيس الاتحاد البرازيلي ريكاردو تيكسيرا خلال ترحيبه بالمدير الفني أن مينيزيس سيتولى مسئولية الفريق حتى مونديال البرازيل 2014 ، وسيحظى بدعم الاتحاد "في لحظات النجاح ، وفي لحظات الإخفاق".

ويرى مينيزيس أن هذا الدعم لابد وأن يتضمن اختيار المنافسين بعناية خلال عملية الإعداد لمونديال "البلاد"، حيث لن يخوض فريق السامبا التصفيات كونه البلد المضيف.

ومن بين اللاعبين الذين استدعاهم المدرب الجديد سيتم استبعاد واحد من بين لاعبي الوسط هيرنانيس لاعب ساو باولو أو ساندرو لاعب إنترناسيونال.

وسيتقابل ناديا اللاعبين غدا الأربعاء في ذهاب الدور قبل النهائي لبطولة دوري أبطال أمريكا الجنوبية "كوبا ليبرتادوريس"، ووعد المدرب الجديد أن يخلي سبيل اللاعب الذي يتأهل فريقه إلى الدور النهائي ، الذي ستقام مباراة الذهاب له في 11 ب/أغسطس.

وضمت أول قائمة يستدعيها مانو مينيزيس كلا من:

لحراسة المرمى: رينان (أفاي) وجيفرسون (بوتفاوجو) وفيكتور (جريميو).

للدفاع: رافاييل (مانشستر يونايتد الإنجليزي) ومارسيلو (ريال مدريد الأسباني) وأندريه سانتوس (فناربخشة التركي) وداني ألفيش (برشلونة الأسباني) وديفيد لويز (بنفيكا البرتغالي) وهنريكي (راسينج سانتاندير الأسباني) وريفير (أتلتيكو مينيرو) وتياجو سيلفا (ميلان الإيطالي).

للوسط: إديرسون (ليون الفرنسي) وكارلوس إدواردو (جريميو) وهيرنانيس (ساو باولو) وساندرو (إنترناسيونال) وباولو هنريكي جانسو (سانتوس) ولوكاس (ليفربول الإنجليزي) وجوسيلي (كورينثيانز) ورايميرس (بنفيكا البرتغالي).

للهجوم: روبينيو (سانتوس) وألكسندر باتو (ميلان الإيطالي) وأندريه (سانتوس) ودييجو تارديللي (أتلتيكو مينيرو).

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

برازيل دونغا وجنوب أفريقيا:الإنتصار و الخلود أو الهوان والفشل

عالم كرة القدم عالمٌ مليء بكثير من الأمور التي لا يجب بأي حالٍ أن تكون مرتبطة فقط بمَ يجري على أرض الملعب من علاقة بين 11 لاعبٍ وكرة ومدرب وفريق منافس، بل فيها من الأمور الكثير ويمكن برأيي أن يكتب فيها الكثير من المقالات والتقارير وقد تكون حتى مرجع لبعض الحالات النفسية. من أعظم ما يوجد في كرة القدم هي المشاعر، سواء مشاعر اللاعب، الجماهير، الفريق ككل أو مشاعر المشاهد. هذه المشاعر هي سبب خلود وبقاء هذه الأسطورة الرياضية واللعبة الأولى في العالم طوال هذا التاريخ. يمر من يمر عليها وتتغير الكثير من الأمور المحيطة بكرة القدم وتغيب دول وتظهر دول وتبقى كرة القدم راسخة في صدارة اهتمام مشترك بين كل الشعوب والأجيال. عندما تريد أن تعرف ما هي كرة القدم؟ ولمَ لها كل هذه الأهمية ؟ ولماذا تلقى إهتماماً باقٍ وراسخ على مر الأجيال ؟ وإذا أردت أن تعرف ما هي المشاعر الموجودة والمرتبطة في كرة القدم كل ما عليك فعله هو مشاهد أهم وأبرز وأكبر المحافل الكروية

بطولة كأس العالم
بطولة كأس العالم ليست مجرد بطولة كأي بطولة أخرى كانت أقليمية أو عالمية ، بل هي عرس كروي، هي بطولة تدوم خلال شهر تكون الحديث الطاغي على العالم ومن أوائل الإهتمام في العالم أجمع من كان منهم متابعاً ومحباً لكرة القدم أم لا. عندما ترى دول في عز الحروب وقتل ودمار وكفاح وجهاد كما هو حال عزيزتنا فلسطين والعراق وتجدهم في وسط الحرب يبحثون ويتحملون الصعاب من أجل مشاهدة هذه البطولة علّها تخفف ما هم عليه ولو أنه لا يكون.

هذا حالنا كجماهير، كمتابعين، كمشجعين، نفرح ونقيم أعراس من الأفراح من أجل أن منتخبنا الذي نحب فاز بالبطولة، ونحزن ونبكي ونكتئب لأن فريقنا خرج من البطولة، فما بالكم بمن هو مشارك في البطولة من لاعبين ومدربين. هل يمكننا تخيل ما هو كأس العالم بالنسبة لهم؟هل يمكننا تخيل الضغط والمسؤولية التي يتحملها هؤلاء كلما اقترب كأس العالم؟
نراهم ينزعجون عندما يُضِيعون هدفاً اجتهدوا فيه، نراهم يُحبطون عندما يخسُروا مباراة، نراهم يبكون عندما يخسروا بطولة أو دوري يقام كل سنة، فأترك لكم وضع كلمة تصف شعورهم عندما يفقدون بطولة تجهّزوا لها واستعدّوا لها وأعدّوا العدة، وكل منهم قدّم ما لديه من أجل أن يتواجد في هذه البطولة، عندما يكون كل لاعب حلمه الأكبر هو حمل هذه البطولة وثم يخسرونها ! لكم الوصف

ونراهم يسعدون بهدف حتى لو كانت الكرة ضربت فيهم وهم لا يعلمون، نراهم يفرحون لفوزهم حتى لو جاءهم بقدم الخصم، ونراهم يتراقصون ويغنون ويقيمون الأفراح عندما يحققون بطولة تقام كل عام فلكم الحرية في اختيار ما يمكن وصفه عندما يفوزون ببطولة كأس العالم حلم الجميع .

جميعنا نعلم ونرى أن اللاعبين يقدمون ويجاهدون بالأخص في سنة كأس العالم من أجل التواجد في هذه البطولة، لأنهم يعلمون أن اللعب في كأس العالم فرصة قد لا تتكرر، تواجدك في بطولة العالم في كل مرة تقام خلال مسيرتك الكروية ليس مضموناً أبداً، لذلك عندما تلوح لك الفرصة يجب أن تستغلها وتعمل كل ما لديك لأن بالنسبة للجماهير وبالأخص جماهير بلادك لا تعتبر البطولة كأي بطولة ولا تراها مسألة رياضية وفقط بل هي شرف دولة وكل ما زادت قيمة هذه الدولة كروياً كلما زادت المسؤولية والشرف، ولا يوجد كروياً من تنظر للبرازيل من أسفل بل الجميع يرفع رأسه ويرتقي بنظره ليناظرها فهي تقبع في قمة الهرم الكروي.


ونراهم يسعدون بهدف حتى لو كانت الكرة ضربت فيهم وهم لا يعلمون، نراهم يفرحون لفوزهم حتى لو جاءهم بقدم الخصم، ونراهم يتراقصون ويغنون ويقيمون الأفراح عندما يحققون بطولة تقام كل عام فلكم الحرية في اختيار ما يمكن وصفه عندما يفوزون ببطولة كأس العالم حلم الجميع .

جميعنا نعلم ونرى أن اللاعبين يقدمون ويجاهدون بالأخص في سنة كأس العالم من أجل التواجد في هذه البطولة، لأنهم يعلمون أن اللعب في كأس العالم فرصة قد لا تتكرر، تواجدك في بطولة العالم في كل مرة تقام خلال مسيرتك الكروية ليس مضموناً أبداً، لذلك عندما تلوح لك الفرصة يجب أن تستغلها وتعمل كل ما لديك لأن بالنسبة للجماهير وبالأخص جماهير بلادك لا تعتبر البطولة كأي بطولة ولا تراها مسألة رياضية وفقط بل هي شرف دولة وكل ما زادت قيمة هذه الدولة كروياً كلما زادت المسؤولية والشرف، ولا يوجد كروياً من تنظر للبرازيل من أسفل بل الجميع يرفع رأسه ويرتقي بنظره ليناظرها فهي تقبع في قمة الهرم الكروي.

لذلك نجد على اللاعب البرازيلي مسؤولية كبيرة خلال تمثيله للمنتخب البرازيلي، بل هي كمسألة التجنيد، تدرّب أينما تراه يروقك وتشاؤهُ الظروف، وعندما يتم اختيارك لتمثيل المنتخب البرازيلي فأنت هنا تكون قد حضيت بشرفٍ كرويٍّ عظيم، وبطولة الكوبا والقارات هي فرصة لتثبت استحقاقك كجندي برازيلي، ثم تأتي أم المعارك، هي معركة فيها إما الشرف أو الذل، الحياة أو الموت، فما بالك عندما تعطى أنت الراية البرازيلية ويقال لك هيا قد البرازيل فهي بين يديك تضع مصيرها ، فأنت هنا ليس لك إلا خياران : الخلود كبطل أسطوري أو الغضب عليك كمتخاذل تهاوَن في الذَوْدِ عن الراية، إما أن تحمل على الأكتاف أو تُترك ذليلاً مكروهاً

عندما نعلم هذا نعرف لماذا بيليه يبقى اسماً خالداً في عالم الكرة كونه الفارس الوحيد الذي حقق النصر للبرازيل في ثلاث مناسبات من أربع. عندها نعلم أن الجُند البرازيليين الآن تركيزهم لهذه المعركة – البطولة - ، فما يحصلون عليه في دوراتهم – بطولاتهم النادوية – ليست بأهميتها ككل عام، ففي هذا العام إن جاءت فهي امتياز لا يكتمل إلا بزعيمتهم وإن غابت عوضها لفوز بكأس العالم. وحتى من جرب طعمها مرة لا يكتفي بل يريدها دائماً، لذلك رأينا روماريو يبكي لاستبعاده عنها، لذلك نرى رونالدو يجاهد من أجلها، لذلك رونالدينيو يبتغيها، لذلك نرى كاكا لا يرى سواها والبقية هم على ذلك يسيرون. فهؤلاء يعلمون أن لا عظمة في كرة القدم ولا خلود إلا بتحقيق كأس العالم، دونها ؟ ذلك ألمٌ لا يصفه إلا كمن كان كحال زيكو (ومالديني).

وكونه قائد الجند وموجههم، هو من يختارهم، هو من سيتحمّل عبء خسارة كتيبته، دونجا كان يجهز لكأس العالم خلال 4 سنوات، جرّب جنداً - لاعبين - كثيرة، ومحظوظاً من أبقى عليه، كل لاعب كان له اختباره ونتيجته كانت قناعة دونجا فيه، هو القائد العنيد، القائد الذي يضرب برغبات شعبه - الجمهور - عرض الحائط في مطالباتها ببعض الجند وحملة الراية السابقين، قَناعات دونغا بُنيت خلال 4 سنوات، خاضَ فيها من المعارك والملاحم والتجارب الكثير وبالرغم من تعارض الآراء والإختلاف حوله وحول نمطه وخططه وأسلوبه، إلا أنه كان يقود فريقه للفوز فيها، وها قد قرُبت كأس العالم، هي من ستُقرر نجاح دونغا أَمْ سقوطُه، هي من ستُقرر هل قرارات دونغا كانت صائبة أم لا؟ هو وحده من سيقودهم وهو وحده من سيتحمل المسؤولية العظمى برفقة حامل رايته الذي على الأغلب سيكون كاكا الذي يمر بأوقات عصيبة في تجاربه وتدريباته!

وعلى محبة البرازيل وعلى تقبيل كأس العالم لثغر البرازيليين في جوهنسبرغ بإذن الله نلتقي
فهي عروس لفارسها الأول مشتاقة

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

حقق روبرتو كارلوس أفضل ظهير أيسر في تاريخ كرة القدم ألقاب أهم مما حققه اللاعبون اللارجنتينيون خلال 15 سنه وهي :


كأس العالم : 2
كوبا اميركا : 2
كأس القارات :1
دوري ابطال اوروبا : 3
الدوري الاسباني: 4
كأس العالم للأندية : 2

فعلا يا لها من سامبا ويا لهم من لاعبين للسامبا

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

البرازيل قادمة فأبتعدوا عن الطريق

[RALOUSH]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

تدريبات السامبا في المعسكر المقام في برشلونة من 3 ايلول حتى 8 ايلول الجاري

[ابو جان]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

يغلق نتيجة لأغلاق بقية مواضيع مشجعي المونديال