• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

اعطنا مشوارنا والسمارت فون كفاف يومنا

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • اعطنا مشوارنا والسمارت فون كفاف يومنا

    اعطنا مشوارنا والسمارت فون كفاف يومنا
    درج بين المسيحيين على مر العصور ان العدو الأكبر للمسيحية هو نظريات أو فلسفات الحادية أو ديانات اخرى لا تتفق في لاهوتها أو ممارساتها أو قيمها مع المسيحية.

    كان من السهل على معقل الفكر المسيحي في اوروبا وأمريكا ان يعزز هذا الفكر ويطوره ولكنه تغافل عن عدو خبيث آخر للمسيحية هو روح المادية والرأسمالية.
    لم يتغافل المسيحيون عنها فحسب ، بل هادنوها، وقاموا
    بـ"تبييض" وجهها وحتى ادخالها للكنيسة.

    تأثرنا في بلادنا بهذا الفكر واعتبرناه حليفاً للثقافة المسيحية.
    فما الخطأ بأن يعمل الانسان بنشاط وهمة ، يكسب المال ويستهلك ويشتري البيوت والسيارات ويسافر للنقاهة خارج البلاد ويشتري الملابس ويقضي اوقات فراغه بالتنزه ويعيش حياة "مريحة"؟


    قمنا بتقديم التبريرات لطبيعة حياة كهذه.
    تساءلنا: ما الخطأ بأن يعمل ويتعب الانسان ويجني ارباح تعبه؟
    لماذا لا يأكل الانسان خبزه ( وكعكته والفوندو والكوراسون) من تعب جبينه؟
    ثم ان الفلسفة الشيوعية والاشتراكية التي تبنت الالحاد ديناً جعلت رافضي هذا الالحاد تلقائياً في الصف الآخر ايضاً.
    ان كانوا هم شيوعيين ملحدين فنحن مؤمنين رأسماليين!
    ابتعدنا عنا الاشتراكية بسبب من تبناها في القرن العشرين دون فحص حقيقي لملاءمتها للكتاب المقدس.


    لكن الرأسمالية وفكر الاقتصاد الحر جلبا معهما دماراً اخلاقياً تسلل دون ان نشعر به.
    اصبح المواطن في الدول التي تنتهج هذا الفكر (واسرائيل هي بدون شك في طليعة هذا الفكر)
    يعمل ليل نهار لكي يكسب الأكثر.
    هو يكسب المزيد فيعتبره الناس اكثر، والعلاقة طردية بين الاثنين.
    يزيد الرصيد في البنك ويرتفع منسوب الاحترام والتقدير.
    هو يركض ليكسب المزيد والمتطلبات تزيد ولكنها حلقة مفرغة.
    الشهية لمزيد من الكسب لا تعرف شبعاً اذ ان الكماليات اصبحت اساسيات.
    "اعطنا خبزنا كفاف يومنا"
    اصبحت
    "اعطنا مشوارنا والسمارت فون والمارسيدس والطلعة كفاف يومنا".
    اصبح المال هدفاً وليس وسيلة للعيش.
    المضحك المبكي ان من كثرة ساعات العمل في سبيل كسب المزيد من المال، لم يعد هناك اصلاً وقت للاستمتاع به والأصعب من ذلك- لم يعد هناك مكان لله.


    هذا الفكر خلّف ايضا اعوجاجاً في القيم.
    اذ اصبح كسب المال وتدفئة حساب البنك بعيداً عن الرصيد السلبي اللعين هو المهم بغض النظر عن الطريقة في سبيل تحقيق ذلك.
    فالغش اصبح طبيعياً والغاية (وهي الدخل الاضافي) اصبحت تبرر الوسيلة (غش وكذب).
    النماذج الانسانية التي اصبحت قدوة المجتمع هي اصحاب الاموال وندر من يسأل كيف حصلوا عليها.
    يتجاهل الناس صفات هذا الثري الباذخ.
    الاله الجديد هو التسلية واوقات الفراغ، ومن يفلح في استغلالها بشكل يبهر الانظار بسبب امواله يكسب اعجاب الجميع.


    لقد قادت هذه الروح الانفرادية الرأسمالية المتطرفة في بعض دول الغرب ايضاً الى سحق الطبقات الفقيرة والمرضى واصحاب الاعاقات ، واتسعت الهوة بين الاغنياء والفقراء.

    من يتأمل حياة الرب يسوع على الارض والكنيسة الاولى يجد توتراً بين طبيعة حياتهم وطبيعة ما وصفناه كنهج دارج في دول عديدة تعتبر مسيحية وايضاً في حياة مسيحيين يعيشون كاقلية في بلدان مختلفة مثل بلادنا.
    بعض ظواهر الحياة الرأسمالية الانفرادية تغلغلت لحياة المسيحيين ككل في بلادنا وجدير بكنائسنا ان تتطرق لتأثير ذلك على نفوس المؤمنين فيها.
    من خلق الانسان وعرف قلبه اصاب كبد الحقيقة المرّة
    حين قال:" لا يقدر خادم ان يخدم سيدين.
    لانه اما ان يبغض الواحد ويحب الآخر او يلازم الواحد ويحتقر الآخر.
    لا تقدرون ان تخدموا الله والمال" (لوقا 16 : 13).


    لكل من يعتبر نفسه خادمًا للرب –وهو اعظم شرف
    - حذار من سطوة المال!

    يريدون صلب وطني..
    ألا يعلمون أن بعد الصلب


    قيامة مجيدة

    (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
    ))




  • #2
    رد: اعطنا مشوارنا والسمارتفون كفاف يومنا

    أولاً : ماذا يعني السمارتفون ؟
    ثانياً : لا يمكن اقناع شخص مسيحي أو غير مسيحي بالاستغناء عن المال والماديات وبنفس الوقت نجد رجال الدين أنفسهم رأسماليين .
    ثالثا : الماديات وسيلة وليست غاية , وليس المطلوب الاستغناء عنها بقدر ماهو مطلوب ع الأقل استثمار جزء منها في مصلحة الانسانية .
    رابعاً : الشيوعية حاربت الكنيسة كردة فعل لابتعاد رجالها عن الشعب وتوددهم للسلطة , وهنا وقع الخطأ .
    خامساً : الرأسمالية عدو المسيحية الأول , في حين أن كل الأفكار الاشتراكية مستمدة من الفكر المسيحي .
    أخيرا موضوع جميل .

    ..................برأيي


    .

    . . . .



    .

    Comment


    • #3
      رد: اعطنا مشوارنا والسمارتفون كفاف يومنا

      Originally posted by RAMIKING View Post
      أولاً : ماذا يعني السمارتفون ؟

      ثانياً : لا يمكن اقناع شخص مسيحي أو غير مسيحي بالاستغناء عن المال والماديات وبنفس الوقت نجد رجال الدين أنفسهم رأسماليين .

      ثالثا : الماديات وسيلة وليست غاية , وليس المطلوب الاستغناء عنها بقدر ماهو مطلوب ع الأقل استثمار جزء منها في مصلحة الانسانية .

      رابعاً : الشيوعية حاربت الكنيسة كردة فعل لابتعاد رجالها عن الشعب وتوددهم للسلطة , وهنا وقع الخطأ .

      خامساً : الرأسمالية عدو المسيحية الأول , في حين أن كل الأفكار الاشتراكية مستمدة من الفكر المسيحي .

      أخيرا موضوع جميل .

      ..................برأيي











      أولاً : ماذا يعني السمارتفون ؟
      هذا نوع من الهواتف المحمولة
      ثانياً : لا يمكن اقناع شخص مسيحي أو غير مسيحي بالاستغناء عن المال والماديات وبنفس الوقت نجد رجال الدين أنفسهم رأسماليين .

      ليس من الصعب علينا اقناع كل شخص قريب من الله ومن تعاليم الله وكل شخص متابع في الصلاة وفي قراءة الكتب السماوية بحسب طائفته
      وحتى البعيد عن الله بامكاننا ومع المتابعة بان نفتح قلبه وعينه لتتقرب من الله والابتعاد عن عبودية المال والاشياء الدنيوية
      وبالنسبة لرجال الدين كلنا بشر ولا احد معصوم عن الخطأ وليس عليك ان تدين الاخرين بل عليك ان تبدأ بنفسك

      ثالثا : الماديات وسيلة وليست غاية , وليس المطلوب الاستغناء عنها بقدر ماهو مطلوب ع الأقل استثمار جزء منها في مصلحة الانسانية .
      قلت حذار من سطوة المال ولم اطلب منك الاستغناء عن المال
      وانا اعلم بانه وسيلة للعيش لا اكثر لكننا بالنهاية لم نجد انسان غادر هذه الحياة واخذ معه فلس واحد
      وكلنا لن ناخذ الا اعمالنا الطيبة وسمعتنا الحسنة ومحبة الاخرين


      رابعاً : الشيوعية حاربت الكنيسة كردة فعل لابتعاد رجالها عن الشعب وتوددهم للسلطة , وهنا وقع الخطأ .

      رجال الكنيسة في مكانهم ولم يبتعدوا عن الشعب وانما العكس
      ومن المؤكد بان رجال الدين لن ياتوا الى الشعب ويمسكون بايديهم ويقولون لهم تعالوا الى الكنيسة او الى بيت الله لممارسة الصلاة وللتقرب من الله.
      ولايجدر بناان نضع الجميع بنفس الكفة فكما يوجد الشر يوجد الخير

      خامساً : الرأسمالية عدو المسيحية الأول , في حين أن كل الأفكار الاشتراكية مستمدة من الفكر المسيحي .
      من الطبيعي انت تكون الراسمالية عدو المسيحية الاول لانه كما قلت .. هي ضد الاشتراكية المستمدة الفكر المسيحي .
      والفكر المسيحي يدعو الى الزهد والابتعاد عن المادة
      عكس النظام الراسمالي

      أخيرا موضوع جميل .

      ..................برأيي

      واخيرا إن لم يكن لدينا المال والرفاهية فنحن فقراء لكننا نغني كثيرين
      فالغاية من الموضوع هو التكريس كمسيحيين
      و أيضا العيشة المقدسة المنفصلة عن كل محبة عالمية زائلة
      و لينظر الناس الينا فيروا نورنا فيمجدوا أبانا السماوي.
      شكرا لمشاركتك رامي




      يريدون صلب وطني..
      ألا يعلمون أن بعد الصلب


      قيامة مجيدة

      (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
      ))



      Comment


      • #4
        رد: اعطنا مشوارنا والسمارت فون كفاف يومنا

        صدقي ماخطر ببالي كلمة (Smart Phone) كنت مفكر شي مغاير تماماً .
        الحق عليكي صديقتي كان لازم تفصلي الكلمة ..(سمارت فون) .....

        .

        . . . .



        .

        Comment


        • #5
          رد: اعطنا مشوارنا والسمارت فون كفاف يومنا



          كلام واقعي و نصايح بمحلا .. مافي اغلى من محبة الله
          مشكورة كريس


          من له يسوع , له الحياة.
          الله لا يحبنا لاننا ذا قيمة , بل اننا ذا قيمة لان الله يحبنا.


          Comment


          • #6
            رد: اعطنا مشوارنا والسمارت فون كفاف يومنا

            Originally posted by RAMIKING View Post
            صدقي ماخطر ببالي كلمة (Smart Phone) كنت مفكر شي مغاير تماماً .
            الحق عليكي صديقتي كان لازم تفصلي الكلمة ..(سمارت فون) .....
            صح الحق علي وخطأ مطبعي عدلناه بعتذر اخي . تاهت وليقيناها ولايهمك
            يريدون صلب وطني..
            ألا يعلمون أن بعد الصلب


            قيامة مجيدة

            (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
            ))



            Comment


            • #7
              رد: اعطنا مشوارنا والسمارت فون كفاف يومنا

              Originally posted by retta View Post


              كلام واقعي و نصايح بمحلا .. مافي اغلى من محبة الله
              مشكورة كريس

              الله يحميكي ويبارك حياتك
              شكرا ريتا لمشاركتك
              يريدون صلب وطني..
              ألا يعلمون أن بعد الصلب


              قيامة مجيدة

              (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
              ))



              Comment


              • #8
                رد: اعطنا مشوارنا والسمارت فون كفاف يومنا

                اجعلنا يارب من المدعوين باسمك القدوس .
                الساجدين لاسمك أيها العلي المستحقين لآلام أبنك ربنا والهنا يسوع المسيح
                شكرا كريسيتن الرب يبارك تعبك

                Comment

                Working...
                X