صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

[roma]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

مبروك برازيلية عالفوز مبارح

[Mr.Majd]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

هههههههه
اكيد رح تقولي مبروك
بس نحنا شو بدنا نقلكون
رح قلكون
مبروك لانكن نفدتو بالتعادل

عالهامش: عم امزح معك لساتنا بالجو الحماسي

[roma]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

تعادل احسن من خسارة

[Mr.Majd]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

ههههه
معك حق
صار فيكي تشمتي بالاسبان

[roma]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

لا انا ما بشمت
بس عنجد اتفاجئت بخسارة اسبانيا
انو صرعونا بهالمنتخب والأعلام معباية بالبلد

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

في أحصائيات أجراها الفيفا
البرازيل هو أكثر فريق سدد على المرما
وأكثر فريق لمس الكرة الى الأن في المونديال

برازيلو.....برازيلو.............البرازيل ملوك الكرة

[Abd Almassih]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

هاد حكي بينسمع مشكور انطون مشكور خيي

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

مايكون، نجم برازيلي بتأثير خاص

يبقى الظهير البرازيلي مايكون بتأثير خاص على كتيبة السيليساو الحالية، داخل المستطيل الأخضر وخارجه، وهو ما تجلى بوضوح في أول ظهور لأبناء دونجا في نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA ضد كوريا الشمالية.

وقد بدا التأثر واضحاً على جناح إنتر ميلان الإيطالي بعدما تجاوز دفاع تشوليما وسجل أول أهداف الأماريلينيا في موقعة إيليس بارك، حيث كان تحلق بقية اللاعبين حوله دليلاً على تلاحم رجال دونجا وصورة جميلة لاحتفالهم بهذا اللاعب ذي التأثير الخاص على المجموعة.

وقد تحدث الظهير البرازيلي في حوار حصري مع FIFA.com عن دوره داخل هذه الكتيبة المليئة بالنجوم والقادة قائلاً: "إنه أمر رائع، ويصعب تفسيره. أنا لاعب ضمن المجموعة، وأحب تحفيز رفاقي، وهذا ما يحدث عادة. اعتدت على هذا الأمر منذ صغري، لكنني تطورت مع مرور الوقت. أتعلم دروساً وتجارب جديدة في كل مباراة ومع كل هدف، وأحاول بعد ذلك تطبيق هذه الأمور على أرض الواقع." ثم أضاف وهو يدرك أن للبرازيليين قادة آخرين من قبيل لوسيو وجيلبيرتو سيلفا وكاكا: "لست وحيداً داخل هذه المجموعة، هناك لاعبون آخرون يساهمون في شحذ الهمم."

بدأ مايكون المسيرة مع المنتخب البرازيلي بالتدرج، حيث لعب داخل الفئات الصغرى، ثم كان لاعباً احتياطياً في الفريق الأولمبي سنة 2004، الذي تألق في صفوفه كل من روبينيو ودييجو، قبل أن يصير مؤخراً أحد من القطع الأساسية في كتيبة دونجا.

ويعتمد هذا اللاعب على القوة البدنية والسرعة والمهارات الفنية من أجل ممارسة الضغط على الخصوم في الرواق الأيمن، سواء امتلك الكرة أو لا، حيث تثير تحركاته واختراقاته إعجاب الجمهور. وقد وقف لاعبو منتخب كوريا الشمالية على هذه الأمور عن كثب في مدينة جوهانسبرج، لا سيما في الإنطلاقة التي أعطت الهدف الأول. إذ انسل مايكون في الجهة اليمنى وراء دفاع تشوليما، واستلم كرة دقيقة من إيلانو، ثم فاجأ الحارس بتسديدة قوية ماكرة من زاوية ضيقة. عندما استقرت الكرة في الشباك الكورية، لم يتمكن ظهير إنتر ميلان من إخفاء تأثره الشديد وأجهش بالبكاء عندما التف رفاقه عليه.



وقد علق اللاعب الفائز بجائزة رجل المباراة عن تلك اللحظات قائلاً: "إنه أمر جميل، كما أنه حلم جميع اللاعبين. المشاركة في كأس العالم مع السيليساو أمر مهم للغاية، وها أنا اليوم أحقق هذا الحلم. لقد كانت لحظات خاصة بالنسبة لي، وأريد الإستمتاع بها طوال حياتي."

لم يكن فوز مايكون بهذه الجائزة مفاجأة، إذ نال هذا اللاعب جميع الألقاب مع إنتر ميلان الإيطالي هذا الموسم، بعدما تربع معه على عرش دوري أبطال أوروبا UEFA والدوري الإيطالي وكأس إيطاليا، وأصبح واحداً من اللاعبين المرغوب فيهم من طرف جوزيه مورينيو في ريال مدريد. وبتواجد مايكون مع السيليساو يجد المدرب دونجا نفسه مضطراً للإبقاء على لاعب موهوب مثل دانييل ألفيش في دكة البدلاء، واستعماله كورقة رابحة بين الفينة والأخرى.

وقد تحدث مايكون عن إنجازاته قائلاً: "أنا سعيد جداً بحصولي على الألقاب مع فريقي ومع السيليساو، كما أني فخور بالثناء الذي خصني به الفريق ووسائل الإعلام. أنا واثق الآن من قدراتي ومستعد بما يكفي من الناحيتين البدنية والنفسية. كما أن حدوث مثل هذا الأمر خلال نهائيات كأس العالم مدعاة فخر واعتزاز أيضا. لذلك أقول أني أعيش أهم مرحلة في مسيرتي الكروية."

لا يتساءل مايكون كثيراً إن كان سيسجل في هذا المونديال هدفاً أجمل من ذلك الذي سجله في المباراة الإفتتاحية، ولا يعرف إن كان هذا الأمر سيتكرر في هذه المسابقة، لكنه واثق أن انطلاقاته السريعة في الجناح الأيمن ستتواصل في ملاعب جنوب أفريقيا، وأنها سترعب الخصوم وتبهر الجماهير، إذ ختم حواره مع FIFA.com قائلاً: "إنها لحظات رائعة، لذلك لا أرغب في نهايتها."

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

ثلاثي السيليساو الحديدي
بينما يدافع جوليو سيزار عن عرين السيليساو، يحتل مايكون مركز الظهير الأيمن ويتواجد لوسيو في وسط الدفاع، مشكلين بذلك أقطاب واحد من خطوط الدفاع الأكثر قوة عبر العالم، كما تزداد صلابة هذا الثلاثي ويتضاعف تأثيره بالنظر للانسجام الموجود بين هؤلاء اللاعبين، حيث شكلوا القاعدة الخلفية لفريق إنترناسيونال الإيطالي خلال مسيرته الذهبية هذا الموسم، وهاهم يستعدون اليوم لتعزيز الكتيبة البرازيلية ضمن نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا FIFA 2010.
كلما خاض السيليساو مغامرة مونديالية جديدة، كلما كثر الحديث عن العمليات الهجومية البديعة والأهداف الجميلة، وتتم الإشادة ببراعة لاعبين مثل روبينيو وكاكا ولويس فابيانو. غير أن لكتيبة المعلم دونجا مميزات أخرى تستحق الثناء هذه المرة، إذ أبانت عن أسلوب جماعي ممتع تحت إمرته، وأظهرت قدرتها على الانتصار بفضل القوة الدفاعية وفعالية ثلاثي الإنتر الخارقة للعادة.
نال جوليو سيزار ومايكون ولوسيو الكثير من الألقاب خلال الشهور الإثنى عشر الماضية. إذ حصلوا مع السيليساو بدايةً على كأس القارات FIFA، ثم أحرزوا تذكرة التأهل إلى نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا FIFA 2010 دون عناء يُذكر. أما مع الإنتر، فقد ربحوا كأس إيطاليا ولقب الدوري الإيطالي، وتوجوا يوم السبت الماضي بكأس دوري أبطال أوروبا UEFA. فهل سيكتفون بهذا القدر؟
"كلا"، يجيب مايكون دون تردد، قبل أن يُضيف من قلب ملعب سانياجو بيرنابييو بعد الفوز التاريخي على البايرن: "لقد كان موسما رائعا، لكنه لم ينتهِ بعد. يعلم الجميع أننا مقبلون على أم البطولات في الأيام القادمة، وسنبذل الغالي والنفيس من أجل التألق فيها أيضا".
وقفة للتأمل
عندما يتحدث مايكون عن "بذل الغالي والنفيس"، فإنه يقصد بذلك التشويش على الإستراتيجية الهجومية للخصوم وإجهاض محاولاتهم. وقد جرب كل من أرجين روبين وليونيل ميسي وزلاتان إبراهيموفيتش ورونالدينيو جاوتشو وفرانشيسكو توتي، والعديد من اللاعبين الألمان والإيطاليين الآخرين، هذا الثلاثي البرازيلي الرائع، ووقفوا عن كثب على صلابته وشراسته في الدفاع عن شباك الإنتر.
امتلك فريق جوزي مورينيو أقوى خط دفاع في الدوري الإيطالي هذا العام، حيث اهتزت شباكه 34 مرة في 38 مباراة. كما لم تدخل مرماه في مسابقة دوري أبطال أوروبا سوى 9 أهداف في 13 مباراة، بمعدل 0,69 هدف في كل مباراة، وهو بذلك ثاني أقوى دفاع في هذه المنافسة بعد بوردو صاحب معدل 0,6 هدف في كل مباراة. وقد تمكن الفريق الإيطالي من إقصاء كتيبة برشلونة، حيث تعذر على رفاق ميسي تجاوز معدل هدف واحد في كل مباراة أمام هذا الجدار الإيطالي المنيع بعد أن تقابل العملاقان أربع مرات، وهو نصف ما حققته كتيبة بلاوجرانا أمام بقية الخصوم.
صحيح أن النظام الدفاعي لا ينبني على ثلاثة لاعبين فقط، بل يحتاج إلى الكثير من التنظيم التكتيكي. لكن ما يدعو للاستغراب هو تكرر نفس السيناريو وبنفس القوة مع السيليساو أيضا، حيث يتواجد هذا الثلاثي الحديدي في قلب كتيبة دونجا. فقد امتلك البرازيليون أفضل خط دفاع في تصفيات كأس العالم FIFA، ودخل شباكهم 11 هدفا في 18 مباراة (0,61)، حيث نجحوا في كبح جماح أبرز خطوط الهجوم، مثل الأرجنتين وأوروجواي، اللذين اكتفيا بتسجيل هدف يتيم لكل منهما في مرمى جوليو سيزار. كما استطاع السيليساو خوض عشر مباريات دون أن يدخل مرماه أي هدف، بينما تلقت شباكه أكثر من هدف واحد في ثلاث مناسبات فقط.
رفاق قدامى
ساهم الانسجام الكبير بين جوليو سيزار ومايكون ولوسيو بشكل كبير في تحقيق هذه النتائج الخارقة، إذ توجد قلة قليلة من اللاعبين الذين يمتلكون فرصة اللعب جنبا إلى جنب في الفريق ذاته وفي المنتخب عينه. لكن العلاقة بين هذا الثلاثي أقدم من الارتباط بألوان الإنتر، وهو ما أشار إليه المدافع خوان يوم الاثنين الماضي في مدينة كوريتيبيا، حيث دخل أبناء دونجا في معسكر إعدادي.
فقد تذكر لاعب روما كيف اعتمد فريق باييرن ليفيركوزن عليه وعلى لوسيو في قلب الدفاع، وكيف تكرر الأمر ذاته في نهائيات ألمانيا FIFA 2006 (بوجود الظهير جلبيرتو سيلفا)، كما أشار إلى انطلاق مسيرته إلى جوار جوليو سيزار داخل صفوف فلامينجو، وإلى لعب المدافع الاحتياطي لويزاو ومايكون سوياً مع نادي كروزيرو. وأكد مدافع روما في هذال السياق: "مازال اللاعبون الثلاثة جنبا إلى جنب في الإنتر حتى يومنا هذا. لذلك يكون الانسجام بيننا أسهل عندما نلعب سوية، إذ نشكل دفاعا مستقرا لا يستقبل الكثير من الأهداف. لدينا الثقة في العمل الجاد الذي تم القيام به خلال السنوات الثلاث الأخيرة، وأيضا في أهمية الاشتغال مع المجموعة ذاتها".
دخل لاعبو الإنتر بعد التتويج بلقب أبطال أوروبا UEFA فترة عطلة قصيرة ومستحقة، لكن الثلاثي البرازيلي أبى إلا أن يلتحق بأعضاء السيليساو دون تأخر، حيث أعلن جوليو سيزار وصوله يومه الثلاثاء رغم حصوله على إذن دونجا بالتغيب عن المعسكر، بينما لم يخف مايكون رغبته في الالتحاق بزملائه في القريب العاجل، حيث صرح قائلاً: "أريد اللقاء برفاقي وبدأ العملي الجدي". لذلك ينتظر الجمهور بشوق انطلاق العرس العالمي، ويتطلع عشاق السحرة المستديرة إلى مسيرة هذا الثلاثي في جنوب إفريقيا FIFA
2010

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

جلبيرتو سيلفا: الكل يسعى لهزم البرازيل
لم يسلم جلبيرتو سيلفا من الإنتقادات في السنوات الأخيرة، رغم سجله الكروي الحافل بالإنجازات، حيث فاز قائد وسط ميدان المنتخب البرازيلي بلقب كأس العالم 2002 FIFA، كما حقق مع أرسنال درع البطولة في الدوري الإنجليزي الممتاز ومعه كأس الإتحاد، فضلاً عن الفوز بكوبا أميركا وكأس القارات 2009 FIFA مع نجوم السيليساو. ويرجع السر وراء اضطلاعه بدور جندي الخفاء في كتيبة دونجا إلى طريقة لعبه البسيطة، وهي صفة يعجر الكثير من المراقبين على تقديرها حق قدرها.

ويتميز ابن الثالثة والثلاثين بروحه القتالية العالية وتضامنه الكبير فوق رقعة الملعب، حيث لا يتوانى في ركوب التحديات الجسام بخط الوسط، فتجده ثارة يعمل على تكسير هجمات الخصوم ثم ينتقل ثارة أخرى إلى المساهمة في بناء حملات فريقه. صحيح أنه يصنع إنجازات البرازيل بعيداً عن الأضواء، لكن الخبرة التي راكمها على امتداد سنوات طويلة، بما فيها مشاركته في نسختين من أبرز حدث كروي في العالم، قد تكون عاملاً حاسماً في تحقيق حلم جماهير السيليساو التي تمني النفس بمعانقة لقب سادس في كأس العالم في أول نهائيات تقام على أرض أفريقيا.

وقد خص جيلبيرتو موقع FIFA.com بحوار حصري ركز فيه على استعدادات منتخب بلاده وحظوظه في جنوب أفريقيا 2010، موضحاً أبرز مرتكزات فلسفته الكروية. كما أشاد نجم باناثينايكوس بأداء زميله في خط الوسط، فيليبي ميلو، ملمحاً في الوقت ذاته إلى إمكانية عودته إلى ناديه الأصلي أتليتيكو مينيرو.

FIFA.com: لم يكن أحد يشكك في مشاركتك الأساسية داخل تشكيلة المنتخب البرازيلي منذ تتويجكم بكأس العالم 2002 FIFA. لكن الإنتقادات بدأت تطفو على السطح في الآونة الأخيرة. برأيك، ماذا حصل بالضبط حتى تنقلب الأحوال بهذا الشكل؟
جلبيرتو سيلفا: أنا أميل إلى البساطة في اللعب، لكن ذلك ليس دائماً ما تبحث عنه الجماهير. ورغم ذلك فإني لا أدع مجالاً للقلق بشأن مثل هذه الأمور، إذ لا أهتم أبداً لتعليقات أولئك الذين يقَيِّمون أدائي وهم عاجزون عن إدراك قيمة مساهمتي فوق أرضية الميدان. فعندما تنهال علي الإنتقادات أتذكر بدايتي مع المنتخب الوطني، إذ كان الكل حينها يشكك في قدرتي على إضافة شيء للفريق. إنني أرى في ذلك تحفيزاً إضافياً من أجل بذل المزيد من الجهود والتضحية بالغالي والنفيس في سبيل السيليساو، رغم أني أمتعض أحياناً من بعض الإنتقادات اللاذعة المبالغ فيها، لا سيما وأنها آتية من داخل بلدي، بينما أحظى بكل الإحترام والتقدير خارج البرازيل، حيث يدرك الناس قيمة وأهمية الدور الذي أضطلع به.

لكن يبدو أن الفوز بلقب كأس القارات 2009 FIFA قد أسكت بعض المنتقدين والمشككين. فهل تغير شيء فعلاً منذ إنجازكم الكبير في جنوب أفريقيا؟
نعم، لقد كان الفوز في كأس القارات غاية في الأهمية بالنسبة لي. فقد كان البعض يتساءل عن سبب وجودي داخل الفريق لأني لم ألعب كثيراً مع آرسنال في الموسم الذي سبق تلك البطولة، حيث كان من الصعب على بعض المتتبعين فهم سر وجودي في التشكيلة الأساسية للمنتخب الوطني، بينما كنت ألزم دكة البدلاء مع النادي. لكني حاولت أن أتعامل مع هذه الإنتقادات بإيجابية واحترافية، مما حفزني على العمل في جنوب أفريقيا بجدية أكثر واجتهاد أكبر.

هل سبق للمدرب دونجا أن تحدث إليك على انفراد بشأن هذه الضغوطات التي تحملتها وكذلك عن وضعك داخل النادي؟
يتعامل دونجا معنا دائماً بانفتاح كبير. وعلى أية حال، فقد كنت أعي تماماً أن عدم اللعب في التشكيلة الأساسية بآرسنال لم يكن يصب في مصلحتي، إذ كان يهدد مستقبلي مع السيليساو، مما يفسر سبب رحيلي عن النادي. لقد كان قرار الإنتقال إلى اليونان صائباً وغاية في الأهمية بالنسبة لي، ولست نادماً على ذلك إطلاقاً. صحيح أن الدوري اليوناني لا يرقى لمستوى دوريات أخرى (مثل الدوري الإنجليزي الممتاز)، لكني كنت بحاجة للعب بشكل أساسي كل أسبوع. ومع ذلك، فقد كان دونجا منفتحاً دائماً، وأعتقد أنه لم يكن ليجد أي حرج في إخباري بأنه ينوي عدم الإستعانة بخدماتي مع المنتخب البرازيلي، لو كان يعتقد ذلك فعلاً في قرارة نفسه.

وها قد أصبحت الآن لاعباً أساسياً داخل تشكيلة السيليساو، بل وإنك تضطلع بدور القائد داخل الفريق. كيف حصل ذلك؟
إن الأهم في كل ذلك هو أن هذا الدور القيادي جاء بشكل طبيعي، دون أن يفرض علي أحد تولي هذه المسؤولية. فالوافدون الجدد على تشكيلة المنتخب الوطني يحاولون الإستفادة من خبرة المخضرمين الذين يعرفون خبايا الفريق حق المعرفة، فيعولون كثيراً على دعم ومساندة لاعبين مثلي أو مثل كاكا ولوسيو. لا شك أنها مسؤولية جسيمة، لكنها تشكل مصدر فخر واعتزاز بالنسبة لنا.

بخلاف لوسيو، يبدو أنك قليل الكلام فوق الملعب.
لا، على العكس من ذلك تماماً. وعلى أي حال، أعتقد أن هذا الدور الذي نضطلع به على مستوى القيادة يتجاوز حدود كرة القدم، إذ تحتل العلاقات الشخصية مكانة خاصة كذلك. فبمجرد أن تنتهي المباراة، حتى تجد نفسك تتعامل مع مشاعر زملائك وأحاسيسهم، إذ يتعين عليك التحدث إليهم بصراحة والرفع من معنوياتهم، بل وحتى تنبيههم إلى أخطائهم إذا اقتضى الحال، خاصة إذا كان الأمر يتعلق ببطولة تستمر على امتداد شهر كامل. صحيح أنها تبدو فترة طويلة لكنها تمر بسرعة كبيرة. هذا هو طبعي وهذه هي طريقتي في التعامل، إذ أحاول أن أكون صديق الجميع وأن أحترم الإختلافات القائمة بين الناس. كما سبق أن ذكرت، فإنني أميل إلى البساطة في اللعب، وهذا بالضبط ما أسعى للقيام به في الحياة بشكل عام.

أنت مقبل على مشاركتك الثالثة في نهائيات كأس العالم FIFA. ما هي العبر والدروس التي استخلصتها من تجربتك في النسختين السابقتين؟
يتعلق الأمر بتجربتين مختلفتين تماماً. ففي عام 2002، كان كل من كافو ورونالدو وروبرتو كارلوس يضطلعون بدور القيادة داخل الفريق، وقد كنت محظوظاً للغاية بإيجاد موطئ قدم ضمن التشكيلة الأساسية، حيث شاركت في كل المباريات، بما فيها النهائي. وفي سنة 2006، كنت قد حصلت على تجربة واسعة، لكني لم أكن ضمن التشكيلة الأساسية منذ البداية، قبل أن أضمن مقعدي في نهاية المطاف. لقد كانت مشاركتي في تلك النسخة غاية في الأهمية، رغم أني لم ألعب كل المباريات. وعلى أية حال، يمكنني القول أني عشت مع هذا الفريق في السراء والضراء، حيث تذوقت معه حلاوة الفوز في 2002 كما تجرعت معه مرارة الخسارة في ألمانيا 2006، التي ما زالت تأثيراتها قائمة. وعلى العموم، أعتقد أننا استخلصنا العديد من العبر المفيدة من هاتين التجربتين.

ربما تكون تجربتك مفيدة لزميلك في خط الوسط، فيليبي ميلو، الذي لم يمر سوى عام واحد على انضمامه للمنتخب الوطني.
إن لعبنا جنباً إلى جنب يعد أمراً غاية في الأهمية. فهو يبلغ الآن نفس السن (26 عاماً) التي كنت أبلغها عندما بدأت مشواري مع المنتخب سنة 2002. إنه لاعب شاب ويتميز بقدرته على شن الهجمات وتعزيز الخط الأمامي. أعتقد أننا نشكل ثنائياً متوازناً في وسط الميدان، فقد ضمن مكانته في الفريق عن جدارة واستحقاق. غالباً ما يتعذر على اللاعبين الجدد تقديم أداء جيد في بداية مشوارهم مع المنتخب، لكن ميلو أبلى البلاء الحسن منذ أول مباراة ثم واصل تقديم أداء رائع منذ ذلك الحين. لقد استغل فرصته أحسن استغلال، وهذا هو جوهر اللعب للمنتخب الوطني، إذ يتعين عليك أن تكون على أتم الإستعداد عندما تتاح لك الفرصة، لأنك قد لا تنعم بها مرة أخرى. إن هذا بالضبط ما حصل لي عندما شاركت في نهائيات 2002. صحيح أنه من الصعب إيجاد موطئ قدم في صفوف السيليساو، لكن الأصعب هو الحفاظ على مكانتك داخل هذا الفريق.

يتميز فليبي ميلو بمزجه بين القتالية الدفاعية والنجاعة الهجومية. هل تعتقد أنه يمثل نموذجاً واضحاً للاعب خط الوسط الحديث؟
بكل صراحة، هذا ما يُطلب بالضبط من لاعبي وسط الميدان بشكل عام، وفي أوروبا على وجه التحديد، دون استثناء لاعبي الوسط الهجومي، إذ يتعين على الجميع التوفيق بين المهام الهجومية والدفاعية في آن واحد. لكن عندما يتعلق الأمر بفريق يعج بالمواهب والنجوم على غرار المنتخب البرازيلي، أعتقد أن لاعبي خط الوسط ليسوا مطالبين بالصعود مراراً وتكراراً من أجل مساندة المهاجمين. فبينما يضطلع البعض بمسؤولية بناء الهجمات وتسجيل الأهداف، يتعين على البعض الآخر إحباط محاولات الخصوم والحفاظ على نظافة الشباك. وهذا سر نجاح البرازيل، حيث يضطلع كل لاعب بمسؤولياته وينجز عمله على النحو الأمثل.

لنتحدث قليلاً عن حظوظ السيليساو في نهائيات جنوب أفريقيا 2010. كيف تُقَيِّمون نتيجة القرعة التي وضعتكم في المجموعة السابعة إلى جانب البرتغال وكوت ديفوار وكوريا الشمالية؟
إذا قارناها بتلك التي سيلعب فيها المنتخب الإنجليزي أو الأسباني، مثلاً، فأعتقد أنه من حقنا أن نسميها "مجموعة الموت"، لكن هذا الفريق سبق له أن واجه العديد من التحديات الكبرى واجتازها بنجاح، ونحن على أتم الإستعداد لمواجهة هذا التحدي الجديد. أعرف جيداً العديد من اللاعبين البرتغاليين والإيفواريين الذين جاورتهم داخل صفوف آرسنال. عادة ما يمازحني كولو توريه و(إيمانويل) إيبويه، إذ يتوقعان فوز كوت ديفوار على البرازيل في كأس العالم (يضحك). لكنهما في الوقت ذاته يكنان كل الإحترام لفريقنا. هذا هو حال كأس العالم، إذ يسعى الجميع لهزيمة البرازيل.

شهدت الآونة الأخيرة عودة العديد من النجوم البرازيليين إلى أرض الوطن من أجل الإنضمام إلى صفوف أندية محلية في نهاية مشوارهم الكروي. فهل ثمة إمكانية لمشاهدتك بقميص أتليتيكو مينيرو يوماً ما؟
(يضحك)... حسناً، مازالت مرتبطاً بعقد مع باناثينايكوس يمتد لسنة ونصف، وتبقى كل الإحتمالات واردة بعد انقضاء تلك المدة. يحظى أتليتيكو مينيرو بمكانة خاصة في قلبي، وأنا أتابع نتائجه باستمرار، إذ ثمة علاقة ود واحترام متبادلين بيني وبين الجمهور والمسؤولين. يجب أن نتحلى بالصبر وسنرى ما يُخبئه القدر بعد انتهاء عقدي الحالي.

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

سيلفا واثق من قدرة البرازيل على تخطي كوت ديفوار
اعرب لاعب وسط المنتخب البرازيلي جيلبرتو سليفا عن ثقته بان "سيليساو" سيتمكن من الفوز على نظيره الإيفواري عندما يواجهه في الجولة الثانية من منافسات المجموعة السابعة بكأس العالم جنوب افريقيا 2010 FIFA.
وكان المنتخب البرازيلي استهل مشواره في العرس الكروي بفوز صعب للغاية على نظيره الكوري الشمالي المتواضع 2-1، وهو يتحضر لخوض المواجهة الثانية ضمن مجموعة الموت بعد اربعة ايام في جوهانسبورج قبل ان يختتم الدور الاول بلقاء البرتغال التي كانت تعادلت امس مع كوت ديفوار صفر-صفر.
ولم يقدم "سيليساو"، الساعي الى لقبه السادس في قارة مختلفة هذه المرة، اداء مقنعا على الاطلاق في مباراة امس وانتظر حتى الشوط الثاني ليفك "شيفرة" الدفاع الكوري الشمالي بفضل مايكون وايلانو، وسيكون بانتظاره لقاء اصعب امام ديدييه دروجبا وزملائه وهو ما اكده سيلفا قائلا: "نتوقع ان نواجه صعوبة بالغة ضدهم، يملكون فريقا قويا جدا، لكننا واثقون انه بامكاننا ان نحقق نتيجة جيدة والفوز بالمباراة".


وسيتواجه سيلفا الذي امضى ستة اعوام ناجحة مع ارسنال الانكليزي توج خلالها بلقب الدوري مرة والكأس مرتين قبل ان ينتقل الى باناثينايكوس اليوناني عام 2008، مع زميله السابق في الفريق اللندني المدافع كولو توريه، وهو علق على هذه المسألة قائلا: "عندما خضت مع كولو الموسم الذي لم يخسر فيه ارسنال اي مباراة (2003-2004)، كان هذا الامر انجازا لنا، وسيكون من الجميل ان اراه مجددا خلال المباراة مع كوت ديفوار".
واشار سيلفا ان منتخبه لا يعلم حتى الان اذا كان دروجبا سيلعب منذ البداية ضدهم وذلك بعد ان دخل مهاجم تشلسي الانجليزي في ربع الساعة الاخير من مباراة "الفيلة" والبرتغال رغم خضوعه لعملية جراحية في ذراعه.
واضاف سيلفا: "بالطبع نحترمه انه لاعب مهم جدا للفريق، انه لاعب يجب الاحتراس منه، يملكون فريقا قويا جدا، علينا ان نلعب بطريقة جيدة من البداية حتى الدقيقة الاخيرة".

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

البرازيل - كوريا الشمالية: تصريحات ما بعد المباراة

يجب أن تتحلى المجموعة بالفعالية، سواء تعلق الأمر بالهجوم أو بالدفاع. لقد أجرينا على العموم مباراة جيدة، لاسيما في الشوط الثاني، إذ تعذر علينا في الفترة الأولى فرض طريقة لعبنا، ولم نستطع تبادل الكرات كما يجب. أما فيما يخص التغييرات، فقد كنا نتوقع إخراج كاكا، لأنه لم يخض في الأشهر الخمسة الأخيرة أي مباراة رسمية كاملة. كنا حاولنا جعل المجموعة أكثر سرعة بالاعتماد على نيلمار. بينما يمتلك داني ألفيش مميزات شبيهة بمميزات إيلانو، وكنت أريد الاستفادة من قدراته في التسديد من بعيد. كما جاء الاعتماد على راميريز من أجل ضخ دينامية أكبر في الفريق. لم نكتفِ في نهاية الأمر بما حققناه، وحاولنا بلوغ الشباك أكثر".
دونجا، مدرب المنتخب البرازيلي.
"لا وجود لأمر أفضل من هذا. عندما يعمل المرء بجد، تكون النتائج إيجابية لا محالة. لا يتحقق ما فعلته إلا قليلا. أنا سعيد جدا بالهدف وبانتصار السيليساو. أعتقد أننا بدأنا المسيرة بشكل جيد. نعلم أن الرهان صعب المنال، لكن الانتصار في الموقعة الأولى أمر مهم للغاية. سنحاول مواصلة المسيرة على النحو ذاته".
مايكون، ظهير منتخب البرازيل الأيمن والفائز بجائزة رجل المباراة.
"لقد زاد البرد القارس من صعوبة المباراة، كما أثرت طريقة لعبهم الدفاعية علينا. لقد تكدسوا جميعا في الوراء، وهو أمر يحتاج الكثير من الصبر. عندما يُسجل الهدف الأول، تصير الأمور أكثر سهولة. كان الجمهور ينتظر مباراة أفضل بطبيعة الحال، لكن النقاط الثلاث المحققة مهمة للغاية".
روبينيو، مهاجم المنتخب البرازيلي
"أنا سعيد جدا لأن أبنائي تمكنوا من تسجيل هدف أمام خصم كبير من طينة البرازيل. لم نحقق الفوز في هذه المباراة، لكننا اكتسبنا مزيدا من الخبرة والتجربة. سندخل المباراتين القادمتين بثقة أكبر، وسنحاول الفوز فيهما والمرور لدور الستة عشر. لقد طبق اللاعبون الخطة التي رسمناها لهذه الموقعة، ودافعوا عن العرين بشراسة. كما أثبتنا أننا على أهبة الاستعداد، ونظمنا عمليات جميلة. أعتقد أننا استبسلنا في هذا النزال، وأظهرنا الكثير من الشجاعة، وكان بإمكاننا بلوغ نتيجة أفضل بقليل من الحظ".
كيم يونج-هون، مدرب منتخب كوريا الشمالية
"أنا سعيد جدا بتسجيلي أول أهداف بلادي في كأس العالم. البرازيل أفضل منتخب في العالم، وواحد من أكبر المرشحين للفوز باللقب. لقد كان مردودنا جيدا في الشوط الأول، دافعنا على الشباك كما يجب، ومنعنا البرازيليين من خلق فرص التسجيل. لكن التركيز خاننا مرتين في الشوط الثاني، وتمكنوا من تسجيل هدفين في ظرف وجيز".
جي يون نام، لاعب وسط ميدان منتخب كوريا الشمالية
"لقد تمكنت من الحصول على بعض الفرص، وكدت أن أسجل الهدف. لقد شعرت بالإحباط لأني لم أستطع استغلالها. رغم ذلك سأحاول تحسين أدائي في المباراة القادمة، وسأبذل جهدا مضاعفا من أجل تسجيل أول أهدافي في المونديال. البرتغال منتخب من العيار الثقيل، مثل البرازيل، وستكون المباراة صعبة للغاية، لكننا سنبحث عن الانتصار".
جونج تاي سي، مهاجم منتخب كوريا الشمالية

[SUHAIB]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

لعيون البرازيلية كلن
ولعيون احلى انطون

[ANTON]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

صربيا تسجل الهدف الأول في مرمى ألمانيا
بعد طرد لاعب من الألمان

[gloria]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

يي دخلت بالغلط

[lanosh amr]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

بعد البرازيل ما في
يااااااااااااااحرام عالفشل الألماني اليوم

[عاشقة بلدي سوريا]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

2-1 يا عيب الشوم
شو خليتو لبعدين

ئلبو المان
اربحلكون 4-0

بس يلا مبروك

شو ياااا شايفة صوت الألمان عم يعلا
بدال ما تشوفو حالكن بالأربع أهداف
كنتو فرجونا حالكن اليوم قدام صربيا
اللي طقتكن غول و طلعت روحكن بالطول و بالعرض
و بالأخير ضيع هالغبي بودولسكي ضربة جزاء
يعني إذا صربيا خسرتكن غانا شو رح تعمل فيكن
و إذا بدك تقلي إنو طرد "كلوسي" أثر عالمباراة بيكون
الفريق الالماني هوي شخص واحد
و بدونو الماكينة بتصديأصلاً هيي مصدية من عدا شي.
بس البرازيل إذا انطرد شي لاعب ما بيتاثر
كل الفريق لأنو البرازيل بيعتمد على كل اللاعبين
مو على لاعب واحد.
و أنا قلت بمشاركة سابقة إنو ما رح يطلع مع الألمان شي
و أنا بس قول كلمة بكون متأكدة منها.
و الكاس برازيلي مية بالمية و هلأ صرت واثقة من هالشي أكتر
و بدي قلك شي كمان إنو نحنا البرازيليين
مستحيل نقلب المان حتى لو ما ضل غيرها فريق بالعالم.

البرازيل و بس و الباقي ما إلو لزوم.


GO BRAZIL GO

[SUHAIB]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

لك لك شو هالناس هي
وما بتبين معكن المنيحة
وانا مبسوط بحالي جايبلكن صورة وبدي سلم عليكن
صحيح ما بتستاهلو
روح انطون لا بقى تحكي معي

ولنوش ماشي
والعاشقة ما توقعت منك هيك

[SUHAIB]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

ومعليش هي مرة تانية والله يسامحكن وسلام انا رايح لملعبي عندكن كتير شوب
وصحي لك نضفولكن شوي مو عيب هيك

[عاشقة بلدي سوريا]

رد: صفحة خاصة بمشجعي منتخب البرازيل

بدي علق كمان على هدف "مايكون"
اللي مافي أروع منو.
و عنجد أروع هدف و اللي بيشوف الضربة
ما بيقول إنو رح تدخل المرمى
بس البرازيل على طول عودتنا
عالمباريات الرائعة و الإبداع والفن باللعب.

عنجد البرازيل و بس.