حببتي تستحق كل كلمات الغزل,,,,حبيبتي جميلة,,رقيقة,,أنثى بكل ما تحمل الكلمة من معنى,,,,و بما أن الوصف قد يطول و على القول (مالكن بطول السيرة) و شو ذنب هالأمة المعتّرة الباحثة عن الترفيه (ببلاش) تسمع عن حبيبة القلب المجهولة,,فأمامي أحد ثلاث حلّين:
أما أكتب و حط بالخرج (مدري الدرج) و يأتي يوم الرجولة العالمي و يدفعني نحو التمزيق و الشقشقة و الكب بالزبايل و أعمل مثل عمو تيمورلنك و دمّر مكتبة أفكار ما بعد السكرة و فرفحة الفكرة,,و أعود,,رجلاً شرقياً من جديد!!و عودك رنان عيني يا علي..
يا أما أكتب و أنشر بشارع النت أول مفرق عأيدك المفتوحة السبابة بإشارة "دير بالك!",,و خلي هالعباد تلقى هلوسات,,و عكّر مسا شي أمّور باحث عن فرفورة من أجل يسألها :"بتآمني بالحب من عدا شوفان أو طس؟" و إطلع أنا في وجهو بالغلط و إلتعن بسببك يا حبيبة القلب اللي قلتلك إني صرختلك و هوبرتلك و شوبرتلك,,و كلو فدا الحب,,الخارج عن المألوف و المخبأ وراء ستار الحديد المحلي الصنع...
ما ذنبي يا عزيزتي إن كنت لا أؤمن بالذهب و الألماس (مضطراً) كتذكار للحب,,و قد شاهدت في أحد الإعلانات الفضائية التي جعلتني أفتح فمي أشباراً أمام الخليجيات المتزينات بما لذ و طاب و غلا من فصوص الذهب التي أعمت حاسباتنا في الحسبان,,كانت العبارة على ما أذكر: "الذهب تذكار مدى الحياة"..أنا عبّرت بعقلي الصغير عن العبارة بشكل آخر: "الذهب تذكار لمرحلة ما بعد الحياة" لأني سأبقى حياتي أسعى وراء الحصول على هكذا تذكار,,ولربما صارت عظامي مكاحل و أنا مازلت أركض مثل الفرس لأحصل على تذكار لحبيبة القلب اللي يمكن تجوزت وختيرت و هيي عم تستنا,وممكن يكون صار عندها ولد بالجيش,و من ضعف الحظ إجاه الفرز عالبادية و محتاج لخمسين ورقة خضراء ليرجعلك بأقل قدر ممكن من (الفسفس و الجرب) و وين التذكار ليحل هالمعضلة,,وقتها لن يكون تذكاراً,,بل سيكون إنقاذاً....يعني فات الميعاد ؟؟؟
وكيف للفتاة ألا تحب معطف الفرو,,و البارفانات المحضرة من بلاد ما وراء البحار,,و الأقمشة التي توضع عالجرح فيطيب,,,و أين حيلتي أنا العبد الفقير الذي على حبه لك لم يحفظ أسماء الماركات و المنتجات التي قد تعجبك,,قد يكون خوفه من لحظة ضعف يضع فيها (تحويشة العمر) على ثمن لجلد حيوان نافق أو مقتول غدراً....أو ثمن لعلبة بارفان آتية من بلد جاك الأصلع أبو عيون الخضر قد تنسى بعد الانتهاء ,, و يضيع راتب الشهر رشرشة و بخبخة,,و تذهب الذكرى إلى مزبلة إعادة التصنيع عن طريق الصديقة الشرشوحة التي أعجبتها الزجاجة و أعطيتها إياها بغرض إعادة الاستعمال و التعبئة (شي بمية ورقة من سوق الحميدية) و أفضل من أن تبقى حبيسة الخزانة قرب الزجاجات الكثيرة المتشابهة...و هكذا نسيت هكذا تذكار أو تناسيت فاعذريني..
حتى الهدايا التي غزت أسواقنا المراهقة المرهقة من مخدات حمراء,, و قلوب حمراء,, و ورد (بلاستيكي) أحمر,, و تسجيلات موسيقية أحمرين,,و قصص حمامير,,! بتعابير عن الحب و العشق و الغرام و كلام الأفلام تليق بك كفتاة الغلاف التي تجاوزت كل التوقعات,,ولا بشخصيتي المرتبطة بالشوارب والمرجلة و باب الحارة الذي باعتقادي سأظهر فيه مع الشباب الطيبة في الجزء 11 وقت اللي بتعيد فيه فريال(رقم11) البكلوريا لأنها انضربت بالفلسفة,,وبيشتغل أبو شهاب شوفير تكسي بعد دوام العكدنة والمرجلة مشان يدفع قسط المضافة للبنك العقاري و بيضطر ياخد زيادة عالعداد أسمو (عكيد) و بيطلعلو,,و بتصير أم زكي صاحبة كازينو على طريق المطار يعتذر عن تقديم المشروبات الروحية حفاظاً على عقلات الشبيبة....ساعتها سأكون أول الواصلين إليك محملا بما ذكرت من الكذب الزعبرة و الضحك على السوالف(لتعذر وجود الشوارب) و تقولين جاء العاشق الولهان محملاً بأجمل تعابير الحب من محلات الفالنتين,,,بس على الله ما يكونوا سفقوني بالسعر و باعوني الوردة البلاستيك أم الخمس و عشرين ليرة بثلاثين,,أو باعوني دبدوب محشي ورق بدال القطن و يعمل ريجيم و يفش كرشو مصدر جاذبيتو بعد أول غسلة.....
حبيبتي......أعرف أنك لا تحبين الغزل,,ولا الكلام المكرر,,والعواطف المكررة,,ولا ذنب لي في كوني على قول مارسيل:"جئت في زمن الجسد..جئت في عز التّعب" فأنا هو العبد الفقير المعتّر المستوي الفؤاد القادم من بلاد لا تمت إلى الرومانسية بصلة,,بمظهر يشبه (الأزعر) لا يشبه مهند بل يشبه الجد فكري,,على متن دراجة مهربة (لا تدرين من أي متحف سرقها!),,بأحلام صغيرة في الكوخ أو البيت الصغير,,أو الدفئ في ليلة ممطرة,,أو القبلة المسروقة........و همه الوحيد هو أن يقدم لك الرومانسية التي قد تكون هيي الحد الأقصى المسموح له بإعطائك إياها,,, ببساطة,, هي ربما,,,كلمة غزل عادية تسمعينها لربما كل يوم,,,أوقبلة عادية,,أو لربما تذكار قد لا يكون محط اهتمام...و تحملي الغزل (مع أنو بعرف ما بتصدقيه)...
أما أكتب و حط بالخرج (مدري الدرج) و يأتي يوم الرجولة العالمي و يدفعني نحو التمزيق و الشقشقة و الكب بالزبايل و أعمل مثل عمو تيمورلنك و دمّر مكتبة أفكار ما بعد السكرة و فرفحة الفكرة,,و أعود,,رجلاً شرقياً من جديد!!و عودك رنان عيني يا علي..
يا أما أكتب و أنشر بشارع النت أول مفرق عأيدك المفتوحة السبابة بإشارة "دير بالك!",,و خلي هالعباد تلقى هلوسات,,و عكّر مسا شي أمّور باحث عن فرفورة من أجل يسألها :"بتآمني بالحب من عدا شوفان أو طس؟" و إطلع أنا في وجهو بالغلط و إلتعن بسببك يا حبيبة القلب اللي قلتلك إني صرختلك و هوبرتلك و شوبرتلك,,و كلو فدا الحب,,الخارج عن المألوف و المخبأ وراء ستار الحديد المحلي الصنع...
ما ذنبي يا عزيزتي إن كنت لا أؤمن بالذهب و الألماس (مضطراً) كتذكار للحب,,و قد شاهدت في أحد الإعلانات الفضائية التي جعلتني أفتح فمي أشباراً أمام الخليجيات المتزينات بما لذ و طاب و غلا من فصوص الذهب التي أعمت حاسباتنا في الحسبان,,كانت العبارة على ما أذكر: "الذهب تذكار مدى الحياة"..أنا عبّرت بعقلي الصغير عن العبارة بشكل آخر: "الذهب تذكار لمرحلة ما بعد الحياة" لأني سأبقى حياتي أسعى وراء الحصول على هكذا تذكار,,ولربما صارت عظامي مكاحل و أنا مازلت أركض مثل الفرس لأحصل على تذكار لحبيبة القلب اللي يمكن تجوزت وختيرت و هيي عم تستنا,وممكن يكون صار عندها ولد بالجيش,و من ضعف الحظ إجاه الفرز عالبادية و محتاج لخمسين ورقة خضراء ليرجعلك بأقل قدر ممكن من (الفسفس و الجرب) و وين التذكار ليحل هالمعضلة,,وقتها لن يكون تذكاراً,,بل سيكون إنقاذاً....يعني فات الميعاد ؟؟؟
وكيف للفتاة ألا تحب معطف الفرو,,و البارفانات المحضرة من بلاد ما وراء البحار,,و الأقمشة التي توضع عالجرح فيطيب,,,و أين حيلتي أنا العبد الفقير الذي على حبه لك لم يحفظ أسماء الماركات و المنتجات التي قد تعجبك,,قد يكون خوفه من لحظة ضعف يضع فيها (تحويشة العمر) على ثمن لجلد حيوان نافق أو مقتول غدراً....أو ثمن لعلبة بارفان آتية من بلد جاك الأصلع أبو عيون الخضر قد تنسى بعد الانتهاء ,, و يضيع راتب الشهر رشرشة و بخبخة,,و تذهب الذكرى إلى مزبلة إعادة التصنيع عن طريق الصديقة الشرشوحة التي أعجبتها الزجاجة و أعطيتها إياها بغرض إعادة الاستعمال و التعبئة (شي بمية ورقة من سوق الحميدية) و أفضل من أن تبقى حبيسة الخزانة قرب الزجاجات الكثيرة المتشابهة...و هكذا نسيت هكذا تذكار أو تناسيت فاعذريني..
حتى الهدايا التي غزت أسواقنا المراهقة المرهقة من مخدات حمراء,, و قلوب حمراء,, و ورد (بلاستيكي) أحمر,, و تسجيلات موسيقية أحمرين,,و قصص حمامير,,! بتعابير عن الحب و العشق و الغرام و كلام الأفلام تليق بك كفتاة الغلاف التي تجاوزت كل التوقعات,,ولا بشخصيتي المرتبطة بالشوارب والمرجلة و باب الحارة الذي باعتقادي سأظهر فيه مع الشباب الطيبة في الجزء 11 وقت اللي بتعيد فيه فريال(رقم11) البكلوريا لأنها انضربت بالفلسفة,,وبيشتغل أبو شهاب شوفير تكسي بعد دوام العكدنة والمرجلة مشان يدفع قسط المضافة للبنك العقاري و بيضطر ياخد زيادة عالعداد أسمو (عكيد) و بيطلعلو,,و بتصير أم زكي صاحبة كازينو على طريق المطار يعتذر عن تقديم المشروبات الروحية حفاظاً على عقلات الشبيبة....ساعتها سأكون أول الواصلين إليك محملا بما ذكرت من الكذب الزعبرة و الضحك على السوالف(لتعذر وجود الشوارب) و تقولين جاء العاشق الولهان محملاً بأجمل تعابير الحب من محلات الفالنتين,,,بس على الله ما يكونوا سفقوني بالسعر و باعوني الوردة البلاستيك أم الخمس و عشرين ليرة بثلاثين,,أو باعوني دبدوب محشي ورق بدال القطن و يعمل ريجيم و يفش كرشو مصدر جاذبيتو بعد أول غسلة.....
حبيبتي......أعرف أنك لا تحبين الغزل,,ولا الكلام المكرر,,والعواطف المكررة,,ولا ذنب لي في كوني على قول مارسيل:"جئت في زمن الجسد..جئت في عز التّعب" فأنا هو العبد الفقير المعتّر المستوي الفؤاد القادم من بلاد لا تمت إلى الرومانسية بصلة,,بمظهر يشبه (الأزعر) لا يشبه مهند بل يشبه الجد فكري,,على متن دراجة مهربة (لا تدرين من أي متحف سرقها!),,بأحلام صغيرة في الكوخ أو البيت الصغير,,أو الدفئ في ليلة ممطرة,,أو القبلة المسروقة........و همه الوحيد هو أن يقدم لك الرومانسية التي قد تكون هيي الحد الأقصى المسموح له بإعطائك إياها,,, ببساطة,, هي ربما,,,كلمة غزل عادية تسمعينها لربما كل يوم,,,أوقبلة عادية,,أو لربما تذكار قد لا يكون محط اهتمام...و تحملي الغزل (مع أنو بعرف ما بتصدقيه)...
If I could be an angel, I’d make your every wish come true, but I am only human,
just a boy who’s loving you!
just a boy who’s loving you!
Comment