مقال لشوبنهور
عن المرأة
On Women
طبيعة الأنثى
1-من طبيعة تكوينها نستطيع أن ندرك أنها لم تخلق للقيام بجهد جسدي أو عقلي كبير.
إنها تكفر عن خطيئة الحياة ليس بنشاطها وإنما بمعاناتها، من خلال ألم الولادة، والاعتناء بالطفل والخضوع للرجل الذي يجب أن تكون له الرفيق الصبور والمسلي.
2-بينما المعاناة الكبيرة والمجهود والمتعة ليست لها. وإنما على حياتها أن تسير بهدوء وبساطة وتفاهة على عكس حياة الرجل ودون أن يؤثر ذلك على كونها سعيدة أو تعيسة..
3-يناسب المرأة أن تكون ممرضة ومعلمة لطفولتنا المبكرة لأنها هي نفسها طفولية، سخيفة، قصيرة النظر، وباختصار طفلة كبيرة. وحياتها كلها عبارة عن مرحلة متوسطة بين الطفل والرجل الذي يعتبر الكائن البشري الحقيقي.
4-عليك فقط أن تراقب طفلة تلعب مع صبي طيلة النهار تغني وترقص لتسأل نفسك، ما يمكن للرجل أن يفعل في مكانها؟
أسلحة طبيعية
1-في طبيعة الفتاة هناك ما يمكن أن يسمى بمرحلة التأثير. إنه يزودها بجمال وسحر فائض لعدة سنوات على حساب كل ما تبقى من حياتها، وخلال هذه السنوات تستحوذ على خيال الرجل مما يدفعه للتعهد برعايتها لبقية حياتها، وهي خطوة من الصعب اتخاذها لمجرد اعتبارات عقلانية..
2-زودت الطبيعة المرأة، كبقية المخلوقات، بأدوات وأسلحة تحتاجها لتأمين وجودها وبمجرد استخدامها لها تنصرف الطبيعة بنظامها الاقتصادي المعتاد.. تماماً كما أنثى النمل تفقد أجنحتها بعد التزواج، حيث تصبح شيء زائد عن حاجتها، بل ومؤذية لمهمة رعاية الأسرة، كذلك المرأة تفقد جمالها بعد أول أو ثاني ولادة ومن المحتمل لنفس الأسباب..
الصدق الأنثوي
1-الخلل الجوهري في الشخصية الأنثوية هو "فقدان حس العدل".
وهذا ينبع أولاً من حاجتهم للعقلانية والقدرة على التفكير، ومما يزيد في ذلك هو حقيقة أنهن ، كجنس أضعف، مضطرات للاعتماد على المكر لا القوة.
رقتهن الغريزية وميولهن الطبيعية للكذب، فكما أن الطبيعة زودت الأسد بالمخالب والأسنان، والفيلة بالخراطيم، والخنزير البري بالأنياب، والثور بالقرون كذلك زودت المرأة بالقدرة على الخداع كأداة للهجوم والدفاع.
2-القوة الجسدية والعقلية التي منحتها الطبيعة للرجل منحتها نفسها للمرأة ولكن في صورة خداع. وبالتالي فالخداع عندها فطري وموجود عند المرأة الغبية كما هو عند الذكية. واستخدام هذه الفطرة في كل فرصة ممكنة هو أمر طبيعي كما يستخدم الحيوان وسائل دفاعه كلما هوجم، وعندما تفعل ذلك تشعر إلى حد ما بأنها تمارس حقها الطبيعي.
وجود امرأة صادقة تماماً لا تمارس الخداع أمر مستحيل ولهذا ترى المرأة خداع الآخرين أمر سهل بينما محاولة خداعها أمر غير مستحسن.
4-إن هذا العيب الجوهري فيهن مع كل ما يرتبط به، يتيح المجال لظهور الكذب والخيانة والجحود والغدر..الخ
النساء متهمات بالحنث باليمين أكثر من الرجل بكثير ولا أدري إن كان يجب أن يسمح لهن بحلف اليمين.
السحر الأنثوي
1-فقط التفكير الذكوري المحجوب بدافع جنسي يمكن أن يسمي الجنس الواهن ضيق الكتفين عريض الوركين قصير الرجلين بالجنس اللطيف. فهذا الدافع فقط هو ما يرفع من قيمة جمالهن.
اللقب الأنسب لهن من لقب الجنس اللطيف هو الجنس اللا فني. لا للموسيقا ولا للشعر ولا للفنون التشكيلية ليس لديهن أي شعور أو قابلية للتأثر، وإن تظاهرن بالتأثر فيكون ذلك مجرد تقليد ضمن محاولاتهن للإبهاج.
2-ويعود ذلك لعدم قدرتهن على ايجاد أي اهتمام موضوع خالص في أي شيء مهما كان، والسبب هو أن الرجل يكافح في كل شيء للسيطرة المباشرة عليه، إما من خلال فهمه أو إخضاعه. أما المرأة فإنها دائماً وفي كل مكان تتراجع لمجرد السيطرة اللامباشرة والتي تتحقق بوسائل الرجل الذي هو الشيء الوحيد الذي تسيطر عليه بشكل مباشر.
3-وبالتالي فهذه تكمن في طبيعة المرأة أن تعتبر كل شيء مجرد أداة لأسر الرجل، واهتمامها في أي شيء آخر هو اهتمام متصنع وغنج وتقليد..
انعدام العبقرية
1-لا يمكن لأي أحد توقع أي شيء من النساء إن كن لا يستطعن إنجاز عمل فني واحد أصيل وإبداعي عظيم أو خلق أي شيء له قيمة خالدة وسبب ذلك هو فقدانهن للتفكير الموضوعي. الحالات الشاذة والمنعزلة لا تغير من الحقيقة العامة:النساء ، كانوا ولا يزالوا الجنس الثاني الدوني، يعشن على لقب ورتبة آزواجهن ويحفزن طموحاتهم الدنيئة..
2-يجب ألا يكون المرء متسامحاً تجاه ضعفهن، وحتى احترامهن أمر سخيف إلى أبعد حد ويحط من قدره حتى في نظرهن..
أخيرا ..دمتم بود
عن المرأة
On Women
طبيعة الأنثى
1-من طبيعة تكوينها نستطيع أن ندرك أنها لم تخلق للقيام بجهد جسدي أو عقلي كبير.
إنها تكفر عن خطيئة الحياة ليس بنشاطها وإنما بمعاناتها، من خلال ألم الولادة، والاعتناء بالطفل والخضوع للرجل الذي يجب أن تكون له الرفيق الصبور والمسلي.
2-بينما المعاناة الكبيرة والمجهود والمتعة ليست لها. وإنما على حياتها أن تسير بهدوء وبساطة وتفاهة على عكس حياة الرجل ودون أن يؤثر ذلك على كونها سعيدة أو تعيسة..
3-يناسب المرأة أن تكون ممرضة ومعلمة لطفولتنا المبكرة لأنها هي نفسها طفولية، سخيفة، قصيرة النظر، وباختصار طفلة كبيرة. وحياتها كلها عبارة عن مرحلة متوسطة بين الطفل والرجل الذي يعتبر الكائن البشري الحقيقي.
4-عليك فقط أن تراقب طفلة تلعب مع صبي طيلة النهار تغني وترقص لتسأل نفسك، ما يمكن للرجل أن يفعل في مكانها؟
أسلحة طبيعية
1-في طبيعة الفتاة هناك ما يمكن أن يسمى بمرحلة التأثير. إنه يزودها بجمال وسحر فائض لعدة سنوات على حساب كل ما تبقى من حياتها، وخلال هذه السنوات تستحوذ على خيال الرجل مما يدفعه للتعهد برعايتها لبقية حياتها، وهي خطوة من الصعب اتخاذها لمجرد اعتبارات عقلانية..
2-زودت الطبيعة المرأة، كبقية المخلوقات، بأدوات وأسلحة تحتاجها لتأمين وجودها وبمجرد استخدامها لها تنصرف الطبيعة بنظامها الاقتصادي المعتاد.. تماماً كما أنثى النمل تفقد أجنحتها بعد التزواج، حيث تصبح شيء زائد عن حاجتها، بل ومؤذية لمهمة رعاية الأسرة، كذلك المرأة تفقد جمالها بعد أول أو ثاني ولادة ومن المحتمل لنفس الأسباب..
الصدق الأنثوي
1-الخلل الجوهري في الشخصية الأنثوية هو "فقدان حس العدل".
وهذا ينبع أولاً من حاجتهم للعقلانية والقدرة على التفكير، ومما يزيد في ذلك هو حقيقة أنهن ، كجنس أضعف، مضطرات للاعتماد على المكر لا القوة.
رقتهن الغريزية وميولهن الطبيعية للكذب، فكما أن الطبيعة زودت الأسد بالمخالب والأسنان، والفيلة بالخراطيم، والخنزير البري بالأنياب، والثور بالقرون كذلك زودت المرأة بالقدرة على الخداع كأداة للهجوم والدفاع.
2-القوة الجسدية والعقلية التي منحتها الطبيعة للرجل منحتها نفسها للمرأة ولكن في صورة خداع. وبالتالي فالخداع عندها فطري وموجود عند المرأة الغبية كما هو عند الذكية. واستخدام هذه الفطرة في كل فرصة ممكنة هو أمر طبيعي كما يستخدم الحيوان وسائل دفاعه كلما هوجم، وعندما تفعل ذلك تشعر إلى حد ما بأنها تمارس حقها الطبيعي.
وجود امرأة صادقة تماماً لا تمارس الخداع أمر مستحيل ولهذا ترى المرأة خداع الآخرين أمر سهل بينما محاولة خداعها أمر غير مستحسن.
4-إن هذا العيب الجوهري فيهن مع كل ما يرتبط به، يتيح المجال لظهور الكذب والخيانة والجحود والغدر..الخ
النساء متهمات بالحنث باليمين أكثر من الرجل بكثير ولا أدري إن كان يجب أن يسمح لهن بحلف اليمين.
السحر الأنثوي
1-فقط التفكير الذكوري المحجوب بدافع جنسي يمكن أن يسمي الجنس الواهن ضيق الكتفين عريض الوركين قصير الرجلين بالجنس اللطيف. فهذا الدافع فقط هو ما يرفع من قيمة جمالهن.
اللقب الأنسب لهن من لقب الجنس اللطيف هو الجنس اللا فني. لا للموسيقا ولا للشعر ولا للفنون التشكيلية ليس لديهن أي شعور أو قابلية للتأثر، وإن تظاهرن بالتأثر فيكون ذلك مجرد تقليد ضمن محاولاتهن للإبهاج.
2-ويعود ذلك لعدم قدرتهن على ايجاد أي اهتمام موضوع خالص في أي شيء مهما كان، والسبب هو أن الرجل يكافح في كل شيء للسيطرة المباشرة عليه، إما من خلال فهمه أو إخضاعه. أما المرأة فإنها دائماً وفي كل مكان تتراجع لمجرد السيطرة اللامباشرة والتي تتحقق بوسائل الرجل الذي هو الشيء الوحيد الذي تسيطر عليه بشكل مباشر.
3-وبالتالي فهذه تكمن في طبيعة المرأة أن تعتبر كل شيء مجرد أداة لأسر الرجل، واهتمامها في أي شيء آخر هو اهتمام متصنع وغنج وتقليد..
انعدام العبقرية
1-لا يمكن لأي أحد توقع أي شيء من النساء إن كن لا يستطعن إنجاز عمل فني واحد أصيل وإبداعي عظيم أو خلق أي شيء له قيمة خالدة وسبب ذلك هو فقدانهن للتفكير الموضوعي. الحالات الشاذة والمنعزلة لا تغير من الحقيقة العامة:النساء ، كانوا ولا يزالوا الجنس الثاني الدوني، يعشن على لقب ورتبة آزواجهن ويحفزن طموحاتهم الدنيئة..
2-يجب ألا يكون المرء متسامحاً تجاه ضعفهن، وحتى احترامهن أمر سخيف إلى أبعد حد ويحط من قدره حتى في نظرهن..
أخيرا ..دمتم بود
Comment