• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

رئيس أمريكا من أصول سوداء - وهنا الناس لا تزال تحلم بالمواطنة

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • رئيس أمريكا من أصول سوداء - وهنا الناس لا تزال تحلم بالمواطنة

    هنا الناس لا تزال تحلم بالمواطنة

    عبد الرحمن الراشد
    السبت 10 ذو القعدة 1429هـ - 08 نوفمبر 2008م

    أثار وصول ابن مواطن كيني ومسلم لسدة الرئاسة الاميركية إعجاب العالم وغيرتهم.. إعجاباً بالنظام العادل. إنها اقصى العدالة بان يسمح له ولملايين من أمثاله أن يحظوا بكامل المواطنة، وكامل الحقوق، حتى في تولي أعلى منصب في البلاد. الكويت على سبيل المثال بلد متطور اختلط بالعالم الجديد منذ مائة عام، وكتب دستورا حديثا منذ نصف قرن، ومع هذا يرفض الاعتراف بعشرات آلاف الناس من الذين ولدوا قبل استقلال البلاد. محظور عليهم وأبنائهم وأحفادهم من حمل جنسية البلد الذي ولدوا وعاشوا فيه لعقود. والكويت مثل العشرين دولة عربية الأخرى التي لا تبالي بحقوق الملايين من «مواطنيها» المولودين على اراضيها، رغم انه حق إنساني وأخلاقي ويفترض ان يكون حقا قانونيا.


    وإذا جاز ان يوجه اللوم فانه يفترض ان يغلظ في حق المثقفين أمثالنا، لأننا نشيع كراهية الاجانب حتى لو عاشوا بيننا مائة عام، ونعمم ثقافة تقديس الوطنية دون اعتبار لقدسية حقوق الافراد التي لا قيمة للوطنية بدونها. على المثقفين مسؤولية توعية حماة النظام السياسي ودفعهم باتجاه فهم الواقع الجديد. واذا كان فوز اوباما حرك مشاعر الاعجاب والغيرة ففيه درس بليغ للجميع، من ان عظمة البلدان الكبيرة القوية تكمن في أنها تعترف بالصغار والمهمشين، وبهم تكبر وترتقي.

    في أميركا رشح اوباما نفسه للرئاسة مستفيدا من الحق الدستوري الذي يسمح لكل مواطن مهما كان ابوه او اصله. ما كان له ان يصبح رئيسا لولا انه حصل مبكرا على حق العضوية في الحزب الديمقراطي، فنافس العشرات من الطموحين أمثاله، وصار ممثلا لولايته في مجلس الشيوخ. وقبل ذلك عاش معظم حياته مستفيدا من حقوق المواطنة الكاملة في التعليم والعمل السياسي. وقبل أن يمنحه الناس العاديون الذين لم يلتقوا به في حياتهم أصواتهم منحوه أموالهم في أضخم تبرعات عرفها تاريخ الانتخابات. أما الأعجوبة فليست فوزه بل إن أغلبية من البيض المسيحيين منحته الفوز، رغم عرقه وخلفيته الإسلامية، على اعتبار أن أباه افريقي مسلم. ولنتذكر ان النظام يمنح حق الترشح للجميع لكنه لا يجبر الناس على انتخاب من لا يحبون، لهذا فان ثقافة محاربة العنصرية هي الكاسب الاكبر في الانتخابات الاخيرة. في ثقافة الاصلاح والتغيير نجد المدخل الحقيقي للنجاح.

    * نقلا عن صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية
    القاعدة الذهبية التي قالها السيد المسيح و التي تنظم علاقاتنا مع باقي البشر تقول :كل ما تريدون أن يفعل الناس بكم افعلوا هكذا أنتم أيضا بهم، لأن هذا هو الناموس والأنبياء.
    متى - 7 :12


  • #2
    رد: رئيس أمريكا من أصول سوداء ... وهنا الناس لا تزال تحلم بالمواطنة !!

    لسا بدنا ننطر لنقدر نحكم صح على القادم الجديد
    أما بالنسبة لفكرة المقال ذات نفسها ..

    ......
    أن أحب امرأة واحدة .. خير من أن تحبني نساء الأرض جميعاً ..

    صار وقت الجد و هالمرة عن جد .
    فـ من له عينان .. فليقرأ منيح .

    ( المطر ما بيحلا إلا هون على هالمنتدى .. فأكيد أنا هون )
    هل عندَكِ شك أنك أحلى و أغلى امرأة في الدنيا ؟
    برأيي ما لازم تشكي نهائياً
    كلما قدَّسكِ المطرُ .. اذكريني

    Comment


    • #3
      رد: رئيس أمريكا من أصول سوداء ... وهنا الناس لا تزال تحلم بالمواطنة !!

      مشكووووووور اخ سكايب عالموضوع .... بس لا تنسى اميركا قديش دفعت دم و مصاري حتى و صلت لهالدرجة .... و نحنا ما مستعدين نخسر .... مجرد نعرف انو الشخص المذكور من غير دين أو طائفة ... بيكون عنا سبب رئيسي مشان نلغيه .......... لهيك ما بيكفي انو بس نقعد و نتفرج عالدول قديش حضارية .............. اجا وقت الشغل
      أعشقك ... براً سماءً و ماءً ... مسلماً و مسيحياً
      سوريتي لي وحدي ... وحدي فقط

      Comment


      • #4
        رد: رئيس أمريكا من أصول سوداء ... وهنا الناس لا تزال تحلم بالمواطنة !!

        اي صح في عدالة بس بيضرنا ازا قربت لعنا شي شوي
        بالنهاية لازم هالرئيس يعمل شي ان كان مسلم ولامسيحي لك حتى هندي
        في متل بيقول :
        اللي مايطول العنب حامض عنه يقول

        Comment

        Working...
        X