رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

[The D.I.S]

وقفة مع تاريخ المنتخب الايطالي .

تعتبر ايطاليا واحدة من أهم المدارس الكروية على مستوى العالم وما يديل على جودة هذه المدرسة ومكانتها

هو تحقيقها أربعة ألقاب بكأس العالم .

ايطاليا التي كانت على موعد مع المباراة النهائية كل 12 عاماً حافظت على موعدها مع عشاقها لتزورهم في المباراة النهائية في مونديال المكسيك 1970 وتخسر اللقب , وثم في عام 1982 لتفوز به على حساب المانية الغربية

وفي عام 1994 لتخسر أمام البرازيل ., وفي عام 2006 الأزوري وصل الى النهائي وحقق اللقب على حساب فرنسا.

تاريخ الكرة الايطالية :

بدأ في 1898 ولكن أول ظهور على مستوى الدولي جاء بعد 12 سنة ( يبدو أن رقم 12 هو رقم الحظ ) حينما خاض المنتخب الايطالي أولى مبارياته الدولية في عام 1910 امام فرنسا .

وبعد 24 عام من هذا الموعد كان الطليان يحملون كأس العالم خلال الدورة الثانية لبطولة كأس العالم والتي أقيمت على أراضيهم .

وبعد 4 أعوام أصبحت ايطاليا أول منتخب في العالم ينجح بالحفاظ على لقبه كان ذلك في عام 1938 حيث كانت سحب الحرب العالمة الثانية تلوح فوق أوروبا والعالم ليضيع معها المنتخب الايطالي الذي أخفق بعد أنتهاء هذه الحرب في التأهل من الدور الأول في عام 1950 و 1954 قبل أن يخفق في التأهل الى النهائيات في عام 1958 لأول مرة في تاريخه , أستمر هذا التذبذب الايطالي حتى نجحوا في صيد بطولة امم أوروبا في عام 1968 ليشفي القليل من جروح بطل قد عبر من فوقه الكبار ولينسى عشاقه مرارة الخسارة في مونديال انجلترا 1966 وخروج الازوري على يد منتخب يزور المونديال مرة واحدة وأختفى لكنه غير التاريخ , وهو منتخب كوريا الشمالية .

وكانت الكرة الايطاليا قد بدأت تعود من جديد كما حصل في مونديال 1970 حينما أستسلمت في مباراة واحدة كانت في النهائي لأنها لم تستطيع مجاراة البرازيل وبيليه .... بعد أن أقصت المانيا في مباراة تاريخية في الدور النصف النهائي التي انتهت 3/4 والتي سميت مباراة القرن .

عادت ايطاليا الى القاع مرة اخرى حينما خرجت من الدور الأول في مونديال المانيا الغربية عام 1974 ولكنه عاد ليكون في مونديال الارجنتين 1978 قوي وفعال و احرز المركز الرابع بعد أن خسر أمام عاصفة الكرة الشاملة هولندا التي كانت تتسيد الكرة الاوربية والعالمية في ايامها .

في الثمانينيات كانت بداية ايطاليا ضعيفة في مونديال اسبانيا عام 1982 لكن المونديال نفسه مثل أهم نتيجة لايطاليا وأعادتها الى منصة التتويج والبطولات مرة جديدة وقتها كان باولو روسي أو ( بابليتو ) هو من صنع هذا المجد الايطالي الرنان .

تلى ذلك أداء جيد في بوطلة أمم أوروبا 1988 لم يشوبها سوى الخروج أمام الاتحاد السوفيتي في الدور النصف النهائي .

التسعينيات كان عقداً جيداً للكرة الايطالية الا أن صفة أنعدام الحظ كانت هي الغالبة في النهاية .

في مونديال ايطاليا 1990 احرزت ايطاليا على ارضها المركز الثالث بعد أن خسرت في الدور النصف النهائي أمام الارجنتين بركلات الترجيح وبعد أربع سنوات تكرر السيناريو امام البرازيل في النهائي حيث تسبب أخطاء باجيو وباريزي في اضاعة اللقب .

بعد أربع سنوات أي في مونديال فرنسا 1998 تكرر الأمر حينما خرجت ايطاليا على يد فرنسا في الدور الربع النهائي بركلات الترجيح .

ولم يتحسن حظ ايطاليا في امم اوروبا 2000 حينما حملها توتي الى المباراة النهائية لكن ولتورد وفي غضون اخر 30 ثانية من عمر المباراة سجل هدف التعادل قبل أن يقلب تريزيغيه الامور في الوقت الاضافي ليسجل اكبر خيبات الكرة الايطالية على مدى تاريخها .

الخيبة تكررت في مونديال كوريا الجنوبية واليابان 2002 حينما سجل أهن جانغ هوان برأسه , بعد ظلم تحكيم مازال يثير التساؤلات .

وفي بطولة أوروبا 2004 فإن أول تعادلين لايطاليا مع السويد والدنمارك اثبت أن ايطاليا مازالت تعاني واختارت الخروج المبكر كنتيجة مستحقة لها .

في مونديال المانيا 2006 حافظت ايطاليا على الموعد وحصلت على اللقب على حساب فرنسا .

والأن بعض الأرقام :

اول مباراة دولية: كانت امام فرنسا .
اكبر فوز: على حساب الولايات المتحدة الامريكية وبنتيجة 9/0 في انجلترا بتاريخ 2 اغسطس 1948
اسوء خسارة: امام هنغاريا 1/7 في بودابيست في 6 ابريل 1924

انجازات الاتحاد الأيطالي بكرة القدم:

الحصول على كأس العالم في 1934 و 1938 و 1982 و 2006
الحصول على ذهبية كرة القدم في المنافسات الاولمبية في 1936
الحصول على كأس امم اوروبا في 1968
الحصول على بطولة اوروبا للشباب في 1992 و 1994 و 1996 و 2000 و 2004
الحصول على بطولة اوروبا للشباب تحت 19 عاما في 2003
الحصول على بطولة اوروبا للناشئين في 1982 و 1987
الحصول على بطولة دوري ابطال اوروبا مع ميلان في 1963 1969 و 1989 و 1990و 1994 و 2003 ومع الانتر في 1964 و 1965 و يوفنتوس في 1985 و 1996

تاريخ ايطاليا في النهائيات:

1934: احرزت اللقب
1938: احرزت اللقب
1950: احرزت المركز الثاني في المجموعةالثالثة وخرجت من الدور الاول
1954: احرزت المركز الثالث في المجموعةالرابعة وخرجت من الدور الاول
1962: احرزت المركز الثالث في المجموعةالثانية وخرجت من الدور الاول
1966: احرزت المركز الثالث في المجموعةالرابعة وخرجت من الدور الاول
1970: احرزت مركز الوصيف بعد خسارتها امام البرازيل في النهائي
1974: احرزت المركز الثالث في المجموعةالرابعة وخرجت من الدور الاول
1978: احرزت المركز الرابع بعد خسارتها امام البرازيل
1982: احرزت اللقب
1986: خرجت من الدور ثمن النهائي (دور الـ 16) على يد فرنسا
1990: احرزت المركز الثالث بعد خسارتها على يد الارجنتين في الدور نصف النهائي
1994: الوصيفة بعد خسارتها امام البرازيل في النهائي
1998: خرجت من الدور ربع النهائي على يد فرنسا
2002: خرجت من الدور الثاني على يد كوريا الجنوبية
2006: احرزت اللقب للمرة الرابعة لتكون ثاني منتخب يحقق ذلك بعد البرازيل










والأن فالنرفع العلم على أنغام وكلمات النشيد الوطني :



Fratelli d'Italia،
l'Italia s'è desta،
dell'elmo di Scipio
s'è cinta la testa.
Dov'è la Vittoria?
Le porga la chioma،
che schiava di Roma
Iddio la creò.


Stringiamci a coorte،
siam pronti alla morte.
Siam pronti alla morte،
l'Italia chiamò.
Stringiamci a coorte،
siam pronti alla morte.
Siam pronti alla morte،
l'Italia chiamò!


Noi siamo da secoli
calpesti، derisi،
perché non siam popolo،
perché siam divisi.
Raccolgaci un'unica
bandiera، una speme:
di fonderci insieme
già l'ora suonò.


Uniamoci، amiamoci،
l'unione e l'amore
rivelano ai popoli
le vie del Signore.
Giuriamo far libero
il suolo natio:
uniti، per Dio،
chi vincer ci può?


Dall'Alpi a Sicilia
Dovunque è Legnano،


Ogn'uom di Ferruccio
Ha il core، ha la mano،
I bimbi d'Italia
Si chiaman Balilla،
Il suon d'ogni squilla
I Vespri suonò .


Son giunchi che piegano
Le spade vendute:
Già l'Aquila d'Austria
Le penne ha perdute.
Il sangue d'Italia،
Il sangue Polacco،
Bevé، col cosacco،
Ma il cor le bruciò.


حمل موسيقى النشيد الوطني

والآن حان موعد التشجيع

[قلب شجاع]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

[مسيحيه من فلسطين]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

[Mr.Majd]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

براااااااااااازييييييلييييي
وبسسسس

[rafee]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

ايطاااااااااااااااااااااااااااا ليـااااااااااااااااااا

[Mr.Majd]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

[طحبوش]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

موفقين الطليان مع انكن مو بقائمتي

[AMMAR+1]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

انا ارجنتيني
بس بحترم المنتخب الايطالي
باتمنى المباراة النهائية بين الارجنتين وايطاليا

[Dodi]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

انتو شو جابكن لهون.. موضوع ايطالي


ايطاليا

[The D.I.S]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

أهلا وسهلا منورين يا جماعة

بس هيك ما بيمشي الحال

صور وأعلام لغير المنتخب الايطالي ما بدنا

هون رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

يعني فقط للطليان

[riham]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

إيطاليا

[The D.I.S]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

إيطاليا

الله حيو riham

[roma]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

صح هون للألوان الايطالية فقط
تحية لأحلى مشجعين
الأزوري أبطال العالم وباقيين انشالله

[The D.I.S]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

صح هون للألوان الايطالية فقط
تحية لأحلى مشجعين
الأزوري أبطال العالم وباقيين انشالله

أهلا وسهلا بجمهور الطليان

[The D.I.S]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

ليبي يثق في لاعبيه القدامى




لا يولي مارشيلو ليبي أي اهتمام للانتقادات اللاذعة ولا حتى للملاحظات العابرة بخصوص اختياراته، بل يتحمل مسؤولياته كاملة ويواصل المسيرة في ثبات، غير آبه بأن العمر قد تقدم بلاعبي دفاع المنتخب الذي يحمل اللقب ويتأهب للرحيل إلى جنوب أفريقيا.
وكيف لا وهو يؤمن بأن التجربة والخبرة ضروريتان لتحقيق أفضل النتائج.

لقد تجاوز كل من فابيو كانافارو وجيانلويجي بوفون وفابيو جروسو ونيكولا ليجروتالي وجيانلوكا زامبروتا وجينارو جاتوزو وأندريا بيرلو ولوكا توني حاجز الثلاثين سنة.
ورغم ذلك ستكون هذه الأسماء حاضرة في تشكيلة الكتيبة الإيطالية التي تعد العدة لرحلة جنوب أفريقيا، وهو ما أثار حفيظة البعض الذين انتقدوه قائلين: "يطبق ليبي سياسة حكم الأفراد الأكبر سنا".

لكن مدرب الفريق الوطني لا يكترث لهذه الآراء، وقد علق في معرض حديثه عنها بالقول: "لو أنصت لرأي الجمهور منذ أربع سنوات، لأقصيت لاعبين مثل كانافارو وبوفون من التشكيلة، واستقلت من هذه المهمة".
وأضاف: "منذ بدأت العمل في مجال التدريب، مع الأندية أو مع الفريق الوطني، أسير على خط واحد يحكم اختياراتي، ألا وهو عدم الانصياع لضغط الحملات الخارجية. فإذا كنت مقتنعا بأمر ما، أواصل العمل وفقاً له إلى النهاية".

المهم هو المستقبل، لا الماضي
واسترسل هذا الداهية الذي قاد لاسكوادرا إلى رابع لقب عالمي قائلا: "لا يجب فهم الأمور بشكل خاطئ، ليس انتصار 2006 هو الذي يتحكم في اختياراتي الحالية، لأن الماضي في إيطاليا غير مهم، المهم عندنا هو ما سيحدث في قادم الأيام".

رغم ذلك يشير البعض، بكثير من اللباقة والحذر، إلى أن كانافارو فقد اللياقة البدنية التي كان يتمتع بها قبل أربع سنوات، وأن خبرته لم تعد كافية لضمان الانتصارات.
ويؤكدون مرور اللاعبين زامبروتا وجروسو وليجروتالي بموسم صعب للغاية.
بينما فقد اللاعب جاتوزو مكانته كلاعب أساسي في فريق إيه سي ميلان.
ولا يبدو أن أحداً حافظ على تألقه مع ناديه سوى جورجيو كييليني، البالغ من العمر 25 سنة، وبوفون الذي يقول عنه ليبي إنه "طائر بسبع أرواح منحوت من الرخام".

والأكثر من ذلك أن ليبي يعتمد في خط دفاع الكتيبة الإيطالية على خمسة من لاعبي يوفينتوس، الذي دخل شباكه هذا الموسم 47 هدفاً في 32 مباراة ويحتل المرتبة الخامسة عشرة في ترتيب خطوط دفاع الكالشيو.
وقد صرح ليبي بشأن هذا قائلاً: "لا تكمن جودة اللاعب في السن أو في الفنيات، بل إن الطموح والخبرة وقوة الشخصية والحكمة والتعود على المباريات الكبيرة كلها أمور يجب أخذها بعين الاعتبار.
إن كأس العالم تدوم شهراً واحداً فقط، ولا تتعدى مبارياتها سبع مباريات.
لذلك لسنا في حاجة للاعبين يبلغون من العمر 24 سنة. لو كنت بصدد المشاركة في مسابقة تدوم موسماً كاملاً، لكانت اختيارتي مختلفة تماماً.
لكن الأمر لا يمثل مشكلة في مسابقة تدوم شهراً واحداً".

كما أكدت التجربة أن ارتداء قميص المنتخب الإيطالي يزيد من حيوية لاعبي ليبي ويعزز روحهم القتالية، وهو ما تثبته مسيرتهم الموفقة في التصفيات وتأهلهم دون هزائم وبعد أن دخلت شباكهم سبعة أهداف فقط، منها هدفان سجلا في المباراة الأخيرة أمام قبرص بعد ضمان التأهل.

ليبي - بيرزوت: هل يعيد التاريخ نفسه؟
استغل ليبي آخر المباريات الإعدادية أمام الكاميرون (0-0)، التي غاب عنها عدد كبير من اللاعبين الأساسيين، ليجرب إمكانية اللعب بثلاثة مدافعين وتطبيق طريقة 3-4-1-2 أو 3-4-3. وقال المدرب الداهية عن هذا النزال: "بعد تلك الموقعة، التي غاب عنا فيها 6 أو 7 لاعبين أساسيين والتي أشركت فيها لاعبين شابين، قال الجميع إننا كنا دون المستوى.
لكن ذلك لا يعني أي شيء.
إذ لا يجب المقارنة بينها وبين مباراة مارس/آذار 2006، التي انتصرنا فيها على ألمانيا بتشكيلتنا الأساسية.
لقد اضطررنا للارتجال أمام الكاميرون من أجل تجاوز النقص الكبير في لاعبينا الأساسيين، وقد سعدت بما رأيته خلال ذلك النزال".

هذا ويقارن بعض المتشائمون بين حال المدرب ليبي وحال سابقه إينزو بيرزوت، الذي فاز بكأس العالم FIFA سنة 1982، وخرج بخفي حنين من الدورة التالية التي نظمت في المكسيك.
ويأسفون لعدم استخلاص المدرب للعبر والدروس المناسبة بعد الإخفاق الكبير في كأس القارات 2009، التي انهزمت فيها إيطاليا أمام مصر (0-1) وأمام البرازيل (0-3).

لكن ليبي الوفي لنهجه وطريقته في العمل لم يأبه لهذه الملاحظات والأقاويل، بل فضل أن يوجه رسالة للجماهير قائلا: "يجب أن تثقوا في فريقكم.
سنسترجع لاعبينا الأساسيين، وسترون بأنفسكم أن إيطاليا على أهبة الاستعداد.
ستبدأ المغامرة الحقيقية في شهر مايو/أيار".

[The D.I.S]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

ليبي في النهائي الكبير





بأناقته المعهودة وروح دعابته الفريدة، حضر الإيطالي مارشيللو ليبي ورشة عمل المنتخبات التي نظمها FIFA في صَن سيتي. وفي حله وترحاله، لا يغيب عن ذهن ربان سفينة يوفنتوس السابق أنه يواجه تحدياً عظيماً، قد يخرج منه وقد كتب اسمه بحروف من نور في تاريخ كرة القدم باعتباره ثاني مدرب يرفع كأس العالم مرتين متتاليتين.

وهو يخبر موقع FIFA.com بكل ثقة: "ولم لا؟ نحن نتطلع للمجيء إلى هنا في شهر يونيو/ حزيران، والفوز، والعودة بالكأس إلى الديار مرة أخرى". ومع ذلك فإنه يؤكد بنفس اللهجة الواثقة أن المنتخب الإيطالي ليس من بين أكبر المرشحين لاعتلاء منصة التتويج في يوم 11 يوليو/ تموز القادم: "البرازيل وأسبانيا هما المرشحين دون أدنى شك. وبعدهما نأتي نحن ومعنا فرنسا وإنجلترا والأرجنتين وهولندا. فعندما تشد هذه المنتخبات رحالها إلى المونديال، سيكون هدفها هو الفوز".

فهل يعني هذا أن إيطاليا سيكون عليها أن تجاهد في الصفوف الخلفية قبل أن تنجح في تكرار المشهد الختامي الذي شهدته بطولة ألمانيا 2006؟ هذا غير صحيح على الإطلاق. بل بالعكس، يقول ليبي رافعاً رأسه: "لا أشعر بالقلق من مواجهة أي منافس. إذا فعلنا ما نجيد فعله على أرض الميدان، سنستطيع إظهار قدرتنا وتكرار النصر".


أرض مألوفة
في تحليله لأول بطولة كهذه تحتضنها القارة الأفريقية، يتذكر الإيطالي البالغ من العمر 61 عاماً تجاربه السابقة، ومن بينها كأس القارات FIFA الأخيرة التي جرت منافساتها في شهر يونيو/ حزيران الماضي.
فهو يوضح قائلاً: "لقد جئت في ثلاث مناسبات، رغم أنني لم أتمكن من رؤية الكثير بسبب انصباب تركيزي على المنافسات.
إن اللعب هنا من قبل أمر إيجابي، فقد أصبحنا نعرف ما سنلقاه. وأعتقد أن الظروف ستكون مثالية وملائمة للعب كرة قدم جميلة. أثناء النهار يمكن أن تصل درجة الحرارة إلى 15 درجة، ويكون الجو منعشاً أكثر في الليل".

ولن يكون ليبي هو المدرب الإيطالي الوحيد في المونديال الأفريقي، فمعه ينطلق على رأس المنتخب الإنجليزي فابيو كابيللو. ويقر مارشيللو بأنه كان يمزح عندما أعلن أنه يرغب في مواجهة مواطنه وزميله في نهائي الأحلام يوم 11 يوليو/ تموز.

"لقد كنت أمزح، رغم أنني أعتقد أن الفريقين قادران على الوصول إلى تلك المرحلة.
هل تحدثنا بشأن ذلك هنا؟
بالطبع! لقد مزحنا كثيراً، ولكنه كان مزاحاً إيجابياً".
وتلوح لليبي الآن فرصة قد تمكنه من تحقيق الإنجاز الذي حققه مواطنه فيتوريو بوزو من قبل عندما قاد الإيطاليين لإحراز اللقب في عامي 1934 و1938، إلا أنه لا يحبذ الحديث عن ذلك الاحتمال،
حيث يقول: "لم أكن أفكر في هذا الاحتمال عندما تركت المنتخب في 2006، ولكني لا أريد أن أعطي للأمر أهمية كبيرة.
ما يهمني هو أداء عملي كما ينبغي، وأن أكون عند حسن ظن مشجعينا وأن أهديهم فرحة كبيرة أخرى".

[The D.I.S]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

مارشيلو ليبي

لا يوجد فريق سهل؛ سيكون علينا أن ندرسهم كلهم بعناية فائقة.
وفي رأيي، لا وجود لما يسمى بمجموعة سهلة أو مجموعة صعبة – ففي كل الحالات، يجب أن تفوز إيطاليا.
وكوننا مع نيوزيلندا في نفس المجموعة لا يعني أن الحظ كان إلى جانبنا في القرعة؛ فكما قلت، لا وجود لمثل هذه الأشياء.
وبصفة عامة، يمكن القول بأن مجموعتي ألمانيا والبرازيل هما أقوى مجموعات الدور الأول.
أما بالنسبة لنا، فإن أصعب مباراة هي دائماً المباراة الأولى.
ستكون أولى مبارياتنا في كايب تاون، وقد رأيت الملعب وأعجبني للغاية، إنه ملعب عظيم.
سمعت أناساً كثيرين يتحدثون عن مشاكل الارتفاع، ولكن الارتفاع لن يكون مشكلة بالنسبة لنا.

[The D.I.S]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

لا يختلف اثنان على أن المنتخب الإيطالي، حامل اللقب، سيكون من بين أقوى المرشحين لإعادة الكرة خلال نهائيات كأس العالم جنوب إفريقيا fifa 2010، خصوصا إذا علمنا أن الإيطاليين والبرزايليين هما المنتخبان الوحيدان اللذان استطاعا الفوز مرتين متتاليتين بالكأس في تاريخ البطولة. وهكذا فإن أشبال الداهية مارتشيلو ليبي متحمسون لتكرار إنجاز 1934 و1938.


الطريق إلى جنوب إفريقيا


صحيح أن تأهل المنتخب الإيطالي إلى نهائيات بلاد مناديلا لم يتم بطريقة استعراضية، لكنه اعتمد على الفعالية والواقعية في الأداء، فرفاق المتألق بوفون تمكنوا من احتلال المرتبة الأولى في المجموعة الثامنة، بسجل خال من الهزائم، إذ انتصروا في سبعة لقاءات وتعادلوا في اثنين، زار خلالها الإيطاليون شباك خصومهم في 18 مناسبة بينما تلقت مرماهم سبعة أهداف فقط.



ولم يمهل منتخب الأزوري خصومه، حيث انقض على المركز الأول منذ أول جولة في المباريات التأهيلية بعد انتصاره على قبرص (2-1)، ولم يغادر قمة الترتيب طيلة المشوار. لكن بالعودة إلى تاريخ البطولة نجد أن الإيطاليين سبق لهم أن وجدوا صعوبات كبيرة في التصفيات، إذ لم يضمنوا التأهل إلا في الجولة ما قبل الأخيرة سنتي 1982 و2006، وهما المناسبتان اللتان استطاع فيهما أحفاد الرومان نيل الكأس الغالية.



وحاز النجم ألبيرتو جيلاردينو على لقب هداف المنتخب في التصفيات محرزا أربعة أهداف، سجل ثلاثة منها في مرمى قبرص، في أقل من خمس عشرة دقيقة خلال آخر مباراة بينهما (3-2).


نجوم المنتخب


يعد جيانلوجي بوفون، 31 سنة، واحداً من أمهر حراس المرمى في العالم خلال العقد الأخير، إن لم يكن أحسنهم على الإطلاق.
فكل المتتبعين لا زالوا يتذكرون رد الفعل الاستعراضي الذي قام به لصد الضربة الرأسية التي سددها نحو مرماه زين الدين زيدان خلال فترة الشوطين الإضافيين في المباراة النهائية لمونديال ألمانيا fifa 2006، إذ برهن بوفون للجميع أنه رقم أساسي في معادلة دفاع المنتخب الإيطالي.



لاعب آخر يعتبره المراقبون حجر الزاوية في خط دفاع الأزوري هو الكابتن فابيو كانافارو، الذي لازال عطاؤه مستقرا رغم بلوغه 36 سنة، إذ ما زال أحسن لاعب في نهائيات ألمانيا fifa 2006 يضفي على الشق الدفاعي لمسة الخبرة التي راكمها طيلة 130 مباراة دولية.



أما جينارو جاتوزو، 31 سنة، فلم يعد يحتاج إلى أي تقديم، ذلك أنه بكل بساطة القلب النابض في خط الوسط.
فبنجاحه الباهر في استرجاع الكرات وإحباط هجمات الخصوم في مهدها، بات نجم ميلان رجل المهمات الصعبة داخل تشكيلة المنتخب، إذ لا يعرف العياء واليأس طريقا إلى قلبه بفضل قتاليته وتعطشه لتحقيق الانتصارات.


المدرب


يمنح العارفون بعالم كرة القدم لقب ملك التدريب للداهية مارتشيلو ليبي، بفضل نظرته التكتيكية الثاقبة، إذ نجح في قيادة المنتخب الإيطالي خلال نهائيات fifa 2006 لإحراز خمسة أهداف من أصل 12 عن طريق لاعبين بدلاء.
كما تمكن ليبي، الذي يشبهه الكثيرون بنجم الفن السابع بول نيومان، من الفوز بكل الألقاب في مسيرته الرياضية الحافلة كمدرب.
وهذا الأمر بالضبط هو ما جعله يتنحى جانبا يوم 12 يوليو\تموز 2006، وهو في قمة عطاءاته، غير أنه عاد بقوة بعد فشل الأزوري خلال نهائيات بطولة الأمم الأوروبية 2008 uefa ، وهكذا استطاع مع مرور الوقت إعادة بناء دفاع قوي ووسط ميدان منسجم، كما عمد إلى استدعاء الكثير من المهاجمين.


تاريخ المنتخب في نهائيات كأس العالم fifa


ضمن المنتخب الإيطالي حضوره بالنهائيات خلال 16 مرة من أصل 18، حيث لم يتمكن من حجز تذكرة المرور لدورة سنة 1958، كما غاب عن أول نسخة سنة 1930.
غير أنه يعتبر من أكبر المتوجين، إذ نال اللقب سنوات 1934 و1938 و1982 وأيضا 2006، كما لعب المباراة النهائية سنة 1970 و1994، واحتل المرتبة الثالثة سنة 1990.


الألقاب


- كأس العالم fifa أربع مرات: 1934 و1938 و1982 و2006.

- كأس أوروبا uefa مرة واحدة: 1936.

- الميدالية الذهبية لكرة القدم للرجال بالألعاب الأولمبية (1936)



تصريحات


مارتشيلو ليبي، مدرب المنتخب: "لا يوجد فريق أفضل من المنتخب الإيطالي، أنا لا أريد القول أننا الأفضل بالعالم، لكننا في الوقت ذاته لانقل شأناً من أي منتخب كان."

[roma]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي

بجنن مارشيللو ليبي كلامو تمام التمام

[roma]

رد: رابطة مشجعي المنتخب الايطالي