• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

كيف نفرح؟

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • كيف نفرح؟

    كيف نفرح؟

    هذه الكلمات: «افرحوا بالحري أن أسماءكم كُتبت في السماوات»، قالها الرب للسَبعين الذين عيَّنهم وأرسلهُم اثنين اثنين أمام وجهه إلى كل مدينة وموضعٍ حيث كان هو مُزمعًا أَن يأتي ( لو 10: 1 ). والرب ـ له كل المجد ـ قصد أن يُعلّمهم لا كيف يفرحون، بل بماذا يفرحون.

    أما عن كيف فرحوا، فهذا واضح أنهم فرحوا بنجاح الخدمة الظاهر «يا رب، حتى الشياطين تخضع لنا باسمك!». لقد أخذتهم نشوة النجاح، وهذا أمر خطير، وذلك لأن النجاح في الخدمة أمر غير دائم، ولأن كثيرين من الذين يُخرجون الشياطين باسم الرب، في يوم الدينونة القادم، سيقولون للرب: «يا رب، يا رب! أ ليس باسمك تنبأنا، وباسمك أخرجنا شياطين، وباسمك صنعنا قوات كثيرة؟»، وسيصرِّح لهم الرب قائلاً: «إني لم أعرفكم قط! اذهبوا عني يا فاعلي الإثم!» ( مت 26: 24 ، 23). ومَنْ يستطيع أن يُحصي عدد الشياطين التي أخرجها يهوذا الأسخريوطي؟ وكم عدد المعجزات التي صنعها باسم الرب؟ ولكن ماذا كانت نهايته؟ «كان خيرًا لذلك الرجل لو لم يولَد!» (مت26: 24).

    وبالطبع نحن لا نقصد أن كل مَن يخدم الرب ويفرح بالخدمة، هو مثل يهوذا الأسخريوطي، لكن نقصد أن هناك فرح حقيقي وأعمق من ذلك، يُسرّ القلب ويُبهجه، ألا وهو الفرح بالخلاص ”بهجة الخلاص“ ( مز 51: 12 ). إن الفرح بالخلاص هو فرح دائم، حتى وإن تأثر بسبب سقوطنا في خطية ما، لكن عندما نعترف بالخطية ونتوب عنها، فإن الرب يرُّد للمؤمن بهجة خلاصه (مز51: 12).

    والرب لم يمنع السبعين من فرحهم بالنجاح في الخدمة، ولكنه قال: «افرحوا بالحري» ـ أي الأفضل هو أن تفرحوا ـ «أنَّ أسماءكم كُتبت في السماوات». لقد كان يقصد لا كيف نفرح، لكن بماذا نفرح. إن الذي يستحق أن يأخذ اهتمامنا الأول هو الأمور السماوية «أسماءكم كُتبت في السماوات»، وقال الرسول عنهم أيضًا: «الذين أسماؤهم في سفر الحياة» ( رؤ 3: 5 )، وأيضًا «كنيسة أبكار مكتوبين في السماوات» (عب12: 23)، وفي سفر الرؤيا 21: 27 «المكتوبين في سفر حياة الخروف»، ولهم أيضًا وعد الرب «ولن أمحو اسمه من سفر الحياة» (رؤ3: 5).



    ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم




  • #2
    رد: كيف نفرح؟

    ربي يسوع الغالي .. نشكرك و نحمدك كل حين و على كل شيء
    ميرسي كرمة .. الله يفرح قلبك
    I TRUST THAT GOD IS ALWAYS WITH ME

    أستطيع كل شيء بالمسيح الذي يقويني ..


    سوريا الله حاميها .... بالروح و الدم نفديها


    MEEMO

    Comment


    • #3
      رد: كيف نفرح؟

      آمين ...الرب يباركك ميمو



      ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



      Comment

      Working...
      X