َمنْ هنَّ النسوة الحاملات الطيب ؟؟؟
كيف صارت قيامة الرب يسوع ؟ :
لما كان الجند الذين يحرسون القبر عند نصف الليل ، صارت زلزلة لأن ملاك الرب انحدر ودحرج الحجر عن باب القبر . ولما عاين الحراس ذلك هربوا. فمن هنا صار للنسوة معبراً. وكان ذلك عشية السبت أعني عند نصف الليل من السبت.
أما أمر القيامة صار أولاً معروفاً عند والدة الإله . لأنها لما كانت جالسة مقابل القبر مع مريم المجدلية كما قال متى البشير. فلئلاَّ يخامر القيامة شكٌ لأجل أنها أُمٌ .
قال الإنجيليون أن الرب ظهر أولاً لمريم المجدلية . هذه أبصرت ملاكاً جالساً على الحجر وتطلعت فرأت ملاكين داخل القبر وهما اللذان أخبراها بقيامة الرب . ولما سمعت بذلك جاءت مسرعة إلى بطرس ويوحنا التلميذين الحارين بالأمانة وبشرتهما بالقيامة . وبعد ذلك رجعت مسرعة مع مريم الأُخرى ( والدة الإله) إلى القبر فإلتقاهما يسوع . وقال لها إفرحي .
مر 15: 40 وكانت ايضا نساء ينظرن من بعيد بينهنّ مريم المجدلية ومريم ام يعقوب الصغير ويوسي وسالومة.
إن حاملات الطيب كن كثيراتٍ إلا ان الإنجيليين ذكروا المشهورات منهن فقط وتركوا الأُخر .
كان أول هؤلاء مريم المجدلية
التي أخرج منها المسيح سبعة شياطين ، والتي بعد صعود لمسيح ذهبت إلى روما كما ذكروا ، ورفعت إلى طيباريوس قيصر جميع الامور التي صارت على المسيح . فدفع القيصر طيباريوس بلاطًس مع رؤساء الكهنة إلى الموت جزاءً عن فعلهم الردي. وأخيراً ماتت بأفسس ودفنها يوحنا الثاولوغوس .
ونقل جسدها إلى القسطنطينية لاون الكبير الجزيل الحكمة .
والثانية: صالومي
، التي كانت إبنةً ليوسف الخطيب ، وكان زوجها زبدى والتي منها ولد يوحنا الإنجيلي ويعقوب. لأن يوسف هذا كان له أربعة أولاد ذكور هم : يعقوب المدعو الصغير ، ويوسىَّ ، وسمعان ، ويهوذا.
وثلاث بنات هن : أستير و ثامر و صالومي إمرأة زبدي .
مر 6: 3 أليس هذا هو النجار ابن مريم واخو يعقوب ويوسي ويهوذا وسمعان.أوليست اخواته ههنا عندنا.فكانوا يعثرون به.
فإذاً عندما نسمع الإنجيل يقول : مريم أم يعقوب الصغير ويوسىَّ، فاعلم أنها أُم الإله هي . لأن والدة الإله حُسِبتْ كأُم لأولاد يوسف ( لأن يوسف هو رجلها شرعاً وبحسب النظام هي امرأته) فهم أولاد رجلها إذاً هي أُمهم أمام الشرع .
.مت 13: 55أليس هذا ابن النجار.أليست امه تدعى مريم واخوته يعقوب ويوسي وسمعان ويهوذا
فمن هنا ندرك أن المسيح بحسب الجسد هو خال يوحنا الإنجيلي بما أنه إبن أخت يسوع صالومي التي من يوسف أبوه شرعاً.
الثالثة من حاملات الطيب هي :
يونّا إمرأة خوزي
وكيل وكهرمان هيرودس الملك.
الرابعة و الخامسة هما : مريم ومرتا
اختا اليعازر .
السادسة: هي مريم التي لكلاوبا
وهناك من يدعونه كلوبان.
السابعة هي : سوسنّا .
وأُخر كثيراتٍ كما يخبر لوقا البشير اللواتي كُنََّ يخدمن المسيح وتلاميذه وم أموالهن.
وبإختصار أقول ، إن حضور النسوة إلى القبر صار بأوقات مختلفة والتي من بينهن
والدة الإله ، التي يقول عنها الإنجيلي أنها مريم أُم يعقوب الصغير ويوسىَّ لأنهما أولاد يوسف رجلها.
المريمتان تراقبان أين دفن جسد الرب يسوع.
مت 28: 1 وبعد السبت عند فجر اول الاسبوع جاءت مريم المجدليةومريمالاخرىلتنظرا القبر
مت 27: 56 وبينهنّ مريم المجدلية ومريم ام يعقوب ويوسي وام ابني زبدي (أي سالومة)
متى يذكر المريمتان بالمجدلية والاخرى وأيضاً المجدلية وام يعقوب ويوسي
مر 15: 47 وكانت مريم المجدلية ومريم ام يوسي تنظران اين وضع
مت 27: 61 وكانت هناك مريم المجدلية ومريم الاخرى جالستين تجاه القبر
وهنا توافق الإنجيليين على التسمية.بمريم أُم يعقوب وبمريم الاخرى .
. متى الإنجيلي يخاطب بإنجيله اليهود . ويتجنب ذكر اسم الشاهد الثاني والتي هي والدة الإله تحسباً لرفض وعدم قبول شهادتها لأنه أم القائم من الموت . ولذا يسمسها مريم الاخرى.
مر 15: 40
وكانت ايضا نساء ينظرن من بعيد بينهنّ مريم المجدليةومريم ام يعقوب الصغير ويوسي وسالومة.
مر 16: 1
وبعد ما مضى السبت اشترت مريم المجدلية ومريم ام يعقوب وسالومة حنوطا ليأتين ويدهنّه.
لنلاحظ كيف يسمي الإنجيلي متى المريمتان ، مرة أم يعقوب ...
ومرة مريم الأُخرى
مت 27:
55 وكانت هناك نساء كثيرات ينظرن من بعيد وهنّ كنّ قد تبعن يسوع من الجليل يخدمنه. 56 وبينهنّ مريم المجدلية ومريم ام يعقوب ويوسي وام ابني زبدي
57 ولما كان المساء جاء رجل غني من الرامة اسمه يوسف.وكان هو ايضا تلميذا ليسوع. 58 فهذا تقدم الى بيلاطس وطلب جسد يسوع.فامر بيلاطس حينئذ ان يعطى الجسد. 59 فاخذ يوسف الجسد ولفه بكتان نقي. 60 ووضعه في قبره الجديد الذي كان قد نحته في الصخرة ثم دحرج حجرا كبيرا على باب القبر ومضى. 61 وكانت هناك مريم المجدلية ومريم الاخرى جالستين تجاه القبر
مت 28: 1
1 1 وبعد السبت عند فجر اول الاسبوع جاءت مريم المجدلية ومريم الاخرى لتنظرا القبر. 2 واذا زلزلة عظيمة حدثت.لان ملاك الرب نزل من السماء وجاء ودحرج الحجر عن الباب وجلس عليه. 3 وكان منظره كالبرق ولباسه ابيض كالثلج. 4 فمن خوفه ارتعد الحراس وصاروا كاموات. 5 فاجاب الملاك وقال للمرأتين لا تخافا انتما.فاني اعلم انكما تطلبان يسوع المصلوب. 6 ليس هو ههنا لانه قام كما قال.هلم انظرا الموضع الذي كان الرب مضطجعا فيه.
. متى الإنجيلي يخاطب بإنجيله اليهود . ويتجنب ذكر اسم الشاهد الثاني والتي هي والدة الإله التي هي
( أم يعقوب ويوسي... ، ويسميها أيضاً مريم الأُخرى )
تحسباً لرفض وعدم قبول شهادتها لأنها أم القائم من الموت وتصبح شهادتها وشكوك بأمرها لأمها امه . ولذا يسميها
مريم الاخرى . وهي التي من الطبيعي أن تكون أول النسوة اللواتي يتابعن ويرافقنَ دفن وزيارة قبر يسوع إبنها .
ونرى في الإصحاح 28 أن الحديث تحول ( المرأتين )بدون ذكر أسماء لأن الكاتب يهمه ذكر شاهدتان على الحدث الإلهي مع أن هنا نساء اخريات كانوا هناك أيضاً . لأن المهم اظهار شاهدتين ليثبت خبرالقيامة قانونياً أمام اليهود والرومان
كيف صارت قيامة الرب يسوع ؟ :
لما كان الجند الذين يحرسون القبر عند نصف الليل ، صارت زلزلة لأن ملاك الرب انحدر ودحرج الحجر عن باب القبر . ولما عاين الحراس ذلك هربوا. فمن هنا صار للنسوة معبراً. وكان ذلك عشية السبت أعني عند نصف الليل من السبت.
أما أمر القيامة صار أولاً معروفاً عند والدة الإله . لأنها لما كانت جالسة مقابل القبر مع مريم المجدلية كما قال متى البشير. فلئلاَّ يخامر القيامة شكٌ لأجل أنها أُمٌ .
قال الإنجيليون أن الرب ظهر أولاً لمريم المجدلية . هذه أبصرت ملاكاً جالساً على الحجر وتطلعت فرأت ملاكين داخل القبر وهما اللذان أخبراها بقيامة الرب . ولما سمعت بذلك جاءت مسرعة إلى بطرس ويوحنا التلميذين الحارين بالأمانة وبشرتهما بالقيامة . وبعد ذلك رجعت مسرعة مع مريم الأُخرى ( والدة الإله) إلى القبر فإلتقاهما يسوع . وقال لها إفرحي .
مر 15: 40 وكانت ايضا نساء ينظرن من بعيد بينهنّ مريم المجدلية ومريم ام يعقوب الصغير ويوسي وسالومة.
إن حاملات الطيب كن كثيراتٍ إلا ان الإنجيليين ذكروا المشهورات منهن فقط وتركوا الأُخر .
كان أول هؤلاء مريم المجدلية
التي أخرج منها المسيح سبعة شياطين ، والتي بعد صعود لمسيح ذهبت إلى روما كما ذكروا ، ورفعت إلى طيباريوس قيصر جميع الامور التي صارت على المسيح . فدفع القيصر طيباريوس بلاطًس مع رؤساء الكهنة إلى الموت جزاءً عن فعلهم الردي. وأخيراً ماتت بأفسس ودفنها يوحنا الثاولوغوس .
ونقل جسدها إلى القسطنطينية لاون الكبير الجزيل الحكمة .
والثانية: صالومي
، التي كانت إبنةً ليوسف الخطيب ، وكان زوجها زبدى والتي منها ولد يوحنا الإنجيلي ويعقوب. لأن يوسف هذا كان له أربعة أولاد ذكور هم : يعقوب المدعو الصغير ، ويوسىَّ ، وسمعان ، ويهوذا.
وثلاث بنات هن : أستير و ثامر و صالومي إمرأة زبدي .
مر 6: 3 أليس هذا هو النجار ابن مريم واخو يعقوب ويوسي ويهوذا وسمعان.أوليست اخواته ههنا عندنا.فكانوا يعثرون به.
فإذاً عندما نسمع الإنجيل يقول : مريم أم يعقوب الصغير ويوسىَّ، فاعلم أنها أُم الإله هي . لأن والدة الإله حُسِبتْ كأُم لأولاد يوسف ( لأن يوسف هو رجلها شرعاً وبحسب النظام هي امرأته) فهم أولاد رجلها إذاً هي أُمهم أمام الشرع .
.مت 13: 55أليس هذا ابن النجار.أليست امه تدعى مريم واخوته يعقوب ويوسي وسمعان ويهوذا
فمن هنا ندرك أن المسيح بحسب الجسد هو خال يوحنا الإنجيلي بما أنه إبن أخت يسوع صالومي التي من يوسف أبوه شرعاً.
الثالثة من حاملات الطيب هي :
يونّا إمرأة خوزي
وكيل وكهرمان هيرودس الملك.
الرابعة و الخامسة هما : مريم ومرتا
اختا اليعازر .
السادسة: هي مريم التي لكلاوبا
وهناك من يدعونه كلوبان.
السابعة هي : سوسنّا .
وأُخر كثيراتٍ كما يخبر لوقا البشير اللواتي كُنََّ يخدمن المسيح وتلاميذه وم أموالهن.
وبإختصار أقول ، إن حضور النسوة إلى القبر صار بأوقات مختلفة والتي من بينهن
والدة الإله ، التي يقول عنها الإنجيلي أنها مريم أُم يعقوب الصغير ويوسىَّ لأنهما أولاد يوسف رجلها.
المريمتان تراقبان أين دفن جسد الرب يسوع.
مت 28: 1 وبعد السبت عند فجر اول الاسبوع جاءت مريم المجدليةومريمالاخرىلتنظرا القبر
مت 27: 56 وبينهنّ مريم المجدلية ومريم ام يعقوب ويوسي وام ابني زبدي (أي سالومة)
متى يذكر المريمتان بالمجدلية والاخرى وأيضاً المجدلية وام يعقوب ويوسي
مر 15: 47 وكانت مريم المجدلية ومريم ام يوسي تنظران اين وضع
مت 27: 61 وكانت هناك مريم المجدلية ومريم الاخرى جالستين تجاه القبر
وهنا توافق الإنجيليين على التسمية.بمريم أُم يعقوب وبمريم الاخرى .
. متى الإنجيلي يخاطب بإنجيله اليهود . ويتجنب ذكر اسم الشاهد الثاني والتي هي والدة الإله تحسباً لرفض وعدم قبول شهادتها لأنه أم القائم من الموت . ولذا يسمسها مريم الاخرى.
مر 15: 40
وكانت ايضا نساء ينظرن من بعيد بينهنّ مريم المجدليةومريم ام يعقوب الصغير ويوسي وسالومة.
مر 16: 1
وبعد ما مضى السبت اشترت مريم المجدلية ومريم ام يعقوب وسالومة حنوطا ليأتين ويدهنّه.
لنلاحظ كيف يسمي الإنجيلي متى المريمتان ، مرة أم يعقوب ...
ومرة مريم الأُخرى
مت 27:
55 وكانت هناك نساء كثيرات ينظرن من بعيد وهنّ كنّ قد تبعن يسوع من الجليل يخدمنه. 56 وبينهنّ مريم المجدلية ومريم ام يعقوب ويوسي وام ابني زبدي
57 ولما كان المساء جاء رجل غني من الرامة اسمه يوسف.وكان هو ايضا تلميذا ليسوع. 58 فهذا تقدم الى بيلاطس وطلب جسد يسوع.فامر بيلاطس حينئذ ان يعطى الجسد. 59 فاخذ يوسف الجسد ولفه بكتان نقي. 60 ووضعه في قبره الجديد الذي كان قد نحته في الصخرة ثم دحرج حجرا كبيرا على باب القبر ومضى. 61 وكانت هناك مريم المجدلية ومريم الاخرى جالستين تجاه القبر
مت 28: 1
1 1 وبعد السبت عند فجر اول الاسبوع جاءت مريم المجدلية ومريم الاخرى لتنظرا القبر. 2 واذا زلزلة عظيمة حدثت.لان ملاك الرب نزل من السماء وجاء ودحرج الحجر عن الباب وجلس عليه. 3 وكان منظره كالبرق ولباسه ابيض كالثلج. 4 فمن خوفه ارتعد الحراس وصاروا كاموات. 5 فاجاب الملاك وقال للمرأتين لا تخافا انتما.فاني اعلم انكما تطلبان يسوع المصلوب. 6 ليس هو ههنا لانه قام كما قال.هلم انظرا الموضع الذي كان الرب مضطجعا فيه.
. متى الإنجيلي يخاطب بإنجيله اليهود . ويتجنب ذكر اسم الشاهد الثاني والتي هي والدة الإله التي هي
( أم يعقوب ويوسي... ، ويسميها أيضاً مريم الأُخرى )
تحسباً لرفض وعدم قبول شهادتها لأنها أم القائم من الموت وتصبح شهادتها وشكوك بأمرها لأمها امه . ولذا يسميها
مريم الاخرى . وهي التي من الطبيعي أن تكون أول النسوة اللواتي يتابعن ويرافقنَ دفن وزيارة قبر يسوع إبنها .
ونرى في الإصحاح 28 أن الحديث تحول ( المرأتين )بدون ذكر أسماء لأن الكاتب يهمه ذكر شاهدتان على الحدث الإلهي مع أن هنا نساء اخريات كانوا هناك أيضاً . لأن المهم اظهار شاهدتين ليثبت خبرالقيامة قانونياً أمام اليهود والرومان
Comment