• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

قصص جميلة ومفيدة

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • #21
    رد: قصص جميلة ومفيدة

    شكرا
    سوريا الله حاميها

    Comment


    • #22
      رد: قصص جميلة ومفيدة

      شوفولي هالقصة اديشها حلوة متل مين متل مين ... ما بعلف انتوا قلولي ههههههههه


      كان يا مكان بقديم الزمان

      سأل بيتر والده الذي يتسم بروح البشاشة الدائمة: "كيف أعرف أنني أسير في طريق الرب؟".
      أجابه الوالد: "علامة سيرك في طريق الرب أنك تشعر أنك أسعد كائن على الأرض، وأن اللحظة التي تعيش فيها الآن هي أسعد لحظات حياتك، لأنك محمول على الأذرع الأبدية.
      تلمس يدَّ اللَّه التي عملت معك في الماضي، وتعمل الآن، وستعمل في المستقبل حتى تدخل بك إلى حضن الآب".
      قال بيتر: "كيف أشعر أنني أسعد كائن على الأرض، وأنا كثيرًا ما أشعر بالضيق لأن كل أصدقائي أغنى مني، وأكثر مني في المواهب؟"
      أجاب الوالد: "سأروى لك يا بيتر قصة شعبية مشهورة : عاد قاطع حجارة إلى بيته، وبعد العشاء جلس على كرسي قديم ورفع عينيْ قلبه نحو اللَّه وهو يقول:
      "لماذا أتيت بي يا إلهي في أسرة فقيرة لم تدفعني إلى دراسة، ولا قدمت لي أموالاً تسندني في عمل مشروعٍ مربحٍ؟! كثيرون لا يبذلون الجهد الذي أقوم به وهم أكثر مني غنى! ألا تستطيع أن تغنيني، فأستريح وأفرح وأشعر حقًا بالسعادة".
      في الليل رأى قاطع الحجارة حلمًا أنه وهو يضرب في المحجر وجد كنزًا مخفيًا ففرح جدًا. خبأه وترك المحجر ليبدأ حياة جديدة. قال في نفسه: "لقد كانت ساعة مقبولة، فيها سمع اللَّه لطلبتي وجعلني غنيًا... ليتني طلبت أكثر!"
      عاش الرجل بين الأغنياء والعظماء، وإذ دُعي إلى حفلٍ ملوكيٍ رأى ما ناله الملك من كرامةٍ وعظمةٍ، فاشتهى أن يكون ملكًا. طلب من اللَّه ذلك لكي يكون فرحًا وسعيدًا.
      سمع اللَّه لطلبته وصار الرجل ملكًا، وكان الكل يكرمونه ويبجلونه... وإذ سار في موكب ملوكي والجماهير من كل جانب تحييه شعر بحرارة الشمس الشديدة، وأدرك أنه ضعيف أمامها. اشتهى أن يكون شمسًا تبسط أشعتها على كل الأرض، بل وعلى الكواكب الأخرى.
      بسطت الشمس أشعتها، لكن سحابة كثيفة حجبت الأشعة عن بقعة في الأرض، فشعرت الشمس بضعفها أمام السحابة، واشتهت أن تكون سحابة كثيفة ليس ما يعوق تحركها. صارت الشمس سحابة كثيفة للغاية، وتحولت إلى أمطارٍ سقطت على الأرض... كان يخشاها الإنسان كما حاولت الحيوانات الهروب منها، وتركت الطيور الأشجار لتجد لنفسها ملجأ، لكن بقيت صخرة قوية راسخة لم تهتز أمام الأمطار.
      استصغرت السحابة نفسها أمام الصخرة فاشتهت أن تصير صخرة لا يمكن للسحاب ولا للأمطار أن تهزها.
      صارت السحابة صخرة عظيمة... وفجأة جاء قاطع حجارة يضرب بفأسه ليقطع منها الحجارة، فشعرت الصخرة بضعفها أمام قاطع الحجارة... وطلبت من اللَّه أن تصير قاطع حجارة، وبالفعل صارت الصخرة قاطع حجارة.
      هكذا رجع قاطع الحجارة إلى ما كان عليه.
      قام الرجل من نومه وهو يشكر اللَّه الذي أعطاه فرصة أن يكون قاطع حجارة وليس صخرة أو سحابة أو شمسًا أو حتى ملكًا أو واحدًا من الأغنياء والعظماء.
      تحولت حياته إلى حياة شكر وتسبيح للَّه، لكن في غير تراخٍ أو إحباطٍ، يبذل كل جهده في عمله ويسند أولاده ويشجعهم على الدراسة بقلبٍ متهللٍ...

      توتة توتة خلثت الحتحوتة حوة ولا فتفوتة

      سلام الرب

      ميمو
      ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

      دعني ابحث عن ذاتي
      فمرآتي مظلمة

      Comment


      • #23
        رد: قصص جميلة ومفيدة

        بتشكرك كتير حلوه
        اشكر الرب في الصباح والمساء لئني خلقت مسيحيا

        Comment


        • #24
          رد: قصص جميلة ومفيدة

          متابعة
          التسبيح بأسم الله هو أثمن روح يتمتع به كل أبن له لأنها رابحة دوما
          شكرا والرب يبارك
          يـــــــــــســـوع مـــــــعـــــــي فـــــــمـــــــن عــــــــــــــلـــــــي ...,,
          تـــــــحـــــــيـــــــاتـــــــي
          داريــــن لــحــــدو
          ♰ ܕܐܪܝܢ ܠܚܕܘ ♰



          Comment


          • #25
            رد: قصص جميلة ومفيدة

            يرسي عالمرور العذب لكل مين بيمر

            بس القصة الجاية حبيت حطها بسبب موضوع مطروح بهالمنتدى اخد عقل وكيان الكل كنت عم اقراه مبارح ... ما رح اذكر شو هو ... بس يمكن ما بيحقلي شارك فيو لاني اول شي عضوة جديدة تاني شي ما عندي الايموضوع واحد بالمنتدى تالت شي ... يمكن تفكيري بيختلف عن تفكير كتير من الاشخاص الموجودين بهالمنتدى

            وهي هية الحكاية

            كان يا مكان بقديم الزمان
            خرج أحد الرحالة قديما فى رحلة ليستكشف بقعة جديدة من الأرض وفى تجواله وجد عين ماء لما تذوقه وجد أنه لم يتذوق ماء فى مثل عذوبته من قبل .

            وأصر أن يأخذ منه لملكه الذى يحبه .فملأ قربه من الجلد بهذا الماء وحملها متابعا رحلة العودة إلى موطنه.وعند وصوله مدينته كان أول ما فعله أن اسرع لملكه ليقدم الماء له.

            فتذوق الملك الماء بسرور مبديا إمتنانا عظيما للرجل الرحالة. ومضى الرجل سعيدا لأنه أرضى ملكه.

            وبعدما خرج من عند الملك تذوق بعض الموجودين الماء فوجدوا طعمه قد أصبح سيئا بسبب الإناء الذى وضع فيه وبسبب طول الرحلة .

            فسألوا الملك كيف تذوق هذا الماء بإعجاب . فكان رد الملك ( لم أكن أتذوق الماء، بل كنت أتذوق محبة هذا الرجل التى دفعته أن يحمل الماء إلى هنا)


            يا جماعة يمكن كتيرمن الناس يضحكوا بس يقروا القصة ويمكن كتير يحبوها ويمكن كتير يقولوا شو هاد ومين هي وليش هيك والخ .... بس اذا منفكر بعمق الشخص يلي كتب الشغلة حتى لو كانت غنية بهالمنتدى منلاقي انو لو ما هالشخص بيحب هالمنتدى ومستمتع بوجودو فيه وعم يستفيد وحابب يكون الو لمسة لو بسيطة ولو كل 20 يوم ما بيدخل وبيحط اسمو والباسورد تبعو وبيزرع وردة بجزيرة من جزر هالمحيط يلي هو المنتدى ... يمكن الوردة تكون ياسيمينة يمكن فلة يمكن جورية ويمكن شجرة تجيب تفاح ... وهي انا كنت برجلة استكشافية ولما لقيت قصة ممتعة اتذكرت اشخاص ما بعرفون بس قبلوني بعيلتون لهيك حبيت ولو اني مشغولة بفحصي وشغلي ووووو اني اتذكرون وقدملون هالقصة....
            بين قوصين انا هالقصة كتبتا وحطيت مثال عني بس لتوصل الفكرة... انا كتبتها عن كل شخص بهالمنتدى مو عني لاني انا جديدة لا تنسوا ....

            بتمنى تكون وصلت فكرتي بس بحب كتير كبير وبتمنى تكون عجبتكون وردتي يلي هية ياسيمينة صغيرة ...

            سلام الرب

            ميمو
            ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

            دعني ابحث عن ذاتي
            فمرآتي مظلمة

            Comment


            • #26
              رد: قصص جميلة ومفيدة

              Comment


              • #27
                رد: قصص جميلة ومفيدة

                "فَلْيَعْلَمْ يَقِينًا جَمِيعُ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ أَنَّ اللهَ جَعَلَ يَسُوعَ هذَا، الَّذِي صَلَبْتُمُوهُ أَنْتُمْ، رَبًّا وَمَسِيحًا" (سفر أعمال الرسل 2: 36)


                مأساة المسيحية أنَّ لاهوتها شيء، وأفعال أفرادها وشعوبها شيء آخر

                GOOOOOOOO
                ENGLAND

                Comment


                • #28
                  رد: قصص جميلة ومفيدة

                  قريت هالقصة وكتير اثرت فيني بتمنى تحبوها

                  حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.
                  لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.
                  وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!
                  لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق".
                  وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب".
                  أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".
                  بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".
                  وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي! !
                  وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها.
                  وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته".
                  مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.
                  وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن".
                  وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!
                  لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!!

                  واحتضن كل منهما الآخر، وهمس (دكتور ستودارد) في أذن السيدة تومسون قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون مبرزاً ومتميزاً.
                  فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك.
                  (تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية).

                  سلام الرب

                  ميمو
                  ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                  دعني ابحث عن ذاتي
                  فمرآتي مظلمة

                  Comment


                  • #29
                    رد: قصص جميلة ومفيدة

                    متابعة ميمو الله يقويكي
                    في كل يوم يصلب الانسان الف مرة ومرة ويصلب الوطن على طريق الجلجلة يسير شعب يحمل المسمار والصليب لانه يعيش في موطنه الحنون كالغريب وزهرة الخلاص في يديه مقصلة وسائر على طريق الجلجلة قد كللته المحنة السوداء بالسواد ومزقته اربا رصاصة الاحقاد
                    أنا لا أحد وأنت،من تكون؟هل أنت أيضاً لا أحد وإذاً فثمة إثنان منا، إياك أن تخبرأحدا!وإلاألقوا بنا في المنفى
                    وراء كل فوضى واشنطن وتل أبيب

                    Comment


                    • #30
                      رد: قصص جميلة ومفيدة


                      بتزكرك كل ماتجي لتغيم .. وجك بيزكر بالخريف
                      بترجعلي كل ماالدني بدا تعتم .. متل الهوى اللي مبلش عالخفيف
                      القصة مش طقس ياحبيبي .. هي قصة موعد كان عنيف
                      بس هلئ مابتزكر شكل وجك .. بس بزكر قديش كان أليف ..
                      بعدو أليف بعدك ظريف بعدو بيعنيلك متل الخريف ..
                      خبرني إن بعد بتحن .. مابعرف ليش عم بحكي ولا كيف
                      يمكن لا لاء صارو بعاد .. وهو حكياتي او حكي ولاد
                      لكن كلو ماعم يمنع اشتقلك .. مادام كل سنة في خريف .....



                      ويبقى بورقه الاصفر .. امنية مطر .. ونمضي نحن .. ويبقى هو .. ذكرى لخريف ....

                      Comment


                      • #31
                        رد: قصص جميلة ومفيدة

                        ميرسي لكل يلي عم يمروا وانشالله تكونوا عم تحبوا القصص يلي عم اقراها متل ما انا عم حبا واتعلم منها


                        مرة ، حُبِل بتوأمين في وقت واحد، وعَبَرَت الأسابيع وكان التوأمان ينموان. وكلما كان نموهما يزداد، كلما كانا يضحكان فرحاً: ”ما أعظم ما نحن عليه إذ حُبِلَ بنا! ما أجملها الحياة

                        وبدأ التوأمان يكتشفان العالم الصغير الذي يعيشان فيه
                        وحينما انتبها إلى الحَبْل الذي ينزل إليهما ويعطيهما الحياة (وهما في بطن أُمهما)، كانا يطربان فرحاً! ويقولان: ما أعظم محبة أُمنا لنا، حتى أنها تجعلنا نشترك في حياتها

                        وامتدت الأسابيع إلى شهور، وبدأ التوأمان يُلاحظان كم أن شكلهما يتغير شيئاً فشيئاً. فسأل أحدهما الآخر: ”ماذا يعني هذا“؟

                        "فردَّ عليه شقيقه: ”إنه يعني أن بقاءنا في هذا العالم آتٍ إلى نهايته

                        "فأجابه الأول: ”... لكني لا أريد أن أرحل، أريد أن أبقى هنا دائماً....

                        فردَّ عليه الآخر: ”... إن الأمر لا خيار لنا فيه. فربما كانت هناك حياة تنتظرنا بعد خروجنا من ههنا...

                        فأجابه التوأم: ”ولكن كيف يكون هذا؟ فإننا بخروجنا سوف نفقد هذا الحَبْل الذي يُغذِّينا بالحياة، فكيف يمكن أن تكون لنا حياة بدونه؟ ثم هناك برهان آخر، فكما يبدو أن آخرين كانوا هنا قبلنا ورحلوا خارجاً، ولم يرجع ولا واحد منهم ليقول لنا إن هناك حياة بعد الخروج من هنا. لا، لا، هذه هي نهايتنا؛ بل إنه يبدو أنه لا يوجد أُمٌّ على الإطلاق...
                        فاحتجَّ التوأم الآخر على شقيقه: ”لا، لابد أن تكون حياة! فلأي سببٍ آخر جئنا إلى هذا العالم؟ وكيف لا نبقى أحياء“؟

                        فردَّ عليه التوأم الأول: ”خبِّرني، هل رأيتَ أُمنا ولو مرة واحدة؟ يبدو أنها تحيا فقط في تصوُّرنا. وبهذا نكون نحن الذين اخترعنا هذه الفكرة لعلَّها تجعلنا سعداء....

                        وهكذا، كانت الأيام الأخيرة في الرَّحِم مليئة بالتساؤلات العميقة والخوف الشديد من الخروج. وأخيراً، حلَّت لحظة الولادة

                        ولما انتقل التوأمان من عالمهما المظلم هذا، فتحا أعينهما وصرخا من الفرحة، إذ شاهدا أحلامهما تتحقق بأجمل مما تصوَّرا

                        هذا هو الموت في مفهوم المسيحية. ويقول الآباء القديسون إن هذا العالم هو بمثابة الرَّحِم الذي سيلدنا إلى العالم الجديد أو الدهر الجديد

                        سلام الرب

                        ميمو
                        ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                        دعني ابحث عن ذاتي
                        فمرآتي مظلمة

                        Comment


                        • #32
                          صندوق الهموم

                          ايجا الحكواتي زيحولي بدي اقعد

                          وهي قصة حلوة .. الله يفرج عن هم كل واحد حامل هم .. صغير كبير ....


                          لاحظ أحد المؤمنين أنه يحمل همومًا كثيرة، وأن ارتباكه لا يحل المشاكل بل يُعقدها، فقرر أن يخصص يوم الخميس من كل أسبوع ليُعالج فيه همومه، ودعاه "نادي الخميس للهموم".
                          كان إذا ما صارعه فكر وشعر بقلق يكتب أفكاره على ورقة ويلقيها في "صندوق الهموم"، ويضع الصندوق أمامه ليصلي لكي يملأ اللَّه قلبه فرحًا.
                          وفي كل خميس إذ يفتح صندوق الهموم ويقرأ ما كتبه يجد أغلب الأمور قد حُلّت فعلاً بنعمة من الرب وبارادة وتصميم منه بهذا تعلم أن يصلي ولا يقلق .. فالرب سيرسل النور الكافي له ... وليس عليه الا ان يكون مستعداً لاستقباله بفرح ....



                          كان في رد بعد القصة حبيتو بس حبيت اكتبو باسلوبي

                          ربنا قادر بحياتنا عكلشي بس عاطينا الحرية الكاملة نطلب نعمتو ووجودو بوقت الشدة بس كتيرمن الاحيان منكون مارين بازمة وهالازمة بتكون كفيلة تتنسينا الرب ... واحيانا منصلي وكل تفكيرنا بينصب على انو الله رح يعمل معجزة تيحللنا مشاكلنا ووقت ما بتنحل منصب جام غضبنا عالرب وبيكون راح عن بالنا انو الرب كان معنا بموقف .. بانسان يسمعنا ... بحل بتتبلور براسنا ... الخ


                          يا رب عطينا النعمة والبصيرة تنكون قادرين نلاقي حلول لمشاكلنا وهمومنا وما تكون عائق على انو نمشي بحياتنا وطموحاتنا ..


                          سلام ا لرب

                          ميمو
                          ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                          دعني ابحث عن ذاتي
                          فمرآتي مظلمة

                          Comment


                          • #33
                            رد: قصص جميلة ومفيدة

                            Comment


                            • #34
                              رد: قصص جميلة ومفيدة

                              راني بتشكر مرورك المميز

                              وهي قصة جديدة قريتا اليوم انشالله تحبوها

                              جلس الطفل الصغير بجانب الطاولة في المطبخ حيث كانت أمه تعد له الكعكة التي يحبها،
                              وبسبب فضوله ابتدأ يتذوق المواد الموضوعة على الطاولة. فابتدأ بالطحين فلم يعجبه طعمه، ثم وضع في فمه قليلاً من خميرة العجين وتفاجأ بطعمها اللاذع، وسأل أمه "يبدو أنك لن تصنعي كعكة لذيذة هذه المرة، لأن المواد التي تستعملينها ليست لذيذة أبدا؟" ولكن الأم قالت له "لن أجيبك الآن على سؤالك، عليك أن تنتظر إلى أن تنضج الكعكة لكي تجيبني أنت على هذا السؤال."
                              وبعد أن خبزت الأم الكعكة في الفرن، ناولت صغيرها قطعة منها وابتدأ يأكل بحذر ولكنه اكتشف بعد لقمتين أن الكعكة لذيذة كالعادة وطلب قطعة أخرى، وعندها سألته أمه: "ما رأيك بهذه الكعكة الآن؟" فقال لها "من المستحيل أن تكون المواد التي تذوقتها لوحدها تعطي هذا الطعم اللذيذ!" فقالت له الأم "إن الأشياء المجتمعة معا وبدقة هي التي تعطي النتائج الجيدة في النهاية."
                              وهذه هي حياتنا مزيج من المرارة والحموضة والسعادة والمرض والبعد والقرب ولكن "كل الأشياء تعمل معا للخير للذين يحبون الله" كما جاء في (رومية 8: 28)
                              فالأمور التي تبدو لنا صعبة ومحزنة هي التي تبني شخصيتنا ومشاعرنا وتساعدنا على الشعور مع الآخرين عندما يمروا بنفس المشاعر سواء المحزنة أو المفرحة، وهكذا يستخدم الله معنا هذا الخليط لكي يخرج إنسان الله كاملا متأهبا لكل عمل صالح

                              سلام الرب

                              ميمو
                              ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                              دعني ابحث عن ذاتي
                              فمرآتي مظلمة

                              Comment


                              • #35
                                رد: قصص جميلة ومفيدة

                                اذا المحبة أومت إليكم فاتبعوها...اذا ضمتكم بجناحيها فأطيعوها...اذا المحبة خاطبتكم فصدقوها
                                المحبة تضمكم الى قلبها كأغمار حنطة...المحبة على بيادرها تدرسكم لتظهر عريكم...المحبة تطحنكم فتجعلكم كالثلج أنقياء

                                ثم تعدكم لنارها المقدسة لكي تصيرو خبزاً مقدساً يقرّب على مائدة الرب المقدسة

                                المحبة لا تعطي إلا ذاتها.. المحبة لا تأخذ إلا من ذاتها..لا تملك المحبة شيئاً و لا تريد أن أحداً يملكها

                                لأن المحبة مكتفية بالمحبة

                                Comment


                                • #36
                                  رد: قصص جميلة ومفيدة

                                  موضوع حلو جدا جدا جداً
                                  يعطيكي العافية و انا رح ضل متابع معك و رح مرق منون لولادي ب التعليم شكرا الك ....
                                  ريجينا جود غابي

                                  اجعل قلبنا مثل قلبك

                                  نحن نحب الحياة

                                  Comment


                                  • #37
                                    رد: قصص جميلة ومفيدة

                                    يثبت وبجدارة

                                    "سلامي امنحكم, سلامي اعطيكم, لا كما يعطي العالم اعطيكم أنا."
                                    "ثقوا لقد غلبت العالم"
                                    ======================================

                                    Comment


                                    • #38
                                      رد: قصص جميلة ومفيدة

                                      Originally posted by Molham Haddad View Post
                                      يثبت وبجدارة


                                      ما بقدر اوصفلك سعادتي وقت وصلتني رسالة تثبيت الموضوع بتشكرك من قلبي وهالشي بيخليني اتشجع اكتر على اني جيب قصص حلوة .. وحقيقة وبتمنى تكون القصص مفيدة للمربيين وللاشخاص بحياتون

                                      موضوع حلو جدا جدا جداً
                                      يعطيكي العافية و انا رح ضل متابع معك و رح مرق منون لولادي ب التعليم شكرا الك ....
                                      ابو جورج كمان شكرا الك وكمان بتمنى من قلبي تلاقي يلي بتحتاجو بهالصفحة وفعلا بتقدر من كل قصة تسوي موضوع مميز توصل من خلالو شي الو معنى للولاد للولاد

                                      saint شكرا لمرورك اللطيف

                                      وهي قصة جديدة بتمنى تعجبكون

                                      فى ليلة رأس السنة ، جلس المؤلف الكبير أمام مكتبه ، وأمسك بقلمه ، وكتب : (( فى السنة الماضية ، أجريت عملية ازالة المرارة ولازمت الفراش عدة شهور ، وبلغت الستين من العمر فتركت وظيفتى المهمة فى دار النشر الكبرى التى ظللت أعمل بها ثلاثين عاما ، وتوفى والدى ، ورسب ابنى فى بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة عدة شهور بسبب اصابته فى حادث سيارة )) ، وفى نهاية الصفحة كتب : يا لها من سنة سيئة ! )) .

                                      ودخلت زوجته غرفة مكتبه ، ولاحظت شروده ، فأقتربت منه ، ومن فوق كتفه قرأت ما كتب ، فتركت الغرفة بهدوء . وبعد دقائق عادت وقد أمسكت بيدها ورقة أخرى ، وضعتها بهدوء بجوار الورقة التى سبق أن كتبها زوجها.
                                      وتناول الزوج ورقة زوجته وقرأ منها : فى السنة الماضية ، شفيت من الآم المرارة التى عذبتك سنوات طويلة . وبلغت الستين وانت فى تمام الصحة وستتفرغ للكتابة والتأليف بعد ان تم التعاقد معك على نشر أكثر من كتاب مهم . وعاش والدك حتى بلغ الخامسة والثمانين بغير ان يسبب لأحد أى متاعب ، وتوفى فى هدوء بغير ان يتألم . ونجا ابنك من الموت فى حادث السيارة وشفى بغير أيه عاهات او مضاعفات .
                                      وختمت الزوجة عبارتها قائلة : يا لها من سنة تغلب فيها حظنا الحسن على حظنا السيئ..

                                      يا الله شو بتمنى وصل للمرحلى يلي ما شوف فيها الا النقاط المضيئة بحياتي واشكر الرب دايما عهالشي
                                      بصلي هالنية ....

                                      سلام الرب

                                      ميمو
                                      ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                                      دعني ابحث عن ذاتي
                                      فمرآتي مظلمة

                                      Comment


                                      • #39
                                        رد: قصص جميلة ومفيدة

                                        عنجد كتير حلوة ميرسي الك
                                        ريجينا جود غابي

                                        اجعل قلبنا مثل قلبك

                                        نحن نحب الحياة

                                        Comment


                                        • #40
                                          رد: قصص جميلة ومفيدة

                                          من كتاب قصص قصيرة لابونا تادرس يعقوب ملطى
                                          حبيتا كتير حبيت القناعة والرضي بمشيئة الرب وبكرمو اللامتناهي بس متل ما بيلاقي هو الاشيا صح ... طرق الله تختلف عن طرقنا ...

                                          كان العم بشاي الحلواني رجلاً أمينًا وبسيطًا للغاية، يسير بعربته التي ملأها بالحلوى في شوارع شبرا يبيع للأطفال، خاصة بجوار إحدى مدارس شبرا .
                                          كان العم بشاي محبًا للإنجيل، يأتيه بعض أصدقائه ليجالسوه فيقدم لهم إنجيله الذي لا يعر ف القراءة فيه، ويسألهم أن يقرءوا له منه بعض الفصول أو حتى بعض الفقرات .
                                          وفي أحد الأيام لاحظ العم بشاي أحد جيرانه قادمًا إليه من بعيد وقد ظهرت عليه علامات الارتباك
                                          الشديد، وفي هدوء شديد قال له العم بشاي :
                                          - سلام يا أخي .
                                          - سلام يا عم بشاي .
                                          - خيرًا !
                                          - كل الأمور تسير في خير، إنما السيدة أم مجدي تشعر بألم وتطلب منك إن أمكن أن تترك العربة لأحد أصدقائك وتذهب إليها .
                                          ارتبك العم بشاي قليلاً فقد ترك زوجته، أم مجدي، في الصباح حيث كانت تشعر بقليل من الألم، لكن لم يكن يظن أن الأمر فيه خطورة، فقد أخفت الكثير من آلامها وراء ابتسامتها الرقيقة وكلماتها العذبة معه ومع أولادهما الثمانية .
                                          رشم العم بشاي نفسه بعلامة الصليب، ورفع قلبه نحو السماء يصلي لأجل زوجته، ثم سار نحو بيته حيث وجد باب حجرته - في الدور الأرضي - مفتوحًا وقد التفت النساء الفقيرات حول زوجته المسكينة في الحجرة الوحيدة التي تعيش فيها كل العائلة . لقد اعتادت هؤلاءالنسوة أن يزرن البيت ويأخذن معونة بسيطة من السيدة أم مجدي.
                                          إذ رأى الرجل هذا المنظر، خاصة وقد بدأت النسوة يعزينه في زوجته التي ماتت، تمالك نفسه قليلاً وفي هدوء طلب منهن أن يتركن الحجرة إلى حين ومعهن أولاده، ودخل الرجل حجرته ليقترب من زوجته الممتدة على السرير بلا نَفَس، جثة هامدة . في إيمان عجيب ركع العم بشاي، وهو يصرخ في بساطة قلب، قائلاً : " أنت أعطيتني يا رب ثمانية أولاد وأعطيتني هذه الزوجة عمودًا للبيت تربي أولادي ... فكيف تأخذها منا؟ من يستطيع أن يربي هؤلاء الأولاد؟ "
                                          انزرفت الدموع من عينيه بلا حساب وهو يعاتب اللَّه متمتمًا بكلمات غير مسموعة، وإذ هو غارق في دموعه سمع كلمات واضحة : " لقد وهبت زوجتك خمسة عشرة عامًا كما فعلت قبلاً مع حزقيا الملك ". هنا استرد الرجل أنفاسه ليشكر اللَّه على عطيته ورعايته، ثم نادى النسوة أن يدخلن الحجرة وطلب منهن أن يقدمن لها طعامًا .
                                          في بساطة مملوءة إيماًنا، قال الرجل لزوجته : " يا أم مجدي قومي لتأكلي ..." وإذا بالسيدة تفتح عينيها وبعد دقائق صارت تأكل .
                                          خرج العم بشاي من بيته وهو يشكر اللَّه على عظيم رعايته، وإذ وجد أحد معارفه سأله أن يكتب له تاريخ اليوم في ورقة صغيرة ليضعها في محفظته .
                                          مرت الأيام والسنين وإذا بالعم بشاي يشيخ وقد ربى أولاده الثمانية خلال عمله كبائع حلويات . وفي أحد الأيام جاءه رجل يقول له بأن أم مجدي مريضة جدًا . أخرج الرجل الورقة من محفظته وسأله أن يقرأ له التاريخ المكتوب عليها، وإذ عرف أنه قد مرت خمسة عشرة عامًا تمامًا أدرك أن وقت نياحتها قد حان، وعندئذ نزلت الدموع من عينيه وهو يسرع نحو بيته يقود عربة الحلوى . دخل الرجل حجرته حيث ارتمى بجوار السرير وهو يقول لزوجته : وداعًا يا أم مجدي !وداعًا ! أشكرك يا رب لأنك تركتها لي كل هذا الزمان لتربي أولادها وتعينني . الآن استريحي يا أم مجدي في الرب . اذكريني عند ربي يسوع المسيح !"
                                          ما أعذبك يا خالقي، تهبني عذوبة وتهليلاً في حياتي اليومية . وتمنحني سلامًا وبهجة في رحيلي.
                                          إن عشت فلك أعيش، وإن مت فلك أموت . أنت هو حياتي ومجدي الأبدي !
                                          سلام الرب

                                          ميمو

                                          ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                                          دعني ابحث عن ذاتي
                                          فمرآتي مظلمة

                                          Comment

                                          Working...
                                          X