تأملات يوميه

[كلك حلا]

رد: تأملات يوميه

معلش طلب اللي بيفوت على الموضوع يحسسني انو تعبت بالموضوع ويشكرني او حتى يكتب شي انو موجود وعجبو الموضوع منشان اذا الموضوع مو متل ما متوقعين ومو عاجبكون أغير شوي بإسلوب الكتابه لحتى يصير افضل


ميرسي الكن

[shadi-max]

رد: تأملات يوميه

مع اني مائريت التأملات بس الموضوع كفكرة كتير حلو
عن جد بشكرك لتعبك وبوعدك اني رح شاركك التأمل ونشالله نستفيد كلنا من بعضنا

[كلك حلا]

رد: تأملات يوميه

تأمل اليوم 18-10-2010

العنوان : توكل..... وتأهب

{ثمَّ قال لهم: "حين أرسلتُكم بلا كيس ولا مزود ولا أحذية، هل أعوَزَكم شيء؟ فقالوا: لا"} (لوقا 22: 35).

اقرأ: لوقا 9: 1 - 3 و22: 35 - 38.

في السنوات الأولى التي باشرت بها العمل مع آخرين غيري في الخدمة المسيحيَّة بدوامٍ كامل، لم يتوافر المال أحياناً لدفع رواتبنا. ولكنْ إذ أنظر الآن إلى الوراء، أرى أنَّه لم يُعوِزني شيء قَط.

ولمَّا أرسل المسيح تلاميذه كي يُبشِّروا، طلب إليهم أن ينطلقوا من دون مال ولا زاد ولا ثوب إضافي (لوقا 3:9). ولكنْ في ما بعد، قُبيل إلقاء القبض عليه، طلب إليهم أن يأخذوا معهم كيس نقود ومِزوَد طعام، بل أيضاً أن يشتروا سيفاً (36:22).

فهل كان المسيح يُناقِض نفسه بنفسه؟ كلاَّ! فأنا أعتقد أنَّه كان يعلِّم التلاميذ درسَين متوازيَين. إنَّه أراد لتلاميذه أن يتعلَّموا الاتكال عليه (3:9)، كما أراد لهم أن يستعدُّوا للوقت العصيب الذي ينتظرهم (36:22 و37). وفي ما بعدُ علموا أنَّه لم يكن يتوقَّع منهم أن يستعملوا سيوفهم للدفاع عنه (ع 49 - 51).

هذان المبدآن اللذان علَّمهما الربُّ يسوع أسعى لأنْ أعيش وأخدم بموجبهما، وأعني بهما الاتِّكال عليه في أثناء خدمتنا والقيامَ بما نستطيعه استعداداً لظروفٍ مُقبِلة علينا.

فقد تعلَّمتُ باكراً في خدمتي أنَّ علينا أن نكون مطيعين للربّ ونتَّكِل عليه لسدِّ احتياجاتنا اليوميَّة. لكنِّني أعتقد أيضاً أنَّه يريد منّا أن نكون حكماء، ونفعل ما يسعنا استعداداً للمستقبل.

ونحن ميّالون إلى الظنَّ بأنَّ علينا أن نفعل أمراً من هذين دون الآخر. إلاَّ أنَّ الربّ يريد منّا أن نتوكَّل ونتأهَّب معاً.

توكَّل على الله لأجل اليوم، واستعدّ لأجل الغد.

[كلك حلا]

رد: تأملات يوميه

مع اني مائريت التأملات بس الموضوع كفكرة كتير حلو
عن جد بشكرك لتعبك وبوعدك اني رح شاركك التأمل ونشالله نستفيد كلنا من بعضنا

ميرسي الك شادي ولتشجيعك للفكره ...شكرا كتير

[كلك حلا]

رد: تأملات يوميه

تأمل اليوم 21-10-2010

العنوان : ضعفاء لكن حكماء

الوِبار طائفة ضعيفة، ولكنَّها تضع بيوتها في الصخر" (أمثال 30: 26).

اقرأ: المزمور 62.

تختلف الآراء حول حيوان "الوِبار" المذكور في الأصحاح الثلاثين من سفر الأمثال. إنَّما يعتقد كثيرون من علماء الكتاب المقدَّس الثُقاة أنَّه حيوان برِّي صغير الحجم يعيش في البراري السوريَّة خصوصاً.

فإنْ صحَّ ما يذهب إليه أولئك، فإنَّ قصد الله هو أن يلفت انتباهنا إلى مخلوقٍ صغير غير عاديّ من مخلوقاته الكثيرة.

فالوِبار، أو الوبَر، يعادل حجماً الحيوان المعروف باسم «خنزير غينيا» أو الخنزير الهندي، في أكبر حجم له، إلاَّ أنَّه لا يرتبط ارتباطاً وثيقاً بأيِّ حيوان آخر معروف. إنَّه يشبه القوارض أو القواضم، ومنهم مَن يصنِّفه باعتباره أرنباً صخريَّاً. وهو معرَّض إلى حدٍّ بعيد جدّاً للهجمات من قِبَل الحيوانات المفترسة. ومن أعدائه الحيّات والنسور والصقور الجوارح والضباع والذئاب والكلاب البرِّية، وغير هذه من صغار الوحوش المفترسة كابن آوى والنِّمس.

إذاَ، كيف يتمكَّن هذا الحيوان الصغير الضعيف من البقاء حيّاً؟ الجواب بسيط: إنَّه يتَّخذ من شقوق الصّخر أو ثقوب الصخور العالية مكاناً يسكنه، وكثيراً ما يجعل بيته أعالي جرف صخريٍّ هاوٍ.

وما أشبهنا نحن بالوِبار! فنحن معرَّضون لأخطار كثيرة. إذ إنَّ المرض والاكتئاب والتجربة، الحرب والحوادث والهجران تهدِّد سلامتنا باستمرار. ويا ليتنا نستطيع أن نجد طريقة للاحتماء والبقاء على غرار ذلك الحيوان الصغير! بلى، إنَّنا لَواجِدون! فنحن أيضاً يمكن أن يكون لنا صخر نحتمي فيه، ألا وهو الربُّ الإلَه نفسه (المزمور 2:62). ومع أنَّ اتِّكالنا عليه لا يُعفينا من ضيقات الحياة، فإنَّه يوفِّر الحماية المطلقة لنفوسنا.

فليس سيئاً أن نكون ضعفاء، إن كُنَّا حكماء كفايةً لنلجأ إلى الله.

أ أنت في مآزق أحلاها مُرٌّ جدّاً؟ التجئ إذاً إلى صخر الدهور الأزليّ!.

[civilknight]

رد: تأملات يوميه

الرب يبارك تعبك ....

[كلك حلا]

رد: تأملات يوميه

الرب يبارك تعبك ....

شكرا كتير منصور ...

[كلك حلا]

رد: تأملات يوميه

تأمل اليوم 22-10-2010

العنوان : للإستقامه جزاؤها

استقامة المستقيمين تهديهم ، واعوجاج الغادرين يخربهم" (أمثال 11: 3).

اقرأ: أمثال 11: 1 - 6.

لن أنسى ما حييت يومَ وَجدتُ وأنا صغيرةٌ على أرض الملعب في المدرسة قطعتَي نقد. وقد حملتهما إلى البيت، معتقدةً أنِّي سأحتفظ بهما ولا أفقدهما.

إلاَّ أنَّ أُمِّي طلبت منِّي أن آخذهما إلى معلِّمتي قائلةً لي: «إنَّهما يخُصَّان شخصاً آخر». ومنذئذٍ ما برح الله يذكِّرني بهذا الدَّرس الباكر في الأمانة والاستقامة.

فعلى سبيل المثال، كنتُ مرَّةً أضع أكياس بقالة وسمانة في صندوق سيّارتي، فوجدتُ في أسفل العربة بطاقة رسالة لم أدفع ثمنها. وفي الحال عدت إلى المخزن، وانتظرت دوري، ثمَّ اعتذرت إلى أمينة الصندوق، ودفعت ثمن البطاقة. وكان خلفي رجلٌ، فنظر إليَّ مشدوهاً وتحدَّاني قائلاً: «إنَّها مجرَّد بطاقةً من كان سيعرف بأمرها؟ أ لستِ سخيفةً إذ عُدتِ لأجلها؟».

وبالحقيقة أنَّني شعرت بالسخف لحظةً قصيرة. ثمَّ خطر لي شيءٌ أقوله، فأجبته مبتسمةً: «إذا أضعتَ محفظة نقودك يوماً، فأرجو أن يجدها شخصٌ سخيف مثلي!».

يفيدنا الأصحاح الحادي عشر من سفر الأمثال أنَّ الربَّ يُسرُّ بالأمانة والاستقامة (ع 1)، ويبارك الذين يفعلون ما هو حقّ (ع 6). وعليه، فحتَّى لو تخلّينا عمّا يبدو أنَّه مبلغٌ يسير من المال السِّهل، نكسب رضى الله.

ولا ننسَ أنَّ رضى الربّ أغلى بكثير جدّاً من ثروات العالم كلِّها، ولاسيَّما لأنَّه «لا ينفع الغنى في يوم السَّخط، أمّا البرُّ فيُنجِّي من الموت» (ع 4).

فإن كان برُّ المسيح، المحسوب لنا على أساس موته النيابيّ عنّا، قد نجَّانا من الموت الأبديِّ، فإنَّ برَّنا العمليَّ في الحياة اليوميَّة يُنقذنا من موتٍ معنويّ، ويُتيح لنا أن ننعم برضى الله الغالي، ونقدِّم شهادةً حيَّة للإيمان. حقّاً إنَّ للأمانة والاستقامة جزاءَهما أو مكافأتهما الجزيلتين!.

للاستقامة فوائد عظيمة، في طليعتها رضى الله ونقاوة الضّمير.

[كلك حلا]

رد: تأملات يوميه

تأمل اليوم 24-10-2010

العنوان : الإشراف الإلهي الشامل

"لأنَّ عَينَي الربِّ تجولان في كلِّ الأرض، ليتشدَّد مع الذين قلوبهم كاملة نحوه" (2 أخبار الأيّام 16: 9).

اقرأ: 2 أخبار الأيام 16: 1 - 9 .

وصف رائد الفضاء "جاك لوزما" كيف تبدو الأرض من الفضاء. قال: "استطعنا أن نرى بالعين المجرَّدة الطُّرُقات السريعة والمطارات والمدن، والغيوم والثلوج على الجبال. واستطعنا رؤية قطع الأرض الزراعيَّة، الخضراء والبنيَّة، والصحاريَ ذات الألوان الجميلة.

ولمّا عبرنا فوق شيكاغو، استطعنا أن نرى معظم خليج هَدسُن، وواشنطن العاصمة، وبلطيمور. واستطعنا أن نرى ثُلثي الطريق نزولاً على ضفاف نهر المسيسيبي، وخارجاً حتى دَنفر».

وما يخلب لبِّي بشأن نقطة الإشراف المدهشة من خارج العالم إنَّما هو مداها الشاسع ودقَّتها التفصيليَّة معاً. وهي تذكِّرني بإشراف الله على كونه وعلى العالَم الداخليِّ في كلِّ واحدٍ من أولاده.

يقول الكتاب المقدَّس إنَّ «عيني الربّ تجولان كلِّ الأرض» (2 أخبار الأيّام 9:16). ولكنَّ الأكثر إذهالاً من هذه الحقيقة هي حقيقة كونه يعرف كلَّ شيءٍ عنَّا وفينا، حتَّى أفكارنا الخفيَّة! (المزمور 1:139-4).

وفي وسعنا أن نستنتج من هذه الآيات أمرَين: أنَّنا لا نستطيع البتَّة أن نخرج خارج نطاق عناية الله المقترنة بالمحبَّة، وأننا لا نستطيع البتَّة أن نختبئ من قداسته.

وهذا الواقع يطمئننا ويُقلِقنا في آن معاً، لأنَّ محبَّة الله لا تتخلَّى عنَّا أبداً، وقداسته لا تسمح لنا بأن نُفلِت من المحاسبة عن أيِّ خطأٍ يصدر منَّا. وليس من محبَّة أعظم من تلك، إذ يستعيدنا الله إلى التمتُّع بالشركة معه حالَ اعترافنا بخطايانا.


لأنَّ الربَّ يسهر علينا، فلا داعيَ للخوف من الأخطار حوالينا.

[lordfady]

رد: تأملات يوميه

مشكوووووووووووووووووورة كتير عن جد هل الموضوع اللي بتحطيه كل يوم من احلى المواضيع الموجودة بالمنتدى
الله موجود دايما مهنا بس نحنا لازم ندور عليه وهلا كمان كنت عم بقرا موضوع حابب ضيفو ع تامل اليوم
سأل كافر فرنسي يُدعى كوربيه فتاةً قائلاً: كيف تعرفين أنّ الله موجود مع أنك لم تَرَيْه؟

فقالت: كما أعرف أنّ أمريكا موجودة مع أني لم أرها.

فقال لها: اذهبي إليها فتريْها.

فقالت: هكذا يكفي أن نذهب إلى الله لنراه، ولتأمين ذهابنا إليه علينا ألاّ نصغي لكافر مثلك.

بانتظار المزيد

[كلك حلا]

رد: تأملات يوميه

مشكوووووووووووووووووورة كتير عن جد هل الموضوع اللي بتحطيه كل يوم من احلى المواضيع الموجودة بالمنتدى
الله موجود دايما مهنا بس نحنا لازم ندور عليه وهلا كمان كنت عم بقرا موضوع حابب ضيفو ع تامل اليوم
سأل كافر فرنسي يُدعى كوربيه فتاةً قائلاً: كيف تعرفين أنّ الله موجود مع أنك لم تَرَيْه؟

فقالت: كما أعرف أنّ أمريكا موجودة مع أني لم أرها.

فقال لها: اذهبي إليها فتريْها.

فقالت: هكذا يكفي أن نذهب إلى الله لنراه، ولتأمين ذهابنا إليه علينا ألاّ نصغي لكافر مثلك.

بانتظار المزيد

شكرا كتير الك ولمشاركتك و طول ما انا بالمنتدى رح ضل انشاء الله اكتب تاملات واحطهم هون

يا هلا فيك نورت

[lordfady]

رد: تأملات يوميه

وطول ما انا بالمنتدى رح ضل اقرا تاملاتك لانو بجد رائعة والواحد لازم يقرا علاقل كل يوم متل هيك تامل ويفهم معناها

[كلك حلا]

رد: تأملات يوميه

تأمل اليوم 25-10-2010

العنوان : نيران الإمتحان


"لأنَّه يعرف طريقي، إذا جرَّبني أخرج كالذهب" (أيَّوب 23: 10).

اقرأ: 1 بطرس 1: 3 - 9.

في تشرين الأول (أكتوبر) 1991، دمَّرت عاصفة ناريَّة ألفين وخمس مئة منزل في جوار «أوكلاند» بولاية كاليفورنيا الأميركيَّة. ولمَّا رجع أصحاب المنازل المنكوبون وفتَّشوا بين كَوم الركام، وجدوا أنَّ جميع أملاكهم صارت ركاماً.

إلاَّ أنَّ رجلاً وابنته وَجَدا تمثال أرنبٍ خزفيّ صغير. وتعجَّبا من بقاء هذا الغَرَض الهشِّ سليماً. وكذلك عثر ضحايا الكارثة الآخرون على أوانٍ فخَّاريَّة وخزفيَّة تحدَّت على نحوٍ ما العاصفة الناريَّة التي التهمت كلَّ شيء.

ويوم الأحد الذي أعقب الكارثة، حمل واحدٌ من خدّام الربّ المحلِّيين زهريَّة غير مكسورة، كانت هي الغرض الوحيد الذي استنقذه من منزله. وسأل جمهور المؤمنين: «أ تعرفون لماذا بَقِيَت هذه وذهب منزلي؟»، ثمَّ أجاب عن سؤاله بنفسه فقال: «لآنَّ هذا الإناء سبق أن اجتاز في النار مرَّةً في ما مضى».

فهل يمكن أن تُثبت تجارب الحياة المُحرِقة أنَّها بَرَكة؟ لقد بيَّن الرسول بطرس أنَّها هكذا. إذ شرح بأنَّ التجارب المختلفة من شأنها أن تؤدِّي إلى «المدح والكرامة المجد، عند استعلان يسوع المسيح» (1بطرس 6:1 و7).

قد تكون «البلوى المُحرِقة» مؤلِمة جدّاً. ولكنْ إنِ احتملناها بنعمة الله، يقدر إيمانُنا أن يخرج من الأتون المتَّقد أنقى وأقوى مما كان.

الذّهب تُصفِّيه النيران، والشِّدَّة تصقل الإنسان.

[كلك حلا]

رد: تأملات يوميه

تأمل اليوم 27-10-2010

[color="rgb(0, 100, 0)"]العنوان : لا أخطاء[/color]


"من يغلب فذلك سيَلبس ثياباً بيضاً، ولن أمحوَ اسمه من سفر الحياة" (رؤيا 3: 5).

اقرأ: رؤيا يوحنّا 20: 11 - 15.

ورد اسم «دايفد ف. كايْس» في عِداد الأسماء المنقوشة على نصب قدامى المحاربين الذين خاضوا حرب فيتنام، ذلك النصب المقام في واشنطن العاصمة وقد وُضِع بجانب اسمه قطعةُ ماسٍ صغيرة، إشارةً إلى موته في ساحة المعركة.

ولكنَّ هذه غلطة، لأنَّ "كايْس" هذا ما زال على قيد الحياة فعلاً، وهو يسكن في «وسكُنسِن» مع زوجته وأولاده الخمسة.

لقد حارب «دايفد ف. كايْس» بالفعل في فيتنام، وأُصيب إصابةً خطرة في ساحة المعركة بقرب سايغون. فإنَّه وزميلاً له كانا يقومان بدوريَّة ليليَّة حين داسا على لُغم. وفي الحال قُتِل زميله، وفقدَ هو كلتا رجليه، لكنَّه ظلَّ حيَّاً. وقد ورد اسمه ضمن تقرير عن القتلى بسبب خطأٍ كتابيّ.

إنَّ أخطاءً من هذا النوع يمكن أن تتسرَّب إلى السجلاَّت العسكريَّة. ولكن في السجلّ الأهمّ، «سفر حياة الخروف» (رؤيا 27:21)، لا أخطاءَ البتَّة. فإنَّ أسماء الذين يضعون ثقتهم في الربِّ يسوع المسيح مخلِّصاً لهم من الخطيَّة مكتوبة في ذلك السِّفر ومحفوظة بأمانٍ إلى الأبد (يوحنّا 28:10؛ رؤيا 5:3).

على أنَّ لهذه الحقيقة وجهاً آخر، ويا لها من حقيقةٍ مُرَّة. فسوف يأتي اليوم الذي فيه مَن ليست أسماؤهم في ذلك السجلِّ الأبديّ يُطرحون «في بحيرة النار» (رؤيا 15:20).

فهلِ اسمُك في «سفر حياة الخروف»؟ هل آمنت بالربِّ يسوع المسيح واثقاً؟ إن كنت قد فعلت هذا، فبمقدورك أن تتيقَّن بأنَّك لن تُدان البتَّة.


[color="rgb(0, 100, 0)"]إنَّ الله لا يرتكب أيَّة أخطاء!.[/color]

[color="rgb(0, 100, 0)"]خلاصُنا مضمون لأنَّ كلام الله مأمون[/color].

[كلك حلا]

رد: تأملات يوميه

تأمل اليوم 28-10-2010

العنوان :كن مستعدا دائما

"مستعدِّين دائماً لمجاوبة كلَّ من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم، بوداعة وخوف" (1 بطرس 3: 15).

اقرأ: 1 بطرس 3: 13 - 17.

اهتممتُ بصحَّة جاري الروحيَّة لأنَّ صحَّته الجسديّة كانت سيّئة جدّاً. ومن ثمَّ سألته يوماً: أ أنت مستعدٌّ لملاقاة الله؟ إن حدث لك شيءٌ - لا سمح الله – فهل أنت مستعدّ؟».

وقد ابتهجتُ كثيراً إذ إجابني: «نعم، لقد حسمتُ هذه المسألة!»، ثمَّ راح يخبرني كيف وضع ثقته في المسيح مخلِّصاً لمّا كان يافعاً دون العشرين من عمره. ولكنْ في أثناء محادثتنا تبيَّن لي أنَّه كان لديه أسئلة جديَّة عن الكتاب المقدَّس وعن كثير من الأمور المتعلِّقة بذلك. فقد سألني عن الله، والشيطان، والخطيَّة، ووجود الشرِّ في العالم. وأجبت عن أسئلته بأفضل ما أستطيعه.

لكنَّني ما كنتُ أتمنَّى أن تجري محادثتنا على النّحو الذي جَرت عليه.

أشكرُ الله لأنَّ جاري مؤمناً ومنفتحاً على أُمور الله. ولكنَّ بعض الناس قد يكونون عدائيّين وقد تكون لديهم الرغبة في أن يسخروا منَّا أو يضطهدونا.

وقد قال الرسول بطرس إنَّه حين يسألنا أُناسٌ كهؤلاء عن إيماننا ينبغي لنا أن نكون «مستعدِّين دائماً» لشرح إيماننا بالمسيح ورجائنا فيه (1 بطرس 15:3).


ولكنْ كي نقوم بذلك على نحوٍ فعّال، ينبغي لنا أن نقدِّم أجوبتنا «بوداعة وخوف» أي بلطفٍ واحترام، لا بقساوةٍ وقلَّة اعتبار.


ربَّما لا نتعرَّض دائماً للاضطهاد أو للاستجواب بشأن إيماننا ولكن ينبغي لنا أن نكون «مستعدِّين دائماً!».

مَن لديهم أسئلةٌ عن المسيح يحتاجون إلى مَن لديه الأجوبة.

[lordfady]

رد: تأملات يوميه

تأمل اليوم 28-10-2010

العنوان :كن مستعدا دائما

"مستعدِّين دائماً لمجاوبة كلَّ من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم، بوداعة وخوف" (1 بطرس 3: 15).

اقرأ: 1 بطرس 3: 13 - 17.

اهتممتُ بصحَّة جاري الروحيَّة لأنَّ صحَّته الجسديّة كانت سيّئة جدّاً. ومن ثمَّ سألته يوماً: أ أنت مستعدٌّ لملاقاة الله؟ إن حدث لك شيءٌ - لا سمح الله – فهل أنت مستعدّ؟».

وقد ابتهجتُ كثيراً إذ إجابني: «نعم، لقد حسمتُ هذه المسألة!»، ثمَّ راح يخبرني كيف وضع ثقته في المسيح مخلِّصاً لمّا كان يافعاً دون العشرين من عمره. ولكنْ في أثناء محادثتنا تبيَّن لي أنَّه كان لديه أسئلة جديَّة عن الكتاب المقدَّس وعن كثير من الأمور المتعلِّقة بذلك. فقد سألني عن الله، والشيطان، والخطيَّة، ووجود الشرِّ في العالم. وأجبت عن أسئلته بأفضل ما أستطيعه.

لكنَّني ما كنتُ أتمنَّى أن تجري محادثتنا على النّحو الذي جَرت عليه.

أشكرُ الله لأنَّ جاري مؤمناً ومنفتحاً على أُمور الله. ولكنَّ بعض الناس قد يكونون عدائيّين وقد تكون لديهم الرغبة في أن يسخروا منَّا أو يضطهدونا.

وقد قال الرسول بطرس إنَّه حين يسألنا أُناسٌ كهؤلاء عن إيماننا ينبغي لنا أن نكون «مستعدِّين دائماً» لشرح إيماننا بالمسيح ورجائنا فيه (1 بطرس 15:3).


ولكنْ كي نقوم بذلك على نحوٍ فعّال، ينبغي لنا أن نقدِّم أجوبتنا «بوداعة وخوف» أي بلطفٍ واحترام، لا بقساوةٍ وقلَّة اعتبار.


ربَّما لا نتعرَّض دائماً للاضطهاد أو للاستجواب بشأن إيماننا ولكن ينبغي لنا أن نكون «مستعدِّين دائماً!».

مَن لديهم أسئلةٌ عن المسيح يحتاجون إلى مَن لديه الأجوبة.

مشكورة كتير ع هل التامل الحلو بس حابب اسالك ضل في ناس متل قبل بتامن بكل احساسيها وبكل وقتا بكل شي لانو هلا صار الشعب عم يدور عالمال بس وكيف يصير غني وتاركين الصلاة والكنيسة وهل الشي عم نشوفو كيف الختايرة بس عم يروحو عالصلاة وعم نفتقر للشباب بالكنيسة يا منشوفون برا واقفين عم يفتحو احاديث
مشكوررررررررررررررررررررررررررررة

[كلك حلا]

رد: تأملات يوميه

تأمل اليوم 29-10-2010

العنوان : مؤمن ذو شرف



اقرأ: 1 أخبار الأيام 4: 1-10


"ليتَكَ تُبارِكَني .... وتحفَظَني من الشَّرِّ حتَّى لا يُتعبني" (1 أخبار الأيام 4: 10).


يميلُ قارىءُ الكتابِ المُقدَّسِ إلى تَخطِّي الإصحاحاتِ التسعةِ الأولى من سِفْرِ أخبارِ الأيَّامِ الأوَّل لأنَّها تشتَمِلُ على لوائحِ أسمَاءٍ وحَسْب. غيرَ أنَّ في وسعِنَا أن نَجِدَ هنا وهناكَ شذراتٍ قيِّمةً ذاتَ معلومَاتٍ مُفيدَة. ومن الأمثِلَةِ على ذلكَ الآيَتَانِ اللتَان تتحدَّثَانِ عن يعبيص (4: 9 و10).

لقد توقَّفَ الكاتِبُ ليُفيدَنا أنَّ هذا الرَّجُلَ كانَ "أشرَفَ من إخوتِه" (ع 9). فلماذا كانَ يعبيصُ شريفاً جِداً حتَّى استحقَّ الذِّكْر؟ مع أنَّنا لا نَعلَمُ سبَبَ ذلكَ بالتَّأكيد، ففي وسعِنَا أن نجِدَ بعضَ التَّلميحَاتِ في اسمه وفي صلاةٍ قصيرةٍ صَلاَّها.
أمَّا معنى الإسمِ يعبيص فهو "يُحزِِن أو يؤلِم". ومَنْ مِن النَّاسِ يُحِبُّ أن يُسَمَّى بِمثْلِ هذا الإسِم؟ وربَّما سمََّتهُ أُمُّه باسمِهِ لسبب الآلامِ الشَّديدَةِ التي قاسَتْها عند ولادتِه.

غيرَ أنَّ يعبيصَ التفَتَ إلى الربّ، ولم يَشعُرْ بالمرارةِ ولا غيَّر اسمَهُ إلى اسمٍ آخر مِثلَ "سعيد" أو "بهيج". وقد طَلَبَ إلى اللهِ أن يُبَارِكَ حياتَه (ع 10). والجزءُ الأخيرُ من الآيةِ العاشِرَة تَرجَمَهُ عُلمَاءُ الكتابِ المُقدَّس إمَّا كَطِلْبَةٍ لحِفْظِهِ من الألَمِ وإمَّا كاستِغَاثَةٍ يطلُبُ فيها ألاَّ يُسبِّبَ الألَمَ لِسِواه. وأنا أعتقِدُ أنَّ يعبيصَ كانَ شريفاً لأنَّهُ التمَسَ معونَةَ الربِّ ليعيشَ باستقامَةٍ بحيثُ لا يُتعِبُ الآخرينَ ويُؤلِمَهُم. مهما كان معنى اسمِك، ففي وسعِكَ أنتَ أيضاً أن تكونَ شَخصاً شَريفاً. فاطلُبْ إلى الربِّ أن يبارِكَكَ اليومَ ويجعَلَكَ بَرَكَةً للآخرين.


يا ربُّ باركْني واجعلْني بَركَهْ، بشخصِكَ اربطْني بأقوى شركهْ.

صُنِّي من الشرِّ أسترِحْ وأُرِحْ؛ إنِّي بجُملتي عليك أنطرِحْ!


إنّما يبارِكُنا اللهُ لنكونَ بَرَكَةً للآخرين.

[كلك حلا]

رد: تأملات يوميه

مشكورة كتير ع هل التامل الحلو بس حابب اسالك ضل في ناس متل قبل بتامن بكل احساسيها وبكل وقتا بكل شي لانو هلا صار الشعب عم يدور عالمال بس وكيف يصير غني وتاركين الصلاة والكنيسة وهل الشي عم نشوفو كيف الختايرة بس عم يروحو عالصلاة وعم نفتقر للشباب بالكنيسة يا منشوفون برا واقفين عم يفتحو احاديث
مشكوررررررررررررررررررررررررررررة

شكرا الك للمتابعه
اكيد في كتير ناس مؤمنه والمال عندهم ولا شي وبالعكس احيانا بتشوف شباب بتصلي اكتر من اهلها او بتصلي عشان اهلها

اذا انت بتشوف بالكنيسه الكبار اكتر من الشباب انا بتوقع الحق على اهاليهم اللي ما ربوهم تربايه روحيه من أول عمرهم ومنشان هيك بتلاقيهم برا واقفين

ميرسي

[متيلدا جرجس]

رد: تأملات يوميه

الرّب يبارك تعبك

[كلك حلا]

رد: تأملات يوميه

الرّب يبارك تعبك

شكرا الك متيلدا نورتي