• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

سلوكنا الخاطئ في الكنيسة ( الحلقة الثالثة)

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • سلوكنا الخاطئ في الكنيسة ( الحلقة الثالثة)

    الحلقة الثالثة

    المناولة المقدسة


    عندما أذهب للكنيسة لحضور القداس الإلهي أرى بعض المؤمنين يحضرون القداس الإلهي بكامله و لكن من دون التقدم للمناولة و عندما كنت أسأل بعضهم عن السبب كانت هناك إجابات متنوعة مثلا :

    - أنا غير متأهب نفسيا للمناولة
    - لم أكن صائما قبل القداس الإلهي
    - أنا أشعر بأني غير مستحق
    - أنا أتناول مرة كل شهر أو كل شهرين او ....
    ما أود طرحه من خلال هذه الفكرة هو معرفة موقف الكنيسة من المناولة المقدسة و أوقاتها و شروطها و هل المؤمن الذي يحضر القداس الإلهي هو الذي يحدد ما إذا كان مستحقا للمناولة أو لا
    هناك ما كان يسمى المناولة الذاتية التي كانت تُمارس في العصور المسيحية الاولى، وهي ان يأخذ المسيحيون الى بيوتهم، بعد الاجتماع الافخارستي، الجسد والدم المقدسين ويتناولوا منهما في ايام الاسبوع حين لا يكون قداس. نجد ذكر المناولة الذاتية عند العديد من الآباء والكتاب: يذكرها يوستينوس الشهيد في القرن الثاني، ويقول ترتليانوس (القرن الثالث) انها عادة طبيعية تجري كل يوم، ويقول اقليمندس الاسكندري (القرن الثالث) انه بعد كسر الخبز يحق لكل مؤمن ان يأخذ جزءا منه الى بيته، ويربطها القديس باسيليوس الكبير بأزمنة الاضطهاد.يتكلم باسيليوس عنها محبذا اياها ومعطيا اياها معنى لاهوتيا، اذ يقول انه حسن ونافع جدا ان نشترك في جسد المسيح ودمه المقدسين يوميا. استمرت ممارسة المناولة الذاتية بعد الاضطهاد لا سيما عند الرهبان المتوحدين في البراري حتى القرن الخامس عشر إذ يذكرها القديس سمعان التسالونيكي.

    إن هذا ما يشير إلى أن المسيحيين الأوائل والكنيسة الأولى كانت تمارس المناولة المستمرة والمتكررة.
    والايمان المستقيم الرأي شرط أساسي لاقتبال الكأس المقدسة. فالقرابين الالهية تجعلنا متحدين بالمسيح القائم من بين الاموات والممتد الى الاخوة الذين يؤمنون به حسب العقيدة المكشوفة في المجامع السبعة ةالمحفوظة في تعليم آبائنا والبارزة في العبادة الارثوذكسية. "نحن في كثرتنا جسد واحد في المسيح لاننا اعضاء بعضنا لبعض " (رومية 5:12).

    لذلك تحض الكنيسة الرثوذكسية على المناولة المستمرة لكي نستمر في حياة القداسة، وعندما يدرك المؤمن ما يتناوله فإنه يبذل قصارى جهده ليبقى مستحقاً باستمرار، علماً انه ما من مستحق ولا واحد لكن نعمة الله تجعلنا بالإيمان بالمسيح مستحقين للتقدم من جسده ودمه الكريمين.
    إن غاية القداس الإلهي هي المناولة ومن لا يتناول فكأنه ما شارك في القداس .. لذلك ترجو الكنيسة أن لا يكون التخلف عن المناولة إلا لأسباب قاهرة.

    تعلم الكنيسة المقدسة أن المناولة شرط اساسي للثبات في جسد المسيح..
    لايجب لأي سبب من الأسباب التخلف عن المناولة..الا بالتنسيق مع الأب الروحي..
    لسنا مستحقين ولكن يجب أن نكون مستعدين..

    لو تأملنا قول الرسول في 1 كورنثوس ( 11 :28-29 ) "و لكن ليمتحن الانسان نفسه و هكذا ياكل من الخبز و يشرب من الكاس، لان الذي ياكل و يشرب بدون استحقاق ياكل و يشرب دينونة لنفسه غير مميز جسد الرب"..
    لوجدنا أنه مطلوب منا التأهب و الاستعداد لتناول جسد الرب ..إن كان من ناحية التوبة و طلب المغفرة أو من ناحية مثلا مصالحة من كان بيننا و بينه شيء و هذا انطلاقاً أيضا من قول الرب "فان قدمت قربانك الى المذبح و هناك تذكرت ان لاخيك شيئا عليك فاترك هناك قربانك قدام المذبح و اذهب اولا اصطلح مع اخيك و حينئذ تعال و قدم قربانك..." وهذا يندرج تحت عنوان المحبة و المسامحة

    وأيضا من ناحية أخرى الصوم قبل المناولة ضروري إلا في حالات معينة (الأطفال ..المرضى ...) وقد يكون الصوم لفترة قصيرة (يوم أو جزء من اليوم )وقد ورد في كتاب التقليد الرسولي "ليحرص جميع المؤمنين على أن يتقبلوا الأفخارستيا قبل أن يتذوقوا أي شيء .."
    إذا إن امتنع أحد عن المناولة لسبب أنه غير مستعد بأحد تلك الأسباب فلا بأس بشرط أن يجاهد ليستعد و يتناول في أقرب وقت وأن يكون كلامه بوعي و إدراك

    جميعا غير مستحقين هذا الجسد والدم المقدسين المخلصين
    ان اعترفنا بتوبة صادقة يغفر لنا
    ومن الضروري ان نتحد بهذا الجسد وبهذا الدم
    للشفاء الروحي والجسدي
    وللحماية كما سمعت من احد الاباء
    انه يحمينا من العودة للخطيئة
    ويساعدنا على الاستحقاق
    فنقول

    أيها المسيح السيد لا تعرض عني أنا الشقي، عند تناولي الآن أسرارَكَ الرهيبةَ التي هي جسدُك الطاهر ودمُك الإلهي، ولا يكن تناولي إياهالمحاكمة، بل لحياة أبدية غيرِ مائتة.
    "المجد لك… ".
    أيها المسيحُ الصالح وحدكَ، ليصر لي الآن تناولي أسرارَك غيرَ المائتةِ ينبوعَ الخيرات نوراً وحياة ونجاةً من الأهواء داعياً إلى النجاح والنمو في الفضيلة الإلهية لكي أمجدك.
    "المجد لك… ".
    أيها المحب البشر ليصر تقدمي الآن إلى أسرارك الإلهية غيرِ المائتة برعدة وشوق وورع عُتقاً من الأهواء ومن الأعداء ومن كل الشدائد والأحزان لكي أرتلَ لك مبارك أنت يا الهَ آبائنا.
    "المجد لك… ".
    أيها السيدُ المحسنُ الجزيلُ الرحمة، فلتصر لي شركةُ أسرارك الطاهرة تقديساً لنفسي ولجسدي واستنارةً وخلاصا،ً لأصير أنا بيتاً لك حاوياً إياك، ساكناً فيَّ مع الآب والروح.
    "المجد للآب والابن والروح القدس".
    أيها المخلصُ ليكن لي جسدُك المقدس ودمُك الكريم كنار ونورٍ ملهباً مادةَ الخطيئة ومحرقاً أشواكَ الأهواء ومنيراً إياي بكليتي لكي أجثوَ للاهوتِك ساجداً.

    القداس الالهي هدفه المناولة قولاً واحداً وعلينا الاستعداد لهذه الشركة الالهية وذلك بمارسة سر التوبة والاعتراف
    قد يقول البعض انه ليس لديهم أب روحي والبعض الاخر انه لم يقدر ان يصل لأبيه الروحي قبل المناولة
    وفي هذه الحالة نصحني احد الآباء بمارسة عملية الاعتراف بشكل مباشر أمام أيقونة السيد ممارسته كاعتراف كامل وبدموع وتواضع وانسحاق وندم حقيقيين ثم قراءة المطالبسي كي نتناول في اليوم التالي وقد شجعني على مزاولة هذه العادة بشكل يومي قبل الذهاب للنوم فالرب يحب هذا النوع من التواصل

    جميعا لسنا مستحقين فمن نحن لنتشارك جسد ودم سيدنا لكن المناولة فرض أساسي على كل مسيحي
    لكن الشيء الذي لا نود ان نصل له هو أن تتحول المناولة المتواصلة والمستمرة إلى عادة طبيعية نمارسها بشكل اعتيادي بدون ان نشعر برهبة الشركة الإلهية
    نعمة الله تجعلنا بالإيمان بالمسيح مستحقين للتقدم من جسده و دمه الكريمين



    بما أنّكِ جعلتِ اهتمامَكِ ملائمًا لتسميتِكِ أحرزتِ الإيمان القويم مسكناً،


    فلذلك يا لابسة الجهاد تفيضين الأشفية وتتشفعين من أجل نفوسنا


    يا باراسكيفي المطابقة لاسمِها.




    best friends
    Infinity and eternity



  • #2
    رد: سلوكنا الخاطئ في الكنيسة ( الحلقة الثالثة)

    كلود انا معك 100%100 الغاية من القداس هو المناولة
    طبعا ما بتفاخر وبلعكس خجلان
    بس المشكلة انو انا من الناس يلي بعتبر نفسي غير اهل للمناولة
    يمكن لانو بحس حالي مقصر دائما تجاه الدين او يمكن لاني بعتبر الحياة الحالية يمكن مولدة للخطيئة
    ونحنا عم بنعيشا واكيد لاني كثير البعد عن سر الاعتراف لعدم وجود الاب الروحي
    وانا بقناعتي ما بعتبرها حجة لانو مقتنع
    كورنثوس ( 11 :28-29 ) "و لكن ليمتحن الانسان نفسه و هكذا ياكل من الخبز و يشرب من الكاس، لان الذي ياكل و يشرب بدون استحقاق ياكل و يشرب دينونة لنفسه غير مميز جسد الرب"..
    اكيد انا قريتها بالرسائل
    والمشكلة الكبيرة يلي وقعت فيها ويمكن كتير من الناس انو كل ما ابتعدنا عن المناولة ابتعدنا عن القداس وهي من الاسباب يلي ممكن نعتبرها بخلي الانسان يبتعد عن القداس
    ة الاعتراف بشكل مباشر أمام أيقونة السيد ممارسته كاعتراف كامل وبدموع وتواضع وانسحاق وندم حقيقيين ثم قراءة المطالبسي كي نتناول في اليوم التالي
    ورح اشكرك كتير على هالنصيحة لنو بعتقد انو حلتلي مشكلة كبيرة
    وكلود جزيل الشكر الك على المواضيع القيمة
    :smily (24):
    كل ماهو عظيم وملهم صنعه إنسان عَمِل بحرية
    إن صديقك هو كفاية حاجاتك.
    هو حقك الذي تزرعه بالمحبة و تحصده بالشكر.
    هو مائدتك و موقدك.
    لأنك تأتي إليه جائعا, وتسعى وراءه مستدفئا.

    Comment


    • #3
      رد: سلوكنا الخاطئ في الكنيسة ( الحلقة الثالثة)

      كلود انا معك 100%100 الغاية من القداس هو المناولة
      طبعا ما بتفاخر وبلعكس خجلان
      بس المشكلة انو انا من الناس يلي بعتبر نفسي غير اهل للمناولة
      يمكن لانو بحس حالي مقصر دائما تجاه الدين او يمكن لاني بعتبر الحياة الحالية يمكن مولدة للخطيئة
      ونحنا عم بنعيشا واكيد لاني كثير البعد عن سر الاعتراف لعدم وجود الاب الروحي
      وانا بقناعتي ما بعتبرها حجة لانو مقتنع
      كورنثوس ( 11 :28-29 ) "و لكن ليمتحن الانسان نفسه و هكذا ياكل من الخبز و يشرب من الكاس، لان الذي ياكل و يشرب بدون استحقاق ياكل و يشرب دينونة لنفسه غير مميز جسد الرب"..
      اكيد انا قريتها بالرسائل

      والمشكلة الكبيرة يلي وقعت فيها ويمكن كتير من الناس انو كل ما ابتعدنا عن المناولة ابتعدنا عن القداس وهي من الاسباب يلي ممكن نعتبرها بخلي الانسان يبتعد عن القداس

      ة الاعتراف بشكل مباشر أمام أيقونة السيد ممارسته كاعتراف كامل وبدموع وتواضع وانسحاق وندم حقيقيين ثم قراءة المطالبسي كي نتناول في اليوم التالي

      ورح اشكرك كتير على هالنصيحة لنو بعتقد انو حلتلي مشكلة كبيرة

      وكلود جزيل الشكر الك على المواضيع القيمة

      بالعكس ماتخجل من شي لاني انا كمان من الاشخاص اللي بيحسو انون مانون اهل لتناول جسد و دم الرب يسوع و انا كنت غلطانن بتفكيري تماما بس للاسف انا اكتشفت هالشي لحالي من النت و القراءات و تفاسير الانجيل و ذلك بسسب غياب دور الاب الروحي او الكاهن كموجه و موعيي

      بتمنى من الكل يشاركنا النقاش
      بما أنّكِ جعلتِ اهتمامَكِ ملائمًا لتسميتِكِ أحرزتِ الإيمان القويم مسكناً،


      فلذلك يا لابسة الجهاد تفيضين الأشفية وتتشفعين من أجل نفوسنا


      يا باراسكيفي المطابقة لاسمِها.




      best friends
      Infinity and eternity


      Comment


      • #4
        رد: سلوكنا الخاطئ في الكنيسة ( الحلقة الثالثة)

        كلود انا من فترة طويلي ماتنولت
        وبعرف انو هل شي غلط بس بصراحة مابعرف شو السبب
        مع اني ماكنت فوت قداس الا وروح عليه بس اخر فترة ماعد رحت
        bestfriends
        Infinity and eternity

        Comment


        • #5
          رد: سلوكنا الخاطئ في الكنيسة ( الحلقة الثالثة)

          كلود حلو هل الحكي كتير

          انا برائي انو جسد ودم السيد المسيح بيستحقو كل انسان تجد لديه القليل من الايمان حتى وجود الدافع الروحي للمناولة

          هاد شي كافي

          حلو كتير انو الانسان يعرق قيمة هذا السر المقدس واهميتوا عشان هيك لازم نبعد عن حالنا الشكوك والافكار بعدم الاستحقاق

          في تناول هذا السر العظيم المقصود دائما" الانسان يبعد عن حط هدول الاسباب لعدم المناولة بمجرد رفع رئسك للرب وابنه الحبيب

          انت قادر على تناول الجسد والدم الطاهرين لانو بهذه اللحظة تكون قد وصل الانسان الى درحة المسامحة مع الله او الى درجة من التواصل مع المسيح وبرائي هذا كافي

          او متل ما تفضلت التوجه الى احد الصور المقدسة كمان هذا يسمح للك بتناول هذا السر

          الفكرة يلي بدي قولا انو المصلي بمجرد دخوله الكنيسة ولديه الرغبة في سماع كلمة الله ويمتلك القليل من الايمان تخوله تناول هذا السر المقدس

          هاد رائي المتواضع
          وبر د بتشكرك على هيك نواضيع رائعة واسجل متابعتي

          كلن 00

          الله يرحمك ياغالي

          Comment


          • #6
            رد: سلوكنا الخاطئ في الكنيسة ( الحلقة الثالثة)

            كلود انا معك انو الغاية من القداس هي المناولة بس العالم بشكل عام عم توقع بين نارين
            *من جهة الكهنة بتقول انو يللي مانو مستحق ما لازم يتناول لأن "من يأكل ويشرب بدون استحقاق يأكل ويشرب دينونة لنفسه..."
            والمشكلة انو الكهنة ببعض الاحيان عم تنبه للموضوع بشكل يخوف الناس من انن ممكن يرتكبو خطيئة اذا تناولو وهنن مانن مستحقين مشان هيك بيصير كل واحد بيقول اي بلاها للمناولة لأني ماني مستحق
            *من جهة تانية بيقولو انو ما لازم نروح عالقداس وما نتناول جسد ودم السيد المسيح لأن صلاتنا كلها بتكون عالفاضي ومرة النا احد الكهنة انو كتير ضروري نتناول باستمرار وكل مرة نحضر فيا القداس الالهي وشبهلنا الروحة عالقداس كأنو رايحين لعند احد الاصدقاء وسالنا اذا هالصديق ضيفنا ونحن ما قبلنا هالضيافة هيك منزعلو مننا ونفس الشي مع الله يعني لازم نتناول على مبدا"من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وانا فيه"
            وهاد الحكي مو جايبتو من عندي هي ردة فعل كتير ناس حوليي
            وانا من جهتي كذا مرة اسالت عن الموضوع........لأني من قبل فترة وقت كون حاسة حالي اني مو مستحقة(مع العلم انو نحن كبشر دائما مومستحقين) كنت بطل روح عالقداس لأني ما بقدر اتناول.......بس حسيت اني عم الرتكب خطأ اكبر وماني عم حل مشكلة..........لهيك صرت كل ما روح عالقداس اتناول حتى لو ما كنت محضرة حالي او مستحقة.........وصرت حس انو لما بتناول بهيك ظروف بالعكس بقوى اكتر وبحس بمسؤولية هالجسد والدم يلي صارو فيني اكتر
            شكرا كلود الفكرة كتير مهمة
            حبك أقوى من النسيان

            BaRcEloOoOoNa


            المحبة لا تسقط ابدا


            Comment


            • #7
              رد: سلوكنا الخاطئ في الكنيسة ( الحلقة الثالثة)

              موضوع كتير رائع كلود

              انا عدت على فترة كان برائى انه كمان ما بستحق انى اتناول جسد ودم المسيح دايما بما انى ما نى بريئة من اى خطيئة حتى ولو بسيطة
              بس هلا صرت فكر بغير طريقة انه كل ما تابعت القداس الالى بحاول انى ابعد عن الخطايا قدر الامكان وانى اتقرب من الرب والمسيح عن طريق الكنيسة لاستحق انى اتناول جسده
              بس كل ما قلت انى ما بستحق ما بستحق راح ابعد كتير عن الرب والهبة اللى عاطينى هى انى مسيحية وبما انى استحقيت انى اتعمد ف اكيد بستحق دايما اتناول جسده لانه فدى نفسه من اجل خطايانى وهاى الجملة ما قصدت فيها انه انا اخطىء على كيفى وخطاياى بد ها تكون مغفورة الى
              ((ساعدنا يا رب ان نكون واحد كما انت بالثالوث واحد...لا تتركنا يا رب ان نقيّم الآخرين على هوانا ...ساعدنا ان نتقبل الآخر كما هو...واجعلنا نتعلم ان لا ندين كى لا ندان))






              Comment


              • #8
                رد: سلوكنا الخاطئ في الكنيسة ( الحلقة الثالثة)

                فعلا يا جماعة لحنا كلنا عم نوقع بنفس الغلط و لحنا عم نعتبر انفسنا ما مستاهليين جسد و دم يسوع بس ما ننسى شغلة انو يسوع ما اجا ليشفي الاصحاء اجا منشانا نحنا الخطاة و بالتالي لازم نواظب عالقداس و نتقرب و نتشجع لانو نحنا بامس الحاجة لنكون مع بعض و يسوع معنا
                بما أنّكِ جعلتِ اهتمامَكِ ملائمًا لتسميتِكِ أحرزتِ الإيمان القويم مسكناً،


                فلذلك يا لابسة الجهاد تفيضين الأشفية وتتشفعين من أجل نفوسنا


                يا باراسكيفي المطابقة لاسمِها.




                best friends
                Infinity and eternity


                Comment


                • #9
                  رد: سلوكنا الخاطئ في الكنيسة ( الحلقة الثالثة)

                  فعلا يا جماعة لحنا كلنا عم نوقع بنفس الغلط و لحنا عم نعتبر انفسنا ما مستاهليين جسد و دم يسوع بس ما ننسى شغلة انو يسوع ما اجا ليشفي الاصحاء اجا منشانا نحنا الخطاة و بالتالي لازم نواظب عالقداس و نتقرب و نتشجع لانو نحنا بامس الحاجة لنكون مع بعض و يسوع معنا



                  يعنى انت مع فكرتى انه طالما نحنا مسيحى وفادينا المسيح ونحنا نومن انه فدى نفسه من اجل خطايانا فاذا نحنا بنستاهل التوبة ونستاهل الغفران ونستاهل جسد المسيح
                  ((ساعدنا يا رب ان نكون واحد كما انت بالثالوث واحد...لا تتركنا يا رب ان نقيّم الآخرين على هوانا ...ساعدنا ان نتقبل الآخر كما هو...واجعلنا نتعلم ان لا ندين كى لا ندان))






                  Comment


                  • #10
                    رد: سلوكنا الخاطئ في الكنيسة ( الحلقة الثالثة)

                    يعنى انت مع فكرتى انه طالما نحنا مسيحى وفادينا المسيح ونحنا نومن انه فدى نفسه من اجل خطايانا فاذا نحنا بنستاهل التوبة ونستاهل الغفران ونستاهل جسد المسيح
                    بالطبع كيتي لانو يسوع اجا منشانا منشان خلاصنا
                    بما أنّكِ جعلتِ اهتمامَكِ ملائمًا لتسميتِكِ أحرزتِ الإيمان القويم مسكناً،


                    فلذلك يا لابسة الجهاد تفيضين الأشفية وتتشفعين من أجل نفوسنا


                    يا باراسكيفي المطابقة لاسمِها.




                    best friends
                    Infinity and eternity


                    Comment


                    • #11
                      رد: سلوكنا الخاطئ في الكنيسة ( الحلقة الثالثة)

                      كلام كتير حلو كلود مشكور

                      "انا هو القيامة والحياة , من امن بي وان مات فسيحيا"

                      ♥أحببتُ المسيحَ ولم يسعْهُ قلبي, فسلّمتُ لَهُ حياتي كلًّها

                      أهواك

                      Comment


                      • #12
                        رد: سلوكنا الخاطئ في الكنيسة ( الحلقة الثالثة)

                        بس في مشكلة هامة كتير التهيؤ مو بس قبل المناولة
                        كمان المناولة بتفرض علينا العودة الى الرب
                        فنحنا اذا ما عم نتجاوز اخطائنا بنكون بنزيد الدينونة على نفسنا
                        مع تسجيل متابعة
                        كل ماهو عظيم وملهم صنعه إنسان عَمِل بحرية
                        إن صديقك هو كفاية حاجاتك.
                        هو حقك الذي تزرعه بالمحبة و تحصده بالشكر.
                        هو مائدتك و موقدك.
                        لأنك تأتي إليه جائعا, وتسعى وراءه مستدفئا.

                        Comment

                        Working...
                        X