جيب رانجلر، معادلة تاريخية لمفهوم الدفع الرباعي
قد تبدو لك تلك الساعات التي تقود فيها جيب رانجلر 2012 أمتع أوقات حياتك. فهي ساعات وأيام تعيش معها طعم الحرية الحرية المطلقة والمغامرة المثيرة...
هذه السيارة صممتها الشركة الأمريكية العملاقة لتناسب كافة أسفارك وتنقلاتك سواء داخل المدن والبلدات أو في الصحارى والغابات وعلى الشواطئ الرملية..دون أي مشقة وتعب..
فالسيارة التي صممتها الشركة الأمريكية العملاقة لتناسب كافة أسفارك وتنقلاتك في الصحارى والغابات وعلى الشواطئ البحرية.. غدت من أكثر الطرازات شهرة لدى عشاق المغامرة والرحلات في دول الخليج العربي.
محرك
لقد تم تجهيز جيب رانجلر 2012 بمحرك 3.6 ليتر بـ أسطوانات ست، ويولد طاقة هائلة تقدر بـ 285 حصان أو ما يعادل 209 كيلو وات وعزم يصل الى 260 رطل، مع ناقل حركة أوتوماتيكي جديد بخمس سرعات، تتشارك فيه مع - حاصد الجوائز- جيب جراند شيروكي الشهير.
كما تم تحسين كفاءة استهلاك الوقود في رانجلر الأسطوري بمعدل 21 ميل/جالون.
ويوجد في "رانجلر"، محرك مكون من ست اسطوانات سعة 3.6 ليتر بقوة حصانية تبلغ 290 حصان (216 كيلو واط / 294 حصان) و 260 رطل قدم (352 نيوتن متر) من عزم الدوران.
ويرتبط محرك "رانجلر" الجديدة، بناقل حركة أوتوماتيكي من خمس سرعات، وهو يعتبر أفضل كفاءة في استهلاك الوقود من الناقل ذي السرعات الأربع للموديل الحالي.
منظومة الدفع والأداء
وكي تقدم جيب رانجلر أداء الدفع الرباعي الشهير والذي وضعها طيلة أربعة عقود في قمة قائمة سيارات التحدي والمغامرة، زودت السيارة ببدنٍ معزز مثبت على قاعدة البناء بطريقة "Body-on-Frame" التي تتيح لقاعدة البناء المزيد من القوة لتحمل الخدمة الشاقة، إضافة الى توفير الراحة والهدوء داخل المقصورة للركاب.
وبفضل قوة البدن والمحرك تستطيع رانجلر أن تقطر أوزاناً تصل الى 2500 كغ حتى في أصعب المواقف التي قد تتضمن الحاجة الى قدرات الدفع الرباعي، حيث يمكن للسائق استخدام الدفع الثنائي أو الرباعي في أي وقت من داخل المقصورة لتتخطي رانجلر من الأمام زوايا صعود تصل الى 44.4 درجة وزوايا نزول تصل الى 40.5 درجة فضلاً عن ارتفاعها الجيد عن سطح الأرض الذي يصل الى نحو 27 سم.
تصاميم وخيارات
بداية من التصميم الشبابي الرائع لكافة مكونات المقصورة والترتيب الجيد للأدوات وحتى التجهيزات المدروسة بعناية، تشكل مقصورة رانجلر المقابل المثالي لشخصية رانجلر، والتي تزيد مثالية بإمكانية نزع الأبواب الأربعة والسقف وكذلك الجزء الخلفي لتتحول السيارة الى مغامرة حقيقية تخطت كل الأعراف، ونزعت من أطرافها كل ما يمنع الشمس والهواء من المرور داخل المقصورة، وهو ما جعلها أكثر السيارات في العالم قدرة على تطبيق مبدأ متعة الانطلاق.
المقدمة التاريخية لرانجلر ظلت كما هي بالمصابيح الدائرية وشبكة التهوية الشهيرة لجيب ذات السبع فتحات والتي تعيد الى الأذهان كافة أجيال السيارة.
دون أن ننسى غطاء المحرك كبير الحجم والمثبت من الجانبين بأقفال لازالت تحتفظ بها رانجلر منذ أيام تاريخنا العسكري، وأقواس العجلات المرتفعة والتي تتيح لرانجلر أن تحمل عجلات معدنية بقياسات كبيرة لأغراض اختراق المناطق الصخرية الصعبة.
أما في الخلف كذلك فتسيطر شخصية رانجلر المغامرة على الخطوط، مبرزة قدراتها بحمل العجلة الاحتياطية خارج البدن بين مصابيحها الأمريكية الكلاسيكية والتي تضمن رؤية واضحة للركاب من الوراء.
وعلى الجانبين تأتي رانجلر كلاسيكية ذاتَ طابع عملي بدءاً من الأبواب كبيرة الحجم والتي تفتح بزاوية تتيح دخول وخروج سهل من المقصورة، إضافة الى العجلات المعدنية قياس 18 بوصة والتي تضمن لرانجلر التفوق على الطرق الوعرة ومزيداً من الثبات والراحة على الطرق الممهدة.
أربعة أجيال من رانجلر
على الرغم من أنها لازالت تحمل تلك الطلة الأيقونية لعلامة جيب بفتحاتها الأمامية السبع، إلا أنها في الحقيقة مرت بأربعة أجيال من التطوير تحت راية جيب، إضافة الى عدة أجيال أخرى في الفترة ما قبل التحول الى اسم رانجلر، فمنذ انطلاق أولى النسخ التي تحمل اسم رانجلر عام 1987 عملت شركة جيب على إضافة المزيد من العصرية إلى السيارة من حين لآخر تحت البدن المألوف لرانجلر وبنفس الشخصية المحبوبة لعشاق الدفع الرباعي.
إن العشق الشديد لأيقونة الدفع الرباعي جيب رانجلر مرده مركب معقد من عناصر تتضمن تاريخَ وقدراتِ وانجازاتِ وشخصيةَ تلك السيارة، والتي ظلت لأكثر من 70 عاماً العامل المحفز لمعادلة الدفع الرباعي.
قد تبدو لك تلك الساعات التي تقود فيها جيب رانجلر 2012 أمتع أوقات حياتك. فهي ساعات وأيام تعيش معها طعم الحرية الحرية المطلقة والمغامرة المثيرة...
هذه السيارة صممتها الشركة الأمريكية العملاقة لتناسب كافة أسفارك وتنقلاتك سواء داخل المدن والبلدات أو في الصحارى والغابات وعلى الشواطئ الرملية..دون أي مشقة وتعب..
فالسيارة التي صممتها الشركة الأمريكية العملاقة لتناسب كافة أسفارك وتنقلاتك في الصحارى والغابات وعلى الشواطئ البحرية.. غدت من أكثر الطرازات شهرة لدى عشاق المغامرة والرحلات في دول الخليج العربي.
محرك
لقد تم تجهيز جيب رانجلر 2012 بمحرك 3.6 ليتر بـ أسطوانات ست، ويولد طاقة هائلة تقدر بـ 285 حصان أو ما يعادل 209 كيلو وات وعزم يصل الى 260 رطل، مع ناقل حركة أوتوماتيكي جديد بخمس سرعات، تتشارك فيه مع - حاصد الجوائز- جيب جراند شيروكي الشهير.
كما تم تحسين كفاءة استهلاك الوقود في رانجلر الأسطوري بمعدل 21 ميل/جالون.
ويوجد في "رانجلر"، محرك مكون من ست اسطوانات سعة 3.6 ليتر بقوة حصانية تبلغ 290 حصان (216 كيلو واط / 294 حصان) و 260 رطل قدم (352 نيوتن متر) من عزم الدوران.
ويرتبط محرك "رانجلر" الجديدة، بناقل حركة أوتوماتيكي من خمس سرعات، وهو يعتبر أفضل كفاءة في استهلاك الوقود من الناقل ذي السرعات الأربع للموديل الحالي.
منظومة الدفع والأداء
وكي تقدم جيب رانجلر أداء الدفع الرباعي الشهير والذي وضعها طيلة أربعة عقود في قمة قائمة سيارات التحدي والمغامرة، زودت السيارة ببدنٍ معزز مثبت على قاعدة البناء بطريقة "Body-on-Frame" التي تتيح لقاعدة البناء المزيد من القوة لتحمل الخدمة الشاقة، إضافة الى توفير الراحة والهدوء داخل المقصورة للركاب.
وبفضل قوة البدن والمحرك تستطيع رانجلر أن تقطر أوزاناً تصل الى 2500 كغ حتى في أصعب المواقف التي قد تتضمن الحاجة الى قدرات الدفع الرباعي، حيث يمكن للسائق استخدام الدفع الثنائي أو الرباعي في أي وقت من داخل المقصورة لتتخطي رانجلر من الأمام زوايا صعود تصل الى 44.4 درجة وزوايا نزول تصل الى 40.5 درجة فضلاً عن ارتفاعها الجيد عن سطح الأرض الذي يصل الى نحو 27 سم.
تصاميم وخيارات
بداية من التصميم الشبابي الرائع لكافة مكونات المقصورة والترتيب الجيد للأدوات وحتى التجهيزات المدروسة بعناية، تشكل مقصورة رانجلر المقابل المثالي لشخصية رانجلر، والتي تزيد مثالية بإمكانية نزع الأبواب الأربعة والسقف وكذلك الجزء الخلفي لتتحول السيارة الى مغامرة حقيقية تخطت كل الأعراف، ونزعت من أطرافها كل ما يمنع الشمس والهواء من المرور داخل المقصورة، وهو ما جعلها أكثر السيارات في العالم قدرة على تطبيق مبدأ متعة الانطلاق.
المقدمة التاريخية لرانجلر ظلت كما هي بالمصابيح الدائرية وشبكة التهوية الشهيرة لجيب ذات السبع فتحات والتي تعيد الى الأذهان كافة أجيال السيارة.
دون أن ننسى غطاء المحرك كبير الحجم والمثبت من الجانبين بأقفال لازالت تحتفظ بها رانجلر منذ أيام تاريخنا العسكري، وأقواس العجلات المرتفعة والتي تتيح لرانجلر أن تحمل عجلات معدنية بقياسات كبيرة لأغراض اختراق المناطق الصخرية الصعبة.
أما في الخلف كذلك فتسيطر شخصية رانجلر المغامرة على الخطوط، مبرزة قدراتها بحمل العجلة الاحتياطية خارج البدن بين مصابيحها الأمريكية الكلاسيكية والتي تضمن رؤية واضحة للركاب من الوراء.
وعلى الجانبين تأتي رانجلر كلاسيكية ذاتَ طابع عملي بدءاً من الأبواب كبيرة الحجم والتي تفتح بزاوية تتيح دخول وخروج سهل من المقصورة، إضافة الى العجلات المعدنية قياس 18 بوصة والتي تضمن لرانجلر التفوق على الطرق الوعرة ومزيداً من الثبات والراحة على الطرق الممهدة.
أربعة أجيال من رانجلر
على الرغم من أنها لازالت تحمل تلك الطلة الأيقونية لعلامة جيب بفتحاتها الأمامية السبع، إلا أنها في الحقيقة مرت بأربعة أجيال من التطوير تحت راية جيب، إضافة الى عدة أجيال أخرى في الفترة ما قبل التحول الى اسم رانجلر، فمنذ انطلاق أولى النسخ التي تحمل اسم رانجلر عام 1987 عملت شركة جيب على إضافة المزيد من العصرية إلى السيارة من حين لآخر تحت البدن المألوف لرانجلر وبنفس الشخصية المحبوبة لعشاق الدفع الرباعي.
إن العشق الشديد لأيقونة الدفع الرباعي جيب رانجلر مرده مركب معقد من عناصر تتضمن تاريخَ وقدراتِ وانجازاتِ وشخصيةَ تلك السيارة، والتي ظلت لأكثر من 70 عاماً العامل المحفز لمعادلة الدفع الرباعي.
Comment