هذه الإحصائية تضم جميع الأشخاص والإفراد ذوي الأصول السورية (أبائهم أو أجدادهم سوريين) والمنصهرين، وكذلك من يحملون الجنسية السورية والذين يقيمون في سوريا الأم أيضاً..
1) بدأت الهجرات السورية إلى شتى بقاع الأرض رسميا منذ عام 1820 م بعد الأزمات الاقتصادية التي تعرضت لها بلاد الشام أثناء الحكم العثماني ، كما كان أول المهاجرين هم النصارى والدروز واتجهوا إلى أمريكا الجنوبية والدول العربية واستقروا هناك واندمجوا مع المجتمع المهاجر، وفي عام 1900 م (وقد شهدت بعض الأزمات الاقتصادية وبداية شرارات الحروب)، هاجرت مجموعات أخرى من المسلمين والمسيحين إلى أمريكا الجنوبية وأوروبا، واشتركوا في تكوين روابط أدبية وطبية ودراسية ومهنية مع الأخوة اللبنانيين، وبعد الحرب العالمية الأولى هاجربعض السوريين إلى ألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية، وأثناء الانتداب الفرنسي هاجر البعض إلى فرنسا للدراسة لكنه استقر هناك، وبعد الحرب العالمية الثانية هاجر كثيرون إلى أمريكا الجنوبية وأوروبا، كما هاجر البعض إلى دول الخليج بعد ظهور النفط والرفاه المعيشي، وحديثا بعد عام 1970 م هاجر البعض إلى استراليا والصين واندونيسيا.
2) يقدر عدد السوريين (ومن له أصول سورية) المقيمين في الدول العربية (ما عدا سوريا ولبنان) ما يقارب 2.750.000 سوري، كما يقدر عدد السوريين (ومن له أصول سورية) المقيمين في الدول الأوروبية ما يقارب 5.000.000 سوري.
3) في أمريكا الشمالية (كندا والولايات المتحدة) ينقسم السوريون لقسمين: الذين تجنسوا بالجنسيات الأمريكية وانصهروا في المجتمع الأمريكي، وفقدوا الهوية السورية، وهؤلاء يقدر عددهم بـ 8.000.000 شخص، كما يقدر عدد السوريين الذين ما زالوا متمسكين بجنسيتهم ومحافظين على أصولهم 4.000.000 سوري.
4) في أمريكا الجنوبية (والحديث هنا طويل) يقدر عدد السوريين الفاقدين لهويتهم وجنسيتهم والذين ذابوا في المجتمع الأمريكي وتجنسوا بجنسيته (انعدموا من سوريا لكنهم ما زالوا يحتفظون بولائهم لسوريا) ما يقارب 19.000.000 فرد، بينما الذين ما زالوا محتفظين بأصولهم السورية وجنسيتهم يبلغ عددهم 11.000.000 سوري. والسبب في هذا الاختلاف يرجع للهجرات القادمة منذ عام 1820م، والكثير من هؤلاء المنصهرين من المسيحيين، وقد تمكن المنصهرون من الوصول لأرفع المناصب وأعلاها، حتى إن الرئيس الأرجنتيني السابق (كارلوس منعم) ترجع أصوله لسوريا(جده وأبوه وأمه سوريون ومسلمون)، أما السوريون المقيمون في أمريكا الجنوبية فهم من فئة التجار وأصحاب المهن الرفيعة.
5) اكبر جالية سورية في العالم تقيم في البرازيل وعددها 7.000.000 (من غير المنصهرين) وتعود أصولهم لمدينة حمص واللاذقية، تليها الجالية في الأرجنتين والولايات المتحدة.
6) بالنسبة لاسبانيا فالسبب في العدد الهائل للمنصهرين (عددهم 5 ملايين)، هو أن معظم الاسبانيين متوالدين من العرب اللذين كانوا يحكمون الأندلس، ويقدر عدد الاسبانيين الحاملين لأصول عربية نصف عدد سكان اسبانيا، أما السوريون فيشكلون خمس المنصهرين العرب، والسبب الرئيسي معروف وهو انحدارهم من أصول أموية هجينة، وما زال المنصهرون في اسبانيا يفتخرون بالأصول العربية الأموية حتى يومنا هذا.
7) جميع التقارير من جميع المنظمات الدولية والحكومات العالمية، تشير إلى حسن السيرة والسلوك للمواطن السوري بشكل عام (مع وجود بعض المخالفات طبعا)، وتتمتع الجاليات السورية في البلاد العربية والأوربية والأمريكية بالسمعة الحسنة والسلوكيات القويمة المحترمة.
8) عدد السوريين الموجودين في العالم ككل يبلغ 73.000.000 فرد، منهم الذين فقدوا هويتهم السورية (المنصهرين) ويقارب 35.000.000، أما عدد السوريون ممن يحملون الجنسية السورية فيبلغون حوالي 38.000.000 سوري، 21.000.000 منهم يعيشون في سوريا، والباقين موزعين في أنحاء العالم.
للحصول على ملف الوورد
http://www.4shared.com/file/92971415...___online.html
اتمنى الافادة للجميع (منقول بالمناسبة)
تسلسل \الدولة\ عدد السكان\ عدد السوريين\ النسبة إلى السكان
1 \ سوريا\ 25.000.000\ 21.000.000 \ 84
2 \لبنان \6.000.000 \800.000 \13.3 %
3\ الولايات المتحدة\ \ 350.000.000 \ 8.000.000\2.28 %
4 كندا 38.000.000 4.000.000 10.52 %
5 المكسيك 120.000.000 600.000 0.5 %
6 كولومبيا 45.000.000 1.500.000 3.33 %
7 فنزويلا 30.000.000 1.500.000 5 %
8 أوروغواي 5.000.000 500.000 10 %
9 تشيلي 20.000.000 1.750.000 8.75 %
10 البرازيل 200.000.000 13.000.000 6.5 %
11 الأرجنتين 45.000.000 6.000.000 13.3 %
12 استراليا 25.000.000 100.000 0.4 %
13 الكويت 3.000.000 500.000 16.67 %
14 السعودية 27.000.000 700.000 2.59 %
15 الإمارات 4.000.000 150.000 3.75 %
16 ايطاليا 70.000.000 100.000 0.14 %
17 فرنسا 70.000.000 450.000 0.64 %
18 ألمانيا 90.000.000 1.200.000 1.33 %
19 بريطانيا 70.000.000 650.000 0.71 %
20 الصين 1.550.000.000 500.000 0.032 %
21 اسبانيا 55.000.000 5.000.000 9 %
2 \لبنان \6.000.000 \800.000 \13.3 %
3\ الولايات المتحدة\ \ 350.000.000 \ 8.000.000\2.28 %
4 كندا 38.000.000 4.000.000 10.52 %
5 المكسيك 120.000.000 600.000 0.5 %
6 كولومبيا 45.000.000 1.500.000 3.33 %
7 فنزويلا 30.000.000 1.500.000 5 %
8 أوروغواي 5.000.000 500.000 10 %
9 تشيلي 20.000.000 1.750.000 8.75 %
10 البرازيل 200.000.000 13.000.000 6.5 %
11 الأرجنتين 45.000.000 6.000.000 13.3 %
12 استراليا 25.000.000 100.000 0.4 %
13 الكويت 3.000.000 500.000 16.67 %
14 السعودية 27.000.000 700.000 2.59 %
15 الإمارات 4.000.000 150.000 3.75 %
16 ايطاليا 70.000.000 100.000 0.14 %
17 فرنسا 70.000.000 450.000 0.64 %
18 ألمانيا 90.000.000 1.200.000 1.33 %
19 بريطانيا 70.000.000 650.000 0.71 %
20 الصين 1.550.000.000 500.000 0.032 %
21 اسبانيا 55.000.000 5.000.000 9 %
مجموع عدد السوريين 47.000.000
معلومات وحقائق :
1) بدأت الهجرات السورية إلى شتى بقاع الأرض رسميا منذ عام 1820 م بعد الأزمات الاقتصادية التي تعرضت لها بلاد الشام أثناء الحكم العثماني ، كما كان أول المهاجرين هم النصارى والدروز واتجهوا إلى أمريكا الجنوبية والدول العربية واستقروا هناك واندمجوا مع المجتمع المهاجر، وفي عام 1900 م (وقد شهدت بعض الأزمات الاقتصادية وبداية شرارات الحروب)، هاجرت مجموعات أخرى من المسلمين والمسيحين إلى أمريكا الجنوبية وأوروبا، واشتركوا في تكوين روابط أدبية وطبية ودراسية ومهنية مع الأخوة اللبنانيين، وبعد الحرب العالمية الأولى هاجربعض السوريين إلى ألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية، وأثناء الانتداب الفرنسي هاجر البعض إلى فرنسا للدراسة لكنه استقر هناك، وبعد الحرب العالمية الثانية هاجر كثيرون إلى أمريكا الجنوبية وأوروبا، كما هاجر البعض إلى دول الخليج بعد ظهور النفط والرفاه المعيشي، وحديثا بعد عام 1970 م هاجر البعض إلى استراليا والصين واندونيسيا.
2) يقدر عدد السوريين (ومن له أصول سورية) المقيمين في الدول العربية (ما عدا سوريا ولبنان) ما يقارب 2.750.000 سوري، كما يقدر عدد السوريين (ومن له أصول سورية) المقيمين في الدول الأوروبية ما يقارب 5.000.000 سوري.
3) في أمريكا الشمالية (كندا والولايات المتحدة) ينقسم السوريون لقسمين: الذين تجنسوا بالجنسيات الأمريكية وانصهروا في المجتمع الأمريكي، وفقدوا الهوية السورية، وهؤلاء يقدر عددهم بـ 8.000.000 شخص، كما يقدر عدد السوريين الذين ما زالوا متمسكين بجنسيتهم ومحافظين على أصولهم 4.000.000 سوري.
4) في أمريكا الجنوبية (والحديث هنا طويل) يقدر عدد السوريين الفاقدين لهويتهم وجنسيتهم والذين ذابوا في المجتمع الأمريكي وتجنسوا بجنسيته (انعدموا من سوريا لكنهم ما زالوا يحتفظون بولائهم لسوريا) ما يقارب 19.000.000 فرد، بينما الذين ما زالوا محتفظين بأصولهم السورية وجنسيتهم يبلغ عددهم 11.000.000 سوري. والسبب في هذا الاختلاف يرجع للهجرات القادمة منذ عام 1820م، والكثير من هؤلاء المنصهرين من المسيحيين، وقد تمكن المنصهرون من الوصول لأرفع المناصب وأعلاها، حتى إن الرئيس الأرجنتيني السابق (كارلوس منعم) ترجع أصوله لسوريا(جده وأبوه وأمه سوريون ومسلمون)، أما السوريون المقيمون في أمريكا الجنوبية فهم من فئة التجار وأصحاب المهن الرفيعة.
5) اكبر جالية سورية في العالم تقيم في البرازيل وعددها 7.000.000 (من غير المنصهرين) وتعود أصولهم لمدينة حمص واللاذقية، تليها الجالية في الأرجنتين والولايات المتحدة.
6) بالنسبة لاسبانيا فالسبب في العدد الهائل للمنصهرين (عددهم 5 ملايين)، هو أن معظم الاسبانيين متوالدين من العرب اللذين كانوا يحكمون الأندلس، ويقدر عدد الاسبانيين الحاملين لأصول عربية نصف عدد سكان اسبانيا، أما السوريون فيشكلون خمس المنصهرين العرب، والسبب الرئيسي معروف وهو انحدارهم من أصول أموية هجينة، وما زال المنصهرون في اسبانيا يفتخرون بالأصول العربية الأموية حتى يومنا هذا.
7) جميع التقارير من جميع المنظمات الدولية والحكومات العالمية، تشير إلى حسن السيرة والسلوك للمواطن السوري بشكل عام (مع وجود بعض المخالفات طبعا)، وتتمتع الجاليات السورية في البلاد العربية والأوربية والأمريكية بالسمعة الحسنة والسلوكيات القويمة المحترمة.
8) عدد السوريين الموجودين في العالم ككل يبلغ 73.000.000 فرد، منهم الذين فقدوا هويتهم السورية (المنصهرين) ويقارب 35.000.000، أما عدد السوريون ممن يحملون الجنسية السورية فيبلغون حوالي 38.000.000 سوري، 21.000.000 منهم يعيشون في سوريا، والباقين موزعين في أنحاء العالم.
للحصول على ملف الوورد
http://www.4shared.com/file/92971415...___online.html
اتمنى الافادة للجميع (منقول بالمناسبة)
Comment