• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

تأملات روحية متنوعة

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • تأملات روحية متنوعة

    كنيسة‏ ‏تقربنا‏..‏وعالم‏ ‏يتعبنا‏..‏وعناية‏ ‏تسندنا للقس روفائيل سامي

    يو‏9: 1-41 ‏
    + ‏كنيسة‏ ‏تقربنا‏ :-‏
    ‏فسأله‏ ‏تلاميذه‏ ‏قائلين‏ ‏يا‏ ‏معلم‏ ‏من‏ ‏أخطأ‏ ‏هذا‏ ‏أم‏ ‏أبواه‏ ‏حتي‏ ‏ولد‏ ‏أعمي‏ ‏أجاب‏ ‏يسوع‏ ‏لا‏ ‏هذا‏ ‏أخطأ‏ ‏ولا‏ ‏أبواه‏ ‏لكن‏ ‏لتظهر‏ ‏أعمال‏ ‏الله‏ ‏فيه‏ ‏ينبغي‏ ‏أن‏ ‏أعمل‏ ‏أعمال‏ ‏الذي‏ ‏أرسلني‏ ‏ما‏ ‏دام‏ ‏نهار‏ ‏يأتي‏ ‏ليل‏ ‏حين‏ ‏لا‏ ‏يستطيع‏ ‏أحد‏ ‏أن‏ ‏يعمل‏ ‏ما‏ ‏دمت‏ ‏في‏ ‏العالم‏ ‏فأنا‏ ‏نور‏ ‏العالم‏ '‏يو‏5: 2-5 ‏هذا‏ ‏هو‏ ‏دور‏ ‏الكنيسة‏ ‏الحي‏ ‏الفعال‏ ‏أن‏ ‏تسأل‏ ‏الله‏ ‏من‏ ‏أجل‏ ‏كل‏ ‏خاطيء‏ ‏أعمت‏ ‏الخطية‏ ‏عينيه‏ ‏وجعلته‏ ‏يتخبط‏ ‏في‏ ‏دياجير‏ ‏الظلام‏ ‏بعيدا‏ ‏عن‏ ‏النور‏ ‏الحقيقي‏ ‏ومعرفة‏ ‏طريق‏ ‏الخلاص‏ ‏لينظر‏ ‏الرب‏ ‏اليه‏ ‏بعين‏ ‏التحنن‏ ‏ويمد‏ ‏يد‏ ‏العون‏ ‏والمساعدة‏ ‏له‏ ‏فهذا‏ ‏هو‏ ‏إيمان‏ ‏الكنيسة‏ ‏في‏ ‏مخلصها‏ ‏كما‏ ‏يقول‏ ‏الرسول‏ ' ‏و‏ ‏هذه‏ ‏هي‏ ‏الثقة‏ ‏التي‏ ‏لنا‏ ‏عنده‏ ‏أنه‏ ‏إن‏ ‏طلبنا‏ ‏شيئا‏ ‏حسب‏ ‏مشيئته‏ ‏يسمع‏ ‏لنا‏ ' 1‏يو‏5: 14 ‏فالكنيسة‏ ‏بصلواتها‏ ‏وقديسيها‏ ‏وأسرارها‏ ‏المقدسة‏ ‏توصلنا‏ ‏إلي‏ ‏مائدة‏ ‏الحب‏ ‏الالهي‏ ‏وتقربنا‏ ‏من‏ ‏بركة‏ ‏سلوام‏ ‏التي‏ ‏ترمز‏ ‏الي‏ ‏سر‏ ‏المعمودية‏ ‏الذي‏ ‏به‏ ‏تستنير‏ ‏حياتنا‏ ‏ونخلع‏ ‏الإنسان‏ ‏القديم‏ ‏عديم‏ ‏البصر‏ ‏كما‏ ‏يقول‏ ‏الكتاب‏' ‏إذ‏ ‏خلعتم‏ ‏الانسان‏ ‏العتيق‏ ‏مع‏ ‏أعماله‏ ‏و‏ ‏لبستم‏ ‏الجديد‏ ‏الذي‏ ‏يتجدد‏ ‏للمعرفة‏ ‏حسب‏ ‏صورة‏ ‏خالقه‏ ' ‏كو‏3: 9-10 .‏

    + ‏وعالم‏ ‏يتعبنا‏ :-‏
    ‏' ‏فدعوا‏ ‏ثانية‏ ‏الإنسان‏ ‏الذي‏ ‏كان‏ ‏أعمي‏ ‏و‏ ‏قالوا‏ ‏له‏ ‏أعط‏ ‏مجدا‏ ‏لله‏ ‏نحن‏ ‏نعلم‏ ‏أن‏ ‏هذا‏ ‏الإنسان‏ ‏خاطئ‏ ... ‏فشتموه‏ ‏و‏ ‏قالوا‏ ‏أنت‏ ‏تلميذ‏ ‏ذاك‏ ‏وأما‏ ‏نحن‏ ‏فأننا‏ ‏تلاميذ‏ ‏موسي‏ ... ‏أجابوا‏ ‏و‏ ‏قالوا‏ ‏له‏ ‏في‏ ‏الخطايا‏ ‏ولدت‏ ‏أنت‏ ‏بجملتك‏ ‏وأنت‏ ‏تعلمنا‏ ‏فأخرجوه‏ ‏خارجا‏ ' ‏يو‏9 : 34-24 ‏هذا‏ ‏هو‏ ‏حال‏ ‏العالم‏ ‏الذي‏ ‏لايفرح‏ ‏لأجل‏ ‏عطية‏ ‏الله‏ ‏لنا‏ ‏لأن‏ ‏رئيسه‏ ‏الشيطان‏ ‏يقف‏ ‏لنا‏ ‏بالمرصاد‏ ‏متربصا‏ ‏أن‏ ‏يفقدنا‏ ‏النور‏ ‏لنعيش‏ ‏في‏ ‏ظلمة‏ ‏الفكر‏ ‏والإيمان‏ ‏فتارة‏ ‏يضللنا‏ ‏وأخري‏ ‏يفصلنا‏ ‏وفي‏ ‏النهاية‏ ‏يطردنا‏ ‏ويهملنا‏ ‏خارجا‏ ‏لذلك‏ ‏يحذرنا‏ ‏الرسول‏ ‏من‏ ‏كل‏ ‏ماهو‏ ‏للعالم‏ ‏معلما‏ ‏لنا‏ ‏كيفية‏ ‏السلوك‏ ‏في‏ ‏طريق‏ ‏النور‏ ‏قائلا‏ :' ‏فأميتوا‏ ‏أعضاءكم‏ ‏التي‏ ‏علي‏ ‏الأرض‏ ‏الزني‏ ‏النجاسة‏ ‏الهوي‏ ‏الشهوة‏ ‏الردية‏ ‏الطمع‏ ‏الذي‏ ‏هو‏ ‏عبادة‏ ‏الأوثان‏ ‏الأمور‏ ‏التي‏ ‏من‏ ‏أجلها‏ ‏يأتي‏ ‏غضب‏ ‏الله‏ ‏علي‏ ‏أبناء‏ ‏المعصية‏ ‏الذين‏ ‏بينهم‏ ‏أنتم‏ ‏أيضا‏ ‏سلكتم‏ ‏قبلا‏ ‏حين‏ ‏كنتم‏ ‏تعيشون‏ ‏فيها‏ ‏وأما‏ ‏الأن‏ ‏فاطرحوا‏ ‏عنكم‏ ‏أنتم‏ ‏أيضا‏ ‏الكل‏ ‏الغضب‏ ‏السخط‏ ‏الخبث‏ ‏التجديف‏ ‏الكلام‏ ‏القبيح‏ ‏من‏ ‏أفواهكم‏ '‏كو‏3: 5-8 ‏حقا‏ ‏العالم‏ ‏يتعبنا‏ ‏لأننا‏ ‏أصبحنا‏ ‏أولاد‏ ‏الله‏ ‏بالمعمودية‏ ‏كما‏ ‏يقول‏ ‏الكتاب‏' ‏نعلم‏ ‏أننا‏ ‏نحن‏ ‏من‏ ‏الله‏ ‏والعالم‏ ‏كله‏ ‏قد‏ ‏وضع‏ ‏في‏ ‏الشرير‏' 1‏يو‏5: 19 ‏لذلك‏ ‏قال‏ ‏لاتحبوا‏ ‏العالم‏ ‏ولا‏ ‏الأشياء‏ ‏التي‏ ‏في‏ ‏العالم‏.‏

    ‏+ ‏وعناية‏ ‏تسندنا‏ :-‏
    ‏' ‏فسمع‏ ‏يسوع‏ ‏أنهم‏ ‏أخرجوه‏ ‏خارجا‏ ‏فوجده‏ ‏و‏ ‏قال‏ ‏له‏ ‏أتؤمن‏ ‏بابن‏ ‏الله‏ ‏أجاب‏ ‏ذاك‏ ‏و‏ ‏قال‏ ‏من‏ ‏هو‏ ‏يا‏ ‏سيد‏ ‏لأؤمن‏ ‏به‏ ‏فقال‏ ‏له‏ ‏يسوع‏ ‏قد‏ ‏رأيته‏ ‏والذي‏ ‏يتكلم‏ ‏معك‏ ‏هو‏ ‏هو‏ ‏فقال‏ ‏أؤمن‏ ‏يا‏ ‏سيد‏ ‏وسجد‏ ‏له‏ ‏فقال‏ ‏يسوع‏ ‏لدينونة‏ ‏أتيت‏ ‏أنا‏ ‏الي‏ ‏هذا‏ ‏العالم‏ ‏حتي‏ ‏يبصر‏ ‏الذين‏ ‏لا‏ ‏يبصرون‏ ‏و‏ ‏يعمي‏ ‏الذين‏ ‏يبصرون‏' ‏يو‏9 : 35-39 ‏عزيزي‏ ‏عندما‏ ‏تقترب‏ ‏من‏ ‏الحق‏ ‏الإلهي‏ ‏وتصمد‏ ‏أمام‏ ‏حيل‏ ‏الشيطان‏ ‏مجاهدا‏ ‏تأكد‏ ‏أن‏ ‏العناية‏ ‏الإلهية‏ ‏تسندك‏ ‏فحينما‏ ‏طردوا‏ ‏الأعمي‏ ‏خارجا‏ ‏لأنه‏ ‏شفي‏ ‏بيد‏ ‏الرب‏ ‏ذهب‏ ‏إليه‏ ‏الرب‏ ‏وشدد‏ ‏إيمانه‏ ‏وأدخله‏ ‏إلي‏ ‏حظيرة‏ ‏خرافه‏ ‏ليحظي‏ ‏برعايته‏ ‏ويرتشف‏ ‏من‏ ‏نبع‏ ‏حبه‏ ‏الفياض‏ ‏فهو‏ ‏الرب‏ ‏الذي‏ ‏سند‏ ‏إيليا‏ ‏أمام‏ ‏أنبياء‏ ‏البعل‏ ‏وسد‏ ‏أفواه‏ ‏الأسود‏ ‏أمام‏ ‏دانيال‏ ‏وأطفأ‏ ‏لهيب‏ ‏النار‏ ‏للثلاثة‏ ‏فتية‏ ‏ووقف‏ ‏مع‏ ‏القديس‏ ‏أنطونيوس‏ ‏ومقاريوس‏ ‏أمام‏ ‏الشياطين‏ ‏وسند‏ ‏الكنيسة‏ ‏في‏ ‏الماضي‏ ‏ويسندها‏ ‏في‏ ‏الحاضر‏ ‏والمستقبل‏.. ‏تأكد‏ ‏يا‏ ‏عزيزي‏ ‏أنه‏ ‏الراعي‏ ‏الصالح‏ ‏الذي‏ ‏يبذل‏ ‏نفسه‏ ‏عن‏ ‏الخراف‏ ‏فيسندها‏ ‏في‏ ‏وقت‏ ‏الضيق‏ ‏كما‏ ‏قال‏ ' ‏ادعني‏ ‏في‏ ‏يوم‏ ‏الضيق‏ ‏أنقذك‏ ‏فتمجدني‏' ‏مز‏50: 15 ‏وعندما‏ ‏اختبره‏ ‏المرنم‏ ‏قال‏' ‏أصابوني‏ ‏في‏ ‏يوم‏ ‏بليتي‏ ‏وكان‏ ‏الرب‏ ‏سندي‏' ‏مز‏18:18 ‏نعم‏ ‏يسندنا‏ ‏ولا‏ ‏يتخلي‏ ‏عنا‏ ‏فهذا‏ ‏هو‏ ‏محور‏ ‏قراءات‏ ‏آحاد‏ ‏الصوم‏ ‏الكبير‏ ‏وإلي‏ ‏اللقاء‏ ‏في‏ ‏عظة‏ ‏الأحد‏ ‏المقبل‏ ‏مع‏ ‏نهاية‏ ‏مشوار‏ ‏وهتاف‏ ‏حار‏ ‏ومملكة‏ ‏الانتصار‏.‏


    من له يسوع , له الحياة.
    الله لا يحبنا لاننا ذا قيمة , بل اننا ذا قيمة لان الله يحبنا.



  • #2
    رد: تأملات روحية متنوعة



    أي خنجر تلعق

    هل تعرف كيف يقتل رجل الإسكيمو الذئاب؟؟
    هو يغمس الطرف الحاد للخنجر فى دماء طازجة لأحد الحيوانات ثم يتركه يتجمد, و يغمسه مرة أخرى ثم يتركه يتجمد,
    و هكذا عدة مرات و بعد هذا يثبت الخنجر فى الأرض و سلاحه متجه الى أعلى.
    يأتى الذئب فى الليل البارد على رائحة الدم و يبدأ يلعق الغذاء الشهى بنهم, تزداد سرعة اللعق كلما استطعم الذئب مذاق الدم الطازج,
    و يستمر يلعق بشغف حتى يتعرى السلاح الحاد للخنجر و يسيل الدم الدافئ من لسان الذئب, يواصل الذئب فى لعق دمه حتى يموت
    دون أن يدرى, و يجده رجل الإسكيمو ملقى على الجليد فى الصباح.

    لقد غرس الشيطان خناجر كثيرة فى الظلام.
    أى منها تلعق؟


    محبة المال – تعظم المعيشة – شهوة العيون – الشهرة – السلطة – المتعة !! كلها طرق الموت ..
    أتركها و تعال الى الرب يسوع الذى دعانا من الظلمة الى نوره العجيب.



    تعليق:
    السكرتير الراحل للأمم المتحدة داج همرشلد قال مرة:

    "إذا أردت أن تجعل حديقتك نظيفة فلا تترك فيها مكاناً للأشواك"


    هكذا القلب الممتلئ بالمحبة لله و الذى يسود عليه الروح القدس ..
    هكذا القلب لا يمكن أن تجد فيه الخطية مكاناً



    من له يسوع , له الحياة.
    الله لا يحبنا لاننا ذا قيمة , بل اننا ذا قيمة لان الله يحبنا.


    Comment


    • #3
      رد: تأملات روحية متنوعة

      "جورج " رجل تقي كان يقضي أوقاتا كثيرة في غرفته متأملا كلام السيد المسيح خاصة تلك الكلمات التي تقول
      "احمل صليبك واتبعني"...

      ذات صباح قرر أن يخرج حاملا هذا الصليب أمام كل الناس ليؤكد بأنه يحب المسيح... فأخذ صليب كبير وثقيل و حمله على كتفيه وخرج به سائرا في الشوارع والأزقة....

      فجأة سمع صوتا يناديه: هل لك أن تساعدني؟؟ وإذا به يرى امرأة مسنة تطلب منه أن المساعدة في نقل حاجياتها إلى منزلها... فأجابها: أما ترينني احمل صليب المسيح الثقيل؟ هل تطلبين مني تركه لأنقل أغراضك الخفيفة هذه إلى منزلك !! في نفس اللحظة مر رجل و ما أن شاهد المرأة المسنة حتى اتجه نحوها طالبا منها السماح بالمساعدة بنقل حاجياتها...

      فابتسمت المرأة المسنة وقالت لجورج: إذا أردت حمل صليب المسيح... فاحمل أثقال الآخرين... لان المسيح لم يحمل ثقله الشخصي بل حمل ثقلك أنت وثقلي عندما سار به إلى الجلجلة..

      لماذا نتشبث بالكلام الحرفي وننسى هدفه ومعناه الروحي... اما الأجدر بنا ان نفكر كيف علينا حمل ذلك الصليب.. و كيف نشهد له.. و كيف نحافظ عليه؟؟

      هل الصليب بالنسبة لنا مجرد خشبة أو قطعة فضية أو ذهبية نعلقها على صدورنا؟؟ أم هو رمز يدفعنا لمزيد من المحبة و الصدق و العطاء و التضحية.. كما فعل فادينا يسوع!!

      لينور الرب طريقنا جميعاً... و ليساعدنا على حمل صلباننا في قلوبنا و عقولنا قبل أن نحملها على صدورنا...

      Click image for larger version

Name:	1901960_436981743098510_942092054_n.jpg
Views:	1
Size:	26.6 KB
ID:	1319504

      يريدون صلب وطني..
      ألا يعلمون أن بعد الصلب


      قيامة مجيدة

      (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
      ))



      Comment

      Working...
      X