• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

تأملات مريمية أمي العذراء في قلب الإنسان

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • #21
    رد: تأملات مريمية أمي العذراء في قلب الإنسان


    "سلامي امنحكم, سلامي اعطيكم, لا كما يعطي العالم اعطيكم أنا."
    "ثقوا لقد غلبت العالم"
    ======================================

    Comment


    • #22
      رد: تأملات مريمية أمي العذراء في قلب الإنسان

      أنت التي ، برعايتها لي ، تشعرني بالراحة والسكينة حتى وسط التجارب وسط الآلام ..

      أنا بحاجة إليك لكي أحمل صليبي اليومي، فأنال الإكليل ..


      كرمة العذرا تحميكي .... شكرا الك
      واطلب من الرب حتى تستجاب كل صلواتك

      Comment


      • #23
        رد: تأملات مريمية أمي العذراء في قلب الإنسان

        آمين ...منور أيدن ...


        ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



        Comment


        • #24
          رد: تأملات مريمية أمي العذراء في قلب الإنسان

          أيتها البتول الطاهرة ... يا أمّ الرحمة... يا شفاء المرضى ... يا مُعزيّة الحزانى ... أنتِ تعرفين احتياجاتي... مشاكلي ... وآلامي ...
          انظري إليّ بعين الرحمة... أعطفي نظرك عليَّ أنا الخاطىء ... أطلب رحمة من أبي السماوي ... فكوني لي شفيعة يا امي ..امين

          Click image for larger version

Name:	247476_627181803977786_1171637887_n.jpg
Views:	1
Size:	43.2 KB
ID:	1317294


          ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



          Comment


          • #25
            رد: تأملات مريمية أمي العذراء في قلب الإنسان

            Click image for larger version

Name:	10313159_656642317742120_4923633401125454813_n.jpg
Views:	1
Size:	24.2 KB
ID:	1319597

            إذ ليس لنا دالة ولا حجة ولا معذرة من أجل كثرة خطايانا،

            فنحن بك نتوسل إلى الذي ولد منك يا والدة الإله العذراء.

            لأن كثيرة هي شفاعتك، قوية ومقبولة عند مخلصنا.

            أيتها الأم الطاهرة، لا ترفضي الخطاة من شفاعتك عند الذي ولد منك،

            لأنه رحوم وقادر على خلاصنا، لأنه تألم من أجلنا لكي ينقذنا، فلتدركنا

            رأفتك سريعا لأننا قد تمسكنَّا جدا. أعنا يا الله مخلصنا من أجل مجد

            اسمك. يا رب نجنا واغفر لنا خطايانا، من أجل اسمك القدوس.

            امين.


            ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



            Comment


            • #26
              رد: تأملات مريمية أمي العذراء في قلب الإنسان

              Click image for larger version

Name:	10277457_657083757697976_7983138102795942331_n.jpg
Views:	1
Size:	41.5 KB
ID:	1319598



              يا مريم البكرُ

              فقتِ الشمسَ والقمرَ وكلَ نجمٍ بأفلاكِ السماءِ سَرَى

              يا أمَ يسوعَ

              يا أمي ويا أملي لا تهمليني متى عنّي الخطا صدرا

              يا نجمة الصبحِ

              شعِّي في كنائسنا ونوّري عقلنا والسمعَ والبصرا.

              أنت ملاذي وعونى كلما ضعفت نفسي فجبرًا لقلبي كلما إنكسر.


              ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



              Comment


              • #27
                رد: تأملات مريمية أمي العذراء في قلب الإنسان

                إنَّا نحييكِ من عُمقِ ماضينا

                يا زهرة الدُنيا يا أمَّ فادينا

                تبدينَ لي وِدّاً في منتهى الحبِ

                وهذا يكفيني إن كنتِ بقُربي


                إن مسني شيء في وحشة المنفى

                أظهرت ايماني فالحب لايخفى

                يامن ولدتيني من قبل أن اولد

                في العمر خليني حباً لكي اوجد

                صلّي لفادينا في الضَعف كي يرحم

                من كان لنا أمّاً إلاّكِ يا مريم





                ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



                Comment


                • #28
                  رد: تأملات مريمية أمي العذراء في قلب الإنسان

                  ((مريم أمّ الله!...))
                  كلام لا يطاق. لهذا السبب كثرت الهرطقات. كلُّ الذين، عبر التاريخ، تنكّروا الأمومة مريم الإلهيَّة، كانوا وكأنَّهم يمزِّقون صفحاتٍ من العهد الجديد، ويشطبون منه آياتٍ وآيات تدلّ بوضوح على أنَّ مريم حبِلت حقّاً بيسوع، وعلى أنَّ يسوع هذا هو القدّوس العظيم ابن العليّ. وإنّما هم، بذلك، يتنكرون للفداء. يقول القديس أرخيلاوس الكِشكريّ(الجيل الثالث) للذين ينكرون صحّة ناسوت المسيح: "إنْ لم يكن المسيح قد وُلد من مريم، فهو دون شكّ لم يتألّم. وإن هو لم يتألم، علينا أن نمحو الصليب. وإن محونا الصليب، أنكرنا القيامة. وإن لم يقم المسيح، فلا قيامة لأحد. وإن لم يكن لأحد قيامة، فلا دينونة، أيضاً. وإن لم يكن من دينونة، فعبَثٌ حفظ الوصايا وقهرُ الذات، بل فلنأكلْ ونشربْ لأنّنا غداً نموت. هذه هي نتائج إنكار ميلاد يسوع من مريم... رجاؤنا كلُّه معلَّق بميلاد يسوع من الطوباوية مريم" (حياة مريم أم يسوع، للأب فرنسيس قنديلا اليسوعي، 1949). في وجه الهرطقة، راح الآباء يعلمون أنّ يسوع إلهٌ قد "حُملَ في بطن مريم"(أغناطيوس الأنطاكي)، وأنّ الملاك بشَّر مريم بأنَّها ستكون "حُبلى بالله" (إيرينايُس). في الجيل الرابع ومستهلّ الخامس، أصبحت عبارة " طيوتوكوس"(أمّ الله) على جميع الألسنة تقريباً( القديس إسكندر، أُوسابيوس، أثناسيوس، كيريلُّس الأورشليمي، أبيفانُس). وللقديس أمبروسيوس كلامٌ جريء مثل: " حبلى بالكلمة، حاملٌ بالله" Verbo foeta, Deo plena)). ولمار افرام هذا النسيد، يقوله بلسان العذراء: " مُقامُكَ يا بُني ولا أرفع، ولقد شئتَ فجعلتني لك مُقاماً. تضيق السموات بمجدك، والبتول تحملك. فليُقبل حزقيال ويشاهدك على رُكبتيّ، وليركع ساجداً لك، وليشهدْ أنك أنت من رآه هناك في الأعالي، على مركبة الكروبين، وليطوّبني لأجل الذي أحمله". ويصفها قائلاً: "العذراء وَلَدتْ بالقداسة ابنها، وبحليبها أرضعتْ مُغذّي الشعوب، وعلى رُكبَتَيها حملتْ حامل الكلّ. بتولٌ وأمٌّ هي: فماذا لا تكون!" "جبَّارُ العوالم، جبَّارُ القوّات، الخفيُّ بجوهره، المكتسي باللاهوت، مريم ولدته..." ثم يوجّه الكلام إلى المسيح، فيقول: "أمُّك وأختك وعروسك وأمتُك هي التي ولدتك. ناجتك. عانقتك. قبلتك. مجّدتْ وصلَّت وشكرت. غذّتك بحليبها. ضمّتك إلى صدرها وهي تداعبك وتبتسم لطفولتك. وأنت تهتزّ فرحاً، وترضع من حليبها. لقد حارت بك والدتك، حارت بك حاضنتك، حارت بك خليقتك." أمّا أثناء الجدل النسطوريّ، فلقد انتفض كيريلُّس الإسكندريّ وقال في مجمع أفسس: "إنّي أعجبُ لمن يتساءلون إن كان يجوز، أو لا يجوز، تسميةُ مريم أمّ الله! إن كان سيدنا يسوع المسيح إلهاً، فكيف من ولدته لا تكون أمّ الله؟ ألا تؤكّد الكتب الموحى بها أنّ كلمة الله صار جسداً، أي اتخذ جسماً ذا نفس عاقلة؟... وعليه، فإنّه يجوز لنا أن ندعو مريم أمَّ المسيح وأمَّ الله معاً، وضعت لا إنساناً مثلنا، بل كلمة الآب، الذي تجسّد وصار إنساناً".
                  بعد الجيل الخامس ، كانت الاستنتاجات الرائعة، ومنها أنَّ الأمومة الإلهيَّة هي من السموّ بحيث إن مريم تفوق جميع الخلائق حتى الملائكة. يقول يوحنا الدمشقي إنّ هناك، بين أمّ الله وسائر البشر، فرقاً لا حدّ له ويكاد يكون لا متناهياً... ويقول القديس أنسلم: "لقد وهبَ الله مريم ابنه بالذات المساوي له والمولود من قلبه كما لو انه محبةُ ذاته لذاته. وأراد أن يكون له من مريم ابنٌ، لا ابنٌ آخر، بل هو نفسه ابنٌ مشترك له ولها... هذا وإنَّ من كوَّن كلَّ شيء من لا شيء، لم يُرد أن يُعيد، بدون مريم، تكوين ما قد أُفسِد. فالله، إذاً، هو أبو البرايا في وجودها، ومريم أمُّ البرايا في إصلاحها... الله ولَدَ ذلك الذي به كان كلُّ شيء، ومريم وَلَدتْ ذلك الذي به افتُديَ كلُّ شيء."


                  ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



                  Comment

                  Working...
                  X