• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

أتحبني

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • أتحبني

    موضوع حلو قرأته بأحد المواقع وحبيت شاركن فيه
    سؤال موجه إلى كل واحد منا ويتطلب منا الجواب، لكن ليس (بكلمة) وإنما (بفعل) خلال حياتنا العملية التي نعيشها والتي أيضا نترجم فيها محبتنا لله من خلال الآخر. نعم هذا السؤال يوجه إلينا في كل لحظة من حياتنا، أين نحن من هذا السؤال؟ وبماذا نجيب؟ وكيف يمكن أن نجيب على سؤال قد سؤل من قبل؟.

    سأله السيد المسيح لسمعان بن يونا (بطرس) ثلاث مرات، وبالتأكيد جواب بطرس كان بالنعم، وهو الجواب الحاضر دوما على لسان بطرس وكما أنه أكد ليسوع أنه سيذهب معه حتى إلى الموت ونجده من جانب آخر ينكر يسوع... هذا الاندفاع الذي تملك شخصية بطرس وهو في رفقة السيد المسيح لا نريد أن يتملكنا وإنما نريد أن نوجه حياتنا إلى يسوع بكل ما فيها بفعل محبة خالصة وصادقة ونابعة من القلب.

    دعونا نفكر بهذا السؤال مجددا... لا نريد أن يكون جوابنا بسيط ببساطة السؤال الذي لا تتجاوز أحرفه الست أحرف، لكن هنالك شيء أعمق وبعد كبير لابد أن نصطاده ونتمسك به، لأنه لابد أن نبادل هذا الحب العظيم بشيء من الحب حتى ولو كان قليلا، الرب يسوع لا يطلب من كلمات كبيرة ومعقدة نسطرها له على صفحات من ذهب، ولا يطلب منا أن نطرز له عبارات مطوله قد لا تصل إلى ما يريد الله منا. فاجعلوا صلاتكم ومحبتكم له بسيطة من خلال عمل المحبة الذي يجب أن يزين حياتكم بما فيها من أعمال صالحة وخيرة كلها تخدم المحبة وتجيب على ذاك السؤال الذي يهمس يوميا وكل لحظة في أذاننا التي أخذت تتجه إلى سماع ما يطيب لها وتبتعد عن أي خيط قد يوصلها بعلاقة مع الله أو حتى سماع همسات تدغدغ مشاعرنا وأذاننا لنطرب على سماع كلمة الله لتغير فينا الكثير الكثير مما علق فينا من هنا وهناك.

    أتحبني؟.
    ماذا أجيب؟ وبماذا أنتم تجيبون؟
    ما هو مقدار حبنا لله؟
    كيف يمكن أن نحكم على هذا المقدار في حياتنا؟
    هل من الممكن أن نحب الله أكثر مما هو أحبنا؟
    كيف لنا ولكم أن نحب الله؟

    أسئلة كثيرة أيضا قد نستمزجها من ذاك السؤال للتأكيد على الإجابة التي قد تكون بالكاد صعبة وصعبة جدا، لأن هذه المحبة التي يطلبها منا الله تتطلب منا محبة القريب والعدو وكل من حولنا فلا بد أننا نعيش في صراع كبير وليس بالسهل بين محبتنا لله وللقريب لأنه لا يمكن أن نفصل بين محبة الله ومحبة القريب، فإذا كنا أقد أحببنا القريب فمن الممكن أن نجيب على سؤال الرب يسوع أننا بالفعل قد أحببناه من كل قلوبنا وذواتنا.

    محبة الله لنا لا يمكن أن توصف بكلمة ولا بأي شكل من أشكال الوصف البليغ مهما كان وإنما تجاوزت محبة الله إلى كسر كل معاني الحب وتغير أشكاله على اختلافها... المحبة التي يطلبها منا الله بسيطة أبسط مما نتصور، لكن محبته لنا لم تكن بسيطة بل كبيرة وعظيمة ترجمها لنا بفعل محبته الخالصة أن علق على صليب العار لتكون لنا الحياة التي اليوم نشهد بها ليس له وإنما لغيره ممن هم أصحاب مال وسلطة وجاه، فعار عليكم إذا تعتبرون أنفسكم تحبون الله، وعار عليكم أن تكونوا من الذين خلصكم يسوع وجاد بنفسه ذبيحة خلاص نفوسكم فلتكن محبتكم صادقة ومن قلوبكم التي تنبض بالحياة بفضل الرب يسوع الذي أحبكم حبا عظيما دونما مقابل.

    إذا جوابنا لك ربي إن حبنا لك نابع من قلوبنا التي تنبض بحبك ومن عقولنا التي تنطق باسمك فليس من شيء قد يبعدنا عن حبك أو يفصلنا عنك بل أنت حياتنا وأنت رجاءنا وخلاصنا فكيف لنا أن لا نحبك يا منبع الحب والفرح والسلام.(منقول للفائدة )


    ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم




  • #2
    رد: أتحبني

    تجاوزت محبة الله إلى كسر كل معاني الحب وتغير أشكاله

    كتير حلو
    مشكورة كروم

    ونشالله فعلا نكون بنحبو بجد
    متل ما بيحبنا
    يارب ارحم

    Comment


    • #3
      رد: أتحبني

      إذا جوابنا لك ربي إن حبنا لك نابع من قلوبنا التي تنبض بحبك ومن عقولنا التي تنطق باسمك فليس من شيء قد يبعدنا عن حبك أو يفصلنا عنك بل أنت حياتنا وأنت رجاءنا وخلاصنا فكيف لنا أن لا نحبك يا منبع الحب والفرح والسلام.

      اسمع صراخي يا سيدي والى صلاتي أمل اذنيك

      ارحمني وامسك بيدي فأنا فى حاجة شديدة اليك

      المسيح مات من اجلك !
      و أنت ماذا قدمت له؟

      Comment


      • #4
        رد: أتحبني

        ميرسي
        أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

        Comment


        • #5
          رد: أتحبني

          احلى كرمة دايما رائعة بكل شي

          Comment


          • #6
            رد: أتحبني

            شكرا الك
            "تقرا الكتاب فيتحدث الله اليك -- وتصلي فتتحدث الى الله"

            + + + مار اغسطينوس++

            Comment


            • #7
              رد: أتحبني

              يسلم ايديكي كرمة
              مؤلم جداً...أن تكتشف أنك مثل الدواء تماماً...تستخدم عند الحاجة فقط...

              Comment


              • #8
                رد: أتحبني

                نورتوا الموضوع


                ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



                Comment


                • #9
                  رد: أتحبني

                  مرسي
                  اموت حسره وقهر لوانت
                  تنساني وارضي واعيش بسجن لو انت
                  تكون سجاني

                  Comment


                  • #10
                    رد: أتحبني

                    منورة


                    ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



                    Comment

                    Working...
                    X