• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

شيفرة دافينشي

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • شيفرة دافينشي

    شي حلـــــــــــــــــــــــــــــــــــو
    THE CANCER

  • #2
    يعني ما بعرف ليش المسلمين طار عقلهم على هالرواية و على الفلم .. مع إنها بتهز أقدس أركان المسيحية ...
    و لو فتح واحد تمو بنقد أي رجل دين مسلم حتى لو كان صغيرا فإن الحد سيقع عليه ..!!؟
    فكيف بمن يريد أن يناقش بالمسلمات التي يؤمنون بها ..؟؟

    Comment


    • #3
      مو هيك بياخدو القصة استاذ رامي
      بس بحب أعطي رأيي بالرواية أنا قريتها الشهر الماضي واتناقشنا فيها أناوالخوري عنا هون
      هلق القصة من الناحية البوليسية الرواية لا غبار عليها الروايا بوليسية ومحبكة لكن المشكلة ليست في الرواية الرواية تتحدث عن السيد المح أنه متزوج من مريم المجدلية ................والخ اقراها
      هلق القصة مو بين مسيحين وإسلام القصة هي صراع قوتين هما قوة الله ( المسيحين والمسلمين ) والقوة الثانية هي ( عبدة الشيطان )
      وهؤلاء هم أهم الأشخاص المحكين لهذه القضايا ....................
      إن الحجر الذي رفضه البناؤون أصبح رأساً الزاوية
      حزب الحماصنة التقدميين الديموقراطيين الأحرار

      القيادة الإدارية العليا

      إذا كنت حراً وتحب الحرية ادخل هنا

      أخــــــــــــوكم بالـــــــــرب
      غــــــــــــــ بو ــــــــــــــــــا

      Comment


      • #4
        بس ما فيك تنكر أبدا مواقف الفرح العارمة للمسلمين ..
        بكل الأحوال قد يكون كلامك صحيح ,, بس أنا كلامي بشكل عام مو أكتر من هيك ..

        Comment


        • #5
          أخي الحبيب
          المسيح عذبوه ولطموه وصلبوه ثم قتلوه ولم يكلمهم شيئا
          الآن على هذه الممارسات التي يفعلونها سنحاسبهم نحن لا أعتقد لان الرب عندما كان علىالأرض لم يحاسبهم وقتها لكنه ترك الحساب إلى مجيئه الثاني الذي ننتظره كلنا بفارغ الصبر ..................
          فلا علينا أن نتخذ من المسائل التعصب بل علينا مجاراتهم و لكن مع الأحتفاظ بإيماننا لانهم الآن الآن هم أسياد هذا الكون ( الشياطين ) هم من ينحكم بالناس هذا المقصود بأسياد الكون
          إن الحجر الذي رفضه البناؤون أصبح رأساً الزاوية
          حزب الحماصنة التقدميين الديموقراطيين الأحرار

          القيادة الإدارية العليا

          إذا كنت حراً وتحب الحرية ادخل هنا

          أخــــــــــــوكم بالـــــــــرب
          غــــــــــــــ بو ــــــــــــــــــا

          Comment


          • #6
            طبعا موضوع شيفرة دافنشي صار مطروح كتير ومردود عليه كتير
            وانا راح حط انشالله 20 خطأ برواية شيفرة دافنشي
            الموت هو الأثر الذي يتركه الرب عندما يلمسه للإنسان

            Comment


            • #7
              الاخطاء العشرين برواية شيفرة دافشي :
              اخترع الإمبراطور الروماني
              قسطنطين الكتاب المقدس في القرن الرابع. يقرر دان براون
              في كتابه"شفرة دافنشى" أن الإمبراطور الروماني قسطنطين أعطى تكليفاً وتدعيماً مالياً
              لإعداد كتاب مقدسجديد تم فيه الاستغناء عن النصوص الغنوسية واشتمل على
              الأناجيل الأربعةالتقليدية. في الحقيقة لم يقم قسطنطين بعمل أي شيء في القانون الكنسي.
              إنه لميُذكر في تاريخ كمبردج البارز للكتاب المقدس. لقد عرف المسيحيون
              الأناجيلالأربعة التقليدية في الواقع قبل قسطنطين بمائة وخمسين عاماً.

              2 –
              مخطوطاتالبحر الميت والأناجيل الغنوسية هي "السجلات المسيحية الأولى".
              ليس الأمر هكذا،فمخطوطات البحر الميت تم اكتشافها عام 1947م ويرجع تاريخها
              إلى عام 250ق.م وحتىعام 100م. لكن هذه المستندات ليس لها أية علاقة في الواقع
              بالمسيحية، بل تختصبمجموعات متنوعة من الطقوس والأفكار اليهودية قبل وأثناء حياة المسيح.
              أماالأناجيل الغنوسية فهي تقدم لنا طبعة محرفة وزائفة عن الإيمان المسيحي، وهذهالأناجيل
              لم يكن لها وجود إلا بعد موت المسيح بقرن أو بأكثر من قرن. إن السجلاتالمسيحية الأولى
              هي كتابات العهد الجديد.

              3-
              تقدم الأناجيل الغنوسيةنظرة إيجابية للأنوثة؛ حيث إنها تصور يسوع الإنسان المخنث الذي
              يحتوي علىالأنوثة المقدسة. في الواقع، يسوع المقدم في الأناجيل الغنوسية....
              هو ببساطةشخص غريب وشاذ وأيديولوجية ضمنية تميل إلى العنصرية ومضادة للأنوثة.
              لنضع فياعتبارنا الفقرة الغريبة والشاذة من إنجيل توما التي تقول: " قال لهم سمعانبطرس
              اتركوا مريم لترحل عنا، لأن الإناث لا تستحق الحياة. قال يسوع، انظرواسأرشدها لتصنع ذكورتها
              حتى تصبح روحاً حياً مثل الذكور. لأن كل أنثى تجعل مننفسها ذكراً سوف تدخل ملكوت السموات".

              4-
              لم يؤمن المسيحيون الأوائل أن يسوعهو ابن الله. هذا زعم شاذ وغريب يرجع إلى الجهل الإرادي
              أو العمى لكل ما هوواضح. مازال هناك مناظرات ومناقشات بين الناس حتى الآن حول كينونة
              المسيح ابنالله بعد مرور أكثر من 2000 عام على موت يسوع. لكن مما لاشك فيه هو أنالمسيحيين
              الأوائل قد اعترفوا بأن يسوع المسيح هو ابن الله، وهذا ما تذكرهالنصوص الكتابية الآتية: "فأجاب سمعان بطرس وقال أنت هو المسيح ابن الله الحي". (مت16: 16). "ولكن لما جاء ملء الزمان أرسل الله ابنه
              مولوداً من امرأة تحتالناموس" (غلاطية 4:4).

              5-
              مجمع نيقية (325م) هو الذي ابتكر ألوهية يسوع. على النقيض من مزاعم دان براون،
              نقول إن المجمع الشهير للكنيسة قد اجتمع ليوضحويؤكد ألوهية
              يسوع المسيح وليس ليبتكرها. توجد آلاف الإشارات في الأدب المسيحيوعلم الآثار التي تشير إلى ألوهية يسوع قبل مجمع نيقية. هذا يحتوي على مئاتالإعلانات في العهد الجديد
              وفي شهادة قادة الكنيسة الأولى خلال القرن الثانيوالثالث الميلادي.

              6-
              لقد كان يسوع – في الحقيقة – وثنياً أو ساحراً.لاتوجد أية إشارة بارزة لأية أعمال عن السحر
              تدل على أن يسوع كان وثنياً أوساحراً. تحاول الرواية إثبات أن يسوع كان يحاكي الآلهة الوثنية القديمة.
              تعتمدهذه النظرة على تجاهل كلي لسياق الحياة اليهودية وتعاليم يسوع المسيح. لو كان يسوعوثنياً
              أو ساحراً، لكان أول من لاحظ ذلك وعارضه هم قادة اليهود.

              7 –
              لقدتزوج يسوع من مريم المجدلية. تقول الرواية هناك إشارات لا تحصى ولا تعد تدل علىاتحاد يسوع ومريم المجدلية في التاريخ القديم وهذا الموضوع الأساسي قد تم استكشافهبواسطة المؤرخين المعاصرين. أولاً: لا توجد أية إشارة في العهد الجديد أو أية مادةفي القرن الأول الميلادي عن مثل هذا الزواج.
              ثانياً: لا يوجد أي ذكر صريحللزواج المزعوم في المادة الغنوسية في القرن الثاني والثالث الميلادي.
              لكن كلما يوجد في الأناجيل الغنوسية هو إشارة واحدة إلى مريم المجدلية كرفيقة ليسوع. وكلمة
              "
              رفيقة" لا تعني أبداً "زوجة" أو "شريكة الحياة".

              8 –
              كان ليسوعومريم المجدلية ابنة تسمى سارة. تزعم الرواية أن مريم المجدلية كانت حبلى
              وقتموت يسوع المسيح، ولقد ساعدها يوسف (عمها)
              الذي من الرامة في الانتقال إلىفرنسا. هناك وضعت مريم ابنتها وأطلقت عليها اسم "سارة".
              لقد وجدت المجدليةو(سارة) ملاذاً بين أفراد الجالية اليهودية في فرنسا. لقد قيل لنا إن العديد منالعلماء والدارسين في تلك الفترة قد سجلوا تاريخ مريم المجدلية في فرنسا. بالرغم منأن هذا شيء تافه تاريخياً
              إلا أنه أصبح مشهوراً بعد صدور كتاب "الدم المقدس،والكأس المقدسة" في عام 1982م.
              لا توجد أية مستندات تؤيد هذه المزاعم ولا يوجدأي علماء قد سجلوا هذه الأحداث المزعومة في تلك الفترة.

              9 –
              كانت هناك حملةتشويه لسمعة مريم المجدلية في التقليد الكاثوليكي. العكس صحيح،
              لقد حظيت مريمالمجدلية باهتمام خاص في الكتاب المقدس والتقليد الكاثوليكي. في الواقع كان يُنظر
              إليها على أنها قديسة ولها عيد يتم الاحتفال به يوم 22 يوليو. ولقربها جداً منيسوع أصبحت الشاهد
              الأول على قيامته من الأموات. إن وجهة النظر الخاطئة التيكانت تقول إنها زانية لم تظهر حتى
              عام 591م عندما شوهها البابا جريجوري الأولبلقب "الزانية" المذكور في لوقا 7: 36-50.

              10 –
              هناك جمعية سرية تسمى "جمعيةسيون" بدأت عام 1099 وقامت بحماية عظام مريم المجدلية
              والمستندات الخاصة بنسليسوع المسيح. يعد هذا من أكثر الأخطاء البارزة في كتاب "شفرة دافنشى".
              لقد بدأت "جمعية سيون" بالفعل في فرنسا يوم 7 مايو1956 بواسطة فنان يُدعى بييربلانتارد
              Pierre Plantard (
              عام 1920-2000). كانت هذه الجماعة منظمة مدنية أولاً. في عام 1960م خلق
              بلانتارد علم الأسطورة لجمعية قديمة كان يقودها أشخاص مثلإسحق نيوتن ودافنشي.

              11-
              تم اكتشاف مستندات خاصة عن جمعية سيون في باريسعام 1975. يشير كتاب شفرة
              دافنشى هنا عن المخطوطات المزعومة على أنها ملفاتسرية. هذه المستندات ليست قديمة،
              لكن تم تزويرها بالفعل عن طريق فيليب كريسى (1925 – 1985)، المتآمر مع بلانتارد. هذه المستندات
              لم تُكتشف بواسطة المكتبةالفرنسية عام 1975 لكنها وُضعت هناك خلسة بواسطة بلانتارد عام
              1967.
              لقد اعترفكل من كريسى وبلانتارد بخدعتهما قبل موتهما. في الحقيقة أُجبر بلانتاردعلى
              الاعتراف بخدعته أمام القاضي تيري جين بير في المحكمة الفرنسية في سبتمبر 1993.

              12-
              توجد قائمة تاريخية للرؤساء الكبار لجمعية سيون. في الواقع عندمااخترع بلانتارد جمعية
              سيون ووضع قائمة رؤسائها المزعومة من قوائم القادة منمجموعات أخرى، مثل مجموعة
              Rosea Crucis
              الصوفية والقديمة وهي جمعية سرية تأسستفي أمريكا سنة 1915.
              كذلك قام بلانتارد بتغير قائمة الرؤساء الكبار كلما تبنينظريات مؤامرة مختلفة عن جماعة سيون.

              13-
              الكأس المقدسة ليست الكأسالمستخدمة في العشاء الأخير لكنها عظام مريم المجدلية.
              تقرر الرواية أن "مسألةالكأس المقدسة حرفياً تعني الركوع أمام عظام مريم المجدلية. إنها رحلة للصلاة عندأقدام الأنثى المقدسة الضالة والمنبوذة". لقد بدأت أساطير الكأس المقدسة حوالي عام 1180م
              واستمرت خلال القرن التاسع عشر، ولكن هذه الأساطير لم تحمل أية إشارة أومزاعم عن عظام
              مريم المجدلية. أليس غريباً أن لا يوجد عضو واحد من جمعية سيونيستسلم للتجربة ليكشف
              عن موقع عظام مريم المجدلية؟؟

              14-
              لقد حرس فرسانالهيكل عظام مريم المجدلية مع أربعة صناديق من المستندات القديمة خاصة
              بنسل يسوعالمسيح والملوك الفرنسيين الذين من سلالته. فرسان الهيكل هم جماعة عسكرية
              دينيةتأسست في أوائل القرن الثاني عشر. لقد قاد الفارس الفرنسي "هيجوس ديبيانس"
              ثمانية أصدقاء في حملة لحماية حجيج الأراضي المقدسة. لم يتم أبداً أيمناقشة لمادة تاريخية
              عن الفرسان التي كانت تحمي عظام مريم المجدلية أوالمستندات الخاصة بالملوك الفرنسيين.
              كل هذه المزاعم من خيال بيير بلانتارد ومنبنات أفكاره حيث أنه أعلن إحدى المرات بأنه من نسل
              يسوع والوريث الحقيقي للعرشالفرنسي.

              15-
              كان دافنشى ذات مرة رئيساً لجمعية سيون. لقد بدأت الجمعية بعدوفاة الفنان العظيم بحوالي
              437
              سنة. لم يؤيد أي شخص من المتخصصين في أعمالدافنشي على مستوى العالم كله الرأي
              القائل بأنه ترأس هذه الجمعية ذات العقيدةالوثنية الجنسية. يقول جيمس بيك من جامعة
              كولمبيا إن هذا "هراء كامل". لقد احتشدكل العلماء والدارسون لفن دافنشي في
              مؤتمرات حتى يفضحوا زيف مزاعم هذه الروايةالكاذبة حول هذا الفنان المشهور.

              16-
              لقد وضع دافنشي مريم المجدلية بجواريسوع في لوحته الشهيرة "العشاء الأخير".
              في أيام دافنشي كان الجميع يعتقدون أنهذا الشخص المجاور ليسوع هو يوحنا، التلميذ الذي
              كان يحبه الرب. لقد لاحظ دائماًالمتخصصون في فن عصر النهضة أن يوحنا كان يُرسم بصورة أكثر أنوثة.
              لم تقصداللوحة الإعلان عن شخصية امرأة، لكنها كشفت عن التوتر الذي نشأ بين الرسل بعدقول
              يسوع لهم: "أن واحداً منكم يسلمني" (متى26: 21). بالطبع حتى لو وضع دافنشيامرأة بجوار
              يسوع في لوحته الشهيرة، هذا لم يقل لنا أي شيء عن العشاء الأخيرأكثر مما نعرفه
              منذ أربعة عشر قرناً ماضية.

              17-
              قتلت الكنيسةالكاثوليكية خمسة ملايين امرأة أثناء هرطقة العرافة. لقد كانت النساءعارفات
              أحرار الفكر، وعالمات وكاهنات، وغجريات، ومحبات للطبيعة، وغامضات وقابلات (دايات).
              بطريقة عنصرية، تسيء الرواية تفسير طبيعة التحقيق (البحث) وهدفه. أولاً: كل من الرجال
              والنساء كانوا ينصبون كعرافات. ثانياً : الضحايا كانوا منالإناث أكبر سناً ولم يكونوا من طبقة
              أو تخصص معين. ثالثاً: العدد النهائيللأموات لم يتعد عن 100 ألف بما فيهم من ذكور وإناث.
              الأكثر أهمية هو أنالمحاكمة كانت نابعة من الإيمان الحقيقي حيث أن رجالاً معينين ونساءً
              قاموابعبادة الشيطان وأدوا أعمالاً شيطانية شريرة.

              18-
              لقد أمر الرئيس الفرنسىفرنسواه
              ميتران بوضع 666 قطعة زجاجية في الهرم الموجود في مدخل متحف اللوفر. تتبنى الرواية
              الإشاعة الكاذبة التي دارت في المجتمع الفرنسي منذ عشرين عام. فيالحقيقة لم يأمر
              ميتران أبداً بوضع 666 قطعة زجاجية في الهرم، لقد أخبرني مكتبالعلاقات العامة في متحف اللوفر
              بأن الهرم به في الواقع 673 قطعة منالزجاج.

              19-
              التقاليد اليهودية الأولي وكذلك المسيحية تشتمل علي طقوس جنسيةفي العبادة.
              لا توجد أية إشارة أو تلميح في العهد القديم كله أو في التاريخاليهودي إلي أن هذه الشعائر
              الجنسية كانت جزءاً من عبادة الهيكل. لم يمارسالرجال اليهود الجنس مع الكاهنات في المعبد
              أو الهيكل. كذلك كلمة "كاهنة" لمتستخدم قط في العهد القديم. تصور الرواية يسوع ومريم المجدلية
              نموذجاً للمشاركةفي طقس جنسي مسيحي قديم. هذا الزعم المتوحش ليس له أساس في
              التاريخ ولا في بنودالتقليد المسيحي الأول ولا حتى في المستندات الغنوسية.

              20-
              العبادةالحقيقية تحتوى على طقوس جنسية. تقرر رواية "شفرة دافنشي" أن
              "
              العلاقة الجنسية،تاريخياً، كانت عملاً من خلاله يختبر الذكور والإناث العلاقة مع الله" وأنه "بالاتحاد
              مع المرأة… يصبح الرجل قادراً على تحقيق أعلى قبول ورضاء حيث يصبحذهنه صافياً بالكامل ويستطيع
              أن يرى الله". ستسبب شفرة دافنشي ضرراً كبيراً لكلباحث ديني برئ يتبع تأييدها للطقس الجنسي كسبيل إلى الله. بكل تأكيد، يكذب دانبروان في حديثه عن الجنس في العبادة. من المستحيل أن نتخيل
              أنه - شخصياً – يؤمنبمذهب روايته. هل سيقبل أن يشارك بنفسه في الطقس القديم الذي تدافع عنه الرواية؟ هلحقاً سيقبل أن تمارس زوجته وأخته وأمه وأفراد عائلته وأصدقاءه هذا الطقس القديم؟ لاتمثل
              رواية شفرة دافنشي (سواء الكتاب أو الفيلم) تهديداً صارخاً فقط للمسيحيينبل تقدم لهم أيضاً فرصة رائعة. يكمن الخطر في التأكيدات الحادة الزائفة التي تقوضالتعاليم الأساسية للإنجيل. لذلك يجب أن يدرك كل
              القراء ومرتادي دور السينماالأخطاء التاريخية في مزاعم دان براون. في الوقت نفسه، نجد أن الرواية
              والفيلميقدمان فرصة لا يفوقها مثيل للمؤمنين ليشهدوا عن مصداقية الكتاب المقدس ورسالته
              الأساسية للفداء التي تعلن أن ابن الله صار جسداً، ومات على الصليب، وقامثانية.
              الموت هو الأثر الذي يتركه الرب عندما يلمسه للإنسان

              Comment


              • #8
                والله العظيم والله العظيم بتستاهل تقييم على هالشي يا أبو جريج والله بيضتها
                بس أنا اللي كنت ملاقي ثغرة بالرواية طبعا وفقا لمعلوماتي ( مو أكتر ) والثغرة الوحيدة قبل هذا الرد
                أنو الجمعية السرية تأسست 1049 على ما أذكر من الرواية يعني بعد سنة واحدة من تأسيس الكنيسة الكاتوليكية فما لنا سوى أن نقول أن الكنيسة الكاتوليكية انشقت عن الكنسية الأورثوذكسية إلا لحفظ السر فما هذه السرعة بالاكتشاف والمحافظة على هذا السر الذي يعتمد على التاريخ وذلك بعد سنة واحدة من تأسيس الكنيسة الكاتوليكية






                ملحوظة هامة : ذكرت أن الكنيسة الكاتوليكية أنشقت لست أقول أن الأورثوذكسية هي الصواب والكاثوليكية هي الخطأ هذه الملحوظة فقط لضعيفي النفوس الذين يترصدون كلمة لأن الأنسان المسيحي يعرف أن كل الكنائس مهما اختلفت عن بعضها بالمراسم فهي واحدة بالرب يسوع المسيح
                إن الحجر الذي رفضه البناؤون أصبح رأساً الزاوية
                حزب الحماصنة التقدميين الديموقراطيين الأحرار

                القيادة الإدارية العليا

                إذا كنت حراً وتحب الحرية ادخل هنا

                أخــــــــــــوكم بالـــــــــرب
                غــــــــــــــ بو ــــــــــــــــــا

                Comment


                • #9
                  رد رائع وجميل يعطيك العافية أيها العراب
                  واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم

                  Comment


                  • #10
                    أول شي بحب اقول مرحبا للكل .. أنا عضو جديد هون و حابب شارك بهالموضوع
                    يلي ما عم افهمو انا هو ليش كل المسيحيين قايم قيامتون على هي الرواية ..
                    الزلمة كاتب رواية مشان .. ما بظن الزلمة حابب يهاجم فيها اي حدا ... لا قال انو هي انجيل جديد و لا قال انو هادا التاريخ .. هي رواية بيقراها الواحد .. و بس
                    والاسئلة يلي عم تطرحها الرواية هي اسئلة جديرة بالاجابة عليها .. بس نحن اخدنا الرواية و صرنا نحللها مشان نطالعو ما عرفان شو عم يحكي ..
                    يعني مثلا نيكوس كزانتزاكس هو اول مين طرح انو المسيح ممكن يكون تزوج من المجدلية ..
                    في حدا ممكن يجاوبني على هادا السؤال .. هل المسيح تزوج أم لا .. من المجدلية او من غيرها ؟؟
                    هل المسيح مارس الجنس ام لا ؟؟
                    والسؤال التاني
                    ليش نحن لاهوتنا ذكوري .. بالصيغة يلي عم تطرحها الرواية .. ؟؟؟
                    مع انو كل لاهوت الاديان التانية بيحط عملية التناسل بقمة المقدسات .. ما عدا لاهوتنا يلي بينظرلها نظرة دنيوية وكانو هية شغلة بتقرف .. طبعا عم احكي خارج الزواج ..
                    و الجنس عنا دايما موضوع مسكر عليه .. و يعتبر غلط ..
                    بعدين ليش ما في اي تاريخ مسيحي عن مريم المجدليه ؟؟ يعني وين صارت مريم المجدلية ؟؟؟

                    Comment


                    • #11
                      يعني فعلا بيضتا يا سلطان......
                      نحنا كلنا واحد بالرب يسوع......
                      و مشان المسلمين:
                      لما منعت رواية دافنشي في بداية صدورها في الأردن و لبنان قام المسلمون يتشدقون عن حرية التعبير و الرأي.
                      في حدا يجاوبني عن حرية الرأي عندما يتم الحديث عن كتاب ايات شيطانية لسلمان رشدي
                      .

                      Comment

                      Working...
                      X