عندما تسعين لإنقاص وزنكِ، وتطمحين في الوصول إلى وزن مناسب؛
من المهم أن تثقي بما تعملين من خطوات لتحقيق ذلك
، وتكوني على معرفة بما تقومين به،
لتشعري بنتائج مرضية،
لذلك فثقتكِ بنفسكِ
ورؤيتكِ لنجاحكِ مهمة لإنقاص وزنكِ،
بينما تأثركِ بآراء الآخرين والنظر بأعينهم سيفشلان كل محاولاتكِ في تحقيق ذلك،
تعرَّفي من خلال الاختبار التالي على موقفكِ
من خطة الحصول على الوزن المناسب، وهل تعتمدين
على ما ترينه أنتِ أم ما يراه الآخرون؟
1.خرجتِ لدعوة عشاء مع صديقاتكِ وأنتِ تتبعين نظامًا غذائيًّا، فهل:
أ-تختارين أصنافًا تتناسب مع نظامكِ الغذائي
مهما كانت المغريات؟
ب-تنتظرين ضغطًا وإقناعًا من قبلهنّ لخرق النظام الذي تتبعينه؟
ج-لا تقاومين أصناف الطعام المختلفة؟
2.شاهدتِ صديقة لكِ، ولاحظتِ فقدانها للكثير من الوزن، فهل:
أ-تخبرينها بذلك فورًا وتسألينها عن الطريقة؟
ب-لا تعلقين على الأمر أبدًا؟
ج- تنكرين لها ذلك، حتى إن سألتكِ هي عن رأيكِ بصراحة؟
3.وأنتِ مدعوة لحفل إحدى صديقاتكِ، فهل:
أ-تختارين فستانًا منمقًا وجميلاً حتى وإنْ لم يكن مناسبًا لكِ؟
ب-تختارين فستانًا يظهر أنكِ أكثر رشاقة ممّا أنتِ عليه؟
ج- تختارين فستانًا واسعًا بحيث يغطي كل عيوب جسدكِ؟
4.ذهبتِ أنتِ وصديقتكِ إلى التسوق، فهل:
أ-تختارين ما يعجبكِ، ويوافق ذوقكِ مهما كانت درجة مناسبته لك؟
ب-تختارين ما يناسب جسمكِ فقط؟
ج- تسألين صديقتكِ عمّا يلائم جسدكِ ووزنكِ؟
5.التحقتِ بأحد النوادي الرياضية، وقابلتِ هناك إحدى معارفك، فهل:
أ-تصرحين لها بأنَّ سبب وجودكِ هو رغبة منكِ في خفض وزنكِ؟
ب-تخبرينها بأنكِ هنا للمحافظة على وزنكِ وشكل جسمكِ؟
ج- تبررين وجودكِ بالتسلية وتمضية الوقت
6.إذا كنتِ تتبعين حمية غذائية معينة، فهل
أ-تُفصحين عن الأمر لكل منْ حولكِ
ب-تُخبرين المقربين، إذا اضطررتِ لذلك فقط؟
ج- تحاولين إخفاء الأمر تمامًا وبشتى الطرق
7.وأنتِ في حفلة لإحدى صديقاتكِ، حدث أن علّقت إحداهنّ على وزنكِ وعلى مظهركِ الخارجي هل:
أ- تتجاهلينها وتستمتعين بالحفل؟
ب-تشعرين ببعض الإحراج ولكنكِ تصمتين؟
ج- تتضايقين ويبدو ذلك جليًّا على ملامحكِ وتصرفاتك؟
8.كنتِ مدعوة لحفل عشاء، وقد لبستِ وتجملتِ وفي الحفلة شاهدتِ إحدى صديقاتكِ القدامى، فهل:
أ-لا تسألينها عن رشاقتكِ،
وإن كنتِ قد خسرت وزنًا أم لا، ما لم تعلّق هي على ذلك؟
ب-تحاولين لفت نظرها بطريقة غير مباشرة لفقدانكِ بعض الوزن؟
ج- تسألينها مباشرة إن كنتِ فقدتِ بعض الوزن أم لا؟
9.أخبرتِ صديقاتكِ بأنكِ تتبعين رجيمًا، ولكن إحداهنّ علّقت بأنّ هذا الرجيم لا يناسبكِ، فهل:
أ-تناقشينها في تعليقها، ووجهة نظرها في ذلك؟
ب-تسألينها عن نصيحتها في الرجيم المناسب؟
ج- تُصابين بحالة إحباط لضياع وقتكِ في ذلك الرجيم؟
10.وأنتِ ضمن خطة زمنية للرشاقة، هل:
أ-تعتمدين على مقاساتكِ القديمة في تقييم الفرق؟
ب-تقيسين نفسكِ يوميًّا بالميزان لتلاحظي أي فروقات؟
ج- تنتظرين ملاحظة الآخرين بأنكِ خسرتِ بعض الكيلوغرامات؟
11.سمعتِ إحدى النحيفات وهي تشكو قلة وزنها، ورغبتها في اكتساب بعض الوزن، فهل:
أ-تخبرينها بأنّ رشاقتها نعمة يجب ألا تتذمر منها؟
ب-تخبرينها أنكِ لا تلاحظين أنها نحيفة بهذا الشكل اللافت للنظر؟
ج- لا تعلقين على الموضوع، وكأنكِ لم تسمعي؟
12.في أثناء اجتماعكِ ببعض الصديقات، أجمعن على أنكِ فقدتِ شيئًا من وزنكِ، وسألنكِ عن السر والسبب وراء ذلك، فهل:
أ-تخبرينهنّ بأنكِ اتبعتِ نظامًا غذائيًّا معينًّا، وكان السبب في ذلك النقصان؟
ب-تخبرينهنّ بأنكِ ركّزتِ فقط على حجم وجباتكِ ونوعيتها، دون مجهود يذكر؟
ج- تنكرين أي تدخل منكِ في ذلك، وأنكِ فقدت وزنكِ دون أي حميات أو أنظمة؟
النتائج
تثقين بنفسكِِ
إذا كان معظم إجاباتكِ "أ":
أنتِ لا تهمكِ آراء الآخرين حتى في وزنكِ،
واثقة تعرفين ما تريدين،
وكيف تريدين، ومتى تريدين، وتتصرفين على هذا النمط؛
ممّا يعزز ويدعم نجاح خطتكِ للتخلص من الوزن الزائد بسهولة
فهناك رضا وانسجام داخلي.
نصيحتنا:
نهنئكِ على ذلك، ستحصلين على ما تريدين من الوزن والله معكِ.
تتشاركين مع الآخرين الثقة
إذا كان معظم إجابتكِ "ب":
أنتِ تجمعين بين ثقتكِ بنفسكِ وبين ثقة الآخرين برشاقتكِ،
وتتأثرين برأيهم إلى حد ما،
حتى وإنْ كنتِ تؤمنين بعكس ذلك، لذلك فقد تنهارين،
أو تهدمين فترة ليست بالقليلة من اتباع نظام غذائي وحمية خاصة
لمجرد تعليق من المحيطين بكِ،
ولكن يبقى بداخلكِ تردد من مدى صحة ما تقومين به،
وما يراه الآخرون.
نصيحتنا:
تحتاجين العمل قليلًا على ذاتكِ والرفع من معنوياتكِ،
والسعي وراء ما تريدينه أنتِ لا الآخرون،
فهو عامل دعم مهم لنجاحكِ في أي خطة تريدينها
، وعلى المستوى الشخصي أيضًا ابذلي قليلاً من المجهود
في التصالح مع ذاتكِ ومحبتها وكافئيها كثيرًا.
تُشاهدين رشاقتكِ بأعينهم
إذا كان معظم إجابتكِ "ج":
ثقتكِ بالآخرين تفوق ثقتكِ بنفسكِ
، حيثُ يهمكِ رأي المحيطين بكِ،
وما تتبعينه من خطة لرشاقتكِ أكثر من ثقتكِ بنفسكِ،
حتى وإنْ كنتِ تشاهدين نتائج ملحوظة وملموسة على نجاحكِ،
وما يهمكِ بالدرجة الأولى هو ما يراه الآخرون من نجاح لتلك الخطة أو الحمية التي اتبعتها،
وهو ما يجعلكِ متخبطة كثيرًا ودائمة الإحباط في حال لم يلاحظ الآخرون أنكِ حققتِ أي إنجاز،
وقد تتخذين قرارًا فوريًّا بإيقاف ذلك النظام،
لأنه لم يحقق أهدافه،
وسبب اهتمامكِ برأي زميلاتكِ في وزنكِ هو ضعف تقديركِ لذاتكِ،
والذي يؤثر على تقبّل جسدكِ لأي نوع من الرجيم،
ومن ثم خسارتكِ لوزنكِ.
نصيحتنا:
عليكِ أن تتخلصي من المشاعر السلبية وأن تحبي وتتقبلي ذاتكِ،
كما يجب أن تتعلمي تقدير الذات وتقدري مجهوداتكِ
وحرصكِ على الاعتناء بوزنكِ،
لا أن تقيميها بحسب رأي الآخرين فيها أو بما تراه عيونهم،
أثبتت الدراسات أنّ حرصكِ على نفسكِ واختياركِ لرجيم باقتناع نابع من داخلكِ،
وعندما يكون هدفكِ من أن تخسري وزنكِ هو إرضاء لذاتكِ،
ولأنكِ تريدين ذلك ويهمكِ أن تكوني رشيقة بالدرجة الأولى،
لا لأي أحد آخر أيًّا كان، فإنكِ سوف تخسرين وزنكِ الزائد
وتحصلين على نتائج مذهلة.
من المهم أن تثقي بما تعملين من خطوات لتحقيق ذلك
، وتكوني على معرفة بما تقومين به،
لتشعري بنتائج مرضية،
لذلك فثقتكِ بنفسكِ
ورؤيتكِ لنجاحكِ مهمة لإنقاص وزنكِ،
بينما تأثركِ بآراء الآخرين والنظر بأعينهم سيفشلان كل محاولاتكِ في تحقيق ذلك،
تعرَّفي من خلال الاختبار التالي على موقفكِ
من خطة الحصول على الوزن المناسب، وهل تعتمدين
على ما ترينه أنتِ أم ما يراه الآخرون؟
1.خرجتِ لدعوة عشاء مع صديقاتكِ وأنتِ تتبعين نظامًا غذائيًّا، فهل:
ماذا تختارين اذا كنت تتبعي نظاما خاصا؟
أ-تختارين أصنافًا تتناسب مع نظامكِ الغذائي
مهما كانت المغريات؟
ب-تنتظرين ضغطًا وإقناعًا من قبلهنّ لخرق النظام الذي تتبعينه؟
ج-لا تقاومين أصناف الطعام المختلفة؟
2.شاهدتِ صديقة لكِ، ولاحظتِ فقدانها للكثير من الوزن، فهل:
أ-تخبرينها بذلك فورًا وتسألينها عن الطريقة؟
ب-لا تعلقين على الأمر أبدًا؟
ج- تنكرين لها ذلك، حتى إن سألتكِ هي عن رأيكِ بصراحة؟
3.وأنتِ مدعوة لحفل إحدى صديقاتكِ، فهل:
أ-تختارين فستانًا منمقًا وجميلاً حتى وإنْ لم يكن مناسبًا لكِ؟
ب-تختارين فستانًا يظهر أنكِ أكثر رشاقة ممّا أنتِ عليه؟
ج- تختارين فستانًا واسعًا بحيث يغطي كل عيوب جسدكِ؟
4.ذهبتِ أنتِ وصديقتكِ إلى التسوق، فهل:
أ-تختارين ما يعجبكِ، ويوافق ذوقكِ مهما كانت درجة مناسبته لك؟
ب-تختارين ما يناسب جسمكِ فقط؟
ج- تسألين صديقتكِ عمّا يلائم جسدكِ ووزنكِ؟
5.التحقتِ بأحد النوادي الرياضية، وقابلتِ هناك إحدى معارفك، فهل:
أ-تصرحين لها بأنَّ سبب وجودكِ هو رغبة منكِ في خفض وزنكِ؟
ب-تخبرينها بأنكِ هنا للمحافظة على وزنكِ وشكل جسمكِ؟
ج- تبررين وجودكِ بالتسلية وتمضية الوقت
6.إذا كنتِ تتبعين حمية غذائية معينة، فهل
أ-تُفصحين عن الأمر لكل منْ حولكِ
ب-تُخبرين المقربين، إذا اضطررتِ لذلك فقط؟
ج- تحاولين إخفاء الأمر تمامًا وبشتى الطرق
7.وأنتِ في حفلة لإحدى صديقاتكِ، حدث أن علّقت إحداهنّ على وزنكِ وعلى مظهركِ الخارجي هل:
أ- تتجاهلينها وتستمتعين بالحفل؟
ب-تشعرين ببعض الإحراج ولكنكِ تصمتين؟
ج- تتضايقين ويبدو ذلك جليًّا على ملامحكِ وتصرفاتك؟
8.كنتِ مدعوة لحفل عشاء، وقد لبستِ وتجملتِ وفي الحفلة شاهدتِ إحدى صديقاتكِ القدامى، فهل:
أ-لا تسألينها عن رشاقتكِ،
وإن كنتِ قد خسرت وزنًا أم لا، ما لم تعلّق هي على ذلك؟
ب-تحاولين لفت نظرها بطريقة غير مباشرة لفقدانكِ بعض الوزن؟
ج- تسألينها مباشرة إن كنتِ فقدتِ بعض الوزن أم لا؟
9.أخبرتِ صديقاتكِ بأنكِ تتبعين رجيمًا، ولكن إحداهنّ علّقت بأنّ هذا الرجيم لا يناسبكِ، فهل:
شكلك راح تنصابي باحباط!!!
أ-تناقشينها في تعليقها، ووجهة نظرها في ذلك؟
ب-تسألينها عن نصيحتها في الرجيم المناسب؟
ج- تُصابين بحالة إحباط لضياع وقتكِ في ذلك الرجيم؟
10.وأنتِ ضمن خطة زمنية للرشاقة، هل:
أ-تعتمدين على مقاساتكِ القديمة في تقييم الفرق؟
ب-تقيسين نفسكِ يوميًّا بالميزان لتلاحظي أي فروقات؟
ج- تنتظرين ملاحظة الآخرين بأنكِ خسرتِ بعض الكيلوغرامات؟
11.سمعتِ إحدى النحيفات وهي تشكو قلة وزنها، ورغبتها في اكتساب بعض الوزن، فهل:
أ-تخبرينها بأنّ رشاقتها نعمة يجب ألا تتذمر منها؟
ب-تخبرينها أنكِ لا تلاحظين أنها نحيفة بهذا الشكل اللافت للنظر؟
ج- لا تعلقين على الموضوع، وكأنكِ لم تسمعي؟
12.في أثناء اجتماعكِ ببعض الصديقات، أجمعن على أنكِ فقدتِ شيئًا من وزنكِ، وسألنكِ عن السر والسبب وراء ذلك، فهل:
أ-تخبرينهنّ بأنكِ اتبعتِ نظامًا غذائيًّا معينًّا، وكان السبب في ذلك النقصان؟
ب-تخبرينهنّ بأنكِ ركّزتِ فقط على حجم وجباتكِ ونوعيتها، دون مجهود يذكر؟
ج- تنكرين أي تدخل منكِ في ذلك، وأنكِ فقدت وزنكِ دون أي حميات أو أنظمة؟
النتائج
تثقين بنفسكِِ
إذا كان معظم إجاباتكِ "أ":
أنتِ لا تهمكِ آراء الآخرين حتى في وزنكِ،
واثقة تعرفين ما تريدين،
وكيف تريدين، ومتى تريدين، وتتصرفين على هذا النمط؛
ممّا يعزز ويدعم نجاح خطتكِ للتخلص من الوزن الزائد بسهولة
فهناك رضا وانسجام داخلي.
نصيحتنا:
نهنئكِ على ذلك، ستحصلين على ما تريدين من الوزن والله معكِ.
تتشاركين مع الآخرين الثقة
إذا كان معظم إجابتكِ "ب":
أنتِ تجمعين بين ثقتكِ بنفسكِ وبين ثقة الآخرين برشاقتكِ،
وتتأثرين برأيهم إلى حد ما،
حتى وإنْ كنتِ تؤمنين بعكس ذلك، لذلك فقد تنهارين،
أو تهدمين فترة ليست بالقليلة من اتباع نظام غذائي وحمية خاصة
لمجرد تعليق من المحيطين بكِ،
ولكن يبقى بداخلكِ تردد من مدى صحة ما تقومين به،
وما يراه الآخرون.
نصيحتنا:
تحتاجين العمل قليلًا على ذاتكِ والرفع من معنوياتكِ،
والسعي وراء ما تريدينه أنتِ لا الآخرون،
فهو عامل دعم مهم لنجاحكِ في أي خطة تريدينها
، وعلى المستوى الشخصي أيضًا ابذلي قليلاً من المجهود
في التصالح مع ذاتكِ ومحبتها وكافئيها كثيرًا.
تُشاهدين رشاقتكِ بأعينهم
إذا كان معظم إجابتكِ "ج":
قد تتخذين قرارًا فوريًّا بإيقاف ذلك النظام!!!
ثقتكِ بالآخرين تفوق ثقتكِ بنفسكِ
، حيثُ يهمكِ رأي المحيطين بكِ،
وما تتبعينه من خطة لرشاقتكِ أكثر من ثقتكِ بنفسكِ،
حتى وإنْ كنتِ تشاهدين نتائج ملحوظة وملموسة على نجاحكِ،
وما يهمكِ بالدرجة الأولى هو ما يراه الآخرون من نجاح لتلك الخطة أو الحمية التي اتبعتها،
وهو ما يجعلكِ متخبطة كثيرًا ودائمة الإحباط في حال لم يلاحظ الآخرون أنكِ حققتِ أي إنجاز،
وقد تتخذين قرارًا فوريًّا بإيقاف ذلك النظام،
لأنه لم يحقق أهدافه،
وسبب اهتمامكِ برأي زميلاتكِ في وزنكِ هو ضعف تقديركِ لذاتكِ،
والذي يؤثر على تقبّل جسدكِ لأي نوع من الرجيم،
ومن ثم خسارتكِ لوزنكِ.
نصيحتنا:
عليكِ أن تتخلصي من المشاعر السلبية وأن تحبي وتتقبلي ذاتكِ،
كما يجب أن تتعلمي تقدير الذات وتقدري مجهوداتكِ
وحرصكِ على الاعتناء بوزنكِ،
لا أن تقيميها بحسب رأي الآخرين فيها أو بما تراه عيونهم،
أثبتت الدراسات أنّ حرصكِ على نفسكِ واختياركِ لرجيم باقتناع نابع من داخلكِ،
وعندما يكون هدفكِ من أن تخسري وزنكِ هو إرضاء لذاتكِ،
ولأنكِ تريدين ذلك ويهمكِ أن تكوني رشيقة بالدرجة الأولى،
لا لأي أحد آخر أيًّا كان، فإنكِ سوف تخسرين وزنكِ الزائد
وتحصلين على نتائج مذهلة.
Comment