1- معبد البارثينون بأثينا في اليونان
تقول تارا إيماني عن المعبد: “إنه جميل الجوهر من حيث شكله المعماري، يتميز بالأعمدة الكورنثية، والانحناءات المحدبة الطفيفة في الأعمدة حتى لا تبدو ضعيفة ورفيعة من بعيد، ويقع المعبد على قمة تل… لقد قدم لنا الأبجديات الأولى لفن العمارة التى نستخدمها حتى اليوم وساعدنا على تحسينها”. إيماني مهندسة معمارية صاحبة تصاميم تارا إيماني Tara Imani Designs.2- المؤتمر الوطني للبرازيل (البرلمان) في برازيليا
تقول جوليا دونوهو: “في عام 1974، أخذ والدي عائلتنا لنرى مدينة برازيليا الجديدة. المبنى أثرى مخيلة العالم؛ يتشكل على هيئة طائرة به كتل سكنية على طراز كوربوزيان (الطراز المعماري الحديث لنظام “لو كوربوزييه “)، حيث السكن على شكل أجنحة مثل الريش، وجسم المبنى عبارة عن السفارات والمبانى الحكومية، والمؤسسات الثقافية، ومكان للعبادة”. دونوهو هي المسؤولة الرئيسية ومديرة المشروعات بشركة Equinox للتصميم والتطوير.3- متحف ساوباولو للفنون في البرازيل
تقول داماريس هولينغسورث: “إنه تصميم جريء، صُمِم في عام 1968، وهو مصنوع من الخرسانة والزجاج، وقد علق الجسم الرئيسي من عارضين وبالكاد يلامس الأعمدة على الجانبين، وأحب كثيراً فكرة تصميمه على يد سيدة”. هولينغسورث هي مديرة المشاريع بمجموعة DLR.4- معبد المدينة المحرمة في بكين بالصين
تصف روزا شينغ تصميم المعبد قائلةً: “تصميم مذهل ومُعَمِّر، يتميز ببنيته المعقدة، رغم بساطة الأشكال المكونة للمبنى بشكل عام. أوضح جدي أن هذا المعبد من المفترض استمراره على مدى حياة المرء؛ فهو بمثابة كبسولة زمنية ثقافية لحضارة كاملة”. شينغ هي إحدى كبريات المهندسات المعماريات بشركة بوهلين سيونسكي جاكسون.5- مبنى الابتكار والعلوم والتكنولوجيا بجامعة البولي تكنيك في فلوريدا، ليكلاند
تقول ماريكا ماككيل: “عندما كنت أعمل مع المهندس المعماري سانتياغو كالاترافا، كنت جزءاً من الفريق الذي قام بمشروع حرم جامعة فلوريدا، لا أحب تصميم هذا المبنى فحسب؛ بل إنني أشعر بارتباط حقيقي بهذا المشروع وبالأشخاص في ليكلاند، حيث تربى أبي بليكلاند، ومازلت أقوم بزيارة العائلة هناك”. ماككيل هي مؤسسة شركة Studio MM المعمارية.6- منزل هوبرتوس في أمستردام بهولندا
يقول راندى دويتشه: “المبنى عبارة عن مؤسسة لحماية الأمهات غير المتزوجات على قدم المساواة، فالبناية مقسمة إلى أجزاء متساوية للراحة والترفيه، وهو مشروع معاصر يحمل الألوان المبهجة التي تُزَيِّن الصلب والزجاج والخرسانة، ورغم ذلك تشعر بأن تصميم المبنى يحترم جيرانه الأكثر تقليدية”. دويتشه هو أستاذ مساعد في الهندسة المعمارية بجامعة إلينوي بأوربانا شامبين، ومسؤول بشركة Deutsch Insights.7- مبنى إمباير ستيت في نيويورك
يقول وليام مارتن: “كنت أريد أن أصبح مهندساً معمارياً منذ أن كنت في السادسة من عمري وهذا المبنى هو أحد أسباب هذه الرغبة، فقد كان والداي يأخذاننا بالسيارة ونتجول فى طريق River Road، وشارع بوليفارد إيست [نيوجيرسي]، حيث المناظر الممتدة لمانهاتن من المقعد الخلفي للسيارة. قمة المبنى أضفت كثيراً على قيمته وسمحت باستقبال أفضل للملايين من الناس”. مارتن هو مؤسس شركة WJM Architect.8- متحف الفن المعاصر (MAC) بمدينة نيتيروي في ريو دي جانيرو بالبرازيل
يقول بيتر إكسلي: “المبنى مُعلَق على الماء، وهو عبارة عن مجموعة بسيطة من الخطوط والمنحنيات مستوحاة من الزهور المترعرعة في أنحاء ريو دي جانيرو، يُزَين صف وردي جميل الطريق إلى مدخل المبنى، إنه المدخل الأكثر سحراً لأي مبنى حيث البساطة واللطف والشاعرية، ما يضفي على ذهنك الكثير من التوقعات:. يعمل إكسلي أستاذاً في معهد شيكاغو للفنون وهو مؤسس شركة العمارة Architecture is Fun9- كنيسة الضوء في أوساكا باليابان
يقول فرانك كونها الثالث: “المهندس تاداو أندو (مصمم الكنيسة) قادر على إنشاء مساحات جميلة تُجسد أشكالاً بسيطة متجانسة وفسيحة مع التحكم في الأضواء بشكل رائع لتبدو راقصة طوال اليوم، تخلق الأشكال الكبيرة والفضاء المفتوح منظراً فريداً وساحراً يجذبك إليه”. يعمل “كونها” رئيساً تنفيذياً ومديراً بشركة FC3 Architecture + Design المعمارية.10- مركز إنتربرايز بجامعة إيست أنجليا في مدينة نورويتش بالمملكة المتحدة
يقول بين آدم سميث: “المركز مزيج من العمارة الرائعة والتصميم الهندسي المستدام، يقع في حرم المباني التقليدية التي كنا نحاول جاهدين في عصرها شق طريقنا نحو الإبداع”. آدم سميث هو مهندس معماري مقيم بالمملكة المتحدة ومؤسس شركة House Planning Help.11- كازا ميلا في برشلونة بإسبانيا
يقول كلارك مانوس: “يتميز مبنى كازا ميلا بالطاقة الحيوية والإثارة، وهو غني بمحتوياته وبسياقه الحسي، ومشبع بالطابع السكني للمناطق الحضرية الغنية”. مانوس هو الرئيس التنفيذي لشركة هيلر مانوس للمهندسين المعماريين ورئيس المعهد الأميركي للمعماريين سابقاً.12- متحف كمبل للفنون في فورت وورث بتكساس
يقول بوب بورسون: “تم الانتهاء من بنائه في عام 1974، وقد أعاد تعريف المتاحف والمعارض الفنية لاستخداماتها لضوء النهار الطبيعي، إنه حقاً تحفة فنية حديثة”. بورسون هو رئيس شركة مالون ماكسويل بورسون للمهندسين المعماريين.13- فولينغ ووتر “بيت الشلال” في ميل رن بولاية بنسلفانيا
يقول بروس تيرنر: “الأسطح المستوية الصلبة التي تطل من الشرفات الناتئة هي أشكال عصرية خالصة أُدرِجت في قلب الغابة. الأهم من ذلك، الشيء الذي عزز هذا المبنى ليكون المبنى المفضل لي على الإطلاق، لا يظهر في أي من الصور، ألا وهو: مراحل الوصول للبيت، فأنت تصل من خلال درب ريفي صغير، يأخذك إلى الطبيعة عبر الغابات، لتجد أخيراً البيت في نهاية المطاف”. تيرنر مهندس معماري حر مقيم بنيوجيرسي.14- متحف مؤسسة بارنز في فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا
يقول لي كاليستي: “يتمتع المتحف بدعاية كبيرة، ويمكنك التمتع بالكثير من التسلية مثل الاستماع إلى أغنية في المذياع، لكنني عندما تأملت المكان بنفسي، كان حقاً مصدر إلهام بالنسبة لي”. كاليستي هو مؤسس شركة كاليستي للهندسة المعمارية والتصميم.15- كنيسة نوتردام دو أوت في رونشامب بفرنسا
يصف جوناثان براون المبنى قائلاً: “يقف المبنى بجرأة، وبشكل مبتكر، يتطلع إلى المستقبل، مع الاحتفاظ بخصوصية المكان وماضيه”. براون عضو بارز بمجموعة JHP للهندسة المعمارية والتصميم العمراني.16- مكتبة سانت جينيفييف في باريس بفرنسا
يقول جارد بانكس: “المكتبة التي تم الانتهاء من بنائها عام 1850 هي بمثابة صندوق جواهر سحري. يخفي الشكل الخارجي الكلاسيكي المصنوع من الحجر الرمادي قاعة قراءة غائرة مليئة بالضوء يعلوها قبوان نصف دائريين مصنوعين من الحديد المطاوع”. بانكس مهندس معماري يعمل لدى شركة Shoegnome Architects.17- معهد سالك للدراسات البيولوجية في لا جولا بكاليفورنيا
يقول كلارك مانوس: “يندمج معهد سالك بطريقة سحرية مع الموقع، في الوقت الذي يلهم فيه الاستكشاف العلمي”. مانوس هو الرئيس التنفيذي لشركة هيلر مانوس للمهندسين المعماريين ورئيس المعهد الأميركي للمعماريين سابقاً.18- منزل شيتس غولدشتاين في لوس انجليس بكاليفورنيا
يقول إيفان تروكسل: “المنزل المعروف للكثيرين باسم (منزل ليباوسكي الكبير)، نسبة إلى هذا الفيلم الذي ظهر فيه منزل غولدشتاين، واحد من تلك الأماكن التي تجعلك تجلس فيها وتنبهر لدرجة أنك تقول (وااو!)؛ بسبب تصميمه الجريء الذي يثري خيالك”. تروكسل مصمم مشاريع كبير بشركة HMC Architects ويشارك في تقديم حلقات Archispeak على شبكة الإنترنت.19- مركز تي دبليو إيه الجوي بمطار جون إف كينيدي الدولي بنيويورك
يقول جوزيف ديفيد: “صُمم مركز تي دبليو إيه الجوي قبل عصر أجهزة الكمبيوتر بعقود. ويستخدم المبنى الخرسانة والزجاج ليُثير إعجاب ورومانسية المسافرين، في كل مشهد وكل زاوية، تجد شيئاً جديداً يثير إعجابك. بعد 50 عاماً من افتتاحه، يُشعرك بأنه شيء من المستقبل”. ديفيد مهندس معماري مقيم بنيوجيرسي.
20- فيلا مالابارته في كابري بإيطاليا
يقول يورجن فان دير بلوج: “أسلوب البناء عبارة عن حوار مع سياق الفيلا؛ تصميم فيلا مالابارته هو مزيج رائع من الطبيعة والهندسة المعمارية يجعل محيطها أكثر روعة”. فان دير بلوج هو المؤسس المشارك لشركة فارو للهندسة المعمارية.21- الكنيسة الصغيرة بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في كمبردج بماساتشوستس
تقول لورا توماس: “كانت بداية معرفتي بكنيسة المعهد وقت دراستي للهندسة المعمارية، ولكن عندما رأيتها شخصياً، فهمت ماهية العمارة؛ فحجم الكنيسة، والمواد المستخدمة في بنائها، وتصميم الأضواء جعلني أتمكن من معرفة مدى قوة الهندسة المعمارية. فبعدها، بدأت أفهم ما تدور حوله العمارة من الأساس”. توماس هي رئيسة شركة ميلفيل توماس المعمارية.22- مبنى لويدز في لندن
يصف جيفري روبرتس هذا المبنى قائلاً: “هذا المبنى هو الأكثر غرابةً وتعقيداً لتصميم مبنى عالي التقنية، حيث يكشف تقريباً عن جميع بنيته، وسلالمه، ومصاعده، ومكوناته الخارجية. يأخذ المبنى شكل أداة ميكانيكية عملاقة وُضِعت رأسياً في تجاور مع المباني التاريخية المجاورة لها. أُحِب الصدق المعماري للمبنى”. روبرتس مهندس معماري يعمل لدى شركة سيرا المعمارية.
تقول تارا إيماني عن المعبد: “إنه جميل الجوهر من حيث شكله المعماري، يتميز بالأعمدة الكورنثية، والانحناءات المحدبة الطفيفة في الأعمدة حتى لا تبدو ضعيفة ورفيعة من بعيد، ويقع المعبد على قمة تل… لقد قدم لنا الأبجديات الأولى لفن العمارة التى نستخدمها حتى اليوم وساعدنا على تحسينها”. إيماني مهندسة معمارية صاحبة تصاميم تارا إيماني Tara Imani Designs.2- المؤتمر الوطني للبرازيل (البرلمان) في برازيليا
تقول جوليا دونوهو: “في عام 1974، أخذ والدي عائلتنا لنرى مدينة برازيليا الجديدة. المبنى أثرى مخيلة العالم؛ يتشكل على هيئة طائرة به كتل سكنية على طراز كوربوزيان (الطراز المعماري الحديث لنظام “لو كوربوزييه “)، حيث السكن على شكل أجنحة مثل الريش، وجسم المبنى عبارة عن السفارات والمبانى الحكومية، والمؤسسات الثقافية، ومكان للعبادة”. دونوهو هي المسؤولة الرئيسية ومديرة المشروعات بشركة Equinox للتصميم والتطوير.3- متحف ساوباولو للفنون في البرازيل
تقول داماريس هولينغسورث: “إنه تصميم جريء، صُمِم في عام 1968، وهو مصنوع من الخرسانة والزجاج، وقد علق الجسم الرئيسي من عارضين وبالكاد يلامس الأعمدة على الجانبين، وأحب كثيراً فكرة تصميمه على يد سيدة”. هولينغسورث هي مديرة المشاريع بمجموعة DLR.4- معبد المدينة المحرمة في بكين بالصين
تصف روزا شينغ تصميم المعبد قائلةً: “تصميم مذهل ومُعَمِّر، يتميز ببنيته المعقدة، رغم بساطة الأشكال المكونة للمبنى بشكل عام. أوضح جدي أن هذا المعبد من المفترض استمراره على مدى حياة المرء؛ فهو بمثابة كبسولة زمنية ثقافية لحضارة كاملة”. شينغ هي إحدى كبريات المهندسات المعماريات بشركة بوهلين سيونسكي جاكسون.5- مبنى الابتكار والعلوم والتكنولوجيا بجامعة البولي تكنيك في فلوريدا، ليكلاند
تقول ماريكا ماككيل: “عندما كنت أعمل مع المهندس المعماري سانتياغو كالاترافا، كنت جزءاً من الفريق الذي قام بمشروع حرم جامعة فلوريدا، لا أحب تصميم هذا المبنى فحسب؛ بل إنني أشعر بارتباط حقيقي بهذا المشروع وبالأشخاص في ليكلاند، حيث تربى أبي بليكلاند، ومازلت أقوم بزيارة العائلة هناك”. ماككيل هي مؤسسة شركة Studio MM المعمارية.6- منزل هوبرتوس في أمستردام بهولندا
يقول راندى دويتشه: “المبنى عبارة عن مؤسسة لحماية الأمهات غير المتزوجات على قدم المساواة، فالبناية مقسمة إلى أجزاء متساوية للراحة والترفيه، وهو مشروع معاصر يحمل الألوان المبهجة التي تُزَيِّن الصلب والزجاج والخرسانة، ورغم ذلك تشعر بأن تصميم المبنى يحترم جيرانه الأكثر تقليدية”. دويتشه هو أستاذ مساعد في الهندسة المعمارية بجامعة إلينوي بأوربانا شامبين، ومسؤول بشركة Deutsch Insights.7- مبنى إمباير ستيت في نيويورك
يقول وليام مارتن: “كنت أريد أن أصبح مهندساً معمارياً منذ أن كنت في السادسة من عمري وهذا المبنى هو أحد أسباب هذه الرغبة، فقد كان والداي يأخذاننا بالسيارة ونتجول فى طريق River Road، وشارع بوليفارد إيست [نيوجيرسي]، حيث المناظر الممتدة لمانهاتن من المقعد الخلفي للسيارة. قمة المبنى أضفت كثيراً على قيمته وسمحت باستقبال أفضل للملايين من الناس”. مارتن هو مؤسس شركة WJM Architect.8- متحف الفن المعاصر (MAC) بمدينة نيتيروي في ريو دي جانيرو بالبرازيل
يقول بيتر إكسلي: “المبنى مُعلَق على الماء، وهو عبارة عن مجموعة بسيطة من الخطوط والمنحنيات مستوحاة من الزهور المترعرعة في أنحاء ريو دي جانيرو، يُزَين صف وردي جميل الطريق إلى مدخل المبنى، إنه المدخل الأكثر سحراً لأي مبنى حيث البساطة واللطف والشاعرية، ما يضفي على ذهنك الكثير من التوقعات:. يعمل إكسلي أستاذاً في معهد شيكاغو للفنون وهو مؤسس شركة العمارة Architecture is Fun9- كنيسة الضوء في أوساكا باليابان
يقول فرانك كونها الثالث: “المهندس تاداو أندو (مصمم الكنيسة) قادر على إنشاء مساحات جميلة تُجسد أشكالاً بسيطة متجانسة وفسيحة مع التحكم في الأضواء بشكل رائع لتبدو راقصة طوال اليوم، تخلق الأشكال الكبيرة والفضاء المفتوح منظراً فريداً وساحراً يجذبك إليه”. يعمل “كونها” رئيساً تنفيذياً ومديراً بشركة FC3 Architecture + Design المعمارية.10- مركز إنتربرايز بجامعة إيست أنجليا في مدينة نورويتش بالمملكة المتحدة
يقول بين آدم سميث: “المركز مزيج من العمارة الرائعة والتصميم الهندسي المستدام، يقع في حرم المباني التقليدية التي كنا نحاول جاهدين في عصرها شق طريقنا نحو الإبداع”. آدم سميث هو مهندس معماري مقيم بالمملكة المتحدة ومؤسس شركة House Planning Help.11- كازا ميلا في برشلونة بإسبانيا
يقول كلارك مانوس: “يتميز مبنى كازا ميلا بالطاقة الحيوية والإثارة، وهو غني بمحتوياته وبسياقه الحسي، ومشبع بالطابع السكني للمناطق الحضرية الغنية”. مانوس هو الرئيس التنفيذي لشركة هيلر مانوس للمهندسين المعماريين ورئيس المعهد الأميركي للمعماريين سابقاً.12- متحف كمبل للفنون في فورت وورث بتكساس
يقول بوب بورسون: “تم الانتهاء من بنائه في عام 1974، وقد أعاد تعريف المتاحف والمعارض الفنية لاستخداماتها لضوء النهار الطبيعي، إنه حقاً تحفة فنية حديثة”. بورسون هو رئيس شركة مالون ماكسويل بورسون للمهندسين المعماريين.13- فولينغ ووتر “بيت الشلال” في ميل رن بولاية بنسلفانيا
يقول بروس تيرنر: “الأسطح المستوية الصلبة التي تطل من الشرفات الناتئة هي أشكال عصرية خالصة أُدرِجت في قلب الغابة. الأهم من ذلك، الشيء الذي عزز هذا المبنى ليكون المبنى المفضل لي على الإطلاق، لا يظهر في أي من الصور، ألا وهو: مراحل الوصول للبيت، فأنت تصل من خلال درب ريفي صغير، يأخذك إلى الطبيعة عبر الغابات، لتجد أخيراً البيت في نهاية المطاف”. تيرنر مهندس معماري حر مقيم بنيوجيرسي.14- متحف مؤسسة بارنز في فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا
يقول لي كاليستي: “يتمتع المتحف بدعاية كبيرة، ويمكنك التمتع بالكثير من التسلية مثل الاستماع إلى أغنية في المذياع، لكنني عندما تأملت المكان بنفسي، كان حقاً مصدر إلهام بالنسبة لي”. كاليستي هو مؤسس شركة كاليستي للهندسة المعمارية والتصميم.15- كنيسة نوتردام دو أوت في رونشامب بفرنسا
يصف جوناثان براون المبنى قائلاً: “يقف المبنى بجرأة، وبشكل مبتكر، يتطلع إلى المستقبل، مع الاحتفاظ بخصوصية المكان وماضيه”. براون عضو بارز بمجموعة JHP للهندسة المعمارية والتصميم العمراني.16- مكتبة سانت جينيفييف في باريس بفرنسا
يقول جارد بانكس: “المكتبة التي تم الانتهاء من بنائها عام 1850 هي بمثابة صندوق جواهر سحري. يخفي الشكل الخارجي الكلاسيكي المصنوع من الحجر الرمادي قاعة قراءة غائرة مليئة بالضوء يعلوها قبوان نصف دائريين مصنوعين من الحديد المطاوع”. بانكس مهندس معماري يعمل لدى شركة Shoegnome Architects.17- معهد سالك للدراسات البيولوجية في لا جولا بكاليفورنيا
يقول كلارك مانوس: “يندمج معهد سالك بطريقة سحرية مع الموقع، في الوقت الذي يلهم فيه الاستكشاف العلمي”. مانوس هو الرئيس التنفيذي لشركة هيلر مانوس للمهندسين المعماريين ورئيس المعهد الأميركي للمعماريين سابقاً.18- منزل شيتس غولدشتاين في لوس انجليس بكاليفورنيا
يقول إيفان تروكسل: “المنزل المعروف للكثيرين باسم (منزل ليباوسكي الكبير)، نسبة إلى هذا الفيلم الذي ظهر فيه منزل غولدشتاين، واحد من تلك الأماكن التي تجعلك تجلس فيها وتنبهر لدرجة أنك تقول (وااو!)؛ بسبب تصميمه الجريء الذي يثري خيالك”. تروكسل مصمم مشاريع كبير بشركة HMC Architects ويشارك في تقديم حلقات Archispeak على شبكة الإنترنت.19- مركز تي دبليو إيه الجوي بمطار جون إف كينيدي الدولي بنيويورك
يقول جوزيف ديفيد: “صُمم مركز تي دبليو إيه الجوي قبل عصر أجهزة الكمبيوتر بعقود. ويستخدم المبنى الخرسانة والزجاج ليُثير إعجاب ورومانسية المسافرين، في كل مشهد وكل زاوية، تجد شيئاً جديداً يثير إعجابك. بعد 50 عاماً من افتتاحه، يُشعرك بأنه شيء من المستقبل”. ديفيد مهندس معماري مقيم بنيوجيرسي.
20- فيلا مالابارته في كابري بإيطاليا
يقول يورجن فان دير بلوج: “أسلوب البناء عبارة عن حوار مع سياق الفيلا؛ تصميم فيلا مالابارته هو مزيج رائع من الطبيعة والهندسة المعمارية يجعل محيطها أكثر روعة”. فان دير بلوج هو المؤسس المشارك لشركة فارو للهندسة المعمارية.21- الكنيسة الصغيرة بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في كمبردج بماساتشوستس
تقول لورا توماس: “كانت بداية معرفتي بكنيسة المعهد وقت دراستي للهندسة المعمارية، ولكن عندما رأيتها شخصياً، فهمت ماهية العمارة؛ فحجم الكنيسة، والمواد المستخدمة في بنائها، وتصميم الأضواء جعلني أتمكن من معرفة مدى قوة الهندسة المعمارية. فبعدها، بدأت أفهم ما تدور حوله العمارة من الأساس”. توماس هي رئيسة شركة ميلفيل توماس المعمارية.22- مبنى لويدز في لندن
يصف جيفري روبرتس هذا المبنى قائلاً: “هذا المبنى هو الأكثر غرابةً وتعقيداً لتصميم مبنى عالي التقنية، حيث يكشف تقريباً عن جميع بنيته، وسلالمه، ومصاعده، ومكوناته الخارجية. يأخذ المبنى شكل أداة ميكانيكية عملاقة وُضِعت رأسياً في تجاور مع المباني التاريخية المجاورة لها. أُحِب الصدق المعماري للمبنى”. روبرتس مهندس معماري يعمل لدى شركة سيرا المعمارية.