• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

من هو المسيحي الحقيقي ؟ ....

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • من هو المسيحي الحقيقي ؟ ....

    كثيرون يدعون المسيحية حاسبين انفسهم مسيحيين بولادتهم او بمجرد ذهابهم الى الكنيسة او امتناعهم عن موبقات الزنا والقتل والسرقة ، ولكن اذا ما عاملتهم او سمعتهم يتكلمون سريعاً ما تكتشف بانهم ليسوا بمسيحيين حقيقيين ، لماذا ؟
    لأن الرب يسوع المسيح خارج حياتهم وحديثهم وغيرعامل فيهم من خلال روحه ، الروح القدس . لذلك هم مستقلين عن الله حيث

    يتفوَّهون بكلمات رديَّة وبطَّالة مناقضين كلمة الله في الإنجيل المقدس. لا تخرج كلمة رديّة من افواهكم بل كل ما كان صالحاً للبنيان حسب الحاجة كي يعطي نعمة للسامعين.( (اف29:4) ولكن اقول لكم ان كل كلمة بطَّالة يتكلم بها الناس سوف يعطون عنها حساب يوم الدين. (مت36:12). ربما تقول لي هذا مجرد كلام، وقلبي ابيض بينما الكتاب يؤكد انه من فضلة القلب يتكلم اللسان ، بكلامك تتبرر وبكلامك تدان (مت 37:12). فوق كل تحفظ احفظ قلبك لان منه مخارج الحياة. (ام23:4) لان من القلب تخرج افكار شريرة قتل زنى فسق سرقة شهادة زور تجديف. (مت 19:15)

    يكذبون رغم تحريم الله للكذب. لا تكذبوا بعضكم على بعض (كو9:3). انتم من اب هو ابليس وشهوات ابيكم تريدون ان تعملوا... متى تكلم بالكذب فانما يتكلم مما له لانه (اي ابليس) كذاب وابو الكذاب. (يو44:8) واما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون والزناة والسحرة وعبدة الاوثان وجميع الكذبة فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت الذي هو الموت الثاني (رؤ21: 8) ، لهذا كل من يستمر في ممارسة خطية الكذب يستمر في معاداة الله ولو ادعى المسيحية، فالمسيحية الحقه براء منه ان لم يتب ويُخضِع حياته لملكوت المسيح .

    لأنهم يحلفون والسيد الرب منع الاقسام في العهد الجديد منعاً باتاً في كلمته، واوصى بأن لا نحلف مؤكداً على ذلك بكلمة البتة. اما انا فاقول لكم لا تحلفوا البتة. (مت34:5) بل ليكن كلامكم نعم نعم لا لا. وما زاد على ذلك فهو من الشرير (مت37:5) ولكن قبل كل شيء يا اخوتي لا تحلفوا لا بالسماء ولا بالارض ولا بقسم آخر. بل لتكن نعمكم نعم ولاكم لا لئلا تقعوا تحت دينونة (يع12:5)، فمن يتجرأ ويكسر كلمة الرب ويستمر بالحلفان يوقع بنفسه دينونة. حتى ولو كان له اكبر منصب لأن الله لا يحابي بالوجوه والكل عنده سواء. بل الذي يعرف الكثير يُطالب بالكثير.

    الصلاة لغير الرب هي خيانة لله وزنا روحي ضد الله، المسيحية الحقة تستنكر هذه الوثنية وتمنعها منعاً باتاً حينئذ قال له يسوع: اذهب يا شيطان. لانه مكتوب للرب الهك تسجد واياه وحده تعبد. (مت10:4). الله روح. والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي ان يسجدوا. (يو24:4). كما جاء في الوحي المقدس: انا الرب هذا اسمي ومجدي لا اعطيه لآخر ولا تسبيحي للمنحوتات. ( اش 8:42) لا تسجد لاله آخر لان الرب اسمه غيور. اله غيور هو. (خر14:34)، انك قد أُريت لتعلم ان الرب هو الاله. ليس آخر سواه (تث4:34)، لكي يعلموا من مشرق الشمس ومن مغربها ان ليس غيري. انا الرب وليس آخر. (اش6:45)، انا الرب الهك ... لا يكن لك آلهة أخرى امامي . لا تصنع لك تمثالاً منحوتاً ولا صورة ما ممّا في السماء من فوق وما في الارض من تحت وما في الماء من تحت الارض . لا تسجد لهنَّ ولا تعبدهنَّ. لأني انا الرب الهك إله غيور. (خر 20 :1-5). هذا لأن الله روح لا يُرى . ولا يمكن ان يُشبه بشيء ,

    لنقتدي بالعذراء المباركة والمطوَّبة ام ربنا ومخلصنا يسوع المسيح التي رفضت تلك الصنمية في صلاتها المشهورة: فقالت مريم تعظم نفسي الرب وتبتهج روحي بالله مخلّصي. (لو1: 46و47)، لأنها اتخذت الرب مخلصها الشخصي الذي يخلص كل من يتوجه اليه ويطلبه نظيرها، لعلمها ويقينها بروبية يسوع القادر على كل شيء، اوصت الخدام في عرس قانا بأن ينقادوا بأمره ، قالت امه للخدام مهما قال لكم فافعلوه. (يو5:2)، القت رجاءها على الله الحي الذي هو مخلّص جميع الناس ولا سيما المؤمنين. (1تي10:4). ولم تصلي لغير الرب .

    لقد رفض الملاك سجود يوحنا، فخررت امام رجليه لاسجد له. فقال لي انظر لا تفعل. انا عبد معك ومع اخوتك الذين عندهم شهادة يسوع. اسجد للّه. (رؤ 10:19و9:22)

    لقد رفض بطرس سجود كرنيليوس , فاقامه بطرس قائلا قم انا ايضا انسان. (اع 26:10)
    لانه يوجد اله واحد ووسيط واحد بين الله والناس الانسان يسوع المسيح (اتي5:2)، التفتوا اليّ واخلصوا يا جميع اقاصي الارض لاني انا الله وليس آخر. (اش 22:45) فتوجهك ايها القارئ لغيرالرب يسوع وحده المعيّن من الله ربّاً ومخلِّصاً وشفيعاً وفادياً يجعلك عرضة وهدفاً لغضب الله القادر على كل شيء.

    ما هذه الخطايا إلا نتيجة الاستقلالية عن الرب وكلمته المقدسة التي حددت لنا معالم حياتنا . فعندما يكون الله العامل بك لا تقدر الا ان تتقيد بكلمته . إذا ما العمل والحال هكذا.؟

    أ - الاقبال الى الرب يسوع الذي مات عوضاً عنك، وبذل دماه الطاهرة على الصليب ليطهرك من خطاياك، وقام منتصراً على الموت في اليوم الثالث، ان اعترفت بخطاياك ، لأن ابتعادك عن الرب وكلمته هو تحدي ومعاداة سافرة وخطيرة لله ، اعترف له الآن بذلك وبنجاسة قلبك الشرير، وصمم على رفض الخطية وتركها بكل اشكالها وصورها، لأنها عدوتك التي افسدت حياتك واحزنت خالقك وفصلتك عنه .

    ب - اطلب العفو والغفران من السيد الرب من كل قلبك مصحوب بالإيمان بعمل المسيح الكامل لخلاصك بقولك له: ( سامحني يا رب يسوع انا الخاطي خلصني من الخطية وطهرني منها بدمك وانصرني عليها، اشكرك لأنك سمعت صلاتي وغفرت لي خطاياي، وانا الآن حسب وعدك الصادق مُخلَّص ولي حياة ابدية مضمونة بك آمين). ارفق هذه الصلاة وهذا التعهد بعزيمة الاقتران به وطاعته حتى الموت .
    ج - هكذا تتخذ الرب يسوع المسيح مخلصاً ورباً شخصياً لك فتخلص من خطاياك، وتولد من فوق، بموجب هذا العهد انت مسيحياً ملتزماً بإرضاء الله ومحبة القريب ، اقتداء بالعذراء المباركة وسائر الرسل والقديسين الافاضل في جميع العصور والاجيال ، بناء على هذه الصلاة الصادرة من كل القلب يتبناك الرب وتصير ابناً لله ويكتب اسمك في سفر الحياة مع المفديين . وتصبح مسيحياً حقيقياً تحمل اسم المسيح بحق، لتثابر يومياً على قراءة الكتاب المقدس للعمل بموجبه والصلاة المتجدده المعبِّرة عن حالة قلبك وظروفك ، والشهادة لربك ومخلصك لتخبر بما صنع الله لك من خلاص وغفران ورحمة، والشركة الأخوية (اي علاقة المحبة الاخوية) مع المؤمنين الذين عزموا على اتباع الرب امثالك . لتعبد الله الحي في كنيسة مسيحية حقيقية تطيع الرب بالمنادة بالإنجيل.
    في البدء لم يكن اول افعال الله انتشارا نحو الخارج , , بل طي , انقباض .....

    في البدء لا بد ان الله انسحب , انطوى , ميسرا بذلك ولادة العالم .....

    في البدء كان الكلمة .....

    للأحلام ثمن باهظ , و للأوهام ايضا .......

  • #2
    اطلب العفو والغفران من السيد الرب من كل قلبك مصحوب بالإيمان بعمل المسيح الكامل لخلاصك بقولك له: ( سامحني يا رب يسوع انا الخاطي خلصني من الخطية وطهرني منها بدمك وانصرني عليها، اشكرك لأنك سمعت صلاتي وغفرت لي خطاياي، وانا الآن حسب وعدك الصادق مُخلَّص ولي حياة ابدية مضمونة بك آمين). ارفق هذه الصلاة وهذا التعهد بعزيمة الاقتران به وطاعته حتى الموت
    وهي من صلاة الكاتينا لمريم العدرا كمان كتير حلوة هي الصلاة
    من هذه المشرقة كالصبح
    الجميلة كالقمر الساطعة كاشمس
    المرهوبة كصفوف تحت الرايات
    تعظم نفسي الرب وتبتهج روحي بالله مخلصي
    لأن القدير قد صنع بي عظائم واسمه قدوس ورحمته لأجيال وأجيال للذين يتقونه
    صنعاً عزاً بساعده وشتت المتكبرين بأفكار قلوبهم
    حط المقتدرين عن الكراسي ورفع المتواضعين
    أشبع الجياع خيراً والأغنياء أرسلهم فارغين

    ....
    آمين
    أخوة حتى الموت
    :smily (24):



    Comment


    • #3
      آمين .....
      في البدء لم يكن اول افعال الله انتشارا نحو الخارج , , بل طي , انقباض .....

      في البدء لا بد ان الله انسحب , انطوى , ميسرا بذلك ولادة العالم .....

      في البدء كان الكلمة .....

      للأحلام ثمن باهظ , و للأوهام ايضا .......

      Comment


      • #4
        Originally posted by tiger View Post

        هكذا تتخذ الرب يسوع المسيح مخلصاً ورباً شخصياً لك فتخلص من خطاياك، وتولد من فوق، بموجب هذا العهد انت مسيحياً ملتزماً بإرضاء الله ومحبة القريب .
        الله محبة

        شكراً على الموضوع يا أخ تايجر
        بس أنا عندي ملاحظة على التعبير المكتوب فوق
        لأنو خاص بالكنائس الاميركية " تتخد الرب يسوع مخلصاً شخصياُ لك ........"
        لكن شو كانو المسيحيين عم يعملوا من 2000 سنة
        أما إكرام القديسين فهو ليس إكرام عبادة
        بل إكرام احترام


        ففي جبل الرهبان " آثوس " عندما يلتقي راهب مع آخر فإنه يسجد له احتراماً للراهب الآخر و تواضعاً من الراهب الساجد
        فهو - كما هو واضح جداً-ليس سجود عبادة
        كما هو الحال عندما ينحني المرء أمام شيخ كبير في السن -فهو تعبير عن الاحترام و ليس العبادة

        و عندما تكون في غربة و تقبل مثلاُ صورة أحد من أحبائك (-أمك ...أبوك....ابنك...) فإنك تقبل روح هؤلاء الأشخاص محبة لهم :smily (24):
        وواضح أنك لا تعبدهم و ليس لك هواية في تقبيل الورق !!!!!

        و ياريت تراجعوا موضوع "الايقونات - إكرام أما عبادة"

        و التسبيح لله دائماً
        عبر الدهور و الأجيال تاريخ مملوء
        بقديسين و شهداء بحبه يماتون
        نحن لهم مدينون فقد علمونا
        لا أحد يقلب التاريخ مثل يسوع

        Comment


        • #5
          Originally posted by ريم الفارس View Post
          الله محبة
          شكراً على الموضوع يا أخ تايجر
          بس أنا عندي ملاحظة على التعبير المكتوب فوق
          لأنو خاص بالكنائس الاميركية " تتخد الرب يسوع مخلصاً شخصياُ لك ........"
          لكن شو كانو المسيحيين عم يعملوا من 2000 سنة
          أما إكرام القديسين فهو ليس إكرام عبادة
          بل إكرام احترام

          ففي جبل الرهبان " آثوس " عندما يلتقي راهب مع آخر فإنه يسجد له احتراماً للراهب الآخر و تواضعاً من الراهب الساجد
          فهو - كما هو واضح جداً-ليس سجود عبادة
          كما هو الحال عندما ينحني المرء أمام شيخ كبير في السن -فهو تعبير عن الاحترام و ليس العبادة
          و عندما تكون في غربة و تقبل مثلاُ صورة أحد من أحبائك (-أمك ...أبوك....ابنك...) فإنك تقبل روح هؤلاء الأشخاص محبة لهم :smily (24):
          وواضح أنك لا تعبدهم و ليس لك هواية في تقبيل الورق !!!!!

          و ياريت تراجعوا موضوع "الايقونات - إكرام أما عبادة"

          و التسبيح لله دائماً
          انا بغض النظر عن الجهة ياللي اطلقت هالجملة و عدم اتفاقي معها لكني احيانا كتير بشوفها معبرة عن الواقع ....
          ليس الجميع مثقفين ( دينيا ) بشكل جيد ليعرفوا المحتوى المكتوب بموضوع ( الايقونات - اكرام ام عبادة ) ...
          انا بالتأكيد لست ضد الايقونات و لا ضد الاحترام للكهنة ورموز الكنيسة لكن هالامور ابتعدت بكتير من المؤمنين عن طريق الايمان الصحيح ....
          انا متفق معك تماما بقيمة القديسين في الكنيسة و لكن ايضا ما لازم ننسى انو ربنا قال ( تعالوا الي يا جميع المتعبين و ثقيلي الاحمال و انا اريحكم ) ....
          هالموضوع بالذات جدا حساس و الكثير من البسطاء اختلط عليهم الامر و صاروا يعتبرون ان القديسين او الكهنة هم الواسطة بيننا و بين ربنا و هذا الكلام غير صحيح ( برأيي ) ....
          لانو ربنا كان واضح و صريح بدعوته لنا كأبناء .....
          و مثل الابن الضال اصدق مثال عن معاملة الرب لنا في حال توبتنا و رجوعنا له .....
          نحن نحترم الكهنة لانهم المفروض انهم من يرشدنا للايمان القويم و يقوم بمساعدتنا لتقوية ايماننا... و نحترم القديسين و نأخذهم كمثال و قدوة للسمو روحيا متل ما هم عملوا و لكن مكان جميعهم بالتأكيد بجانبنا لتقويتنا و دعمنا و لكن لن يكون مكانهم ابدا بيننا و بين ابانا الذي في السموات فعلاقتنا مع ربنا و مخلصنا لازم تكون شخصية متل علاقة اي اب باي ابن ....
          فعلى اي حال انا شخصيا بشوف انو الجملة صحيحة جدا و ان كانت اطلقت بطريقة خطأ او لهدف خطأ .....
          و مشكورة على مرورك المغني فعلا للموضوع ريم .......
          في البدء لم يكن اول افعال الله انتشارا نحو الخارج , , بل طي , انقباض .....

          في البدء لا بد ان الله انسحب , انطوى , ميسرا بذلك ولادة العالم .....

          في البدء كان الكلمة .....

          للأحلام ثمن باهظ , و للأوهام ايضا .......

          Comment

          Working...
          X