• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

تأملات يوميه

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • رد: تأملات يوميه

    Originally posted by lordfady View Post
    حلوة مشكورة مرات الواحد بيفكر حالو انو هوي ومحدا قدو حدا بس لازم نتكل عالرب يسوع ونتكل عليو وهوي بيعرف كيف يبدع بحياتنا
    مشكورة

    أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

    Comment


    • رد: تأملات يوميه

      تأمل اليوم 21-11-2010

      العنوان : لا بد من التوبه

      "توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات" (متّى 4: 17).

      اقرأ: متّى 4: 17 - 25.

      "في كثيرٍ من المنظَّمات، يُشبه التغيير وضع أحمر الشفاه على شفتَي كلبٍ كبير هائج. فإنَّ كميّة هائلة من الجهد تُبذَل، وأغلبَ الأحيان يكون كلَّ ما تحصل عليه بعضُ مستحضرات التجميل، فضلاً عن كلبٍ غضبان!".

      ذلك ما كتبه «دايف مورفي» في صحيفة «أخبار سان فرنسيسكو». وفي الواقع أنَّ التغيير الحقيقيّ، سواءٌ في مصلحة من المصالح، أو في الكنيسة، أو العائلة، أو في أنفسنا، قد يكون صعباً ومُضلِّلاً. فبينما نتوق إلى تحوُّلٍ طويل الأمد وعميق الجذور، غالباً ما نحصل فقط على تستير مؤقَّت لا يحلُّ أيَّة مشكلة ولا يُرضي أيَّ شخص.

      إنَّما تُستخدَم الكلمة «توبة» في الكتاب المقدَّس لوصف التغيير الروحيِّ الأصيل. ويقول عالِمُ لُغةٍ ثقةٌ، هو «دبليو إي فايْن»، إنَّ معنى التوبة هو «تغيير المرء فكره أو قصده».

      وفي الكتاب المقدَّس تشتمل التوبة دائماً على تغيير نحو الأفضل، إذ يتحوَّل الإنسان عن الخطيَّة فيما يرجع إلى الله. من هنا بدأ المسيح خدمته الجهاريّة بالدعوة هذه: «توبوا، لأنّه قد اقترب ملكوت السماوات» (متّى 17:4).

      فحين نشعر بالندم لارتكاب أمرٍ خاطئ، أو للإمساك بنا متلبِّسين، فربمَّا لا يكون ذلك أكثر من مجرَّد استعمال مستحضر تجميلٍ روحيّ.

      غير أنَّ التوبة الحقيقيّة تحصل في أعماق قلوبنا، وينتج منها تغيير ملحوظ في أفعالنا وتصرُّفاتنا.
      فعندما نتحوَّل إلى المسيح ونسلِّمه نفوسنا، يُجري فينا تغييراً حقيقيّاً، لا مجرَّد تغطية وتستير لا يلبثان أن يزولا.


      التوبة تتجاوز الأقوال إلى الأفعال، ويظهر ثمرُها في كلِّ مجال.
      أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

      Comment


      • رد: تأملات يوميه

        تأمل اليوم 22-11-2010

        العنوان :عيون جافه

        "طوبى للحزاني، لأنَّهم يتعزَّون" (متّى 5: 4).

        اقرأ: متّى 5: 1 - 10.

        قرأت تقريراً صحافيّاً عن امرأةٍ لم تذرِف دمعةً واحدة طوال ثماني عشرة سنة. وقد كان السّبب جفاف دمعها بدنيّاً لا عاطفيّاً.

        وقال الأطبّاء إنّها وقعت ضحيَّة حالةٍ نادرة تُدعى «تناذُر سيُوغْرِن».

        فلسبب مجهول، هاجمت أجسامٌ مضادَّة غِدد دموعها كأنَّها أعضاء غريبة غير مرغوب فيها.

        هذه الحالة تذكِّرني بمشكلة روحيَّة شائعة بين أولاد الله. فهؤلاء أنُاس ينبغي أن يبكوا ولهم أن يبكوا ولكنَّهم لا يفعلون. وهم في حاجة لأنْ يتعلَّموا ما عناه المسيح لمّا قال: «طوبى للحزانى» أو «تبارك النائحون» (متّى 5:4).

        قد نعتبر الدّموع أحياناً علامة ضعف. ولكنْ إن كان هذا صحيحاً، فلماذا بكى ربُّنا يسوع؟ (لوقا 41:19). ولماذا طلب يعقوب إلى المسيحيِّين أن ينوحوا من أجل خطاياهم؟ (يعقوب 9:4).

        صحيحٌ أنَّ الناس يختلفون في طرائق تعبيرهم عن عواطفهم. ولكنَّ الدموع الفعليَّة ليست القضيَّة الأساسيَّة. فالمهمُّ هو موقف القلب. والمسألة الجوهريَّة هي إلى إيّ عمق نشعر بمضامين خطايانا وما تجرُّه علينا.

        فهل يغمر الحزن الإلهيُّ قلوبنا؟ هل تؤلمنا العواقب المأساويَّة التي تبعثها الخطيَّة في علاقتنا بالآخرين؟

        لستُ أتحدّث عن التظاهر بإبداء الحزن، بل أسأل: هل نشعر بشيء من الحزن نفسه الذي يشعر به الله حيال الخطيَّة؟ أو نحنُ راغبون ومستعدُّون للتحوُّل عنها؟ أم باتت عيوننا جافَّة؟


        اللامبالاة بالشرّ هي شرٌّ عظيم.
        أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

        Comment


        • رد: تأملات يوميه

          شكرا كلك حلا
          مافي اريح من الدموع للتوبة من الخطيئة

          Comment


          • رد: تأملات يوميه

            Originally posted by Edin View Post
            شكرا كلك حلا
            مافي اريح من الدموع للتوبة من الخطيئة

            اي طبعا

            ميرسي ايدن لمشاركتك ولمتابعتك نورت
            أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

            Comment


            • رد: تأملات يوميه

              تأمل اليوم 23-11-2010

              العنوان :تأثير الصلاه

              "طَلبَةُ البارّ تقتدرُ كثيراً في فعْلها" (يعقوب 5: 16).

              اقرأ: يعقوب 5: 16.
              على مدى سنين عديدة حاول الباحثون أن يحدِّدوا أيَّ تأثير محتمل للصلاة في الشفاء الجسدي.

              ويقول أُستاذ مساعد في كليَّة الطبّ بجامعة جورج واشنطن إنَّ «محاولة تحديد تأثير الصلاة في الصحَّة أمرٌ يكاد يكون مستحيلاً».

              حتَّى المسيحيُّون المؤمنون الذين يتَّفقون على أنَّ الله يشفي قد يختلفون اختلافاً حول كيفيَّة قيامه بذلك ومتى ولماذا يفعله. وقد نحاول جاهدين ومجاهدين أن نفهم لماذا يُعافي بعضاً ويعيد إليهم الصحَّة فيما يُعاني غيرهم ويموتون.

              ولكنَّ يعقوب تناول المسألة بطريقة تستحقُّ الدرس الوافي والانتباه الواعي. فقد تطرَّق إلى الشفاء في سياق شركة المؤمنين وقال: «اعترفوا بعضكم لبعض بالزلاَّت، وصلُّوا بعضكم لأجل بعض لكي تُشفوا. طِلبة البارِّ تقتدر كثيراً في فعلها» (يعقوب 16:5).

              لم يكن قصد يعقوب أن يُثير جدالاً، ولا أن يُثبِت وجهة نظر علميَّة. بل إنَّه بالأحرى ركَّز على امتياز الصلاة واقتدارها. وفي معرض كلامه عن شفاء الجسد، ضمَّن ذلك أيضاً دعوةً إلى معافاة الصحَّة الروحيَّة بردِّ النفس عن طريق التوبة والاعتراف بالزلاّت (ع 15).

              يسعى العلم إلى إثبات السبب لبرهنة النتيجة. أمَّا الإيمان فيوجِّهنا كي نطلب قوَّة إلهنا المحبّ الذي قلَّما نستطيع أن نفهم طُرُقه ولكن في وسعنا أن نثق بصلاحه ونتَّكل عليه في كلِّ حال.

              وما أحسن أن يكون لسان حالنا مثل هذه الصلاة البسيطة: «يا ربّ، افعل أيَّ أمرٍ تراه خيراً لي. ففي الصحَّة والمرض تبقى رغبتي الطاغية منصرفة نحو ما يعود عليك بالمجدِ الأوفر!».


              الصلاة هي التُّربة التي فيها ينمو الرجاء والشفاء خيرَ نماء.
              أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

              Comment


              • رد: تأملات يوميه

                وينكم



                شويه تنشيط بيستاهل ما

                أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                Comment


                • رد: تأملات يوميه

                  اي لازمو وبيستاهل

                  مشكورة عتعبك والرب يحميكي ويقويكي
                  عظيمة هي الابتسامة وماأعظمها عندماتشق طريقها عبر بحر من الدموع
                  فتخرج صاحبها من قمة الانهيار واليأس ..الى قمة الفرح والسعادة..

                  Comment


                  • رد: تأملات يوميه

                    [QUOTE=كلك حلا;784164]تأمل اليوم 23-11-2010

                    العنوان :تأثير الصلاه


                    شكرا يا كلك حلا على موضوع الصلاة و يا ريت الدنيا كلها تعرف كم الصلاة مفعولها عجيب و قدير و عظيم مشان هيك لازم على طول نصلي لبعض بتل ما أوصانا رب المجد
                    أنا لست كاثوليكيا ً و لا أرثوذكسيا ً و لا قبطيا ً و لا مارونيا ً و لا أرمنيا ًو لا إنجيليا ً و لا سريانيا ً و لا .. و لا .. و لا ..أنا .. أنا .. أنا فقط مسيحيا ً و يا ليتني أصلي كل يوم في كنيسة من كنائس المسيح بالعالم لا تهمني الطائفة و لا اللون و لا العرق و لا السياسة و لا الجنسية إنتمائي فقط ل ِ
                    رب الكون يسوع المسيح له كل المجد





                    Comment


                    • رد: تأملات يوميه

                      Originally posted by كلك حلا View Post
                      وينكم



                      شويه تنشيط بيستاهل ما


                      اكيد بدو تنشيط نحنا هون بس كنت مشغول هل اليومين

                      Comment


                      • رد: تأملات يوميه

                        Originally posted by كلك حلا View Post
                        تأمل اليوم 23-11-2010

                        العنوان :تأثير الصلاه

                        "طَلبَةُ البارّ تقتدرُ كثيراً في فعْلها" (يعقوب 5: 16).

                        اقرأ: يعقوب 5: 16.
                        على مدى سنين عديدة حاول الباحثون أن يحدِّدوا أيَّ تأثير محتمل للصلاة في الشفاء الجسدي.

                        ويقول أُستاذ مساعد في كليَّة الطبّ بجامعة جورج واشنطن إنَّ «محاولة تحديد تأثير الصلاة في الصحَّة أمرٌ يكاد يكون مستحيلاً».

                        حتَّى المسيحيُّون المؤمنون الذين يتَّفقون على أنَّ الله يشفي قد يختلفون اختلافاً حول كيفيَّة قيامه بذلك ومتى ولماذا يفعله. وقد نحاول جاهدين ومجاهدين أن نفهم لماذا يُعافي بعضاً ويعيد إليهم الصحَّة فيما يُعاني غيرهم ويموتون.

                        ولكنَّ يعقوب تناول المسألة بطريقة تستحقُّ الدرس الوافي والانتباه الواعي. فقد تطرَّق إلى الشفاء في سياق شركة المؤمنين وقال: «اعترفوا بعضكم لبعض بالزلاَّت، وصلُّوا بعضكم لأجل بعض لكي تُشفوا. طِلبة البارِّ تقتدر كثيراً في فعلها» (يعقوب 16:5).

                        لم يكن قصد يعقوب أن يُثير جدالاً، ولا أن يُثبِت وجهة نظر علميَّة. بل إنَّه بالأحرى ركَّز على امتياز الصلاة واقتدارها. وفي معرض كلامه عن شفاء الجسد، ضمَّن ذلك أيضاً دعوةً إلى معافاة الصحَّة الروحيَّة بردِّ النفس عن طريق التوبة والاعتراف بالزلاّت (ع 15).

                        يسعى العلم إلى إثبات السبب لبرهنة النتيجة. أمَّا الإيمان فيوجِّهنا كي نطلب قوَّة إلهنا المحبّ الذي قلَّما نستطيع أن نفهم طُرُقه ولكن في وسعنا أن نثق بصلاحه ونتَّكل عليه في كلِّ حال.

                        وما أحسن أن يكون لسان حالنا مثل هذه الصلاة البسيطة: «يا ربّ، افعل أيَّ أمرٍ تراه خيراً لي. ففي الصحَّة والمرض تبقى رغبتي الطاغية منصرفة نحو ما يعود عليك بالمجدِ الأوفر!».


                        الصلاة هي التُّربة التي فيها ينمو الرجاء والشفاء خيرَ نماء.

                        موضوع كتير حلو ومثير للنقاش
                        الصلاة ماذا تعني :
                        1-هي ان نطلب من الله ام هي تسبيح لله؟؟؟
                        2-اذا كانت شكر متى نطلب من الله وكيف نطلب؟؟؟
                        3-هل عندما نطلب من الله فيجب ان يستجيب الى صلاتنا فورا؟؟؟
                        4-عندما نشعر بان الله لم يستجب لطلبا ما معنى هذا؟؟
                        5- هل بعدم استجابة صلاتنا من الله لنا واستجابة صلاة غيرنا يعني ان الله لايحبنا؟؟؟
                        اود التعليق عن الموضوع بهده الطرقة على امل النقاش ممن يرغب

                        Comment


                        • "إنّكم بثباتكم تكتسبون أنفسكم"

                          مميز وحلو يا كلك حلا ... وعن جديد سمحيلي شاركك بتامل صغير .. تأملتو وريحني كتير بوقت كلو تعب وضغط ...

                          "إنّكم بثباتكم تكتسبون أنفسكم"

                          القدّيس أوغسطينُس (430 - 354)، أسقف هيبّونا (إفريقيا الشماليّة) العظة 306

                          "إنّكم بثباتكم تكتسبون أنفسكم"

                          أتريد بلوغ تلك الحياة حيث تصبح دائمًا بمأمن عن الخطأ؟ مَن لا يريد ذلك؟... كلّنا نريد الحياة والحقيقة. ولكن كيف يمكن بلوغ ذلك؟ وأيّ درب نسلك؟ لم تنتهي رحلتنا بعد، لكنّنا نرى النهاية منذ الآن... نحن نطمح إلى الحياة وإلى الحقيقة. والمسيح هو كلاهما. ما هو السبيل إليه؟ لقد قال: "أنا الطريق". إلى أين يقودنا؟ "أنا الحقّ والحياة" (يو14: 6).هذا ما أحبّه الشهداء؛ لهذا السبب بالتحديد، تجاوزوا حبّ المقتنيات الأرضيّة؛ لا تندهشوا أمام
                          شجاعتهم؛ فقد تغلّب فيهم الحبّ على الألم... لنسِر على خطاهم وأنظارنا ثابتة
                          على مَن هو قائدنا وقائدهم؛ فإنّ كنّا نرغب في بلوغ سعادة قصوى كهذه، علينا ألاّ نخشى من سلوك الدروب الصعبة. إنّ ذاك الذي قطع علينا هذا الوعد لصادق حقًّا؛ إنّه وفيّ ولا يمكنه أن يخدعنا... ولِمَ الخشية من درب الألم والعذابات الصعبة؟ إنّ المسيح بذاته قد مرّ فيه.وإذا بك تجيب: "لكنّه المخلّص!" اعلم إذًا بأنّ الرسل سلكوا ذلك الدرب أيضًا. فتُجيب مجدّدًا: كانوا رسلاً!". أعرف ذلك. لا تنسَ أنّ عددًا كبيرًا من الرجال مثلك سلكوا ذلك الدرب بدورهم...؛ ومن النساء أيضًا...؛ ومن الأطفال، ومن الشابّات. فكيف يكون ذلك الدرب صعبًا بعدما وطئه هذا العدد من المارّة وجعلوه سهلاً؟


                          بتوصلني رسالتك يا رب بطرق مختلفة .. منها هالعظة ... بالوقت اللي انا بامس حاجة حس انو يلي عم مر فيه شي طبيعي وعادي .. وخفف من التعب الجسدي والنفسي بس بطريقة بعيدة عن دفن الاشيا .. بطريقة مقنعة ومليانة ايمان ..

                          الحياة العادية متاحة النا وكتير بسهولة .. بس يمكن ما الها طعمة ولا بتخلينا نكبر .. حكيت مع شخص قريب مني كتير عن فكرة اديش الالم والتعب بيجيب من بعدو رياحة الها متعة .. واديش وقت نركي راسنا عالمخدة منقول واو شو حلو ..

                          يا رب .. بعرف انو السعادة القصوى ما بتجي بالاشيا الدنيوية العادية والروتينية يلي منمر فيها .. بس من شدة التعب بتغفل عيني وبينسى قلبي انو ايدك مش عم تفارقني ولا لحظة ... يا رب .. لا بدي قول اي هو يسوع .. ولا بدي قول اي هن رسل .. بدي قول ... اني بوجودك حدي ما لازم خاف بانو الرحمة موجودة .. والايام الحلوة رح تجي ..
                          بوجودك حدي الشوك رح ينحرق ... والجسورة رح تنبنى .. والياسمين رح يفتح ...
                          بحبك يا رب

                          سلام الرب

                          ميمو
                          ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                          دعني ابحث عن ذاتي
                          فمرآتي مظلمة

                          Comment


                          • رد: تأملات يوميه

                            Originally posted by كليوبترا View Post
                            اي لازمو وبيستاهل


                            مشكورة عتعبك والرب يحميكي ويقويكي

                            ميرسي كتير كليوبترا الرب يحميكي ..نورتي
                            أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                            Comment


                            • رد: تأملات يوميه

                              [QUOTE=ميشيل منصور;784358]
                              Originally posted by كلك حلا View Post
                              تأمل اليوم 23-11-2010

                              العنوان :تأثير الصلاه


                              شكرا يا كلك حلا على موضوع الصلاة و يا ريت الدنيا كلها تعرف كم الصلاة مفعولها عجيب و قدير و عظيم مشان هيك لازم على طول نصلي لبعض بتل ما أوصانا رب المجد
                              شكرا لمرورك وفعلا كتير تأثيرها قوي ياما اسمعنا عن ناس وصلت لدرجه المرض والموت وما كان في امل انها تعيش وبالصلاه لبعضنا نجيو من الموت وعاشو

                              في الي صديقه امها انحرقت حرق وما في منها امل انها تعيش والكل بالكنيسه رفع صلاه علشانها وهلأ هي بخير ومو مبين شي من الحروق ووجها مو مشوه ابدا

                              ميرسي لمشاركتك نورت
                              أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                              Comment


                              • رد: تأملات يوميه

                                Originally posted by lordfady View Post
                                موضوع كتير حلو ومثير للنقاش
                                الصلاة ماذا تعني :
                                1-هي ان نطلب من الله ام هي تسبيح لله؟؟؟ هي تسبيح

                                2-اذا كانت شكر متى نطلب من الله وكيف نطلب؟؟؟

                                3-هل عندما نطلب من الله فيجب ان يستجيب الى صلاتنا فورا؟؟؟ لأ طبعا لانو لكل شي وقتو والرب بيعرف الوقت المناسب

                                4-عندما نشعر بان الله لم يستجب لطلبا ما معنى هذا؟؟

                                معنا انو خير النا انو ما يتم الشي وكمان مو وقتو ..

                                5- هل بعدم استجابة صلاتنا من الله لنا واستجابة صلاة غيرنا يعني ان الله لايحبنا؟؟؟

                                بالعكس هي محبه

                                اود التعليق عن الموضوع بهده الطرقة على امل النقاش ممن يرغب
                                ميرسي الك ولمشاركتك ... نورت
                                أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                Comment


                                • رد: "إنّكم بثباتكم تكتسبون أنفسكم"

                                  Originally posted by merella View Post
                                  مميز وحلو يا كلك حلا ... وعن جديد سمحيلي شاركك بتامل صغير .. تأملتو وريحني كتير بوقت كلو تعب وضغط ...


                                  "إنّكم بثباتكم تكتسبون أنفسكم"

                                  القدّيس أوغسطينُس (430 - 354)، أسقف هيبّونا (إفريقيا الشماليّة) العظة 306

                                  "إنّكم بثباتكم تكتسبون أنفسكم"

                                  أتريد بلوغ تلك الحياة حيث تصبح دائمًا بمأمن عن الخطأ؟ مَن لا يريد ذلك؟... كلّنا نريد الحياة والحقيقة. ولكن كيف يمكن بلوغ ذلك؟ وأيّ درب نسلك؟ لم تنتهي رحلتنا بعد، لكنّنا نرى النهاية منذ الآن... نحن نطمح إلى الحياة وإلى الحقيقة. والمسيح هو كلاهما. ما هو السبيل إليه؟ لقد قال: "أنا الطريق". إلى أين يقودنا؟ "أنا الحقّ والحياة" (يو14: 6).هذا ما أحبّه الشهداء؛ لهذا السبب بالتحديد، تجاوزوا حبّ المقتنيات الأرضيّة؛ لا تندهشوا أمام
                                  شجاعتهم؛ فقد تغلّب فيهم الحبّ على الألم... لنسِر على خطاهم وأنظارنا ثابتة
                                  على مَن هو قائدنا وقائدهم؛ فإنّ كنّا نرغب في بلوغ سعادة قصوى كهذه، علينا ألاّ نخشى من سلوك الدروب الصعبة. إنّ ذاك الذي قطع علينا هذا الوعد لصادق حقًّا؛ إنّه وفيّ ولا يمكنه أن يخدعنا... ولِمَ الخشية من درب الألم والعذابات الصعبة؟ إنّ المسيح بذاته قد مرّ فيه.وإذا بك تجيب: "لكنّه المخلّص!" اعلم إذًا بأنّ الرسل سلكوا ذلك الدرب أيضًا. فتُجيب مجدّدًا: كانوا رسلاً!". أعرف ذلك. لا تنسَ أنّ عددًا كبيرًا من الرجال مثلك سلكوا ذلك الدرب بدورهم...؛ ومن النساء أيضًا...؛ ومن الأطفال، ومن الشابّات. فكيف يكون ذلك الدرب صعبًا بعدما وطئه هذا العدد من المارّة وجعلوه سهلاً؟

                                  بتوصلني رسالتك يا رب بطرق مختلفة .. منها هالعظة ... بالوقت اللي انا بامس حاجة حس انو يلي عم مر فيه شي طبيعي وعادي .. وخفف من التعب الجسدي والنفسي بس بطريقة بعيدة عن دفن الاشيا .. بطريقة مقنعة ومليانة ايمان ..

                                  الحياة العادية متاحة النا وكتير بسهولة .. بس يمكن ما الها طعمة ولا بتخلينا نكبر .. حكيت مع شخص قريب مني كتير عن فكرة اديش الالم والتعب بيجيب من بعدو رياحة الها متعة .. واديش وقت نركي راسنا عالمخدة منقول واو شو حلو ..

                                  يا رب .. بعرف انو السعادة القصوى ما بتجي بالاشيا الدنيوية العادية والروتينية يلي منمر فيها .. بس من شدة التعب بتغفل عيني وبينسى قلبي انو ايدك مش عم تفارقني ولا لحظة ... يا رب .. لا بدي قول اي هو يسوع .. ولا بدي قول اي هن رسل .. بدي قول ... اني بوجودك حدي ما لازم خاف بانو الرحمة موجودة .. والايام الحلوة رح تجي ..
                                  بوجودك حدي الشوك رح ينحرق ... والجسورة رح تنبنى .. والياسمين رح يفتح ...
                                  بحبك يا رب

                                  سلام الرب


                                  ميمو

                                  ميريلا هالتأمل كتير مريح وحلو

                                  يا رب .. بعرف انو السعادة القصوى ما بتجي بالاشيا الدنيوية العادية والروتينية يلي منمر فيها .. بس من شدة التعب بتغفل عيني وبينسى قلبي انو ايدك مش عم تفارقني ولا لحظة .

                                  أمين اكيد هالشي ميرسي الك ولمشاركتك الحلوه ..نورتي
                                  أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                  Comment


                                  • رد: تأملات يوميه

                                    تأمل اليوم :24-11-2010

                                    العنوان : واعظون متيقظون

                                    "فكلَّ ما قالوا أن تحفظوه فاحفظوه وافعلوه. ولكن حسب أعمالهم لا تعملوا، لأنَّهم يقولون ولا يفعلون (متّى 23: 3).

                                    اقرأ: متّى 23: 1 - 3، 27 - 28.

                                    إنَّ بعض مُناهِضي المسيحيَّة ربّما لا يكونون ضدَّ المسيح بمقدار ما هم ضدّ الرِّياء أو النِّفاق. لكنَّ المضحك المبكي أنَّه ما خطر في بال هؤلاء المناهضين قطُّ أنَّه ما من إنسانٍ كان ضدَّ الرياء أكثر ممّا كان ضدَّه المسيحُ نفسه.

                                    لا يندر أن نقابل مستهزئين يقولون ما يقوله غيرهم كالببغاء دون تفكير: «الكنائس ملأى بالمنافقين!» أو «أقوالَهم اسمعوا، وأفعالَهم دَعُوا!».

                                    ولكنْ لا نكُن نحنُ بلا تفكير في ردَّة فعلنا فنُشيحَ أنظارنا عن أقوالٍ من هذا النوع دون أن نأخذ حذرنا لئلاَّ تصحَّ فينا.

                                    وبالحقيقة أنَّنا ميّالون إلى اعتبار ذلك غير منطبق علينا. إنَّما لنتمهَّلْ ونتأمَّل! كم مرَّةٍ نكون أشبه بتلك المرأة التي ألقت نظرةً عبر نافذتها وإذا بها ترى جارةً كثيرة الحشريَّة والإزعاج تقترب نحو بابها. وقد سمعها أولادُها الصّغار السريعو التأثُّر تُدمدم قائلة: «أُوه! أُفٍّ منها ... ها هي تأتي لزيارتنا مرَّة أُخرى!» وللتوِّ فتحت لها الباب وقالت لها مخاتِلةً بصوتٍ خافت: «أهلاً وسهلاً، يسرُّنا أن نراكِ عندنا!».

                                    غالباً ما تعظ شفاهنا وحياتنا رسالةً متضاربة. وقد وصف الربُّ يسوع معلِّمي الشريعة المرائين، بِلا مواربة، وحذَّر تلاميذه قائلاً: «... حسب أعمالهم لا تعملوا، لأنَّهم يقولون ولا يفعلون!» (متّى 3:23).

                                    لا سمح الله أن يتأثَّر بعض مقاوِمي المسيح بالرياء اللامبالي في حياتنا. فيا ربّ، ساعدنا كي نكون «واعِظين» متيقِّظين.


                                    خطأٌ ظنُّنا أنَّ في وسعنا التأثير في العالم بُمداراته ومجاراته.

                                    بتصير كتير معنا يا رب ساعدنا
                                    أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                    Comment


                                    • رد: تأملات يوميه

                                      تأمل اليوم :25-11-2010

                                      العنوان : تحت أجنحته

                                      "بخوافيه يظلِّلك، وتحت أجنحته تحتمي" (المزمور 91: 4).

                                      اقرأ: 1 بطرس 2: 21 - 25.

                                      كتب المبشِّر «صُندر سِنغ» واصفاً حريقاً هائلاً التَهمَ غابةً في الهملايا، وقد حدث الحريق فيما كان "سِنغ" مارّاً من هناك. وبينما كان كثيرون يحاولون إطفاء الحريق، وقف بعض الرجال يتطلَّعون إلى شجرة تتعالى ألسنة النار وسط أغصانها.

                                      كان الرجال يراقبون عصفورةً أُمّاً تحلِّق مذعورة مسعورة حول الشجرة، وهي تُطلِق زقزقاتِ إنذار متسارعة إلى عُشِّها المليء بالفراخ. وإذ وصلت النار إلى العُشّ، لم تفرَّ العصفورة الأُمّ لتنجو بريشها. بل إنَّها انقضَّت إلى الغصن وغطَّت فراخَها بأجنحتها. وما هي إلاّ ثوانٍ حتّى استحالت هي وصغارها رماداً.

                                      عندئذ قال "سنغ" لأولئك المتفرِّجين الذاهلين: «لقد شاهدنا أمراً مذهلاً حقّاً. فقد خلق الله هذه العصفورة بكثير من الحبِّ والحُنوّ، حتَّى إنَّها ضحَّت بحياتها وهي تحاول إنقاذ صغارها ... تلك هي المحبَّة التي دفعتِ الله الابن أن ينزل من السماء ويصير إنساناً. تلك هي المحبَّة التي جعلته يموت على الصليب موتاً رهيباً لأجلنا نحن!».

                                      حقّاً إن َّ هذه القصَّة إيضاحاً مؤثِّراً لمحبَّة المسيح لنا. ونحن أيضاً نقف ذاهلين متعجّبين متهيّبين إذ نفكِّر في الجلجثة، حيث اضطرمت نار الدينونة المقدَّسة. فهنالك تألَّم المسيح طائعاً مختاراً إذ «حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة» (1 بطرس 2: 24).

                                      شكراً لك يا ربُّ لأنّك مُتَّ عوضاً عنّا. كم نحن ممتنُّون لك من أجل كلِّ ما فعلت، وما أجلَّ ما فعلت!.

                                      لقد احترق المسيح بنيران الدَّينونة حتَّى نتمتَّع نحن بغفران الله.

                                      كتير معبره بنصحكم تقرأوها بتمعن
                                      أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                      Comment


                                      • رد: تأملات يوميه

                                        شكراً لك يا ربُّ لأنّك مُتَّ عوضاً عنّا. كم نحن ممتنُّون لك من أجل كلِّ ما فعلت، وما أجلَّ ما فعلت!.

                                        آميـــــــــــــــــــــــــــــن




                                        بس ياربت لو الكل فينو يقدر هالشي

                                        يا حيف بس

                                        مشكورة القصة معبرة كتير فعلاً قريتا قبل بس قد ما أقراها برجع اكتشف أشيا جديدة فيها

                                        متابعة أكيد والرب يحميكي
                                        عظيمة هي الابتسامة وماأعظمها عندماتشق طريقها عبر بحر من الدموع
                                        فتخرج صاحبها من قمة الانهيار واليأس ..الى قمة الفرح والسعادة..

                                        Comment


                                        • رد: تأملات يوميه

                                          Originally posted by كلك حلا View Post
                                          تأمل اليوم :25-11-2010

                                          العنوان : تحت أجنحته

                                          "بخوافيه يظلِّلك، وتحت أجنحته تحتمي" (المزمور 91: 4).

                                          اقرأ: 1 بطرس 2: 21 - 25.

                                          كتب المبشِّر «صُندر سِنغ» واصفاً حريقاً هائلاً التَهمَ غابةً في الهملايا، وقد حدث الحريق فيما كان "سِنغ" مارّاً من هناك. وبينما كان كثيرون يحاولون إطفاء الحريق، وقف بعض الرجال يتطلَّعون إلى شجرة تتعالى ألسنة النار وسط أغصانها.

                                          كان الرجال يراقبون عصفورةً أُمّاً تحلِّق مذعورة مسعورة حول الشجرة، وهي تُطلِق زقزقاتِ إنذار متسارعة إلى عُشِّها المليء بالفراخ. وإذ وصلت النار إلى العُشّ، لم تفرَّ العصفورة الأُمّ لتنجو بريشها. بل إنَّها انقضَّت إلى الغصن وغطَّت فراخَها بأجنحتها. وما هي إلاّ ثوانٍ حتّى استحالت هي وصغارها رماداً.

                                          عندئذ قال "سنغ" لأولئك المتفرِّجين الذاهلين: «لقد شاهدنا أمراً مذهلاً حقّاً. فقد خلق الله هذه العصفورة بكثير من الحبِّ والحُنوّ، حتَّى إنَّها ضحَّت بحياتها وهي تحاول إنقاذ صغارها ... تلك هي المحبَّة التي دفعتِ الله الابن أن ينزل من السماء ويصير إنساناً. تلك هي المحبَّة التي جعلته يموت على الصليب موتاً رهيباً لأجلنا نحن!».

                                          حقّاً إن َّ هذه القصَّة إيضاحاً مؤثِّراً لمحبَّة المسيح لنا. ونحن أيضاً نقف ذاهلين متعجّبين متهيّبين إذ نفكِّر في الجلجثة، حيث اضطرمت نار الدينونة المقدَّسة. فهنالك تألَّم المسيح طائعاً مختاراً إذ «حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة» (1 بطرس 2: 24).

                                          شكراً لك يا ربُّ لأنّك مُتَّ عوضاً عنّا. كم نحن ممتنُّون لك من أجل كلِّ ما فعلت، وما أجلَّ ما فعلت!.

                                          لقد احترق المسيح بنيران الدَّينونة حتَّى نتمتَّع نحن بغفران الله.

                                          كتير معبره بنصحكم تقرأوها بتمعن
                                          اكيد محبة الله تفوق كل العالم حتى تجسد لاجلنا
                                          الكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله والكلمة صار بشرا ونحن صرنا ابناء الله
                                          مشكورة

                                          Comment

                                          Working...
                                          X