الالماس
ماهو الالماس .. ؟ وكيف تشتريه .. ؟ خصائص الالماس
ماهو الالماس .. ؟ وكيف تشتريه .. ؟ خصائص الالماس
ما هو الالماس ..
هو سيد الأحجار الكريمة على الإطلاق ،ويمتد استخدامه إلى الآف السنين الماضية .اسمه بالانجليزية (دياموند ) من الكلمة اليونانية (داماس ) ومعناها (الصلب الصلد ).
يوجد في الطبيعة على هيئة بلورات تتبع فصيلة المكعب ذات ثمانية أوجه أو اثنى عشر والالماس أصلد المواد الطبيعية جميعا رغم انه مكون من عنصر واحد وهو الكربون النقي لذلك وضع على راس (قائمة موهر )للصلادة ويستعان به في قطع وصقل الألماس والأحجار الكريمة الثانية وبه يقطع الزجاج ويستعمل في الآلات الخاصة بحفر الصخور . وتعد بلجيكا الدولة الرائدة في مجال تقطيع الالماس.
والماس شفاف غالبا ،تنفذ فيه أشعة الضوء بعضها فيتلالا في وضح النهار ،كما انه يشتت الضوء الأبيض ويحلله إلى ألوان الطيف ومن ثم يكون (وهجه) الذي يجعله من أحب الأحجار الكريمة ويظل الماس شفافا إذا ما تعرض للأشعة السينية التي تخترقه بخلاف الماس المقلد الذي يظهر معتما في هذه الأشعة لذلك من اليسير التفرقة بين الماسات الحرة والمقلدة باستخدام الأشعة السينية .وأنقى أنواع الماس لا لون لها .وتوجد منه أنواع ملونه اشهرها الأصفر والأحمر والأزرق والأخضر والأسود وما يميل إلى البني والبرتقالي والرمادي .
ويقدر الماس بوزن القيراط كالأحجار الكريمة ،وقد اتفق أخيرا على أن القيراط يزن 0،200 من الجرام أي ما يساوي 200مليجرام .وتزيد قيمة الماس مع زيادة حجمه ووزنه وخلوه من الشوائب والعيوب .وتبلغ بعض بلوراته حجما كبيرا حتى أصبحت ذات شهرة تاريخية وتتداولها أيدي الملوك والحكومات وكبار الأثرياء الالماس معدن من المعادن النادرة ويتكون في صخور الأرض على أعماق سحيقة في باطن الأرض تعاني درجات عالية من الضغط ودرجة الحرارة (...،..1 ضغط جو 5000متر مربع )وتتفجر هذه الصخور إلى السطح خلال شقوق القشرة الأرضية وتأخذ أشكالا اسطوانية تعرف (بالأنابيب ) وتسمى بالكمبرليت .ويعد الماس في بعض المناطق من هذه الأنابيب الصخرية ويعثر عليه في مناطق أ*** مختلطا بالرمال والحصى في الرواسب الطميية الموجودة في بطون الوديان ودالات الانهار وشواطئها والتي تكونت من تعرية وتفتت تلك الصخور .
وينتج ما يقارب 78%من الماس المكتشف في العالم هذه الأيام من أفريقيا وحوالي 21% من الاتحاد السوفييتي والباقي وقدرة 1% يأتي من أمريكا الجنوبية معظمه من البرازيل وفنزويلا .
واستخرج كل ما عرف من ماس في الأزمنة القديمة من المناجم الهندية الغنية حيث وجدت الماسات الكبرى التاريخية وتقع هذه المناجم في جنوب الهند بالقرب من نهر **تنا .واستمرت الهند تمد العالم بمعظم الماس إلى أن تم اكتشافه في البرازيل سنة 1725 ومن هذا التاريخ اخذ إنتاجه في الهند يتناقص حتى أصبح ما ينتج منه حاليا لا يتجاوز 25،000 قيراط في السنة معظمة من منطقة بنا – panna. وعلى وجه التقريب ظلت البرازيل تتمتع بالانفراد الكامل في إنتاج الماس للعالم على مدى 150 سنه إلى أن اكتشف في جنوب أفريقيا سنه 1866 ويستخرج ماس البرازيل من منطقة دايامنتينا التي فتحت سنه 1725 ومنطقتي( باهيا وميناس جرايس ) وغيرهما ويتواجد في أنواع صخرية مختلفة وفي رواسب طميية أيضا .وتنتج منطقة البرازيل كميات كبيرة تقدر سنويا بنحو 320،000 قيراط معظمها صغير الحجم والقليل منها له صفات الحجر الكريم الصافي وتنتج منطقة باهيا نوعا من الماس الأسود دقيق التبلور يعرف بالكربونادو بلغ وزن اكبر عينة منه 3078قيراط .
ويعدون الماس في فنزويلا من الرواسب الطميية الغنية ويقدر إنتاجها ومعظمه بلورات صغيرة تميل إلى الصفرة بحوالي 200،000قيراط .
واكتشف الماس في جمهورية جنوب أفريقيا على شواطئ نهر الأورانج في أواخر القرن التاسع عشر سنه 1867 وبذلك بدأت السوق البرازيلية في الانحدار وقد بلغ إنتاجها سنه 1926 حوالي 3 ملايين قيراط ولا تزال مناجمها إلى اليوم هي الرائدة في إنتاج ماس العالم وماسها من اشهر أنواع الماس في العالم وان كانت الأحجار الكبيرة منه قد أصبحت نادرة ثم توالت اكتشافات الماس في عديد من الدول الأفريقية .فاكتشف بين رواسب الطميية ورواسب الحصى في روديسيا وساحل العاج وغينيا وزائير وسيراليون وأفريقيا الوسطى وغيرها كما اكتشف في تنزانيا في الأنابيب الصخرية المعروفة بالكمبرليت وتنتج انجولا كميات هائلة من الماس الدقيق الحجم ولكن تعوق إنتاجها المشاكل السياسية ومعظم إنتاج الكنغو وغانا صالح للأغراض الصناعية والقليل منه له صفات الحجر الكريم ويعتبر ماس سيراليون من أجود ماس العالم فالكثرة منه ذات حجم كبير وعلى درجة فائقة من صفات الحجر الكريم .
كما لعظماء الرجال تاريخ فان للماسات الشهيرة تاريخا أيضا ،يضم متى وجدت وأين وكيف وجدت بل وأي يد قطعتها وأي يد حملتها ،وفي أي الأقطار قذفت بها الأقدار وأين استقرت .
يوجد في الطبيعة على هيئة بلورات تتبع فصيلة المكعب ذات ثمانية أوجه أو اثنى عشر والالماس أصلد المواد الطبيعية جميعا رغم انه مكون من عنصر واحد وهو الكربون النقي لذلك وضع على راس (قائمة موهر )للصلادة ويستعان به في قطع وصقل الألماس والأحجار الكريمة الثانية وبه يقطع الزجاج ويستعمل في الآلات الخاصة بحفر الصخور . وتعد بلجيكا الدولة الرائدة في مجال تقطيع الالماس.
والماس شفاف غالبا ،تنفذ فيه أشعة الضوء بعضها فيتلالا في وضح النهار ،كما انه يشتت الضوء الأبيض ويحلله إلى ألوان الطيف ومن ثم يكون (وهجه) الذي يجعله من أحب الأحجار الكريمة ويظل الماس شفافا إذا ما تعرض للأشعة السينية التي تخترقه بخلاف الماس المقلد الذي يظهر معتما في هذه الأشعة لذلك من اليسير التفرقة بين الماسات الحرة والمقلدة باستخدام الأشعة السينية .وأنقى أنواع الماس لا لون لها .وتوجد منه أنواع ملونه اشهرها الأصفر والأحمر والأزرق والأخضر والأسود وما يميل إلى البني والبرتقالي والرمادي .
ويقدر الماس بوزن القيراط كالأحجار الكريمة ،وقد اتفق أخيرا على أن القيراط يزن 0،200 من الجرام أي ما يساوي 200مليجرام .وتزيد قيمة الماس مع زيادة حجمه ووزنه وخلوه من الشوائب والعيوب .وتبلغ بعض بلوراته حجما كبيرا حتى أصبحت ذات شهرة تاريخية وتتداولها أيدي الملوك والحكومات وكبار الأثرياء الالماس معدن من المعادن النادرة ويتكون في صخور الأرض على أعماق سحيقة في باطن الأرض تعاني درجات عالية من الضغط ودرجة الحرارة (...،..1 ضغط جو 5000متر مربع )وتتفجر هذه الصخور إلى السطح خلال شقوق القشرة الأرضية وتأخذ أشكالا اسطوانية تعرف (بالأنابيب ) وتسمى بالكمبرليت .ويعد الماس في بعض المناطق من هذه الأنابيب الصخرية ويعثر عليه في مناطق أ*** مختلطا بالرمال والحصى في الرواسب الطميية الموجودة في بطون الوديان ودالات الانهار وشواطئها والتي تكونت من تعرية وتفتت تلك الصخور .
وينتج ما يقارب 78%من الماس المكتشف في العالم هذه الأيام من أفريقيا وحوالي 21% من الاتحاد السوفييتي والباقي وقدرة 1% يأتي من أمريكا الجنوبية معظمه من البرازيل وفنزويلا .
واستخرج كل ما عرف من ماس في الأزمنة القديمة من المناجم الهندية الغنية حيث وجدت الماسات الكبرى التاريخية وتقع هذه المناجم في جنوب الهند بالقرب من نهر **تنا .واستمرت الهند تمد العالم بمعظم الماس إلى أن تم اكتشافه في البرازيل سنة 1725 ومن هذا التاريخ اخذ إنتاجه في الهند يتناقص حتى أصبح ما ينتج منه حاليا لا يتجاوز 25،000 قيراط في السنة معظمة من منطقة بنا – panna. وعلى وجه التقريب ظلت البرازيل تتمتع بالانفراد الكامل في إنتاج الماس للعالم على مدى 150 سنه إلى أن اكتشف في جنوب أفريقيا سنه 1866 ويستخرج ماس البرازيل من منطقة دايامنتينا التي فتحت سنه 1725 ومنطقتي( باهيا وميناس جرايس ) وغيرهما ويتواجد في أنواع صخرية مختلفة وفي رواسب طميية أيضا .وتنتج منطقة البرازيل كميات كبيرة تقدر سنويا بنحو 320،000 قيراط معظمها صغير الحجم والقليل منها له صفات الحجر الكريم الصافي وتنتج منطقة باهيا نوعا من الماس الأسود دقيق التبلور يعرف بالكربونادو بلغ وزن اكبر عينة منه 3078قيراط .
ويعدون الماس في فنزويلا من الرواسب الطميية الغنية ويقدر إنتاجها ومعظمه بلورات صغيرة تميل إلى الصفرة بحوالي 200،000قيراط .
واكتشف الماس في جمهورية جنوب أفريقيا على شواطئ نهر الأورانج في أواخر القرن التاسع عشر سنه 1867 وبذلك بدأت السوق البرازيلية في الانحدار وقد بلغ إنتاجها سنه 1926 حوالي 3 ملايين قيراط ولا تزال مناجمها إلى اليوم هي الرائدة في إنتاج ماس العالم وماسها من اشهر أنواع الماس في العالم وان كانت الأحجار الكبيرة منه قد أصبحت نادرة ثم توالت اكتشافات الماس في عديد من الدول الأفريقية .فاكتشف بين رواسب الطميية ورواسب الحصى في روديسيا وساحل العاج وغينيا وزائير وسيراليون وأفريقيا الوسطى وغيرها كما اكتشف في تنزانيا في الأنابيب الصخرية المعروفة بالكمبرليت وتنتج انجولا كميات هائلة من الماس الدقيق الحجم ولكن تعوق إنتاجها المشاكل السياسية ومعظم إنتاج الكنغو وغانا صالح للأغراض الصناعية والقليل منه له صفات الحجر الكريم ويعتبر ماس سيراليون من أجود ماس العالم فالكثرة منه ذات حجم كبير وعلى درجة فائقة من صفات الحجر الكريم .
كما لعظماء الرجال تاريخ فان للماسات الشهيرة تاريخا أيضا ،يضم متى وجدت وأين وكيف وجدت بل وأي يد قطعتها وأي يد حملتها ،وفي أي الأقطار قذفت بها الأقدار وأين استقرت .
ماسة كلينان
هي اكبر ماسة عرفت في العالم وقد وجدت في منجم برميير في الترنسغال بجنوب أفريقيا سنه 1905م وعندما عثر عليها كان وزنها يفوق ثلاثة أمثال أي ماسة معروفة في ذلك الحين ،كانت أبعادها وهي خام 10×5 ،6×5 سنتيمرات ووزنها 3106قراريط (حوالي 600غرام) وقد أهدتها حكومة الترسينغال إلى إدوارد السابع ملك إنجلترا في عيد ميلاده وقطعت هذه الماسة إلى اكثر من مائة قطعة مصقولة وأكبرها تزن 2،530قيراط وتسمى الان نجمة أفريقيا وهي اكبر ماسة مصقولة في العالم .
هي اكبر ماسة عرفت في العالم وقد وجدت في منجم برميير في الترنسغال بجنوب أفريقيا سنه 1905م وعندما عثر عليها كان وزنها يفوق ثلاثة أمثال أي ماسة معروفة في ذلك الحين ،كانت أبعادها وهي خام 10×5 ،6×5 سنتيمرات ووزنها 3106قراريط (حوالي 600غرام) وقد أهدتها حكومة الترسينغال إلى إدوارد السابع ملك إنجلترا في عيد ميلاده وقطعت هذه الماسة إلى اكثر من مائة قطعة مصقولة وأكبرها تزن 2،530قيراط وتسمى الان نجمة أفريقيا وهي اكبر ماسة مصقولة في العالم .
وكيف تشتريه .. ؟
إن اتباع قاعدة الكلمات الأربع هي من أفضل و أبسط الطرق عند اقتناء الألماس إذ أنها سهلة الإدراك و الاستخدام . حالما تدركها، سيكون من السهل عندئذ اختيار المجوهرات الماسية بثقة تامة.
• اللون
يعتبر لون الألماس من أكثر المواصفات أهمية إذ أن اللون هو أكثر ما تميزه العين البشرية.
هناك تنوع كبير في لون الألماس فإما أن يكون عديم اللون تماماً أو أن يتراوح لونه بين تدرجات اللون الأصفر أو الفضي أو البني. من الممكن أيضاً أن نجد ألوان نادرة كاللون الأزرق والزهري والأحمر والأخضر والأصفر والبني وحتى الأسود. أما اللون الأكثر ندرة في الطبيعة فهو اللون الأحمر يتبعه الأخضر والأزرق والبنفسجي ومن ثم البني.
• اللون
يعتبر لون الألماس من أكثر المواصفات أهمية إذ أن اللون هو أكثر ما تميزه العين البشرية.
هناك تنوع كبير في لون الألماس فإما أن يكون عديم اللون تماماً أو أن يتراوح لونه بين تدرجات اللون الأصفر أو الفضي أو البني. من الممكن أيضاً أن نجد ألوان نادرة كاللون الأزرق والزهري والأحمر والأخضر والأصفر والبني وحتى الأسود. أما اللون الأكثر ندرة في الطبيعة فهو اللون الأحمر يتبعه الأخضر والأزرق والبنفسجي ومن ثم البني.
يدعى الألماس الملون الألماس المتميز وهو ذو قيمة عالية بسبب ندرته خاصة إذا كان اللون واضح . و يبقى الألماس العديم اللون هو أثمن الأنواع.
الألماس الأكثر شيوعاً في الطبيعة يتراوح بين تدرجات اللون الأصفر الخفيف حتى الأصفر الواضح . تصنف الألوان المختلفة وفق نظام خاص بتصنيف الألماس.
• النقاء
تدعى العلامات التي تحدث خلال عملية تشكل الألماس في باطن الأرض بالشوائب.
النقاء هو التعبير الذي يحدد درجة خلو الجوهرة من هذه الشوائب الطبيعية، لذا تم اعتماد تصنيف للنقاء يعتمد على تحديد عدد وحجم الشوائب في حجر الألماس إذا ما تم تكبير الجوهرة عشرة أضعاف.
الألماس الأكثر شيوعاً في الطبيعة يتراوح بين تدرجات اللون الأصفر الخفيف حتى الأصفر الواضح . تصنف الألوان المختلفة وفق نظام خاص بتصنيف الألماس.
• النقاء
تدعى العلامات التي تحدث خلال عملية تشكل الألماس في باطن الأرض بالشوائب.
النقاء هو التعبير الذي يحدد درجة خلو الجوهرة من هذه الشوائب الطبيعية، لذا تم اعتماد تصنيف للنقاء يعتمد على تحديد عدد وحجم الشوائب في حجر الألماس إذا ما تم تكبير الجوهرة عشرة أضعاف.
يحتوي كل الألماس تقريباً على شوائب صغيرة جداُ لا يمكن رؤية معظمها بالعين المجردة بل تحتاج إلى التكبير لتصبح مرئية. هذه الشوائب هي بصمات الطبيعة التي تجعل كل جوهرة فريدة من نوعها لذلك كلما قل عددها كلما أصبحت الجوهرة أكثر ثمنا وندرة.
• القطع
يعتبر القطع العامل الوحيد الذي يؤثر فيه البشر مباشرة، بينما المواصفات الثلاث هي من صنع الطبيعة. إن طريقة قطع الألماس تؤثر بشكل جذري على شدة بريقه ولمعانه.
يتم قطع الألماس وفق أشكال مختلفة إذ يوجد منها على عدة أشكال منها الماركيز والباغيت (جوهرة مستطيلة) و الاجاص والقلب والشكل البيضوي و ما يشبه قطع الزمرد إضافة إلى القطع الدائري التقليدي.
• القطع
يعتبر القطع العامل الوحيد الذي يؤثر فيه البشر مباشرة، بينما المواصفات الثلاث هي من صنع الطبيعة. إن طريقة قطع الألماس تؤثر بشكل جذري على شدة بريقه ولمعانه.
يتم قطع الألماس وفق أشكال مختلفة إذ يوجد منها على عدة أشكال منها الماركيز والباغيت (جوهرة مستطيلة) و الاجاص والقلب والشكل البيضوي و ما يشبه قطع الزمرد إضافة إلى القطع الدائري التقليدي.
يعتمد جمال الجوهرة و مدى بريقها وانعكاس الضوء منها على مدى المهارة اليدوية وبراعة المسؤول عن الصقل إذ تصل الجوهرة إلى أقصى الجاذبية المبتغاة عندما يتم حساب الأوجه والزوايا بدقة متناهية عند القطع.
لم يحظى عامل جودة القطع بالاهتمام إلا منذ سنوات قليلة إذ اقتصر تصنيف و تقييم الألماس على اللون والنقاء فقط ولم تكن الأخطاء في التناسق والتناسب تؤخذ بعين الإعتبار في عملية التقييم. أما اليوم فقد أصبحت قيمة الحجرة الرديئة القطع تختلف عن تلك الجيدة.
لم يحظى عامل جودة القطع بالاهتمام إلا منذ سنوات قليلة إذ اقتصر تصنيف و تقييم الألماس على اللون والنقاء فقط ولم تكن الأخطاء في التناسق والتناسب تؤخذ بعين الإعتبار في عملية التقييم. أما اليوم فقد أصبحت قيمة الحجرة الرديئة القطع تختلف عن تلك الجيدة.
• القيراط
يتم وزن الألماس بالقيراط. يعود أصل كلمة القيراط من وحدة وزن طبيعية هي بذرة ثمر الخروب. كانت العادة أن يتم وزن الألماس مقابل هذه الثمار إلى أن تم تعميم وحدة الوزن وأصبح القيراط الواحد يعادل 0.20 غرام (5 قيراط = 1 غرام) ويتم تقسيم القيراط إلى عشرات و مئات الأجزاء.
يختلف سعر القيراط حسب وزن جوهرة الألماس. حجرة الألماس التي تزن مثلا ً 0.99 قيراط هي أرخص بـ 10-15% من جوهرة تزن 1.01 قيراط مماثلة لها و من نفس الجودة. أن ندرة وجود الأحجار الكبيرة يؤثر يزيد على سعرها بشكل واضح.
Comment