لعل أشهر ابتسامه لامرأه هي ابتسامة
الموناليزا أو الجيوكندا التي رسمها
العبقري الإيطالي الشهير اليوناردو دافنشي
ولم يعرف منذ ذلك الوقت حتى اليوم
أمران أو في الحقيقه سران بخصوص هذه
اللوحه أولها
هي تلك المرأه الفاتنه التي أوحت لدفنشي
هذا الوجه الرومانسي
وهو أمر لا يزال محل جدل
أما الثاني فهو سر هذه الابتسامه العجيبه
التي تلاحق النظار أول ما يستقبلو الموناليزا
قد تكون ابتسامة الموناليزا هي الأشهر والأخطر
لامرأه في خيال دافنشي أصبحت بابتسامتها
الهادئه أشهر ابتسامه في التاريخ
إلاأن هناك نساء ابتسمن ورسمن لوحات
أخرى أكثر واقعيه ليست فيها تعبيرات
رومانسيه على الاطلاق بل كانت ابتسامات
ناريه غيرت وجه التاريخ
ابتسامة كليوباترا
ارتبطت ابتسامات بعض النساء برجال
أقوياء وأباطره عظام فكان الناتج تغيرات
خطيره حدثت بعد هذه الابتسامات
وحدث ذات الشىء عندما ابتسمت نساء
خالدات ملكات وقائدات ومن
أشهر هؤلاء آخر ملكات البطالمه على عرش
مصروهي الملكه كليوباترا التي صعدت
إلى العرش في السابعه عشر من عمرها
ابتسامة هذه الملكه والتي غيرت بها التاريخ
كانت لقيصر روما ( يوليس قصير )
الذي قدم الى مصر في أعقاب عدوه بمومباي
وكانت حينها على خلاف ومواجهه عسكريه
على الحكم مع اخيها بطليموس فما كان من
قيصر إلاأن يختار حليفاً بين المتنازعين وهنا
كانت ابتسامتها التي جعلتها اختيار قيصر
وحاكمه على مصر وعندما ولدة طفلاً نسبته
ألى قيصر وذهبت لتعيش في روما
وعندما اغتيل قيصر أصبحت مصر
محل نزاع بين ورثته وهما اوكتافيان
ومارك انطونيو الذي عشقته وانحازت اليه
غير انهما خسرا مصر بانتصار اوكتافيان
فانتحرت كليوباترا باحتضان حيه سامه
وانتحر مارك انطونيو بان خر صريعاً
على سن سيفه فكانت ابتسامة كليو باترا
القصير مفعول السحر في حكمها لمصر
وانشقاق الامبراطوريه وخسارتها حكمها
ونفسها وعشيقها مارك انطونيو ..
بوبيا تبتسم
أما الابتسامه التاريخيه الثانيه فكانت ابتسامة
الحسناء بوبيا للامبرطور الروماني نيرون
وهو كما كليو باترا اعتلى عرش الامبرطوريه
الرومانيه في السابعه عشر من عمره وقدعرف في
بداية عهده بتسامحه وكرمه وحسن ادارته ألى ان
تعرف إلى الحسناء بوبيا التي غيرت كثيراً في شخصيته
عندما ابتسمت له قي أول لقاء لهما ابتسامة ساحره
ذهبت بعقله واضطرب تفكيره
فكان ناتج ذلك أقتل
ابتسامه فاتنه
ومن اشهر الابتسامات ابتسامة ماري ملكة
اسكتلندا التي جعلتها تفقد عرشها اذ
كانت لها ابتسامه جذابه فتنت بها قوادها
ورجال حاشيتها فدب الحسد والانقسام
بينهم كل يدعي قربه من الملكه فنشبت
المنازعات وتآمرت على زوجها ودبرت له مكيده
للنيل منه غير أنها فشلت فهربت ألى الملكه اليزبث
ملكة بريطانيا التي أكرمتها إلاان ماري أخذت تتآمر
عليهامستغلة سحر أبتسامتها
إلاأنها كشفت فحوكمت وأعدمت حيث ذهبت
الى المشنقه رابطة الجاش بثويها
الأسود الذي نزعته في اللحظه الأخيره
ليبدو تحته ثوب قرمزي ساطع اختفت
فيه ابتسامتها لفاتنه التي اودت بحياتها وعرشها
ابتسامة قاتله لنابليون
غير أن الامبرطور نابليون الذي قال لقد
كسبت أعظم الحروب وسجلت أعظم الانتصارات
وهزمتني امرأه ولم تكن تلك المرأه سوى زوجته جوزفين
لكن الابتسامه النسائيه التي كادت تودي بحياة
الامبرطور كانت في وجه حسناء رسمتها له وهي تحاول
الغدر به بأن دست مسدساً لفتله غبر انه اكتشفها وببرود
قال لها لقد أردت الفتك بالامبرطور فاخفيت سلاحك
فمغفرة لك أيتها الفتاه الجميله
ولا شك ان هذه الحادثه جعلت نابليون أكثر
حرصاً من الحسناوات وابتساماتهن القاتله
حتى وفاته في جزر سانت هيلانه
عام 1821م متاثراً بسرطان المعده ولكن
لم تقتله ابتسامة امرأه عملاً بالمثل
( مالا يقتلني يقويني )
ابتسامة لولا
ابتسامة أخرى كانت مدمره ابتساماتها
الحسناء لولا مونتيز للملك لود فيج ملك
بافاريا الول الذي اتصف بالحكمه والعقل
وملا خزائن الدوله بالأموال الى أن التقى
بالحستاء لولا التي سحرته بابتسامتها منذ
الوهله الأولى فدفع الثمن غالياً باهماله دولته
والتمتع بالملذات مع الفاتنه لولا
حتى فقد هيبته وحكمته واضطر في خاتمة
المطاف للتنازل عن العرش
لخلفه الرومانسي الملك لود فيج الثاني
الذي اتصف بغرابة الأطوار وافلس خزائن
الدوله ليكتب بذلك دمار مملكة بافاريا
ومن أشهر الابتسامات ايضاً ابتسامة
الحسناء دليله
الاسطوره اليهود شمشون الجبار
الذي كان داهيه عصره فسلبته
قوته واذلته وقدمته إلى اعدائه
منقول
الموناليزا أو الجيوكندا التي رسمها
العبقري الإيطالي الشهير اليوناردو دافنشي
ولم يعرف منذ ذلك الوقت حتى اليوم
أمران أو في الحقيقه سران بخصوص هذه
اللوحه أولها
هي تلك المرأه الفاتنه التي أوحت لدفنشي
هذا الوجه الرومانسي
وهو أمر لا يزال محل جدل
أما الثاني فهو سر هذه الابتسامه العجيبه
التي تلاحق النظار أول ما يستقبلو الموناليزا
قد تكون ابتسامة الموناليزا هي الأشهر والأخطر
لامرأه في خيال دافنشي أصبحت بابتسامتها
الهادئه أشهر ابتسامه في التاريخ
إلاأن هناك نساء ابتسمن ورسمن لوحات
أخرى أكثر واقعيه ليست فيها تعبيرات
رومانسيه على الاطلاق بل كانت ابتسامات
ناريه غيرت وجه التاريخ
ابتسامة كليوباترا
ارتبطت ابتسامات بعض النساء برجال
أقوياء وأباطره عظام فكان الناتج تغيرات
خطيره حدثت بعد هذه الابتسامات
وحدث ذات الشىء عندما ابتسمت نساء
خالدات ملكات وقائدات ومن
أشهر هؤلاء آخر ملكات البطالمه على عرش
مصروهي الملكه كليوباترا التي صعدت
إلى العرش في السابعه عشر من عمرها
ابتسامة هذه الملكه والتي غيرت بها التاريخ
كانت لقيصر روما ( يوليس قصير )
الذي قدم الى مصر في أعقاب عدوه بمومباي
وكانت حينها على خلاف ومواجهه عسكريه
على الحكم مع اخيها بطليموس فما كان من
قيصر إلاأن يختار حليفاً بين المتنازعين وهنا
كانت ابتسامتها التي جعلتها اختيار قيصر
وحاكمه على مصر وعندما ولدة طفلاً نسبته
ألى قيصر وذهبت لتعيش في روما
وعندما اغتيل قيصر أصبحت مصر
محل نزاع بين ورثته وهما اوكتافيان
ومارك انطونيو الذي عشقته وانحازت اليه
غير انهما خسرا مصر بانتصار اوكتافيان
فانتحرت كليوباترا باحتضان حيه سامه
وانتحر مارك انطونيو بان خر صريعاً
على سن سيفه فكانت ابتسامة كليو باترا
القصير مفعول السحر في حكمها لمصر
وانشقاق الامبراطوريه وخسارتها حكمها
ونفسها وعشيقها مارك انطونيو ..
بوبيا تبتسم
أما الابتسامه التاريخيه الثانيه فكانت ابتسامة
الحسناء بوبيا للامبرطور الروماني نيرون
وهو كما كليو باترا اعتلى عرش الامبرطوريه
الرومانيه في السابعه عشر من عمره وقدعرف في
بداية عهده بتسامحه وكرمه وحسن ادارته ألى ان
تعرف إلى الحسناء بوبيا التي غيرت كثيراً في شخصيته
عندما ابتسمت له قي أول لقاء لهما ابتسامة ساحره
ذهبت بعقله واضطرب تفكيره
فكان ناتج ذلك أقتل
ابتسامه فاتنه
ومن اشهر الابتسامات ابتسامة ماري ملكة
اسكتلندا التي جعلتها تفقد عرشها اذ
كانت لها ابتسامه جذابه فتنت بها قوادها
ورجال حاشيتها فدب الحسد والانقسام
بينهم كل يدعي قربه من الملكه فنشبت
المنازعات وتآمرت على زوجها ودبرت له مكيده
للنيل منه غير أنها فشلت فهربت ألى الملكه اليزبث
ملكة بريطانيا التي أكرمتها إلاان ماري أخذت تتآمر
عليهامستغلة سحر أبتسامتها
إلاأنها كشفت فحوكمت وأعدمت حيث ذهبت
الى المشنقه رابطة الجاش بثويها
الأسود الذي نزعته في اللحظه الأخيره
ليبدو تحته ثوب قرمزي ساطع اختفت
فيه ابتسامتها لفاتنه التي اودت بحياتها وعرشها
ابتسامة قاتله لنابليون
غير أن الامبرطور نابليون الذي قال لقد
كسبت أعظم الحروب وسجلت أعظم الانتصارات
وهزمتني امرأه ولم تكن تلك المرأه سوى زوجته جوزفين
لكن الابتسامه النسائيه التي كادت تودي بحياة
الامبرطور كانت في وجه حسناء رسمتها له وهي تحاول
الغدر به بأن دست مسدساً لفتله غبر انه اكتشفها وببرود
قال لها لقد أردت الفتك بالامبرطور فاخفيت سلاحك
فمغفرة لك أيتها الفتاه الجميله
ولا شك ان هذه الحادثه جعلت نابليون أكثر
حرصاً من الحسناوات وابتساماتهن القاتله
حتى وفاته في جزر سانت هيلانه
عام 1821م متاثراً بسرطان المعده ولكن
لم تقتله ابتسامة امرأه عملاً بالمثل
( مالا يقتلني يقويني )
ابتسامة لولا
ابتسامة أخرى كانت مدمره ابتساماتها
الحسناء لولا مونتيز للملك لود فيج ملك
بافاريا الول الذي اتصف بالحكمه والعقل
وملا خزائن الدوله بالأموال الى أن التقى
بالحستاء لولا التي سحرته بابتسامتها منذ
الوهله الأولى فدفع الثمن غالياً باهماله دولته
والتمتع بالملذات مع الفاتنه لولا
حتى فقد هيبته وحكمته واضطر في خاتمة
المطاف للتنازل عن العرش
لخلفه الرومانسي الملك لود فيج الثاني
الذي اتصف بغرابة الأطوار وافلس خزائن
الدوله ليكتب بذلك دمار مملكة بافاريا
ومن أشهر الابتسامات ايضاً ابتسامة
الحسناء دليله
الاسطوره اليهود شمشون الجبار
الذي كان داهيه عصره فسلبته
قوته واذلته وقدمته إلى اعدائه
منقول
Comment