• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

معرفة ومحبة مُدهشتين

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • معرفة ومحبة مُدهشتين

    اقرأ: (مزمور ١:١٣٨؛ ١٤:١٤٠)

    يستطيع صديقك الحميم بالفعل أن يحدد جوانب الضعف لديك وأن يساعدك على التغلب عليها. كما يمكنه أن يحدد جوانب القوة لديك وأن يساعدك على استخدامها. وهو يستطيع أيضاً أن يساعدك في إحداث بعض التغييرات الأخرى الهامة في حياتك. فالمساعدة التي تحصل عليها من شخص يعرفك تمام المعرفة – وما يزال يقبلك – هي أفضل بما لا يقاس من مئات الكتب التي تشجعك على مساعدة نفسك بنفسك.
    المزمور ١٣٩ بأكمله هو احتفال بصديق حميم ألا وهو الله. فالله يعرفنا أفضل من أقرب الأشخاص إلينا، بل وأفضل من معرفتنا نحن بأنفسنا.
    الله يعرف كل شيء عنّا، إلى درجة أنه يعرف عدد شعر رؤوسنا. وهو يعرف ما نفعله ويعرف جبلتنا، ويعرف أيضاً ما نفكر فيه. فهل نتوقع شيئاً أقل من هذا من خالقنا؟
    أحياناً لا نسمح للآخرين بأن يعرفوننا لأننا نخشى أن يكتشفوا شيئاً عنا لا يعجبهم. أو قد ننسحب بعيداً عنهم لأننا نخشى أن يكونوا قد اكتشفوا شيئاً مزعجاً فينا يجعلهم يرفضوننا. لكن هذا لا يمكن أن يحدث مع الله؛ فهو يعرفنا تماماً، ومع ذلك فهو ما يزال يقبلنا ويحبنا.
    حينما نخشى الرفض من الآخرين (أو حتى حينما تواجه هذا الموقف) – سواء من زملائك في العمل، أو جيرانك، أو أصدقائك، أو حتى أفراد عائلتك – تذكر بأن الله هو الذي خلقك، وأنه يقبلك كما أنت.



    القس جون نور

    من له يسوع , له الحياة.
    الله لا يحبنا لاننا ذا قيمة , بل اننا ذا قيمة لان الله يحبنا.



  • #2
    رد: معرفة ومحبة مُدهشتين

    فعل تسليم الله
    أيّها الآب السرمدي: أنا، ابنك الفقير الخاطئ، أسلّم ذاتي لك بكلّ ثقة. أعطيك قلبي كلّه بأوهاني، وجحوداتي. رحمتك تفوق بؤسي بما لا يحد، لأنّك أعطيتني دم ابنك لتشتريني، وروحك لينهضني، ويجذبني إليك.


    شكراً ريتا لتذكيرنا بمحبة الله اللامحدودة لنا كما نحن




    حيث المحبة هناك يكون الله موجود، فامتلك المحبة ليكون الله في قلبك جالساً على عرشه ... القديس أغسطينوس

    Comment


    • #3
      رد: معرفة ومحبة مُدهشتين

      يلي امامك حياتي من قبل تكويني مكشوفة ليك يا جابلني ايامي و سنيني

      مشكورة ريتا
      I TRUST THAT GOD IS ALWAYS WITH ME

      أستطيع كل شيء بالمسيح الذي يقويني ..


      سوريا الله حاميها .... بالروح و الدم نفديها


      MEEMO

      Comment

      Working...
      X