عند فوز المنتخب الألماني على إنكلترا في دور الستة عشر قال حارس مرمى ألمانيا السابق هارالد شوماخر: «لم تعد إنكلترا هي الدولة الأم لكرة القدم، بل أصبحت جدتها».
وحول الإقصاء الباكر لمنتخب فرنسا ومشاكلهم الداخلية قال اللاعب الفرنسي السابق إيريك كانتونا: «أمر جيد أن يعودوا إلى الديار. لو كانوا مكثوا هناك أسبوعاً إضافياً لأكلوا بعضهم. لقد تجنبنا آكلي لحوم البشر».
وقال مدرب إيطاليا مارتشيلو ليبي قبل المواجهة مع الپاراغواي: «ما يجعلني سعيداً هو أن مئات الأشخاص كانوا في وداعنا لدى مغادرتنا مطار ميلانو هذه السنة. منذ أربع سنوات، لدى رحيلنا إلى ألمانيا، لم نشاهد سوى شخص واحد يحمل راية «فورزا ليبي». وكان هذا الشخص صديقاً لي..».
وأجاب مدرب البرازيل كارلوس دونغا عن سؤاله وانتقاد البعض لطريقة أداء ولعب المنتخب البرازيلي التي أصبحت أقل جمالية: «كان جدي يقول لأبي إن كرة القدم كانت أفضل في الماضي. وأنا أقول هذا لابني، وسيكرر ابني لابنه أن كرة القدم كانت أجمل في أيامه».
ومن جانبه قال الدولي الإنكليزي السابق آلان شيرر حول الخيارات التكتيكية للمدرب الإيطالي لمنتخب إنكلترا: «فابيو كابيللو شخص ذكي، مثقف، لاقى نجاحاً كمدرب كما يظهر سجله. آمل فقط ألا يكون عنيداً».
وقال مدرب اليابان تاكيشي أوكادا حول اللعب الجماعي لفريقه أمام المواهب الفردية للاعبي الدانمارك: «حتى لو عجزنا عن الفوز في سباق 100م، يمكننا الفوز في سباق التتابع 4 × 100م».
وتحدث مدرب صربيا رادومير أنتيتش بعد الخسارة أمام أستراليا والتي أقصت فريقه من البطولة وهذه الكلمات استعارها من جوزيه مورينيو: «أثبتنا للعالم أننا ننتمي لهذا المكان. لكن أحياناً في كرة القدم، لا يفوز الفريق الأفضل».
وكان تشجيع السير أليكس فيرغسون لبارك جي ـ سونغ، لاعب وسط كوريا الجنوبية ومان يونايتد قبل مباراة دور الستة عشر أمام الأوروغواي حيث قال: «أتمنى لك مباراة جيدة، لكن لا تتعرض للإصابة..».
وقال مدرب ألمانيا يواخيم لوف بعد زيارة لاعبيه لمحمية حيوانات حيث اقتربوا من الأسود: «الأمر الجيد هو أن جميع اللاعبين عادوا من السافاري..».
وأكد حارس مرمى إنكلترا ديفيد جيمس عن تمارينه على صد الركلات الترجيحية: «هذا سيف ذو حدين. لأنني إذا أوقفتهم جميعهم، سأضرب معنويات المسددين في فريقنا».
ومن جانبه قال مهاجم ساحل العاج سالومون كالو بعد خسارة فريقه الثانية على التوالي في دور المجموعات. بعد الأرجنتين وهولندا وصربيا ومونتينيغرو عام 2006، واجهت «الفيلة» البرازيل والبرتغال وكوريا الشمالية عام 2010: «آمل أن نلعب في مجموعة أسهل المرة المقبلة، لأننا سنكون بحاجة في ذلك الوقت لدفعة صغيرة كي نبلغ الدور التالي».
وقال قائد منتخب ألمانيا فيليب لام عن ركلة الجزاء التي أهدرها زميله لوكاس بودولسكي في مباراة صربيا: «تحديد هوية منفذي الركلات الترجيحية ليس ضمن عملي. لم يكن قراراً سيئاً أن يسددها لوكاس. القرار السيئ كان بتسديدها في المكان الخاطئ».
من جانبه قال رابح سعدان مدرب الجزائر بعد المباراة الأولى والتي خسرها الخضر أمام سلوفينيا بهدف وحيد: «انتظرونا في 2014». وبعد الخروج من المونديال دون تسجيل أي هدف قال: «لقد أدركت أن لدينا لاعبين جيدين في الدفاع وممتازون في خط الوسط ولكن علينا الآن أن نجد مهاجماً جيداً وهو شيء نادر في لعبتنا»
وكان تصريح نجم المنتخب الفرنسي السابق زيدان معلقاً على مدرب منتخب بلاده ريموند دومينيك: «دومينيك لم يكن مدرباً».
ودافع رئيس الاتحاد الدولي جوزيف بلاتر عن ضوضاء «الفوفوزيلا» مشيراً إلى أنها عادة وتقليد في جنوب إفريقيا يجب احترامه حيث قال: «ماذا لو قلت لكم أن تمتنعوا عن عاداتكم وتقاليدكم».
وعلق نجم منتخب هولندا السابق يوهان كرويف على أداء البرازيل الذي لا يعجبه: «لن ادفع مالاً لمشاهدة فريق برازيلي كهذا».
ومن جانبه أكد مدرب پاراغواي مارسيلو بييلسا أن أداء باراغواي «الممل» للبعض هو المطلوب لتحقيق الفوز حيث قال: «أتقول لي إننا سنلعب بشكل مختلف في الأدوار المقبلة؟ لماذا افعل ذلك والدفاع يصنع لنا كل شيء نريده؟».
بينما أكد لاعب التنس الأميركي أندي روديك، أثناء وجوده في لندن لخوض دورة ويمبلدون، قبل مباراة إنكلترا مع سلوفينيا: «لم أشاهد مباراة إنكلترا. قررت الاستفادة من ضعف حركة المرور كي أذهب إلى المدينة لتناول العشاء. إن المرء ليعجب من السرعة التي يجتاز بها وسط المدينة عندما تلعب إنكلترا».
.
عن دي بي برس
http://www.dp-news.com
.
وحول الإقصاء الباكر لمنتخب فرنسا ومشاكلهم الداخلية قال اللاعب الفرنسي السابق إيريك كانتونا: «أمر جيد أن يعودوا إلى الديار. لو كانوا مكثوا هناك أسبوعاً إضافياً لأكلوا بعضهم. لقد تجنبنا آكلي لحوم البشر».
وقال مدرب إيطاليا مارتشيلو ليبي قبل المواجهة مع الپاراغواي: «ما يجعلني سعيداً هو أن مئات الأشخاص كانوا في وداعنا لدى مغادرتنا مطار ميلانو هذه السنة. منذ أربع سنوات، لدى رحيلنا إلى ألمانيا، لم نشاهد سوى شخص واحد يحمل راية «فورزا ليبي». وكان هذا الشخص صديقاً لي..».
وأجاب مدرب البرازيل كارلوس دونغا عن سؤاله وانتقاد البعض لطريقة أداء ولعب المنتخب البرازيلي التي أصبحت أقل جمالية: «كان جدي يقول لأبي إن كرة القدم كانت أفضل في الماضي. وأنا أقول هذا لابني، وسيكرر ابني لابنه أن كرة القدم كانت أجمل في أيامه».
ومن جانبه قال الدولي الإنكليزي السابق آلان شيرر حول الخيارات التكتيكية للمدرب الإيطالي لمنتخب إنكلترا: «فابيو كابيللو شخص ذكي، مثقف، لاقى نجاحاً كمدرب كما يظهر سجله. آمل فقط ألا يكون عنيداً».
وقال مدرب اليابان تاكيشي أوكادا حول اللعب الجماعي لفريقه أمام المواهب الفردية للاعبي الدانمارك: «حتى لو عجزنا عن الفوز في سباق 100م، يمكننا الفوز في سباق التتابع 4 × 100م».
وتحدث مدرب صربيا رادومير أنتيتش بعد الخسارة أمام أستراليا والتي أقصت فريقه من البطولة وهذه الكلمات استعارها من جوزيه مورينيو: «أثبتنا للعالم أننا ننتمي لهذا المكان. لكن أحياناً في كرة القدم، لا يفوز الفريق الأفضل».
وكان تشجيع السير أليكس فيرغسون لبارك جي ـ سونغ، لاعب وسط كوريا الجنوبية ومان يونايتد قبل مباراة دور الستة عشر أمام الأوروغواي حيث قال: «أتمنى لك مباراة جيدة، لكن لا تتعرض للإصابة..».
وقال مدرب ألمانيا يواخيم لوف بعد زيارة لاعبيه لمحمية حيوانات حيث اقتربوا من الأسود: «الأمر الجيد هو أن جميع اللاعبين عادوا من السافاري..».
وأكد حارس مرمى إنكلترا ديفيد جيمس عن تمارينه على صد الركلات الترجيحية: «هذا سيف ذو حدين. لأنني إذا أوقفتهم جميعهم، سأضرب معنويات المسددين في فريقنا».
ومن جانبه قال مهاجم ساحل العاج سالومون كالو بعد خسارة فريقه الثانية على التوالي في دور المجموعات. بعد الأرجنتين وهولندا وصربيا ومونتينيغرو عام 2006، واجهت «الفيلة» البرازيل والبرتغال وكوريا الشمالية عام 2010: «آمل أن نلعب في مجموعة أسهل المرة المقبلة، لأننا سنكون بحاجة في ذلك الوقت لدفعة صغيرة كي نبلغ الدور التالي».
وقال قائد منتخب ألمانيا فيليب لام عن ركلة الجزاء التي أهدرها زميله لوكاس بودولسكي في مباراة صربيا: «تحديد هوية منفذي الركلات الترجيحية ليس ضمن عملي. لم يكن قراراً سيئاً أن يسددها لوكاس. القرار السيئ كان بتسديدها في المكان الخاطئ».
من جانبه قال رابح سعدان مدرب الجزائر بعد المباراة الأولى والتي خسرها الخضر أمام سلوفينيا بهدف وحيد: «انتظرونا في 2014». وبعد الخروج من المونديال دون تسجيل أي هدف قال: «لقد أدركت أن لدينا لاعبين جيدين في الدفاع وممتازون في خط الوسط ولكن علينا الآن أن نجد مهاجماً جيداً وهو شيء نادر في لعبتنا»
وكان تصريح نجم المنتخب الفرنسي السابق زيدان معلقاً على مدرب منتخب بلاده ريموند دومينيك: «دومينيك لم يكن مدرباً».
ودافع رئيس الاتحاد الدولي جوزيف بلاتر عن ضوضاء «الفوفوزيلا» مشيراً إلى أنها عادة وتقليد في جنوب إفريقيا يجب احترامه حيث قال: «ماذا لو قلت لكم أن تمتنعوا عن عاداتكم وتقاليدكم».
وعلق نجم منتخب هولندا السابق يوهان كرويف على أداء البرازيل الذي لا يعجبه: «لن ادفع مالاً لمشاهدة فريق برازيلي كهذا».
ومن جانبه أكد مدرب پاراغواي مارسيلو بييلسا أن أداء باراغواي «الممل» للبعض هو المطلوب لتحقيق الفوز حيث قال: «أتقول لي إننا سنلعب بشكل مختلف في الأدوار المقبلة؟ لماذا افعل ذلك والدفاع يصنع لنا كل شيء نريده؟».
بينما أكد لاعب التنس الأميركي أندي روديك، أثناء وجوده في لندن لخوض دورة ويمبلدون، قبل مباراة إنكلترا مع سلوفينيا: «لم أشاهد مباراة إنكلترا. قررت الاستفادة من ضعف حركة المرور كي أذهب إلى المدينة لتناول العشاء. إن المرء ليعجب من السرعة التي يجتاز بها وسط المدينة عندما تلعب إنكلترا».
.
عن دي بي برس
http://www.dp-news.com
.
Comment