المونديال يفرّق نجوم الفن والاعلام..فمن سيكسب معركة الملعب الاخضر
02 حزيران 2010 ريان نبيل ابو كروم -
بعد أيام يطل علينا "المونديال" وتتوقف عقارب الزمن في حزيران 2010 وتهتف ملايين الملايين من العالم بعدما تتحول القارة السمراء الى عرس كروي تتجه الى أنظار العالم نحو أفريقيا وتحديداً تحت سماء جنوب افريقيا احتفاءً بالعرس الكروي الذي يقام كل أربع سنوات أو كأس العالم لكرة القدم.
انها البطولة الكبرى التي ينتظرها عشاق المونديال التي تقام لأول مرة داخل افريقيا وتحديداً جنوباً.
في تلك المستديرة تحتضن اللاعبين او المشتركين بالمونديال وذلك على مدار شهر كامل, نجوم العالم في اللعبة والذين يقدّر ثمنهم بمليلارات الدولارات.
السؤال هنا: ماذا سيقدّم هؤلاء؟
ان الردود على هذا السؤال بانتظار الدخان الأبيض عما ستسفر عنه مباريات البطولة في مونديال العالم.
وقد حرصت "النشرة الفنية" على ان تقدّم لقرائها بانوراما تروي حكاية هذه الاحتفالية لكأس العالم في كرة القدم وكلما اقترب انطلاق المنافسات تزيد الأحزان والأشخاص لدى قلوب عشاق الـfootball.
واذا كانت المشاعر بدأت تلوح في آفاق أنصار المونديال في لبنان والعالم الا ان فنون التسويق راحت تعزف نشيداً على طريقتها الخاصة, فتحول النشيد من خلال فنون التسويق والاعلام والاعلان في آن.
فبات الناس يعبّرون عن عشقهم وانتماءاتهم كل على طريقته, فهناك الأعلام الملونة بتنا نراها على شرفات المنازل في لبنان ككل حتى السيارات ومنهم ايضاً لجأ الى استبدال لون سيارته بلون الفريق الذي يحبّذه عن سواه.
اضافةً الى القبعات واللباس ذات الألوان المتعددة والمزيّلة والمقرونة بإسم الفريق أو اسم اللاعب في هذا الفريق الذي يشجعه.
هذا بالاضافة الى استخدام أعلام الفرق على علاقات المفاتيح المزركشة والمعبّرة عن فرحة أصحابها وانتمائهم الى تلك الفرق.
حتى ان المأكولات اللبنانية لم تغب عن المشاركة ولو بقوالب الكاتو أو "المناقيش" على مختلف أنواعها ولو انها لم تدخل موسوعة "غينيس".
اذاً بات الشغل الشاغل لدى السواد الأعظم من الشعب اللبناني يعيش هذه الحالة الرياضية او الكروية وأصبحت المقاهي تتحدث عن هذه الظاهرة العالمية التي اجتاحت العالم وكأننا نعيش حالة "تسونامي".
وما يلفت النظر مدينة صيدا التي لجأت من خلال ابناءها الى طرح شعارات مليئة بالغرابة فمنهم من لجأ الى استخدام "ورقة النعوة" سلعاً للفريق الخاسر والعكس بالعكس وجدران المدينة شاهدة حية على حماس أهل بوابة الجنوب.
تعالوا الآن نستفتي أهل الفن والاعلام الذين تحولوا بين مؤيد ومعارض أو حيادي.
هنا لائحة النجوم المؤيدة للفرق المشاركة.
فريق البرازيل:
الفنانة هيفاء وهبي
الفنانة كارول سماحة
الفنان ملحم زين
الفنانة مي حريري
الممثلة نادين الراسي
الممثل بيتر سمعان
الممثل يوسف حداد
الاعلامي طوني بارود
الفنانة مايا دياب
الممثل ميشال ابوسليمان
الممثل كارلوس عازار
الفنانة شذى حسون
الممثل يوسف الخال
الممثلة ورد الخال
المطربة نجوى كرم
الفنانة باسكال مشعلاني
المطرب عاصي الحلاني بعدما كان مع فريق ايطاليا
المخرج فادي حداد
الاعلامي روبير فرنجية
اللاعب ايلي مشنتف
الفنان زين العمر
فريق ألمانيا:
الفنان فضل شاكر
الاعلامي ميشال قزي
الفنان فارس كرم
الفنان طوني كيوان
الاعلامي زافين قيومجيان
فريقايطاليا:
الفنانة رولا سعد
الاعلامي نيشان
فريق الأرجنيتين:
الفنانة نوال الزغبي
الممثل جورج خباز وعلمنا انه كان مع فريق البرازيل
الفنان جو أشقر
الفنان أحمد الشريف
الفنانة دومينيك حوراني
الفنان أيمن زبيب
المخرج سعيد الماروق
فريق اسبانيا:
الفنانة إليسا
الفنان راغب علامة
المخرج سعيد الماروق
ومن النجوم من لم يكترث للفكرة أمثال الكوميدي "ماريو باسيل" الذي قال انه لا يأبه, والنجم المصري "تامر حسني" الذي يشجع دائماً بلده مصر, والفنان "رامي عياش" الذي قال انه لا يشجع اي فريق.
ترجو "النشرة" ان تتحقق معظم أحلام هذه الكوكبة من نجوم الفن والاعلام بانتظار ساعة الصفر أي وهي عشية 11 تموز 2010 يوم تبيضّ وتسودّ الوجوه, فعشية النتائج يُكرم الراهن او يُهان.
وكل Match وانتم بخير.
بعد أيام يطل علينا "المونديال" وتتوقف عقارب الزمن في حزيران 2010 وتهتف ملايين الملايين من العالم بعدما تتحول القارة السمراء الى عرس كروي تتجه الى أنظار العالم نحو أفريقيا وتحديداً تحت سماء جنوب افريقيا احتفاءً بالعرس الكروي الذي يقام كل أربع سنوات أو كأس العالم لكرة القدم.
انها البطولة الكبرى التي ينتظرها عشاق المونديال التي تقام لأول مرة داخل افريقيا وتحديداً جنوباً.
في تلك المستديرة تحتضن اللاعبين او المشتركين بالمونديال وذلك على مدار شهر كامل, نجوم العالم في اللعبة والذين يقدّر ثمنهم بمليلارات الدولارات.
السؤال هنا: ماذا سيقدّم هؤلاء؟
ان الردود على هذا السؤال بانتظار الدخان الأبيض عما ستسفر عنه مباريات البطولة في مونديال العالم.
وقد حرصت "النشرة الفنية" على ان تقدّم لقرائها بانوراما تروي حكاية هذه الاحتفالية لكأس العالم في كرة القدم وكلما اقترب انطلاق المنافسات تزيد الأحزان والأشخاص لدى قلوب عشاق الـfootball.
واذا كانت المشاعر بدأت تلوح في آفاق أنصار المونديال في لبنان والعالم الا ان فنون التسويق راحت تعزف نشيداً على طريقتها الخاصة, فتحول النشيد من خلال فنون التسويق والاعلام والاعلان في آن.
فبات الناس يعبّرون عن عشقهم وانتماءاتهم كل على طريقته, فهناك الأعلام الملونة بتنا نراها على شرفات المنازل في لبنان ككل حتى السيارات ومنهم ايضاً لجأ الى استبدال لون سيارته بلون الفريق الذي يحبّذه عن سواه.
اضافةً الى القبعات واللباس ذات الألوان المتعددة والمزيّلة والمقرونة بإسم الفريق أو اسم اللاعب في هذا الفريق الذي يشجعه.
هذا بالاضافة الى استخدام أعلام الفرق على علاقات المفاتيح المزركشة والمعبّرة عن فرحة أصحابها وانتمائهم الى تلك الفرق.
حتى ان المأكولات اللبنانية لم تغب عن المشاركة ولو بقوالب الكاتو أو "المناقيش" على مختلف أنواعها ولو انها لم تدخل موسوعة "غينيس".
اذاً بات الشغل الشاغل لدى السواد الأعظم من الشعب اللبناني يعيش هذه الحالة الرياضية او الكروية وأصبحت المقاهي تتحدث عن هذه الظاهرة العالمية التي اجتاحت العالم وكأننا نعيش حالة "تسونامي".
وما يلفت النظر مدينة صيدا التي لجأت من خلال ابناءها الى طرح شعارات مليئة بالغرابة فمنهم من لجأ الى استخدام "ورقة النعوة" سلعاً للفريق الخاسر والعكس بالعكس وجدران المدينة شاهدة حية على حماس أهل بوابة الجنوب.
تعالوا الآن نستفتي أهل الفن والاعلام الذين تحولوا بين مؤيد ومعارض أو حيادي.
هنا لائحة النجوم المؤيدة للفرق المشاركة.
فريق البرازيل:
الفنانة هيفاء وهبي
الفنانة كارول سماحة
الفنان ملحم زين
الفنانة مي حريري
الممثلة نادين الراسي
الممثل بيتر سمعان
الممثل يوسف حداد
الاعلامي طوني بارود
الفنانة مايا دياب
الممثل ميشال ابوسليمان
الممثل كارلوس عازار
الفنانة شذى حسون
الممثل يوسف الخال
الممثلة ورد الخال
المطربة نجوى كرم
الفنانة باسكال مشعلاني
المطرب عاصي الحلاني بعدما كان مع فريق ايطاليا
المخرج فادي حداد
الاعلامي روبير فرنجية
اللاعب ايلي مشنتف
الفنان زين العمر
فريق ألمانيا:
الفنان فضل شاكر
الاعلامي ميشال قزي
الفنان فارس كرم
الفنان طوني كيوان
الاعلامي زافين قيومجيان
فريقايطاليا:
الفنانة رولا سعد
الاعلامي نيشان
فريق الأرجنيتين:
الفنانة نوال الزغبي
الممثل جورج خباز وعلمنا انه كان مع فريق البرازيل
الفنان جو أشقر
الفنان أحمد الشريف
الفنانة دومينيك حوراني
الفنان أيمن زبيب
المخرج سعيد الماروق
فريق اسبانيا:
الفنانة إليسا
الفنان راغب علامة
المخرج سعيد الماروق
ومن النجوم من لم يكترث للفكرة أمثال الكوميدي "ماريو باسيل" الذي قال انه لا يأبه, والنجم المصري "تامر حسني" الذي يشجع دائماً بلده مصر, والفنان "رامي عياش" الذي قال انه لا يشجع اي فريق.
ترجو "النشرة" ان تتحقق معظم أحلام هذه الكوكبة من نجوم الفن والاعلام بانتظار ساعة الصفر أي وهي عشية 11 تموز 2010 يوم تبيضّ وتسودّ الوجوه, فعشية النتائج يُكرم الراهن او يُهان.
وكل Match وانتم بخير.
Comment