• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

تظاهرات حاشده تصل الاسلاك الشائكه في الجولان المحتل

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • #21
    رد: تظاهرات حاشده تصل الاسلاك الشائكه في الجولان المحتل

    Take Each Day As It Comes
    People lose their health to make money;
    then lose their money to restore their health.
    By thinking anxiously about the future,
    they forget their present such that
    they live neither for the present nor the future.
    They live as if they will never die,
    and they die as if they have never lived.
    Take each day as it comes, and live each day to the fullest.

    Comment


    • #22
      رد: تظاهرات حاشده تصل الاسلاك الشائكه في الجولان المحتل

      Take Each Day As It Comes
      People lose their health to make money;
      then lose their money to restore their health.
      By thinking anxiously about the future,
      they forget their present such that
      they live neither for the present nor the future.
      They live as if they will never die,
      and they die as if they have never lived.
      Take each day as it comes, and live each day to the fullest.

      Comment


      • #23
        رد: تظاهرات حاشده تصل الاسلاك الشائكه في الجولان المحتل

        Take Each Day As It Comes
        People lose their health to make money;
        then lose their money to restore their health.
        By thinking anxiously about the future,
        they forget their present such that
        they live neither for the present nor the future.
        They live as if they will never die,
        and they die as if they have never lived.
        Take each day as it comes, and live each day to the fullest.

        Comment


        • #24
          رد: تظاهرات حاشده تصل الاسلاك الشائكه في الجولان المحتل

          سنعود
          Take Each Day As It Comes
          People lose their health to make money;
          then lose their money to restore their health.
          By thinking anxiously about the future,
          they forget their present such that
          they live neither for the present nor the future.
          They live as if they will never die,
          and they die as if they have never lived.
          Take each day as it comes, and live each day to the fullest.

          Comment


          • #25
            رد: تظاهرات حاشده تصل الاسلاك الشائكه في الجولان المحتل

            استشهاد 24 وجرح 280 برصاص الاحتلال على مشارف الجولان السوري المحتل

            ستشهد 20 شاباً وجرح أكثر من 280 آخرين جراء إطلاق الرصاص عليهم اليوم من قبل جنود الاحتلال الإسرائيلي
            عندما احتشدوا على مشارف الجولان السوري المحتل و حاولوا قطع الأسلاك الشائكة و تجاوز حقول الألغام
            التي تزرعها قوات الاحتلال لمنع المواطنين من العودة إلى أرضهم المحتلة وديارهم
            .


            وقال الدكتور علي كنعان مدير مشفى ممدوح أباظة بالقنيطرة إن حصيلة اعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلي
            على المتظاهرين من الشبان الفلسطينيين والسوريين على مشارف الجولان السوري المحتل ارتفعت إلى 24 شهيدا وأكثر من 280 جريحا
            تعرضوا جميعهم لإطلاق نار مباشر من جنود الاحتلال
            .

            وأوضح الدكتور كنعان أن الشهداء هم عزت مسودة

            وثائر حميد
            ووسيم دواة

            وشادي حسين
            وابراهيم عيسى
            جهاد أحمد

            عوض إيناس شريتح

            محمود عوض الصوان

            وأحمد محمود السعيد

            ومجدي زيدان
            وعلاء حسين الوحش

            وأحمد ياسر الرجدان

            وسعيد حسين أحمد

            وأحمد محمود الحجة
            ومحمود ديب عيسى

            وعبد الرحمن الجريدة
            ورمزي سعيد وفايز
            أحمد عباس
            وفادي ماجد نهار
            فيما بقي شهيد مجهول الهوية.

            وأضاف مدير المشفى أنه تم أيضا إسعاف نحو عشرين مصابا تعرضوا للاختناق بالغاز.
            وذكر مراسل سانا في القنيطرة أن قوات الاحتلال الإسرائيلي استخدمت الرصاص الحي لمواجهة مئات الشبان السوريين والفلسطينيين المتظاهرين
            الذين يريدون العودة إلى أرضهم المحتلة و أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع و القنابل الفوسفورية
            ونشرت قناصين على الشريط الشائك كما أشعلت النيران بالقرب منه لمنع الشبان من الاقتراب
            .


            وأضاف المراسل أن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص الحي على طواقم الإطفاء والإسعاف وتجمعات الشبان
            في محاولة منها لمنعهم من الوصول إلى الجولان المحتل إلا أن ذلك لم يمنع المتظاهرين
            من تكرار محاولاتهم في أكثر من مكان لتجاوز الشريط الشائك والدخول إلى الجولان المحتل من عدة مناطق في موقع عين التينة
            مقابل قرية مجدل شمس المحتلة ومدينة القنيطرة
            .


            وقال محمد شحيبر أحد الشبان الذين اقتحموا الشريط الشائك قبالة مجدل شمس المحتلة إننا نعلم مسبقا أن قوات الاحتلال زادت عدد الألغام
            وانها ستواجهنا بالرصاص لكننا مصرون على العودة رغم إطلاق الرصاص علينا بكثافة مؤكدا أن زميله استشهد إلى جواره
            و مع ذلك فإن العزم ما زال قويا على مواصلة الطريق باتجاه الجولان المحتل
            .


            وأضاف شحيبر.. أبلغ من العمر 28 عاما و كان حلمي أن آتي إلى الجولان و ها أنا على مقربة من تحقيق هذا الحلم
            وبقي حلمي الأكبر بأن أضع العلم السوري مكان علم الاحتلال
            .

            وفي مكان قريب كان يقف الشاب جان الأخرس من مدينة دمشق الذي قال ..أتينا إلى هنا نحمل بأيدينا العلمين السوري والفلسطيني
            فاستقبلنا جنود الاحتلال بالرصاص ظنا منه أننا سنخاف لكن هيهات فنحن لن نتراجع و نتمنى أن نرفع العلم السوري في الجولان قريبا
            ويوافقه أحد الشبان القادمين من مدينة جبلة في اللاذقية بالقول ..نحن لا نخاف الاحتلال الإسرائيلي بل هو من عليه أن يخاف لأنه يقف بيننا
            وبين أهلنا في مجدل شمس المحتلة الذين سيلاقوننا في منتصف الطريق و مهما ارتكب العدو من جرائم واطلق النار علينا
            فلن نتراجع لأننا كلنا فداء لسورية ونريد تحرير الجولان ونفديه بدمنا
            .


            وقال علي يونس الأسير السوري المحرر رئيس لجنة دعم الأسرى إن المشهد الذي نراه اليوم يشعر المرء بالفخر والاعتزاز والشموخ
            لأن لحظة التحرير قادمة و قريبة جدا فالأرض ستعود لأصحابها ولذلك فإن هؤلاء الشبان وهم يقتحمون بشجاعة الأسلاك الشائكة
            يعبرون عن توقهم للحظة العودة إلى الجولان محررا وهم سيبذلون دماءهم في سبيل ذلك
            .


            وأضاف يونس أن دماء الشهداء و الجرحى التي تروي تراب الجولان هي بداية التحرير
            فهؤلاء الشبان لا يهابون الموت ولا الأسر و لا الجنود المدججين وهم يطلقون عليهم الذخائر الحية و الغاز السام
            مؤكدا أن جيش الاحتلال الاسرائيلي لا يمتلك أي رادع اخلاقي أو إنساني يمنعه من استخدام الأساليب الوحشية تجاه هؤلاء الشبان
            و هو نفسه الذي يمارس سياسة الموت البطيء بحق أسرانا في السجون الاسرائيلية و سياسة العقاب الجماعي ضد اهلنا في الارض المحتلة
            .


            من جهته قال عصام شعلان مختار الجولان المحتل.. إن الحقوق المشروعة للشعب السوري و الفلسطيني و وحدة المصير بينهما
            تؤكد وحدة هذه الامة و مصيرها المشترك مؤكدا أن لدينا حقوقا سنسترجعها رغم أنف الاحتلال
            ولن ترهبنا طائراته ومدافعه لأن هذا الشعب أقوى من كل الجلادين و سينتصر طال الزمن أم قصر
            .


            وأضاف شعلان.. إن ملاقاة الأهل في الجولان المحتل لاخوتهم الذين يحاولون تجاوز الشريط الشائك
            الذين يفصل بين الجولان والوطن الأم سورية دليل على وحدة الحلم و المصير و قد ظهر الجندي الإسرائيلي بين الجانبين
            ضعيفا خائفا و جبانا رغم أن هؤلاء الشبان عزل من الأسلحة وهو مدجج بأسلحته الفتاكة
            .


            وقال محمد خنيفس نائب محافظ القنيطرة إن المحافظة اتخذت كل الترتيبات لاحتضان هؤلاء الشبان و استنفرت جميع أجهزتها التنفيذية
            و وطاقم الإسعاف والدفاع المدني و المستشفيات لتقديم الإسعافات للمصابين و حمايتهم بكل السبل
            مؤكدا أن سورية تؤمن دائما بأن مصير الشعوب بيدها وهي التي تنجز أحلامها الوطنية و تصنع انتصاراتها ولذلك فهي تحتضن أبناء الشعب الفلسطيني
            حتى يعودوا إلى أرضهم ووطنهم و تدعم المقاومة وتؤمن أن الشباب هم صناع الغد و المستقبل.


            لقد أثبتت السنين التي تلت النكسة أن نهج المقاومة والممانعة هو الأقدر على تحرير الأرض العربية المحتلة وما شهده إحياء ذكرى النكبة
            هذا العام في عين التينة ومجدل شمس بالجولان المحتل ومارون الرأس جنوب لبنان ومعبر قلنديا في القدس المحتلة
            وفي الضفة الغربية ومعبر بيت حانون في قطاع غزة من حالة نهوض عربي مؤمن بأن إرادة الحق لابد أن تنتصر على جبروت القوة
            يؤكد أن الشباب العربي المنتمي إلى جيل العودة والتحرير وخاصة من السوريين والفلسطينيين متمسكون بهذا النهج المقاوم
            ومصممون على تحرير أرضهم التي احتلها الكيان المجرم والعودة إلى قراهم ومنازلهم التي هجروا منها.


            إن يوم الخامس عشر من أيار الماضي وما شهده من تحد لأسلاك الاحتلال الشائكة وحقول ألغامه ورصاصه الحي بصدور عارية
            والوصول إلى ساحة مجدل شمس هو رسالة واضحة لإسرائيل ومن يقف وراءها أن تقادم الزمن لا يغير في معادلة الإصرار على تحرير الأرض
            والعودة إلى الديار وأن شباب العودة حذفوا النسيان من قاموس مفرداتهم إلى غير رجعة وأن دماء من استشهدوا منهم
            ستكون زيتا يشعل قناديل العودة إلى الجولان وفلسطين ويسقط كل مشاريع التصفية والتوطين وفرض الاستسلام
            مهما كانت ممارسات الاحتلال ووسائل تخويفه التي حاول زرعها في نفوس العرب منذ احتلال فلسطين
            .


            سوريا من بعدك مافي وطن
            لبيك يا اسد



            Comment

            Working...
            X