• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

ان الشياطين لا تعرف شيء عن المستقبل

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • ان الشياطين لا تعرف شيء عن المستقبل

    ان الاحلام تظهر باشكال متنوعة , لهذا من الاضمن لنا الا نؤمن بها . ان الشياطين لا تعرف شيئا عن المستقبل . وان تظاهرت بانها تعرف شيئا عنه وتتنبا به
    (عن القديس مكسيموس )
    أن ذهن الجائع يتخيل الخبز وذهن العطشان يتخيل الماء هكذا يتصور خيال الشره اطعمة متنوعة , وخيال محب اللذه صورا نسائية , وخيال محب المجد الباطل الكرامات البشرية وخيال محب المال وخيال الحاقد الثأر من محزنه , وخيال الحاسد دماء حاسدة
    كذلك الحال بالنسبة للاهواء الاخرى فالذي يعيش تحت تأثير الاهواء يتعرض للافكار النزية سواء كنت نائما او يقظا , خاصة عندما يفسح المجال للشهوة ان تنمي المواد المسببة
    وعندما يزداد الغضب في النفس يبدأ الذهن بمشاهدة خيالات وصور تسبب له الخوف والانزعاج أثناء النوم . والجدية بالذكر ان الاخواء تنميها الشياطين الدنسة وتثيرها فينا متخذة تهاوننا عاملا اساسيا لها , اما الملائكة القديسون فيضعفونها بحثهم ايانا على عمل الفضائل .

    (عن كتاب الكاهن )
    سأل اخ كاهنا قائلا : ما هي الخيالات الليلية أيها الاب ؟ فأجابه الكاهن : كما ان الشيطان يشغلنا اثناء النهار بافكار غريبة لكي يصرفنا عن الصلاة والتأمل الصالح فأنه يحاول اثناء الليل ان يشوش ذهننا بخيالات متنوعة كبيرة حتى يتعطل هذا الشيطان , عدو الانسان , صلاتنا الليلية . لهذا ينبغي ان نستهين به بالكلية .

    (عن القديس افرام )
    لا تصدق الاحلام الليلية يا عزيزي , لان الكثيرين ضللتهم الاحلام , وسقطوا بوضع رجائهم عليها . لنفحص انفسنا جيدا لنرى اذا كنا قد وصلنا الى مستوى يؤهلنا لرؤية الملائكة .

    من كتاب : كيف نحيا مع الله.
    سأبقى انا ........ وسيبقى رأسي عاليا في السماء ....... ليس تكبرا ولا استعلاء ......
    بل هي ثقة بالنفس وكبرياء ..... وستبقى دمعتي غاليه ...... لأن لا شئ بالدنيا يستحق البكاء .....

    فكن مع الله يكن معك

  • #2
    رد: ان الشيطان لا تعرف شيء عن المستقبل

    يسلمو سوسو


    ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



    Comment


    • #3
      رد: ان الشيطان لا تعرف شيء عن المستقبل

      كلام حلو كتير
      بس الانجيل فيه كتير قصص عن انو ربنا كان بيحكي مع الانبيا بواسطة الاحلام
      او بيخليون يفسرو احلام غيرون
      ف بتصور لازم نوقف عند هالنقطة


      و مشان الشياطين ومعرفتا للغيب ف هناك حالتين ا"_ اذا كان المستقبل أصلا مكتوب مسبقا"(وهذا ينفي اننا مخيرين لذا فهو ملغي )
      2"_ اذا فرضنا فرضا انو هي تعلم الغيب ف عادي لان عي ملكة عالعالم السفلي وممكن تكون تعرف عالقليلة شو رح يجي قدامنا بدون ما تعرف كمية المساعدة الالهية لألنا او تعرف اختياراتنا بس رح تحاول تضغط علينا لنختار الاسواء اكيد









      وشكرا عالموضوع وأسفة اذا طولت الحديث
      فزعانة يا قلبي .....أكبر بي هالغربة .....وما تعرفني بلادي

      Comment


      • #4
        رد: ان الشيطان لا تعرف شيء عن المستقبل


        أنا بختلف معك مرمورة المقصود الأحلام مو بالضرورة تكون رسالة من الله لألنا ولو الرب كلم الأنبياء بواسطة الأحلام أو الرؤى

        بس هالشي مايكون هاجس لألنا ويخلينا نعتبر أنو الأحلام هي دايما رسالة موحى بها من الله

        وهي الاقتباس بشكل أوضح

        الأحلام

        يقول القديس باسيليوس الكبير إن التخيلات خلال النوم ما هي في الغالب إلا صدى لأفكار النهار وهو يعني بذلك إن معظم التخيلات (الأحلام) أثناء النوم هي صدى الفكر اليومي. والمشاغل الشريرة والأفكار الشريرة في النهار تنشيء الأحلام الشريرة. يحدث هذا الأمر كذلك في الأعمال الصالحة. فممارس الرياضة الروحية وإنسان الله إجمالاً يشغل فكره في الصلاة إلى الله طول النهار ، فمن الطبيعي أن يفكر قلبه بالله وأن يصلي إليه تعالى أثناء ساعات راحته الليلية .
        (من كتاب أمسية في برية الجبل المقدس آثوس)

        قال القديس غريغوريوس الذيالوغوس لتلميذه بطرس : اعلم أن الصور والأشكال التي تتراءى للنفس أثناء الأحلام ناجمة عن ستة أشياء :1) عن امتلاء البطن 2) عن الجوع الشديد 3) عن أفكار النهار 4) عن هزء الشياطين 5) أو عن الأفكار والهزء معا ً 6) عن إعلانات إلهية.
        فلو كانت الأحلام تخلو من الخطر الذي يسببه العدو الخفي لما جعل الحكيم سيراخ ينوه به قائلاً "كثيرون ضللتهم الأحلام وسقطوا لوضع رجائهم عليها" (سي31 :7) ويحذر الحكيم أيضاً من تعاطي السحر والاهتمام بالأحلام (31 :5) فانه إذ يعلم أن الأحلام تسببها الأفكار وهزء الشياطين يشرح قائلاً إن الأحلام توّلد اهتمامات كثيرة وتشغل الإنسان عن التفكير بقضية خلاصه.

        قال القديس انطونيوس للقادمين إليه من الاخوة : ينبغي ألا تصدقوا كل ما تقوله الشياطين ولو بدت لكم أنها تتنبأ عن بعض الأمور. فهي تتنبأ أحياناً كثيرة بقدوم اخوة مسافرين وتحدد يوم وصولهم وكان يتم ذلك. لكنها تقوم بذلك لا اهتماماً بمن يسمعون لها وانما لتجعلهم يصدقونها لكي تستعبدهم وتقودهم إلى الهلاك. فعندما تتنبأ عن المستقبل ينبغي ألا نصغي لها ، وان نكذبها لأننا لسنا بحاجة إليها. فما العجب إذا شاهدت الشياطين أناساً قد باشروا السير في الطريق وسبقت مخبرة بقدومهم ؟ هذا الأمر يمكن أن يفعله إنسان راكب على حصان ، لان الحصان كما تعلمون يسبق الرجل الماشي على قدميه.

        ينبغي ألا يدفعنا ذلك إلى التعجب من الشياطين ، فإنها لا تعرف شيئاً قبل حدوثه. فمهما شاهدت فإنها تختطفه كما يفعل اللصوص وتسرع لتخبر به. ويمكن أن يفعل هذا الأمر إنسان يجري بسرعة اكثر من إنسان آخر بطيء المشي. واقصد بكلامي هذا أنه ما لم يبدأ أحد بالمشي لا تعرف الشياطين إذا كان ينوي على المشي أم لا. لكن متى شاهدته ماشياً أسرعت إلى المكان الذي يقصده وأخبرت بقدومه قبل أن يصل إلى هناك. وهكذا تتحقق نبوءة وصوله بعد أيام معدودة. غير انه كثيراً ما يحدث للمسافر أن يرجع من منتصف الطريق ، ربما بتدبير إلهي، فيفتضح كذب الشياطين وينخدع أولئك الذين كانوا يصغون لها. على هذا الأساس استندت عرافات اليونانيين الذين ضللتهم الشياطين قديماً. أما الآن فقد بطلت ضلالة الشياطين بالكلية بمجيء الرب الذي قهرها وأبطل كل حيلها.

        فالشياطين أذن لا تعرف شيئاً من ذاتها ، وانما تنقل كل ما تشاهده عند الآخرين كما تفعل الجواسيس. أنها لا تعرف الحوادث قبل حدوثها وانما تستنتجها. لهذا السبب إذا صدقت في بعض الأحيان ، ينبغي ألا يتعجب منها أحد. ونلاحظ هذه المقدرة عند الأطباء الذين يعرفون من خلال خبرتهم طبيعة الأمراض وتطورها. فإنهم عندما يرون أنساناً مصاباً بمرض سبق لهم وعالجوه مراراً عديدة يعرفون حالاً عوارض المرض وتطوراته من خلال خبرتهم.

        وكذلك البحارون والمزارعون يعرفون إذا كان الطقس سيمطر أم لا من خلال ملاحظتهم التغيرات الجوية ، مع العلم انه لا يجوز لأحد أن يقول قد عرفوا ذلك بإلهام إلهي ، ولكن من خلال الخبرة والعادة.
        إن الأحلام التي يريها الله للنفس لكثرة محبته لها تدل على أنها في حالة سليمة ثابتة. لهذا فهي لا تتغير من شكل إلى آخر ، ولا تسبب الضحك ولا العبوس ، وانما تدنو من النفس بهدوء ولطف وتملأها نشوة روحية طيبة حتى إذا استيقظ الجسد ازداد شوقها إلى ما تذوقته أثناء الحلم من الفرح.
        أما الخيالات الشيطانية فإنها على عكس ذلك بالكلية. فهي لا تثبت على شكل واحد، ولا تظهر صورة غير مشوشة وقتاً طويلاً. لان ما تفتقر إليه (من محبة، سلام، لطف). تحاول أن تصطنعه من نتاج تضليلها ، ومع ذلك لا تقدر أن تظهره بشكل متواصل أثناء الحلم. وتتكلم الشياطين أثناء هذه الأحلام بأمور عظيمة. فإنها تهدد أحياناً كثيرة وأحيانا أخرى ترتل للنفس بصراخ. لكن الذهن عندما يتنقى جيداً( بالصلاة ) يستطيع أن يدركها فيوقظ الجسد من النوم وهو هاجس بالإلهيات .
        سأل أخ شيخا ً قائلاً : ما هي الخيالات الليلية أيها الأب ؟ فأجابه الشيخ : كما إن الشيطان يشغلنا أثناء النهار بأفكار غريبة لكي يصرفنا عن الصلاة والتأمل الصالح فانه يحاول أثناء الليل أن يشوش ذهننا بخيالات متنوعة كبيرة حتى يعطل هذا الشيطان صلاتنا الليلة .
        وعن القديس أفرام السرياني قال : لا تصدق الأحلام الليلية يا عزيزي ، لان كثيرين ضللتهم الأحلام وسقطوا لاعتمادهم عليها. لنفحص أنفسنا جيداً لنرى إذا كنا قد وصلنا إلى مستوى يؤهلنا لرؤية الملائكة.





        ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



        Comment


        • #5
          رد: ان الشياطين لا تعرف شيء عن المستقبل

          معك حق
          ما لازم اصلا نعيرها اهتمام كبير للأحلام
          لان كل ما فكرنا فيا بتزيد
          بس ما بتقدر ننكر انو احيانا" يعني 2 % منها بيصير او بيتحقق بعد يوم او يومين بالاكتر
          لهيك قلت بنوقف عندها

          وشكمان مرة شكرا عهالمواضيع
          انا بحب النقاش فيا لنصحح معلوماتنا ونستفيد
          فزعانة يا قلبي .....أكبر بي هالغربة .....وما تعرفني بلادي

          Comment

          Working...
          X