• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

تأملات يوميه

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • رد: تأملات يوميه

    تنشيط

    ميرسي للكل
    أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

    Comment


    • رد: تأملات يوميه

      هناك من يحبك بصمت، يعتني بك في صمت، وتألم أيضا من أجلك في صمت اذا كنت تفتقد الحب فلا تبحث بعيدا عن من يرعاك ويحبك وأنت أبن يسوع نبع الـحــــب

      لا تحزن إذا جاءك سهم قاتل من أقرب الناس إلى قلبك فسوف تجد من ينزع السهم ويعيد لك الحياة و الابتسامة


      لا تنـزعـج مـن حـروب أبلـيـس فـان كـان يهـدد العـالـم كلـه لا يستـطـيـع أن يـؤذيـك لأنـك ابنـي وأنـا لا أسمـح لـه أن يجـربـك الا بـمـا يفـيـدك ويقـربـك الـي فقـط أقتـرب اليـا وتحـمـل المسؤولـيـه التـي أضعـهـا علـيـك وثـق أنـي سأحمـل معـك متـاعبـك، فتـصـيـر سهـلـة علـيـك أنـت وكــل أولادي










      أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

      Comment


      • رد: تأملات يوميه

        بعض الخميرة تتغير الكتلة كلها. يمكن لشخص آثم ان يكون لديه نفس التأثير على مجموعة متدينة. لذا فلنكن حكماء ونوقر الله بطاعته وطاعة وصاياه. فلنكن ثاقبين فى طريقة تعاملنا مع الخطية والغواية فى حياتنا. وايضاً فلنتأكد اننا فى حرب مع الشرير. ثم علينا ان نمجد الله، لأن مخلصنا قد هزم عدونا والروح القدس تقوينا لنواجه هجمات الشيطان ونقاوم غوايته.

        صلاتي

        أبي المحب، من فضلك اعطنى حكمة لأرى عبر خداع الشيطان بينما اسعى ان اعيش حقك واظهر شخصيتك فى حياتي. اشكرك على قوتك فى عملك بي وبحياتي. باسم يسوع اصلى.*


        فيل وير
        ان لم تقع حبة الحنطة في الأرض وتمت فهي تبقى وحدها. ولكن إن ماتت تأتي بثمر كثير

        سلاما اترك لكم. سلامي اعطيكم. ليس كما يعطي العالم اعطيكم انا. لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب.

        Comment


        • رد: تأملات يوميه

          تأملات فى آيــة اليوم...

          العديد من الناس لديهم ارائهم حول هوية يسوع. لكن القضية الحقيقية هى ايمانك حول يسوع.
          ما تقرره حول ابن الله يعني كل شئ لك ولمن تؤثر بهم. لذا استمع إلى اسألة يسوع لتلاميذه
          كما لو كان يوجهها إليك: "من تقولون اني هو؟" ارجو ان يكون جوابك مثل جواب بطرس: "انت هو المسيح، ابن الله."

          صلاتي

          يا آبانا السماوي، اشكرك على يسوع، ربي ومخلصي وصديقي واخي الأكبر فى عائلتك.
          امجدك لارسالك له لتكشف نفسك لنا واشكرك على محبتك التي اظهرها على الصليب.
          انا اؤمن ان يسوع هو المسيح، ابن الله الحى، والمخلص الوحيد الذي يستطيع ان يجلب الحرية، العفو، الطهارة، والخلاص الكامل. اشكرك! باسم يسوع القدير اصلى. آمين
          ان لم تقع حبة الحنطة في الأرض وتمت فهي تبقى وحدها. ولكن إن ماتت تأتي بثمر كثير

          سلاما اترك لكم. سلامي اعطيكم. ليس كما يعطي العالم اعطيكم انا. لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب.

          Comment


          • رد: تأملات يوميه

            في الأوقات الصعبة، وفي الظروف القاسية، في خضم الإحباط والتحيّر من كل ما يجري من حولي، هناك أجدك يا إلهي تترفق عليّ فأشعر بدفىء محبتك وبعطفك الذي لا حدود له.

            فألتمس أمانتك في كل زاوية من زوايا حياتي.

            "يا الله إلهي أنت. إليك عطشت نفسي يشتاق إليك جسدي في أرض ناشفة ويابسة بلا ماء" (مزمور 1: 63).

            أنت وعدت أن تفيض بروحك في داخل ضمائرنا وعقولنا وقلوبنا فتملأنا بقوّة تشجيعك لكي تدفعنا من جديد فنقوم من حياة الإنهزامية إلى قوّة القيامة وفرحها الذي يدوم إلى الأبد. فما أعظم هذا الروح عندما يفيض ويعمل فتبدأ الأمور المدهشة تظهر كثمار تليق بالتوبة لأن الإيمان المسيحي هو إبداع وفرح وسلام "وفي اليوم الأخير العظيم من العيد وقف يسوع ونادى قائلا إن عطش أحد فليقبل إليّ ويشرب. من آمن بي كما قال الكتاب تجري من بطنه أنهار ماء حي" (يوحنا 37:7).

            عندما أتصفح في الكتاب المقدس أجدك في كل مكان تكلمني وترشدني وتعلمني وتهديني إلى سبل البر وإلى طريق الحق وأحيانا أجدك تأدبني فترجعني من توهاني "يا إبني لا تحتقر تأديب الربّ ولا تكره توبيخه. لأن الذي يحبه الربّ يؤدبه وكأب بابن يسرّ به" (أمثال 11:3).

            وعندما أتأمل في السماء أشعر وكأنك تناديني من بعيد فينزل الصوت كسهم يخرق القلب ويبدّل الأسى والحزن إلى إبتهاج مجيد وكما رنم حبقوق في سفره حيث عبر عن إبتهاجه بجلالك وسط اليباس وفي خضم الأحزان،*فأنت ملتزم بشعبك وحاضر دائما للتدخل في الأوقات الحرجة. "لأني أسكب ماء على العطشان وسيولا على اليابسة. أسكب روحي على نسلك وبركتي على ذريتك. فينبتون بين العشب مثل الصفصاف على مجاري المياه" (أشعياء 3:44).

            إذا أردت أن أعبّر عن مدى إمتناني لك فلن*أستطيع وإذا أردت أن أكتب عن إختباراتي الرائعة معك سأكتب الكثير وسأنسى الكثير لأنها أكثر من الرمل التي على الشاطىء، ولكن بكل بساطة أنت إله كل تعزية.

            "مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح أبو الرأفة وإله كل تعزية" (2 كورنثوس 3: 1
            ان لم تقع حبة الحنطة في الأرض وتمت فهي تبقى وحدها. ولكن إن ماتت تأتي بثمر كثير

            سلاما اترك لكم. سلامي اعطيكم. ليس كما يعطي العالم اعطيكم انا. لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب.

            Comment


            • رد: تأملات يوميه

              هل يمكن لقائل هذه العبارة التي يعبِّر بها قائلها عن ضعفه الكامل وعجزه الكُلي، أن يكون له من الإيمان ما يحقق به المعجزات؟ نعم. فهذا هو قول حزقيا ملك يهوذا عندما حوصرت مملكته بجيش عظيم جرّار اجتاح بلاد الأمم طولاً وعرضاً مُخضعاً إياها مُذلاً ملوكها. لقد استطاع هذا المسكين أن يحقق على ذلك الجيش نصراً عظيماً كاملاً.*

              كيف حدث ذلك وما هي وسيلته للغلبة والانتصار؟*

              إنه طريق الإيمان وليس غيره طريق. لأنه على الرب إله إسرائيل اتكل (2مل18: 5). فيا له من إيمان ويا لها من ثقة! فيا رب الجنود طوبى للإنسان المتكل عليك (مز84: 12). لقد ظهر إيمان هذا الرجل من ناحيتين كفلا له الغلبة والانتصار.*

              أولاً: عدم اتكاله على ذراع البشر.*

              ثانياً: ارتماؤه بين يدي الرب.*

              أولاً: إن آحاز الملك أبو الملك حزقيا عندما حاصر مملكته ملكي أرام وإسرائيل، استنجد بملك أشور الوثني مقدماً له هدية سخية لكي يخلصه من ملك أرام وملك إسرائيل، فاستنجد بذراع البشر وليس ذراع الله. فقد يتخذ البعض من أولاد الله من ذراع البشر درعاً لحمايتهم وذراعاً لتخليصهم أو أداة لتحقيق أغراضهم حتى لو كان الثمن باهظاً، أما حزقيا فلم يستند على ذراع البشر بل على الرب إلهه اتكل. فقد رجّح إيمان حزقيا كفة الرب فوق كل إمكانيات البشر مُجتمعة، فيا له من إيمان عظيم!*

              ثانياً: في بيت الرب جلس حزقيا ممزق الثياب لابساً المسوح، ليس طارحاً شكواه فقط، بل طارحاً نفسه قدام الرب. فها هو الضعف بين يدي القوة، والعجز بين يدي القدرة. ففي هذا المشهد العجيب كان حزقيا أقوى بما لا يُقاس من ملك أشور ومن كل جيشه العظيم الذي يضرب حصاراً في الخارج حول سور أورشليم.*

              كيف؟ لأنه كان ساقطاً بين يدي الرب، فقد أنقذ المسكين ممن هو أقوى منه (مز35: 10). إنه الإيمان الذي حقق نصراً عظيماً كاملاً. لقد اندحرت جيوش العدو تجر أزيال الهزيمة والعار، بينما خلَّص الرب عبده المسكين.
              ان لم تقع حبة الحنطة في الأرض وتمت فهي تبقى وحدها. ولكن إن ماتت تأتي بثمر كثير

              سلاما اترك لكم. سلامي اعطيكم. ليس كما يعطي العالم اعطيكم انا. لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب.

              Comment


              • رد: تأملات يوميه

                ازرع حُبًّا تحصد حُبًّا

                2

                في أواخر الصيف، يجب أن تكون يقظًا في تعاملك مع النباتات الضارّة الّتي تودّ التخلّص منها. لكنّني لاحظت غيابها النسبيّ في المنطقة الّتي زرعتها بنوع من النباتات المعمرّة. وكان هناك بضعةٍ منها فقط حول الشجيرات الصغيرة. فحتّى أشرس النباتات الضارّة، لا تستطيع التغلّب على النباتات في ارتوائها من الماء وراحتها في التربة، في كيفية شقّ طريقها في النمو، تحت الشمس الدافئة والعناية الإلهيّة للخلق.

                ينحني الله علينا كما ينحني الجنائنيّ الّذي يشجّع كل ما هو خيّر في قلب كلّ نبتة. أخبرنا المسيح أن على القمح والزؤان أن ينموا جنبًا إلى جنب حتى يحين موعد الحصاد؛ كلّنا نملك في داخلنا شيئًا من هذا القبيل. وقد استخدم المسيح صورًا أُخرى مثل الخميرة في العجين، وزنابق الحقل، ومضاعفة أرغفة الخبز، ليظهر رغبة الله بأن ننمو بإستمرارٍ فيه.


                ونحن، أيضًا، قد نميل أحيانًا إلى التعقيد وفي بعض الأحيان إلى الفوضى في داخلنا بعنايتنا بما هو صالح و مُحبّ في داخلنا، ونتجنّب ما هو سيء. لكن، سنجد أنّه في نموّنا المستمرّ في الحبّ وعنايتنا به، فإنّ مساحة الشرّ والكره، تقلّصت، وأصبحت معدومة نسبيًّا


                اعطيني قلبا محبا يارب ♡
                ان لم تقع حبة الحنطة في الأرض وتمت فهي تبقى وحدها. ولكن إن ماتت تأتي بثمر كثير

                سلاما اترك لكم. سلامي اعطيكم. ليس كما يعطي العالم اعطيكم انا. لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب.

                Comment


                • رد: تأملات يوميه

                  "إذاً من يظن أنه قائم فلينظر أن لا يسقط." (1كورنثوس 10: 12)

                  مجرباً في عمل الخير

                  تعتبر الثقة الزائدة عن الحد بالذات من بين أكبر أسباب وقوعنا في التجربة لأنها اتجاه قلب يزرعه إبليس في داخلنا. وعندما نتكبر ونعتقد أن حياتنا تسير على ما يرام، يوقعنا إبليس في شباك الخطية.

                  أعلم أن ما أنا على وشك أن اخبرك إياه سوف يفاجئك: هناك تجارب لعمل الخير. نحتاج أن ندرك إن إبليس يجربنا لعمل الشر، أما الله فلعمل الخير وفي كل مرة يضع إبليس فيها أمامنا اختيارات سيئة، يضع الله اختيارات للخير والصلاح.

                  عندما تشعر أنك على وشك أن تقع في شباك الخطية، تذكر الروح القدس الذي يسكن بداخلك والذي هو أقوى من عدو الخير يريدك أن تفعل الخير وسوف يعينك على عمل الخير إن سمحت له.

                  جاء المسيح ليخلص ويعطي قوة ونعمة. لذلك أي كانت الظروف التي تمر بها تذكر أن الله يحميك ويريدك أن تفعل الخير لذلك اطع امره.

                  صلاة: يا روح الله، ساعدني كي اطيع صوتك لعمل الخير وفي كل مرة يجربني عدو الخير لعمل الشر، اعلن خطتك الصالحة لحياتي حتى أتمكن من السير فيها
                  ان لم تقع حبة الحنطة في الأرض وتمت فهي تبقى وحدها. ولكن إن ماتت تأتي بثمر كثير

                  سلاما اترك لكم. سلامي اعطيكم. ليس كما يعطي العالم اعطيكم انا. لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب.

                  Comment


                  • رد: تأملات يوميه

                    “إحفظني يا الله لأني عليك توكلت. قلت للرب أنت سيدي”

                    هل جربت يوم ما الاتكال على إنسان؟ هل وجدت أحدا يّركن عليه في هذا العالم، هل تشعر بحمل كبير، هل مشاكلك تجدها لا حلّ لها، عندما سؤل بطرس لمن يذهب قال*“يا رب إلى من نذهب. كلام الحياة الأبدية عندك”(يوحنا 6- 68).

                    هو علم تماما أن الإتكال والإستسلام للمسيح هو الحل الوحيد والجذري لكل مشاكل الانسان وهمومه لهذا قدم لنا بطرس ثلاث إختبارات من خلال الإتكال التام على المسيح.

                    1- الإتكال وسط الضعف:
                    “يا الهي نفسي منحنية في. لذلك أذكرك من أرض الأردن وجبال حرمون من جبل مصعر” (مزمور 42- 6).
                    في وسط الضعف الكامل وعندما تخور قواك الجسدية والفكرية، إتكل على المسيح سلّم له أمرك وستجد أنه حاضر لانتشالك من وسط أتون النار المهلك.

                    2- الإتكال وسط النصرة:
                    “طوبى لأناس عزهم بك. طرق بيتك في قلوبهم” (مزمور 84- 5)
                    حتى لو كنت منتصرا وتشعر في التقدم الروحي إجعل كل اتكالك على المسيح، سلّم دفة القيادة له فهو سيجعلك في أعلى قمة الانتصار الروحي، عندها تكون في حالة الاستسلام الكامل للمسيح.

                    3- الإتكال وسط العبادة:
                    “واحدة سألت من الرب وإياها ألتمس أن أسكن في بيت الرب كل أيام حياتي … لأنه يخبئني في مظلته في يوم الشر” (مزمور 27 – 4).
                    وأنت تعبد الله القدير بانسحاق وطاعة، وأنت تعبد المسيح وتتفرس بجماله، إتكل عليه فهو يحميك من كل فكر شرير يأتي وسط العبادة أعلن له الاستسلام الكامل بلا هوادة.

                    “طوبى للرجل الذي جعل الربّ متّكله ولم يلتفت الى الغطاريس والمنحرفين الى الكذب” (مزمور 40 – 4
                    ان لم تقع حبة الحنطة في الأرض وتمت فهي تبقى وحدها. ولكن إن ماتت تأتي بثمر كثير

                    سلاما اترك لكم. سلامي اعطيكم. ليس كما يعطي العالم اعطيكم انا. لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب.

                    Comment


                    • رد: تأملات يوميه

                      إن الله يعمل فينا حتى نستطيع أن نختبر إرادته الصالحة من نحونا، ونفعل إرادته هو لا إرادتنا نحن،
                      وفي سبيل إتمام هذه المقاصد السامية من نحونا فإنه يسمح – في محبته وحكمته أن نجتاز،
                      إذا لزم الأمر، في ألم من نوع معين، أو في محنة ما، لينتزع من كياننا الشيء الذي يفوق عمله في داخلنا.

                      إن كنا نعتقد أن الله لا يحبنا، أو أنه لا يحبنا بما فيه الكفاية، فإننا سوف نميل إلى عدم الثقة به.

                      إن قضايا الثقة هي في النهاية قضايا المحبة «لاَ خَوْفَ فِي الْمَحَبَّةِ، بَلِ الْمَحَبَّةُ الْكَامِلَةُ تَطْرَحُ الْخَوْفَ إِلَى خَارِجٍ لأَنَّ الْخَوْفَ لَهُ عَذَابٌ.
                      وَأَمَّا مَنْ خَافَ فَلَمْ يَتَكَمَّلْ فِي الْمَحَبَّةِ» (1يوحنا 18:4).

                      والآن، اسأل نفسك الأسئلة التالية:

                      * هل يمكن أن يسلبك الله شيئاً هو لخيرك الأبدي؟

                      * هل يُعقل أن الله ينزع منك شيئاً يمكن أن يكون سبب بركة روحية لك؟

                      * هل تعتقد أن الله يمكن أن يحرمك من شيء نافع لبنيانك، ولتهذيبك، ويؤول إلى تقويتك وبناء شخصيتك؟

                      * هل يمكن أن يسلبك الله شيئاً يبعث فيك الهناء والسلام، والفرح؟

                      * هل يحرمك الله الأشياء التي يمكن أن تساعدك لتصبح في ذروة نشاطاتك وحيويتك؟

                      كلا! وألف كلا! إن مثل هذه الأفعال القاسية لا يمكن أن تصدر مطلقاً عن الله الكلي المحبة والحكمة والقداسة.
                      لنصغ إلى كلمات الرب يسوع: «اَلسَّارِقُ لاَ يَأْتِي إِلاَّ لِيَسْرِقَ وَيَذْبَحَ وَيُهْلِكَ، وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ» (يوحنا 10:10).

                      ان طريق البركة، يتلخص في الخضوع لله والرجوع إليه لكي يجبر كسر قلوبنا، ويعصب جروحنا، ويمسح دموعنا،
                      ويعيدنا إلى السلامة وهكذا يؤول كل شيء في النهاية لخير نفوسنا فنصبح مثمرين، وننال شبع قلوبنا، وسلامنا،
                      ويغمر قلوبنا الفرح السماوي في نهاية المطاف.
                      ان لم تقع حبة الحنطة في الأرض وتمت فهي تبقى وحدها. ولكن إن ماتت تأتي بثمر كثير

                      سلاما اترك لكم. سلامي اعطيكم. ليس كما يعطي العالم اعطيكم انا. لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب.

                      Comment

                      Working...
                      X