• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

قصص جميلة ومفيدة

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • رد: قصص جميلة ومفيدة

    حلوووووووين كتيير القصص ميمي

    يسلموااااااا

    Comment


    • رد: قصص جميلة ومفيدة

      رووووووووووعة كتير حلوين يسلم ايديكي وربنا يباركك
      ياا نجمة الصبح شعي في معابدناااا ونوري عقلنا والسمع والبصراا

      Comment


      • 'فيجلس ممحصا ومنقيا للفضة'

        عمار ... رافد .. ايدن .. لورين ... بشكر مروركون .. وعطيني رايكون باروع قصة ممكن تنقرا وبعتذر عطول الغياب .. اشتقتلكون


        فى اجتماع لدراسة الكتاب المقدس، اجتمعت بعض السيدات لدراسة سفر ملاخى . وعندما وصلوا إلى الآية الثالثة في الإصحاح الثالث 'فيجلس ممحصا ومنقيا للفضة' تأملوا ماذا يمكنهن أن يعرفوا من تلك الآية عن صفات الله .
        فتبرعت إحداهن أن تبحث في عملية تمحيص وتنقية الفضة،
        وتوافيهم في الاجتماع القادم فاتصلت بأحد صناع الفضة، وطلبت منه أن تراقبه وهو يعمل، ولم تذكر له سببا سوى أنها تريد أن تعرف كيف تنقى الفضة .
        وبينما هي تراقبه، اخذ الصانع قطعة من الفضة ووضعها في وسط
        النار للتسخين، وشرح أنه يضع الفضة في المنطقة الأكثر سخونة في اللهب، وذلك ليحرق الشوائب وفكرت المرأة ... إن الله يصنعنا أينما كان ' اللهب أكثر سخونة ' ثم تذكرت عبارة أنه ' يجلس ممحصا ومنقيا للفضة ' ... فسألت الصانع: هل حقيقي أنك لابد أن تجلس أمام النار وأنت تنقى الفضة؟ فأجابها الصانع 'ليس فقط أن أجلس ممسكا بالفضة بل يجب أن أراقبها أيضا جيدا طوال الوقت لأنها لو تركت دقيقة أطول في النار تفسد' .
        سكتت المرأة برهة وسألته: وكيف تعرف أن الفضة قد صارت ممحصة ومنقاة تماما ؟
        فابتسم الصانع وقال : هذا سهل يا سيدتي ... عندما أرى صورتي فيها ..

        إذا شعرت اليوم بحرارة النار... تذكر أن الله لن تغيب عينيه عنك ولن يتركك دقيقة أطول ... إنه قريب ويراقبك باهتمام منتظرا أن ينظر صورته فيك
        سلام الرب
        ميمو


        ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

        دعني ابحث عن ذاتي
        فمرآتي مظلمة

        Comment


        • رد: قصص جميلة ومفيدة

          يحـــكى أنه كان يوجد ملك أعــرج ويرى بعين واحدة
          وفي أحد الايام.... دعا هاذا الملك [فنانيـن] ليرسموا له صورة شخصية بشرط أن "لاتظهر عيوبه" في هذه الصورة

          فرفض كل الفنانيــن رسم هذه الصورة !
          فكيف سيرسمون الملك بعينين وهو لايملك سوى عين واحدة ؟
          وكيف يصورونه بقدمين سليمتين وهو أعرج ؟
          ولكن...
          وسط هذا الرفض الجماعي (قبل أحد الفنانين رسم الصورة)
          وبالفعل رسم صوره جميلة وفي غايــة الروعة
          كيف ؟؟
          تصور الملك واقفاً وممسكاً ببندقيــــة الصيد (بالطبع كان يغمض إحدى عينيه) ويحني قدمـــه العرجاء
          وهــكذا رسم صورة الملك بلا عيــوب وبكل بساطـة
          ليتنا نحاول أن نرسم صوره جيدة عن الآخرين مهما كانــــــــــــت عيوبهم واضحة..
          وعندما ننقل هذه الصورة للناس... نستر الأخطاء
          فلا يوجد شخص خال من العيوب
          لنأخذ الجانب الإيجابي داخل أنفسنا وأنفس الآخرين ونترك السلبي فقط لراحتنا وراحة الآخرين...
          وبعد هالقصة بقدر قول اسفة لحدا قريب مني بس عم اتعب من عيوبو ورح قلو .. انا مش احسن منك سامحني
          سلام الرب
          ميمو

          ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

          دعني ابحث عن ذاتي
          فمرآتي مظلمة

          Comment


          • رد: قصص جميلة ومفيدة

            الله لا يحرمنا منك ... احلى ميمو واحلى قصص معبرة ومفيدة

            Comment


            • غريق

              ميرسي ايدن .. وما تحرمني من مرورك الحلو

              لقد أنطلقت صرخة أستغاثة منبعثه من قلب الموج على مسافة بعيدة من الشاطئ،

              وما أذكره أن الأرض انشقت عن عشرات الرجال الذين قفزوا في الماء،و سبح بعضهم بكامل الثياب فى أتجاه الغريق و زاغ بصري بين جسد الغريق الذي أخذ يطفو و يخبو ، وأجساد الأبطال الذين أخفقت جهودهم في أنقاذه!

              اذ كان الرجل يجذبهم اليه بقوة، ويكاد يغرقهم معه!

              و لقد تملكتنى الدهشه عندما أكتشفت أنه كان هناك عامل أنقاذ يجلس فوق منصة قريبة، يرقب الموقف كله بتحفز شديد ، دون أن يندفع الى الماء

              مع أن هذا هو صميم عمله ، وهو أكثر دراية به من كل المتطوعين!و قبل أن أذهب اليه لألومه عن تقاعسه، و استحثه على العمل ،اذا به يندفع في الماء كالسهم

              وفي لحظات خاطفة، يعود حاملا الغريق الى البر، و يقوم بأسعافه! وأدهشنى موقف الرجل لماذا يتوانى، فيثير قلقنا، وهو قادر على الاسراع ؟

              و لكن الرجل فسر لنا موقفه فقال: لقد كنت أنتظر اللحظة المناسبة، حين تخمد قوة الغريق ، و يستسلم لمصيره، ويستسلم لمصيره، فكيف عن محاولة انقاذ نفسه، حينئذ أسرع اليه قبل أن يبتلعه الموج فأحمله سالما
              ان محاوله انقاذه وهو لا يزال يضرب الماء ، تجربة فاشلة، مصيرها الهلاك و عندما يعلم الغريق أنه لا فائدة من محاولاته ،ويعترف بأنه مائت لا محالة، حينئذ تمتد يد الله اليه لتنقذه ، هو رحمة الله المجانية التى يعطيها لمن يلجأ معترفا بعدم استحقاقه و الذي يتخلى عن أحساسه ببره الشخصى، و يطلب تبرير الله المجانى

              ربي .. لا لمجدي الشخصي .. بل لمجدك يا الله
              سلام الرب

              ميمو
              ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

              دعني ابحث عن ذاتي
              فمرآتي مظلمة

              Comment


              • رد: قصص جميلة ومفيدة

                بيرفكت ميمو أز أولويز
                حمــاة الديــــــار عــلــيكــم ســـلام

                سأجعل الصلبان في كل مكان وأبني كنيسة.
                لا يدع قدمك تزلُ لا ينعس ولا ينام حافظك.
                سامحني أبتي لأنني أخطأت.
                الإيمان يجمع البشرية قاطبة أما الدين فيفرقها.

                أبو ميشيل
                lord z.k
                صـــانع الأحــذية

                Comment


                • رد: قصص جميلة ومفيدة

                  Originally posted by عبد المسيح View Post
                  بيرفكت ميمو أز أولويز

                  من ام الدنيا الله حيو ايقري بدي
                  قد اختلف قليلا مع وطني لكنني لا اقبل ان يسيء اليه احد........ولا حتى انا
                  يصلبونك ...ويخيب ظنهم ان لم تقم في اليوم الثالث


                  وعرٌ هو المرقى الى الجلجلة والصخر يا سيزيف ما أثقله

                  Comment


                  • رد: قصص جميلة ومفيدة

                    Originally posted by sezeef View Post
                    من ام الدنيا الله حيو ايقري بدي
                    وينك اشتقنا جدا كسييييييييييييييراااااااااااً
                    حمــاة الديــــــار عــلــيكــم ســـلام

                    سأجعل الصلبان في كل مكان وأبني كنيسة.
                    لا يدع قدمك تزلُ لا ينعس ولا ينام حافظك.
                    سامحني أبتي لأنني أخطأت.
                    الإيمان يجمع البشرية قاطبة أما الدين فيفرقها.

                    أبو ميشيل
                    lord z.k
                    صـــانع الأحــذية

                    Comment


                    • رد: قصص جميلة ومفيدة

                      كتير حلوين هالقصص بتشكرك ميريلا على تعبك ميرسي
                      أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                      Comment


                      • دنية

                        احلى مرور للغوالي .. سيزيف .. عبودة .. كلك حلا

                        اسمعولي هالحكاية عن هالدنية

                        يحكى أن أحد الحكماء خرج مع ابنه خارج المدينة ليعرفه على التضاريس من حوله في جوٍ نقي بعيداً عن صخب المدينة وهمومها .. سلك الاثنان وادياً عميقاً تحيط به جبال شاهقة .. وأثناء سيرهما .. تعثر الطفل في مشيته .. سقط على ركبته.. صرخ الطفل على إثرهابصوتٍ مرتفع تعبيراً عن ألمه : آآآآه فإذا به يسمع من أقصى ا لوادي من يشاطره الألم بصوتٍ مماثل :آآآآه
                        نسي الطفل الألم وسارع في دهشةٍ سائلاً مصدر الصوت : ومن أنت؟؟
                        فإذا الجواب يرد عليه سؤاله : ومن أنت ؟؟
                        انزعج الطفل من هذا التحدي بالسؤال فرد عليه مؤكداً: بل أنا أسألك من أنت؟
                        ومرة أخرى لا يكون الرد إلا بنفس الجفاء والحدة : بل أنا أسألك من أنت؟
                        فقد الطفل صوابه بعد أن استثارته المجابهة في الخطاب .. فصاح غاضباً " أنت جبان"
                        فهل كان الجزاء إلا من جنس العمل ..وبنفس القوة يجيء الرد " أنت جبان " ...
                        أدرك الصغير عندها أنه بحاجة لأن يتعلم فصلاً جديداً في الحياة من أبيه الحكيم
                        الذي وقف بجانبه دون أن يتدخل في المشهد الذي كان من إخراج ابنه .
                        قبل أن يتمادى في تقاذف الشتائم تملك الابن أعصابه وترك المجال لأبيه لإدارة الموقف حتى يتفرغ هو لفهم هذا الدرس ..تعامل _الأب كعادته _ بحكمةٍ مع الحدث ..
                        وطلب من ولده أن ينتبه للجواب هذه المرة وصاح في الوادي" : إني أحترمك "
                        "كان الجواب من جنس العمل أيضاً .. فجاء بنفس نغمة الوقار " إني أحترمك " ..
                        عج ب الابن من تغيّر لهجة المجيب .. ولكن الأب أكمل المساجلة
                        قائلاً :"كم أنت رائع "فلم يقلّ الرد عن تلك العبارة الراقية " كم أنت رائع "
                        ذهل الطفل مما سمع ولكن لم يفهم سر التحول في الجواب ولذا
                        صمت بعمق لينتظر تفسيراً من أبيه لهذه التجربة الفيزيائية ....
                        علّق الحكيم على الواقعة بهذه الحكمة : "أي بني : نحن نسمي
                        هذه الظاهرة الطبيعية في عالم الفيزياء (صدى ) ..
                        لكنها في الواقع هي الحياة بعينها .. إ ن الحياة لا تعطيك إلا بقدر ما تعطيها .. ولا تحرمك إلا بمقدار ما تحرم نفسك منها .. الحياة مرآة أعمالك وصدى أقوالك ..
                        إذا أردت أن يوقرك أحد فوقر غيرك ...
                        واذاأردت أن يرحمك أحد فارحم غيرك ..
                        وإذا أردت أن يسترك أحد فاستر غيرك ..
                        إذا أردت الناس أن يساعدوك فساعد غيرك ..
                        واذاأردت الناس أن يستمعوا إليك ليفهموك فاستمع
                        إليهم لتفهمهم أولاً ..
                        لا تتوقع من الناس أن يصبروا عليك إلا إذا صبرت عليهم اولا ...
                        هذه تنطبق على شتى مجالات الحياة ..
                        وهذا ناموس الكون الذي تجده في كافة تضاريس الحياة ..
                        انه صدى الحياة.. ستجد ما قدمت وستحصد مازرعت

                        سلام الرب

                        ميمو
                        ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                        دعني ابحث عن ذاتي
                        فمرآتي مظلمة

                        Comment


                        • رد: قصص جميلة ومفيدة

                          ومن ثمارهم تعرفونهم

                          "سلامي امنحكم, سلامي اعطيكم, لا كما يعطي العالم اعطيكم أنا."
                          "ثقوا لقد غلبت العالم"
                          ======================================

                          Comment


                          • رد: قصص جميلة ومفيدة

                            احلى مرور ملهم وجورج

                            ذات يوم أمر ملك بوضع حجر كبير وثقيل في أحد الطرق العامة الرئيسية، ثم كلّف بعضا من رجاله ليراقبوا سرا ما يحدث...من الذي سيهتم ويقوم بإزاحة هذا الحجر؟
                            كثيرون رأوا هذا الحجر وتذمروا قائلين "لماذا لا يهتم المسؤولون بالطرق؟...لماذا يتركون الأمر هكذا؟"... لكن أحدا لم يحاول أن يرفعه

                            أخيرا أتى رجل،رأى الحجر فاندفع بحماس وبذل جهدا كبيرا فنجح أخيرا في إزالته
                            اندهش الرجل جدا إذ وجد في مكان الحجر المرفوع قطعا من الذهب وبجوارها ورقة كتب عليها "هذا الذهب يقدمه الملك إهداء منه للرجل الذي اهتم بإزالة الحجر" .

                            كثيرون لا يعبأون بمشاكل الآخرين،ولا يثير اهتمامهم احتياجات الناس... كثيرون لا يفكرون إلا في ذواتهم ...يهربون من التضحية من أجل الغير، يظنون أن الراحة تكمن في الابتعاد عن المتاعب التي تجلبها خدمة الآخرين...
                            كثيرون يعيشون لأنفسهم فقط، لا يكترثون بما يصيب غيرهم من آلام...يكتفون بتحليل المواقف وإبداء الرأي والنقد وربما ينطقون ببضعة كلمات للمشاركة التي لا تكلفهم شيئا....

                            لكن الذي عرف حقا حب الرب يسوع لا يقدر أن يظل واحدا من أولائك...
                            الذي عرف حب الرب يسوع وسمح له أن يهيمن على كل حياته هو بالفعل شخص مختلف,,,
                            إنه كهذا الرجل الذي اهتم برفع الحجر ....لا يعرف إلا أن يبذل ويبذل ويبذل من أجل خير الناس وراحتهم....

                            الرب يسوع في مركز حياته، يشع فيها من نوره ليعكس حبه للناس، والروح القدس الذي يسكن فيه يعطيه القدرة على العطاء بسخاء
                            كل حجر نساهم في إزالته من أمام الناس يحمل لنا غمرا من الفرح... وكل دمعة نمسحها من عين باكية تعود لنا بفيض جديد من البهجة... وكلما زاد عطاؤنا زادت أفراحنا بالملك الذي علمنا طريق الحب......."احملوا بعضكم أثقال بعض ....وهكذا تمموا ناموس المسيح


                            سلام الرب

                            ميمو
                            ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                            دعني ابحث عن ذاتي
                            فمرآتي مظلمة

                            Comment


                            • الطفلة والحب

                              قطفت طفلة
                              صغيرة وردة حمراء وسألت معلمتها :ما هو الحب؟.... فجذبتها المعلمة وأشارت
                              الى قلبها وقالت : انه هنا ......لكن الطفلة لم تفهم شيئا .... فعادت تسأل
                              وهى تستنشق شذا الوردة : هل الحب هو الرائحة العطرة للزهور ؟ ...فقالت
                              المعلمه : كلا.لم تمل الطفلة من البحث عن اجابه لسؤالها وعندما كبرت الطفلة
                              تحكي :كانت قطرات المطر تتساقط
                              حين شعرت فجأه بأشعة الشمس دافئه قادمة من السماء ..فسألت معلمتى أليس هذا
                              هو الحب ؟ .... فأجابتنى الحب مثل السحب .... لا تستطيعين لمسها ... ولكنك
                              تشعرين بها حين تسقط مطرا وتروى الزروع والورود العطشى ...كذلك الحب لا
                              يمكنك لمسه ... ولكنك تشعرين به من المشاعر الفياضه التى يفجرها داخلك ولم
                              تخطئ الطفلة كثيراً حين تصورت فى البداية أن الحب هو الرائحة العطرة للزهور
                              ... ولم تخطئ حين تخيلت أن الدفء هو الحب


                              ما هو الحب بالنسبة لك

                              سلام الرب

                              ميمو
                              ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                              دعني ابحث عن ذاتي
                              فمرآتي مظلمة

                              Comment


                              • سبحانك يا رب على حكمتك

                                جمع هذا الرجل كل ما عنده و دفعه مقدم سيارة نصف نقل ليعمل عليها و كان فى نهاية كل يوم قبل عودتة إلى منزله يمر على البقال و الخضرى ليشترى مستلزمات البيت و الباقى يعطيه لزوجته ختى يتجمع فى نهاية الشهر قسط السيارة .

                                فى أحد الأيام خرج ليعمل و لكن للأسف لم يطلبه أحد طوال اليوم , فعاد حزيناً إلى بيته و كاد خزان السيارة أن ينفذ من البنزين. أوقفها أمام منزله و دخل بيته حزيناً و لم يشترى أحتياجات البيت و لا بنزين العربية و لا يغرف ماذا سيفعل فى الغد و لكنه صلى وأتكل على الله القادر على تدبير أموره .

                                فى الصباح وهو خارج من بيته ففوجئ بعدم وجود سيارته . لقد سرقت , فحزن جداً و أسرع يبلغ قسم الشرطة و لكن بعد أن سار فى الطريق خطوات قليلة وجد سيارته واقفة وأبوابها مفتوحة , لأن الذين سرقوها قد وقفت منهم أذ ليس بها بنزين فتركوها وهربوا , فشكر الله على عدم عمله بالأمس و بالتالى عدم أستطاعته وضع بنزين بالسيارة فأنقذها من السرقة

                                سلام الرب

                                ميمو
                                ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                                دعني ابحث عن ذاتي
                                فمرآتي مظلمة

                                Comment


                                • رد: قصص جميلة ومفيدة

                                  ميمو روعة عنجد روعة
                                  ناطرين البقية
                                  أنا هو القيامة والحياة من اَمن في وان مات فسيحيا

                                  Comment


                                  • رد: قصص جميلة ومفيدة

                                    انتي الروعة يا لين
                                    اسمعيلي قصة هالفار

                                    كان فيه فأر شاهد فلاح عنده منزل ومخزن لوضع القمح فقال الفأر أنا أحب هذا المنزل وهذا المخزن ولكن هناك قطة في المخزن تحرسه –لكن الفأر يحب القمح فكر وجاء إلى المنزل الذي بناه الفلاح وقام بعمل سرداب تحت المخزن وجلس الفأر تحت السقف يفكر كيف يصل للقمح من غير ما يقع في يد القطة فوقع على أنفه حبة قمح ٍففرح الفأروقال الأرض فيها شق إن قمح المخزن يقع من الشق حبة حبة ومر يوم وقال بدلاًمن حبة حبة كل يوم نجعلها اثنين كل يوم فقرض الفأر خشب سقف المخزن وخرج من الفتحة حبتين حبتين وثالث يوم فكر الفأر وقال بدل من اثنين نجعلهم ثلاثة والفأر قرض الخشب ونزل ثلاثة فقال الفأر لماذا لا نجعلهم خمسة وسبعة وتسعة والفأر يقرض والفتحة تكبر ثم جلس الفأر ليستريح وأغمض عينيه ثم فتحها فوجد أمامه القطة التي نزلت من الفتحة الكبيرة التي صنعها –إن الفأر كان يريد شوال قمح فنزلت له قطة –الطمع نساه وجعله لا يفكر –كان يريد الهرب من القطة فلم يستطع

                                    الطمع ضر ما نفع

                                    سلام الرب

                                    ميمو
                                    ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                                    دعني ابحث عن ذاتي
                                    فمرآتي مظلمة

                                    Comment


                                    • رد: قصص جميلة ومفيدة

                                      حلو القصه ميريلا الطمع ضر وما نفع

                                      أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                      Comment


                                      • رد: قصص جميلة ومفيدة

                                        كلك حلا يقبش

                                        من اروع القصص يلي قريتا .. يمكن كون انا كاتبتها ويمكن غيري كاتبا .. بس اسمحول يارجع نزلها عن جديد

                                        تحدث كاهن الى الله يوماً وسأله: بماذا تتشابه الجنة وجهنم؟؟
                                        أخذ الله الكاهن واراه بابين، فتح الكاهن أحد البابين فرأى في منتصفها مائدة مستديرة وعليها قدر كبير فيه حساء ذو رائحة شهية.
                                        كان هناك أشخاص ضعفاء هزيلون صامتون يجلسون حول المائدة، وكانوا يبدون جائعين
                                        كانوا يحملون ملاعق بمقابض طويلة جدا ربطت الى اذرعهم من الاعلى وكان من الممكن الوصول الى قدر الحساء واملاء الملعقة.
                                        لكن لأن مقبضَ الملعقة كَانَ طويلا ومربوطا بيدهم من الاعلى فلم يستطيعوا أن يشربوا من الملعقة من فمهم
                                        إرتجفَ الكاهن عند رؤية بؤسِهم ومعاناتهم.
                                        قال له الله: لقد رأيت الجحيم

                                        ثم ذَهبوا إلى الغرفةِ القادمةِ وفَتحوا البابَ. هو كَانَ بالضبط تماماً مثل الغرفة الأولى
                                        كان هناك المائدة المستديرةُ الكبيرةُ بالقدرِ الكبيرِ للحساءِ
                                        الناس كَانوا مُجهّزون بنفس الملاعقِ الطويلةِ ونفس طريقة الربط ، لكن هنا الناسَ كانوا بصحة جيدة يضحكون ويتكلمون
                                        قال الكاهن للله : ' أنا لا أَفْهمُ.
                                        أجابه الله: هذا شيء بسيط ويحتاج لمهارة واحدة

                                        لقد تَعلّموا أن يطعموا بعضهم البعض.

                                        الطمّاعون يفكرون فقط بأنفسهم. أما عندما ماتَ يسوع على الصليبِ، فقد كَانَ يُفكّرُ بالآخرين


                                        سلام الرب

                                        ميمو
                                        ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                                        دعني ابحث عن ذاتي
                                        فمرآتي مظلمة

                                        Comment


                                        • رد: قصص جميلة ومفيدة

                                          قصص روعة ميريلا
                                          لنتعلم الحكمة بالقصص و الأمثال
                                          هكذا كان المسيح يخاطب الشعب بالقصص و الأمثال
                                          الرب معك ميريلا و اذكرينا بصلواتك
                                          أنا لست كاثوليكيا ً و لا أرثوذكسيا ً و لا قبطيا ً و لا مارونيا ً و لا أرمنيا ًو لا إنجيليا ً و لا سريانيا ً و لا .. و لا .. و لا ..أنا .. أنا .. أنا فقط مسيحيا ً و يا ليتني أصلي كل يوم في كنيسة من كنائس المسيح بالعالم لا تهمني الطائفة و لا اللون و لا العرق و لا السياسة و لا الجنسية إنتمائي فقط ل ِ
                                          رب الكون يسوع المسيح له كل المجد





                                          Comment

                                          Working...
                                          X