• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

الرب القارع على الباب

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • الرب القارع على الباب

    الرب القارع على الباب::
    "هنذا واقف على الباب وأقرع. إن سمع أحد صوتي .. أدخل إليه وأتعشى"
    (
    رؤ 3: 20 )


    هذه هي كلمات الرب لكل أمين في كنيسة لاودكية. ولنلاحظ جيداً ترتيب الاستجابة المحتملة؛ أولاً سماع صوته ودعوته للتوبة، ثم فتح الباب.

    في حالة عروس النشيد عندما سمعت صوته، كانت تنقصها القوة لتفتح الباب حتى فاتت الفرصة وأصبح الوقت متأخراً. لذلك ليس كافياً أن نسمع صوته. كثيرون من المؤمنين للأسف موجودون في ارتباطات شريرة يسمعون صوت الرب القارع، لكنهم يستمرون حيث هم. هكذا يمكن أن يكون الأمر مع القديسين في لاودكية، ما لم يمسكهم الرب في رحمته كما فعل الملاكان مع لوط في سدوم ويجبرهم على أن يفتحوا الباب. وعندما يُفتح الباب "إن سمع أحد ... وفتح الباب"، ما أغنى البركات التي تتحقق:

    أولاً: أدخل إليه. إلى الشخص الذي بالنعمة قد فتح الباب وإذ يدخل الرب فهو سيُظهر كل نعمته "أتعشى معه" - أي أنزل إلى حيث هو موجود وأتشارك معه في ما له. كم هو عجيب تنازله! لكن إذا كان هو تبارك اسمه سيتعشى أولاً مع الذي فتح الباب، فهذا لكي يمكنه أن يمهد السبيل له إلى البركة الأسمى والأعظم بأن يتعشى مَن فتح الباب معه؛ مع شخصه المبارك، أي يكون له اشتراك مع الرب في ما له ومشاركة معه في أفكاره ومشاعره. إنه أعظم وأمجد امتياز مُعد لكل قديس، وأعظم مُتعة مؤدية إلى منتهى السعادة يمكن أن يمتلكها أي قديس سواء في الزمان أو في الأبدية لأنه يعنى تحقيق مرافقتنا الكاملة مع المسيح.

    أما الوعد للغالب فهو ذو طابع يختلف كثيراً عن الوعد في فيلادلفيا "مَنْ يغلب فسأعطيه أن يجلس معي في عرشي كما غلبت أنا أيضاً وجلست مع أبى في عرشه" (
    رؤ 3: 21 ) ..

    إن الغلبة هنا هي سماع صوت المسيح وفتح الباب له، وهذا يتضمن إدانة لحالة لاودكية وانفصالاً أدبياً عنها. وهكذا فإن كل شخص غالب سيجلس مع المسيح في عرشه. لقد غلب هو شخصياً (انظر يو12: 31، يو16: 33رغم أن هذا ليس كل غلبته) وأُجلس مع أبيه في عرشه، وعلى نفس النمط فإن الغالب في لاودكية سيجلس معه في عرشه. إنه وعد بمرافقته في مجده الظاهر للملأ في الملكوت، وبالتأكيد هذه نعمة مطلقة غير محدودة.


    علمتني الحياة أن جرحى لايؤلم احد ف الكون غيري


    وان أثمن الدموع وأصدقها هي التي تنزل بصمت ..دون أن يراها احد


    وان افرح مع الناس وان احزنوحدي


    وان دواء جراحي الوحيد هورضائي بقدري


    وان أعظم نجاح هو أن انجح فالتوفيق بين رغباتي ورغبات من حولي

  • #2
    رد: الرب القارع على الباب

    اه لو كنت قلما لكنت كتبت حروف صمتي على جدار تخفيهاا سنين
    اه لو سمعت الحاان حزني تعزفها بحــور الحنين
    اه لو ادمعت عيني تمسحها بئر جروح أليــــــم

    بقلمي



    Comment


    • #3
      رد: الرب القارع على الباب

      ميرسي لمرورك رمرم
      علمتني الحياة أن جرحى لايؤلم احد ف الكون غيري


      وان أثمن الدموع وأصدقها هي التي تنزل بصمت ..دون أن يراها احد


      وان افرح مع الناس وان احزنوحدي


      وان دواء جراحي الوحيد هورضائي بقدري


      وان أعظم نجاح هو أن انجح فالتوفيق بين رغباتي ورغبات من حولي

      Comment


      • #4
        رد: الرب القارع على الباب

        Comment


        • #5
          رد: الرب القارع على الباب


          تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



          Comment


          • #6
            رد: الرب القارع على الباب

            ميرسي نور الله يقويكي
            في كل يوم يصلب الانسان الف مرة ومرة ويصلب الوطن على طريق الجلجلة يسير شعب يحمل المسمار والصليب لانه يعيش في موطنه الحنون كالغريب وزهرة الخلاص في يديه مقصلة وسائر على طريق الجلجلة قد كللته المحنة السوداء بالسواد ومزقته اربا رصاصة الاحقاد
            أنا لا أحد وأنت،من تكون؟هل أنت أيضاً لا أحد وإذاً فثمة إثنان منا، إياك أن تخبرأحدا!وإلاألقوا بنا في المنفى
            وراء كل فوضى واشنطن وتل أبيب

            Comment

            Working...
            X