• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

تأملات يومية

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • تأملات يومية

    Click image for larger version

Name:	ch-g2.png
Views:	1
Size:	683.5 KB
ID:	1383361




    "بَارِكِي يَا نَفْسِي الرَّبَّ، وَكُلُّ مَا فِي بَاطِنِي لِيُبَارِكِ اسْمَهُ الْقُدُّوسَ" (سفر المزامير 103: 1)
    مجبور نضحك يا زمن العجايب
    دام البشر بوجه صار بوجهين
    غصب علينا نبتسم للمصايب
    دنيا نسايرها على العسر واللين
    منها بكى طفل صغير ورجل شايب
    وياما ضحك عليها ناس مجانين



  • #2
    15/أبريل/2013

    Click image for larger version

Name:	t2molaat.jpg
Views:	1
Size:	81.1 KB
ID:	1317112

    (التقوى نافعة)
    ____________________

    وَلَكِنَّ التَّقْوَى نَافِعَةٌ لِكُلِّ شَيْءٍ، إِذْ لَهَا مَوْعِدُ الْحَيَاةِ الْحَاضِرَةِ وَالْعَتِيدَةِ ( 1تيموثاوس 4: 8 )

    أي شيء في الحياة نفعه محدود، في مجال محدود، لوقت محدود. ولا يوجد شىء نافع لكل شيء وفي كل وقت إلا التقوى فهي نافعة للحاضر والمستقبل، ونافعة روحيًا وزمنيًا.

    فمن المنافع الروحية:
    1- استجابة الصلاة «فاعلموا أن الرب قد ميَّز تقيّه. الرب يسمع عندما أدعوهُ» ( أع 10: 1 ). كان كرنيليوس «تقيٌ وخائفُ الله مع جميع بيتهِ، يصنع حسناتٍ كثيرة للشعب، ويصلي إلى الله في كل حين»، فقال له الرب في الرؤيا: «صلواتك وصدَقاتك صعِدت تذكارًا أمام الله» (أع10: 1-5).

    2- معرفة سر الرب ومشيئته في الحياة لأن «سرُّ الربّ لخائفيهِ» ( عب 11: 7 ). وبالكتاب أمثلة كثيرة لرجال أتقياء أعلن الرب لهم سِرّه، نذكر منهم: نوح الذي كان رجلاً بارًا وكاملاً، وسار مع الله، ووجد نعمة في عينيه، ”فأُوحيَ إليهِ عن أُمور لم تُرَ بعدُ“ (عب11: 7).

    ومن المنافع الزمنية: للأتقياء وعد بعدم الاحتياج «اتقوا الرب يا قديسيه، لأنهُ ليس عوزٌ لمُتقيهِ» ( مز 34: 9 ). وفي المرأة التي من نساء بني الأنبياء لنا مثال، فقد مات زوجها وكان يخاف الرب، لكن الرب سدَّد دينها، وتكفَّل بمعيشتها هي وبنيها كل الأيام (2مل4).

    ووعد ببيت مُثمر: «طوبى لكل مَن يتقي الرب ... امرأتك مثلُ كرمة مُثمرة في جوانب بيتك. بنُوكَ مثلُ غرُوس الزيتون حول مائدتك» ( مز 128: 1 -3).

    ووعد بالإنقاذ من الأعداء «اتقوا الرب إلهكم وهو ينقذكم من أيدي جميع أعدائكم» ( 2مل 17: 39 ).

    ولنا في لاوي مثال جميل بشهادة الرب «فاتقاني، ومن اسمي ارتاع هو» ومظاهر تقواه هي: داخليًا: «شريعة الحق كانت في فيهِ، وإثمٌ لم يوجد في شفتيهِ» وخارجيًا: ”سلكَ مع الرب في السلام والاستقامة، وارجعَ كثيرين عن الإثم“ ( ملا 2: 4 -7 مع تث33: 8-11).

    أحبائي: ليتنا لا ننشغل إلا بإكرام ذاك الذي أكرمنا. ونتقيه ونخافه ولا نكون من القائلين: «مَن هو القدير حتى نعبدَهُ؟ وماذا ننتفع إن التمسناه؟» ( 1صم 2: 30 )، بل تكون مخافتنا وتقوانا نابعة من قلب خاضع لإله يستحق الإكرام، ومن جهته فقد وعد: «حاشا لي! فإني أُكرم الذين يُكرمونني» (1صم2: 30).

    مجبور نضحك يا زمن العجايب
    دام البشر بوجه صار بوجهين
    غصب علينا نبتسم للمصايب
    دنيا نسايرها على العسر واللين
    منها بكى طفل صغير ورجل شايب
    وياما ضحك عليها ناس مجانين


    Comment


    • #3
      16/أبريل/2013

      Click image for larger version

Name:	t2molaat.jpg
Views:	1
Size:	82.4 KB
ID:	1317121

      (آتي أيضاً)
      __________

      أَنَا أَمْضِي لأُعِدَّ لَكُمْ مَكَانًا، وَإِنْ مَضَيْتُ وَأَعْدَدْتُ لَكُمْ مَكَانًا آتِي أَيْضًا وَآخُذُكُمْ إِلَيَّ ( يوحنا 14: 2 ، 3)

      في عام 1996، قاد القبطان ”چورچ تولوك“ بعثة بحرية إلى مكان غرق السفينة ”تيتانك“، والتي غرقت في المحيط الأطلنطي عام 1912. وعثر تولوك عن طريق طاقمه ومُعدّاته - في قاع المحيط - على عدة أشياء من نظارات وحليّ وأدوات مطبخ ومُعدات شخصية للعديد من ركاب السفينة العملاقة الغارقة، واكتشف أنه بالقرب من جزء كان قد انفصل من السفينة ذاتها.

      حاول ”تولوك“ انتشال ذلك الجزء، زِنة عشرين طنًا من الكيلو جرامات، وبعدما رفعوه قليلاً، هبت عاصفة شديدة مكَّنت المحيط الهائج من استعادة هذا الكنز الثمين، واضطر القبطان ”تولوك“ للتراجع والعودة إلى حيث كان. ولكنه فعل شيئًا مُثيرًا قبل رحيله؛ فعن طريق الذراع الآلي لغواصته العملاقة، استطاع أن يُثبِّت صفيحة معدنية كبيرة، على جسم السفينة الغارقة، وكتب عليها، بأحرف كبيرة بارزة، هذه الكلمات: ”سوف آتي أيضًا .. چورچ تولوك“. وهكذا أصبحت السفينة الغارقة تحمل ”ختمًا“ يفيد مسؤولية هذا الرُبّان العظيم عنها. وبعد عامين عاد ”تولوك“ «كما قال»، وانتشل ذلك الجزء الذي يخصَّه من السفينة، والذي اعتبره ”كنزه الثمين“.

      وعندما كان ربنا يسوع المسيح على وشك مغادرة هذا العالم والعودة إلى حيث كان، وعد بأن يعود ليأخذنا إليه، وقال: «أنا أمضي لأُعِد لكم مكانًا، وإن مضيت وأعددت لكم مكانًا آتي أيضًا وآخذكم إليَّ».

      لقد احتمل «رَبّي وإلهي» أهوال الصليب، ومات، ودُفن، وقام حيًّا من بين الأموات. وها هو الآن يجلس، في يمين العظمة في الأعالي، طيلة مدة وجود الكنيسة على الأرض، ولكنه لا ينسى وعده وموعد مجيئه. فذاتَ يوم سيرجع «كما قال» ويجمعنا إلى حضرته. ولا يمكن إلا أن يكون ربنا يسوع وفيًّا بوعده. ومجيئه ثانيةً مؤكَّد تمامًا مثل مجيئه أولاً.

      لقد قال: «آتي أيضًا»، والذي أعطى هذا الوعد مشغول بإنجازه، حتى ولو لم تكن قلوبنا مشغولة وموضوعة عليه. إن الأيام تزداد عنفًا وظلامًا ونجاسةً، وقد تؤلمنا الظروف التي حولنا، وقد تكون طريقنا محفوفة بالصعاب، وقد نَحُسّ في قرارة نفوسنا بوحشة غياب المُخلِّص الحبيب عنا بالجسد، وقد نشعر أن فترة تغربنا عن الرب إنما هي ليلٌ حالكٌ؛ ولكن لنذكر أنه سبق فوعدنا في محبته الأمينة بقوله الكريم «آتي أيضًا».
      مجبور نضحك يا زمن العجايب
      دام البشر بوجه صار بوجهين
      غصب علينا نبتسم للمصايب
      دنيا نسايرها على العسر واللين
      منها بكى طفل صغير ورجل شايب
      وياما ضحك عليها ناس مجانين


      Comment


      • #4
        رد: تأملات يومية

        تأمل جميل

        "سلامي امنحكم, سلامي اعطيكم, لا كما يعطي العالم اعطيكم أنا."
        "ثقوا لقد غلبت العالم"
        ======================================

        Comment


        • #5
          رد: تأملات يومية

          نورت مشرفنا
          مجبور نضحك يا زمن العجايب
          دام البشر بوجه صار بوجهين
          غصب علينا نبتسم للمصايب
          دنيا نسايرها على العسر واللين
          منها بكى طفل صغير ورجل شايب
          وياما ضحك عليها ناس مجانين


          Comment


          • #6
            17/أبريل/2013

            Click image for larger version

Name:	t2molaat.jpg
Views:	1
Size:	82.2 KB
ID:	1317141

            (كيف يتبرر الإنسان؟)
            ___________________

            فَكَيْفَ يَتَبَرَّرُ الإِنْسَانُ عِنْدَ اللهِ؟ وَكَيْفَ يَزْكُو مَوْلُودُ الْمَرْأَةِ؟ ( أيوب 25: 4 )

            «فكيف يتبرر الإنسان عند الله؟» .. السؤال المطروح أمامنا لا يقول: كيف يتبرر الإنسان عند نفسه أو عند البشر؟ لأنه ما أسهل أن يُبرّر الإنسان أخطاءه لنفسه، ومن الممكن أن ينجح فى تبرير نفسه أمام الآخرين أيضًا، لكن من المستحيل أن يتبرر عند الله. لماذا؟

            1- لأن الله يرى كل طرق الإنسان وأفعاله؛ يرى خطاياه السرية والعَلنية، ولذلك قال عن نفسه: «إذا اختبأ إنسانٌ في أماكن مُستترة أ فما أراه أنا، يقول الرب؟» ( إر 23: 24 ). وعليه لا يمكن أن يكون الإنسان بارًا أمام الله. وعبَّر الكتاب عن ذلك في أيوب 4: 17 «أَ الإنسان أبرُّ من الله؟ أم الرجل أطهر من خالقهِ؟ هوذا عبيده لا يأتمنهم، وإلى ملائكته يَنسب حماقة».

            2 - لأن الله قدوس. من الممكن أن تجد إنسانًا بارًا في عينى نفسه أو فى عيون الآخرين، لكن من المستحيل أن يكون مُبرَّرًا في عينى الله، وعندما تنفتح عينا الإنسان على قداسة الله، سَيَقر بذنوبه، ولن يحاول أن يُبرّر نفسه مرةً ثانية، بل سوف يعترف قائلاً: «اِرحمني يا الله ... اغسلني كثيرًا من إثمي، ومن خطيتي طهِّرني. لأني عارفٌ بمعاصيَّ، وخطيتي أمامي دائمًا» ( مز 143: 2 -3). ويتوسل قائلاً: «لا تدخل في المُحاكمة مع عبدك، فإنه لن يتبرر قدامك حي» (مز143: 2).

            إذًا «فكيف يتبرر الإنسان عند الله؟». الإجابة نجدها بكل وضوح في العهد الجديد «مُتبررين مجانًا بنعمتهِ بالفداء الذي بيسوع المسيح» ( رو 5: 1 )، وأيضًا «فإذ قد تبررنا بالإيمان لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح» (رو5: 1). وماذا يعنى هذا؟ يعنى أنه ولا واحد من البشر مهما حاول أو عمل، يستطيع أن يتبرر عند الله، والله يعرف حقيقة عجز الإنسان وفساده.

            لأجل ذلك نجد الجزء الثاني من السؤال قائلاً: «وكيف يزكو مولود المرأة؟» - أي كيف يتنقى أو يُنظَّف المولود بالخطية؟ بسبب محبة الله للإنسان، ورغم معرفته الكاملة بحقيقة عجزه وفساده، قدَّم المبادرة من جانبه لكي يُبرّر الإنسان ”مجانًا“ أي بلا ثمن يدفعه، و”بالنعمة“ أي بلا أدنى استحقاق لكي يُطالب به. ولكن الله تكلَّف أغلى ثمن وهو الفداء الذي بيسوع المسيح.

            أيها الساعي لأن تُدركَ البرَّ .. استرِحْ فالفادي قدْ تمَّمَ الأمرَ .
            مجبور نضحك يا زمن العجايب
            دام البشر بوجه صار بوجهين
            غصب علينا نبتسم للمصايب
            دنيا نسايرها على العسر واللين
            منها بكى طفل صغير ورجل شايب
            وياما ضحك عليها ناس مجانين


            Comment


            • #7
              رد: تأملات يومية

              تفكرت في ايام القِدم ,السنين الدهرية
              (مزمور 77 : 5)


              من مثلك يا شعبا منصورا بالرب؟
              مضَت عصور و الاذرع الابدية تحملك
              في الحلّ والترحال
              خَلَت دهور و الإله القديم يحُسِن إليك
              ويجدد لك الآمال
              وجهه يسير امامك فيريحك ,قوته السرمدية
              تحطم ما يصوب نحوك من نبال
              وها انت الآن في سلام , لكي تُخبر
              بكم صنع بك الرب ذو الجلال

              من مثلك يا مؤمنا بالرب؟
              كنت في جُب الهلاك فأخرجك
              من وَهدته و رعاك
              كنت غارقا في طين الحمأة فنجَّاك
              ثم تثبتت على صخر الدهور قدماك
              و وضع الرب في فمك ترنيمة جديدة, تترنم بها شفتاك

              تفكَّر عزيزي في ايام القدم , السنين الدهرية
              اذكر كم حاول الشيطان ان يغربلك؟
              وكم طلب الرب من اجلك حتى لا يفنى ايمانك؟!
              اذكر فإن الذكرى تنبيه.


              01.01.2014
              ان لم تقع حبة الحنطة في الأرض وتمت فهي تبقى وحدها. ولكن إن ماتت تأتي بثمر كثير

              سلاما اترك لكم. سلامي اعطيكم. ليس كما يعطي العالم اعطيكم انا. لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب.

              Comment

              Working...
              X