• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

تأملات يوميه

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • #61
    رد: تأملات يوميه

    تأمل اليوم : 30-10-2010

    العنوان : قاضي الظلم والمرأه اللحوحه

    "وقال الرب اسمعوا ما يقول قاضي الظلم. أفلا ينصف الله مختاريه الصارخين إليه نهاراً وليلاً وهو متمهل عليهم. أقول لكم إنه ينصفهم سريعاً"

    (إنجيل لوقا 18: 6 ،7)


    مَثَل قاضي الظلم بسيط وواضح في مبناه. فلقد كانت هناك أرملة في مدينة لديها مشكلة، فذهبت إلى قاضي مدينتها لينصفها، لكن ذلك القاضي كان ظالماً، فلم يهتم بأمر تلك المرأة. وأما الأرملة فإذ لم يكن لها من ملاذ آخر، فلقد اعتادت أن تذهب إلى ذلك القاضي بشكواها يومياً، مما دفع القاضي لأن يقول في نفسه: وإن كنت لا أخاف الله ولا أهاب إنساناً، لكن لكي أُريح نفسي من هذه المرأة أنصفها.

    وهنا نقول: إن المفارقات بين هذا المَثَل وبين حالتنا مع إلهنا واضحة:

    ـ فالقاضي هنا هو على النقيض تماماً من الله: فهو ظالم، ولا يبالي ولا يرحم، لا ضمير عنده يزعجه، ولا قلب يجعله يرق. أما الله فهو ليس فقط عادلاً، بل هو أيضاً صالح ومحب.

    ـ ثم إن القاضي ما كان يعنيه مُطلقاً أمر المرأة الأرملة، أما الرب فهو يعنى بصفة خاصة بالمظلومين وبالأرامل (مزمور 10: 14 ،18؛ 68: 5).

    ـ ثم إن القاضي أنصف الأرملة لكي يتخلص منها ويرتاح. في المقابل مع ذلك فإن الرب لا يريدنا أن نسكت، بل هو يحرّضنا قائلاً: "لا تسكتوا، ولا تدعوه يسكت" (إشعياء 62: 6 ،7).

    ـ ورابعاً: إنه لم تكن هناك أية علاقة بين القاضي وهذه الأرملة، وأما المسيح هنا فهو لا يقول إن الله ينصف الصارخين إليه، أو ينصف المؤمنين الصارخين، بل ينصف مختاريه الصارخين. ومختاروه هم أولئك الذين سُرَّ بهم الله منذ الأزل، واختارهم لمسرته ولذته، لنكون بالقرب منه إلى الأبد.

    هنا قطبان على طرفي نقيض: قاضي يملك السلطة، وأرملة لا سند لها. هي في منتهى العجز أمام قاضي لا يبالي. ومع ذلك فإنها نالت بغيتها. فكيف تم لها ذلك؟ يقول الرب في ع4ـ6 إنه عن طريق لجاجتها حصلت على ما تريد. وهكذا فإن امرأة عاجزة، بدون سلاح سوى اللجاجة، حصلت على ما تريد من قاضي ظالم!

    ويظل الدرس الذي قصد الرب أن يعلِّمه لتلاميذه هنا؛ أنه إذا كان القاضي الظالم أنصف، فكم بالحري الله العادل. وإذا كان إنسان شرير خضع لامرأة لا تملك من القوة سوى سلاح اللجاجة، وعمل ما لم يكن يوّد أن يعمله، فكم بالحري الله البار يُسرّ بأن يسمع لصلوات القديسين الحارة، ويعمل ما يُسرّ هو بأن يعمله.
    أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

    Comment


    • #62
      رد: تأملات يوميه

      تأمل اليوم 31-10-2010

      العنوان :عن ماذا تبحث

      "جاءت امرأة معها قارورة طيب ناردين خالص كثير الثمن" (مرقس 14: 3).

      اقرأ: مرقس 14: 1 - 9.

      «قف! ذلك حذاءٌ جيِّد!. مهلاً، لقد تجاوزت مطرقةً للتوّ!. انظر ذلك المعطف في الخندق!».
      كانت تلك تعليقات مُسافرٍ متطفِّل، في أُذنَي السائق الذي توقَّف وأركبه إلى جانبه في السيَّارة السائرة على الطريق السريع بمعدِّل مئة كلم في الساعة.

      وبعد بضع ساعاتٍ تخلَّلتها تعليقاتٌ مماثلة، استنتج السائق استنتاجين:

      1- أنَّ حياة ذلك المسافر المتطفِّل كان قوامها الأساسيّ الأشياء التي يعثر عليها إلى جانب الطريق.

      2- أنَّنا جميعاً نرى ما نبحث عنه. فبينما نعبر دروب الحياة، يُظهِر تركيز عيوننا رغبة قلوبنا.

      في أثناء الأُسبوع السابق لصَلب المسيح، كان رؤساء الكهنة والكتبة يبحثون عن أيِّ عذر لإلقاء القبض عليه وقتله (مرقس 1:14). وكان يهوذا يبحث عن طريقة مؤاتية لخيانة المسيح وتسليمه (ع 11). وكانت امرأةٌ نعلم أنَّها مريم التي من بيت عنيا تبحث عن طريقة لإبداء محبّتها لسيِّدها الكريم (يوحنّا 1:12-3). وجميع هؤلاء وجدوا الفُرَص التي كانوا يبحثون عنها.

      إنَّ قراءة اليوم من الكتاب المقدَّس تدعونا إلى التركيز على المسيح ومحبَّته العظيمة التي دفعته لأن يموت عن خطايانا. فعلى مثال مريم، ليت لنا قلوباً تبحث دائماً عن فرص مناسبة كي تقول لمخلِّصنا المعبود «إنَّنا نحبُّك!ّ».

      قد نُحبُّ الربُّ يسوع أقلَّ من المطلوب بكثير، ولكنَّنا لا نستطيع أبداً أن نحبَّه أكثر ممّا ينبغي.
      أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

      Comment


      • #63
        رد: تأملات يوميه

        مشكورة

        Comment


        • #64
          رد: تأملات يوميه

          Originally posted by lordfady View Post
          مشكورة
          نورت الموضوع شكرا للمتابعه
          أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

          Comment


          • #65
            رد: تأملات يوميه

            تأمل اليوم 1-11-2010

            العنوان:حين يخذلك الأصدقاء

            "ولست أسأل من أجل هؤلاء فقط، بل أيضاً من أجل الذين يؤمنون بي بكلامهم" (يوحنّا 17: 20).

            اقرأ: أيّوب 42.

            ما كان أيُّوب ليحتاج إلى أعداء بوجود أصدقاء مثل هؤلاء!. فإنَّ مُعزِّيه الثلاثة المفترَضين أخفقوا إخفاقاً ذريعاً في جهودهم للتخفيف من آلامه.

            إذ إنَّهم، عوض أن يؤتوه المؤاساة، رشقوه بالاتِّهامات التي لم يكن من شأنها إلاّ مضاعفة معاناته.

            ومع ذلك استطاع أيّوب أن يخرج ظافراً من نفق آلامه ومصائبه الشديدة. وإحدى الخطوات المهمّة التي آلت إلى نصرته تلك تبدَّت في استعداده للصلاة من أجل الأصحاب أنفسهم الذين سبق أنِ انتقدوه واتَّهموه.

            وقد أكرم الله أيُّوب على صلاته، فاختبر بهجة رؤيته أصحابه يرجعون إلى الله طلباً للغفران (أيُّوب 7:42-10).

            كذلك أيضاً صلَّى الربُّ يسوع لأجل أحبَّائه (يوحنَّا 6:17-19)، على الرغم من سقطاتهم وإخفاقاتهم المتكرّرة. فحينما كانت آلام الصليب تلوح له قريبة صلَّى لأجل بطرس مع أنَّه كان يعلم أنَّ بطرس يوشك أن يُنكره في غضون سُوَيعات (لوقا 31:22-34).

            وقد صلَّى الربُّ يسوع لأجلك ولأجلي أيضاً (يوحنَّا 20:17-26). وعمله في الصلاة ما زال مستمرّاً حتّى اليوم بعد ما ابتدأ قبل موته وقيامته.

            فعلى الرغم من كوننا نتصرَّف أحياناً كأعداءٍ للمسيح أكثر منّا كأحبّاء له، فهو في حضرة الآب يشفع فينا (رومية 34:8؛ عبرانيين 25:7).

            وينبغي لنا نحن، اقتداءً بالمسيح، أن نصلّي لأجل أصدقائنا ومعارفنا، وإن آذَونا. فهل ثمَّة شخصٌ يمكنك أن تُصلّي لأجله اليوم؟.

            لماذا لا تخصِّص الآن بضع دقائق لتُصلِّي لأجل أحدهم، عالماً أنَّ خير وسيلة لتعلُّم الصلاة إنَّما هي ممارسة الصلاة.


            كي تحبَّ الناس أكثر، أمضِ في الصلاة وقتاً أطول.

            كتير مؤثر الانجيل اليوم ...
            أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

            Comment


            • #66
              رد: تأملات يوميه

              تامل اليوم 2-11-2010

              العنوان : الشكر من أجل الشك

              "ولمّا رأوه سجدوا له، ولكنَّ بعضهم شكُّوا" (متَّى 28: 17).

              اقرأ: لوقا 24: 10 - 16 و36 - 43.

              لم يقتنع تلاميذ المسيح بسهولة حين سمعوا الشهادة المؤثِّرة التي أدلَت بها النساء اللواتي زُرن القبر الفارغ. فإنَّهم «لم يصدِّقوهنّ» (لوقا 11:24).

              ثمَّ ظهر لهم المسيح فجأةً ذلك المساء، فإذا بهم «غير مصدِّقين من الفرح ومتعجِّبون» (ع 41 ). ذلك أنَّهم فرحوا فرحاً شديداً وذُهِلوا حين رأوا ربَّهم القائم من الموت حيّاً، حتّى إنَّهم لم يُصدِّقوا ما رأته عيونُهم.

              وبعد ذلك، حين ظهر المسيح لتلاميذه في الجليل، فعندئذٍ أيضاً نرى أنّ «بعضهم شكُّوا» (متَّى 17:28). وربَّما كانت هذه المجموعة تضمُّ أولئك الأتْباع الذين يَرَون المخلِّص القائم أوَّل مرَّة (1 كورنثوس 6:15). فقبل أن يسجدوا له متعبِّدين، كان ينبغي لهم أن يتيقَّنوا أنَّهم لا يرون شبحاً.

              ويسرُّني أن الكتاب المقدَّس يدوِّن أنَّ بعض التلاميذ كانوا شكَّاكين، إذ يبرهن ذلك أنّه لم يكن من السهل أن يُخدَعوا. ونتيجة لذلك تحمِل شهادتهم وزناً أثقل. فإنَّ رغبتهم في لَمس البراهين تساعدنا على التيقُّن بأنّ الربَّ يسوع قام حقّاً من بين الأموات.

              وفي ذلك أيضاً ما يؤكِّد أنَّ الله لا يريد لنا أن نكون سريعي الانخداع، وأنَّه قادرٌ على الإتيان بالإيمان الراسخ من ضباب الشكّ.

              حتّى إنّ انتهاره اللطيف لِ "توما" الشكّاك انتزع منه اعترافاً يقينيّاً إذ قال: «ربّي وإلهي» (يوحنّا 28:20). فأنا شكورٌ على وجود هؤلاء الشكَّاكين السابقين ... أ ولستَ أنتَ مثلي؟.


              الشكُّ الصادق قد يكون أوَّل خطوة نحو الإيمان الواثق.

              الرب يبارك حياتكم
              أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

              Comment


              • #67
                رد: تأملات يوميه

                تأمل اليوم 3-11-2010

                رح اكتب اليوم شغله صغيره بتمنى تستفيدو

                رغم خطاياي ...سأصلي

                "أعترف لك بخطيتي ولا أكتم إثمي. قلت: "أعترف للرب بذنبي"، وأنت رفعت أثام خطيتي". (مزمور 32: 5)

                من جهة الله، هو يريد ومستعد أن يمحو الإثم ويستر الخطية، ويبرئ ساحة المذنب، ويوجه الخاطئ إلى الطريق السليم.

                لكن ماذا عنا نحن الخطاة؟
                الإعتراف هو أكثر من مجرد القول بأنك آسف لأجل خطاياك، بل يتضمن الإلتزام باتباع الله، والرغبة المخلصة في طلب مشورة الله في حياتك.

                أن تؤمن بالمسيح مخلصاً شخصياً لك من الخطية، هي الخطوة الأولى في طريق تصحيح العلاقة مع الله. .
                أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                Comment


                • #68
                  رد: تأملات يوميه

                  تأمل اليوم 5-11-2010

                  العنوان :المرفوضيه

                  إلى خاصَّته جاء، وخاصَّته لم تقبله" (يوحنّا 1: 11).

                  اقرأ: متّى 27: 15 - 26.

                  كم يؤذي الرفض!، فحين تنازل المرشَّح «أدلاي اسْتيفنسون» عن انتخابات الرئاسة الأميركيّة عام 1952، قال إنّه يشعر شعورَ رجُلٍ راشد بتر من توِّه إبهام قدمه.

                  وأردف: «إنّه لأمرٌ موجعٌ جدّاً أن أضحك، ولكنَّني أكبر سنّاً من أن أبكي!».

                  ويشعر الصغار بألم الرفض حين يُختار أحد أترابهم بدلاً منهم لتلاوة قصيدة أو تأدية أُغنية. وإذ يكبرون، يُعاني بعضهم عدم اختيارهم في الفريق الجامعيِّ. ومنهم مَن تصدُّهم شابَّة أرادوا أن يُواعِدوها. وقد يتزوَّج بعضهم فيهجرهم شريك الحياة ليلتصق بآخر. وربّما تساءلوا جميعاً عن سبب سماح الربّ لهم بأن يُرفَضوا.

                  ليس عندي أجوبة مُيسَّرة لمن يكونون قد تأذُّوا على هذا النحو. إنما يمكنني فقط أن أوجِّههم كي ينظروا إلى الربِّ يسوع، متذكِّرين كيف عانى المرفوضيَّة. فقد سخر منه إخوانه ومُواطِنوه. وسمع الجماهير تطالب بصلبه (متّى 23:27). وعلى الصليب، بوصفه حامل خطايانا، قاسى هجران الله له حتّى صرخ: «إلَهي، إلَهي، لماذا تركتني؟» (ع 46).

                  فإذا شعرت بأذى الرفض البالغ، فتذكَّر أنَّ المسيح يفهم شعورك. أنَّه يحبُّك. وإن كنتَ قد آمنت به، فهو قد قَبِلَك وما كان ليرفض البتَّة أولئك الذين يثقون به (يوحنَّا 35:6).

                  اعلم أنَّك في صفِّ المسيح، وهذا يكفي! وإنْ تركك حتّى الأهل والخُلاَّن، فهو يضمُّك.

                  المسيح مَعنيٌّ بأمرك، و هُنا الفرق كلُّه.
                  أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                  Comment


                  • #69
                    رد: تأملات يوميه

                    تأمل اليوم 7-11-2010

                    العنوان :شارع التقي

                    "هوذا رَجُل الله في هذه المدينة، والرَّجُل مكرَّم" (1 صموئيل 9: 6).

                    اقرأ: 1 صموئيل 9: 1 - 6.

                    كنتُ أنا وزوجتي، منذ عدَّة سنين، نسير في مدينة لندن، فمرَرنا بشارعٍ اسمُه «شارع غادليمان» (أي شارع الرَّجُل التّقيّ).

                    وقيل لنا إنَّه عاش هنالك مرّةً رَجُلٌ يحيا حياة القداسة على نحو لافت، حتّى أُطلق على الشارع الذي يقيم فيه اسم « شارع الرَّجُل التّقيّ ». وقد ذكّرني ذلك بحادثة من الحوادث المذكورة في العهد القديم.

                    فإنَّ أبا شاول أرسل ابنه وخادماً للبحث عن حميرٍ ضلَّت. وفتَّش الشابّان أيّاماً، لكنهما لم يجِدا الدوابّ.

                    وأوشك شاول أن يستسلم ويرجع إلى البيت، لكنَّ خادمه أشار إلى الرامة، بلدةِ النبيّ صموئيل، وقال: «هوذا رَجُل الله في هذه المدينة، والرَّجُل مكرَّم، كلُّ ما يقوله يصير. لنذهب الآن إلى هناك لعلَّه يُخبرنا عن طريقنا التي نسلك فيها» (1صموئيل 6:9).

                    ذلك أنَّ النبيُّ صموئيل، طيلة سني حياته وفي شيخوخته، التمس الشركة والعِشرة مع الله، فغدت كلماته محمَّلة بالصدق والحقّ. وعرف الناس أنَّه نبيُّ الربّ. من ثمَّ ذهب شاول وخادمه «إلى المدينة التي فيها رَجُلُ الله» (ع 10).

                    حبَّذا لو تعكس كلماتُنا صورةَ ربِّنا يسوع فتترك تأثيراً في جيراننا، وتدوم ذكر تقوانا حتَّى بعدَ رحيلنا!.

                    للتفكير: بمَ يصفُك جيرانك؟ هل تتبع فعلاً القداسة العمليَّة التي بغيرها لن يرى أحدٌ الربّ؟ لا بدَّ للقداسة الحقيقيَّة أن يفوح عبيرُها ويبقى تأثيرها!.

                    حياة التقوى هي الشهادة الأقوى.
                    أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                    Comment


                    • #70
                      رد: تأملات يوميه

                      شكرا... الله يعطيكي العافة

                      Comment


                      • #71
                        رد: تأملات يوميه

                        Originally posted by makrena View Post
                        شكرا... الله يعطيكي العافة

                        الله يعافيكي .....شكرا نورتي
                        أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                        Comment


                        • #72
                          رد: تأملات يوميه

                          الله يبارك تعبك اختي كلك حلا و التأمل طريق افنسان الذي يستخدم بصيرته لا بصره وفقك الله
                          أنا لست كاثوليكيا ً و لا أرثوذكسيا ً و لا قبطيا ً و لا مارونيا ً و لا أرمنيا ًو لا إنجيليا ً و لا سريانيا ً و لا .. و لا .. و لا ..أنا .. أنا .. أنا فقط مسيحيا ً و يا ليتني أصلي كل يوم في كنيسة من كنائس المسيح بالعالم لا تهمني الطائفة و لا اللون و لا العرق و لا السياسة و لا الجنسية إنتمائي فقط ل ِ
                          رب الكون يسوع المسيح له كل المجد





                          Comment


                          • #73
                            رد: تأملات يوميه

                            Originally posted by كلك حلا View Post
                            تأمل اليوم 7-11-2010

                            العنوان :شارع التقي

                            "هوذا رَجُل الله في هذه المدينة، والرَّجُل مكرَّم" (1 صموئيل 9: 6).

                            اقرأ: 1 صموئيل 9: 1 - 6.

                            كنتُ أنا وزوجتي، منذ عدَّة سنين، نسير في مدينة لندن، فمرَرنا بشارعٍ اسمُه «شارع غادليمان» (أي شارع الرَّجُل التّقيّ).

                            وقيل لنا إنَّه عاش هنالك مرّةً رَجُلٌ يحيا حياة القداسة على نحو لافت، حتّى أُطلق على الشارع الذي يقيم فيه اسم « شارع الرَّجُل التّقيّ ». وقد ذكّرني ذلك بحادثة من الحوادث المذكورة في العهد القديم.

                            فإنَّ أبا شاول أرسل ابنه وخادماً للبحث عن حميرٍ ضلَّت. وفتَّش الشابّان أيّاماً، لكنهما لم يجِدا الدوابّ.

                            وأوشك شاول أن يستسلم ويرجع إلى البيت، لكنَّ خادمه أشار إلى الرامة، بلدةِ النبيّ صموئيل، وقال: «هوذا رَجُل الله في هذه المدينة، والرَّجُل مكرَّم، كلُّ ما يقوله يصير. لنذهب الآن إلى هناك لعلَّه يُخبرنا عن طريقنا التي نسلك فيها» (1صموئيل 6:9).

                            ذلك أنَّ النبيُّ صموئيل، طيلة سني حياته وفي شيخوخته، التمس الشركة والعِشرة مع الله، فغدت كلماته محمَّلة بالصدق والحقّ. وعرف الناس أنَّه نبيُّ الربّ. من ثمَّ ذهب شاول وخادمه «إلى المدينة التي فيها رَجُلُ الله» (ع 10).

                            حبَّذا لو تعكس كلماتُنا صورةَ ربِّنا يسوع فتترك تأثيراً في جيراننا، وتدوم ذكر تقوانا حتَّى بعدَ رحيلنا!.

                            للتفكير: بمَ يصفُك جيرانك؟ هل تتبع فعلاً القداسة العمليَّة التي بغيرها لن يرى أحدٌ الربّ؟ لا بدَّ للقداسة الحقيقيَّة أن يفوح عبيرُها ويبقى تأثيرها!.

                            حياة التقوى هي الشهادة الأقوى.
                            حبذا لو نتشبه بصورة القديسينوما يفعلونهمن تقوى وبر وقداسة بدلا من ان نتشبه بصور الفنانين وما يفعلونه من فجور واباحة ورذيلة

                            ميرسي كتير /كلك حلا/

                            Comment


                            • #74
                              رد: تأملات يوميه

                              Originally posted by lordfady View Post
                              حبذا لو نتشبه بصورة القديسينوما يفعلونهمن تقوى وبر وقداسة بدلا من ان نتشبه بصور الفنانين وما يفعلونه من فجور واباحة ورذيلة

                              ميرسي كتير /كلك حلا/




                              صحيح ايهما افضل ان اتشبه بـــــــــــــــــ مايكل جاكسون او ان اتشبه بــــ البابا كيرلس

                              يا ستي اسمحيلي بتشكرك احتي كلك حلا على تعبك من صميم قلبي و انا بعتذر لأني كنت مقاطع اللاهوت و المكتبة الروحية

                              و ما شفت موضوعك ابدا
                              عنجد بتذكريني بأول دخلتي و قتها كنت متحمس عاللاهوت
                              بس كالعادرة ما لقيت في اهتمام من حدا


                              ليكني رح اعمل موضوع عن التشبه
                              ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله و خسر نفسه
                              خِسرتُ كل الأشياءِ و أنا أَحسبها نفاية لكي أربح المسيح
                              http://www.christian-guys.net/vb/showthread.php?t=86580

                              Comment


                              • #75
                                رد: تأملات يوميه

                                كلك حلا ؟؟؟؟ وينك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                                وين تاملاتك اليومية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                                Comment


                                • #76
                                  رد: تأملات يوميه

                                  Originally posted by ميشيل منصور View Post
                                  الله يبارك تعبك اختي كلك حلا و التأمل طريق افنسان الذي يستخدم بصيرته لا بصره وفقك الله

                                  ويباركك ميرسي الك نورت
                                  أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                  Comment


                                  • #77
                                    رد: تأملات يوميه

                                    Originally posted by lordfady View Post
                                    حبذا لو نتشبه بصورة القديسينوما يفعلونهمن تقوى وبر وقداسة بدلا من ان نتشبه بصور الفنانين وما يفعلونه من فجور واباحة ورذيلة

                                    ميرسي كتير /كلك حلا/
                                    اي فعلا اكتريت الناس هلأ بيتشبهو بشي فنان او مغني وكتير شفنا منن هدول

                                    شكرا لردك نورت
                                    أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                    Comment


                                    • #78
                                      رد: تأملات يوميه

                                      Originally posted by ninos View Post
                                      صحيح ايهما افضل ان اتشبه بـــــــــــــــــ مايكل جاكسون او ان اتشبه بــــ البابا كيرلس

                                      يا ستي اسمحيلي بتشكرك احتي كلك حلا على تعبك من صميم قلبي و انا بعتذر لأني كنت مقاطع اللاهوت و المكتبة الروحية

                                      و ما شفت موضوعك ابدا
                                      عنجد بتذكريني بأول دخلتي و قتها كنت متحمس عاللاهوت
                                      بس كالعادرة ما لقيت في اهتمام من حدا


                                      ليكني رح اعمل موضوع عن التشبه

                                      شكرا الك نينوس ولإهتمامك يعني انا رح ضل متابعه موضوعي وغير مواضيع انشاء الله بقسم اللاهوت

                                      شكرا الك

                                      انا هلأ رح شوف موضوعك وانا لازم اعتذر منك لانو بس رديت على موضوعي انا كنت اون لاين بس كنت شابكه النت على موبايلي وما قدرت رد عليك منو

                                      نورت
                                      أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                      Comment


                                      • #79
                                        رد: تأملات يوميه

                                        Originally posted by lordfady View Post
                                        كلك حلا ؟؟؟؟ وينك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                                        وين تاملاتك اليومية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                                        انا بعتذر منك كان النت عندي مفصول شي 6 أيام وما قدرت حط تأملات ولا رد على حدا المهم انا رجعت ورح بلش حط من اليوم ...حضرت كم واحد ويا رب يعجبكم وتستفيدو أكتر

                                        ميرسي الك ولسؤالك واهتمامك بموضوعي

                                        مو بس انت حابه اتشكر الكل وكل اللي مروا على مواضيعي بغيابي هاد تشجيع منكم انو لازم كمل بكل مواضيعي وخصوصا التاملات ..

                                        ميرسي مره تانيه ...نورت
                                        أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                        Comment


                                        • #80
                                          رد: تأملات يوميه

                                          تأمل اليوم 15-11-2010

                                          العنوان : الله وحده

                                          "لا تخافوا ولا ترتاعوا بسبب هذا الجمهور الكثير، لأنَّ الحرب ليست لكم بل للّه" (2 أخبار الأيّام 20: 15).

                                          اقرأ: 2 أخبار الأيّام 20: 1 - 17 .

                                          قال واحد من معلِّمي الكتاب المقدَّس الحكماء مرَّةً: «إنْ عاجلاً أو آجلاً، لا بدَّ أن يُوصِل الله المكتفين بذواتهم إلى حيث لا يبقى عندهم أيُّ مورد سواه هو، لا قوّة، ولا حلول ... لا شيءَ سواه هو. ولولا معونة الله لكانوا يغرقون».

                                          ثمّ حكى ذلك المعلِّم خبر رَجُل يائس أقرَّ لقسِّيسه بأنَّ حياته محطَّمة فعلاً، فسأله القسِّيس: «إلى أيِّ مدىً هي محطَّمة؟؟».

                                          فدفن الرَّجُل رأسه بين يديه، وتنهَّد قائلاً: «سأقول لك إلى إيِّ مدىً: كلُّ ما بقي لدي هو الله وحده!».

                                          إذ ذاك أشرق وجه الخادم وردَّ قائلاً: «يُسعِدني أن أؤكِّد لك أنَّ مَن لم يبق لديه شيءٌ سوى الله يكون لديه أكثرُ ممّا يُعوِزه كي يحقِّق نصراً باهراً!».

                                          وفي النصّ الكتابي المخصَّص للقراءة اليوم، كان أهل يهوذا في ضيقٍ خانق أيضاً. وقد أقرُّوا بعجزهم وانعدام قوَّتهم وحكمتهم لدحر أعدائهم. فكان كلُّ ما بقي لديهم هو الله وحده!.

                                          ولكنَّ الملك يهوذا وشعبه رأوا في ذلك داعياً إلى الأمل، لا إلى اليأس والفشل. فصرَّحوا أمام الله قائلين: «نحن لا نعلم ماذا نعمل، ولكن نحوك أعيُننا» (2 أخبار الأيّام 12:20). ولم يخِب رجاؤهم إذ وفى الله بوعده «إنَّ الحرب ليست لكم، بل لله» (ع 15).

                                          أ أنت في وضع تبدَّد منه كلُّ شعور بالاكتفاء الذاتيّ؟ إذ تُحوِّل عينيك نحو الربّ، وتضع فيه ثقتك ورجاءك، يكون لك وعد الله اليقينيُّ المطمئِن بأنَّك لا تحتاج إلى أيّ شيءٍ سواه تعالى.

                                          إذا كان كلُّ ما لديك هو الله، فإنَّ لديك كلَّ ما تحتاج إليه.
                                          أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                          Comment

                                          Working...
                                          X