ملاحظات رداً على ادعاءات المخرج اليهودي سمحا جاكوبوفيسي
في فلم قبر المسيح المفقود
أولاً رداً على مسألة تشابه الأسماء مع الاسماء المنقوشة على قبر
مكتشف منذ 20 عام فقد كانت 25% من النساء قبل 2000عام
كن يحملن اسم مريم و كذلك الامر أسماء ايسو ( يسوع)
و يوسي ( يوسف ) و ماتاي ( متى او ماثيو ) و كانت منتشرة بشكل كبير و هذا القبر معروف منذ 20 سنة و كذلك الاسماء و ليس الأمر سوى كسب للشهرة و ملايين الدولارات
*****************************
منذ سنة ثار فريسيو القرن الواحد و العشرون و نشروا كذبة جديدة أضيفت لسلسة أكاذيب طويلة و عريضة منذ 2000 عام يحاولون أن يقنعوا أنفسهم أولا و أتباع الشيطان بها ... و لعل الآيات المذكورة في الاسفل تفسر وتلخص هذه الظاهرة المتوارثة بأشكال وانماط عديدة ولو كان هناك سينما في القرن الأول لما تأخر هؤلاء عن انتاج أفلام وثائقية و طباعة قصص دافنشية ليعارضوا ما رؤوه باعينهم طوال أعوام طوال . هذه هي طبيعة إبليس التي لا تتغير .
إذا عدنا بالذاكرة سنة إلى الوراء ، إنجيل يهوذا ، شيفرة دافنشي ( الرواية و الفلم ) ، و الكثير غيرها من القصص مفبركة النتائج و بشكل مفضوح ،و كما وجدت هذه القصص قبل 2000 عام قبولاً لدى فريسيي اليهود و من والاهم في غيهم و كذبهم و قساوة قلوبهم ستجد القصص المحاكة بنفس الطريقة قبولاً و رواجاً من قبل نفس الفئة التي تقسي قلبها عن إنجيل الخلاص .
\" كود دافنشي 2 \" أو \" قبر يسوع الضائع \" فلم لجيمس كاميرون شارك فيه المخرج الإسرائيلي سمحا جاكوبوفيسي ،ويقول إن القبر الذي اكتشف منذ 1980 بالقرب من حي تالبيوت جنوب القدس ، يحوي جثامين يسوع والمجدلية و ابنهما ومريم أمه و أخوته، بدليل وجود هذه الأسماء على القبور المكتشفة وزعمه أنه استند لتحليل مادة الحمض النووي و أدلة إحصائية .
وعلى الفور سارع الكثير من علماء الآثار المسيحيين و كليات اللاهوت لمتخصصة بالرد على الفلم ،بأنه ليس إلا نشر مواد تثير الرأي العام بدون الاستناد إلى أي دليل علمي موثق ، فقد قال الدكتور ألبرت موهلر رئيس كلية اللاهوت المعمدانية الجنوبية أنتم تتحدثون عن قبر اكتشف منذ عقدين من الزمن ، أنتم تحاولون أن تلبسوا برنامج وثائقي أنتجته ال BBC لباساً جديداً ، لقد فعلت المحطة البريطانية نفس الشيء قبل عقدين من الزمن مع شيء مشابه من الاحصاءات و اختبار DNA . و قد جادل رئيس الكلية اللاهوتية بأنه لا يمكنك أن تستند فقط لفحص الـ DNA لشخصين ثبت من التحليل أنهما ليسا أخوين لتقول أنهما كانا متزوجين .
الدكتور موهلر أضاف لا يوجد إثبات من فحص DNA أن بقايا هذه العظام ليسوع ، كيف لعائلة مزارعة فقيرة عاشت في الناصرة و أصولها من بيت لحم أن تنتهي مدفونة في القدس ؟؟؟ .
الدكتور جورج غوثري رئيس قسم الدراسات المسيحية في جامعة يونيون قال نحن كمؤمنين نؤمن بيسوع المقام من بين الاموات ، لا يمكن الركون على اسماء كانت شائعة في ذلك الحين للوصول إلى الاستنتاجات التي وصل إليها الفلم . - فالدراسات تقول إن 25% من النساء في ذلك الحين كن يحملن اسم مريم و كذلك الأمر يوسي ( يوسف ) ، ماتاي ( متى - ماثيو ) ، الدكتور بول رينبو من إحدى الكليات اللاهوتية قال إن الجدال المثار هو زوبعة إعلامية أكثر منه نقاش علمي موضوعي .
و كما أشار العديدون قبل عام أن إبليس سيظل يمارس هذه الألاعيب و ان كود دافنشي لن يكون النهاية فمن الواضح ان النتيجة رسوخ هذه العقيدة و قوتها رغم سهام إبليس التي تحاول يائسة النيل منها ، قال ربنا \" السماء و الأرض تزولان و حرف واحد من كلامي لا يزول \" آمين .
Christianpost.com
من بشارة متى
10 اذا قوم من الحراس جاءوا الى المدينة واخبروا رؤساء الكهنة بكل ما كان
12 فاجتمعوا مع الشيوخ وتشاوروا واعطوا العسكر فضة كثيرة
13 قائلين.قولوا ان تلاميذه أتوا ليلا وسرقوه ونحن نيام.
14 واذا سمع ذلك عند الوالي فنحن نستعطفه ونجعلكم مطمئنين.
15 فاخذوا الفضة وفعلوا كما علّموهم.فشاع هذا القول عند اليهود الى هذا اليوم
16 واما الاحد عشر تلميذا فانطلقوا الى الجليل الى الجبل حيث امرهم يسوع
عن قنشرين
في فلم قبر المسيح المفقود
أولاً رداً على مسألة تشابه الأسماء مع الاسماء المنقوشة على قبر
مكتشف منذ 20 عام فقد كانت 25% من النساء قبل 2000عام
كن يحملن اسم مريم و كذلك الامر أسماء ايسو ( يسوع)
و يوسي ( يوسف ) و ماتاي ( متى او ماثيو ) و كانت منتشرة بشكل كبير و هذا القبر معروف منذ 20 سنة و كذلك الاسماء و ليس الأمر سوى كسب للشهرة و ملايين الدولارات
*****************************
منذ سنة ثار فريسيو القرن الواحد و العشرون و نشروا كذبة جديدة أضيفت لسلسة أكاذيب طويلة و عريضة منذ 2000 عام يحاولون أن يقنعوا أنفسهم أولا و أتباع الشيطان بها ... و لعل الآيات المذكورة في الاسفل تفسر وتلخص هذه الظاهرة المتوارثة بأشكال وانماط عديدة ولو كان هناك سينما في القرن الأول لما تأخر هؤلاء عن انتاج أفلام وثائقية و طباعة قصص دافنشية ليعارضوا ما رؤوه باعينهم طوال أعوام طوال . هذه هي طبيعة إبليس التي لا تتغير .
إذا عدنا بالذاكرة سنة إلى الوراء ، إنجيل يهوذا ، شيفرة دافنشي ( الرواية و الفلم ) ، و الكثير غيرها من القصص مفبركة النتائج و بشكل مفضوح ،و كما وجدت هذه القصص قبل 2000 عام قبولاً لدى فريسيي اليهود و من والاهم في غيهم و كذبهم و قساوة قلوبهم ستجد القصص المحاكة بنفس الطريقة قبولاً و رواجاً من قبل نفس الفئة التي تقسي قلبها عن إنجيل الخلاص .
\" كود دافنشي 2 \" أو \" قبر يسوع الضائع \" فلم لجيمس كاميرون شارك فيه المخرج الإسرائيلي سمحا جاكوبوفيسي ،ويقول إن القبر الذي اكتشف منذ 1980 بالقرب من حي تالبيوت جنوب القدس ، يحوي جثامين يسوع والمجدلية و ابنهما ومريم أمه و أخوته، بدليل وجود هذه الأسماء على القبور المكتشفة وزعمه أنه استند لتحليل مادة الحمض النووي و أدلة إحصائية .
وعلى الفور سارع الكثير من علماء الآثار المسيحيين و كليات اللاهوت لمتخصصة بالرد على الفلم ،بأنه ليس إلا نشر مواد تثير الرأي العام بدون الاستناد إلى أي دليل علمي موثق ، فقد قال الدكتور ألبرت موهلر رئيس كلية اللاهوت المعمدانية الجنوبية أنتم تتحدثون عن قبر اكتشف منذ عقدين من الزمن ، أنتم تحاولون أن تلبسوا برنامج وثائقي أنتجته ال BBC لباساً جديداً ، لقد فعلت المحطة البريطانية نفس الشيء قبل عقدين من الزمن مع شيء مشابه من الاحصاءات و اختبار DNA . و قد جادل رئيس الكلية اللاهوتية بأنه لا يمكنك أن تستند فقط لفحص الـ DNA لشخصين ثبت من التحليل أنهما ليسا أخوين لتقول أنهما كانا متزوجين .
الدكتور موهلر أضاف لا يوجد إثبات من فحص DNA أن بقايا هذه العظام ليسوع ، كيف لعائلة مزارعة فقيرة عاشت في الناصرة و أصولها من بيت لحم أن تنتهي مدفونة في القدس ؟؟؟ .
الدكتور جورج غوثري رئيس قسم الدراسات المسيحية في جامعة يونيون قال نحن كمؤمنين نؤمن بيسوع المقام من بين الاموات ، لا يمكن الركون على اسماء كانت شائعة في ذلك الحين للوصول إلى الاستنتاجات التي وصل إليها الفلم . - فالدراسات تقول إن 25% من النساء في ذلك الحين كن يحملن اسم مريم و كذلك الأمر يوسي ( يوسف ) ، ماتاي ( متى - ماثيو ) ، الدكتور بول رينبو من إحدى الكليات اللاهوتية قال إن الجدال المثار هو زوبعة إعلامية أكثر منه نقاش علمي موضوعي .
و كما أشار العديدون قبل عام أن إبليس سيظل يمارس هذه الألاعيب و ان كود دافنشي لن يكون النهاية فمن الواضح ان النتيجة رسوخ هذه العقيدة و قوتها رغم سهام إبليس التي تحاول يائسة النيل منها ، قال ربنا \" السماء و الأرض تزولان و حرف واحد من كلامي لا يزول \" آمين .
Christianpost.com
من بشارة متى
10 اذا قوم من الحراس جاءوا الى المدينة واخبروا رؤساء الكهنة بكل ما كان
12 فاجتمعوا مع الشيوخ وتشاوروا واعطوا العسكر فضة كثيرة
13 قائلين.قولوا ان تلاميذه أتوا ليلا وسرقوه ونحن نيام.
14 واذا سمع ذلك عند الوالي فنحن نستعطفه ونجعلكم مطمئنين.
15 فاخذوا الفضة وفعلوا كما علّموهم.فشاع هذا القول عند اليهود الى هذا اليوم
16 واما الاحد عشر تلميذا فانطلقوا الى الجليل الى الجبل حيث امرهم يسوع
عن قنشرين
Comment