موسوعة تضم أروع أنواع الأسماك في العالم
- القرش سمكة لاحمة، وأكثر حيوانات البحر رعباً
تتواجد في معضم بحار العالم الدافئة والدافئة نسبياً فهي تعيش في المحيطات مثلما تعيش في الأنهار وكذلك في البحيرات .
هنالك حوالي 370 صنف من القروش اللاحمة التي تأكل الأسماك الحية والميتة والحيوانات التي على وشك الموت .
- تختلف أسماك القرش اختلافًا كبيرًا في الحجم والعادات. فأسماك القرش الحوتية ـ وهي أضخم أنواع القرش وأضخم الأسماك جميعها ـ قد تنمو لتصل إلى12م طولاً، وربما تزن أكثر من 14طنًا متريًا أي أكثر من ضعفي وزن الفيل الإفريقي. أما أصغر أسماك القرش فقد يصل طوله إلى 13سم فقط، ووزنه حوالي 28جم.
وتعيش بعض أنواع أسماك القرش في أعماق المحيط، بينما يوجد بعضها الآخر قريبًا من السطح. وتعيش بعض الأنواع في المياه الساحلية، بينما يبقى بعضها الآخر بعيدًا في أعماق البحر.
ويدخل قليل من الأنواع إلى الأنهار والبحيرات ذات المنافذ إلى البحر.
- القرش له هيكل غضروفي محاط بجسم دائري يشبه الطربيد , يستطيع القرش سماع اقل الحركات من بعيد وكذلك لديه حاسة شم قوية جداً بها يشم فرائسه من مسافة بعيدة فيتجه اليها مباشرة .
- وكل أسماك القرش لاحمة (آكلة للحوم)، ويأكل معظمها الأسماك الحية بما فيها أسماك القرش الأخرى. وحقيقة فإن العدو الطبيعي الشائع للقرش هو قرش أكبر.
- تأكل معظم أسماك القرش فريستها كاملة أو تقطعها قطعًا كبيرة
من اللحم. وتسحق بعض أسماك القرش فريستها، بينما ينتزع بعضها الآخر قطعًا صغيرة من اللحم من الأسماك الكبيرة. كذلك تتغذى أسماك القرش بالحيوانات الميتة أو المحتضرة .
- تختلف أسماك القرش من نواٍح عدة عن معظم أنواع الأسماك الأخرى. فعلى سبيل المثال، لأسماك القرش هيكل غير عظمي من مادة قوية مرنة تُسمى الغضروف. ولمعظم أنواع أسماك القرش جسم مدوّر، يشبه إلى حد ما الطوربيد. ويساعده ذلك الشكل الانسيابي في السباحة. وللقروش الملائكية التي تعيش قريبًا من قاع المحيط جسم مسطح مشابه لأسماك الوزنك وأسماك الشّـفنين البحري.
- ولأسماك القرش عدد أقل من الصغار في الوقت الواحد مقارنة بمعظم الأسماك، وقد يفقس بيض بعض الأنواع دفعة واحدة
نحو ستين صغيرًا أو أكثر، لكن معظمها ينتج عددًا أقل من ذلك بكثير. ولا يعتني الأبوان بصغارهما لدرجة أنهما ربما يأكلان كل هذه المجموعة.
- ويخصب بيض القرش في جسم الأنثى مختلفًا بذلك عن معظم الأسماك، ولذكر القرش عضوان يسميان المشيك، يطلقان السائل المنوي إلى داخل الأنثى لإخصاب البيض. ويفقس البيض داخل الأنثى في معظم أنواع أسماك القرش، وتولد الصغار ولادة، وهناك على الأقل 40 نوعًا تضع بيضها خارج جسمها.
- تستطيع أسماك القرش التحرك بسرعة وعنف عندما تُستثار. وقد سجّل العلماء سرعة القرش الأزرق عند اندفاعه بسرعة فوجدوها تبلغ 69كم في الساعة. ولأسرع أسماك القرش ذيل هلالي الشكل يمدّها بالقوة للسباحة. وعادة مايكون الجزء الأعلى من الذيل أطول من الجزء الأسفل. وتساعد الزعانف الصدرية (الجانبية) المتصلبة في رفع مقدمة الجسم والمحافظة على توازنه.
ولمعظم الأسماك مثانة عوم، وهي عضو مليء بالغاز يساعدها في البقاء على عمق معين بدون غرق. ولكن أسماك القرش ليس لها ذلك العضو. وعوضت عنه بكبد كبير مليء بالزيت. وهذا الزيت أخف من الماء مما يحفظ القرش من الغرق. ورغم ذلك يتحتم على أسماك القرش العوم باستمرار حتى لا تغرق.
- يوجد فم القرش على الجانب الأسفل للرأس في كل الأنواع ما عدا القرش الملائكي، وقرش الفم الضخم، وقرش الحوت، وقرش وبيغونغ، حيث يوجد الفم في مقدمة الرأس. وللقرش صفوف عدّة من الأسنان. وتحل الأسنان الجديدة محل صفوف الأسنان القديمة تدريجيًا، غالبًا كل أسبوع إلى أسبوعين.
ولبعض أنواع أسماك القرش أسنان طاحنة تشبه الضروس،
بينما لبعضها الآخر أسنان قاطعة تشبه موسى الحلاقة، ولبعضها الثالث أسنان مدببة. ويعتقد بعض الناس أنه من الضروري لأسماك القرش السباحة على ظهورها عندما تعض، وهذا ليس صحيحًا.غطي جسم القرش قشور (حراشف) صغيرة تشبه الأسنان وهذه الحراشف قرصية الشكل مما يجعل جلد القرش خشنًا جدًا. ويسمى الجلد الجاف للقرش الشَّـغرين وكان يستعمل كورق صنفرة.
- يحصل أسماك القرش على الأكسجين من الماء عن طريق الغلاصم كما تفعل الأسماك الأخرى. ولايوجد بأسماك القرش غطاء غلصومي ، وهو صفيحة عظمية تقي الغلاصم في معظم الأسماك. لقد استعاضت أسماك القرش بخمسة إلى سبعة شقوق طويلة في الجلد على جانبي الرأس، ويمر الماء خارجًا من هذه الشقوق بعد امتصاص الأكسجين منه بوساطة الغلاصم .
- ولاتستطيع معظم أسماك القرش ضخ الماء على غلاصمها كما تفعل أغلب الأسماك. وتسبح أسماك القرش بصورة مستديمة حتى يدخل الماء إلى فمها ويمر فوق غلاصمها ، وتُعرف هذه الطريقة في دفع الماء باسم التهوية النفاثة المضغوطة.
- لأسماك القرش حواس حادّة تعينها على المنافسة بنجاح مع فريستها. فلها سمع ممتاز على الرغم من أنه منحصر في الأصوات منخفضة الطبقة. وتستطيع أسماك القرش التعرف على أماكن فريستها بأصواتها. ويعتقد بعض العلماء أن الخط الجانبي للقرش يعيّن أكثر طبقات الأصوات انخفاضًا. ويعتبر الخط الجانبي نظاما حسيًّا لقنوات مملوءة بالسائل تجري على جانبي جسم القرش من رأسه حتى ذيله.
وبمقدور هذا الخط الجانبي استكشاف حركة المياه.
- ولأسماك القرش عيون فائقة الحساسية وقادرة على الرؤية
بوضوح في الضوء الخافت، بل ولهذه الأسماك أيضا قدرات بدائية لتمييز الألوان، ومع ذلك، ربما لاتستطيع أسماك القرش رؤية كثير من التفاصيل بوضوح. وقد سميت أسماك القرش أنوفًا سابحة، واعْتُقِد ذات مرة أن أسماك القرش تعتمد أساسًا على حاسة الشم لاصطياد فريستها، ومع ذلك، لاتوجد إلا قرائن قليلة على وجود حاسة خاصة للروائح في أسماك القرش.
- تستطيع أسماك القرش ـ بدرجة لاتصدق ـ استكشاف المجالات الكهربائية الصغيرة. ولرأس القرش عدد كبير من المسام الصغيرة التي تنتهي بنظام معقد من الأنابيب الحسية، المسماة قارورة لورينزيني، وهي أنابيب حساسة بالمجالات الكهربائية. وتستطيع أسماك القرش صيد الأسماك بعد تحديد موقعها عن طريق إدراك المجال الكهربائي الصغير المنتج بوساطة خياشيمها. ويبدو أن أسماك القرش أيضا تستعمل إدراكها الكهربائي في الملاحة والهجرة .
- يعرف عن بعض القروش بمهاجمتها للإنسان ولكنها قليلة جداً ,
وقد سجل هجوم واحد من القروش في السنة مقارنة بإربعين حالة غرق في كل بحار العالم .
من الدواعي التي تجعل القروش تهاجم الإنسان هي الحركة اللا منتظمة للسباحين على السطح ووجود دم مع بعض السباحين الذين يستخدمون القصبة والنظارة أثناء الصيد(الغطس الحر) ظناً من القرش أن هذا حيوان على وشك الموت فيحاول الحصول عليه قبل غيره وهذا قد يحدث حتى مع القروش التي لا تهاجم الإنسان أصلاً وقد وقع حالات كهذه في البحر الأحمر .
- يقل خطر القروش في البحر الأحمر وذلك لعدم خطورة القروش المتواجدة فيه وصغر حجمها , وخاصة مع الغواصين وقد تصل الى نسبة معدومة وذلك لظن تلك الحيوانات أن هذا الغواص سمكة مثلها ويملك سلاحاً يدافع به عن نفسه كأي سمكة أخرى , فالقرش من أغبى الحيوان البحرية وأشدها خوفاً من الأشياء التي لا يعرفها ويقل الخطر عندما يكون الغوص في مجموعات من اثنين وأكثر.
- أما في المحيطات فقد يكون هناك نسبة خطر على الغواصين
من تلك الحيوانات وذلك بسبب الغوص الانفرادي , وكثرة وكبر حجم تلك المخلوقات .
تتواجد في معضم بحار العالم الدافئة والدافئة نسبياً فهي تعيش في المحيطات مثلما تعيش في الأنهار وكذلك في البحيرات .
هنالك حوالي 370 صنف من القروش اللاحمة التي تأكل الأسماك الحية والميتة والحيوانات التي على وشك الموت .
- تختلف أسماك القرش اختلافًا كبيرًا في الحجم والعادات. فأسماك القرش الحوتية ـ وهي أضخم أنواع القرش وأضخم الأسماك جميعها ـ قد تنمو لتصل إلى12م طولاً، وربما تزن أكثر من 14طنًا متريًا أي أكثر من ضعفي وزن الفيل الإفريقي. أما أصغر أسماك القرش فقد يصل طوله إلى 13سم فقط، ووزنه حوالي 28جم.
وتعيش بعض أنواع أسماك القرش في أعماق المحيط، بينما يوجد بعضها الآخر قريبًا من السطح. وتعيش بعض الأنواع في المياه الساحلية، بينما يبقى بعضها الآخر بعيدًا في أعماق البحر.
ويدخل قليل من الأنواع إلى الأنهار والبحيرات ذات المنافذ إلى البحر.
- القرش له هيكل غضروفي محاط بجسم دائري يشبه الطربيد , يستطيع القرش سماع اقل الحركات من بعيد وكذلك لديه حاسة شم قوية جداً بها يشم فرائسه من مسافة بعيدة فيتجه اليها مباشرة .
- وكل أسماك القرش لاحمة (آكلة للحوم)، ويأكل معظمها الأسماك الحية بما فيها أسماك القرش الأخرى. وحقيقة فإن العدو الطبيعي الشائع للقرش هو قرش أكبر.
- تأكل معظم أسماك القرش فريستها كاملة أو تقطعها قطعًا كبيرة
من اللحم. وتسحق بعض أسماك القرش فريستها، بينما ينتزع بعضها الآخر قطعًا صغيرة من اللحم من الأسماك الكبيرة. كذلك تتغذى أسماك القرش بالحيوانات الميتة أو المحتضرة .
- تختلف أسماك القرش من نواٍح عدة عن معظم أنواع الأسماك الأخرى. فعلى سبيل المثال، لأسماك القرش هيكل غير عظمي من مادة قوية مرنة تُسمى الغضروف. ولمعظم أنواع أسماك القرش جسم مدوّر، يشبه إلى حد ما الطوربيد. ويساعده ذلك الشكل الانسيابي في السباحة. وللقروش الملائكية التي تعيش قريبًا من قاع المحيط جسم مسطح مشابه لأسماك الوزنك وأسماك الشّـفنين البحري.
- ولأسماك القرش عدد أقل من الصغار في الوقت الواحد مقارنة بمعظم الأسماك، وقد يفقس بيض بعض الأنواع دفعة واحدة
نحو ستين صغيرًا أو أكثر، لكن معظمها ينتج عددًا أقل من ذلك بكثير. ولا يعتني الأبوان بصغارهما لدرجة أنهما ربما يأكلان كل هذه المجموعة.
- ويخصب بيض القرش في جسم الأنثى مختلفًا بذلك عن معظم الأسماك، ولذكر القرش عضوان يسميان المشيك، يطلقان السائل المنوي إلى داخل الأنثى لإخصاب البيض. ويفقس البيض داخل الأنثى في معظم أنواع أسماك القرش، وتولد الصغار ولادة، وهناك على الأقل 40 نوعًا تضع بيضها خارج جسمها.
- تستطيع أسماك القرش التحرك بسرعة وعنف عندما تُستثار. وقد سجّل العلماء سرعة القرش الأزرق عند اندفاعه بسرعة فوجدوها تبلغ 69كم في الساعة. ولأسرع أسماك القرش ذيل هلالي الشكل يمدّها بالقوة للسباحة. وعادة مايكون الجزء الأعلى من الذيل أطول من الجزء الأسفل. وتساعد الزعانف الصدرية (الجانبية) المتصلبة في رفع مقدمة الجسم والمحافظة على توازنه.
ولمعظم الأسماك مثانة عوم، وهي عضو مليء بالغاز يساعدها في البقاء على عمق معين بدون غرق. ولكن أسماك القرش ليس لها ذلك العضو. وعوضت عنه بكبد كبير مليء بالزيت. وهذا الزيت أخف من الماء مما يحفظ القرش من الغرق. ورغم ذلك يتحتم على أسماك القرش العوم باستمرار حتى لا تغرق.
- يوجد فم القرش على الجانب الأسفل للرأس في كل الأنواع ما عدا القرش الملائكي، وقرش الفم الضخم، وقرش الحوت، وقرش وبيغونغ، حيث يوجد الفم في مقدمة الرأس. وللقرش صفوف عدّة من الأسنان. وتحل الأسنان الجديدة محل صفوف الأسنان القديمة تدريجيًا، غالبًا كل أسبوع إلى أسبوعين.
ولبعض أنواع أسماك القرش أسنان طاحنة تشبه الضروس،
بينما لبعضها الآخر أسنان قاطعة تشبه موسى الحلاقة، ولبعضها الثالث أسنان مدببة. ويعتقد بعض الناس أنه من الضروري لأسماك القرش السباحة على ظهورها عندما تعض، وهذا ليس صحيحًا.غطي جسم القرش قشور (حراشف) صغيرة تشبه الأسنان وهذه الحراشف قرصية الشكل مما يجعل جلد القرش خشنًا جدًا. ويسمى الجلد الجاف للقرش الشَّـغرين وكان يستعمل كورق صنفرة.
- يحصل أسماك القرش على الأكسجين من الماء عن طريق الغلاصم كما تفعل الأسماك الأخرى. ولايوجد بأسماك القرش غطاء غلصومي ، وهو صفيحة عظمية تقي الغلاصم في معظم الأسماك. لقد استعاضت أسماك القرش بخمسة إلى سبعة شقوق طويلة في الجلد على جانبي الرأس، ويمر الماء خارجًا من هذه الشقوق بعد امتصاص الأكسجين منه بوساطة الغلاصم .
- ولاتستطيع معظم أسماك القرش ضخ الماء على غلاصمها كما تفعل أغلب الأسماك. وتسبح أسماك القرش بصورة مستديمة حتى يدخل الماء إلى فمها ويمر فوق غلاصمها ، وتُعرف هذه الطريقة في دفع الماء باسم التهوية النفاثة المضغوطة.
- لأسماك القرش حواس حادّة تعينها على المنافسة بنجاح مع فريستها. فلها سمع ممتاز على الرغم من أنه منحصر في الأصوات منخفضة الطبقة. وتستطيع أسماك القرش التعرف على أماكن فريستها بأصواتها. ويعتقد بعض العلماء أن الخط الجانبي للقرش يعيّن أكثر طبقات الأصوات انخفاضًا. ويعتبر الخط الجانبي نظاما حسيًّا لقنوات مملوءة بالسائل تجري على جانبي جسم القرش من رأسه حتى ذيله.
وبمقدور هذا الخط الجانبي استكشاف حركة المياه.
- ولأسماك القرش عيون فائقة الحساسية وقادرة على الرؤية
بوضوح في الضوء الخافت، بل ولهذه الأسماك أيضا قدرات بدائية لتمييز الألوان، ومع ذلك، ربما لاتستطيع أسماك القرش رؤية كثير من التفاصيل بوضوح. وقد سميت أسماك القرش أنوفًا سابحة، واعْتُقِد ذات مرة أن أسماك القرش تعتمد أساسًا على حاسة الشم لاصطياد فريستها، ومع ذلك، لاتوجد إلا قرائن قليلة على وجود حاسة خاصة للروائح في أسماك القرش.
- تستطيع أسماك القرش ـ بدرجة لاتصدق ـ استكشاف المجالات الكهربائية الصغيرة. ولرأس القرش عدد كبير من المسام الصغيرة التي تنتهي بنظام معقد من الأنابيب الحسية، المسماة قارورة لورينزيني، وهي أنابيب حساسة بالمجالات الكهربائية. وتستطيع أسماك القرش صيد الأسماك بعد تحديد موقعها عن طريق إدراك المجال الكهربائي الصغير المنتج بوساطة خياشيمها. ويبدو أن أسماك القرش أيضا تستعمل إدراكها الكهربائي في الملاحة والهجرة .
- يعرف عن بعض القروش بمهاجمتها للإنسان ولكنها قليلة جداً ,
وقد سجل هجوم واحد من القروش في السنة مقارنة بإربعين حالة غرق في كل بحار العالم .
من الدواعي التي تجعل القروش تهاجم الإنسان هي الحركة اللا منتظمة للسباحين على السطح ووجود دم مع بعض السباحين الذين يستخدمون القصبة والنظارة أثناء الصيد(الغطس الحر) ظناً من القرش أن هذا حيوان على وشك الموت فيحاول الحصول عليه قبل غيره وهذا قد يحدث حتى مع القروش التي لا تهاجم الإنسان أصلاً وقد وقع حالات كهذه في البحر الأحمر .
- يقل خطر القروش في البحر الأحمر وذلك لعدم خطورة القروش المتواجدة فيه وصغر حجمها , وخاصة مع الغواصين وقد تصل الى نسبة معدومة وذلك لظن تلك الحيوانات أن هذا الغواص سمكة مثلها ويملك سلاحاً يدافع به عن نفسه كأي سمكة أخرى , فالقرش من أغبى الحيوان البحرية وأشدها خوفاً من الأشياء التي لا يعرفها ويقل الخطر عندما يكون الغوص في مجموعات من اثنين وأكثر.
- أما في المحيطات فقد يكون هناك نسبة خطر على الغواصين
من تلك الحيوانات وذلك بسبب الغوص الانفرادي , وكثرة وكبر حجم تلك المخلوقات .
Comment