• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

أيقونة تكريماً للشهداء الأقباط الـ21 الذين ضربت أعناقهم على أيدي جهادي داعش

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • أيقونة تكريماً للشهداء الأقباط الـ21 الذين ضربت أعناقهم على أيدي جهادي داعش

    Click image for larger version

Name:	topic.jpg
Views:	1
Size:	93.3 KB
ID:	1391256

    الأيقونة هي عمل فنان مصري أميركي يدعى طوني رزق. "هذه الأيقونة رُسمت جزئياً ومن دون شك بطريقة رقمية، لأن الوجوه المتشابهة كلها تبدو أنها منسوخة"، حسبما أوضحت في صحيفة لاكروا، ماري غابريال لوبلان، مؤرخة الفن، والصحافية المقرّبة من الكنيسة القبطية. تابعت: "في الوسط، نرى وجه السوداني الوحيد ذات البشرة الأكثر دكنةً". وفي الخلفية، تذكّر الأمواج بأن المصريين الـ 21 قتلوا على شاطئ ليبي. ويلبس الضحايا بطرشيل الاستشهاد الأحمر (الذي يلبسه الملائكة والمسيح أيضاً) فوق رداء برتقالي يذكّر بالبدلة البرتقالية التي يُلبسها الإرهابيون الإسلاميون لضحاياهم قبل قطع رؤوسهم.

    كلماتهم الأخيرة كانت ليسوع
    في 15 فبراير 2015، شعر العالم بالرعب لدى اكتشاف فيديو وقعته الدولة الإسلامية وأظهر قطع رؤوس 21 مصرياً من المسيحيين الأقباط الذين اختطفوا في ليبيا. هؤلاء الأقباط قتلوا على أيدي جهاديي "الدولة الإسلامية" في ليبيا، وهم يلفظون اسم المسيح. هذا الأمر أكده لوكالة فيدس سيادة المونسنيور أنطونيوس عزيز مينا، أسقف الجيزة للأقباط الكاثوليك. أشار الأسقف المصري: "تم تركيب الفيديو الذي يظهر إعدامهم بشكل إنتاج سينمائي مرعب بهدف نشر الرعب. مع ذلك، في هذا المنتج الشيطاني المطبوع بالخيال والرعب الدموي، نرى أن بعض الشهداء يرددون "أيها الرب يسوع المسيح" لحظة قتلهم الهمجي. اسم يسوع كان الكلمة الأخيرة التي لمست شفاههم. فكما حصل في آلام الشهداء الأولين، سلموا أنفسهم لذاك الذي يُفترض أن يكون قد استقبلهم بعد قليل. هكذا احتفلوا بظفرهم، الظفر الذي لن يستطيع أي جلاد أن يسلبهم إياه. هذا الاسم الذي همسوا به في لحظاتهم الأخيرة كان بمثابة ختم لاستشهادهم".


    ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم




  • #2
    رد: أيقونة تكريماً للشهداء الأقباط الـ21 الذين ضربت أعناقهم على أيدي جهادي داعش



    (( طوبى لكم اذا اضطهدوكم وعذبوكم من أجل اسمي لأن أجركم عظيم في السماوات ))

    .

    . . . .



    .

    Comment

    Working...
    X