• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

قصص جميلة ومفيدة

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • رد: قصص جميلة ومفيدة

    ميشيل اهلين بمرورك .. وعنجد من اروع الاشيا يلي بحبا هي القصص واسمع قصص واحكي قصص
    وبحس انها بتوصل بسلاسة لكل العالم صغير وكبير ...

    بتمنى تضلك متابع وتعطينا من خبرتك

    لقد اعجبتنى جداً حكمة رجل مختبر كان يعيش مع ابنه الوحيد فوق جبل عالى ويمتلك حصاناً . .. لا غنى عنه لمن يسكن امثال هذه الجبال ذات يوم خرج الحصان وابتعد وطال غيابه اياماً كثيرة
    فجاء جيرانه يعزونة فى فقد الحصان ... لقد كانت من وجهة نظرهم كارثة اصعب من ان تحمل .. ولكن الرجل كان يؤمن ان كل الاشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله .... لذلك قال لهم : ومن ادراكم انها كارثة ؟ ولم يجد الجيران جواباً .
    وبعد فترة رجع الحصان الهارب ومعه 100 من الخيل البرية الشاردة ...
    فأسرع الجيران يهنئون يهذا الخير ..ولكنهم فوجئوا بالرجل يقول : ومن ادراكم انه خير ؟ وهنا صمم الجيران ان لا يتحدثوا الية بعد اليوم
    وبينما كان ابنه الوحيد يقوم بتدريب احد الخيول وقع الابن فأنكسرت رجله . وهنا تحامل الجيران على انفسهم وذهبوا الى الرجل يعزونة فى هذه المصيبة ...... وكانت الصدمة الكبرى عندما قال لهم الرجل : ومن ادراكم انها مصيبة ؟
    وتقول القصة ان الحرب قامت وجمعوا كل الشباب وماتوا جميعاً تقريباً ما عدا هذا الابن المكسور الذى لم يذهب بسبب كسر رجلة
    اننا يجب ان نبذل كل جهدنا فى الوقت الحاضر تاركين امر تدابير النتيجة والمستقبل بيد الله


    ربنا .. سلمناك امرنا ... مشينا بدرب الخير

    سلام الرب

    ميمو
    ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

    دعني ابحث عن ذاتي
    فمرآتي مظلمة

    Comment


    • رد: قصص جميلة ومفيدة

      ميمو
      قصص وعبر

      شكرااا من كل قلبي
      Syria Al Assad

      Comment


      • رد: قصص جميلة ومفيدة

        قصص رائعة الرب يباركك و تسلم هالانامل
        إن لم تعودو كالأطفال لن ترثو ملكوت السماء

        Comment


        • رد: قصص جميلة ومفيدة

          مشكوورة كل قصة احلى من التاني و العبر روعة الرب يباركك
          إن لم تعودو كالأطفال لن ترثو ملكوت السماء

          Comment


          • رد: قصص جميلة ومفيدة

            حبيت شارككون هالقصة لانها جد من اروع القصص اللي قريتها و انشالله تعجبكون
            الثلاث شجرات
            ربوة عالية، نمت ثلاث شجرات من ثلاث بذور غُرست بجانب بعض. وقفت الشجرات تحت أشعة الشمس ذات يوم يحلمن ماذا يُردن أن يصرن عندما يكبرن؟
            نظرت الأولى نحو السماء وفكرت فى النجوم التى تلمع ليلاً وقالت: "أتمنى أن أحمل كنوزاً.. أُريد أن أمتلئ بالذهب، واللؤلؤ والجواهر الثمينة. أريد أن أكون أجمل صندوق للكنوز فى العالم".
            تأملت الثانية جدول المياه الذى ينحدر من على الربوة حتى يصب فى المحيط وقالت: "أريد الإبحار فوق المياه، وأنا أحمل الملوك وجنودهم. أتمنى أن أصبح أقوى وأمتن سفينة تجوب المحيطات"
            أما الثالثة فلم تفكر كثيراً بل قالت: "وأنا لا أريد ان أترك هذا المكان الجميل، وهذه الربوة العالية، بل أريد أن أكبر وأكبر حتى أصير أكبر شجرة فى العالم... وعندما يأتى الناس ليرونى يدهشون لحجمي فيرفعون أعينهم نحو السماء ويقولون: الله.. ما أجمل وأكبر هذه الشجرة.. ماأعظم صنائع الله؟! وهكذا أُذكرهم بقدرة الله وعظمته دائماً "
            توالت الأيام والفصول والأعوام... سقطت الأمطار وسطعت الشمس وكبرت الأشجار الثلاث... وذات يوم جاء ثلاث حطابين للغابة، نظر الأول للشجرة الأولى وقال: "هذه الشجرة جميلة وستفي بغرضي". وبضربات من فأسه سقطت الشجرة الأولى وقالت فى نفسها:
            "الأن سأصبح أجمل صندوق، وسأحمل أغلى وأثمن الكنوز فى العالم"
            لفتت الشجرة الثانية نظر الحطاب الثانى فقال: "تلك الشجرة هى بالضبط ما أطلب"، وأنزل فأسه بضربات متوالية فسقطت وهى فرحة تقول: "الآن سأصبح أقوى سفينة تجوب المحيطات"
            أما الثالث، فلم ينظر قط حوله بل قال: "أنا اريد أى شجرة فأى واحدة ستؤدى الغرض" وهكذا سقطت الشجرة التى كانت تريد أن تشير إلى السماء وتُحدث بعظم الله.
            تهللت الشجرة الأولى عندما أخذها الأول لنجار، ولكنها صُدمت إذ رأت أنها أصبحت صندوقاً يوضع فيه أكل البهائم. لم تتحقق أمنيتها بحمل أغلى المجوهرات وأثمنها، بل حملت التبن والبرسيم لتأكل منها البهائم والخراف الجائعة.
            ابتسمت الشجرة الثانية عندما وجدت نفسها داخل ميناء صغير، ولكنها أيضاً صُدمت إذ لم يصنعوا منها سفينة قوية، بل مجرد مركبة صيد بسيطة تصبح فقط للإبحار فى البحيرات الصغيرة، لقد كانت أصغر وأضعف من أن يصنعوا منها سفينة كبيرة.
            أما الشجرة الثالثة فأخذها الحطاب وصنع منها أعواداً كثيرة ثم ألقى بها فى مخزن ما...بكت الشجرة وهى تفكر إن كل ما كانت تتمناه أن تصبح شجرة كبيرة تمجد الله وتُحدث بعظمته.
            مرت أيام وليالى وقاربت الشجرات الثلاث على نسيان أحلامهن... ولكن ذات ليلة أضاءت السماء بنجمة براقة... شعرت الشجرة الأولى بيد تمسك بها وتقول: "هذه تصلح لوضع طفل بها إذا ملأناها بالتبن" وفجأة تهللت إذ أدركت الشجرة الأولى أنها فعلاً تحمل
            داخلها أعظم وأثمن هدية للبشرية كلها.
            وذات مساء تعب السيد وتلاميذه فركبوا المركب المصنوعة من الشجرة الثانية ليعبروا إلى الضفة المقابلة...و فجأة عندما كان السيد مستريحاً نائما على وسادة، هبت ريح عاصفة كادت تُغرق السفينة، فصرخ التلاميذ نحو معلمهم قائلين: "أما يهمك إننا نغرق". فقام وانتهر الريح فصار هدوء عظيم قالت الشجرة فى قلبها، لقد اشتهيت حمل الملوك، وأنا الآن أحمل ملك الملوك خالق السماء والأرض والبحر وكل ما فيها. كم أنا فرحة إذ أخذت فوق ما كنت أشتهى وأتمنى ولو بعد حين حتى إننى كدت أنسى حلمى.
            صباح يوم الجمعة 14 نيسان شعرت الشجرة الأخيرة بيد تأخذها وتمر بها وسط جمع صارخ وهائج. وإذا بيد تسمر عليها... أدركت إنه الخالق... أقشعرت... شعرت بأنها قاسية...هذه القسوة فوق الأحتمال، لقد استخدموها كصليب لهذا الفادى الحنون المحب. تألمت الشجرة وكادت تبكى... وهى ترى السماء تظلم والأرض تتشقق تمنت لو استطاعت بأن تنزل هذا المصلوب عنها... ولكنه أسلم الروح ومات.
            ولكن... فى فجر يوم الأحد قام المسيح بزلزلة عظيمة قفزت الشجرة من الفرحة... لقد أعطتها القيامة القوة... لم تعد علامة للضعف بل علامة للنصرة والقوة والغلبة والمحبة...تحققت أمنية الشجرة على أعلى المستويات، لقد أصبحت تشير إلى عظمة الله وقدرته التى لا تُحد... وكل من يراها يُمجد الله بل وينال الخلاص. فكما رفع موسى الحية فى البرية وكان يبرأ مل من لدغته الحية، هكذا ابن الإنسان رُفع على الصليب ليُحرر أولاده من عبودية العدو. نالت الشجرة أمنيتها ولو بطريقة أخرى... أليس هذا أفضل من أن تظل شجرة كبيرة على ربوة عالية؟!
            يا ترى طلبت شي مرة من ربنا طلب و ما لباك؟؟؟؟؟؟
            كون واثق انو ربنا رح يستجيب بطريقة رائعة و اكيد هو رح يجي و يتمم طلبات كل المؤمنين بس بطريقة هو بيعرفها و بيشوفها مناسبة لوضع كل واحد فينا
            "يا صانعى أنت عالم بما يناسبنى، وهل يسعنى أن أفكر بأن خالقى الذى عرف كيف يكوننى قد نسى كيف يعاملنى؟"
            إن لم تعودو كالأطفال لن ترثو ملكوت السماء

            Comment


            • رد: قصص جميلة ومفيدة

              حمودة هلا وغلا بعد زمان اشتقنالك

              ciel ميرسي للمرور الحلو والقصة الاحلى

              هي قصة قريتا وحبيت العبرة يلي فيها بتمنى تعجبكون

              يحكى أن طفلاً صغيراً قرر أن يذهب للسباحة في بركة سباحة قديمة خلف بيته بالرغم من تحذيرات أمه الكثيرة بعدم السباحة فيها .
              وقفز إلى منتصف البركة غير مدرك أن في وسطها شيئاً غريباً. وفجأة تواجه مع تمساح كبير كان يتجه نحوه.
              شاهدته أمه بينما كان يقترب نحوه التمساح وأسرعت خائفة ومذعورة وهي تصرخ بأعلى صوتها.

              لكنها تأخرت ولم تتمكن من الوصول لابنها قبل أن يطبق التمساح على فخذه.
              كانت المعركة حاسمة بين ابنها والتمساح وكان صوتهما يعلو أكثر فأكثر ولكن دون جدوى فقد كان التمساح أقوى منهما.

              ولحسن الحظ سمع جارهم المزارع صراخها وأسرع ليحضر البندقية.
              وصوب الهدف على التمساح وأطلق النار عليه فسقط التمساح قتيلاً.
              وهكذا أنقذ المزارع الطفل من فم التمساح المتوحش تاركاً في فخذه جرحاً كبيراً وجروحات أخرى في مختلف أعضاء جسمه. ومن ضمن هذه الجروح كانت جروح في يده بسبب أظافر أمه التي حاولت أن تنقذ أبنها وهي ممسكة بيديه لتسحبه من البركة.

              كان هذا الحدث مؤثراً جداً وعندما جاء الصحفيون لمقابلة الولد والأم طلبوا من الطفل أن يكشف عن الجروح التي في فخذه التي سببها التمساح.
              ولكن يا للعجب! هل تعلم بماذا افتخر الطفل؟ لقد نسي جروح فخذه مع أنها كانت مؤلمة أكثر من الخدوش التي في يديه، وأراد من الصحفيين أن يشاهدوا الخدوش الموجودة في يديه.
              وعندما سألوه عن سبب فخره قال: إن هذه الخدوش والجروحات هي أعظم من جروح فخدي والسبب في ذلك لأنها تشهد لحب أمي لي التي لم تتركني بل كانت ممسكة بيدي حتى أن أظافرها دخلت في جلدي. بالنسبة لي هي أعظم من آثار الجروح التي تركها التمساح.
              لقد جرحتني أمي وجرحها سيبقى معي إلى الأبد ... سيبقى معي ليذكرني بخطئي وبأنه علي أن استمع لكلامها دائما فهي تحبني أكثر مما أحب نفسي .

              والآن هل عندك مثل هذه الجروح التي تركت آثاراً وتسبب لك القلق ؟ إن آثار هذه الجروحات والتي لا تزال تلاحقنا دائماً تشعرنا بالندامة أو الذنب لأننا أخطأنا فيما مضى.
              ولكن لنتعلم منها دروساً كثيرة وأهمها أنها تحتوي على خبر سار وهي أنها تعبر عن الحب الحقيقي الذي لا يفشل أبدا. إن محبة الله ترفض أن تتركنا في وسط المعركة وهو يمسك دائماً في يدنا ولكن ذلك قد يترك آثارا وجروحا علينا الافتخار بها.


              سلام الرب

              ميمو
              ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

              دعني ابحث عن ذاتي
              فمرآتي مظلمة

              Comment


              • رد: قصص جميلة ومفيدة

                يعطيكي العافية حلوين كتير سمحيلي شارك بهالقصة ال سامها ملايين الضفادع لنتعلم سوا ما نبالغ و نهتم بالجوهر

                فى ثورة عجيبة قال محسن لزوجته:
                ماذا أفعل لتلك الملايين من الضفادع التي تزعجني؟

                إن بركة الماء التي بجوارنا تفقدني هدوئي وسلامي، فقد امتلأت بملايين من الضفادع التي لا يحلو لها أن تصدر أصواتها الغبية إلا في الليل. لقد طار النوم من عيني!

                - من قال لك أنها ملايين من الضفادع؟
                - هذه أصوات لا يمكن أن تصدر إلا من ملايين الضفادع.
                - أرجو ألا تبالغ في الأمور. هلم نذهب ليلاً ونبحث عن الضفادع ونتخلص منها.
                - كيف نتخلص من هذه الملايين؟
                - نبيعها للمطعم المجاور لنا، فهو يقدم وجبات شهية من أطراف الضفادع. (في بعض البلاد مثل فرنسا يأكلون Frogs' Legs).
                - ذهب محسن إلى صاحب المطعم واتفق معه على توريد أطراف ملايين من الضفادع.

                في المساء ذهب محسن مع زوجته ومعهما كشافات نور ، فلم يجدا سوى بضعة ضفادع وليس إلا! يُعدوا على أصابع اليد الواحدة!
                قال محسن لزوجته: كل هذه الأصوات تصدر من ضفدعتين فقط؟!
                أجابته زوجته: ألم أقل لك لنبحث الأمر في هدوء؟
                انهما ضفدعتين يسببان كل هذا الإزعاج
                هكذا لا تخف من أصوات الذين يذمونك ولا تهتم بكلمات المديح، فإن صوت ضفدعتين يبدوان كأنه صوت ملايين من الضفادع.

                هب لي يا رب ...
                ألا أبالغ في أمر ما.
                ألا أخاف من ذم الآخرين،
                ألا أطلب مديح الناس،
                أن أسمع صوتك فإنه أفضل من كل صوت!

                إن لم تعودو كالأطفال لن ترثو ملكوت السماء

                Comment


                • رد: قصص جميلة ومفيدة


                  في أحد دور الأيتام بمصر في سنة 1994، وفي فترة أعياد رأس السنة أتت مجموعة من الخدام المباركين وهم مملؤين عزم ونشاط
                  كي يقدموا السيد المسيح "طفل المذود" للأطفال بطريقة سهلة وممتعة.. فتقدم أحدهم وبدأ يحكي القصة، وبالفعل أستطاع أن يرويها بأتقان. وبعدها أستلمت أحدي الخادمات الدفة، وبدأت تشرح للأولاد تطبيق بسيط للدرس وهو عبارة عن كيفية عمل المذود والمغارة بالورق المقوي.. وهنا بدأ الأولاد بالعمل وهم في غاية السعادة.

                  وبعد فترة أنتهي الكل، فتقدموا الخدام ليروا ما صنع الأولاد.. وكانت المفاجأة لأحد الخدام أذ رأي طفل يضع بداخل المذود طفلين وليس طفل واحد!! فأنتابه استغراب.. وسأل الطفل: "لماذا وضعت طفلين في المذود؟ أليس في المذود طفل واحد وهو بابا يسوع؟ فمن أين أتيت بالأخر؟!"

                  فصمت الولد لبضع ثواني وقال: "أستاذ، أنت عندما رويت القصة أنا أستمتعت بها جداً، وأيضاً التطبيق كان جميل، ولكني عندما أنتهيت
                  أقتربت من المذود حيث الطفل لأسأله ماذا يريد حتي أحضره له كهدية.. فسألني هو: "هل لديك بابا وماما؟" فقلت أنا: "لا ليس لدي بابا وماما" وأكملت وقلت له: "أنا أتيت لك لأسألك ماذا تريد أن أحضره لك هدية؟" فقال هو: "لا أريد شئ" وأبتسم، فقلت له: "أنا لا أملك الأن هدية، فما رأيك أن أتقدم وأدخل معك المذود لأدفأك بجسدي؟! فبالتأكيد أن تشعر بالبرد وهذا القماط الملفوف به لم يعطيك التدفئة اللازمة..! فما رأيك؟! فنظر لي وأبتسم ومد لي يده أعلان منه بالموافقة.. فذهبت أنا ودخلت وجعلت من جسدي هدية له لأدفئه بها
                  ولهذا يوجد في المذود طفلين؛ بابا يسوع وأنا!
                  هذه كانت القصة لطفل يملك من العمر 6 سنوات، وقدم لطفل المذود جسده كله بما أنه لايملك شئ.. أما نحن نملك الكثير، فماذا سنقدم لطفل المذود؟!
                  فكرو معي بهالسؤال بما انو قربنا كتير من الميلاد المقدس
                  يا ترى نحنا بحياتنا ال عم تمر شو عم نقدم لطفل المغارة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                  إن لم تعودو كالأطفال لن ترثو ملكوت السماء

                  Comment


                  • رد: قصص جميلة ومفيدة

                    ميريلا شكرا الك عالقصص الحلوة
                    وشكرا لكل من شاركك بقصة

                    الرب يحميكم جميعا
                    يريدون صلب وطني..
                    ألا يعلمون أن بعد الصلب


                    قيامة مجيدة

                    (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                    ))



                    Comment


                    • رد: قصص جميلة ومفيدة



                      Why are you looking for me?

                      Don't you know I must do my
                      Father's will
                      ...

                      Comment


                      • رد: قصص جميلة ومفيدة

                        ciel ميرسي كتير عالقصص الحلوين

                        كريستين ويسوع ربي .. هلا وغلا وبشكر مرورك الاحلى

                        MetalHeart

                        وهي قصة جديدة وحلوة متلكون

                        كان بعـضُ رجـال الأعمـال عـائدين إلى بيـوتهم بعد انتهاء مؤتمـر مهنـي اشتركـوا فيـه. وكانـوا مسـرعين ليصلوا إلى المطـار قبل موعـد الطائرة لأنهم كانـوا قد وعـدوا عـائلاتهم بالوصـول إلى البيـت قبـل العيد. من كثـرة العجلة اصطدم أحدهم بفـرشٍ لبيـع التفـاح وأوقعـه على الأرض فانتثـر التفـاح في كل اتجـاه. لم يتوقـف منهم أحد إلا واحدًا عاد أدراجـه بعـد أن أوصى رفاقـه أن يتصلـوا بزوجتـه ويقـولـوا لها إنـه سيعـود على متن الطائرة التالية.

                        عاد أدراجه ليساعد بائعة التفاح فوجد أنها فتاة عمياء في السادسة عشـرة جالسـة تبكـي. انحنى وجمع التفاحات ووضعها على الفرش، وفيما هو يجمعها، لاحظ أن بعض التفاحات تضررت من سقوطها فجمعها في سلة أخرى، ثم أخرج مالا وأعطاه للفتاة معتذرا عن الضرر الذي وقع، وهم بالرحيل. استوقفته الفتاة وسألته: يا سيدي، هل أنت يسوع؟ فارتعد الرجل وتوقف ولم يصدّق أذنيه. هل ظنّت الفتاة فعلا أنه يسوع؟ اذا ادّعينا أننا نعرف يسوع فلا يكفي أن نعرف آيات وأحداثًا من الإنجيل وأن نذهب إلى الكنيسة، بل علينا أن نحيا ونتعامل مع الناس، حياتنا وتصرفاتنا مثل حياة يسوع وتصرفاته، كما تعامل هو يومًا بعد يوم


                        يسوع ... فتحلي عيوني وعطيني نعمة البصيرة تأمشي بدربك يا الهي

                        سلام الرب

                        ميمو
                        ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                        دعني ابحث عن ذاتي
                        فمرآتي مظلمة

                        Comment


                        • رد: قصص جميلة ومفيدة

                          كان لرجل أربع أبناء أراد أن يعلمهم درس رائع فى الحياة الا يحكموا على الامور بسرعة و لا تكن نظرتهم سطحية
                          لذلك أرسلهم الى مكان بعيد حيث توجد شجرة كبيرة و طلب من كل منهم أن يصف الشجرة له
                          فذهب الابن الاكبر فى فصل الشتاء
                          و ذهب الثانى فى الربيع
                          و الثالث فى الصيف
                          و الاصغر فى الخريف
                          عندما عادوا من رحلتهم البعيدة جمعهم معا و طلب من كل منهم ان يصف ما رأه

                          فقال الاول ان الشجرة كانت قبيحة و جافة

                          بينما قال الثانى أنها كانت مورقة و خضراء

                          و تعجب الابن الثالث قائلا انها مغطاة بورود ذات رائحة جميلة و تبدو غاية فى الروعة و الجمال

                          و أنهى الابن الاصغر الكلام معلقا انها كانت مليئة بالثمار و الحياة

                          فشرح الاب مفسرا كلامهم جميعا
                          انه صحيح لان كل منهم ذهب فى موسم مختلف
                          لذلك لا يجب ان تحكم على شجرة أو شخص فى موسم او موقف بعينه
                          لذلك اذا أستسلمت فى وقت الشتاء فستخسر كل جمال الربيع

                          والاحساس الرائع فى الصيف و الحياة المثمرة التى فى الخريف



                          الحكمة الأساسية

                          لا تدع الالم الذى يحدث لك فى موسم معين يجعلك تخسر الفرح فى الاخرين
                          .
                          لا تحكم على الحياة فى موقف او مظهر واحد

                          حاول ان تعبر فوق المواقف الصعبة و الظروف المرة لان الله يعد لك أوقات احلى و حياة أفضل


                          سلام الرب

                          ميمو
                          ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                          دعني ابحث عن ذاتي
                          فمرآتي مظلمة

                          Comment


                          • ملايين الضفادع

                            فى ثورة عجيبة قال محسن لزوجته: ماذا أفعل لتلك الملايين من الضفادع التي تزعجني؟ إن بركة الماء التي بجوارنا تفقدني هدوئي وسلامي، فقد امتلأت بملايين من الضفادع التي لا يحلو لها أن تصدر أصواتها الغبية إلا في الليل. لقد طار النوم من عيني! - من قال لك أنها ملايين من الضفادع؟ - هذه أصوات لا يمكن أن تصدر إلا من ملايين الضفادع. - أرجو ألا تبالغ في الأمور. هلم نذهب ليلاً ونبحث عن الضفادع ونتخلص منها. - كيف نتخلص من هذه الملايين؟ - نبيعها للمطعم المجاور لنا، فهو يقدم وجبات شهية من أطراف الضفادع. - ذهب محسن إلى صاحب المطعم واتفق معه على توريد أطراف ملايين من الضفادع. في المساء ذهب محسن مع زوجته ومعهما كشافات نور ، فلم يجدا سوى بضعة ضفادع وليس إلا! يُعدوا على أصابع اليد الواحدة! قال محسن لزوجته: كل هذه الأصوات تصدر من ضفدعتين فقط؟! أجابته زوجته: ألم أقل لك لنبحث الأمر في هدوء؟ انهما ضفدعتين يسببان كل هذا الإزعاج. ياإلهي ماذا أقول الآن لصاحب المطعم .... هكذا لا تخف من أصوات الذين يذمونك ولا تهتم بكلمات المديح، فإن صوت ضفدعتين يبدوان كأنه صوت ملايين من الضفادع.


                            هب لي يا رب ... ألا أبالغ في أمر ما. ألا أخاف من ذم الآخرين، ألا أطلب مديح الناس، أن أسمع صوتك فإنه أفضل من كل صوت!

                            سلام الرب

                            ميمو
                            ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                            دعني ابحث عن ذاتي
                            فمرآتي مظلمة

                            Comment


                            • اقترب ولا تقترب

                              يُحكى أنه كان هناك مجموعة من القنافذ تعاني البرد الشديد؛ فاقتربت من بعضها وتلاصقت طمعاً في شيء من الدفء؛ لكن أشواكها المدببة آذتها، فابتعدت عن بعضها فأوجعها البرد القارص، فاحتارت ما بين ألم الشوك والتلاصق، وعذاب البرد، ووجدوا في النهاية أن الحل الأمثل هو التقارب المدروس؛بحيث يتحقق الدفء والأمان مع أقل قدر من الألم ووخز الأشواك.. فاقتربت؛ لكنها لم تقترب الاقتراب المؤلم.. وابتعدت لكنها لم تبتعد الابتعاد الذي يحطّم أمنها وراحتها.وهكذا يجب أن نفعل في دنيا الناس؛ فالناس كالقنافذ، يحيط بهم نوع من الشوك غير المنظور، يصيب كل من ينخرط معهم بغير حساب، ويتفاعل معهم بغير انضباط.وانظر تَرى كيف أن رفع الكلفة والاختلاط العميق مع الناس، يؤذي أكثر مما يُفيد، ويزيد من معدل المشاحنات والمشكلات.إن النبيه من يتعلم الحكمة من القنافذ الحكيمة؛ فيقترب من الآخرين اقتراب من يطلب الدفء ويعطيه، ويكون في نفس الوقت منتبهاً إلى عدم الاقتراب الشديد حتى لا ينغرس شوكهم فيه.بلا شك الواحد منا بحاجة إلى أصدقاء حميمين يبثّهم أفراحه وأتراحه، يسعد بقربهم ويُفرغ في آذانهم همومه حيناً.. وطموحاته وأحلامه حيناً آخر.لا بأس في هذا.. في أن يكون لك صفوة من الأصدقاء المقرّبين؛ لكن بشكل عام، يجب -لكي نعيش في سعادة- أن نحذر الاقتراب الشديد والانخراط غير المدروس مع الآخرين؛ فهذا قد يعود علينا بآلام وهموم نحن في غنى عنها.احذر يا صديقي أن تكون بوابة القلب بلا مفتاح، يدخلها من شاء دون أن يؤدّي طقوس الصداقة، ويوقّع على شروطها.عِش في الدنيا وبينك وبين سكانها مساحة ثابتة تتيح لك أمان غَدَراتهم، وسوء تدبيرهم.وتذكّر دائماً أن الناس قنافذ.. فاقترب ولا تقترب...

                              سلام الرب

                              ميمو
                              ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                              دعني ابحث عن ذاتي
                              فمرآتي مظلمة

                              Comment


                              • رد: قصص جميلة ومفيدة

                                كان ملوك اوربا قديما يدخلون المرح الى قلوبهم عن طريق مضحكين يسلونهم وكان يطلق عليهم مضحكي القصرأو المهرّجين . فعندما يشعر الملك بإكتئاب أو حزن كانوا يستدعوا له المهرّج الذي بواسطة حركاته وأقواله ينسي الملك متاعبه وهمومه .
                                وحدث مرّة انه كان لأحد هؤلاء الملوك مهرّج مرح . وكان هذا المهرّج عازما على الذهاب في رحلة طويلة . فاستعاه الملك وأهداه عصا لها رأس ذهبي وقال الملك له " انك أحسن مهرّج في المملكة لذلك اقدم لك هذه العصا لتأخذها في رحلتك . فقط تذكر إنك إذا قابلت شخصاً أكثر غباءاً منك فيجب عليك أن تقدم له هذه العصا"

                                ولما عاد المهرّج من رحلته كانت العصا معه لأنه لم يقابل الشخص الذي يفوقه في الغباء . ولما دخل قصر الملك أخبروه بأن الملك مريض جداً وقريب من الموت . فاقترب من فراشه وقال له " إني حزين يا جلالة الملك لأنك مريض" فأجاب الملك وقال نعم أيها المهرّج أنا سأذهب في رحلة طويلة جداً جداً وهي مظلمة للغاية" .

                                هل عملت ترتيب الرحلة ؟ قال المهرّج للملك.
                                كلا فإني لم أعمل اي ترتيب للرحلة ! أجاب الملك.
                                فبادره المهرّج ، ولكن يا جلالة الملك أين ستذهب في رحلتك هذه ؟
                                " لست أعلم أين أذهب" هكذا كان جواب الملك .
                                سكت المهرّج لحظة وبعد ذلك أخذ العصا الذهبية في يده وأعطاها للملك قائلاً : يا جلالة الملك لما أعطيتني هذه العصا أمرتني بأن أعطيها لمن هو أغبى مني ، وها أنا أردها لك يا جلالة الملك لأني لما ذهبت في رحلتي كنت أعلم أين أذهب لذا استعديت جيدا للرحلة . أما أنت فتقول إنك ذاهب في رحلة طويلة ولكنك لا تعرف عنها شيئاً وحتى لم تستعد لها . لذا دعني أهبك هذه العصا !
                                نعم !! لا يوجد أجهل وأغبى من الإنسان الذي لا يستعد للأبدية .


                                ربي يحميكون ويبعدكون عن هالغباء
                                ميمو
                                ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                                دعني ابحث عن ذاتي
                                فمرآتي مظلمة

                                Comment


                                • رد: قصص جميلة ومفيدة


                                  DON'T BE AFRAID.
                                  I AM WITH YOU EVERYDAY...
                                  'TIL THE END OF TIME.

                                  MY LIFE IS REALLY RUN WITH MUSIC!
                                  RAM
                                  RC

                                  Comment

                                  Working...
                                  X