• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

أخطاء تفقد من فاعلية الدواء

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • أخطاء تفقد من فاعلية الدواء



    Click image for larger version

Name:	1.jpg
Views:	1
Size:	5.7 KB
ID:	1376716

    يخطئ الكثير من المرضى عند تناول الأدوية، مما يؤثر بالسلب على المادة الفعّالة الموجودة بداخلها، بل ويُمكن أن يصل الأمر إلى بطلان فاعليتها تماماً.

    وفي هذا السياق أكدت رئيسة الغرفة الاتحادية للصيادلة الألمان بالعاصمة برلين، إيريكا فينك، أن الماء هو أفضل مشروب لتناول الأقراص والحبوب والكبسولات، وذلك لأن عصائر الفواكه مثلاً، تحوي الكثير من المركبات النباتية الثانوية التي قد تتفاعل مع المادة الفعّالة الموجودة بالأدوية.

    وأضافت أن استخدام القهوة لتناول الأدوية يُمكن أن يتسبب أيضاً في التأثير على فاعلية الدواء نتيجة ما تحتويه من مواد، لافتةً إلى أن نفس الشيء يسري على الحليب لاحتوائه على الكالسيوم، وأشارت فينك إلى أن تناول الأقراص الدوائية بعصير جريب فروت يُعد في غاية الخطورة، لأنه يعمل على تغيير الكثير من الأدوية لدرجة أنه يُفقدها فاعليتها تماماً.

    وأوضحت الصيدلانية الألمانية أنه لا يجوز تقسيم القرص الدوائي أو الكبسولة إلا إذا كانت عبوة الدواء مرسوما عليها خط تقسيم القرص، وكان القرص نفسه يحتوي على هذا الخط، ذلك أن قيام المريض بتقسيم أحد الأقراص الدوائية التي لا يجب تقسيمها، يُعرضه لعواقب سيئة، وأشارت إلى أن بعض الأقراص الدوائية تغطى بطبقة من الحماية تتمتع بمقاومة تجاه العصارة الهضمية بالمعدة، وتعمل هذه الطبقة على ألا يتم تحلل المادة الفعّالة الموجودة بالدواء إلا عند وصولها للأمعاء الدقيقة، لذا فإذا تم خدش هذه الطبقة، فستصل المادة الفعّالة حينئذٍ في وقت مبكر إلى الجسم، مما قد يؤدي إلى حدوث عواقب سيئة للمريض.

    ووفقا لمعهد الجودة والاقتصادية بالقطاع الصحي بألمانيا، فإن هناك نوعيات أخرى من الأقراص الدوائية تتسم بما يُعرف بالتأثير المتباطئ، أي أنها تمد الجسم بالمادة الفعّالة الموجودة بالدواء بشكل تدريجي، لذا تحذّر فينك من تقسيم مثل هذه الأقراص لأنه قد يتسبب في ظهور فاعلية الدواء بشكل سريع وقوي للغاية.

    أما فيما يخص مَن يستخدم القطرات الدوائية، ينصح أخصائي الطب العام شتيفان برنهارد، بضرورة التركيز جيداً عند احتساب عدد القطرات لأن كل قطرة بمثابة جرعة دوائية تحتوي على كمية معينة من المادة الفعّالة، وأوصت فينك بالتخلص من القطرة، إذا ما تغير لونها، لافتةً إلى أن ذلك يسري أيضاً في حال تكوّن رواسب بالقطرة، ونصحت بضرورة ألا يتم استخدام قطرات ومراهم العيون بعد أربعة إلى ستة أسابيع على الأكثر من فتحها، وإلا قد تتكوّن جراثيم بها وتنتقل إلى العين.




    أنا أعلم إن بدا العالم كله كعشبٍ..
    لكنه حتمًا توجد زهور جميلة وسط العشب..

    هب لي يا رب أن أكون زهرة وسط العشب الكثير!


  • #2
    رد: أخطاء تفقد من فاعلية الدواء

    بعرف كتير عالم بتطحن الحبة لان ما بتقدر تبلعا
    او بياخدو الحبة مع كولا
    يا الهي شو بنلعب بالدوا
    شكرا الكك
    فزعانة يا قلبي .....أكبر بي هالغربة .....وما تعرفني بلادي

    Comment


    • #3
      رد: أخطاء تفقد من فاعلية الدواء

      مهما الدنيا تتغير انا ما اتغير

      حكمة

      نصيحة

      الجنة تحت اقدام امي



      Comment


      • #4
        رد: أخطاء تفقد من فاعلية الدواء


        أنا أعلم إن بدا العالم كله كعشبٍ..
        لكنه حتمًا توجد زهور جميلة وسط العشب..

        هب لي يا رب أن أكون زهرة وسط العشب الكثير!

        Comment


        • #5
          رد: أخطاء تفقد من فاعلية الدواء

          شكرا يعطيك العافيه

          Comment


          • #6
            رد: أخطاء تفقد من فاعلية الدواء




            الشكر لمرورك

            أنا أعلم إن بدا العالم كله كعشبٍ..
            لكنه حتمًا توجد زهور جميلة وسط العشب..

            هب لي يا رب أن أكون زهرة وسط العشب الكثير!

            Comment

            Working...
            X