احداث هذه القصة واقعية حدثت مع أحدى فتيات لبنانيات وتقول هذه الفتاة :
أنا اسمي (ريتا )عشتَ فقيرة و وحيدة لأهلي . عندما بلغتَ سن 15 أو 16 لا أذكر بالضبط تقدم لي رجلا ً يدعى (البير )طالباً يدي وكان هذا رجل غني كثيراً إلا أن عمره أكبر من خمسين سنة وابنته وسطى تكبرني سنتان وتوفيت زوجته ولم تنجب له ذكور غير أني لم اعيش معهما في نفس منزل . وحيثَ اقنع أهلي بأنه سوف يشتري لي عوض بيت بيتان و سوف يشتري لي سيارة واني سأحصل على خدم وسوف يساعد أهلي ...... ولكن بشرط أن انجب له صبي من صلبه . وبسبب فقرنا شديد اهلي وافقوا على طلبه للفور وضغطوا علي بالزواج منه وحصل ما حصل تزوجته بالأكراه .
وفي ليلة زفافنا الأولى ذهلتَ عندما قال مني : ذهابكِ وخروجكِ لمنزل والديكِ ولمنزل جيران وصديقاتكِ لا أريد . اينما ذهبتِ سأذهب معكِ ولوحدكِ في منزل لن تكوني بل سأخذكِ معي إلى عملي كي لا يأتي احدٍ ما في غيابي ويحرضونكِ ضدي ويقولون لكِ : مالكِ بهذا الاشيب .
وتستكمل ريتا قصتها وتقول : إذا جاء للمنزل و رأني انشر ملابس عالتراس كان يضربني وعندما كنتَ حاملة بأبنه قال لي : عندما تلدين سأخذ ولد منكِ وسيربى مع بقية اولادي ..... وعندما رفضتُ قام بضربي حتى توفي ابني . ثلاث مرات حبلتَ وثلاث مرات طرحتَ بسبب ضربه لي . وبدأ جيران يعطفون علي ويخلصوني منه .... وهددوه ان لم يكف عن ضربي انهم سيخبرون شرطة
توقف للضرب لعدة اشهر وبعدها انجبتَ ابنه الاول ولم اعد اذهب معه للعمل وبعد من ولادتي بعشر أيام اغتصبني فحبلت ُ للفور وبعد سبعة اشهر من حملي بأبني صغير عاد للضرب من جديد فأنزلقتَ واصطدم راس صبي بحافة مغسلة وجائني مخاض وثم هرب واتصلت بالمشفى .......... وأنجبتَ ابنه الثاني ولكنه كان مشلولاً وكان يتعرض لصدمات كهبرائية بسبب ضربة التي تعرض لها ابني ............... ولم أقدم شكوى ضده لأنه هددني بأنه سيأخذ ابنيّ مني ويهرب بهم لا احد يعرف اين ...؟
توفي اهلي ولم احضر جنازتهما وعندما . وكبروا اولادي و وضعتهم في مدرسة ولكن ابني كبير كان يبقى وحيداً و يبكي دوماً في مدرسة وذات يوماً سألته معلمته واخبرها بكل شيء... وجائت هذه الأنسة إلى منزل وتعرفت عليها وفتحتُ قلبي لها واصبحنا اصدقاء بدون علم زوجي
وعندما رأيتُ أن زوجي اصبح يغيب عن منزل كثيراً لأنه صيته اصبح متسخاً في دولة طلبتَ من الأنسة ان تضع اولادي معها في منزل لأني سأسافر إلى اوربا واعمل كي احصل على نقود واعالج ابني مشلول لأن زوجي لم يضع نقود معي .... وبالطبع سافرت وعالجتَ ابني واصبح يمشي على قدميه ولكنه بقي اعرجاً قليلاً وصدمات كهربائية لم يكن لها علاج
وبيوم من ايام رأيته زوجي البير في شارع فهربتُ منه وجائت سيارة وصدمتني ولكن شوفور انقذني وعالجني على حسابه وتعرفتُ على اهله وزرتهم في منزل واخبرتهم تفاصيل حياتي فطلبوا مني أن أتي بأولادي و اسكن معهم وثم احبني شوفور وكان يدعى جورج وطلب يدي للزواج حالما احصل على طلاق ............
تطلقت من البير وسجن بسبب مخالفته للقوانين دولة وتزوجتُ جورج وانجبتُ منه ثلاث اولاد
وبعد خروج البير من سجن رفع دعوى ضدي طالباً بحضانة اولادي ومع أسف ربح دعوى واخذ اولادي معه إلى منزل وكان هو وزوجته الجديدة يضربانهم ويرسلانهم إلى مدرسة جائعين وبثياب متسخة فا تصلت الأنسة بي فقمنا أنا والبير بشراء مأكولات ونزور اولادي كل يوم ونحضر معنا طعام واشترى جورج لأولادي جهاز لاسلكي لأن البير و زوجته كان يحبسانهم في غرفة ويقطعان عنهما خط هاتف وكان اولادي يخبئان جهاز في حقيبة مدرسة . وذات يوم زوجة البير حرقت فم ابني صغير في سيجار و جائته صدمة كهربائية واغلق البير باب على اولادي وذهب هو و زوجته خارج منزل فقام ابني كبير بوضع جهاز في مأخذ و أتصل بنا فجئنا اليهم وخلع جورج باب وانقذ ابني
ورفعتُ دعوة ضد البير وربحت دعوتي لأن قاضي اصبح لديه علم بأن اولادي غير مرتاحين عند ابيهم .....
و سؤالي لكم هو : ماذا كان على ريتا أن تفعل عندما تتعرض للضرب ؟ هل تذهب خلسة منه وتشتكي لأهلها ؟ أو تشتكي للكاهن ؟ أم تشتكي للشرطة ؟ أم تصبر وتتحمل ضرب لأجل بقاء مع ابنائها ؟ام ماذا؟
أنا اسمي (ريتا )عشتَ فقيرة و وحيدة لأهلي . عندما بلغتَ سن 15 أو 16 لا أذكر بالضبط تقدم لي رجلا ً يدعى (البير )طالباً يدي وكان هذا رجل غني كثيراً إلا أن عمره أكبر من خمسين سنة وابنته وسطى تكبرني سنتان وتوفيت زوجته ولم تنجب له ذكور غير أني لم اعيش معهما في نفس منزل . وحيثَ اقنع أهلي بأنه سوف يشتري لي عوض بيت بيتان و سوف يشتري لي سيارة واني سأحصل على خدم وسوف يساعد أهلي ...... ولكن بشرط أن انجب له صبي من صلبه . وبسبب فقرنا شديد اهلي وافقوا على طلبه للفور وضغطوا علي بالزواج منه وحصل ما حصل تزوجته بالأكراه .
وفي ليلة زفافنا الأولى ذهلتَ عندما قال مني : ذهابكِ وخروجكِ لمنزل والديكِ ولمنزل جيران وصديقاتكِ لا أريد . اينما ذهبتِ سأذهب معكِ ولوحدكِ في منزل لن تكوني بل سأخذكِ معي إلى عملي كي لا يأتي احدٍ ما في غيابي ويحرضونكِ ضدي ويقولون لكِ : مالكِ بهذا الاشيب .
وتستكمل ريتا قصتها وتقول : إذا جاء للمنزل و رأني انشر ملابس عالتراس كان يضربني وعندما كنتَ حاملة بأبنه قال لي : عندما تلدين سأخذ ولد منكِ وسيربى مع بقية اولادي ..... وعندما رفضتُ قام بضربي حتى توفي ابني . ثلاث مرات حبلتَ وثلاث مرات طرحتَ بسبب ضربه لي . وبدأ جيران يعطفون علي ويخلصوني منه .... وهددوه ان لم يكف عن ضربي انهم سيخبرون شرطة
توقف للضرب لعدة اشهر وبعدها انجبتَ ابنه الاول ولم اعد اذهب معه للعمل وبعد من ولادتي بعشر أيام اغتصبني فحبلت ُ للفور وبعد سبعة اشهر من حملي بأبني صغير عاد للضرب من جديد فأنزلقتَ واصطدم راس صبي بحافة مغسلة وجائني مخاض وثم هرب واتصلت بالمشفى .......... وأنجبتَ ابنه الثاني ولكنه كان مشلولاً وكان يتعرض لصدمات كهبرائية بسبب ضربة التي تعرض لها ابني ............... ولم أقدم شكوى ضده لأنه هددني بأنه سيأخذ ابنيّ مني ويهرب بهم لا احد يعرف اين ...؟
توفي اهلي ولم احضر جنازتهما وعندما . وكبروا اولادي و وضعتهم في مدرسة ولكن ابني كبير كان يبقى وحيداً و يبكي دوماً في مدرسة وذات يوماً سألته معلمته واخبرها بكل شيء... وجائت هذه الأنسة إلى منزل وتعرفت عليها وفتحتُ قلبي لها واصبحنا اصدقاء بدون علم زوجي
وعندما رأيتُ أن زوجي اصبح يغيب عن منزل كثيراً لأنه صيته اصبح متسخاً في دولة طلبتَ من الأنسة ان تضع اولادي معها في منزل لأني سأسافر إلى اوربا واعمل كي احصل على نقود واعالج ابني مشلول لأن زوجي لم يضع نقود معي .... وبالطبع سافرت وعالجتَ ابني واصبح يمشي على قدميه ولكنه بقي اعرجاً قليلاً وصدمات كهربائية لم يكن لها علاج
وبيوم من ايام رأيته زوجي البير في شارع فهربتُ منه وجائت سيارة وصدمتني ولكن شوفور انقذني وعالجني على حسابه وتعرفتُ على اهله وزرتهم في منزل واخبرتهم تفاصيل حياتي فطلبوا مني أن أتي بأولادي و اسكن معهم وثم احبني شوفور وكان يدعى جورج وطلب يدي للزواج حالما احصل على طلاق ............
تطلقت من البير وسجن بسبب مخالفته للقوانين دولة وتزوجتُ جورج وانجبتُ منه ثلاث اولاد
وبعد خروج البير من سجن رفع دعوى ضدي طالباً بحضانة اولادي ومع أسف ربح دعوى واخذ اولادي معه إلى منزل وكان هو وزوجته الجديدة يضربانهم ويرسلانهم إلى مدرسة جائعين وبثياب متسخة فا تصلت الأنسة بي فقمنا أنا والبير بشراء مأكولات ونزور اولادي كل يوم ونحضر معنا طعام واشترى جورج لأولادي جهاز لاسلكي لأن البير و زوجته كان يحبسانهم في غرفة ويقطعان عنهما خط هاتف وكان اولادي يخبئان جهاز في حقيبة مدرسة . وذات يوم زوجة البير حرقت فم ابني صغير في سيجار و جائته صدمة كهربائية واغلق البير باب على اولادي وذهب هو و زوجته خارج منزل فقام ابني كبير بوضع جهاز في مأخذ و أتصل بنا فجئنا اليهم وخلع جورج باب وانقذ ابني
ورفعتُ دعوة ضد البير وربحت دعوتي لأن قاضي اصبح لديه علم بأن اولادي غير مرتاحين عند ابيهم .....
و سؤالي لكم هو : ماذا كان على ريتا أن تفعل عندما تتعرض للضرب ؟ هل تذهب خلسة منه وتشتكي لأهلها ؟ أو تشتكي للكاهن ؟ أم تشتكي للشرطة ؟ أم تصبر وتتحمل ضرب لأجل بقاء مع ابنائها ؟ام ماذا؟
Comment