مشااااااان الله ياشباب وياصبايا دعولو لمنتخبنا بكفي نظلم ورح يلعب خارج ارضو وجمهورو
يفتتح منتخبنا الوطني بكرة القدم للرجال مشواره في التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم (البرازيل 2014) بلقاء منتخب طاجيكستان في العاصمة الأردنية عمّان في تمام السابعة من مساء السبت على أرض استاد الملك عبد الله الثاني في القويسمة ضمن ذهاب الدور الثاني على أن يلتقي المنتخبان مجدداً يوم الخميس في العاصمة الطاجيكية (دوشانبيه) في لقاء الإياب.
ويدخل منتخبنا اللقاء بمعنويات مرتفعة بعد رحلة إعداد استمرت حوالي الشهرين لعب فيها منتخبنا ثلاثة لقاءات ودية فاز في اثنتين منها على العراق في أربيل (2-1) وعلى الأردن في اسطانبول (3-1) وتعادل في الثالثة مع عُمان في مسقط (1-1).
ويسعى منتخبنا لحسم الأمور في لقاء الغد تحسباً لأية مفاجآت غير سارة في لقاء العودة في طاجيكستان .
وتبدو صفوف منتخبنا شبة مكتملة بانضمام المهاجم فراس الخطيب المحترف في أم صلال القطري قادماً من باريس حيث يعسكر فريقه في الوقت الذي تماثل فيه كل من جهاد الحسين والحارس كاوا حسو للشفاء بشكل تام وأصبحا جاهزين للعب اللقاء كأساسيين.
وأجرى منتخبنا مرانه الأخير قبل اللقاء على ملعب الجامعة الأردنية نظراً لإقامة مباراة ضمن مسابقة درع الأردن على استاد المللك عبد الله الثاني بين شباب الأردن واليرموك فيما منح المنتخب الطاجيكي 50 دقيقة بعد المباراة للتدريب حسب نظام البطولة.
ويأمل منتخبنا في تكرار التاريخ إذا سبق له أن التقى طاجيكستان في تصفيات كأس العالم (2006) ففاز عليه مرتين الأولى في حمص (2-1) في مباراة معادة والثانية في دوشانبيه (1-0).
وكان منتخب طاجيكستان الذي وصل عمّان مساء الخميس قادماً من الدوحة بعد ان أنهى استعداداته للقاء منتخبنا بفوز على فريق الشيحانية القطري (درجة ثانية) والذي يدربه السوري ياسر السباعي بهدفين لهدف.
أكد الكابتن نزار محروس المدير الفني لمنتخب سورية في المؤتمر الصحفي قبل لقاء الغد عن رضاه على رحلة الإعداد لمنتخبنا لكنه تمنى لو أن المنتخب لعب مباريات استعدادية أكثر للوصول إلى حالة أفضل من التجانس والإنضباط التكتيكي.
وعبر المحروس عن ثقته التامة بلاعبيه وقدرتهم في أن يكونوا عند مستوى الطموح والمسؤولية وحسن الظن بهم من قبل الجماهير السورية التي تأمل بأن يذهب منتخبها بعيداً في هذه التصفيات.
واعتبر المحروس أن حظ المنتخب السوري أوقعه في أقوى مباريات هذا الدور من التصفيات مقارنة بالمنتخبات العربية الأخرى مؤكداً أن منتخب طاجيكستان منظم وجيد وليس بالخصم السهل إطلاقاً.
وعن غياب بعض اللاعبين الجيدين عن المنتخب عاد المحروس ليؤكد أن ظروف إعداد المنتخب في الفترة التي انقطع فيها معظم اللاعبين عن التمرين فرضت عليه عدم استدعاء بعض اللاعبين الذين كانوا يستحقون التواجد مع المنتخب مشيراً إلى أن عودة النشاط الكروي في سورية سيساهم في منح هؤلاء الفرصة ليكونوا في عداد المنتخب وخاصة المحترفين خارج سورية .
وعن المشاكل الدفاعية التي يُعاني منها المنتخب ألمح المحروس إلى أن هذه مشكلة في الكرة السورية عامةً بسبب الطرق القديمة التي تلعب بها الفرق المحلية وأضاف:" نحاول أن نحدث التغيير على مستوى الذهنية لدى لاعبي خط الدفاع وإن شاء الله تتحسن الأمور في المرحلة المقبلة".
وحول سؤال عن علاقته بالكردغلي ختم المحروس المؤتمر الصحفي قائلاً:"أنا والكردغلي متفاهمين ومتناغمين ونتشاور في كثير من الأمور حتى قبل أن نستلم المنتخب فنياً وإدارياً وهذا الأمر انعكس إيجاباً على المنتخب وهو مالاحظه اللاعبون جلياً والدليل عدم حدوث أي مشكلة خلال وجودنا".
من جهته أرجع فراس الخطيب أسباب تأخره في الإلتحاق بالمنتخب إلى نظام (فيفا) الذي لايسمح للاعب أن يلتحق بمنتخب بلاده سوى قبل 72 ساعة من موعد أي مباراة رسمية مؤكداً أنه جاهز لتقديم افضل مستوياته إذا طُلب منه المشاركة في لقاء الغد.
كما أشار الخطيب إلى أن الفريق الطاجيكي الحالي يختلف تماماً عن ذلك الفريق الذي هزمناه مرتين في عام 2004 فالكرة الطاجيكية تطورت ويخطئ من يظن أن المنتخب السوري سيكون في نزهة في هذا اللقاء فكرة القدم أثبتت أن لاكبير فيها والدليل خروج منتخبي البرازيل والرجنتين من بطولة كوبا أميريكا الأخيرة من دورها الثاني على يد منتخبات أقل شأناً منها.
أما مدرب منتخب طاجيكستان (كاديروف بولود) فقد ألمح إلى ان معلوماته عن المنتخب السوري مقتصرة على ماشاهده من مبارياته ضمن نهائيات أمم آسيا التي أقيمت في الدوحة مطلع العام الحالي مشيراً إلى أنه تابع نتائج منتخبنا في مبارياته الودية دون أن يتمكن من مشاهدتها.وأكد أن المنتخب السوري قوي وصعب ولاعبوه يتميزون بالفنيات العالية وتجربتينا الوحيدتين معه كانتا عام 2004 وانتهيتا بتفوقه علينا .
وكشف كاديروف عن أن نصف لاعبي منتخبه بالكامل من عداد منتخب الناشئين الذي قابل سورية في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع في سنغافورة عام 2006 ووصل لربع نهائي كأس العالم عام 2007.
وأشار كاديروف إلى أن لديه محترفين خارج طاجيكستان لن يتمكنوا من المشاركة في لقاء الذهاب مع سورية لكنهم سيكونوا موجودين في لقاء الإياب في دوشانبيه.
يقود المباراة طاقم تحكيم من الأردن الشقيق مؤلف من الدوليين : ناصر درويش الغفاري للساحة ، وكل من عيسى محمود عماوي وفيصل محمد شويعر للتماس ومحمد سالم ارشيدات حكماً رابعاً.
- يراقب المباراة الإيراني د.حسن الغفاري فيما يراقب الحكام السعودي محمد السويل.
- سيرتدي منتخبنا اللباس الأحمر الكامل فيما سيرتدي المنتخب الطاجيكي اللباس الأبيض الكامل وطاقم التجكيم اللباس الأصفر والأسود.
- ستنقل المباراة مباشرة عبر الفضائية السورية بصوت الزميل جوزيف بشور.
- طلب التلفزيون الطاجيكي (5000) دولار نظير الموافقة على السماح بنقل مباراة الإياب من دوشانبيه مباشرة الأمر الذي لقي موافقة سريعة من إدارة التلفزيون السوري حرصاً على توفير الفرصة للجمهور السوري لمتابعة منتخبه.
- قام المدرب الوطني ياسر السباعي بتزويد المدير الفني لمنتخب سورية نزار محروس ببعض الملاحظات الفنية حول طريقة لعب الفريق الطاجيكي وكذلك قام الزميل محمد النجار الإعلامي في قناة الدوري والكاس القطرية بتزويد البعثة بشريط مباراة منتخب طاجيكستان مع الشيحانية القطري.
- يقيم المنتخب الطاجيكي بنفس الفندق الذي يقيم به منتخبنا وهو (الهوليداي إن) الواقع في شارع المدينة المنورة.
- وصل إلى عمّان ظهر الجمعة قادماً من جدة رئيس الإتحاد السوري لكرة القدم لحضور المباراة فيما سيصل يوم السبت الدكتور ماهر خياطة نائي رئيس الإتحاد الرياضي العام والسيد مازن الحاج خليل عضو المجلس الأعلى لدعم كرة القدم السورية.
- كما يصل ظهر السبت إلى عمّان وفد إعلامي يزيد عدد أفراده عن الثلاثين لمتابعة لقاء منتخبنا على الطبيعة من خلال رحلة نظمها الإتحاد الرياضي العام مشكوراً وبذل فيها الزميل بشار محمد المسؤول الإعلامي في اتحاد الكرة جهداً كبيراً لإنجاحها.
- قام عضو اتحاد الكرة السيد حمدي القادري وأمين السر السيد سامر ضيا وإداري عام المنتخب إبراهيم سلامة ومحاسب الإتحاد أسامة العريضي بجهود كبيرة لإنجاح اللقاء من الناحية التنظيمية من خلال جهد دؤوب وعمل متواصل ومتابعة دقيقة لكل شاردة وواردة.
- عُهّدت المباراة بمبلغ (3000) دولار امريكي .
تحياااااااتي.....
يفتتح منتخبنا الوطني بكرة القدم للرجال مشواره في التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم (البرازيل 2014) بلقاء منتخب طاجيكستان في العاصمة الأردنية عمّان في تمام السابعة من مساء السبت على أرض استاد الملك عبد الله الثاني في القويسمة ضمن ذهاب الدور الثاني على أن يلتقي المنتخبان مجدداً يوم الخميس في العاصمة الطاجيكية (دوشانبيه) في لقاء الإياب.
ويدخل منتخبنا اللقاء بمعنويات مرتفعة بعد رحلة إعداد استمرت حوالي الشهرين لعب فيها منتخبنا ثلاثة لقاءات ودية فاز في اثنتين منها على العراق في أربيل (2-1) وعلى الأردن في اسطانبول (3-1) وتعادل في الثالثة مع عُمان في مسقط (1-1).
ويسعى منتخبنا لحسم الأمور في لقاء الغد تحسباً لأية مفاجآت غير سارة في لقاء العودة في طاجيكستان .
وتبدو صفوف منتخبنا شبة مكتملة بانضمام المهاجم فراس الخطيب المحترف في أم صلال القطري قادماً من باريس حيث يعسكر فريقه في الوقت الذي تماثل فيه كل من جهاد الحسين والحارس كاوا حسو للشفاء بشكل تام وأصبحا جاهزين للعب اللقاء كأساسيين.
وأجرى منتخبنا مرانه الأخير قبل اللقاء على ملعب الجامعة الأردنية نظراً لإقامة مباراة ضمن مسابقة درع الأردن على استاد المللك عبد الله الثاني بين شباب الأردن واليرموك فيما منح المنتخب الطاجيكي 50 دقيقة بعد المباراة للتدريب حسب نظام البطولة.
ويأمل منتخبنا في تكرار التاريخ إذا سبق له أن التقى طاجيكستان في تصفيات كأس العالم (2006) ففاز عليه مرتين الأولى في حمص (2-1) في مباراة معادة والثانية في دوشانبيه (1-0).
وكان منتخب طاجيكستان الذي وصل عمّان مساء الخميس قادماً من الدوحة بعد ان أنهى استعداداته للقاء منتخبنا بفوز على فريق الشيحانية القطري (درجة ثانية) والذي يدربه السوري ياسر السباعي بهدفين لهدف.
أكد الكابتن نزار محروس المدير الفني لمنتخب سورية في المؤتمر الصحفي قبل لقاء الغد عن رضاه على رحلة الإعداد لمنتخبنا لكنه تمنى لو أن المنتخب لعب مباريات استعدادية أكثر للوصول إلى حالة أفضل من التجانس والإنضباط التكتيكي.
وعبر المحروس عن ثقته التامة بلاعبيه وقدرتهم في أن يكونوا عند مستوى الطموح والمسؤولية وحسن الظن بهم من قبل الجماهير السورية التي تأمل بأن يذهب منتخبها بعيداً في هذه التصفيات.
واعتبر المحروس أن حظ المنتخب السوري أوقعه في أقوى مباريات هذا الدور من التصفيات مقارنة بالمنتخبات العربية الأخرى مؤكداً أن منتخب طاجيكستان منظم وجيد وليس بالخصم السهل إطلاقاً.
وعن غياب بعض اللاعبين الجيدين عن المنتخب عاد المحروس ليؤكد أن ظروف إعداد المنتخب في الفترة التي انقطع فيها معظم اللاعبين عن التمرين فرضت عليه عدم استدعاء بعض اللاعبين الذين كانوا يستحقون التواجد مع المنتخب مشيراً إلى أن عودة النشاط الكروي في سورية سيساهم في منح هؤلاء الفرصة ليكونوا في عداد المنتخب وخاصة المحترفين خارج سورية .
وعن المشاكل الدفاعية التي يُعاني منها المنتخب ألمح المحروس إلى أن هذه مشكلة في الكرة السورية عامةً بسبب الطرق القديمة التي تلعب بها الفرق المحلية وأضاف:" نحاول أن نحدث التغيير على مستوى الذهنية لدى لاعبي خط الدفاع وإن شاء الله تتحسن الأمور في المرحلة المقبلة".
وحول سؤال عن علاقته بالكردغلي ختم المحروس المؤتمر الصحفي قائلاً:"أنا والكردغلي متفاهمين ومتناغمين ونتشاور في كثير من الأمور حتى قبل أن نستلم المنتخب فنياً وإدارياً وهذا الأمر انعكس إيجاباً على المنتخب وهو مالاحظه اللاعبون جلياً والدليل عدم حدوث أي مشكلة خلال وجودنا".
من جهته أرجع فراس الخطيب أسباب تأخره في الإلتحاق بالمنتخب إلى نظام (فيفا) الذي لايسمح للاعب أن يلتحق بمنتخب بلاده سوى قبل 72 ساعة من موعد أي مباراة رسمية مؤكداً أنه جاهز لتقديم افضل مستوياته إذا طُلب منه المشاركة في لقاء الغد.
كما أشار الخطيب إلى أن الفريق الطاجيكي الحالي يختلف تماماً عن ذلك الفريق الذي هزمناه مرتين في عام 2004 فالكرة الطاجيكية تطورت ويخطئ من يظن أن المنتخب السوري سيكون في نزهة في هذا اللقاء فكرة القدم أثبتت أن لاكبير فيها والدليل خروج منتخبي البرازيل والرجنتين من بطولة كوبا أميريكا الأخيرة من دورها الثاني على يد منتخبات أقل شأناً منها.
أما مدرب منتخب طاجيكستان (كاديروف بولود) فقد ألمح إلى ان معلوماته عن المنتخب السوري مقتصرة على ماشاهده من مبارياته ضمن نهائيات أمم آسيا التي أقيمت في الدوحة مطلع العام الحالي مشيراً إلى أنه تابع نتائج منتخبنا في مبارياته الودية دون أن يتمكن من مشاهدتها.وأكد أن المنتخب السوري قوي وصعب ولاعبوه يتميزون بالفنيات العالية وتجربتينا الوحيدتين معه كانتا عام 2004 وانتهيتا بتفوقه علينا .
وكشف كاديروف عن أن نصف لاعبي منتخبه بالكامل من عداد منتخب الناشئين الذي قابل سورية في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع في سنغافورة عام 2006 ووصل لربع نهائي كأس العالم عام 2007.
وأشار كاديروف إلى أن لديه محترفين خارج طاجيكستان لن يتمكنوا من المشاركة في لقاء الذهاب مع سورية لكنهم سيكونوا موجودين في لقاء الإياب في دوشانبيه.
يقود المباراة طاقم تحكيم من الأردن الشقيق مؤلف من الدوليين : ناصر درويش الغفاري للساحة ، وكل من عيسى محمود عماوي وفيصل محمد شويعر للتماس ومحمد سالم ارشيدات حكماً رابعاً.
- يراقب المباراة الإيراني د.حسن الغفاري فيما يراقب الحكام السعودي محمد السويل.
- سيرتدي منتخبنا اللباس الأحمر الكامل فيما سيرتدي المنتخب الطاجيكي اللباس الأبيض الكامل وطاقم التجكيم اللباس الأصفر والأسود.
- ستنقل المباراة مباشرة عبر الفضائية السورية بصوت الزميل جوزيف بشور.
- طلب التلفزيون الطاجيكي (5000) دولار نظير الموافقة على السماح بنقل مباراة الإياب من دوشانبيه مباشرة الأمر الذي لقي موافقة سريعة من إدارة التلفزيون السوري حرصاً على توفير الفرصة للجمهور السوري لمتابعة منتخبه.
- قام المدرب الوطني ياسر السباعي بتزويد المدير الفني لمنتخب سورية نزار محروس ببعض الملاحظات الفنية حول طريقة لعب الفريق الطاجيكي وكذلك قام الزميل محمد النجار الإعلامي في قناة الدوري والكاس القطرية بتزويد البعثة بشريط مباراة منتخب طاجيكستان مع الشيحانية القطري.
- يقيم المنتخب الطاجيكي بنفس الفندق الذي يقيم به منتخبنا وهو (الهوليداي إن) الواقع في شارع المدينة المنورة.
- وصل إلى عمّان ظهر الجمعة قادماً من جدة رئيس الإتحاد السوري لكرة القدم لحضور المباراة فيما سيصل يوم السبت الدكتور ماهر خياطة نائي رئيس الإتحاد الرياضي العام والسيد مازن الحاج خليل عضو المجلس الأعلى لدعم كرة القدم السورية.
- كما يصل ظهر السبت إلى عمّان وفد إعلامي يزيد عدد أفراده عن الثلاثين لمتابعة لقاء منتخبنا على الطبيعة من خلال رحلة نظمها الإتحاد الرياضي العام مشكوراً وبذل فيها الزميل بشار محمد المسؤول الإعلامي في اتحاد الكرة جهداً كبيراً لإنجاحها.
- قام عضو اتحاد الكرة السيد حمدي القادري وأمين السر السيد سامر ضيا وإداري عام المنتخب إبراهيم سلامة ومحاسب الإتحاد أسامة العريضي بجهود كبيرة لإنجاح اللقاء من الناحية التنظيمية من خلال جهد دؤوب وعمل متواصل ومتابعة دقيقة لكل شاردة وواردة.
- عُهّدت المباراة بمبلغ (3000) دولار امريكي .
تحياااااااتي.....
Comment