• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

وسيلة لتحويل مواصفات المواد الكيميائية

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • وسيلة لتحويل مواصفات المواد الكيميائية

    وسيلة حديثة للتحكم بأشكال الجزيئات و العناصر

    الكيماوية و تغيير مواصفاتها


    Click image for larger version

Name:	0.jpg
Views:	1
Size:	48.6 KB
ID:	1369038
    إن عملية تغيير العناصر الذرية لمحلول كيماوي ، أو جعل عناصر أخرى تظهر فيه بشكل غامض ، تبدو فكرة مستحيلة لمن يفقه في علم الكيمياء الحالي !. لكن الاختبارات الحديثة قد أنجزت هذا العمل المستحيل مؤخراً ! دون الاستعانة بمواد كيماوية متفاعلة مع الجزيئات ، أو أي طريقة تقليدية أخرى !.

    العلماء الذين أنجزوا هذه المهمة المستحيلة تعلّموا من الفيلسوف الميتافيزيقي " والتر روسل " ( 1871م ـ 1963م ) . فخلال خلواته الروحية النشطة ، رأى روسل أن كل شيء في الوجود ، من الذرة الصغيرة إلى الكون العظيم ، يوجد له خلفية هندسية خفية !.

    و لم يكتفي برسم ما شاهده في لوحات فنية رائعة ، بل درس العلوم ، و كانت رؤياه العلمية سابقة لعصره بكثير ! حتى أنه تنبأ في العام 1923م باكتشاف مادة التريتيوم ، و الديتيريوم ، و النبتيونيوم ، و البلوتونيوم ، و عناصر أخرى لم تكن معروفة في أيامه !.

    تعاون المهندسين المتخصصين ، " رون كوفاك " و " توبي غروتز " من كولورادو ، مع الدكتور " تيم بيندر " ، في سبيل إعادة إجراء تجارب روسل التي تعود على العشرينات من القرن الماضي . و التي قامت بتوثيقها و حفظها "مختبرات وستنغهاوس العلمية " .

    اكتشف روسل في إحدى تجاربه ، طريقة لتغيير نسبة الهيدروجين و الأكسيجين في أنبوب من الكوارتز مملوء ببخار الماء ، محكم الإغلاق . ( استطاع زيادة عدد ذرات الأكسيجين على حساب ذرات الهيدروجين ! ) . و قد توافق استنتاج العلماء الثلاثة مع استنتاج روسل ! و الذي يقول : " إن هندسة الحركة في الفراغ هو عنصر مهم في التحوّل الذري " !.

    اختصر " رون كوفاك " هذا الاستنتاج إلى اسم أطلقه على العلم الجديد : " هندسة الالتواء الفراغي " !.

    تكلّم هؤلاء الخبراء عن إنجازات روسل في عالم الجزيئات ، و استخدامه لمصطلحات مثل : تطويل النواة . أو فلطحة النواة . تحويل نواة أكسيجين إلى نواة هيدروجين ! تحويل نواة هيدروجين إلى نيتروجين ! و كذلك العكس !.

    و من أجل تغير شكل نواة معيّنة ، قاموا بالعمل على تغيير شكل المجال المغناطيسي المسلّط على المحلول !. مع أنهم استعانوا بمعدات متطوّرة باهضة الثمن ، لكنهم نجحوا في تحويل العناصر الكيماوية إلى عناصر مختلفة تماماً !.

    كل ما في الأمر هو الحصول على الترددات المغناطيسية المناسبة ، و من ثم توجيه الإشعاع الكهرومغناطيسي على العنصر الكيميائي المستهدف ، فتشكّل دوّارة ترددية محددة ، فيحصلون على الشكل الذي يريدونه من النواة ، فيتغيّر العنصر الكيماوي تلقائياً !.

    و قد اكتشفت هذه الظاهرة بالخطأ من قبل العاملين في أبحاث الانصهار البارد ! حيث اكتشفوا ظهور عناصر كيماوية غريبة عن المحلول الكيماوي الذي يتم تعريضه للمجالات الكهرومغناطيسية المختلفة !. و قد احتاروا في البداية عن مصدرها و من أين جاءت هذه العناصر التي لا علاقة لها بالمحلول الذي يخضع لأبحاثهم !. لكنهم لا يعلمون بأنهم قد دخلوا بالخطأ إلى أعتاب علم جديد يدعى " هندسة الالتواء الفراغي " ! علم المستقبل !.

    مصادر كثيرة أشارت إلى هذا النوع من التكنولوجيا منذ بدايات القرن الماضي . لكنها كانت سريّة ! فلا أحد يعلم شيئاً عنها سوى الروايات . هناك ما يؤكّد بان علماء ألمانيا النازية قد توصلوا إلى إنتاج الذهب ! لمؤازرة هتلر على التخلص من ورطاته المالية !. و هناك مصادر أخرى تقول أن طبقة الصفوة الرأسماليين ، كانوا و لازالوا يتحكمون بأسواق المعادن الثمينة و الأحجار الكريمة العالمية بالاستعانة بهذه التكنولوجيا السرية !. هذا هو السبب الذي يمنع بعض العلوم الجديدة من الظهور و الوصول إلى الجماهير !.

    فالمتحكمون برقاب الشعوب ، همّهم الوحيد هو الربح الوفير .
    و هذه التكنولوجيا الجديدة يمكنها صناعة الذهب و المواد الثمينة الأخرى ! و التي تدرّ عليهم المزيد من المليارات الأخرى ! لكنهم لم يفكروا يوماً باستخدام هذه التكنولوجيا في سبيل تنظيف البيئة و تجريدها من النفايات السامة و الإشعاعية المختلفة ، التي سببتها مصانعهم و أسلحتهم البغيضة !.




    أنت الأسد... وقلب الأسد بعيونك نلحظو ... ضلّ ابتسم .... ضحكك زمجره ... خلّي العِدا ...من زمجراتك ترتعد ... نحنا الك
    يا حمص دام عزك, والضحكة إلِك عنوان ................ ليش الشعب هزك, وما خلا فيكي أمان
    كل شي انفجر ..... و صار الحجر يبكي حجر .... دم الضحايا و البشر .... و شفتك يا شام بتدمعي .... لكن ابد ما بتركعي ..... و يا شمس بدك تطلعي .... و ترجع تنور يا قمر
Working...
X