ملحم زين:"خلّيني روح على البيت"
افتتح الفنان ملحم زين السهرة الثالثة من " ستار أكاديمي 7 " على شاشة ال "ال بي سي".
"ريّس الأغنية اللبنانيّة"، كما وصفته مقدّمة البرنامج هيلدا خليفة، أشعل المسرح حضوراً وغناءً في ثلاث إطلالات ناجحة مع اللبناني ناصيف والأردني محمّد رمضان وأغنية "علوّاه"، ومع السعودي سلطان وأغنية "غيبي يا شمس".
سلطان نجح في أداء الأغنية الفولكلوريّة اللبنانيّة، كما حازعلى إعجاب زين والجمهور الحاضر في الأستديو. الجمهورغنّى أيضاً مع زين جديده "كان صديقي"، وفي سؤال لهيلدا عن ضريبة الشهرة، أجاب أن الشهرة نعمة رغم التعب النفسي الذي تسبّبه، لأن محبّة الجمهور واحتضانه للفنان يعوّض عنه التعب، وعندما سألته عن ضريبة المعجبات، قال مازحاً: "خلّيني روح على البيت".
السهرة الثالثة كانت حافلة أيضاً بإطلالات غنائيّة عديدة للطلاّب، وبمفاجأت وتقارير ولوحات إستعراضيّة، الثلاثي الخليجي عبد العزيز وسلطان وهيثم غنّى "عل لالا"، "أنا الشاكي" و"مشكلني"، والثلاثي الطربي ناصيف وزينة وبدريّة غنّى "طلّوا حبابنا "، "أسمع قلبي"، و"في يوم وليلة "، إضافة الى غيرها من الأغاني العربيّة والغربيّة.
أساتذة وأعضاء لجنة التحكيم أشادوا بطلآب الأكاديميّة وبمواهبهم المتعدّدة، كما أشارت أستاذة تقنيّات الصوت ماري محفوض الى تمتّع الطلاب بمستوى فكري وعلمي مميّز وبأصوات جيّدة، ووافقتها الرأي مدرّبة الرقص أليسار كركلا التي عبّرت عن فرحتها بالطلاّب الذين ينجحون في تقديم الأغاني واللوحات غناءً ورقصاً، بالرغم من صعوبة الجمع بين الإثنين، كما أكّدت على قدرة الطلاب على الإستيعاب والتعلّم بسرعة، مما يدلّ على المستوى العالي من الإتقان صوتاً وأداءً.
تقرير مميّز عرض زيارة المشترك ناصيف الى منزل العملاق اللبناني وديع الصافي، حيث بدا ناصيف متوتّراً وينتظر بفارغ الصبر هذه الزيارة، كما ظهر باكياً من شدّة الفرح لدى استقبال الصافي واحتضانه له.
ناصيف قال: " كان حلمي أن أراه واليوم التقيته"، فكان لقاء من العمر مع رجل صنع مجد الأغنية اللبنانيّة، غنّا ودردشا وشاهدا البرايم السابق سويّاً، وقدّم الصافي ملاحظاته لناصيف خاصّة نصيحة الإبتسامة الدائمة عند قفلة الأغنية، كما ردّد أكثر من مرّة "برافو وعظيم ناصيف"، ووقعّ له على كتاب كلمات أغاني الصافي الذي أخذه معه، وعلى آلة العود.
تقرير التوب 5 الأسبوعي عرض فوز السورية ميرال ونيلها بطاقة حضور حفل المغنّية العالمية ويتني هيوستن في اسكتلندا، ثمّ أشارت رئيسة الأكاديميّة رولا سعد الى صعوبة اختيار مراكز التوب 5 كون الطلاّب جميعهم يتمتّعون بالمواهب والقدرات، ويستحقّون نيل المراكز.
أما مندوب الطلاّب عبد العزيز من الكويت الذي جدّدت له سعد في البرايم السابق فضّل الإستغناء عن مهمّته، وقال مازحاً: "مش عايز أكون ديليغيه Delegue ، عايز أكون نومينيه".
السهرة استضافت أيضاً أحد نجوم ستار أكاديمي الفنان سعد رمضان الذي غنّى " بيّاع بحبِك" مع ريان ورامي، و"خلص الوقت" مع محمّد علي وباسيل.
سعد تمنّى العودة الى الأكاديميّة ليس فقط لأربعة أشهر بل لمدّة سنة قائلاً إن أجمل أيام قضاها في الأكاديميّة وإن أجمل جمهور هو جمهور ستار أكاديمي، كما حلّ النجم العالمي غاري باين Garry Pine وغنّى "Love Generation" مع محمود شكري وريان، و"Fly High " مع محمود شكري ومهدي.
في ختام البرايم، وبعد وقوف ثلاثة مشتركين من المغرب العربي في دائرة الخطر، شهدت السهرة منافسة مغاربيّة بين مهدي من الجزائر الذي فاز بنسبة 57 % من تصويت الجمهور مقابل 38 % لطاهرة من المغرب، و5 % لسلوى من المغرب التي تمّت تسميتها نومينيه للمرّة الثانية، وغادرت بعد حصولها على أربعة مقابل 13 صوتاً من أصوات الطلاّب، وتركت الساحة لإبنة بلدها طاهرة لتمثيل المغرب في البرنامج.
السباق على النجوميّة في برنامج "ستار اكاديمي 7" لا يزال في بداياته وطريقه معبّدة بالمعاناة والجهد والمثابرة في ظلّ نظام الأكاديميّة الصارم والضغوط اليوميّة وبعد الطلاّب عن أهلهم وانقطاعهم عن العالم الخارجي.
افتتح الفنان ملحم زين السهرة الثالثة من " ستار أكاديمي 7 " على شاشة ال "ال بي سي".
"ريّس الأغنية اللبنانيّة"، كما وصفته مقدّمة البرنامج هيلدا خليفة، أشعل المسرح حضوراً وغناءً في ثلاث إطلالات ناجحة مع اللبناني ناصيف والأردني محمّد رمضان وأغنية "علوّاه"، ومع السعودي سلطان وأغنية "غيبي يا شمس".
سلطان نجح في أداء الأغنية الفولكلوريّة اللبنانيّة، كما حازعلى إعجاب زين والجمهور الحاضر في الأستديو. الجمهورغنّى أيضاً مع زين جديده "كان صديقي"، وفي سؤال لهيلدا عن ضريبة الشهرة، أجاب أن الشهرة نعمة رغم التعب النفسي الذي تسبّبه، لأن محبّة الجمهور واحتضانه للفنان يعوّض عنه التعب، وعندما سألته عن ضريبة المعجبات، قال مازحاً: "خلّيني روح على البيت".
السهرة الثالثة كانت حافلة أيضاً بإطلالات غنائيّة عديدة للطلاّب، وبمفاجأت وتقارير ولوحات إستعراضيّة، الثلاثي الخليجي عبد العزيز وسلطان وهيثم غنّى "عل لالا"، "أنا الشاكي" و"مشكلني"، والثلاثي الطربي ناصيف وزينة وبدريّة غنّى "طلّوا حبابنا "، "أسمع قلبي"، و"في يوم وليلة "، إضافة الى غيرها من الأغاني العربيّة والغربيّة.
أساتذة وأعضاء لجنة التحكيم أشادوا بطلآب الأكاديميّة وبمواهبهم المتعدّدة، كما أشارت أستاذة تقنيّات الصوت ماري محفوض الى تمتّع الطلاب بمستوى فكري وعلمي مميّز وبأصوات جيّدة، ووافقتها الرأي مدرّبة الرقص أليسار كركلا التي عبّرت عن فرحتها بالطلاّب الذين ينجحون في تقديم الأغاني واللوحات غناءً ورقصاً، بالرغم من صعوبة الجمع بين الإثنين، كما أكّدت على قدرة الطلاب على الإستيعاب والتعلّم بسرعة، مما يدلّ على المستوى العالي من الإتقان صوتاً وأداءً.
تقرير مميّز عرض زيارة المشترك ناصيف الى منزل العملاق اللبناني وديع الصافي، حيث بدا ناصيف متوتّراً وينتظر بفارغ الصبر هذه الزيارة، كما ظهر باكياً من شدّة الفرح لدى استقبال الصافي واحتضانه له.
ناصيف قال: " كان حلمي أن أراه واليوم التقيته"، فكان لقاء من العمر مع رجل صنع مجد الأغنية اللبنانيّة، غنّا ودردشا وشاهدا البرايم السابق سويّاً، وقدّم الصافي ملاحظاته لناصيف خاصّة نصيحة الإبتسامة الدائمة عند قفلة الأغنية، كما ردّد أكثر من مرّة "برافو وعظيم ناصيف"، ووقعّ له على كتاب كلمات أغاني الصافي الذي أخذه معه، وعلى آلة العود.
تقرير التوب 5 الأسبوعي عرض فوز السورية ميرال ونيلها بطاقة حضور حفل المغنّية العالمية ويتني هيوستن في اسكتلندا، ثمّ أشارت رئيسة الأكاديميّة رولا سعد الى صعوبة اختيار مراكز التوب 5 كون الطلاّب جميعهم يتمتّعون بالمواهب والقدرات، ويستحقّون نيل المراكز.
أما مندوب الطلاّب عبد العزيز من الكويت الذي جدّدت له سعد في البرايم السابق فضّل الإستغناء عن مهمّته، وقال مازحاً: "مش عايز أكون ديليغيه Delegue ، عايز أكون نومينيه".
السهرة استضافت أيضاً أحد نجوم ستار أكاديمي الفنان سعد رمضان الذي غنّى " بيّاع بحبِك" مع ريان ورامي، و"خلص الوقت" مع محمّد علي وباسيل.
سعد تمنّى العودة الى الأكاديميّة ليس فقط لأربعة أشهر بل لمدّة سنة قائلاً إن أجمل أيام قضاها في الأكاديميّة وإن أجمل جمهور هو جمهور ستار أكاديمي، كما حلّ النجم العالمي غاري باين Garry Pine وغنّى "Love Generation" مع محمود شكري وريان، و"Fly High " مع محمود شكري ومهدي.
في ختام البرايم، وبعد وقوف ثلاثة مشتركين من المغرب العربي في دائرة الخطر، شهدت السهرة منافسة مغاربيّة بين مهدي من الجزائر الذي فاز بنسبة 57 % من تصويت الجمهور مقابل 38 % لطاهرة من المغرب، و5 % لسلوى من المغرب التي تمّت تسميتها نومينيه للمرّة الثانية، وغادرت بعد حصولها على أربعة مقابل 13 صوتاً من أصوات الطلاّب، وتركت الساحة لإبنة بلدها طاهرة لتمثيل المغرب في البرنامج.
السباق على النجوميّة في برنامج "ستار اكاديمي 7" لا يزال في بداياته وطريقه معبّدة بالمعاناة والجهد والمثابرة في ظلّ نظام الأكاديميّة الصارم والضغوط اليوميّة وبعد الطلاّب عن أهلهم وانقطاعهم عن العالم الخارجي.
Comment