كيف تنظف أسنانك؟
منقول للافادة
ما هو أفضل معجون أسنان؟؟؟...ما هي أفضل فرشاة أسنان؟؟...ما هي أفضل طريقة لتفريش أسناني؟؟..أسئلة شائعة ومتكررة
فرشاة الأسنان:
توجد أنواع مختلفة من فراشي الأسنان مطروحة في الأسواق والسؤال المتكرر: ماهي الفرشاة الأفضل؟ وباختصار لا توجد فرشاة أسنان محددة متفوقة بوضوح على غيرها لذلك يعد اختيار الفرشاة مسألة شخصية حسب راحة كل شخص.
من حيث القساوة تستعمل الفرشاة متوسطة القساوة أو الطرية بينما الفرشاة القاسية راضة للثة وساحلة للأسنان لا ينصح باستعمالها وتوصف للمريض الفرشاة الطرية جدا" Extra-Soft في حالة الالتهاب اللثوي الحاد والتهاب اللثة التقرحي التموتي.
متى نستبدل فرشاة الأسنان؟؟ يجب استبدال فرشاة الأسنان عندما تنحني أشعارها وذلك حفاظا" على فعاليتها فجسم الشعرة لا ينظف. توجد بالأسواق فراشي أسنان آلية ويمكن لأي إنسان أن يستعملها ففعاليتها مماثلة للفراشي اليدوية وتستطب خاصة عند المعاقين جسديا" أو عقليا" أو عند أشخاص بمهارات يدوية ضعيفة لأي سبب كان وكذلك عند الأطفال والمرضى بأجهزة تقويمية.
معجون الأسنان:
يعد معجون الأسنان وسيلة داعمة ومساعدة لتنظيف سطوح الأسنان ولكن يعود الفعل الرئيسي في التنظيف لأشعار الفرشاة.يساعد المعجون ويسهل إزالة اللويحة الجرثومية والتصبغات ويعطي إلى حد ما المظهر اللماع للأسنان. يمكن لمعجون الأسنان أن يكون بشكل المعجون وهو الأكثر شيوعا" أو بشكل هلامي أو سائل أو مسحوق وكلها متوافرة بعبوات وأشكال ومصادر مختلفة.
-أنواع المعاجين السنية:
1- المعاجين التجميلية: تعمل على تنظيف الأسنان وتلميعها وإعطاء الفم النفس المحبب والنكهة اللطيفة وتختلف فعاليتها حسب المادة الساحلة الداخلة في تركيبها وحسب نوعية الفرشاة وطريقة استخدامها.
2-المعاجين الوقائية: وهي المعاجين التي تهدف إلى رفع مقاومة طبقة الميناء للإنحلال ومقاومة نمو الجراثيم ومعاكسة عمل الحموض .والمعروف أن 95% من المعاجين التي تباع حول العالم تحتوي على مادة الفلور التي أثبتت كافة الأبحاث دورها الكبير في الوقاية من النخر.
3-المعاجين العلاجية: وهي المعاجين التي تحتوي على مادة دوائية نوعية تنتقل إلى سطوح الأسنان أو اللثة ومنها: معاجين إزالة الحساسية السنية-معاجين الصادات الحيوية-معاجين الأسنان مع الفيتامينات-معاجين إزالة الألم ويدخل في تركيبها المواد المخدرة.
طرق تفريش الأسنان:
توجد طرق عديدة لتفريش الأسنان والفروقات بينها ليست واسعة وسأستعرض المبادئ الهامة والضرورية أثناء التفريش. إن الحركات الأفقية(يمين-يسار) أثناء استخدام الفرشاة ضعيفة الفعالية وتسمح بتطبيق قوى شديدة ينجم عنها انسحال أعناق الأسنان وننصح الجميع بحصر استخدام الحركات الأفقية على السطوح الطاحنة فقط وتوجيه حركة أشعار الفرشاة أثناء التفريش من اللثة باتجاه الأسنان في الفكين العلوي و السفلي مع فتل الفرشاة حول محورها الطولي (الفتل من الأعلى للأسفل في الفك العلوي ومن الأسفل للأعلى في الفك السفلي).
الأمر المهم هو القوة المطبقة أثناء التفريش والتي يجب أن تكون معتدلة لا تتجاوز 2 نيوتن (200 غرام) فالقوة الشديدة راضة للثة ومحرضة على الانحسار اللثوي وساحلة للأسنان .الأمر الآخر المهم أثناء التفريش هو منهجية التفريش حيث يقتصر التفريش عند الكثير من الناس على الأسنان الأمامية أو السطوح الدهليزية (الخارجية) للأسنان لذلك يجب الانتباه إلى ضرورة تفريش جميع سطوح الأسنان.
مدة التفريش:
ربما كان الخطأ الرئيسي هو التفريش لمدة قصيرة لا تتعدى دقيقة واحدة وهذا غير كاف للسيطرة على اللويحة الجرثومية ويجب تفريش الأسنان لمدة ثلاث دقائق بطريقة ومدة وفرشاة مناسبة.
عدد مرات التفريش:
يفضل تفريش الأسنان بعد كل وجبة طعام ولكن تفريش الأسنان مرتين يوميا" صباحا" ومساء" يعتبر كافيا" للسيطرة على اللويحة والحصول على لثة سليمة خالية من الالتهاب إلا عند المرضى ذوي الاستعداد العالي للإصابة حول السنية فلا بد من تعزيز العناية الفموية بما فيها وسائل التنظيف بين السنية.
وسائل العناية الفموية الإضافية:
هي وسائل يستعان بها لتساعد على تنظيف السطوح بين الأسنان ومنها:
-الخيوط السنية
-الأوتاد الخشبية أو البلاستيكية
-المنشطات بين السنية
-الفراشي بين السنية
منقول للافادة
ما هو أفضل معجون أسنان؟؟؟...ما هي أفضل فرشاة أسنان؟؟...ما هي أفضل طريقة لتفريش أسناني؟؟..أسئلة شائعة ومتكررة
فرشاة الأسنان:
توجد أنواع مختلفة من فراشي الأسنان مطروحة في الأسواق والسؤال المتكرر: ماهي الفرشاة الأفضل؟ وباختصار لا توجد فرشاة أسنان محددة متفوقة بوضوح على غيرها لذلك يعد اختيار الفرشاة مسألة شخصية حسب راحة كل شخص.
من حيث القساوة تستعمل الفرشاة متوسطة القساوة أو الطرية بينما الفرشاة القاسية راضة للثة وساحلة للأسنان لا ينصح باستعمالها وتوصف للمريض الفرشاة الطرية جدا" Extra-Soft في حالة الالتهاب اللثوي الحاد والتهاب اللثة التقرحي التموتي.
متى نستبدل فرشاة الأسنان؟؟ يجب استبدال فرشاة الأسنان عندما تنحني أشعارها وذلك حفاظا" على فعاليتها فجسم الشعرة لا ينظف. توجد بالأسواق فراشي أسنان آلية ويمكن لأي إنسان أن يستعملها ففعاليتها مماثلة للفراشي اليدوية وتستطب خاصة عند المعاقين جسديا" أو عقليا" أو عند أشخاص بمهارات يدوية ضعيفة لأي سبب كان وكذلك عند الأطفال والمرضى بأجهزة تقويمية.
معجون الأسنان:
يعد معجون الأسنان وسيلة داعمة ومساعدة لتنظيف سطوح الأسنان ولكن يعود الفعل الرئيسي في التنظيف لأشعار الفرشاة.يساعد المعجون ويسهل إزالة اللويحة الجرثومية والتصبغات ويعطي إلى حد ما المظهر اللماع للأسنان. يمكن لمعجون الأسنان أن يكون بشكل المعجون وهو الأكثر شيوعا" أو بشكل هلامي أو سائل أو مسحوق وكلها متوافرة بعبوات وأشكال ومصادر مختلفة.
-أنواع المعاجين السنية:
1- المعاجين التجميلية: تعمل على تنظيف الأسنان وتلميعها وإعطاء الفم النفس المحبب والنكهة اللطيفة وتختلف فعاليتها حسب المادة الساحلة الداخلة في تركيبها وحسب نوعية الفرشاة وطريقة استخدامها.
2-المعاجين الوقائية: وهي المعاجين التي تهدف إلى رفع مقاومة طبقة الميناء للإنحلال ومقاومة نمو الجراثيم ومعاكسة عمل الحموض .والمعروف أن 95% من المعاجين التي تباع حول العالم تحتوي على مادة الفلور التي أثبتت كافة الأبحاث دورها الكبير في الوقاية من النخر.
3-المعاجين العلاجية: وهي المعاجين التي تحتوي على مادة دوائية نوعية تنتقل إلى سطوح الأسنان أو اللثة ومنها: معاجين إزالة الحساسية السنية-معاجين الصادات الحيوية-معاجين الأسنان مع الفيتامينات-معاجين إزالة الألم ويدخل في تركيبها المواد المخدرة.
طرق تفريش الأسنان:
توجد طرق عديدة لتفريش الأسنان والفروقات بينها ليست واسعة وسأستعرض المبادئ الهامة والضرورية أثناء التفريش. إن الحركات الأفقية(يمين-يسار) أثناء استخدام الفرشاة ضعيفة الفعالية وتسمح بتطبيق قوى شديدة ينجم عنها انسحال أعناق الأسنان وننصح الجميع بحصر استخدام الحركات الأفقية على السطوح الطاحنة فقط وتوجيه حركة أشعار الفرشاة أثناء التفريش من اللثة باتجاه الأسنان في الفكين العلوي و السفلي مع فتل الفرشاة حول محورها الطولي (الفتل من الأعلى للأسفل في الفك العلوي ومن الأسفل للأعلى في الفك السفلي).
الأمر المهم هو القوة المطبقة أثناء التفريش والتي يجب أن تكون معتدلة لا تتجاوز 2 نيوتن (200 غرام) فالقوة الشديدة راضة للثة ومحرضة على الانحسار اللثوي وساحلة للأسنان .الأمر الآخر المهم أثناء التفريش هو منهجية التفريش حيث يقتصر التفريش عند الكثير من الناس على الأسنان الأمامية أو السطوح الدهليزية (الخارجية) للأسنان لذلك يجب الانتباه إلى ضرورة تفريش جميع سطوح الأسنان.
مدة التفريش:
ربما كان الخطأ الرئيسي هو التفريش لمدة قصيرة لا تتعدى دقيقة واحدة وهذا غير كاف للسيطرة على اللويحة الجرثومية ويجب تفريش الأسنان لمدة ثلاث دقائق بطريقة ومدة وفرشاة مناسبة.
عدد مرات التفريش:
يفضل تفريش الأسنان بعد كل وجبة طعام ولكن تفريش الأسنان مرتين يوميا" صباحا" ومساء" يعتبر كافيا" للسيطرة على اللويحة والحصول على لثة سليمة خالية من الالتهاب إلا عند المرضى ذوي الاستعداد العالي للإصابة حول السنية فلا بد من تعزيز العناية الفموية بما فيها وسائل التنظيف بين السنية.
وسائل العناية الفموية الإضافية:
هي وسائل يستعان بها لتساعد على تنظيف السطوح بين الأسنان ومنها:
-الخيوط السنية
-الأوتاد الخشبية أو البلاستيكية
-المنشطات بين السنية
-الفراشي بين السنية
Comment