• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

تأملات يوميه

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • رد: تأملات يوميه

    ميرسي كتير كرستين على مشاركاتك وتنشيط الموضوع بغيابي وأكيد رح لاقي وقت واقرأهم كلهم

    منوره دايما
    أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

    Comment


    • رد: تأملات يوميه

      روعة كريستين متابعين معك


      ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



      Comment


      • رد: تأملات يوميه


        الطوباويّ غيريك ديغني (نحو 1080 - 1157)، راهب
        العظة الثالثة عن القيامة، المجلّد الثاني

        "هذا هو اليوم الذي صنعه الرب"

        "هذا هو اليوم الذي صنعه الربّ! فلنبتهج ونفرح به" (مز118: 24).

        يا إخوتي، فلننتظر يسوع المسيح مبتهجين بفرح عظيم، كي نراه ونتمتّع بنوره.

        لقد تهلّل إبراهيم لمجرّد أنه فكّر في رؤية يوم الربّ.
        لذا، استحقّ أن يراه وأن يبتهج به" (يو8: 56).
        وأنت يجب أن تفرط، يجب أن تسهر كلّ يوم على أبواب الحكمة، أن تراقب على أبواب منزلها برفقة مريم المجدليّة،
        أن تقوم بالحراسة من دون أن تستسلم للنوم على قبر المسيح.

        عندئذٍ، أؤكّد لك أنك ستشعر معها بمدى صحّة ما ورد في الكتاب:

        "الحكمة ساطعة لا تذبل، تسهل مشاهدتها على الذين يحبّونها ويهتدي إليها الذين يلتمسونها.
        تسبق فتعرّف نفسها إلى الذين يرغبون فيها.
        ومَن بكّر في طلبها لا يتعب لأنه يجدها جالسةً عند بابه" (حك6 :12-14).

        أيّها الإخوة، اسهروا إذًا وصلّوا بإيمان! اسهروا وتصرّفوا بحذر!

        اسهروا لاسيّما أنه طلع فجر اليوم الذي لا غروب له! في الواقع، بعد عودته من الجحيم، ظهر لنا النور الأبدي أكثر صفاءً وموافقةً، وأطلّ الفجر علينا بشمس جديدة.

        قال الرسول: "نعم، حان الوقت لنستفيق من النوم، لأنّ الليل أصبح في نهايته واقترب النهار!"

        يا إخوتي، اسهروا كي يطلع عليكم نور الصباح، يسوع المسيح، "فطلوعه ثابت كالفجر" (هو6: 3)، لأنه مستعدّ لتجديد سرّ قيامته الصباحيّة إكرامًا للذين يسهرون من أجله.
        عندها،
        يمكنك أن ترتّل بقلب مبتهل: "فالربّ قد أنارنا.


        هذا هو اليوم الذي صنعه الربّ، فلنفرح به!"
        لأنه أظهر لك النور الذي يخبّئه في يديه (حب3: 4)، معلنًا لصديقه أنّ هذا النور له وأنه يستطيع أن يصعد إليه.





        يريدون صلب وطني..
        ألا يعلمون أن بعد الصلب


        قيامة مجيدة

        (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
        ))



        Comment


        • رد: تأملات يوميه

          تأمل اليوم 8-5-2011

          العنوان : هذا ظلم

          "أ ليس عيسو أخاً ليعقوب؟ يقول الربّ: وأحببت يعقوبَ وأبغضت عيسو" (ملاخي 1: 2 - 3).


          اقرأ: ملاخي 1: 1 - 5.


          يبدو أننا نستخدم أشياءَ أكثر مما نستخدم غيرها: أفواهَنا أكثر من آذاننا، وبطونَنا أكثر من عقولنا. كما يبدو أيضاً أنَّنا نستخدم العبارة «هذا ظُلم!» أكثر بكثيرٍ من التعبير «ما أعظم عدمَ استحقاقي!».
          وفي ملاخي 1: 1 - 5 نقرأ عن محبَّة الله ليعقوب وبغضته لعيسو. فحسَب الظاهر، يبدو أنَّ هذا ظلمٌ بالغ، ولاسيَّما إذا فكَّرنا في أيِّ نوع من الأشخاص كان يعقوب. فقد خدع أباه حتَّى حصل على البَرَكة التي كان يجب أن يحصل عليها أخوه الأكبر عيسو (تكوين 37). وما أسهل أن نفكِّر فيه باعتباره «محتالاً ماكراً».

          فهل كان الله ظالماً إذ أحبَّ يعقوب وأبغض عيسو؟ ولماذا كان عيسو غير مستحقٍّ لمحبَّة الله؟ هذا من الأسئلة البديهيَّة التي يصعب الجواب عنها أو تفسيرها.

          ولكن هلاَّ نفكِّر في سؤال أكثر أساسيَّة: أ كان أيُّ شخصٍ على الإطلاق مستحقّاً لمحبَّة الله؟ فالله كامل، وحتَّى في أحسن أحوالنا ما نزال نجاهد ضدَّ الخطيَّة. أ فنجرؤ إذاً على التفكير في أيِّ شيء ما عدا كوننا غير مستحقِّين؟.

          لسنا ندري لماذا اختار الله أن يحبَّ يعقوب. لكنَّنا عالمون أنَّ أحداً منّا لا يستحقُّ محبَّة الله. فلماذا يحبُّنا هذه المحبَّة العظيمة حتَّى أرسل ابنه الخاصَّ كي يموت عن خطايانا؟ أمرٌ لا نستطيع تفسيره!. فكلُّ ما يسعنا أن نفعله هو التجاوب بعرفانِ الجميل مع نعمة الله ومحبَّته الفائقتين المذهلتين.


          نعمة الله تُعطينا ما لا نستحقّ، بل عكسَ ما نستحقّ.
          أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

          Comment


          • رد: تأملات يوميه

            "ماء العماد يشفينا ويعطينا الحياة الحقيقيّة"

            استَقوا المِياهَ مِن يَنابيع خَلاصِ الربّ مُبتَهِجين (أش12: 3)، لأنّها انفتحت لأجلكم.
            أيّها العِطاشُ جَميعًا هَلُمُّوا إلى المِياه (أش55: 1)، خذوا الماء الذي يروي.
            استريحوا قرب ينبوع الربّ، لأنّه حلو ونقيّ؛ يبلسم الروح.
            ماؤه أحلى من العسل وشهد العسل لا يُقارن به لأنّه ينبع من شفاه الربّ ومن قلب الربّ يأخذ اسمه (راجع يو7: 38).

            يجري على الدوام وهو غير منظور؛ ولم يره أحدٌ قبل أن يظهر.

            طوبى لمَن شرب وروى عطشه!

            يريدون صلب وطني..
            ألا يعلمون أن بعد الصلب


            قيامة مجيدة

            (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
            ))



            Comment


            • رد: تأملات يوميه


              القدّيس يوحنّا الذهبيّ الفم
              العظة 33



              "اللهُ رُوح، وعلى الساجِدينَ لَهُ أَن يَسجُدوا بالرُّوحِ والحَقّ"


              أضاف المخلّص قائلاً: "اللهُ رُوح، وعَلى الساجِدينَ لَهُ أن يَسجُدوا بالرُّوحِ والحَقّ".

              لم يكن السامريّون يهتمّون كثيرًا بأرواحهم، بل على العكس كانوا يهتمون كثيرًا بالجسد الذي كانوا يستخدمون كافّة الوسائل لتطهيره.

              علّم ربّنا تلك السامريّة أنّه ليس بتطهير الجسد بل بتطهير ما هو غير جسدي فينا يسعنا أن نقدّم عبادة تليق بالله غير الجسدي.

              وأيضًا، عندما علّم ربّنا أنّ الله الذي هو روح يجب عبادته بالروح،
              فقد أراد بذلك أن يعرّفنا إلى حريّة عبّاده الحقيقيّين وعلمهم، ومنتهى عبادتهم بحسب أقوال الرسول: "حيث يكون روح الربّ تكون الحريّة" (2قور3: 17).

              يجب العبادة في الحقّ، لأنّ طقوس الشريعة القديمة لم تكن سوى شكليّة، مثل الختان والمحرقات وتقدمة البخور؛ أمّا الآن، فقد أصبح كلّ شيء حقيقة.

              كما أضاف قائلاً: "وبالحقّ"، لأنّ هنالك الكثير من الهراطقة الذين يتوهّمون أنّهم يعبدون الله بالروح، فيما هم يكوِّنون أفكارًا خاطئة عن ألوهيّته.

              كما يمكننا القول إنّ الربّ أراد أن يبيّن هنا الجزءين من الحكمة المسيحيّة بشكل موضوعي،
              أي العمل والتأمّل؛ يعبّر الروح عن الحياة الفاعلة بحسب قول الرسول: "إنّ الذين ينقادون لروح الله يكونون أبناء الله حقًّا" (رو8: 14). إنّ الحقيقة هي الرمز للحياة التأمليّة.



              يريدون صلب وطني..
              ألا يعلمون أن بعد الصلب


              قيامة مجيدة

              (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
              ))



              Comment


              • رد: تأملات يوميه


                القدّيس يوحنّا الذهبيّ الفم
                العظة 58

                "على أنّ اليَهودَ لم يُصَدِّقوا أنّه كانَ أعمى فأبصَر، حتّى دَعَوا والِدَيه"

                بعد أن عجزَ الفرّيسيون عن إخافة هذا الرجل، وبعد أن رأوا أنّه كان يذكر اسم الشخص الذي شفاه بكلّ حريّة، اعتقدوا أنّهم يستطيعون إخفاء حقيقة المعجزة من خلال والدَيه؛ هذا هو معنى كلام الإنجيلي: "على أنّ اليَهودَ لم يُصَدِّقوا أنّه كانَ أعمى فأبصَر، حتّى دَعَوا والِدَيه"، أيّ والدَيّ الرجل الذي كان أعمى وأبصر. لكن هذه هي طبيعة الحقيقة، أيّ أنّها تستمدّ قوّة أكبر وسط الصعوبات. إنّ الكذب يدمّر نفسه، والأساليب التي يتّبعها لتدمير الحقيقة تؤّدي فقط إلى جعل تلك الحقيقة ساطعة أكثر؛ هذا ما حصل هنا. كان يمكن القول إنّ شهادة الجيران لم تكن أكيدة، وإنّهم ربّما أخطأوا في الشبه؛ لذا، تمّ استدعاء الوالدَين اللذين كانا يعرفان ابنهما أكثر من أيّ شخص آخر: "فسأَلوهما: أَهذا ابنُكما الذي تَقولانِ إنّه وُلِدَ أعمى؟" هم لم يقولوا: "الذي كان أعمى"، بل "الذي تَقولانِ إنّه وُلِدَ أعمى؟" أيّها الرجال المنحرفون والحقيرون! أيّ والد يوافق على الإدلاء بكذبة كهذه بشأن ابنه؟ هنالك أمر واحد لم يقولوه، وهو أنّهم جعلوه أعمى بأنفسهم. لذا، بذلوا جهدًا كبيرًا لجعلهما ينكران شفاءه من خلال هذين السؤالين: "أهذا ابنُكما الذي تَقولانِ إنّه وُلِدَ أَعمى؟" و"فكَيفَ أصبَحَ يُبصِرُ الآن؟" هذا يعني أنّهم كانوا يريدون إنكار إحدى الواقعتين: إمّا أنّه لم يبصر، أو أنّه لم يولد أعمى. لكن بما أنّه لا يمكن إنكار أنّه أبصر، فهذا يعني تلقائيًّا أنّه لم يولد أعمى.



                يريدون صلب وطني..
                ألا يعلمون أن بعد الصلب


                قيامة مجيدة

                (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                ))



                Comment


                • رد: تأملات يوميه

                  أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                  Comment


                  • رد: تأملات يوميه


                    إنجيل يوحنا 11، 7

                    "يا أبي، أظهرتُ اسمَكَ لِمَنْ وهَبتَهم لي من العالم"

                    لقد أظهر الابن اسمَ الآب ليس فقط من خلال الكشف عنه أو من خلال منحِنا التعليم الصحيح بشأن ألوهيَّتِه.
                    وقد أُعلِنَ عن هذا كلِّه قبل مجيء الابن، من خلال الوحي والكتب.

                    ولكن أيضًا من خلال تعليمِنا أنّه الربّ حقًّا، إضافةً إلى أنّه الآب حقًّا، وبالتالي فهو مؤهَّل حقًّا، بحيث يضمُّ في ذاتِه الابن ويُخرِجُه من ذاتِه، ذاك الابن المُساوي له في طبيعتِه الأبديّة.



                    إنّ اسمَ الآب يليقُ بالله أكثر منه اسم الله:
                    فهذا الأخير اسم وقور، ويشير إلى مُلكيّة جوهريّة.

                    فمَن يقولُ الله يقولُ ربّ الكون.
                    لكن مَن يقولُ الآب يحدِّد مُلكيّة الشخص، إذ يُظهر أنّه هو الخالق.

                    يبدو اسم الآب أصحّ وأدّق من اسم الله، وهذا ما اظهرَه لنا الابن بذاتِه من خلال طريقة استخدامه.

                    فقد قالَ في بعض المرّات "أنا والآب واحد" (يو10: 30)، وليس "أنا والله".
                    كما قالَ أيضًا "لأنّ الله الآب خَتَمَه بِخَتمِه" (يو6: 27).

                    لكن عندما طلبَ من تلاميذه أن يُعمِّدوا جميع الأمم، أمَرَ بشكل واضح أن يتمَّ ذلك باسم الآب والابن والروح القدس، وليس باسم الله.



                    يريدون صلب وطني..
                    ألا يعلمون أن بعد الصلب


                    قيامة مجيدة

                    (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                    ))



                    Comment


                    • رد: تأملات يوميه

                      ربنا يبارك تعبك
                      أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                      Comment


                      • رد: تأملات يوميه


                        "ومَن آمَنَ بي فَليَشرَبْ. كما وَرَدَ في الكتاب: ستَجري من جوفِهِ أنهارٌ من الماء الحيّ"

                        صرخَ ربّنا يسوع المسيح بأعلى صوته: "إن عَطِشَ أحدٌ"،



                        أيّ إنّني لا أجذبُ أحدًا من أجل حاجة أو بالقوّة،
                        بل أنا لا أنادي إلاّ مَن يشعر برغبة قويّة في الإستجابة إلى ندائي.



                        لقد أفهَمَهم أنّه كانَ يتكلّم عن شراب روحيّ من خلال الكلمات التالية: "ومَن آمَنَ بي فَليَشرَبْ.



                        كما وَرَدَ في الكتاب: ستَجري من جوفِهِ أنهارٌ من الماء الحيّ".



                        كيف يمكن شرح هذا الكلام الذي قالَه المُخلِّص؟ علينا أن نفرّقَ بين الجزءين من العبارة: "مَن آمَنَ بي فَليَشرَبْ" و"ستَجري من جوفِهِ أنهارٌ من الماء الحيّ".

                        لقد علّمهم ربّنا يسوع المسيح أنّه عليهم أن يؤمنوا به نتيجة شهادة الكتب أكثر منه نتيجة المعجزات. جوف الإنسان هو ضمير قلبه.



                        عندما يتناولُ الضمير هذا الشراب الإلهي، يُطهَّر ويأخذُ حياةً جديدةً، فيصبح هو نبع ماء حيّ. فما هو هذا النهر الذي يسيلُ من جوف الإنسان؟ إنّها الطيبة التي تجعله يكرّس نفسه لمصالح القريب. مَن يشرب من هذا الماء هو مَن يؤمن بالربّ، لكن إن كانَ يعتقدُ أنّ هذا الماء هو له وحده، لن يجري منه الماء الحيّ أبدًا: لكن على العكس، إن أغدقَ على قريبه عناية المحبّة، لن يجفّ أبداً هذا النبع الداخلي لأنّه يجري في الخارج.

                        قالَ: "أنهار" وليس نهر، ليعبّر بهذه الصورة عن وفرة هذه النعمة وخصوبتها. إنّها "أنهار من الماء الحيّ"، وهي لا تتوقفّ عن العمل. في الواقع، حين تدخلُ نعمة الروح إلى النفس وتثبتُ فيها، تسيلُ بوفرة أكثر من كلّ الينابيع، كما أنّها لا تَنضب أبدًا، ولا تجفّ ولا تتوقّف.


                        يريدون صلب وطني..
                        ألا يعلمون أن بعد الصلب


                        قيامة مجيدة

                        (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                        ))



                        Comment


                        • رد: تأملات يوميه


                          العظة "عند الرحيل إلى المنفى
                          "لا تَخافوا"

                          كثيرةٌ هي الأمواج والعاصفة تزمجر، لكنّنا لا نخشى الغرق:

                          فنحن نقفُ على الصخرة.

                          لِيَهتَجْ البحر، فإنّه لن يقوى على هذه الصخرة؛ وَلتَرتَفعْ الأمواج، فإنّها لن تبتلعَ قارب المسيح.

                          هلاّ قلتم لي ماذا نخاف؟ الموت؟ "الحياةُ عندي هي المسيح،

                          والموتُ رِبْح " (فل1: 21). المنفى؟ "للربِّ الأرضُ وما علَيها، الدنيا والمُقيمون بها" (مز24: 1).

                          مصادرة الأملاك؟ "فإنّنا لم نأتِ العالمَ ومَعَنا شيء، ولا نستطيعُ أن نَخرجَ منه ومَعَنا شيء" (1طيم6: 7). أنا أسخرُ من كلّ ما يجب أن نخشاه في هذا العالم، وأضحكُ على ممتلكاته.

                          أنا لا أخشى الفقر، ولا أشتهي الثراء. أنا لا أخشى الموت...

                          أعطاني الربّ ضمانات، فهل أثقُ بقوّتي؟

                          أنا أحملُ كتابَه في يدي: هذا هو سندي، وهذه سلامتي وهذا برّ الأمان بالنسبة إليّ.

                          فَليَرتجفْ العالم بأجمعه، أنا أمسكُ بهذا الكتاب وأعيدُ قراءته: هذا هو حصني وهذه هي ضمانتي.

                          فماذا قال؟ "وهاءَنَذا معَكم طوال الأيّام إلى نِهايَة العالَم" (متّى28: 20).

                          المسيح معي، فماذا أخشى؟

                          فَلتَغمرْني أمواج البحر وَليُهاجِمْني غضب الكبار؛ فإنّ وزنَ هذه الصعوبات كلّها لا يتعدّى وزن شبكة العنكبوت.

                          من له يسوع , له الحياة.
                          الله لا يحبنا لاننا ذا قيمة , بل اننا ذا قيمة لان الله يحبنا.


                          Comment


                          • رد: تأملات يوميه

                            القدّيس بِرنَردُس (1091 - 1153)
                            العظة الثانية بمناسبة عيد القدّيس أندراوس


                            شهادة القدّيس أندراوس، الرسول

                            "أيها الصليب المرغوب فيه منذ زمن بعيد، المقدّم الآن وفقًا لرغبات نفسي! أنا متوجّه نحوك، ممتلئًا بالفرح والثقة.

                            اقبلني بحبور، أنا تلميذ ذاك الذي تدلّى على ذراعيك..." هذا ما قاله القدّيس أندراوس (وفقًا للتقليد)،
                            عندما رأى من بعيد الصليب المعدّ لتعذيبه.

                            من أين جاء هذا الرجل بهذا الفرح وبهذا الابتهاج المدهشين؟

                            من أين جاء شخص ضعيف كهذا بهذا الثبات؟
                            من أين حصل هذا الرجل على هذه النفس الروحيّة، على هذه الرأفة المولعة بالعبادة وعلى هذه الإرادة القويّة؟

                            لا يفكرنّ أحد أنه استمدّ هذه الشجاعة الكبيرة من نفسه؛ "فكلّ هبة كاملة تنزل من فوق، من عند أبي الأنوار" (يع1: 17)، من عند ذاك الذي يقوم وحده بابتداع الروائع.

                            كان هذا عمل الروح القدس الذي قدّم له المساعدة للتغلّب على ضعفه والذي زرع في قلبه "رأفة قويّة كالموت، وقاسية كمثوى الأموات" (نش8: 6).

                            إن شاء الله، سنحصل نحن أيضًا على هذا الروح القدس! فإن بدا لنا الكلام صعبًا، وإن كان السهر مزعجًا، فالسبب يعود فقط إلى فقرنا الروحي.

                            لو كان الروح القدس حاضرًا فينا، لقدّم لنا المساعدة بالتأكيد للتغلّب على ضعفنا.

                            ما فعله من أجل القدّيس أندراوس في مواجهة الصليب والموت، سيفعله أيضًا لنا: سيزيل صفة الصعوبة عن الحديث، وسيحوّله إلى أمر مرغوب وحتّى ممتع...

                            أيها الإخوة، فلنبحث عن هذا الروح القدس ولنبذل أقصى جهودنا للحصول عليه أو لامتلاكه بطريقة أفضل إن كنا قد حصلنا عليه. "ومن لا يكون له روح المسيح، فما هو من المسيح" (رو8: 9)... إذن، يجب أن نحمل صليبنا مع القدّيس أندراوس، أو بالأحرى مع ذاك الذي تبعه، يسوع المسيح، مخلّصنا.

                            سبب فرحه لم يكن فقط أنه سيموت معه، بل مثله.

                            وأنه نتيجة هذا الارتباط الوثيق معه في الموت، سيحكم معه إلى الأبد...

                            لأنّ خلاصنا هو على هذا الصليب.

                            يريدون صلب وطني..
                            ألا يعلمون أن بعد الصلب


                            قيامة مجيدة

                            (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                            ))



                            Comment


                            • رد: تأملات يوميه

                              تأمل اليوم 26-6-2011


                              فإن ابن الأنسان سوف يأتي في مجد أبيه مع ملائكته وحينئذ يجازي كل واحد حسب عمله" (متى16 : 27)

                              يعلمنا الكتاب المقد س بأن كل أنسان سوف يقف أمام الله من أجل الد ينونة ، وعندئذ سيأتي الرب يسوع بن الله الحيّ محاطا بمجد أبيه السماوي، ليدين العالم، الأحياء والأموات فقد أعلن الرب يسوع للمرة الثانية أمام تلاميذه هذا المجئ المهيب ببهاء ومجد وجلال السماء


                              أن هذه الحقيقة هي هدف البشر كله، فمن يستعدّ للقائه؟؟
                              لا تضع ضميرك في حالة نوم قائلا" مـــا زال هناك متسّع من الوقت، ويوم الدينونة ما زال بعيداأعلم يا أخي أن العلاقة مع الله غير مرتبطة بالأوقات أو قرب الموت ، ومازال يوم الدينونة بعيـــد
                              فأذا جاء الرب في هذه الليلة وطلب نفسك منك فما هو موقفك أمامه؟؟



                              كيف ستقف أمام ربّك؟؟ أن أعمالك فاسدة وشريرة وليست كافيه لتبريرك، فماذا تقدّم للديان الأزلي؟؟


                              أنك واقف أمامه عاريا مجردا ملوما، ماذا ستقول عندما تقف أمامه؟؟ لن تستطيع أن تفتح فمك بكلمة واحدة ولا تستطيع حتى النظر اليه


                              أمّــا هو فسيؤنبك ويأمرك قائلا" اذهب عنى يا فاعل الأثم" الى نار الندامة الأبدية، أنك لم تنكر نفسك ولم تحمل صليبك احتمل الآن عقوبتك المضاعفة أضعافا



                              لكنك اذا حملت صليبك وتبعت المسيح فستسمع صوت ابن الله المعزيّ القائل: " نعم أيها الخاطئ الشرير أنت خاطئ أصيل، لكن قد اعترفت بذ نوبك كلها وآمنت بصليبى، مغفورة لك خطاياك
                              لن أعد أذكرها لك أبدا، لقد طرحتها في بحر النسيان لآنك ارتبطت بي برباط الأيمان فأنا قبلتك وأسكن فيك، وقوتي غيّرت موتك الى الحياة والى الصدق



                              أن الرب يسوع سيأتي كديّــان لتوزيع الجزاء أو القصاص بما يفوق كل عقل بشريّ، فالناس سيُجازون حينئذ كل واحد بحسب عمله، لا بحسب ربحه الماديّ في هذا العالم وحسب ما كان وفعل
                              في ذلك اليوم تعاقب خيانة المرتدين بهلاك ابديّ وتجازى أمانة المخلصين بأكليل الحياة



                              مــا هو موقفك من الد ينونة الأخيرة؟! هل صلبت مع المسيح وهو ساكن فيك هل لسان حالك يقول كبولس الرسول:" مع المسيح صّلبت فأحيا لا انا بل المسيح يحيا فيّا"


                              هل أنت تعيش في المسيح والمسيح يعيش فيك ، أم أنه لا تزال هناك آلهة اخرى تنعم وتعيش في حباتك ضدّ المسيح
                              هل وجدت الطريق الحقيقي ودخلت من الباب الضيّق الذي يؤدي الى الحياة الأبدية أم أنك لا تزال تعيش الدنيا بطولها وعرضها؟؟
                              لسنا نسأل هذه الأسئلة من باب السؤال والجواب أو كنوع من المسابقة أنها تساؤلات حقيقية ومصيرية ستحدد لك أين ستقضي ابد يتك فاذكر من أين سقطت وتّب من فضلك لا تتأخر في المجيء الى يسوع، فأنه ينبوع المحبة الفيّاض الذي فيه كل الشبع أنه صاحب المحبة العظيمة التى تقتادك الى الملكوت فاذا كنت واثقا بما تقرأ الآن، هذ يعنى أن الرب سيعمل معك اليوم عملا عظيما
                              هل تقبل أم ترفض وفي النهاية القرار لك والنتيجة أمـــا لك واما تكون عليك



                              فحدّد أبديتك الآن والرب يمنحك السلام الحقيقي في حياتك لتكون أيضا سبب بركة للآخرين أيضا
                              أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                              Comment


                              • رد: تأملات يوميه

                                القدّيس بِرنَردُس (1091 - 1153)
                                العظة السادسة لزمن المجيء



                                الأرض كلّها ستمتلئ من مجد الله

                                أيّها الإنسان، لا تبنِ العقبات في وجه مصالحتك؛ لا تهمل أيّ شيء ممّا يمكنه أن يجلب لك المجد يومًا.

                                قل لنفسك: عندما يتذكّرك الربّ ويمجّد نفسك، فإنّ نفسك هذه،... ستحدّثه عن جسدك من أجل الخير الذي ساهم جسدك في تحقيقه. ستقول للربّ: "إذا شئت ربّي اليوم فلتُعِد إلى هذا الجسد الخير الذي صنعه معي: معًا، لم ندّخر أيّ ألم..."


                                حينئذٍ يأتي الربّ، إله الصباؤوت، ربّ القوّات، ملك المجد، من السماء "ليُغَيِّرَ هَيئَةَ جَسَدِنا الحَقير فيَجعَلُه على صُورةِ جَسَدِه المَجيد" (في3: 21). يا له من فرح لا يوصَف عندما يظهر خالق الكون في كلّ مجده، في وسط السموات-

                                هو الذي احتجب خلف المظاهر المتواضعة عندما أتى ليخلّصنا- حين يظهر أمام أنظار جميع الناس، ليمجّد أجسادنا البائسة هذه! مَن سيتذكّر إذًا تواضع مجيئه الأوّل، عندما نراه ينزل في النور،

                                تسبقه الملائكة التي تزيل الغبار عن أجسادنا وهي تعزف البوق لترفعه لاحقًا وتجلبه أمام المسيح؟ (1تس4: 16)...


                                فلتبتهج نفوسنا إذًا، ولتستقرّ أجسادنا في أمان (مز16(15): 9) بانتظار المخلّص الذي سيغيّر هيئة جسدنا ليجعله على صورة جسده المجيد! "ظَمِئَت نَفْسي وتاقَ جَسَدي.
                                كأَرضٍ قاحِلةٍ مُجدِبَةٍ لا ماءَ فيها" (مز63(62): 2).
                                كان النبيّ يطلب في صلواته مجيء المخلّص الأوّل الذي أتى ليخلّصه.

                                ولكنّ جسده كان يدعو بحيويّة أقوى المجيء الأخير حيث ينبغي أن يُمَجّد.

                                عندئذٍ تتحقّق أمانينا كلّها: وتمتلئ الأرض كلّها من مجد الله.

                                فلتتنازل رحمة الله ولتقدنا إلى هذا المجد، إلى سلام اللهِ هذا الذي يَفوقُ كُلَّ إِدراكٍ في المسيحِ يسوع ربّنا (في4: 7).

                                يريدون صلب وطني..
                                ألا يعلمون أن بعد الصلب


                                قيامة مجيدة

                                (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                                ))



                                Comment


                                • رد: تأملات يوميه

                                  منوره كرستين
                                  أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                  Comment


                                  • رد: تأملات يوميه


                                    الطوباويّة تيريزيا الكالكوتيّة (1910 - 1997)،

                                    مؤسّسة راهبات مرسلات المحبّة
                                    "شيء جميل من أجل الله"


                                    "هكذا فَليُضِئ نورُكُم للناس"

                                    إنّ المسيحييّن ٳنّما هم كنور للآخرين، للبشر أجمعين.

                                    وٳذا كنّا مسيحيّين، يجب أن نتَشبَّه بالمسيح.

                                    إن أردتم أن تَتعلَّموا فنّ الخدمة، سيَجعلُكم ذلك تَتَشبّهونَ أكثر فأكثر بيسوع المسيح، لأنّ قلبَه كان متواضعًا، وكان دائم الانتباه إلى حاجات البشر.

                                    هكذا تبدأ طريق القداسة، من هذا الحرص على الإعتناء بالآخرين؛ لتَبدو دعوتُنا جميلة، يجب أن تكون ممتلئة من هذا الإعتناء.

                                    حيث كانَ يمرّ يسوع، كانَ يزرع الخير. وفي عرس قانا، لم تفكِّر العذراء مريم سوى في حاجات الآخرين وفي إطلاع يسوع عليها.

                                    المسيحيّ هو هيكل للاله الحيّ.

                                    لقد خلقَني، واختارَني، وسكنَ فيّ، لأنّه كان بحاجة إليّ.

                                    الآن وقد علمتم بأنّ الله يحبُّكم، أليس من الطبيعيّ أن تمضوا الفترة المتبقّية من حياتِكم وأنتم تشعّون بهذا الحبّ؟ أن نكون مسيحيّين حقيقيّين يعني أن نستقبلَ المسيح حقًّا وأن نتحوّلَ إلى مسيح آخر.

                                    يعني أن نحبّ كما نحن محبوبون، كما أحبّنا المسيح على الصّليب.



                                    يريدون صلب وطني..
                                    ألا يعلمون أن بعد الصلب


                                    قيامة مجيدة

                                    (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                                    ))



                                    Comment


                                    • رد: تأملات يوميه

                                      كرستين انت فظيعة عفكرة ,,, مشكورة كتير لأنك بتضلي تذكري العالم بالانجيل اليومي و بالصلاة و التأملات ,,, الله يقويكي ويحميكي
                                      ليست حقيقةُ الإنسان بما يظهرهُ لك ، بل بما لايستطيع أن يظهرهُ .لذلك إذا أردت أن تعرفه، فلا تصغِ إلى مايقوله بل إلى مالايقوله.

                                      Comment


                                      • رد: تأملات يوميه

                                        أوريجينُس (نحو 185 - 253)، كاهن ولاهوتيّ

                                        عظة عن إنجيل القدّيس لوقا

                                        "وكَانَتْ عُيُونُ جَمِيعِ الَّذِينَ في المَجْمَعِ شَاخِصَةً إِلَيْه"
                                        "وكَانَتْ عُيُونُ جَمِيعِ الَّذِينَ في المَجْمَعِ شَاخِصَةً إِلَيْه"
                                        وجَاءَ يَسُوعُ إِلى النَّاصِرَة، حَيْثُ نَشَأ، ودَخَلَ إِلى المَجْمَعِ كَعَادَتِهِ يَوْمَ السَّبْت، وقَامَ لِيَقْرَأ. وَدُفِعَ إِلَيهِ كِتَابُ النَّبِيِّ أشَعْيا. وفَتَحَ يَسُوعُ الكِتَاب، فَوَجَدَ المَوْضِعَ المَكْتُوبَ فِيه: رُوحُ الرَّبِّ علَيَّ، ولِهذَا مَسَحَني لأُبَشِّرَ المَسَاكِين". إنّها ليست مجرّد صدفة، بل هي العناية الإلهيّة التي شاءت أن يقوم يسوع بفتح هذا الكتاب وقراءة الجزء المتعلّق بالنبوءة الخاصّة بشخصه هو. فإذا كان مكتوبًا: أَما يُباعُ عُصفورانِ بِفَلْس؟ ومعَ ذلك لا يَسقُطُ واحِدٌ مِنهُما إِلى الأَرضِ بِغَيرِ عِلمِ أَبيكم. أَمَّا أَنتُم، فشَعَرُ رُؤُوسِكم نَفسُه مَعدودٌ بِأَجمَعِه" (متى10: 29-30)، فهل يكون محض صدفة أن يتمّ اختيار كتاب أشعيا... الذي كان يتحدّث عن سرّ المسيح؟... في الحقيقة، إنّ هذا النص النبويّ يتحدّث عن المسيح... لأنّ يسوع قال: "مَسَحَني لأُبَشِّرَ المَسَاكِين". "المساكين" تعني الوثنيّين. في الواقع، كان هؤلاء مساكين، إذ لم يكن لديهم إله أو شريعة أو أنبياء أو عدالة أو أيّ فضيلة أخرى. فمن أجل هذا، أرسل الله يسوع كرسول للفقراء، "ليُنَادِيَ بِإِطْلاقِ الأَسْرَى وعَوْدَةِ البَصَرِ إِلى العُمْيَان، ويُطْلِقَ المَقْهُورِينَ أَحرَارًا"... هل هناك كائن أكثر تعاسة أو ظلمًا من الإنسان قبل أن يتحرّر ويشفى من قبل يسوع؟...

                                        "ثُمَّ طَوَى الكِتَاب، وأَعَادَهُ إِلى الخَادِم، وَجَلَس. وكَانَتْ عُيُونُ جَمِيعِ الَّذِينَ في المَجْمَعِ شَاخِصَةً إِلَيْه". وحتّى في هذه اللحظة، إذا أردتم ذلك، في جماعتنا هذه، يمكن لأعينكم أن تشخص إلى المخلّص. إذا حوّلتم نظر قلوبكم الأكثر عمقًا نحو التأمّل بالحكمة والحقّ وبابن لله الوحيد، ستكون عيونكم مثبّتة على يسوع. طوبى للمجمع الذي يذكر الكتاب أن "عُيُونُ جَمِيعِ الَّذِينَ فيه شَاخِصَةً إِلى الرّب يسوع المسيح!". كم أتمنّى أن تحظى جماعتنا هذه بشهادة مماثلة! أن تلتفتوا جميعكم موعوظين ومؤمنين، نساءً ورجالاً وأطفالاً... بعيون قلوبكم إليه وتنشغلوا بالنظر إلى يسوع! عندما تنظرون إليه، فإنّ نوره يجعل وجوهكم منيرة أكثر ويمكنكم القول: "أَطلعِْ عَلينا نورَ وَجهِك، يا ربّ" (مز4: 7).


                                        يريدون صلب وطني..
                                        ألا يعلمون أن بعد الصلب


                                        قيامة مجيدة

                                        (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                                        ))



                                        Comment


                                        • رد: تأملات يوميه

                                          Originally posted by Rami char View Post
                                          كرستين انت فظيعة عفكرة ,,, مشكورة كتير لأنك بتضلي تذكري العالم بالانجيل اليومي و بالصلاة و التأملات ,,, الله يقويكي ويحميكي

                                          شو منشان ما في الي ثانكس

                                          الموضوع بإسمي على فكره


                                          ميرسي كرستين على التنشيط كل فتره وفتره ربنا يباركك ويحمي كل عيلتك
                                          أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                          Comment

                                          Working...
                                          X